محمد ابراهيم

محمد إبراهيم، خبير في إدارة الأعمال 19 عامًا. على مدار مسيرتي، قدمت أكثر من 240 استشارة وتطوير أكثر من 50 مشروعًا. اهتم بالمشاركة في المناقشات المتعلقة بريادة الأعمال.

326 نقاط السمعة
7.16 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أرى أن جوهر كلامك هو نفسه ما قلته في ردي، لا بأس
أنا أستفيد منك كثيرا وأحب ان أقرأ أرائك، ربما هنا في هذا الموضوع كنت عاطفيا، ولكن من يقول ان العاطفة عيبا فهو قطعا يغفل أن العاطفة أهم جوانبنا، لكن يا عزيزي العاطفة للأسف وحدها غير كافية في الحياة، أنا أيضا أحب الورق وأنا تقليدي جدا، ولكن النضج مع تقدم العمر يعودك على النظر إلى المصلحة على حساب العاطفة، أشتري كتاب ورقي ب150ج كل أسبوع أم أحصل عليه من على الانترنت بربع ثمنه. ب 600 ج شهريا أستطيع الحصول على 4
لو على الذكاء، الرجل والمراة كلاهما ذكيا. ربما يقومون بتحويله من أجل التطوير.
ليس نقطة ضعف في حد ذاته، لكن إذا أسأت إختيار وتعيين اقربائي، ستكون نقطة ضعف وربما أغلق مشروعي بسببهم. ليس لانهم مقصرون، بل لأني حملتهم فوق طاقتهم وقدراتهم.
دواء القلب المحبة، والمحبة لخالق القلوب أسمى الانواع
الذي يبقيها صورة ما الآن، وجود مجموعة من المستخدمين أمضوا غالبية حياتهم يقرأون من الكتب ولم يستيطعوا التكيف مع القراءة الالكترونية، ولكن الاجيال القادمة كلها تقرأ إلكترونيا، هذه هي العبرة والمقياس. المستقبل ليس لدور النشر.
وهل هناك توزيع أوسع من وجودها متاحة بكبسة زر وانت في منزلك وممسك هاتفك او حاسوبك بيدك ؟ المراجعات المهنية يمكن ان تحصل عليها بنفسك أو خدمة مدفوعة الاجر من مستقلين أو شركات للأسف سوف تختفي الكتب أستاذ رفيق كنا نخوض مثل هذه النقاشات منذ 20 عاما في المنتديات عن الجرائد بعد ظهور مواقع اخبارية مثل مصراوي (اعتقد انه اول موقع مصري يكون به أخبار كالجرائد) كم جريدة ورقية أغلقت ؟ كم نسخة يوزع الموجودون الآن؟ بل ان معظم من
ما مقدار شرب الماء المناسب للشخص البالغ، لو هناك معادلة حسب الوزن او العمر ، ارجوا ذكرها وشكرا جزيلا.
سؤال يثيرني بشدة، ما تقييمك للمشروعات المنافسة لك في نقطة التعيين تحديدا، هل يغلب عليها الطابع العائلي اكثر ام الاحترافي؟
وماذا لو لم يرتفع كفائته مع الوقت للحد المأمول؟
استراتيجيات المناورة في إدارة الأعمال هي مجموعة من الاستراتيجيات والأساليب المرنة التي تساعد على التغلب على التحديات والمعوقات اللي تقابلنا أثناء إنشاء المشروع، حتى عند عدم توفر الموارد المثالية. ممكن نفهمها أكتر من خلال مجموعة امثلة بتوضح كيفية تطبيقها: الحد الأدنى من المنتج القابل للتطبيق (MVP) بدلا من إطلاق المشروع بالكامل، يمكن البدء بنسخة مبسطة من الفكرة لاختبارها في السوق وجمع تعليقات العملاء بأقل تكلفة. التعاون والشراكات: إذا كانت هناك موارد غير متوفرة أو قليلة، يمكن البحث عن شركاء استراتيجيين
اذا كان طرفا، لن يستطيع التحكم في إدارة المشهد، هنا هو أصبح جزء من المشكلة. وضع صعب فعلا.
مواجهة خوفه، فقط.
جوهر المقولة مقبول علما، لا يوجد فكرة مشروع مثالية أبدا، أي فكرة تافهة يمكن ان تنجح وتحقق أرباحا طائلة، أي فكرة يمكن ان تنجح حتى في ظل عدم توافر بعض الموارد، يمكن الاستعاضة عنها باستراتيجيات المناورة في ادارة الاعمال. 70% نسبة كبيرة جدا فعلا بالمناسبة سترتفع النسبة عند بدئ التطبيق الفعلي للمشروع.
يعني تفضل تعيين الاصدقاء والاقارب الأقل كفاءة بالعمل على حساب الغرباء الذي هم اكثر كفاءة بالعمل، من اجل التناغم والعمل الجماعي؟ هل جربت تختار الاكثر كفاءة بعد اختبار قدرتهم على العمل الجماعي ومستوى فهمهم لك؟ ربما تنجح مشروعاتك يا صديقي على يديهم! من يعلم.
الرؤية المشتركة عامل مهم طبعا، ولكن لايؤثر في التعيين، رؤية المشروع في الغالب يضعها المؤسس أو المالك، من يأتي بعده يجب أن يلتزم بها وإلا يخرج من الشركة، لكن عند اتخاذ قرار التعيين قد لايكون الموظف على علم برؤية صاحب الشركة، المهم ان يلتزم بها، اذا كنت امام تعيين 2 موظفين أحدهم اخاك وكفائته 75% والاخر غريب وكفائته 85% من تختار؟ والاثنين لديهم نفس الرؤية.
آليات التقييم التي ذكرتها قد لا تكون فعاله دائما للأسف، الأداء الفعلي يحتاج أن تقوم بتعيينهم أولا ثم تقوم بتقييم هذا الأداء، على الأغلب رائد الأعمال يفتح مشروعه ويوظفهم معه وهم لم يكونوا جزء من مشروع سابق سويا . نفس الشيئ اتخاذ القرارات السليمة تعتمد على الخبرة والعلم (فيما يخص العمل) قد يكون لدى أخي قدرة على اتخاذ قرارات سليمة عائلية او في الحياة، ولكنه في العمل يتخذ قرارات خاطئة لانه عديم الخبرة أو ليس لديه علم بكيفية أداء هذه
إذا كان الخطأ بحق نفسي لا بأس لن أعود. سأكمل حياتي، أما إذا كان الخطأ بحق الآخرين، يجب أن أعود وأصلح أخطائي، لأن ضميري سيؤنبني ولن أستطيع الاستمتاع بحياتي المستقرة الجديدة، الوضع صعب جدا.حتى لو كانت رغبتي عدم العودة، لن أستطيع تنفيذ رغبتي.
هذا يتوقف على عوامل كثيرة، لكن مؤخرا انا بين التسويق بالمحتوى والتسويق بالاعلانات المدفوعة.
للأسف معضلة صعبة جدا جدا، قد يضطر معها كبار الكتاب لتنويع اعماله، مرة يصدر عملا يراعي احتياجات السوق ليحصل على المال من اجل الحياة الكريمة، ومرة يصدر عملا يعبر عن رؤيته الابداعية، مع ملاحظة ان دور النشر في هذا العصر يهمها المادة والربح ولم تعد الرسالة ذات اهمية، إذا صمم الكاتب على الصدق الفني فلن يجد قوت يومه.
أختلف كليا، لغة الجسد لا تكذب إطلاقا، فهي تعبير عفوي عما بداخل الانسان، وفي حالة المثال فهو تدريب من الشخص الكاذب أو المخادع على حركات جسدية لايهامك بشيء غير حقيقي، هذا نفسه يساوي تدريب الكاذب على حديثه الكاذب حتى يتقنه، فهل يجوز لنا ان نقول ان الحديث البشري أصبح كلعبة شطرنج نفسية؟ هذا اعده في سياق خارج عن الوظيفة الحقيقية سواء ل لغة الجسد أو الحديث عموما. يستطيع أي انسان قراءة لغة الجسد بمعرفة معاني لغة الجسد بصفة عامة وربط
في الواقع انا أتحول إلى زومبي في بعض الأوقات، أنا بشر في النهاية وأحيانا أسقط أمام قدر كبير من الضغط، لكن عموما أحاول ان أفصل بين العمل وخارجه حتى أسيطر على الوقت الذي أعيشه تحت ضغط،فأحاصره داخل العمل فقط، أيضا أحاول إدارة هذا الضغط بأسلوب فعال للتخلص منه مبكرا قبل ان يسبب لي إزعاج.
من الممكن ان أقبل بذلك إذا كانت البطولة تناسبها، ليش شرطا ان تكون في القوة الجسدية،هناك أبطالا في سلاسل مارفيل وغيرها، البطل أو البطلة فيها، قدرتها الفريدة في الاختفاء مثلا أو تخرج نيران او جليد من يدها او فمها، عندك بطل مثل "سبايدر مان" جسد صغير ، لكنه يخرج شباك عنكبوتية من يده يتسلق ويطير الخ. ليس شرطا أن تكون البطولة في الجسد القوي الكبير.
من واقع خبرتي ولا أعمم، كثير من أصحاب المشاريع فعلا لايعرفون أهداف او للتحديد، لايعرفون اهدافا ذكية "SMART" ولا يعرفون كيف سيتسلمون المشروع بالتالي أنا سوف أضغط عليه اذا سألته وهو لا يعلم، أفضل تقديم مقترح ملخص للمشروع قبل التعاقد موضح فيه كل شيئ ، أنا أسأل وأجيب أحيانا داخل الملخص، أسئلتي تكون عن هدف المشروع أو اهدافه عن عناصر أو خطوات أو مراحل المشروع وكيفية تنفيذها عن نتائج المشروع المتوقعه ولا أغفل تحديد تكلفة المشروع وزمن انجازه. وأخيرا كيفية
ربما أسأت الفهم لأنها مكتوبة منح مدرسية وليست دراسية.أشكرك جزيلا