تقنية

93.3 ألف متابع مجتمع لمناقشة أحدث التقنيات والابتكارات. ناقش وتبادل المعرفة حول الأجهزة، البرمجيات، الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني. شارك أفكارك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محبي التقنية والمتخصصين.

مدرسة تعتمد على الذكاء الاصطناعي في التدريس بالكامل والنتائج ايجابية

عموما لا أعتقد ان استخام الذكاء الاصطناعي بهذه الطريقة يلغي ور المعلمين تماما، لكنه بلا شك سيقلصه ويجعله دور اشرافي فقط وهذا ما يحدث في Alpha School على حد فهمي، حيث يوجد معلمين في المرسة لكنهم لا يشرحوا للطلاب في الفصل فقط يشرفون على العملية ويحرصون على سير كل شيء كما ينبغي لكن في الفصل فالذكاء الاصطناعي هو من يشرح للطلاب
طالما أن الذكاء الاصطناعي هو من يشرح للطلاب فيمكن أعتبار أن دور المعلم الجوهري لم يعد موجوداً وانما اختزل لمجرد الاشراف، وهو من الممكن أي أحد القيام به وليس المعلم فقط.

ماذا تعني صفقة بيع تيك توك رسميا للولايات المتحدة لمستقبل وسائل التواصل

(الشخص النتن) اعترف بنفسه في أحد المقاطع أن التيك توك يعد سلاحاً فتاكاً في هذا العصر... وخبر كالذي عرضته يعد تهديداً ومؤشر خطر...
كنت على وشك قول ذلك يا منة! شاهدت من قبل ريس وزراء الكيان يقول هذا بدون تحرج بل واجتمع بالمؤثرين الأمريكيين المتعاطفيين معهم ليقول لهم كيف تكون خطة العمل القادمة وكيف ينحرفون بالرأي العام الأمريكي ليميل ناحية التعاطف مع الكيان! الحقيقة لا أعرف لماذا الصين استغنت عن ملكية هذا التطبيق الشديد الأهمية و وضعته في يد خصيمتها اللدودة!!!

شركات الذكاء الاصطناعي تبالغ في وصف قدرات نماذجها حتى لو كانت في أمور سلبية

لطالما لاحقت الشبهات الواقع التقني بكل جوانبه، كنموذج الفيلم المشهور the terminator, والذي يمثل الجانب السيء من استخدام الآلة، لكن على النقيض يوجد كتاب (عقل جميل ) و الذي يناقش كون الآلة و الذكاء الاصطناعي دائما ما يكونان في الصف الانسان لقول الكاتب " نحن نصنع الآلات ثم الآلات تصنعنا" مما يعني تحكم الإنسان يأتي في المقام الأول. لكن من هذا المنطلق و لنموذج cloude قد تتكلم الشركة بهذا الصدى للتحذير علي المدى البعيد للامكانيات الاختراقية له عن طريق ثغرات
أتفق معك في أن التخويف من الذكاء الاصطناعي ليس جديد بل هو نمط متكرر رافق كل طفرة تقنية كبرى. من المطبعة إلى الإنترنت كان الخوف حاضر قبل الفهم. لكن الفارق اليوم أن الشركات نفسها تسهم أحيانا في تضخيم الصورة سلبا أو إيجابا لأسباب تسويقية أو وقائية. ومع ذلك يبقى الاستخدام اليومي الواقعي دليل على أن الذكاء الاصطناعي أداة مساعدة لا كيان مستقل

Grok يواجه انتقادات حادة بسبب تزييف تفاصيل واقعة أحمد الأحمد في أستراليا

ما يثير قلقي في هذا الموضوع تحديدا هو فكرة أن تكون هناك مواضيع أو احداث نعتقد أننا متيقنين مما حصل فيها وفي تفاصيل أحداثها بينما في الحقيقة قد تم التلاعب فيها ورسمها بصورة مغايرة عن الواقع، ولهذا فعلا لم يعد بإمكاننا تصديق أي معلومة بدون التحقق منها
ذكرتني برواية 1984

كيف سبب الذكاء الاصطناعي أزمة عالمية في شرائح الرام؟

نعم سمعت ذلك فعلاً ولكن لا يبددو أنه له أثر كبير ملموس لدينا لأني ألقيت نظرة مؤخرا على أسعار الهواتف فوجدتها لم تزد كثيرًا أو كما هي. الطبيعي أن تزيد أم أن التجار لم يصلهم الخبر فيعملوا على عادتهم القديمة من رفع أسعار هواتفق كانت أصلا لا تستحق ذلك؟!
عامة هذه الأمور لا يكون أثرها فوري خصوصا وأنه غالبا هناك الكثير من الأجهزة مخزنة لدى التجار بالفعل لكن زيادة الأسعار بلا شك ستحصل لأن الأزمة عالمية. لكن هناك محاولات لتحجيم المشكلة من خلال تخفيض الرامات في الأجهزة مثلا او استخدام أنواع رديئة.

لقد انشات منصة تواصل اجتماعي بسيطة اسلامية

مشكور جدًا عليها أخي ولكن ألا ترى أنها كما قلت بسيطة جدا وتحتاج بعض الإضافات و الواجهة تحتاج لتكون مهيئة أكثر لتروق المستخدمين؟

مايكروسوفت تخفض أهدافها في الذكاء الاصطناعي للنصف لعدم وجود مشترين

للاسف الذكاء الاصطناعي اخذ منحنى اقوى بكثير. الان الجميع بدا يركز عليه من حيث التعلم والتطوير قطاع الاجهزة سيعاني من ارتفاع اسعار الرامات وستضطر بعض الشركات لتقليل حجم الرامات او استخدام جيل قديم وايضا بطاقات الرسومية سيتم تقليل انتاجها لكي يتم تزويد الذكاء الاصطناعي بصورة اكبر.
هذه فعلا أزمة كبيرة ولا يبدو أنها ستتوقف في أي وقت قريب، ولكن المضحك في الأمر ان الذكاء الاصطناعي الذي كان من المفترض أن يكون خدمة للبشرية ويساهم في تحسين حياتهم تسبب في أزمة ستسبب ارتفاع اسعار كل الاجهزة الالكترونية وتخفض أدائها

ما أثر الذكاء الاصطناعي على ثقافة العمل في حياتنا؟

أتفق معك في إن البعض بيفقد الإحساس بالجهد تدريجيًا لدرجة إنه مايعرفش إمتى يقف، وده بيحصل غالبًا عند الناس اللي اتعوّدوا يشيلوا المسؤولية طول الوقت. لكن في تجارب كتير لاحظت فيها إن المشكلة مش في إرادة الشخص نفسه، قدّ ما هي في البيئة اللي حواليه… بيئة بتشجّع على الاستنزاف وبتكافئه، لدرجة إن الإنسان يبدأ يشوف التوقف كأنه تقصير، مش حفاظ على نفسه. يمكن التحدي الحقيقي دلوقتي مش إن الواحد “يعرف إمتى يكمل”، لكن يعرف إمتى يهدّي وتبقى الخطوة دي جزء
المشكلة انه حاليا المجتمع كله تقريبا بقا بيوجه ناحية الانجاز الدائم ففكرة وجود بيئة بتشجع التوقف وتقديم الصحة النفسية بقت حاجة صعب تلاقيها، وعشان كده من وجهة نظري لو الشخص ملاقاش بيئة تشجعه على ده لازم ياخد خطوة بنفسه ويكون واعي أكتر بصحته النفسية

من Micro-Signals إلى إدارة الانتباه: كيف تستخدم المنصات بياناتنا لتدريب نماذج التعلم الآلي

هذه تكون ميزة وعيب في نفس الوقت، الميزة تكون بالنسبة لمن يهتم بمواضيع معينة ولا يريد أن يشاهد ويسمع غيرها، لكن العيب أن نفس ذلك الشخص يصبح مع الوقت منغلقًا ولا يعرف من العالم إلا وجهة نظره هو فقط لأن هذا دائمًا ما يظهر له، لدرجة أن البعض قد يتخيل أن هذا الرأي هو رأي كل أو غالبية الناس من كثرة ما تظهر له ڤيديوهات تحمل نفس الرأي ووجهة النظر هذه فقط.

صانع محتوى يواجه دعوى قضائية بعد اعتدائه على روبوت

أنا أرى أن الموضوع أبسط بكثير من كل هذه الضجة التي حدثت بصراحة. فالروبوت من المفترض أنه ليس سوى منتج تقني، وإذا تعرض للكسر فالمفروض حصوله هو تعويض مادي مقابل الضرر، لكن الشركة قررت تضخيم الموضوع من خلال رفع هذه الدعوى القضائية وهو ما ألبس المسألة رداء فلسفي أو أخلاقي. لكن في النهاية كل ما في الأمر أن الشركة استغلت شهرة الحدث لتسويق روبوتها بطريقة غير مباشرة، فهذه القضايا أحيانًا تُدار بعقلية الترند.
لم أتوقع هذا بصراحة، إذا كان هذا هو الغرض، فالشركة تفكيرها ممتاز، بدل ما يكون الموضوع مجرد تعويض الضرر، استغلت الحدث بطريقة ذكية للتسويق وزيادة الشهرة.

دراسة تكشف خطورة الذكاء الاصطناعي في غسل أدمغة المستخدمين

المشير أكثر في تلك الظاهرة أن نتائج البحث أظهرت أن قدرة الذكاء الاصطناعي على الاقناع كانت تزداد أكثر كلما كانت الأرقام والمعلومات التي يذكرها أكثر بعدا عن الحقيقة، وهو ما يدل على أن المتلقي أكسل من أن يتحقق حتى من صحة المعلومات رغم أنه اذا تحقق من أحد المعلومات ووجدها مغلوطة فلن يصدق كل ما يأتي بعد ذلك
رغم أنه اذا تحقق من أحد المعلومات ووجدها مغلوطة فلن يصدق كل ما يأتي بعد ذلك هنا تدخل باقي التحيزات لو كان الإنسان يريد أن يصدق أم لا، إذا كانت الأرقام في صالح تحيزاته غالباً لن يبحث وسيكتفي بإجابة الذكاء الاصطناعي حتى لو خدعه الذكاء الاصطناعي قبل ذلك.

نتفليكس تستحوذ على شركة Warner Bros. والجميع خائف من الاحتكار والركود الذي سيلي ذلك

المخاوف من الاحتكار مفهومة، لكن ما يقلقني أكثر هو تحوّل الإبداع إلى خطة إنتاج لا إلى مغامرة فنية. حين تصبح القرارات خاضعة تمامًا للخوارزميات ونسب المشاهدة، سنربح محتوى مضمون الانتشار، لكننا قد نخسر الأعمال الجريئة التي تُخاطر وتصنع الفارق. المشكلة ليست فقط في ارتفاع الأسعار أو قلة الخيارات، بل في شكل القصص التي ستُروى لنا مستقبلًا هل ستكون متنوعة فعلًا، أم مجرد نسخ محسّنة من وصفة واحدة ناجحة؟
رغم القلق من الاحتكار الذي هو أمر مفهوم تماما، لكن باذا نظرنا للايجابيات فقد يجلب هذا الاندماج قوة إنتاجية ضخمة تتيح مشاريع كان من المستحيل تمويلها سابقا. الأمر يعتمد بالكامل على كيفية ادارة هذه المكتبة الضخمة من المحتوى التي ستكون تحت يد شركة واحدة، اما أن تصبح الأعمال كلها تدور في قالب محدد بدون فرصة للابتكار والابداع أو أن تتم اتاحة فرص لكل من لديه فكرة جريئة أن يخرجها للنور مع الدعم المادي الكبير الذي ستوفره شركة بهذا الحجم

جوجل تتفوق على OpenAI بأحدث اصدار لGemini وسام ألتمان يعلن حالة طوارئ قصوى لاستعادة الصدارة

بالنسبة لي، الخبر مقلق ...... يقلقني هذا التسارع المجنون وكأننا نجري دون أن نلتفت لما قد نسقطه في الطريق. أحيانًا أشعر أننا ننتقل من إصدار لإصدار دون أن نستوعب تبعاته الحقيقية، لا من حيث الأمان ولا من حيث التأثير على حياتنا وعقولنا. الذكاء الاصطناعي لم يعد مجرد أداة، بل صار شريكًا في قراراتنا اليومية. أنا لا يهمني كثيرًا من المتصدر اليوم، بقدر ما يهمني أن يكون ما أستخدمه آمنًا، مسؤولًا، ويحترم الإنسان قبل الأرقام. في النهاية، المنافسة مطلوبة… لكن الأهم
قلقك مفهوم طبعا، لكن اذا كنا نحن كمستخدمين لا نهتم أي شركة هي الأفضل فهذا لا ينطبق على الشركات التي تعتبر تفوق منافسيها عليها اعلان حرب، وبالتالي قد نكون ضحايا وسط هذه الحرب لكن أعتقد أنه بالقليل من الوعي يمكن أن نأخذ مميزاتها من خلال الاستفادة بالمميزات التي ستنتج من تلك المنافسة الشرسة مع الحرص من أي مخاطر قد نتعرض لها من نماذج غير جاهزة للمجهور مثلا

دراسة تكشف أن 800,000 طفل تحت خمس سنوات يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي

الخطير ليس فقط نشر الصور، بل جعل الطفل أداة للحصول على التفاعل، وكأن هناك سباق غير معلن حول من لديه أجمل طفل وأشهر حساب. هذا يرسخ مقارنة قاسية بين الأطفال ويجعل اهتمام الأطفال بعدد الاعجابات على صورهم يترسخ في دماغهم منذ بداية حياتهم وهو أمر غالبا سيستمر معهم لبقية حياتهم .
ذكرتني بتلك المنشورات من نوعية: ابني يرى صورته ويريد أن يعرف كم لايك سيحصل عليه، لأني سأعطيه جنيه مقابل كل لايك! وكأننا ندرب الطفل منذ الآن على قياس قيمته بالأرقام والتفاعل. المشكلة في الرسالة التي يتلقاها الطفل: أن عدد الإعجابات أهم من اللعب، وأهم من الدراسة، وأهم حتى من ثقته بنفسه. وهذا ما يجعل الأمر أخطر بكثير مما يبدو.

مؤتمر عالمي للذكاء الاصطناعي يستقبل الكثير من الأوراق البحثية المنتجة بالذكاء الاصطناعي

كأن الذكاء الاصطناعي بدأ يكتب عن نفسه بدل أن يكون أداة بيد الباحث. المشكلة هنا ليست في استخدامه كمساعد، بل في أن يتحول من وسيلة إلى بديل كامل للعقل البشري. وقتها نفقد جوهر البحث الفكرة، والتجربة، والاجتهاد. الأخطر أن هذا قد يخلق وهم التقدم؛ أوراق كثيرة، لكن بقيمة علمية أقل. وربما يعيدنا هذا للسؤال الأصعب هل نطوّر الذكاء الاصطناعي فعلًا… أم ندرّبه أن يكرّر نفسه بصيغ جديدة؟.......القضية لا تبدو تقنية فقط، بل أخلاقية وعلمية في الأساس.
العلم يتقدم بالبحث الصادق المبني على التجربة والخطأ. وحين يصبح الذكاء الاصطناعي هو من يكتب وينتج بدل الباحث قد نصل إلى مرحلة يكون فيها الإنتاج ضخم لكن بلا عمق أو معنى، وهذه هي مشكلة الذكاء الاصطناعي عموما، حيث أنه يركز على الكم فقط وليس المضمون. وربما أخطر ما قد يحدث هو أن نعيش في الوهم ونظن أننا نتطور بينما نحن ندور في حلقة مفرغة

ما سبب الفجوة بين توقعات شركات التقنية وآراء الجماهير؟

الغريب أن الشركات تتحدث دائمًا عن المستقبل، بينما المستخدم يتعامل مع الآن هل الجهاز سيبطّأ؟ هل الميزة تشتغل غصبًا عني؟ هل بياناتي هتكون آمنة؟ هل هي حاجة فعلاً هتفيدني ولا مجرد دعاية؟ يمكن القول إن الشركات تبني منطقها على ما يمكن للتقنية فعله، بينما المستخدم يبني منطقه على ما يريد هو فعلاً أن يحدث له. وبين هذين العالمين، تنشأ تلك الفجوة فجوة بين طموح لا حدود له… وخوف لا يريد أن يُسلب منه أي شيء بدون إذنه. وهذا هو التحدي
شركات التقنية عموما لا تنظر للأمر سوى من منظور ربحي بحت، فكل ما تريده هي التقنية التي تعطيهم أكبر ربح وتوفر عليهم أكبر قدر من المصاريف، والذكاء الاصطناعي هو الاداة المثالية لتحقيق كل هذه الأمور، ولذلك تحرص الشركات حاليا على فرضه على الجميع حتى اذا لم يلاقي استحسان المستخدمين، لكن أظن أن هذا الغصب سيعود بالضرر على الشركات اذا ازعج المستخدمين بما يكفي لدرجة تجعلهم يبتعدوا عن الشركات التي تدفع نحو الذكاء الاصطناعي بشدة

Grok أصبح أداة بروباجاندا لصالح إيلون ماسك والمستخدمين مستائين

تمام، خلّينا نفس الروح البسيطة لكن بصياغة أفصح: الذي حدث مع نموذج Grok أثار حيرة الناس، لأن ردوده لم تكن طبيعية؛ بدت وكأن النموذج يدافع عن إيلون ماسك دفاعًا غير معقول، حتى في مسائل لا تقبل المبالغة أصلًا. هنا لم يعد الأمر مجرّد خطأ تقني، بل إشارة إلى مشكلة أكبر: كيف يمكن لأداة يفترض أن تكون محايدة أن تتحوّل إلى صوت يروّج لصاحبها. المخاوف ليست لأن ماسك مشهور أو جدلي، بل لأن الفكرة نفسها مقلقة: أن يصبح الذكاء الاصطناعي قادرًا
فعلا المزعج ليس أن النموذج أخطأ، بل أن الخطأ كان دائمًا في اتجاه واحد بحيث ينحاز لصاحبه مهما تعددت الأسئلة. لو كان الأمر مجرد خلل عابر لما أثار كل هذا الجدل لكن عندما تتحول الأداة إلى لسان يتبنى دفاع جاهز فنحن أمام مشكلة في الشفافية لا في التقنية. المستخدم حين يلجأ إلى الذكاء الاصطناعي يفعل ذلك بحثا عن منظور محايد لا لتتكرر عليه سردية بعينها كل مرة. ومع فقدان هذا الحياد تفقد الأداة قيمتها، لأنها تصبح أشبه بصفحة إعلان متنكر.

أغلب الروائيين يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سيستبدلهم بالكامل

"الان" الموضوع يتكلم عن "لاحقا"
مهما تطور الذكاء الاصطناعي سيظل الإنسان مميزّا بمشاعره وقدرته على الابداع

سحب لعبة أطفال مدعومة بالذكاء الاصطناعي من الأسواق بعد اكتشاف أنها قد تساعد الأطفال على إشعال حرائق

صحيح أن إشراك الأسرة يمكن أن يحول الخطر إلى فرصة تعليمية، لكن المشكلة أن كثير من الأهالي أنفسهم لا يدركون كيف تعمل هذه التقنيات ولا يعرفون مخاطرها ولا حدودها. وبالتال كيف سيرشدون أطفالهم إن كانوا هم غير قادرين على التمييز؟ أعتقد انه لا بد أن تتحمل الشركات جزء من المسؤولية، فليس من المقبول طرح ألعاب قد تحمل سيناريوهات خطرة ثم مطالبة الأسرة وحدها بإدارة العواقب.
معذرة، ولكن الأسرة التي ينحدر مستواها التكنولوجي إلى هذا الحد لا أظن أساسًا أنها ستفكر في شراء ألعاب متقدمة أو تقنيات معقدة دون استشارة أو بحث مسبق، لأن من الواضح أنها ليست مهيّأة للتعامل مع تبعاتها. المشكلة هنا ليست فقط في المنتج ولا في الشركة، بل في غياب الحد الأدنى من الوعي قبل الإقبال على شيء يتطلب معرفة معينة. من الطبيعي أن تتحمل الشركات جزءًا من المسؤولية، نعم لكن الأسرة أيضًا مطالبة بأن تدرك قدراتها وحدود معرفتها قبل اتخاذ قرار

كيف تصنع إعلانات احترافية بالذكاء الاصطناعي وتختصر ساعات العمل

كثير من المسوقين الرقميين وأصحاب المتاجر الصغيرة يقضون ساعات طويلة لإنتاج إعلان واحد ، بينما يمكنهم استغلال هذا كل الوقت في تحسين استراتيجيات التسويق وزيادة المبيعات. الطريقة التي وصفتها نعم هي طريقة جيدة لإنشاء إعلانات قوية، لكن لا يمكن أن نصفها لأصحاب المشاريع كبديل لمتخصصين التسويق، ولا حتى لنا كمسوقين كبديل عن الطرق التقليدية باستخدام بالبرامج والطرق المعروفة، إنما نستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي _إلى الآن _ كمساعد ذكي لإنشاء المهام التي يمكنه إنشائها بجودة عالية في وقت أقل، مثل عناصر
أتفق معك أسامة، بالإضافة أن مراحل التخطيط مهمة أن تكون من قبلنا مع تحسينات من الذكاء الاصطناعي ولا تعتمد عليه كليًا، وكذلك لا يجب عليه الاعتماد كليًا في استراتيجيتنا، فقد لاحظت عند تجربتي هذا أن يكون هناك توازن بين تصميمات من دون أو بها عناصر طبيعة مثل منتجات وتصميمات أخرى بالذكاء الاصطناعي، لأنه مازال الجمهور المهتم بأي علامة تجارية يهتم بالطبيعة أكثر، ربما في المحتوى التوعوي يساعدني التصميم بالذكاء الاصطناعي.. المهم هو التوازن، حقيقي أصبح كل شيء بالذكاء الاصطناعي لا