بعض الشركات تستخدم حيلة رفع الأسعار للمنتجات ثم تقديم خصومات بنفس القيمة، لإيهام العملاء بخصومات جذابة. على سبيل المثال، متجر للأجهزة الإلكترونية قدمت له استشارة من فترة، كان قد أعلن عن "خصومات ضخمة"، لكن عند مقارنة الأسعار مع المنافسين، كانت في النهاية متساوية. هذه الاستراتيجيات قد تجذب العملاء مؤقتًا، لكنها تترك أثرًا على الثقة في العلامة التجارية. ما رأيك في الشركات التي تستخدم مثل هذه الأساليب؟ وهل لديك أمثلة على حالات رأيتها أثرت على ثقتك بعلامة تجارية معينة؟
كيف يمكن للشركات الاستفادة من الذكاء الاصطناعي دون إحداث ضرر بسوق العمل؟
أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من الأعمال الحديثة سواء أحببنا هذا أم لا، لكنه يحمل تأثيرات كبيرة على سوق العمل بلا شك. السؤال الآن: كيف يمكن للشركات الاستفادة من هذه التكنولوجيا مع الحفاظ على وظائف الموظفين وعدم الاستغناء عنهم لصالح الذكاء الاصطناعي؟ تأثير الذكاء الاصطناعي على التوظيف: مثال في شركة Amazon تستخدم الروبوتات لتحسين الكفاءة، لكنها خلقت أيضًا فرصًا وظيفية جديدة في تطوير وإدارة هذه الروبوتات. كيفية تدريب القوى العاملة: شركة IBM توفر برامج تدريب للموظفين لتعلم مهارات جديدة
كيف يمكن تقييم التوقيت المثالي للتوسع في إضافة أو التخصص في المنتجات؟
يواجه الكثير من المؤسسين الجدد معضلة رئيسية: هل يجب التركيز على منتج واحد وإتقانه، أم توزيع المخاطر وتنويع المنتجات؟ هذه القرارات قد تكون حاسمة في نجاح أو فشل المشروع في وجهة نظري. فمثلا شركة Slack بدأت كمنتج واحد يركز على تحسين التواصل الداخلي بين أعضاء فريق العمل، وأدى ذلك إلى نجاح كبير في السوق. أما شركة أمازون بدأت كمكتبة لبيع الكتب عبر الإنترنت، ثم تنوعت لتغطي تقريبًا كل المجالات، وهذا زاد من استقرار الشركة ونجاحها. لذا برأيكم كيف يمكن تحديد
كيف يمكن لرواد الأعمال الشباب اتخاذ قرار بين استخدام مدخراتهم الشخصية أو البحث عن تمويل خارجي؟
قد يكون الحصول على التمويل المناسب أحد أصعب التحديات التي يواجهها رواد الأعمال الشباب عند بدء مشاريعهم الخاصة . يثير هذا التساؤل: هل الأفضل لهم استخدام مدخراتهم الشخصية أم اللجوء إلى مستثمرين لتمويلهم؟ المزايا والمخاطر لكل خيار: الاعتماد على المدخرات الشخصية، لدينا مثال ناجح هو جان كوم، مؤسس WhatsApp ، الذي استخدم مدخراته الشخصية وأمضى سنوات ينفق في التطوير قبل أن تشتري فيسبوك التطبيق مقابل 19 مليار دولار. البحث عن تمويل خارجي: شركة Airbnb في بداياتها لجأت إلى مستثمرين مثل
كيف يمكن للقادة التقليديين تبني الأدوات الرقمية دون أن يفقدوا الجانب الإنساني في تعاملهم مع الفرق؟
في عصر التحول الرقمي الذي نعيش كل تفاضيله بحياتنا اليومية، يواجه القادة التقليديون تحديات متعددة تتطلب منهم تبني التكنولوجيا بذكاء دون التفريط بالقيم الإنسانية التي تميزنا في القيادة. كيف يمكننا أن نحدث هذا التوازن بنجاح؟ تتطلب العقلية الرقمية انفتاحا مستمرا على التغيير والتعلم المستمر، فكيف نحقق ذلك ؟ التدريب المستمر ضروري لتزويد الفرق بالمعرفة الحديثة. تبني التكنولوجيا بمرونة يتيح استيعاب التغيرات السريعة. أدوات التواصل الرقمي تعزز الشفافية وتخلق بيئة عمل إيجابية. إدارة البيانات بفعالية تساعد في اتخاذ قرارات دقيقة. والسؤال
كيف يمكن للشركات تحديد وقياس مؤشرات الأداء الرئيسية بشكل فعال؟
كيفية تحديد وقياس مؤشرات الأداء الرئيسية (KPIs) : أولا فهم أهداف الشركة: قبل تحديد أي مؤشرات أداء، يجب أن تكون لديك فكرة واضحة عن أهداف الشركة. مثلاً، هل هدفك زيادة الأرباح؟ أو تحسين رضا العملاء؟ أو توسيع قاعدة العملاء؟ ربما يكون هدفك تقليل التكاليف؟ ثانيا اختيار مؤشرات الأداء المناسبة: بعد تحديد الأهداف، اختر مؤشرات تناسب هذه الأهداف بشكل مباشر. مثال: إذا كانت شركتك تركز على زيادة الأرباح، يمكن قياس "النسبة المئوية لنمو الإيرادات" أو "الهامش الربحي". و إذا كانت زيادة
الاعتماد على الخبرة أهم من الاعتماد على التعليم الأكاديمي، الى اي مدى تتفق مع هذه العبارة؟
الخبرة أم التعليم الأكاديمي، أمر لم يتم حسمه في بيئة الاعمال حتى الآن، دائمًا ما يثير الكثير من النقاشات، وكأنهما متنافسان على لقب الأفضل في إعداد الفرد لمواجهة تحديات الحياة والعمل. ومع ذلك، تبقى الحقيقة أن كل منهما له مكانته وقيمته الخاصة ونحن لن نقع في خطأ التقليل من أي منهما أثناء كتابة هذا الموضوع الهام. لكن، هل يمكننا القول إن الاعتماد على الخبرة يفوق التعليم الأكاديمي؟ دعونا نستعرض ذلك من منظور أكثر حياتية من خلال التجرية العملية وبعيدا عن
اسألني عن استشارات تطوير الأعمال، 19 عامًا من الخبرة في الإدارة وريادة الأعمال
أنا محمد إبراهيم، خبير استشاري في إدارة وريادة الأعمال، أمتلك خبرة تفوق 19 عامًا في تقديم الاستشارات المتخصصة لتطوير الأعمال، التخطيط الاستراتيجي، وإدارة العمليات والتسويق وإنشاء الشركات. خلال مسيرتي المهنية، قدّمت استشارات لأكثر من 240 شركة في بلدان متعددة مثل مصر والسعودية وهولندا وتركيا والإمارات وغيرها. ساعدت العديد من الشركات على زيادة الإنتاجية بنسبة تصل إلى 40% في خلال سنة من خلال تحسين العمليات وتطوير الاستراتيجيات.لدي مهارات متقدمة في تحليل البيانات المالية، قيادة الفرق، وإعداد دراسات الجدوى. كما أمتلك خبرة
كيف يمكن للشركات أن تحقق التميز للموظفين من خلال برامج التدريب
مع تطور الأعمال والتغير الكبير والسريع في الأسواق، أصبح تطوير الموظفين ضرورة لا غنى عنها. لكن السؤال هو: هل كل برامج التدريب قادرة فعلا على تحقيق هذا الهدف (تطوير مهارات الموظفين)؟ تتعدد الآراء هنا، البعض يعتقد أن برامج التدريب هي وسيلة سريعة لتطوبر المهارات، بينما يرى البعض الآخر أنها مجرد شكليات لا تؤدي إلى تطوير فعلي إذا لم تكن مصممة بعناية و ذكاء وموجهة لحاجات الموظف نفسه فعليا. تعالوا نسأل أنفسنا بصوت عال ماذا لو كانت البرامج تحتاج أن تتجاوز
كيف تؤثر الثقافة التنظيمية على رضا الموظفين؟
الثقافة التنظيمية هي النظام الغير مكتوب تجده في القيم والمبادئ والأفكار التي تميز الشركة. يمكن أن تسهم الثقافة التنظيمة في زيادة الرضا او خفضه من خلال عدة امور: أولا: بيئة عمل مرنة ومشجعة على الابتكار: الشركات التي تدعم الابتكار مثل Google توفر بيئة مرنة الادارةتسمح للموظفين بالعمل على مشاريعهم الخاصة، مما يعزز الإبداع والرضا. ثانيا: التواصل الفعّال والشفافية: الثقافة التي تدعم التواصل المفتوح، ولي تجرية مع فريق المبيعات، تساعد في زيادة الرضا الوظيفي. تغيير قائد الفريق وتحسين التواصل أدى إلى
تحقيق أهداف العمل يأتي قبل الموظفين والعملاء: إلى أي مدى تتفق مع هذه العبارة؟
منذ بداية الأعمال ، كان فيه جدل مستمر حول الأولويات الأساسية لأي عمل أو شركة بالمفهوم الحديث . طبعا هذه العبارة "تحقيق أهداف العمل يأتي قبل الموظفون والعملاء" تثير تساؤلات عميقة تتعلق بإدارة الأعمال ومفاهيم ريادة الأعمال والاستراتيجيات المتبعة. هناك فريق يقول أن أهداف العمل هي بوصلة الشركة التي توجه الجميع نحو تحقيق النجاح، بمعنى إن تحقيق الربح وزيادة عدد العملاء وتوسيع الشركة ونموها متوقف على تحقيق اهداف الشركة وبالتالي هي اهم شيء. لكن أنا رأيي من واقع خبرتي أن
كيف تعمل تحليل للبيئة الداخلية والخارجية لشركتك ( SWOT Analysis )؟
تحليل SWOT أداة أستخدمها في عالم الأعمال في استشاراتي المختلفة في اي قطاع أو مجال لتحديد نقاط القوة والضعف داخل شركتنا، ولاستكشاف الفرص والتهديدات الخارجية. طبعا من واقع خبرتي هو اهم أداة للمدير أو رائد الاعمال ولابد أن يتم لكل شركة، سواء كانت ناشئة أو شركة قائمة منذ عشرات السنين. ومن المميز لكل مدير ورائد أعمال أن يكون لديه القدرة على إستغلال هذه الأداة لفهم موقع شركته في السوق بشكل أفضل. لكن، كيف يمكننا تطبيق هذا التحليل بطريقة مبتكرة تدعم