راسل دور النشر والكتاب من خلال ايملاتهم أو ارقامهم ممكن تستخدم موقع لينكد ان ، متوفر عليه دور النشر والمؤلفين والكتاب ممكن تستخدم فيسبوك وتضبط اعلانك باهتمامتهم ممكن تعمل مدونه تقدم محتوى يهتم به المؤلفين ودور النشر
0
أحسنت، طبعا إجابتك سليمة 100% لكن المعضلة تكون بالتفريق بين التكاليف الثابته من المتغيرة يعني مثلا الإيجار الشهري للمكان، الرواتب الإدارية (مثل رواتب المديرين) ومصاريف التأمين واشتراكات البرامج أو الأنظمة المستخدمة ومصاريف الاستهلاك للأصول مثل الآلات. كل هذا تكاليف ثابته اي شيئ غير مرتبط بالانتاج مباشرة هو تكاليف ثابته. لكن مثلا رواتب عمال الصيانة ؟ مصاريف ثابته رواتب عمال الانتاج ؟ مصاريف ثابته اذا كان يأخذها حتى لو لم ينتج أجر العامل مقابل انتاج الوحدة او الوحدات التي ينتجها تعتبر
الرحلة الشخصية التي تعكس تطورك ككاتبة ملهمة. ومع ذلك، وصف الكتاب بـ"طفولي" قد يقلل من قيمته في نظر الآخرين، في حين أن هذه البساطة قد تكون جوهر جماله وتفرده في وجهة نظري. أعتقد أن الكتابة ليست عن الكمال بقدر ما هي عن الصدق، ورسائلك إلى جودي تمثل لحظة زمنية مميزة في حياتك، قد تلهم الكثيرين للبدء بدون خوف من الحكم.
أرى ان هناك صعوبات في التعامل مع حقوق الملكية، شات جي بي تي وغيره سيذهب للبحث في كل الانترنت، أنت لا تعرف أي المواقع سيأخذ محتواه منها، لأنك لا تعرف سؤال المستخدم قبل طرحه !وعليك ان تجيب في لحظتها بالتالي ستدرب الذكاء الاصطناعي على كل المتاح والمتوفر، التدرب في حد ذاته أعتقد ليس له حقوق، انت تطرح محتواك على الانترنت، انا دربت عليه سوفت وير ةهذا لا يعطيك حقوق،لكن عند اعادة استخدامه مع العملاء وخصوصا الذين يدفعون اشتراك وعضويات، هنا
أعجبني فكرة القاء الاطفال بالمسبح، انا أحب التدرج في حل الشمكلات مالم تكن هناك ضرورة للحل العاجل ، أحيانا تقابلك مشكلات لا تحتمل الانتظار، إذا كان رجل الكرسي ببيتك مكسورة يمكن التدرج في حل المشكلة ،يمكنان تجرب ان تحلها بنفيك او تتركها لصديقك، اذا فشلت تستعدي النجار، لكن إذا لديك مشكلة بأسلاك الكهرباء في البيت ، لن تختار التدرج أبدا، يمكن الموازنةبين الطريقتين.
يقول المثل المصري " ما محبة الا بعد عداوة" أي ان المحبة تأتي بعد العداء، والمحبة والعداء متضادين، لكن الكراهية والتعاطف ليسوا متضادين في المعنى " ولكن يصعب ان يحدثا معا، ولكن يمكن ان يتبدل الحال من كراهية إلى تعاطف، إذا ما عرفنا ظروف وأحوال كل شخص، الشخص الذي يعاملك بقسوة قد يكون قلبه محطم من اناس وثق فيهم، الشخص الذي لا يرغب في مبادلتك الحب د يكون تم إذلاله من شخص أحبه قبل أن يراك، الحياة لايمكن ان تكون
الشخصية الانتقادية لا بأس من التعامل معها، أنا أستفيد من الانتقادات في التطوير والتصحيح لأن الشخصية الانتقادية لها عين خاصة ترى بها ما لا نراه، لكن ليس كل شخصية انتقادية لا يعجبها شيئ، عادي جدا ان يكون المنتقد معجب بالشيء ولكن يشوبه شيئ أو عيب ما، الانتقادي يرى انه لو أصلح كذا لاصبح كامل، لكن الشخصية التي لا يعجبها شيئ سواء كانت انتقادية او لاء، لا أرحب بالتعامل معها سواء في عمل او الحياة الشخصية، إذا كنت مضطرا للتعامل معها
علاقة العمل تبقى عمل ويحتاج إحترافية، الأسرة موجودةفي المنزل، الحياة الشخصية كلها خارج العمل ولا يجب أن تتداخل معه، ربما توجد نظرية إدارية واحد تخلط، هي المدرسة أو النظرية اليابانية في الإدارة، تعتبر المدير هو الأب والموظفين اخوة، في النهاية أرى أنه لا توجد شركة مضطرة للتعامل بصورة شخصية مع موظفيها، ولكن لا أفرض عليك رأيي، وبالمناسبة هناك أسر تقوم بضغط أبنائها، الحل هنا هو كيفية التعامل مع الضغوط، هناك برامج لإدارة الضغوط مثلا.