أثناء تقديمي استشارة لمطعم صغير بدأ منذ شهرين ويعاني خسائر، واجهت الإدارة صعوبة في فهم متى سيتوقفون عن الخسائر ويبدأون بتغطية نفقاتهم. المشكلة كانت لديهم في فهم التكاليف الثابتة والمتغيرة وتأثير المبيعات على تحقيق التوازن. باستخدامي تحليل نقطة التعادل (Break-even Point)، تم تحديد عدد الوجبات اليومية اللازمة لتغطية التكاليف دون ربح أو خسارة. هذا التحليل ساعدهم في إعادة تسعير بعض المنتجات وزيادة التركيز على الوجبات الأكثر مبيعًا لتحقيق التوازن والوصول إلى نقطة التعادل بشكل أسرع. لكن التحدي هو، كيف يمكن
إقناع الموظفين بخطوات الإدارة مضيعة للوقت أم يعزز التزام الفريق؟
أثناء عملي داخل شركة تقنية، حاولنا إقناع الموظفين بتعديل نظام العمل. ورغم الشرح المكثف، واجهنا مقاومة مستمرة. لجأنا إلى التنفيذ المباشر بدلًا من الإقناع، وحقق القرار نتائج إيجابية. التساؤل: هل إقناع الموظفين بخطوات الإدارة ترفٌ إداري ومضيعة للوقت أم أن الاستثمار في النقاشات المطولة يمكن أن يعزز التزام الفريق على المدى البعيد؟
كيف تتعامل مع عميل يستنزف وقت الشركة دون قيمة إضافية؟
في أحد مكاتب الدعايا والإعلان التي كنت أنفذ استشارة لها في قسم التصميم حيث (الفوتوشوب)، كان هناك عميل يطلب تعديلات متكررة وغير ضرورية على مشروع صغير، مما استنزف وقت الفريق وموارده. بعد تحليل الوضع، اقترحت على الشركة وضع سياسة واضحة لعدد التعديلات المسموح بها ضمن الاتفاقية. بالإضافة إلى ذلك، تم تقديم خيارات مدفوعة للمزيد من التعديلات، مما دفع العميل إلى تقليل مطالبه. كيف يمكن للشركات الصغيرة تحقيق توازن بين رضا العملاء وكفاءة إدارة الموارد "التي هي أصلا محدودة"؟
ضغط العمل بين دافعية الإنجاز وانهيار الموظفين
ضغط العمل يمكن أن يكون دافعًا للإنجاز، لكنه أيضًا يمكن أن يتحول إلى عبء ثقيل يؤدي لانهيار الموظفين إذا لم يتم التعامل معه بشكل سليم. كثيرا ما نواجه في الشركات موظفين دائمي التلويح بالاستقالة وترك العمل، وموظفين يصرخون فعليا بدون سبب واضح عندما يحادثهم أحد. الإشارات قد تكون واضحة: تراجع الإنتاجية، زيادة الأخطاء، والتغيب المتكرر عن العمل. لكن قد تكون أيضا هذه الإشارات سببها مشكلات أخرى لذا علينا التأكد، من الضروري أن تكون هناك قنوات اتصال مفتوحة. أخذ ملاحظات دورية،
كيف تتعامل مع الموظف الذي يرفض التغيير؟
في بيئة العمل العربية، غالبًا ما يقابل التغيير بالمقاومة بسبب الخوف من المجهول أو التمسك بالعادات القديمة. خلال عملي مع شركة تقنية ناشئة، واجه فريق المبيعات تحديًا مشابهًا. رفضوا تبني نظام إدارة العملاء الرقمي (CRM) لأنهم اعتادوا على الطرق اليدوية التي يرونها أسهل وأقل تعقيدًا. لحل المشكلة، نظمت مع الإدارة ورش عمل مبسطة تشرح فوائد النظام الجديد من حيث توفير الوقت وتحسين الأداء. كما استعرضت أمثلة حقيقية لشركات مشابهة استفادت من التكنولوجيا لتحقيق نمو في مبيعاتها. مع الوقت والدعم التدريبي
كيف يمكن للشركات الناشئة الاستفادة من الموظفين ذوي التعليم الذاتي "الغير حاملين شهادات علمية"؟
أتذكر موقفًا في شركة برمجيات وتصميم مواقع إلكترونية، يمتلكها شباب (مصريين- فرنسين)، حيث قرر المدير التنفيذي توظيف مطور برامج اكتسب مهاراته عبر الإنترنت دون شهادة أكاديمية. الموظف ( الذي أصبح صديقي فيما بعد) أظهر شغفًا كبيرًا بتطوير نفسه، وعندما أتيحت له فرصة تدريبية في الشركة، استطاع أن ينفذ مشروعًا تجريبيًا نجح في تقليل التكاليف التقنية بنسبة 20%. الشغف بالتعلم العملي جعل منه عضوًا فعالًا ومصدر إلهام لبقية الفريق. التحدي هنا: كيف يمكن للشركات الناشئة تجاوز فكرة "الشهادات أولًا" والاعتماد على
لماذا العلاقات الشخصية مهمة في إدارة الأعمال؟
خلال عملي مع شركة توزيع أغذية ناشئة، كان صاحب الشركة يولي اهتمامًا كبيرًا لبناء علاقات شخصية مع الموردين والعملاء. في أحد الأزمات المتعلقة بنقص المخزون وكنا نواجه غرامات تأخير توريد وخسارة العقود نفسها ، تمكن من الحصول على أولوية في التوريد "من مورد آخر "بسبب علاقاته القوية مع الموردين، مما ساعده على تجنب خسائر كبيرة. العلاقات الشخصية تضيف ميزة تنافسية للشركات، حيث تؤدي إلى تعاون أفضل وحلول أسرع للمشكلات. ومع ذلك، يجب تحقيق توازن بين العلاقات الشخصية والاتفاقيات المهنية لضمان
آثار تقييم الأداء السلبي على الموظف وكيفية معالجتها
الحصول على تقييم أداء سلبي قد يكون له تأثير كبير على معنويات الموظف، خاصة إذا كان الموظف لا يتقبل النقد بسهولة . حالة قد واجهتني، موظف مجتهد ولكن لديه توقعات مرتفعة تجاه أدائه ويرى أن أي ملاحظة أو نقد هو تشكيك في كفاءته . ويشعر بالإحباط والتهديد عند تلقي تقييم أداء سلبي، مما يؤدي إلى ردود فعل سلبية قد تشمل الجدال المتعب معي وانا مديره، أو حتى خلق مشكلات في بيئة العمل مثل نشر التوتر بين الزملاء. كنت أتبع معه
كيف يكون الحد الأدنى من المنتج القابل للتطبيق (MVP) البداية الذكية للمشروع؟
أثناء نقاشنا أول أمس مع زميلتنا [@Nourabdelhamid] حول أهمية الانطلاق بالمشاريع حتى لو كانت الفكرة جاهزة بنسبة 70% فقط، طرحت أحد الحلول وهو الحد الأدنى من المنتج القابل للتطبيق (MVP) كاستراتيجية عملية لبدء المشاريع بثقة وتقليل المخاطر. الـMVP هو النسخة المبسطة التي تتيح اختبار الفكرة وجمع بيانات السوق الفعلية بأقل تكلفة، على عكس النموذج الأولي (Prototype)، الذي يركز غالبًا على التصميم أو الأداء الفني. كذلك هو أداة لتقليل المخاطر وتوجيه التطوير بناء على احتياجات العملاء الفعليين. أتذكر خلال استشارة قدمتها
كتاب "الأب الغني والأب الفقير" كيف يمكن تطبيقه عمليًا؟
"الأب الغني والأب الفقير" من أكثر الكتب تأثيرًا في مجال تطوير الفكر المالي، حيث يقدم مبادئ مثل بناء الأصول وتجنب الاعتماد الكلي على الدخل الثابت. لكن كيف يمكن تطبيق هذه الأفكار في الواقع؟ على سبيل المثال، أحد زملاء دراستي كان موظفا يعتمد على راتبه الشهري فقط. قرأ الكتاب وقرر الاستثمار في مشروع صغير لبيع المنتجات اليدوية عبر الإنترنت( مشغولات وحفر على الخشب) . بدأ باستثمار بسيط واستغل وقت فراغه لتطوير الفكرة، ومع الوقت، تحول المشروع إلى مصدر دخل أساسي. الكتاب
التعامل مع الموظف كثير الشكوى: كيف يمكن إدارة الوضع؟
إن وجود موظف كثير الشكوى (بدون أسباب واضحة) في فريق العمل يمثل تحديا شائعا يواجهه المديرون في مختلف بيئات العمل. هذا النوع من الموظفين قد يسبب تأثيرا سلبيا على معنويات الفريق ويزيد من حالة الإحباط إذا لم يتم التعامل معه بشكل صحيح. في إحدى المرات واجهني حالة لموظف، أكثر ما يجيده في العمل هو الشكوى، لدرجة أنه لو استخدم المصعد يشكوا لمن معه من ضيق المصعد وانقطاع الكهرباء الخ، كنت أبذل مجهود كبير وأعطيه وقتا للإهتمام والاستماع له حتى أضمن
توظيف الأقارب "كيف توازن بين الثقة والكفاءة"؟
توظيف الأقارب والمعارف عموما قد يبدو خيارا مغريا لرائد الأعمال ، خاصة في المراحل الأولى من إطلاق المشروع، حيث تكون سهولة التعيين وتوافر الثقة فيهم. ولكن، هل الثقة وحدها تكفي! خلال عملي مع شركات ناشئة، واجهت موقفا لأحد المؤسسين الذي اعتمد على أفراد عائلته لتولي جميع الأدوار المهمة. المشكلة ظهرت عندما افتقرت هذه الأدوار (الموظفين والمديرين) إلى الكفاءة اللازمة، مما أثر على أداء الشركة ككل. التحدي الحقيقي هو إيجاد التوازن بين الاستفادة من الثقة والولاء العائلي، وبين ضمان وجود المهارات
كيف يمكن مواجهة الشائعات المؤذية بين الموظفين؟
انتشار الشائعات في بيئة العمل قد يؤدي إلى تآكل الثقة وتراجع الإنتاجية وقد يؤدي إلى تدمير سمعة وحياة البشر. التعامل مع هذه الظاهرة يتطلب تواصلا مفتوحا وشفافية في المعلومات. كنت أعمل في إحدى شركات الحاسب الآلي وكان لدينا "العم سلامة" أمين مخزن رجل حاد الطباع، كانت تنتشر عنه شائعات أنه يسرق من المخزن، قام صاحب الشركة بطرده بفضيحة من الشركة، وتبين فيما بعد أن حارس الأمن هو من يسرق، عرفنا لأن السرقات أستمرت بعد طرده، للأسف حالة هذا الرجل الصحية
التعامل مع العميل المتشكك: كيف تبني الثقة؟
التعامل مع عميل متشكك يمكن أن يكون محبطًا، خاصة إذا كنت أبذل قصارى جهدي لتلبية توقعاته. ولكنه يعاني من تجارب سابقة سلبية مع شركات أو مقدمي خدمات آخرين، لأن العميل قد مر بخيبات أمل سابقة، فقد يكون حذرًا بشأن منح الثقة مرة أخرى. أحد الطرق الفعالة هي العمل على توضيح كل خطوة في العملية للعميل بشفافية كاملة، مع تقديم إثباتات على النجاحات السابقة. لكن كيف يمكنك تحويل هذه الشكوك إلى ثقة؟
التعامل مع موظف متحرش يصعب إثبات التهمة عليه
في بعض الحالات، قد يكون هناك موظف متحرش يصعب إثبات التهم عليه، وهو ما يضع الإدارة في موقف صعب. أحد الحلول هو تعزيز سياسات الشركة فيما يخص التحرش، بما يتضمن وجود إجراءات واضحة وسرية للإبلاغ عن مثل هذه التصرفات. في إحدى المرات قمت بمواجهة موظف تلقيت شكوى غير رسمية بأنه قام اكثر من مرة بتقديم تلميحات غير مقبولة عن جمال جسد زميلته، بينما هو كرر أن هذا لم يحدث أبدا، أعتقد ان مواجهة الموظف بالادعاءات قد تساعد على كبح سلوكياته
متى يكون تكوين فرق عمل متخصصة استثمارًا ناجحًا؟
فرق العمل المتخصصة تكون ضرورية في بعض المشاريع التي تتطلب مهارات دقيقة، مثل تطوير البرمجيات المعقدة أو إدارة مشاريع البناء الكبرى. على سبيل المثال، شركات الاستشارات المالية عندما تقرر تكوين فريق يكون متخصص لإدارة الاستثمارات، هذا يؤدي إلى تحسين جودة الخدمة وزيادة الأرباح. في المقابل، الاعتماد على فرق متعددة المهام يكون أكثر كفاءة عندما تكون طبيعة العمل متغيرة وتتطلب مرونة، كما في شركات التسويق الرقمي. متى تعتقد أن الاستثمار في التخصص هو الخيار الأمثل؟
ما الذي يجب فعله عندما تحقق الشركة أهدافًا أعلى من المتوقع
الفروقات الإيجابية في تحقيق المستهدفات قد تُعتبر في بعض الأحيان نتيجة لتقدير خاطئ للموارد والإمكانات. في احدى شركات تصنيع الملابس لاحظت أنها حققت أرباحًا أعلى بكثير من المستهدف بعد إطلاق منتج جديد، مما دفع البعض للاعتقاد بأن تقديرات المبيعات الأولية كانت أقل من الواقع. وكيف يمكن للشركات الاستفادة من هذه الفروقات؟
ما الطريقة الأنسب للتعامل مع الموظف الذي يسرب بيانات العملاء أو معلومات الشركة؟
تسريب بيانات العملاء أو معلومات الشركة يُعد انتهاكًا خطيرًا يمكن أن يُلحق أضرارًا كبيرة بسمعة المؤسسة وثقة عملائها او خسائر مالية مباشرة. والتعامل مع هذا النوع من المواقف يتطلب اتخاذ قرارات مدروسة؛ لكن ما الذي يُفضل أن تقوم به الشركات؟ كانت هناك حالة في شركة تقنية صغيرة كانت تعتمد على فريق مبيعات محدود. قام أحد الموظفين بتسريب معلومات حول العملاء "المحتملين "إلى شركة أخرى منافسة، مما أدى إلى خسارة عدد من الصفقات المهمة. قررت الشركة في هذه الحالة اتخاذ إجراء
شراء العبد ولا تربيته، بين بناء مهارات الموظفين داخل الشركة أو توظيف كفاءة جاهزة
قال لي أستاذي وقدوتي منذ 15 عاما، شراء العبد ولا تربيته: ورغم تقديري الكامل له ولعلمه وخبراته، لازلت أختلف معه حول المقولة، ولكن مع التداول من بعض رواد الأعمال مؤخرا لهذه العبارة عند مناقشة استراتيجيات التوظيف. اختيارك لتوظيف شخص بمؤهلات جاهزة يكون مناسبًا حين تحتاج لحل فوري وخبير قادر على التعامل مع التحديات دون الحاجة إلى فترة إعداد طويلة. مثال على ذلك، في إحدى شركات التصميم الداخلي واجهت ضغطًا كبيرًا بسبب مشروع ضخم لم يكن هناك وقت لتدريب شخص جديد
ما هي العوامل التي تأخذها في الاعتبار عند اختيار موقع لمشروع تجاري؟
قرار اختيار موقع تجاري قد يحدد نجاح أو فشل المشروع. مطعم فاخر اختار موقعًا في شارع مزدحم بتكلفة عالية، واستفاد من التدفق الكبير للعملاء المارة. في المقابل، محل ملابس قرر فتح فرع في شارع جانبي وتوفير المال للاستثمار في التسويق الرقمي، مما جذب عددًا كبيرًا من العملاء. ما هي العوامل التي تأخذها في الاعتبار عند اختيار موقع لمشروع تجاري؟
هل تُعتبر إعلانات الخصومات الزائفة أسلوبًا تسويقيًا مبتكرًا أم تلاعبًا يضر بالعلامة التجارية؟
بعض الشركات تستخدم حيلة رفع الأسعار للمنتجات ثم تقديم خصومات بنفس القيمة، لإيهام العملاء بخصومات جذابة. على سبيل المثال، متجر للأجهزة الإلكترونية قدمت له استشارة من فترة، كان قد أعلن عن "خصومات ضخمة"، لكن عند مقارنة الأسعار مع المنافسين، كانت في النهاية متساوية. هذه الاستراتيجيات قد تجذب العملاء مؤقتًا، لكنها تترك أثرًا على الثقة في العلامة التجارية. ما رأيك في الشركات التي تستخدم مثل هذه الأساليب؟ وهل لديك أمثلة على حالات رأيتها أثرت على ثقتك بعلامة تجارية معينة؟
كيف يمكن للشركات الاستفادة من الذكاء الاصطناعي دون إحداث ضرر بسوق العمل؟
أصبح الذكاء الاصطناعي جزءًا لا يتجزأ من الأعمال الحديثة سواء أحببنا هذا أم لا، لكنه يحمل تأثيرات كبيرة على سوق العمل بلا شك. السؤال الآن: كيف يمكن للشركات الاستفادة من هذه التكنولوجيا مع الحفاظ على وظائف الموظفين وعدم الاستغناء عنهم لصالح الذكاء الاصطناعي؟ تأثير الذكاء الاصطناعي على التوظيف: مثال في شركة Amazon تستخدم الروبوتات لتحسين الكفاءة، لكنها خلقت أيضًا فرصًا وظيفية جديدة في تطوير وإدارة هذه الروبوتات. كيفية تدريب القوى العاملة: شركة IBM توفر برامج تدريب للموظفين لتعلم مهارات جديدة
كيف يمكن تقييم التوقيت المثالي للتوسع في إضافة أو التخصص في المنتجات؟
يواجه الكثير من المؤسسين الجدد معضلة رئيسية: هل يجب التركيز على منتج واحد وإتقانه، أم توزيع المخاطر وتنويع المنتجات؟ هذه القرارات قد تكون حاسمة في نجاح أو فشل المشروع في وجهة نظري. فمثلا شركة Slack بدأت كمنتج واحد يركز على تحسين التواصل الداخلي بين أعضاء فريق العمل، وأدى ذلك إلى نجاح كبير في السوق. أما شركة أمازون بدأت كمكتبة لبيع الكتب عبر الإنترنت، ثم تنوعت لتغطي تقريبًا كل المجالات، وهذا زاد من استقرار الشركة ونجاحها. لذا برأيكم كيف يمكن تحديد
كيف يمكن لرواد الأعمال الشباب اتخاذ قرار بين استخدام مدخراتهم الشخصية أو البحث عن تمويل خارجي؟
قد يكون الحصول على التمويل المناسب أحد أصعب التحديات التي يواجهها رواد الأعمال الشباب عند بدء مشاريعهم الخاصة . يثير هذا التساؤل: هل الأفضل لهم استخدام مدخراتهم الشخصية أم اللجوء إلى مستثمرين لتمويلهم؟ المزايا والمخاطر لكل خيار: الاعتماد على المدخرات الشخصية، لدينا مثال ناجح هو جان كوم، مؤسس WhatsApp ، الذي استخدم مدخراته الشخصية وأمضى سنوات ينفق في التطوير قبل أن تشتري فيسبوك التطبيق مقابل 19 مليار دولار. البحث عن تمويل خارجي: شركة Airbnb في بداياتها لجأت إلى مستثمرين مثل
كيف يمكن للقادة التقليديين تبني الأدوات الرقمية دون أن يفقدوا الجانب الإنساني في تعاملهم مع الفرق؟
في عصر التحول الرقمي الذي نعيش كل تفاضيله بحياتنا اليومية، يواجه القادة التقليديون تحديات متعددة تتطلب منهم تبني التكنولوجيا بذكاء دون التفريط بالقيم الإنسانية التي تميزنا في القيادة. كيف يمكننا أن نحدث هذا التوازن بنجاح؟ تتطلب العقلية الرقمية انفتاحا مستمرا على التغيير والتعلم المستمر، فكيف نحقق ذلك ؟ التدريب المستمر ضروري لتزويد الفرق بالمعرفة الحديثة. تبني التكنولوجيا بمرونة يتيح استيعاب التغيرات السريعة. أدوات التواصل الرقمي تعزز الشفافية وتخلق بيئة عمل إيجابية. إدارة البيانات بفعالية تساعد في اتخاذ قرارات دقيقة. والسؤال