محمد ابراهيم

محمد إبراهيم، خبير في إدارة الأعمال 19 عامًا. على مدار مسيرتي، قدمت أكثر من 240 استشارة وتطوير أكثر من 50 مشروعًا. اهتم بالمشاركة في المناقشات المتعلقة بريادة الأعمال.

499 نقاط السمعة
12.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
راسل دور النشر والكتاب من خلال ايملاتهم أو ارقامهم ممكن تستخدم موقع لينكد ان ، متوفر عليه دور النشر والمؤلفين والكتاب ممكن تستخدم فيسبوك وتضبط اعلانك باهتمامتهم ممكن تعمل مدونه تقدم محتوى يهتم به المؤلفين ودور النشر
هذه خسارة مادية أخرى غير مباشرة، وهل يستطيع أصحاب المواقع منع الذكاء الاصطناعي من دخول مواقعهم؟
تقصد الحقوق الادبيه، اتفق معك طبعا، على الأقل فعلا يجب وضع مصادر المعلومات، أحسنت. ولكن ربما يقولك لك أنه قام بتطوير الأفكار المكتوبة، لا أدري كيف سنحسم هذا الامر على أرض الواقع.
أنا فعلا تركت البلد فترةوسافرت إلى أوربا (فرنسا وهولندا وغيرها وعملت هناك عام) ثم عدت بعد سنة، وكنت بحال أفضل.
هذا توازن جيد، وضع حدا فاصلا بين ما يمكن ان نتشاور ويخضع للنقاش وبين ما لا يصلح فيه هذا. أحسنت، وماذا تفعل مع الموظفين والعمال الذين يرفضون تقبل أوامرك؟
ربما هذا جائز في الاعمال البسيطة التي لا ينتظر منها النمو، ولكن أن تدير مشروعات بها عمال وموظفين ومواد خام ومعدات، هذا يتطلب معرفة الربح والخسارة بدقة وبالتالي نحن بحاجة إلى أدوات مثل تحليل نقطة التعادل.
أحسنت، طبعا إجابتك سليمة 100% لكن المعضلة تكون بالتفريق بين التكاليف الثابته من المتغيرة يعني مثلا الإيجار الشهري للمكان، الرواتب الإدارية (مثل رواتب المديرين) ومصاريف التأمين واشتراكات البرامج أو الأنظمة المستخدمة ومصاريف الاستهلاك للأصول مثل الآلات. كل هذا تكاليف ثابته اي شيئ غير مرتبط بالانتاج مباشرة هو تكاليف ثابته. لكن مثلا رواتب عمال الصيانة ؟ مصاريف ثابته رواتب عمال الانتاج ؟ مصاريف ثابته اذا كان يأخذها حتى لو لم ينتج أجر العامل مقابل انتاج الوحدة او الوحدات التي ينتجها تعتبر
 الرحلة الشخصية التي تعكس تطورك ككاتبة ملهمة. ومع ذلك، وصف الكتاب بـ"طفولي" قد يقلل من قيمته في نظر الآخرين، في حين أن هذه البساطة قد تكون جوهر جماله وتفرده في وجهة نظري. أعتقد أن الكتابة ليست عن الكمال بقدر ما هي عن الصدق، ورسائلك إلى جودي تمثل لحظة زمنية مميزة في حياتك، قد تلهم الكثيرين للبدء بدون خوف من الحكم.
التكنولوجيا دخلت في اعمال الزراعة والات الزراعية الحديثة مكنتنا من استصلاح وزراعة كمية اكبر من الاراضي الزراعية، كنا نحتاجها لأن عدد السكان زاد كثيرا، التكنولوجيا ساعدتنا على التجارة أيضا واصبحنا نبيع ونشتري بكبسة زر من اي مكان بالعالم ونبيع لاي مكان بالعالم بأسعار جيدة.
ماهو الموضوع؟
ولكن عدم تدخلك بالمساعدة لحل هذه المشكلات التي يعلم من حولك أنك قادر على حلها، ألا يصنع هذا مشكلات بينك وبينهم؟ ألا يتهمونك بالسلبية أوالأنانية؟
النسيان طبع الانسان، ويقال أن اسم الانسان جاء من النسيان، وهذه طبيعة البشر منذ قديم الزمان، نحن فقط نضجنا وفهمنا الواقع واستوعبناه، وهنا الصدمة.لكن في نفس الوقت نحن كلنا بشر وهذا يعني ان ليس كل البشر جاحدة ولا تشكر.
أرى ان هناك صعوبات في التعامل مع حقوق الملكية، شات جي بي تي وغيره سيذهب للبحث في كل الانترنت، أنت لا تعرف أي المواقع سيأخذ محتواه منها، لأنك لا تعرف سؤال المستخدم قبل طرحه !وعليك ان تجيب في لحظتها بالتالي ستدرب الذكاء الاصطناعي على كل المتاح والمتوفر، التدرب في حد ذاته أعتقد ليس له حقوق، انت تطرح محتواك على الانترنت، انا دربت عليه سوفت وير ةهذا لا يعطيك حقوق،لكن عند اعادة استخدامه مع العملاء وخصوصا الذين يدفعون اشتراك وعضويات، هنا
أعجبني فكرة القاء الاطفال بالمسبح، انا أحب التدرج في حل الشمكلات مالم تكن هناك ضرورة للحل العاجل ، أحيانا تقابلك مشكلات لا تحتمل الانتظار، إذا كان رجل الكرسي ببيتك مكسورة يمكن التدرج في حل المشكلة ،يمكنان تجرب ان تحلها بنفيك او تتركها لصديقك، اذا فشلت تستعدي النجار، لكن إذا لديك مشكلة بأسلاك الكهرباء في البيت ، لن تختار التدرج أبدا، يمكن الموازنةبين الطريقتين.
يقول المثل المصري " ما محبة الا بعد عداوة" أي ان المحبة تأتي بعد العداء، والمحبة والعداء متضادين، لكن الكراهية والتعاطف ليسوا متضادين في المعنى " ولكن يصعب ان يحدثا معا، ولكن يمكن ان يتبدل الحال من كراهية إلى تعاطف، إذا ما عرفنا ظروف وأحوال كل شخص، الشخص الذي يعاملك بقسوة قد يكون قلبه محطم من اناس وثق فيهم، الشخص الذي لا يرغب في مبادلتك الحب د يكون تم إذلاله من شخص أحبه قبل أن يراك، الحياة لايمكن ان تكون
الشخصية الانتقادية لا بأس من التعامل معها، أنا أستفيد من الانتقادات في التطوير والتصحيح لأن الشخصية الانتقادية لها عين خاصة ترى بها ما لا نراه، لكن ليس كل شخصية انتقادية لا يعجبها شيئ، عادي جدا ان يكون المنتقد معجب بالشيء ولكن يشوبه شيئ أو عيب ما، الانتقادي يرى انه لو أصلح كذا لاصبح كامل، لكن الشخصية التي لا يعجبها شيئ سواء كانت انتقادية او لاء، لا أرحب بالتعامل معها سواء في عمل او الحياة الشخصية، إذا كنت مضطرا للتعامل معها
التغيير الشامل، أنت بحاجة إلى إجراء تغيير شامل بحياتك، لقد مررت بنفس التجربة وخرجت منها باجراء تغييرات شاملة في حياتي. غيرت عملي و معارف العمل و المعارف عموما، غيرت سكني وسافرت خارج القارة كلها.
أظن أن تربية الأطفال السليمة لن تقوم على تلبية أي رغبات لهم وإن كانت في الحصول على ما لا يخصهم. أنا أختلف معك يا أستاذ اسلام [@Eslam_salah1] ويا أستاذ رفيق [@Rafik_bn] يجب أن تعلم هذه البنت أن في هذه الحياة لا يمكننا أخذ جميع ما نريد، يجب أن نأخذ ما نستحقه فقط.
[@rana_512] ربما لأن مصطلح الإدمان جديد على المجتمع وأقتصر في البداية على المخدرات، ولكن قد ندمن شيئا إيجابيا ولا نقدر على التوقف عنه، ما المشكلة؟ ما المشكلة أن ندمن الكتب؟ لكن أن ندمن استخدام الهواتف، هو مشكلة لأنه خطر على صحة الانسان.
وهل لو واجهنا عدم الامتنان أو واجهنا من الطرف الاخر لا مبالاة بالخير الذي فعلناه معه، هل ستتوقفين عن عمل الخير معه؟
أكيد، قطعا ما تقوليه وارد الحدوث، وأصلا الاقتناع يحتاج لطرفين، وقد يتداخل الطرف الأول ويشكل تطوير للحوار أو الفكرة مع الطرف الثاني يسهل مهمته في تعليم وتطوير الطرف الأول، هذا كله يحدث وطبيعي.
أعتقد ان المجتمعات الشرقية ، المجتمعات التي لديها بعض الدفء في العلاقات والترابط يصلح بها هذا النمط، على عكس النمط الغربي والعلاقات المتفككة، حيث ينادي الطفل أباه باسمه المجرد كأي شخص خارج المنزل.
في هذا السيناريو، أفضل التواصل مع صديقي من هاتفي الاخر وسأتحدث معه قبل الدخول، بيني وبين أصدقائي تفاصيل لا يعرفها المخترق، بالطبع سأعرف.
علاقة العمل تبقى عمل ويحتاج إحترافية، الأسرة موجودةفي المنزل، الحياة الشخصية كلها خارج العمل ولا يجب أن تتداخل معه، ربما توجد نظرية إدارية واحد تخلط، هي المدرسة أو النظرية اليابانية في الإدارة، تعتبر المدير هو الأب والموظفين اخوة، في النهاية أرى أنه لا توجد شركة مضطرة للتعامل بصورة شخصية مع موظفيها، ولكن لا أفرض عليك رأيي، وبالمناسبة هناك أسر تقوم بضغط أبنائها، الحل هنا هو كيفية التعامل مع الضغوط، هناك برامج لإدارة الضغوط مثلا.
جميل جدا، وماذا تفعل الإدارة عندما يرفض الموظفين ما تطلبه الإدارة؟ وفشلت هنا محاولات الإدارة في الاقناع؟