مشكور جدًا عليها أخي ولكن ألا ترى أنها كما قلت بسيطة جدا وتحتاج بعض الإضافات و الواجهة تحتاج لتكون مهيئة أكثر لتروق المستخدمين؟
تقنية
93.3 ألف متابع
مجتمع لمناقشة أحدث التقنيات والابتكارات. ناقش وتبادل المعرفة حول الأجهزة، البرمجيات، الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني. شارك أفكارك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محبي التقنية والمتخصصين.
أتفق معك في إن البعض بيفقد الإحساس بالجهد تدريجيًا لدرجة إنه مايعرفش إمتى يقف، وده بيحصل غالبًا عند الناس اللي اتعوّدوا يشيلوا المسؤولية طول الوقت. لكن في تجارب كتير لاحظت فيها إن المشكلة مش في إرادة الشخص نفسه، قدّ ما هي في البيئة اللي حواليه… بيئة بتشجّع على الاستنزاف وبتكافئه، لدرجة إن الإنسان يبدأ يشوف التوقف كأنه تقصير، مش حفاظ على نفسه. يمكن التحدي الحقيقي دلوقتي مش إن الواحد “يعرف إمتى يكمل”، لكن يعرف إمتى يهدّي وتبقى الخطوة دي جزء
هذه تكون ميزة وعيب في نفس الوقت، الميزة تكون بالنسبة لمن يهتم بمواضيع معينة ولا يريد أن يشاهد ويسمع غيرها، لكن العيب أن نفس ذلك الشخص يصبح مع الوقت منغلقًا ولا يعرف من العالم إلا وجهة نظره هو فقط لأن هذا دائمًا ما يظهر له، لدرجة أن البعض قد يتخيل أن هذا الرأي هو رأي كل أو غالبية الناس من كثرة ما تظهر له ڤيديوهات تحمل نفس الرأي ووجهة النظر هذه فقط.
أنا أرى أن الموضوع أبسط بكثير من كل هذه الضجة التي حدثت بصراحة. فالروبوت من المفترض أنه ليس سوى منتج تقني، وإذا تعرض للكسر فالمفروض حصوله هو تعويض مادي مقابل الضرر، لكن الشركة قررت تضخيم الموضوع من خلال رفع هذه الدعوى القضائية وهو ما ألبس المسألة رداء فلسفي أو أخلاقي. لكن في النهاية كل ما في الأمر أن الشركة استغلت شهرة الحدث لتسويق روبوتها بطريقة غير مباشرة، فهذه القضايا أحيانًا تُدار بعقلية الترند.
المشير أكثر في تلك الظاهرة أن نتائج البحث أظهرت أن قدرة الذكاء الاصطناعي على الاقناع كانت تزداد أكثر كلما كانت الأرقام والمعلومات التي يذكرها أكثر بعدا عن الحقيقة، وهو ما يدل على أن المتلقي أكسل من أن يتحقق حتى من صحة المعلومات رغم أنه اذا تحقق من أحد المعلومات ووجدها مغلوطة فلن يصدق كل ما يأتي بعد ذلك
المخاوف من الاحتكار مفهومة، لكن ما يقلقني أكثر هو تحوّل الإبداع إلى خطة إنتاج لا إلى مغامرة فنية. حين تصبح القرارات خاضعة تمامًا للخوارزميات ونسب المشاهدة، سنربح محتوى مضمون الانتشار، لكننا قد نخسر الأعمال الجريئة التي تُخاطر وتصنع الفارق. المشكلة ليست فقط في ارتفاع الأسعار أو قلة الخيارات، بل في شكل القصص التي ستُروى لنا مستقبلًا هل ستكون متنوعة فعلًا، أم مجرد نسخ محسّنة من وصفة واحدة ناجحة؟
رغم القلق من الاحتكار الذي هو أمر مفهوم تماما، لكن باذا نظرنا للايجابيات فقد يجلب هذا الاندماج قوة إنتاجية ضخمة تتيح مشاريع كان من المستحيل تمويلها سابقا. الأمر يعتمد بالكامل على كيفية ادارة هذه المكتبة الضخمة من المحتوى التي ستكون تحت يد شركة واحدة، اما أن تصبح الأعمال كلها تدور في قالب محدد بدون فرصة للابتكار والابداع أو أن تتم اتاحة فرص لكل من لديه فكرة جريئة أن يخرجها للنور مع الدعم المادي الكبير الذي ستوفره شركة بهذا الحجم
بالنسبة لي، الخبر مقلق ...... يقلقني هذا التسارع المجنون وكأننا نجري دون أن نلتفت لما قد نسقطه في الطريق. أحيانًا أشعر أننا ننتقل من إصدار لإصدار دون أن نستوعب تبعاته الحقيقية، لا من حيث الأمان ولا من حيث التأثير على حياتنا وعقولنا. الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة، بل صار شريكًا في قراراتنا اليومية. أنا لا يهمني كثيرًا من المتصدر اليوم، بقدر ما يهمني أن يكون ما أستخدمه آمنًا، مسؤولًا، ويحترم الإنسان قبل الأرقام. في النهاية، المنافسة مطلوبة… لكن الأهم
قلقك مفهوم طبعا، لكن اذا كنا نحن كمستخدمين لا نهتم أي شركة هي الأفضل فهذا لا ينطبق على الشركات التي تعتبر تفوق منافسيها عليها اعلان حرب، وبالتالي قد نكون ضحايا وسط هذه الحرب لكن أعتقد أنه بالقليل من الوعي يمكن أن نأخذ مميزاتها من خلال الاستفادة بالمميزات التي ستنتج من تلك المنافسة الشرسة مع الحرص من أي مخاطر قد نتعرض لها من نماذج غير جاهزة للمجهور مثلا
ذكرتني بتلك المنشورات من نوعية: ابني يرى صورته ويريد أن يعرف كم لايك سيحصل عليه، لأني سأعطيه جنيه مقابل كل لايك! وكأننا ندرب الطفل منذ الآن على قياس قيمته بالأرقام والتفاعل. المشكلة في الرسالة التي يتلقاها الطفل: أن عدد الإعجابات أهم من اللعب، وأهم من الدراسة، وأهم حتى من ثقته بنفسه. وهذا ما يجعل الأمر أخطر بكثير مما يبدو.
كأن الذكاء الاصطناعي بدأ يكتب عن نفسه بدل أن يكون أداة بيد الباحث. المشكلة هنا ليست في استخدامه كمساعد، بل في أن يتحول من وسيلة إلى بديل كامل للعقل البشري. وقتها نفقد جوهر البحث الفكرة، والتجربة، والاجتهاد. الأخطر أن هذا قد يخلق وهم التقدم؛ أوراق كثيرة، لكن بقيمة علمية أقل. وربما يعيدنا هذا للسؤال الأصعب هل نطوّر الذكاء الاصطناعي فعلًا… أم ندرّبه أن يكرّر نفسه بصيغ جديدة؟.......القضية لا تبدو تقنية فقط، بل أخلاقية وعلمية في الأساس.
العلم يتقدم بالبحث الصادق المبني على التجربة والخطأ. وحين يصبح الذكاء الاصطناعي هو من يكتب وينتج بدل الباحث قد نصل إلى مرحلة يكون فيها الإنتاج ضخم لكن بلا عمق أو معنى، وهذه هي مشكلة الذكاء الاصطناعي عموما، حيث أنه يركز على الكم فقط وليس المضمون. وربما أخطر ما قد يحدث هو أن نعيش في الوهم ونظن أننا نتطور بينما نحن ندور في حلقة مفرغة
الغريب أن الشركات تتحدث دائمًا عن المستقبل، بينما المستخدم يتعامل مع الآن هل الجهاز سيبطّأ؟ هل الميزة تشتغل غصبًا عني؟ هل بياناتي هتكون آمنة؟ هل هي حاجة فعلاً هتفيدني ولا مجرد دعاية؟ يمكن القول إن الشركات تبني منطقها على ما يمكن للتقنية فعله، بينما المستخدم يبني منطقه على ما يريد هو فعلاً أن يحدث له. وبين هذين العالمين، تنشأ تلك الفجوة فجوة بين طموح لا حدود له… وخوف لا يريد أن يُسلب منه أي شيء بدون إذنه. وهذا هو التحدي
شركات التقنية عموما لا تنظر للأمر سوى من منظور ربحي بحت، فكل ما تريده هي التقنية التي تعطيهم أكبر ربح وتوفر عليهم أكبر قدر من المصاريف، والذكاء الاصطناعي هو الاداة المثالية لتحقيق كل هذه الأمور، ولذلك تحرص الشركات حاليا على فرضه على الجميع حتى اذا لم يلاقي استحسان المستخدمين، لكن أظن أن هذا الغصب سيعود بالضرر على الشركات اذا ازعج المستخدمين بما يكفي لدرجة تجعلهم يبتعدوا عن الشركات التي تدفع نحو الذكاء الاصطناعي بشدة
تمام، خلّينا نفس الروح البسيطة لكن بصياغة أفصح: الذي حدث مع نموذج Grok أثار حيرة الناس، لأن ردوده لم تكن طبيعية؛ بدت وكأن النموذج يدافع عن إيلون ماسك دفاعًا غير معقول، حتى في مسائل لا تقبل المبالغة أصلًا. هنا لم يعد الأمر مجرّد خطأ تقني، بل إشارة إلى مشكلة أكبر: كيف يمكن لأداة يفترض أن تكون محايدة أن تتحوّل إلى صوت يروّج لصاحبها. المخاوف ليست لأن ماسك مشهور أو جدلي، بل لأن الفكرة نفسها مقلقة: أن يصبح الذكاء الاصطناعي قادرًا
فعلا المزعج ليس أن النموذج أخطأ، بل أن الخطأ كان دائمًا في اتجاه واحد بحيث ينحاز لصاحبه مهما تعددت الأسئلة. لو كان الأمر مجرد خلل عابر لما أثار كل هذا الجدل لكن عندما تتحول الأداة إلى لسان يتبنى دفاع جاهز فنحن أمام مشكلة في الشفافية لا في التقنية. المستخدم حين يلجأ إلى الذكاء الاصطناعي يفعل ذلك بحثا عن منظور محايد لا لتتكرر عليه سردية بعينها كل مرة. ومع فقدان هذا الحياد تفقد الأداة قيمتها، لأنها تصبح أشبه بصفحة إعلان متنكر.
صحيح أن إشراك الأسرة يمكن أن يحول الخطر إلى فرصة تعليمية، لكن المشكلة أن كثير من الأهالي أنفسهم لا يدركون كيف تعمل هذه التقنيات ولا يعرفون مخاطرها ولا حدودها. وبالتال كيف سيرشدون أطفالهم إن كانوا هم غير قادرين على التمييز؟ أعتقد انه لا بد أن تتحمل الشركات جزء من المسؤولية، فليس من المقبول طرح ألعاب قد تحمل سيناريوهات خطرة ثم مطالبة الأسرة وحدها بإدارة العواقب.
معذرة، ولكن الأسرة التي ينحدر مستواها التكنولوجي إلى هذا الحد لا أظن أساسًا أنها ستفكر في شراء ألعاب متقدمة أو تقنيات معقدة دون استشارة أو بحث مسبق، لأن من الواضح أنها ليست مهيّأة للتعامل مع تبعاتها. المشكلة هنا ليست فقط في المنتج ولا في الشركة، بل في غياب الحد الأدنى من الوعي قبل الإقبال على شيء يتطلب معرفة معينة. من الطبيعي أن تتحمل الشركات جزءًا من المسؤولية، نعم لكن الأسرة أيضًا مطالبة بأن تدرك قدراتها وحدود معرفتها قبل اتخاذ قرار
كثير من المسوقين الرقميين وأصحاب المتاجر الصغيرة يقضون ساعات طويلة لإنتاج إعلان واحد ، بينما يمكنهم استغلال هذا كل الوقت في تحسين استراتيجيات التسويق وزيادة المبيعات. الطريقة التي وصفتها نعم هي طريقة جيدة لإنشاء إعلانات قوية، لكن لا يمكن أن نصفها لأصحاب المشاريع كبديل لمتخصصين التسويق، ولا حتى لنا كمسوقين كبديل عن الطرق التقليدية باستخدام بالبرامج والطرق المعروفة، إنما نستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي _إلى الآن _ كمساعد ذكي لإنشاء المهام التي يمكنه إنشائها بجودة عالية في وقت أقل، مثل عناصر
أتفق معك أسامة، بالإضافة أن مراحل التخطيط مهمة أن تكون من قبلنا مع تحسينات من الذكاء الاصطناعي ولا تعتمد عليه كليًا، وكذلك لا يجب عليه الاعتماد كليًا في استراتيجيتنا، فقد لاحظت عند تجربتي هذا أن يكون هناك توازن بين تصميمات من دون أو بها عناصر طبيعة مثل منتجات وتصميمات أخرى بالذكاء الاصطناعي، لأنه مازال الجمهور المهتم بأي علامة تجارية يهتم بالطبيعة أكثر، ربما في المحتوى التوعوي يساعدني التصميم بالذكاء الاصطناعي.. المهم هو التوازن، حقيقي أصبح كل شيء بالذكاء الاصطناعي لا
فعلا تشبيهك في محله، ولكن بفارق أن الشخص بدلا من أن يكون يبحث عن العاطفة لدى امرأة أخرى فهو الآن يبحث عنها مع خوارزمية، وهو في حد ذاته أمر مخيف جدا بالنسبة لي. فكرة أن يتجاهل الشخص تماما فكرة أنه يتحدث مع برنامج ليس لديه مشاعر أو ذكريات او أي شيء ويكون معه رابطة عاطفية قوية بهذا الشكل هي مؤشر خطير جدا
لقد رأيت مؤخرًا أحد الأشخاص، قد أنتجوا جزء من موسيقى مهرجان شهير بمساعدة الذكاء الاصطناعي، أظن أن الفكرة ليست سلبية لأن الإنسان هو من يصنع الخطوات والفكرة، حتى لو الذكاء الاصطناعي نفذ ذلك، وهو أصلًا حتى الصوت هو صوت إنساني، يتم تدريبه على نماذج الذكاء الاصطناعي، كون أن مشاريع هذه أصبحت شائعة، لكن عن نفسي لم أسمع إلى الآن منتج عربي صوتي مثلًا به إحساس.
التقدم ضرورة حتمية وخصوصا في منطقتنا التي تعاني من التأخر في أغلب المجالات، لكن حين يكون التقدم على حساب العمال البسطاء بدون توفير أي ضمانات لحمايتهم فهنا تكمن المشكلة. وطبعا سيكون هناك عمال لمراقبة الروبوتات لمتابعة سير العمل، لكن الأعداد ستكون أقل بكثير، فبدلا من عشرين عامل على خط انتاج مثلا يكفي عاملين فقط لمتابعة الروبوتات وهي تقوم بالمهام كلها
هل هو عجز فعلاً أم تصرف عقلاني، فلو أخذ أبو الفتاة حقه بيده، وارتكب جريمة في بدن الشاب الذي فعل الجريمة، فالنهاية ستكون أن الفتاة تعرضت للجريمة ولفقدان الأب مسجوناً أو مشنوقاً. بالمناسبة في الصعيد لو حاول الشاب التقرب من الفتاة (بالحب والغزل حتى) يمكن أن يُقتل وكان هناك جريمة حكاها المستشار أبو شقة في قناته عن أب قتل الفتى الذي يعاكس بنته ودفنه أمام زوجته وبنته..
فعلا مسألة الوعي ليست مجرد قدرة على معالجة البيانات أو إنتاج ردود تحمل خبرة بشرية، فالوعي مرتبط بتجربة داخلية لا يمكن محاكاتها بالحسابات مهما بلغت دقتها. الإنسان يملك إدراك ذاتي وعمق شعوري لا يبدو أن أي آلة قادرة على الاقتراب منه مهما تضخّمت قدراتها. وربما ما يحدث اليوم يُظهر حدود التكنولوجيا لا قوتها، ويكشف أن العقل البشري أعقد بكثير مما حاول علماء التقنية اختزاله. لكن مع ذلك ما زالت الوعود بذكاء اصطناعي واعي ما زالت موجودة وبقوة، وبالتالي فالمستقبل هو
آمل أن تكون تعرف عن أزمة وادي السليكون، لو لا تعرف فابحث عنها ستجد مبرر لما يحدث اليوم ونهاية شبيهة بتلك القادمة، حيث يظهر حقل تقني رقمي يتم ضخ المال به يخرج بأرباح ثم أمام إقبال المستثمرين الضخم يحدث فيض استثماري فيزيد التحسين والانتاج عن المناسب ونسب الاستخدام و ينهار تماماً كما حدثت أزمة وادي السليكون وقتلت معاها حيتان في مجال الاستثمار التقني والتحول
Grok يواجه انتقادات حادة بسبب تزييف تفاصيل واقعة أحمد الأحمد في أستراليا