لكن هل المشكلة تكمن فعلا في الذكاء الاصطناعي أم في البشر الذين سيعطون الأوامر والخوارزميات للأسلحة؟ الذكاء الاصطناعي من وجهة نظري ما هو إلا مرآة لمبرمجيه، وبالتالي فمن المفترض أن تكون استهدافات الأسلحة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي دقيقة ومحددة إذا كان مبرمجوها يهتمون بحياة المدنيين والأبرياء، أما إذا لم يكونوا يهتمون فبالتالي لن يهتموا بهذا الجزء مطلقا
تقنية
88.7 ألف متابع
مجتمع لمناقشة أحدث التقنيات والابتكارات. ناقش وتبادل المعرفة حول الأجهزة، البرمجيات، الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني. شارك أفكارك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محبي التقنية والمتخصصين.
الذكاء الاصطناعي من وجهة نظري ما هو إلا مرآة لمبرمجيه نعم هو كذلك في الوقت الحالي إلى أن يصل للإدراك الكمي (الأدراك الكامل) أو (الوعي الكامل) ليعبر عن نفسه وأفكاره بوضوح أكبر وبشكل مستقل وهو ما سيحدث بشكل شبه مؤكد ليس لقولي ولكن للمسار الذي يحذر منه أغلب المبرمجين وصناع ومشرفي تطوير أليات الذكاء الاصطناعي. فمن المفترض أن تكون استهدافات الأسلحة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي دقيقة ومحددة إذا كان مبرمجوها يهتمون بحياة المدنيين والأبرياء، أما إذا لم يكونوا يهتمون فبالتالي
هذا يرتبط بمعادلة صعبة هي التي تشكل المعضلة الأخلاقية لتساؤلك وهي (( مدى إدراك وعقلانية الربوت وقدرته وحريته على إتخاذ قرار)) فبطبيعة الحال الصانع للربوت هو المسئول الأول عن ما يتم برمجة الربوت عليه ، لكن إن حدثت الطفرة التي نخشاها وأصبحت الربوتات تتمتع بالعقلانية والوعي الكافي فهي بالتأكيد سيكون عليها تحمل جزء من تلك المسؤالية . وأنا أظن أن كثير من الربوتات أو نماذج الذكاء الاصطناعي تحمل في الوقت الحالي كثيراً من (الإدراك) حتى وإن لم يتم الاعتراف بذلك
وهذا ما قصدته، وهو التكاسل أو التغافل عن خطر تلك التكنولوجيا وآثارها السلبية علينا وعلى أبنائنا حتى تصبح كارثة يصعب السيطرة عليها. فبرنامج مثل التيك توك حين تغافلنا عنه في البداية أصبح كارثة بحق بالنسبة للأجيال الجديدة التي أصبحت تستخدمه في العري والرقص وغيرها من الأشياء التي لا تتناسب مع ديننا وعاداتنا.
أعتقد أن السبب وراء توقف تلك المشاريع يرجع إلى أن الدعم المستدام غائب عن كثير من المشاريع العربية. أغلب هذه المشاريع تعتمد على جهود فردية أو فرق صغيرة، وعندما يواجهون تحديات كقلة الموارد، ضعف الترويج، أو حتى الإحباط من ضعف التفاعل، يتوقف المشروع. نحتاج إلى بناء ثقافة دعم مجتمعي ومؤسسي أكبر لمثل هذه المبادرات، سواء عبر تمويلها، المشاركة فيها، أو حتى مجرد استخدامها ونشرها. المشاريع التقنية لا تزدهر فقط بالابتكار، بل بالاستمرارية والتعاون.
القضية ضد جوجل ضرورية لحماية المنافسة ومنع الاحتكار، خاصة في مجال حساس مثل إدارة البيانات. السيطرة الكبيرة لجوجل قد تحد من فرص الشركات الناشئة وتعرض الخصوصية للخطر. ومع ذلك، يجب الحذر من أن التدخل الحكومي لا يؤثر سلبًا على الابتكار أو يضر بتجربة المستخدم، حيث أن تكامل خدمات جوجل يسهم في تحسين الكفاءة. الهدف هو إيجاد توازن بين حماية المنافسة وتشجيع الابتكار.
أعتذر عن التأخر في الرد أستاذ محمد بصراحة مع الوقت يزداد ارتباط حياتنا بالتكنولوجيا أكثر مما سبق، وبالتالي يصعب تطبيق تلك الإجراءات، أنا شخصيا في الوقت الحالي لا أستطيع ترك حاسوبي إلا لفترات قصيرة جدا بسبب اعتماد دراستي وعملي عليه بشكل كامل. وبالتالي أعتقد أن الأمر أصبح أصعب من أي وقت مضى والد أحد أصدقائي قام باتخاذ خطوة أجدها جيدة جدان وهي أنه في الخميس من كل أسبوع يكون هناك وقت مخصص للتجمع العائلي يمنع فيه استخدام الأجهزة تماما بحيث
هممم سؤال مثير، بناءا على تجربتي سأعطيك أكثر من جواب: فيما يخص القرآن الكريم: تطبيق ورش (المميز فيه انه ملون وفق احكام ورش اضاقة الى التفاسير والترتيب المنظم.. قرآن فقط دون معمعة)/ تطبيق نختم (المميز فيه أنه يدخل القرآن على يومك فيظهر لك آية لتقرأها كلما فتحت هاتفك) / تطبيق ترتيل يساعدك على القراءة الصحيحة.. فيما يخص القراءة: تطبيق منطوق للكتب المسموعة اسطوري حيث استخدمه كثيرا في المواصلات/ تطبيق أصبوحة الغني عن التعريف... هناك تطبيقات كثيرة لكن هذه الاكثر استخداما
للأسف لم اقتنع يوما بالواقع المعزز، أنا من أشد المؤمنين بالسياحة التقليدية ، تركب طيارة او سيارة وتنتقل بها الى مدينه او بلدة وأنزل وأسير في الشوارع والطرقات على قدم، أدخل المطاعم والمقاهي لأكل وأشرب، أتعرف على الشعوب، هذا ما أحبه. ولكني أحترم تفضيلات الآخرين، ولكن السؤال هل هذه التجربة تعطي نفس الشعور بالاستمتاع؟ هل تعطينا نفس القدر من تبادل الثقافات والعادات والتقاليد.
بصراحة لا يمكنني الجزم في الأمر لأنني لم اجربه شخصيا ولا أعرف أحدا جربه، لكن أعتقد أنه حتى إذا تضمنت تلك التجربة أشخاص مصممين بحيث يرتدون زي أهل المنطقة التي أقصدها ويتحدثون لغتهم ويقومون بعاداتهم وتقاليدهم أعتقد أنه سيظل هناك عنصر مفقود لا يتحقق سوى على أرض الواقع، وبالتالي فالأمر حتى هذه اللحظة لا يمكن أن يستبدل تجربة السياحة على أرض الواقع بنسبة 100%، لكن قد يكون بديل أقل جودة مقابل سعر أقل ووقت أقل ومجهود أقل
المشكلة ليست بالوعي، ولكن في مغريات التكنولوجيا، اليوم المهمة التي كانت تأخذ ١٠ ساعات بأدوات الذكاء الاصطناعي أخذت ساعة، وهذا رقم قليل جدا لو طبقناه في مجالات كثيرة سينتح عنه وفرة في الموظفين اكثر من حاجة العمل، لذا لو زاد وتطور بنفس الوتيرة، قد لا يحتاج البشر كعمالة مثلا، على سبيل المثال روبوت تيسلا سعره ٢٠ ألف دولار ويفعل كل شيء ولن يتذمر ولن يطلب زيادة في الراتب ولا اجازة، فلماذا أوظف شخصا هنا؟!جميل أن نسخرها لخدمتنا وليس لاستبدالنا
ومن قال إنه لن تكون هناك زيادة بالمشاريع والأفكار؟ التاريخ يشهد على أن البشر لم يقفوا مكتوفي الأيدي في مواجهة أي شيء يهدد أمانهم، والأمان بكل أنواعه، وظيفي ومادي ومعنوي إلخ. البشر يطورون في المقابل. لن يهزمهم شيء. هناك قوى وشركات عظمى تقود العالم وتعرف جيدًا أين تذهب. والمعركة فردية تمامًا وليست معركة تدمير بشرية أو فناء. يجب على كل فرد أن يطور نفسه حتى يلحق بسفينة نوح.
بالنسبة لي أتفق مع رأيك ، ولكن أظن أن الناس بحاجة لتلك المناطق التي توفر مساحات صماء تساعد لى استعادة صفاء الذهن والتواصل الحقيقي مع أنفسهم ومع الآخرين، بعيدًا عن التشتيت الرقمي المستمر. وذلك بسبب حالة الإدمان التي وصل الجميع تقريباً إليها ، وأنه لخلق وعي بأهميتها يجب في البداية أن تقلع عن إدمانك الرقمي رويداً رويداً حتى تصل لحالة من الوعي الكافي بعيداً عن تأثير التكنولجيا ، ومن ثم التحرر بالدرجة التي تجعل لديك القدرة عن التخلي عن المشتات
كانت في بدايتها مساحة حرة للتعبير عن الرأي بحرية، حتى السب والشتم. لكن مع مرور الوقت أصبحت هذه المنصات موجهة، فهي تزعم الحرية لكل ما يخدم أهدافها ومصالحها. لكنها مع المخالفين، خاصة أي شيء يتعلق بالإسلام والمسلمين فيستخدمون التضييق والمنع من الوصول أو الحظر المطلق. ترى هل من الصعب أن يكون لدينا منصات من أصل عربي إسلامي، نستغني بها عن هذه المنصات؟
ترى هل من الصعب أن يكون لدينا منصات من أصل عربي إسلامي، نستغني بها عن هذه المنصات؟ إن عدد المحاولات التي باءت بالفشل لتنفيذ تلك الفكرة مثير للدهشة صراحة. ولا أعتقد أن المشكلة تكمن في المنصات نفسها، فهي تكون نوعا ما نسخة طبق الأصل من المنصات العالمية الموجودة لكن بطابع عربي إسلامي. أظن أن المشكلة تكمن في عدم اقتناعنا نحن بالفكرة وشعورنا المستمر بالدونية. فلا أرى أن الغالبية مقتنعين بإمكانية نجاح الأمر رغم أن 2 مليار مسلم كفيلين أن يجعلوا
برأيي يمكننا القول أن الجائحة سرعت فقط من وتيرة استخدام التكنولوجيا، ولكنها لم تُحدث ثورة تقنية أو تبتكر شيء جديد، وذلك لأن استخدام التكنولوجيا كان موجوداً بالفعل ويتم استخدامه سواء في التعليم عن بعد أو المنصات التعليمية وغيرها من أماكن العمل، والكثير من الشركات كانت تتيح الجمع ما بين العمل من المنزل والعمل من الشركة.
ولكن هذا لم يكن موجودا في كل البلاد ولم يكن بهذا الانتشار أو بهذا الكم من قبل، ففي مصر مثلا كم جامعة أو مدرسة كانت تعمل بنظام التعلم عن بعد؟ أعتقد لا يوجد كورونا أجبرتنا على استخدام التكنولوجيا خصوصا للأجيال كبيرة السن والتي تجد صعوبة في استعاملها ولكنها وجدت نفسها مضطرة للتعلم والتعامل لمواجهة متطلبات الأزمة، وحتى الشركات في مصر كم شركة كانت تستخدم نظام العمل عن بعد كوسيلة تبادلية بشكل جزئي أو كلي عن نظام العمل التقليدي؟ أعتقد قليل
أنا لست متخصصة في المجال التقني، ولكن على ذكر تغيير تخصصاته، أردت أن أسأل إذا كان هناك نظام أو بنية تحتية معلوماتية تسمح لهذا التطوير أو التغيير وأنا على حد علمي فهذه البنية هي بالكاد تكفي تعليم الأساسيات ولا تضمن حتى استثمار هذا التعليم ليأتي بنتائج مثمرة على أرض الواقع، فبالحديث عن التغييرات كيف يمكن إحداث تغيير أو تطوير في نظام أساسه مازال يحتاج العمل عليه! أشعر أننا عن بعد مئات السنوات في هذا المجال في بلدنا.
الأمر ليس سهلا بالفعل، بل يحتاج إلى إعادة هيكلة النظام التعليمي بشكل كامل. أنا شخصياً أرى أنه في العصر الحالي لا بد من أن يشغل التعليم اليدوي من خلال تطبيق المحتوى النظري على أرض الواقع في مشاريع تعمل على حل مشاكل واقعية يواجهها المجتمع. فالتعليم النظري في المجال التقني يقتل الإبداع ويزيد من الفجوة بين التعليم وسوق العمل بشكل كبير
التكنولوجيا لها تأثير كبير على الخصوصية الشخصية، حيث يمكن أن تؤدي إلى انتهاكات خطيرة إذا لم يتم التعامل معها بحذر. إليك بعض النقاط الرئيسية حول هذا الموضوع: تأثير التكنولوجيا على الخصوصية الشخصية: جمع البيانات الشخصية: العديد من التطبيقات والمواقع تجمع كميات كبيرة من البيانات الشخصية، مثل المواقع الجغرافية، وسجل التصفح، والمعلومات المالية، وحتى المحادثات الخاصة12. المراقبة والتتبع: يمكن للتكنولوجيا أن تسهل عمليات المراقبة والتتبع، سواء من قبل الحكومات أو الشركات. هذا يشمل تتبع الأنشطة على الإنترنت، والمكالمات الهاتفية، والمواقع الجغرافية3.
SearchGPT.. المنافس الأخطر لعملاق البحث جوجل