في رحلة التعليم الذاتي وتطوير المهارات بعد انتهاء الكورس أو الدورة التدريبية أجد أنني قد أصبحتُ جاهزًا للعمل بتلك المهارة الجديدة، بل وأجد بعض العملاء المحتملين أمامي على مواقع العمل الحر أو على السوشيال ميديا، أتحمس للعرض عليهم، ولكن بعد قليل من البحث عن بعض المشاريع المنفّذة في المجال الذي تعلّمته أجد أنني ما زال لدي الكثير لأتعلمه قبل أن أعمل بتلك المهارة؛ فأتراجع عن فكرة العرض على العملاء. ومن ناحية أخرى أقول لنفسي ما الضرر من أن تتعلّم أثناء
إنشاء محتوى تعليمي مجاني
أحيانًا أفكّر في إنشاء محتوى تعليمي في مجالي الذي أعمل به، وأرى أن ذلك سيكون أداة جيدة للتسويق الشخصي وبناء اسم لي بين المهتمين بذلك المجال. وأريد أن أعرف ما رأيكم في تلك الفكرة؟ هل ستجدي نفعًا وستكون جيدة لتسويق اسمي أم أنها بلا فائدة؟
الوصول إلى العملاء المحتملين مع قلتهم
المجال الذي أعمل به عملاؤه محدّدون للغاية، وأجد صعوبة في الوصول إليهم. فأريد أن أعرف منكم الطريقة التي أصل بها إلى هؤلاء العمل المحدّدين؟
أتأخر بتسليم المشاريع التي أعمل بها، بماذا تنصحني
أحيانًا أتأخر في تسليم المشاريع التي أعمل بها، أحيانًا يكون التأخير بسببي وأحيانًا كثيرة يكون بسبب ظروف خارجة عني. في هذا الحالة كيف أتصرف مع العميل صاحب المشروع لكي لا يرفض المشروع أو يأخذ عني فكرة سلبية؟
كيف أحول مصدر دخلي بالعمل الحر لمصدر دخل مستدام؟
من المعلوم أن الدخل المادي من العمل الحر غير دائم وغير مستقر، وهذا يشكّل مشكلة بالنسبة لي؛ فأحيانًا تمر عليّ فترة كبيرة من الوقت ولا أجد أي دخل مادي، في رأيكم كيف أحوّل العمل الحر ليصبح مصدرَ دخلٍ دائم ولا أتأثر ماديًّا بسببه؟
كيف توفّق بين العمل بالدوام وبين العمل الحر دون أن يؤثر أحدهما على الآخر؟
العمل بدوام له مميزات كثيرة بجانب عيوبه، وأكثر هذه المميزات هو الاستقرار المادي، والامتيازات مثل الترقيات والأجازات المدفوعة وغيرها من المميزات. لذلك يلجأ الكثير منّا إليه كي يحصل على تلك المميزات، وبجانب ذلك فهناك بعض الوظائف لا تلبّي الاحتياجات المالية للموظف، أو أنه في ظروف مالية صعبة يحتاج فيها إلى المزيد من الدخل، وذلك يجعلنا نتجه إلى العمل الحر بعد انتهاء فترة الدوام. السؤال الآن: كيف توفّق بين العمل بالدوام وبين العمل الحر دون أن يؤثر أحدهما على الآخر؟