دائما عندما ياتي اطفال لاي منزل يحبون ان ياخذوا من الالعاب ويلعبوا بها غير ان الابن يكون اناني ويرفض مشاركتهم، نحن نتكلم عن ابن لم يصل الى السابعة من العمر. وربما لازال عمره سنتين او ثلاث بشكل عام الاحظ ان التربويون يقولون لا تجبر الطفل على ان يصبح كريم والسبب؟ لاحظ عندما يكبر ستجد ان اقلامه واغراضه في المدرسة يتم العبث بها ولا يدافع عن نفسه. سيكون ضعيف شخصية! بالنسبة لي، تذكرت قصة "حاتم الطائي" الذي كان كريماً منذ مولده،
الأسرة والتربية
1.84 ألف متابع
مجتمع يناقش قضايا الزواج ، الأسرة ، تربية الأطفال ، الخلافات المنزلية ، التجارب الزوجية ، وكافة الأمور ذات الصلة ..
قاتل الحب والثقة بين الزوجين
إن العلاقة الزوجية، مهما بدت مستقرة في ظاهرها، فهي تبنى أساسًا على ثقة متبادلة واحترام صادق، ومتى تزعزعت الثقة وحلّ مكانها الشك، انقلب البيت إلى جحيم يسوده القلق والتوتر، فتتلاشى المودة وتتراجع السعادة: قال تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ﴾ [الحجرات: 12]. فكم من قصة سمعنا بها فيها أزواج يدمّرون حياتهم بأيديهم، كرجل يطلب من زوجته أن تحلف له بالله عند الكعبة المشرفة على براءتها، وآخر يربط باب بيته بخيط صغير ليتأكد من
الاختيار الزواجي
لحظة احتيار؟ بقلم دكتورة هدى خوجة باحثة في سلك الدكتوراة الارشاد التربوي النفسي جامعة القدس المفتوحة مابين الاختيار والاحتيار ،أهي نقطة البداية أم نقطة النهاية !يبدو أنّ الزواج في زماننا لم يعد "اختياراً "بقدر ما أصبح " اختباراً" للقدرة على التحمل ، والغوص في أعماق بحر النصف الآخر ، تضيع الحقيقة بين رومانسية حالمة وماديّة قاسية ،أم قرار الوالدية ورغبة فردية ،وهكذا بمحاولة كل فرد أن يقنع نفسه باتخاذه " اختيار" دون وقوع في فخ "احتيار". إن ّعملية الاختيار للزواج سلوك
الزواج في زمن التحولات: كيف يرى الجيل الجديد العلاقة، الدور، والتربية؟
في المجتمعات العربية الإسلامية، أصبحت مؤسسة الزواج تمرّ بتحولات فكرية واجتماعية هادئة، لكنها عميقة. بين تأثير الدين، والعرف، والوسائل الحديثة، بات من الصعب التنبؤ بالرؤية "الغالبة" للزواج اليوم: هل هو شراكة متوازنة؟ أم قيادة ذكورية؟ هل المرجعية دينية، أم مجتمعية، أم ذاتية؟ هذا الطرح لا يبحث عن "الصواب"، بل يحاول استكشاف كيف يرى الناس اليوم الزواج والتربية والعلاقات بصدق، بعيدًا عن المجاملات أو الإجابات المثالية. لهذا، إليكم مجموعة أسئلة تساعد و تناقش فهم التوجهات التي أصبحت تشكّل صورة الزواج في
كيف نربي أطفالنا: بأخلاقنا أم بأخلاق جيلهم؟
كنت اتحدث مع زميل لي عن تربية الأطفال فشكا لي من طيبة أطفاله و تربيتهم الأخلاقية المتشددة. فهو يزرع فيهم الاخلاق من صغرهم غير أنه يشكو إلي مؤخراً من أنهم لا يعرفون كيف يتعاملون مع الشارع ومع اخلاقيات الأطفال الذين يعتادون الشوارع حتى أن طفلاً في عمره مشاغب راح يمزح معه مزاح ثقيل فلم يعرف ابنه كيف يتصرف ونظر إليه فقال أبوه لهذا الطفل: عمر مش بيهزر الهزار دا! سيبه! يقول: لا اعرف كيف افعل؟! اني أخشى عليهم أن لا
كيف يربي آباء غير ناضجين عاطفياً أبنائهم بدون أن يؤذوهم؟!
الاباء الغير ناضجين عاطفياً لايعلمون أنهم غير ناضجين ولكن لو إفترضنا ان فى دائرة علاقاتك أسرة وأنت تدرك أنهم غير ناضجين عاطفياً كفاية ولديهم قصور كبير ورزقهم الله بأولاد كيف لمثل هذه الأسرة ألا تؤثر بالسلب على أبنائهم ما الذى يمكنك تقديمه لهم كشخص مقرب منهم لتجعلهم يربوا وينشئوا أبنائهم بدون أن يشوهوهم معرفيا أو فكرياً أو سلوكياً وخصوصاً إذا علمت أن عدم النضج العاطفى سيجعلهم يهملوا أبنائهم عاطفياً وسيكبوا بمشاكل نفسية كبيرة، وهذه معضلة يصعب على المرء أن يرى
ما يخفيه الأزواج عن زواجاتهم
انا كأمراة ،، لدي العديد من الصديقات خضن حروباً في المحاكم من اجل الطلاق ، الحضانة ، النفقه ... ورغم مرور سنين طويله يصل الأزواج الى مفرق الطرق ... مؤكد ان اللوم لا يقع على الرجل ، احيانا تلك النساء من قدن حياتهم إلى تلك النتيجة ،، ولكن سؤالي موجه لمعشر الرجال ... أنت كمتزوج لديك عائلة مستقرة مادياً ولديك مكانه اجتماعية جيدة ،، لماذا تلجأ الى إخفاء امور بحياتك .. هل هو خوف من تلك المرأة ،، الخوف من
كيف توجه بوصلة طفلك
مقدمة تعتبر تربية الأطفال من الفنون الاجتماعية الأساسية التي وضعها التربويون في البؤرة، وقد ظهر في الآونة الأخيرة اهتمام الوالدين برفع الوعي التربوي لإيجاد طرق يستطيع من خلالها التعامل مع الأطفال. من التحدي أن تفهم أسرار الأطفال ومفاتيحهم وتصل معهم إلى نقطة حوار، قبولك للتحدي والاستعداد له يرفع مستوى الوعي التربوي. التعامل مع الأطفال يحتاج إلى تأهيل مسبق للنفس حتى يستطيع الآباء العيش في أجوائهم والتصرف بما يتناسب مع المرحلة العمرية وتدارك الأخطاء واستبدالها بما هو نافع، ليس ذلك فحسب
طفل الامس وطفل اليوم
يعتقد البعض ان حياة طفل الاجيال السابقة كانت اقل تعقيدا واكثر متعة وقدرة على بناء الشخصية الاجتماعية حيث كان يفسح له مجال اكبر للالعاب الحركية التنافسية التي يتشارك فيها مع اترابه متعرضا لاحتمالات المشاجرات وحتى الاذى البدني بينما يرى البعض الاخر ان طفل اليوم لا يحتاج الى الاحتكاك باقرانه ومجتمعه الا للضرورة القصوى وان توجيهات الوالدين وقربهما مع توفر التقنيات الحديثة للعب والتواصل عن بعد تكفل بناء شخصية متوازنة.
كيف نربي اطفالنا علي الاحترام ؟
تربية الأطفال على الاحترام تعد من أهم القيم التي يجب أن يحرص الآباء والأمهات على غرسها في نفوس أبنائهم منذ الصغر. فالاحترام ليس مجرد سلوك، بل هو قاعدة أساسية لبناء شخصية متوازنة وقادرة على التفاعل بشكل إيجابي مع المجتمع. لتنشئة طفل يحترم الآخرين، يجب أن يبدأ الوالدان بأن يكونا قدوة حسنة. عندما يرى الطفل والديه يعاملان الآخرين بلطف وتهذيب، فإنه يتعلم من خلال الملاحظة والتقليد. الكلمات المهذبة مثل "من فضلك" و"شكراً" تترك أثرًا عميقًا في نفسه وتصبح جزءًا من قاموسه
لا يجب تكوين صداقات مع أطفالنا، هيبة الأبوة والأمومة ضرورية
تكوين صداقات مع الأطفال قد يضعف برأيي هيبة الأبوة والأمومة مما يقلل فوراً وبدون تأخير فعالية التربية. إذا كانت التربية تعطي لو افترضنا جدلاً نتائج ٨٠% ستعطي بعد ذلك ٣٠% ويمكن أقل. لإن الأطفال يحتاجون إلى مرشدين قواعد وقيم وليس لأصدقاء، الصداقة قد تولّد بحسب ما راقبت ضبابية الأدوار، وهذا يضعف من قدرة الوالدين على اتخاذ القرارات الصارمة عندما يكون ذلك ضروري بينما الهيبة هي مولّدة للاحترام والثقة، يعني بالمختصر الشديد أنا مع هرم السلطة في المنزل، وأنتم كيف ترون
أيهما أفضل، تشريس الطفل، أم المخاطرة بأن يصبح خانعا في بيئة غير سوية
وأقصد تحديدا الطفل الذكر
إذا خُيّرت بين أن يكون طفلك تنافسياً جداً أو يحب الإيثار جداً؟ أيهم تختار ولماذا؟
أسأل نفسي قبل الزواج والإنجاب سؤال صعب لا أريد له جواب متوازن لأفهم نفسي أكثر وأشارككم إياه، بين الايثار والمنافسة ما القيمة التي أعتقد أنني أجدها أكثر أهمية في تشكيل مستقبل طفلي غداً؟ وهذا السؤال يربكني لكثير من النواحي، من ناحية يمكن للمنافسة أن تعزز الطموح والمرونة والدافع مما يساعد الطفل على النجاح في عالم يكافئ غالباً المتفوقين. ومن ناحية أخرى يعزز الإيثار التعاطف والتعاون والشعور بالمجتمع مما قد يؤدي إلى علاقات أعمق ومساهمة أكثر أهمية في المجتمع. بين هذا
أخي عنيف مع أطفاله، كيف يمكنني حمايتهم دون أن التسبب بأذية بعلاقتي معه؟
أخي شخص أحترمه جداً ومتزن جداً ولكن مؤخراً لاحظت أن سلوكه تجاه أطفاله أصبح عنيف بشكل متزايد تدريجياً، من سيء إلى أسوأ، وأنا متردد بين حماية أطفاله والحفاظ على علاقتنا الصراحة، يعني من جهة أريد التدخل والمساعدة، لكنني أخشى أن تؤدي مواجهتي له بشكل مباشر إلى تصعيد الأمور بيني وبينه، وعندي اهتمام رئيسي هو ضمان سلامة أطفاله نفسياً. قمت بالتحدث إليه بهدوء والتعبير عن مخاوفي دون اتهام، وحتى أهديته كتب فيها دروس بتربية الأبناء. ومع ذلك لم تتحسن الأمور، ماذا
التهميش الأبوي والتعنيف الأسري
اصبح التعنيف والتهميش في المجتمع اكثر المقالات تداولا من حيث النقاش وكثيرا ما نسمع بتلك الحوادث بالاخبار سواء علي شاشات التلفاز او علي الجرائد والموسوعات وهنا نتكلم عن هاتين المشكلتين في نقاش مفتوح وبسيط مع تجربة حياتية من المعلوم ان الذكر عند الولادة يكون محبوب من جميع افراد العائلة وسرعان مايكبر الطفل علي هذا الحب لكن هناك دور اهم واذا لم يحرص الاب عليه فقد معزته واهميته لدي الابن فعلي الاب الالمام بمشاكل الصبي ومراعاة سنه ونصحه بالارشاد ولكن لا
كيف يمكن تحقيق التوازن بين الحرية والانضباط في تربية الأطفال لتعزيز استقلاليتهم مع تعليمهم الحدود والمسؤوليات؟
تحقيق التوازن بين الحرية والانضباط في تربية الأطفال يتطلب نهجاً متوازناً يدعمه التفكير والتخطيط: مثلا: توفير بيئة داعمة، تعليم المسؤولية من خلال التجربة . يا ترى هل يوجد تفاصيل أخرى حول كيفية تحقيق هذا التوازن؟
طرق يجهلها الكثير عن التربية النفسية الصحية السليمة للطفل *!
التهيئة و التحضير النفسي السليم للطفل و الحرص على عدم إنجابه في واقع تسوده الحروب و لفوضى و الرداءة و غياب متطلبات الحياة الكريمة لأن الطفل حساس جدا لكل شيء يؤذي معنوياته و صحته .. و كذلك إنجابه في واقع يحتاجه و يحتاج موهبته و يتلاءم مع شخصيته حتى لا يشعر الطفل بأنه غريب و لا معنى لوجوده .. احرص على أن تعطي تقرير حقيقي عن ما يجري في الواقع لطفلك حتى لا ينصدم بوجود أشياء لم تكن في حسبانه
نصائح في التربية وتنمية شخصية طفلك
إذا كنتِ أُمًّا أو مقبلة على هذه المرحلة الجديدة، إليكِ بعض النصائح المساعدة من أجل تربية شخصية سوية.. o كونى قُدوة، واحرصى على اتساق أقوالك مع أفعالك؛ فالطفل يتعلم من الأفعال أكثر مما يتعلم من الكلام والتوجيهات. o لا تشتكى منه ولا تتحدثى عن مساوئه أمام الآخرين، وخاصة فى حضوره. o اجعلى ثناءك عليه محددا؛ حتى يصدق أن كلامك حقيقي، ويكرر تلك الأفعال التى تلقى بسببها الثناء. o لا تعاقبى قبل أن تضعى القواعد، ولا تلومى أو تعاقبى على شيء سمحتِ بفعله. o احرصى على
إذا كان التفاهم مستحيلاً بين الزوجين بمسألة تربية الأبناء، أيّهم أولى بالتربية الأم أم الأب؟ ولماذا؟
قال لها الأب: لا أريد استخدام كرّاجة لطفلنا فهو حين يستخدمها يضغط برؤوس أصابعه بدلا من قدمه كاملة وبالتالي لن تساعده على المشي. رفضت ذلك الأم رفضاً قاطعاً، تناقشا مرةً ورفضت وبالعموم مسألة اتفاقهم كانت على فكرة أمر نادر. هنا في هذه الحالة التربية صارت عشوائية بالنسبة للطفل، كل واحد منهم يقوم بما يحلو له في تربيته، خلط للأمور قد يستمر لسنة أو اثنين أو أكثر ويولّد تناقضات كثيرة سيشعر بها الطفل بالأوامر الذي يتلقاها. برأيكم أنتم ما هو الأنسب
كيف نربي اطفالنا على التعاليم الإسلامية في هذا الزمن .
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد الله اوقاتكم بكل خير ، لطالما كان دور الأب موضوع مهم جدا با النسبة لي وكيف لغيابه أن يجعل الأسرة في دوامة و لا يمكن تعويضه ابدا ، وكيف لوجوده أن يصنع فارقا عظيم ، الحمد والشكر لله على نعمة الابوه والأمومة ، اللهم احفظ لنا آبائنا وأمهاتنا كما ربياني صغيرا اللهم آمين يا ارحم الرحمين ؟ كيف يمكن للاخ أن يلعب هذا الدور رغم أنه مهما عمل لكي يحل
مساعدة الطفل على أن يكون هو الرقيب على نفسه
مقدمة يعد تعليم الطفل المسؤولية الذاتية من أهم المهام التي يواجهها الآباء. فالطفل الذي يتعلم تحمل المسؤولية عن أفعاله يكون أكثر قدرة على النجاح في الحياة. وهناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها مساعدة الطفل على أن يكون هو الرقيب على نفسه. وفيما يلي بعض الخطوات التي يمكن اتخاذها: الخطوة الأولى: تحديد القيم التي تريد أن يتعلمها الطفل أول خطوة هي تحديد القيم التي تريد أن يتعلمها الطفل. فما هي الأشياء المهمة بالنسبة لك؟ ما هي الصفات التي تريد
الإعلانات والرسائل الخفية: بين التسويق والتأثير على المجتمع
الإعلانات ليست مجرد وسيلة لترويج المنتجات، بل هي أيضًا أداة لنقل الأفكار والرسائل التي قد تحمل تأثيرات غير مرئية على المجتمع. وأحيانًا، قد تكون هذه الرسائل خطيرة للغاية. *خطورة الرسائل الخفية* على سبيل المثال، إعلان يظهر فيه شاب وفتاة في سن المراهقة يخرجان معاً من المدرسة وفي منتصف الطريق يقول لها "أحبك"... تخيلوا حجم الكارثة! الرسالة التي تُنقل هنا قد تكون لها تأثير كبير على الشباب والمراهقين. مثل هذه الإعلانات قد تروج للعلاقات العاطفية بطريقة تتعارض مع القيم الاجتماعية والأخلاقية
خطر الهواتف الذكية والالعاب الافتراضية على الاطفال
الهواتف المحمولة بالفعل تعتبر جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، خاصة في عصر التكنولوجيا الحديثة، ولكن هناك طرق يمكن من خلالها الحد من التأثير السلبي على الأطفال وتعزيز نموهم السليم. إليك بعض النصائح لتحقيق ذلك: 1. **تحديد حدود الاستخدام**: حد ساعات محدة يمكن للأطفال خلالها استخدام الهواتف الذكية، وتأكد من أنهم يقضون وقتًا كافيًا في الأنشطة البدنية والتفاعل الاجتماعي. 2. **تشجيع الأنشطة البدنية**: قم بتحفيز الأطفال على ممارسة الأنشطة البدنية مثل الرياضة والألعاب الخارجية لتعزيز لياقتهم البدنية وصحتهم العقلية. 3.
اضطراب طيف التوحد
اضطراب طيف التوحد حالات كانت تعتبر منفصلة في السابق — التوحد، ومتلازمة أسبرجر، واضطراب التحطم الطفولي وأحد الأشكال غير المحددة للاضطراب النمائي الشامل. لا زال بعض الأفراد يستخدمون مصطلح "متلازمة أسبرجر"، والتي يعتقد بوجه عام أنها تقع على الطرف المعتدل من اضطراب طيف التوحد. يبدأ اضطراب طيف التوحد في مرحلة الطفولة المبكرة ويتسبب في نهاية المطاف في حدوث مشكلات على مستوى الأداء الاجتماعي — على الصعيد الاجتماعي، في المدرسة والعمل، على سبيل المثال. غالبًا ما تظهر أعراض التوحد على الأطفال
لماذا لايمكن أن تتعايش أم الزوج مع الزوجة ؟
كنت أسمع كثيرا عن قصص التآمر بين الزوجة وأم الزوج والخلافات بينهما حتى شاهدت بعيني ذلك .. مع أمي وزوجة أخي كانت أمي دوما تتكلم عن زوجة أخي وتتذمر منها ، بشكل مبالغ قليلا فكنت أقول لأمي أهدئي .. إحنا مش ناقصين في النهاية أنفصلت زوجة اخي عن أخي .. ولكن أمي لم تكن تثير المشاكل معها مياشرة بشكل كبير .. لكن التحدث من ورائها هل هذه حالة شائعة ولماذا ؟