ليس هذا هو الأمر الوحيد الذي يهدد وجود محرك بحث جوجل في أعلى قمة الهرم، فمنذ انتشر الذكاء الاصطناعي ولم يعد جوجل هو الحل الوحيد للبحث عن معلومة معينة، فالذكاء الاصطناعي بديل أسرع وأسهل وأكثر تنظيمًا ومباشرة، وهو يتطور مع الوقت بطريقة جدًا مذهلة. أنا شخصيا من الناس الذين صاروا يبحثون على أحد أدوات الذكاء الاصطناعي، بما فيهم بارد، بدلا من البحث التقليدي على جوجل. ياللكوميديا! لا أستوعب أن البحث على جوجل صار تقليديًا.
تقنية
86.6 ألف متابع
مجتمع متخصص بالتقنية Technology وكافة أخبارها وموضوعاتها ومستجداتها وأنواعها، وكل ما يتعلق بها.
قد يكون من المنطقي أن تحتوي السيارات ذاتية القيادة على خيار للتحويل إلى التحكم اليدوي في حالات الطوارئ أو عندما تواجه الأنظمة الآلية مشاكل. حيث يمكن للسائق أن يتولى القيادة اليدوية للسيارة إذا لزم الأمر. ولكن كما ذكرت سابقا يجب أن يتم هذا التحول بطريقة آمنة وسلسة، ربما عن طريق توقف السيارة أولاً في منطقة آمنة قبل تفعيل وضع القيادة اليدوية. كما يجب دراسة المخاطر المحتملة للتحول المفاجئ من القيادة الآلية إلى اليدوية أثناء السير.
للأسف أنا لست محامي، وإن كنت قارئ نهم جدا للعلوم الاجتماعية، التي أثق تماما بأنها وصلت إلى كامل تجلياتها في ثلاث علوم رئيسية؛ الاقتصاد، والقانون، والمنطق (المنطق هنا، بالنسبة لي مشتمل على المنطق واللغة والرياضيات والبرمجة). والسبب راجع إلى كون المنطق، يحاول تمثيل أي مشكلة على نحو كلامي أو رياضي للوصول إلى حلول افتراضية أو حقيقية. يمكن تشبيه الأمر بـ الكلام، والفعل، والمال. المنطق هو أفضل توظيف للكلام (الأرقام تعد لغة أخرى معادل للحروف). القانون أكثر قدرة على الربط بين
أراقب الإمارات والسعودية، في هاتين الدولتين هناك فرصة كبيرة في الأمر، ميزانيات عالية جداً تُرصد في استقطاب الأمور التكنولوجية، قد ينفر البعض من هذه العملية ويقول لماذا لا يقوموا بافتتاح مراكز أبحاث، على أنهم لا ينتبهوا لتمويل وجودة التعليم عندهم، مع الوقت سوف يبدأ الاستثمار التدريجي في هذه القطاعات، هناك أشخاص لم يؤمنوا أن دول الخليج العربي قد تتحرر يوماً من اعتماديتها النفطية ولكن اليوم مثلاً بالسعودية الإقتصاد عندهم لم يعد يعوّل كثيراً على هذه العائدات وبالمثل سيكون هناك نقلات
أتطلع إلى تجربته قريباً، حيث انه مازال غير متاح للمستخدمين من مصر على ما يبدو ( مرفق لقطة شاشة ). https://suar.me/peaJ9 أشعر ان ميزة: يمكن أيضا إضافة البوت إلى مجموعات الدردشة على تطبيقات مثل ماسنجر أو واتساب، لطرح الأسئلة عليه مباشرة من داخل المجموعة ليجيب على الاستفسارات بشكل جماعي قد تغير الكثير خصوصاً بين المستخدمين في مجموعات الدردشة على ماسنجر أو واتساب، كما قد يتم تطويرها لتوفير معلومات مبنية على الارتباط مع APIs خارجية، على ما يبدو.
ميكروسوفت تحاول الاستحواذ على أكتيفيجن منذ العام 2022، وقد قدمت كثيرًا من التنازلات أمام العراقيل التي كانت تؤخر الصفقة، لضمان أن عملية الاستحواذ لن تضر بالمنافسة ولا اللاعبين، ووعود بأن الدعم التقني الذي ستوفر ميكروسوفت سيكون من شأنه تطوير وتحسين تجربة اللعب، كل تلك المحاولات في اعتقادي ستجعل ميكروسوفت شديدة الحذر في الإجراءات التطويرية التي قد تتخذها مستقبلًا، خاصة وأنها لن تخاطر بتلك الصفقة الثمينة التي أحرزتها بعد عناء والتي هي الأكبر في تاريخها.
أعتقد أنه وبعد كل الجهود والتنازلات التي قدمتها ميكروسوفت لضمان إتمام صفقة الاستحواذ على أكتيفيجن بليزارد، من غير المرجح أن تخاطر بإجراءات من شأنها المساس بالمنافسة أو إضرار بتجربة اللاعبين. فقد كافحت مايكروسوفت كثيرا لتمرير هذه الصفقة التاريخية عبر مختلف العقبات التنظيمية، وقدمت الكثير من التعهدات للحفاظ على منافسة عادلة في قطاع الألعاب. لذلك فهي لن ترغب في تقويض كل هذه الجهود بتصرفات مثيرة للجدل أو مقيدة بعد إتمام الصفقة. لهذا من المرجح أن تحرص مايكروسوفت على الالتزام التام بكل
بالفعل أخي إسلام، فلا شكّ في أنه من الضروري أن يكون هناك إطار أخلاقي صارم يوجه استخدام الذكاء الاصطناعي في جميع المجالات، ويحدد الحدود والضوابط التي يجب اتباعها. كما يجب على الأفراد الذين يعملون في هذه المجالات أن يكونوا واضحين بشأن دور التكنولوجيا في عملهم والتأكد من أن الناس يفهمون بوضوح كيفية إنتاج المحتوى ومصادره وكيفية جمع البيانات وغيرها من الأمور التي على المستخدم أن يكون على دراية تامة بها.
هناك مشكلة أخرى أيضًا أن البعض لو ذكرت له أن تستعين بالذكاء الاصطناعي في بعض الأمور يذهب عقله مباشرة أن كل ما تصنعه ١٠٠٪ ذكاء اصطناعي، فأعتقد أنه طالما كل منا يعرف أنه يبذل مجهود حقيقي ولا يستخدم هذه الوسائل إلا في المساعدة على الحصول على المعلومات مثلًا أو العصف الذهني فلا بأس من وجهة نظري ألا يبوح بهذا لأحد، وعمومًا محتوى الذكاء الاصطناعي باللغة العربية ليس بالجودة التي تجعله لا يكتشف حتى الآن.
، ولكنها تخلت تماما عن حث الجميع على تقديم مراجعات كما كانت تفعل. الفكرة أيضا هو غياب واختفاء الكتب مثلا من الموقع نفسه، وأنك كقارئ مهتم مثلا بالرأي العالمي عن الكتاب في حالة كان الكتاب مترجم فأنت لن تجد إلا الرأي العربي فقط، عكس جودريدز مثلا فستجد الأراء متنوعة ومختلفة من بلدان ولغات أخرى، في حالة كنت تبحث عن أهمية الكتاب أو عن جودة الترجمة حتى.
علينا أن نفكر جيدًا في الآثار الأخلاقية لهذا التطور وكيفية التأكد من أنه لن يؤدي إلى أي أضرار أعترض فقط على عبارة "أي أضرار"، فالأضرار لا مفر منها. ما نستطيع فعله هو تقليص الأضرار وحسب. دائمًا ستتواجد فئة من البشر تبحث عن استغلال الأداة المتاحة بما يضر لتحقيق مصالح شخصية. على سبيل المثال، السوشيال ميديا لها إيجابيات، صحيح؟ ولكن بعض الناس يتركون الإيجابيات ويستخدمونها بطرقٍ مضرة للمجتمع والبشرية أجمع.
لكن المشكلة التي أتوقّع أنها ستنتج من خلال استخدامنا لهذه النظارة، هو الاستغراب الذي سيشهده المحيط حول مستخدمي النظارات الذكية، فالمعتاد أن الانسان إما أن يتحدث بواسطة سماعات أو هاتف، وغيابهما يوحي للناس بأن مستخدمها يتحدث لنفسه بالعكس المستخدمين الآن أكثر استعدادًا وانفتاحًا على التقنيات الجديدة وحتى الغريبة أكثر من أي وقت مضى، وقد اعتدنا مثلا إجراء المكالمات عبر الهاتف أو سماعات البلوتوث، واليوم أصبح منتشرا جدا الرد على المكالمات عبر ساعة اليد.
من خلال تعزيز الوعي مباشرة للمستهلكين والمستخدمين المباشرين لهذه التقنيات، ومن خلال فرض قوانين محلية تنظم استخدام هاته التقنيات ولو لم تكن الدولة المشرّعة للقوانين هي صاحبة التقنية، لأن الأمر سيمسّ من أمنها القومي وأمن مواطنيها بالدرجة الأولى، مثلما تفعل الصين وروسيا، وحتى الدول الأوروبية فهي تمحّص قوانين وشروط الاستخدام قبل منح الإذن للتسويق لأي تقنية، وتتابع كل التحديثات، وليس مثل دولنا العربية أين تتسابق نحو أي تقنية جديدة لتجربتها، فنشهد طوفانا عظيما حتى أنّ هاته الشركات أصبحت تعوّل على
الفكرة انك تقوم بتطوير الذكاء الإصطناعي الي الحد الذي سيصل بها في يوم من الأيام انها ستطور نفسها بنفسها، مع العلم إنك تنسي وهي لا، وانت تمرض وهي لا، وانت تموت وهي لا، ولا سبيل امام الإنسان الا ان يضع شرائح في عقله تساعده علي مجاراة الآله ولا سبيل له الا استعمار الكواكب الأخري لأن هذا الكوكب وموارده ستضيق به قريباً
صحيح نحن نقوم بتطوير الذكاء الاصطناعي إلى ذلك الحدّ لكن ذلك الحد هو معلوم، ونطاق النتائج التي سيصل بها الذكاء الاصطناعي معلومة تقريبا، على عكس قدرات العقل البشري وما يمكنه فعله، فهي محدودة لأننا نؤمن بأن للعقل حدودا لا يجب أن يتخطاها، لكنها مقارنة بمحدودية الذكاء الاصطناعي فهي تتزامن معه، بناء على تطور العقل البشري واختلافه من شخص إلى آخر.
تقولين بأن الشركات تضع سقفا للتقنية، هي من الأساس الذكاء الاصطناعي محدود، ولا يمكنه أن يكون له سقف مفتوح كان قصدي فقط أن هذا هو هدفها، فالشركات تود التنافس مع العقل البشري، أليس الذكاء الاصطناعي يُروج بهذه الصورة؟ ''احصل على مقالات أو ترجمات في حُلة بشرية،..." أو "اجعل الذكاء الاصطناعي يعمل بدلًا منك،..." هيهات طبعًا أن يصلوا، ولكن ما قصدته من الحرص هو أن الأمور غير الأخلاقية المتعلقة بالذكاء الاصطناعي كثيرة ومتاحة، وهذا هو الفخ الذي قد نقع فيه. أن
بالمناسبة لم أكن رأيت ردكم قبل تعليقي على مساهمتكم التالية، وأجد أنني قلت نفس الكلام خاصتك بصيغة مختلفة. كانت صدفة. يبدو لي كذلك أنا أيضا، ههه، لا بأس. الذكاء الاصطناعي كمنتج هو بريء تماما، المشكلة في الشركات التي أصبحت تلقي بالسكين في يد الذكاء الاصطناعي بعد أن تطعن كل القيم والأخلاق والمبادئ، يجب أن نحاسب من ابتكر تلك النماذج وسعى إلى تسويقها، وتدريبها بتلك الطريقة، لا ينبغي أن يفلت من الرقابة والمحاسبة، اليوم نرى الشركات تلقي بكل شيء على مسؤولية
البشر الذين يشرفون على هذه الأبحاث بالتأكيد هم في وعي كامل لما يقومون به، ومعظم هذه الأبحاث تتم بإشراف مباشر واهتمام أعلى من أعلى سلطة في البلاد، على الأقل أتحدّث عن الولايات المتحدة الأمريكية ويمكنني أن أطرح لك سياق ربما لم يخطر على بالك قبل الآن، معظم من لديه تطبيق سوشال ميديا أو يعمل على هذه الأبحاث تم استدعائه إلى الكونغرس وإلى القضاء للتحقيق معه في كثير من الأمور، منها مُبتدعة ومنها حقيقية وهذا الأمر هو أشبه برسالة يفعلوها ليعطوا
نوع مختلف تماماً، هذه مشكلتنا برأيي حين نناقش الذكاء الاصطناعي وعلاقته بالذكاء البشري، لا نلتفت نهائياً على أنّ هذه أنواع مختلفة من الذكاء، الذكاء الاصطناعي لا يشبه نهائياً طريقة عمل الذكاء البشري، بالمرّة، يتفوق الذكاء الاصطناعي في مهام محددة من خلال الخوارزميات المعقدة وتحليل البيانات، هذا كل شيء، هذا سقف ما يمكن أن يتفوّق به، الأمور الميكانيكية الحسابية كالعادة، أما الذكاء البشري أوسع بكثير جداً، فهو يشمل الفطرة السليمة والتفكير والقدرة على التكيف والإبداع والذكاء الاجتماعي وهي المجالات التي لا
إذا كان الآباء واعون جيدا بالمخاطر التي تحتوي عليها هذه الوسائل، فعليهم أن يتحملوا كافة المسؤوليات المترتبة عليهم. فكيف يمكن لأب أن يكون على دراية تامة بالمخاطر ويسلم الهاتف لابنه دون أي رقابة؟ ثم يبحث عن حلول للمشاكل التي تنشأ عن ذلك؟ الحل بين يديه، لهذا أرى أن على كل الوالد أن يتحمل كافة العواقب التي قد تنشأ في المستقبل نتيجة لتصرفاته.
الأهل نفسهم الآن لا يستطيعون التخلي عن هواتفهم ولا يقضون يومهم دون تصفح مواقع التواصل الاجتماعي، فما بالنا بالأجيال الصغيرة! لا يمكن للقدوة أن يكون يفرض شيء لا يستطيع هو شخصيا القيام به، إذا وجد الطفل أباه إما مشغول عنه بعمله أو يفضل قضاء وقت فراغه على هاتفه، فماذا الذي يعوض هذا الطفل الصغير غياب أبيه و دوره والاحتياجات النفسية والعاطفية التي لا تتوافر له؟ لا حل آخر سوى العالم الافتراضي، فالعالم الحقيقي لا يوفر له حياة من الأساس.
لا شك أن الحريات في أمريكا وأوروبا لا تقارن بالصين وروسيا أو بغيرها من دول العالم لكن أعتقد أن الحديث عن هذا الأمر يجب أن يكون بحذر شديد فكما أن هذه ايجابيات لا يمكن انكارها لكن ما لا يمكن انكاره أيضًا هي العيوب بأنظمة هذه الدول سواء من الناحية السياسية أو الاجتماعية او الاقتصادية وما إلى ذلك فهي أنظمة أبعد ما تكون عن الكمال بأي حال من الأحوال فعلى سبيل المثال هذه الحرية في أمريكا بنيت على إبادات جماعية للسكان
فعلى سبيل المثال هذه الحرية في أمريكا بنيت على إبادات جماعية للسكان الأصليين وعلى القاء قنبلتين ذريتين وعلى حروب في الشرق والشرق الأوسط أدت إلى مقتل الملايين من البشر وعلى سرقات لموارد الدول لنا لو اتيحت لي الفرصة ان اهاجر الي امريكا سوف افعل مع يقيني بأن تم ارتكاب مجازر في حق السكان الأصليين وتم ارتكاب مجازر في جميع انحاء العالم، ومع ذلك أمريكا هي افضل خيار للعالم؛ فجميع الأمبراطوريات السابقة قامت بما فعلته امريكا وبوحشية اكبر، ولو اي دولة
صحيح فنظارة Apple Vision هي أفضل مثال لهذه التقنية، و الكثير إستحسن إستخدامها في النظارة، لذا يمكن أن تلقى نفس الرواج إذا كانت في ويندوز، من ناحية الإستخدام فأرى أنها ستكون أفضل من تقنية الكتابة بالصوت، لأنها لا تقتصر على الكتابة فقط و إنما التحكم الكامل بالجهاز، في الكتابة بالصوت تحصل العديد من المشاكل بإختلاف اللغات و طريقة الكلام، و هذا ما يمكن تجنبه بهذه التقنية.
في رأيي ان الإتحاد الأوروبي هو مجرد تابع لأمريكا وليس سيد قراره، وأوروبا عندما حاولت أن تتخذ بعض القرارات بمفردها بعد ولاية ترامب، وقامت ألمانيا باستيراد الغاز من روسيا بالرغم من رفض أمريكا، قامت الحرب الأوكرانية بشكل يجعل اي متابع ان يراها تصب في المصالح الأمريكية. ففي رأيي عندما تقول أمريكا متمثلة في حكومتها مصطلحات مثل حقوق الإنسان او الحرية او حماية البيانات او حرية التجارة تأكد ان هناك لها غرض آخر، وتريد استعمال تلك المصطلحات للتسويق العام فقط لمساعيها
قد لا يكون أي قرار يتخذه الدول الغربية انعكاسًا لمواقف الولايات المتحدة، حيث قد تكون تلك القرارات مستندة إلى مصالحها الوطنية الخاصة. ومع ذلك، بالنسبة لقرار حظر تطبيق تيكتوك يبدو أنه يتخذ بدوافع سياسية، خاصة بعد الحملة الشرسة التي تقودها الولايات المتحدة ضد المنتجات الصينية بشكل عام. ونظرا لتحالف الاتحاد الأوروبي مع الولايات المتحدة، يبذل الاتحاد الأوروبي جهودا كبيرة لتنفيذ هذا القرار إتباعا لما فعلته الولايات المتحدة.
نحن لا نتحدث عن الطبيعية بل نتحدث عن الوظيفية. نقاش الطبيعية هنا أصلا غير وارد، لسبب واحد منطقي ، وهو تعريف الطبيعي نفسه، فالطبيعي هو كل ما ينتسب إلى الأصل ولا يخالفه، وكل ما يتم احداث تغيير فيه يشوه أصله فهو غير طبيعي ، حتى القلب نفسه الذي تم فتحه وترميمه أو استبدال أوردته مثلا يمكن أن نقول أنه ليس بطبيعي ، لأنه تم التدخل فيه من الخارج. مسألة الطبيعية هذه تتلاشى من التقدم مع الأسف، وسنصل يوما ما إلى
لا أعتقد أنه من الصواب أن نناقش المسائل التقنية بالفلسفة، أو النقاش العام، فتحدثت عن طبيعة القلب، بشرايينه ودمه وأوردته التي خلقها الله سبحانه وتعالى، وعن حالته الطبيعية قبل حدوث أية أمراض أو تشوهات قلبية، ذلك الإعجاز الرباني هو الذي أشرت بأنه لا يمكن الوصول إليه، أما عن استبدال عضو أو زراعة عضو فهذا متعارف بأنه موجود وحتى منذ سنوات، الشيء الذي نطرحه هو هل حالة المريض بعد الزراعة هي نفسها قبلها أو قبل المرض، كلا!
كيف تختار بين ووردبرس والبرمجة من الصفر لبرمجة موقع مشروعك؟