مقدمة تعتبر تربية الأطفال من الفنون الاجتماعية الأساسية التي وضعها التربويون في البؤرة، وقد ظهر في الآونة الأخيرة اهتمام الوالدين برفع الوعي التربوي لإيجاد طرق يستطيع من خلالها التعامل مع الأطفال. من التحدي أن تفهم أسرار الأطفال ومفاتيحهم وتصل معهم إلى نقطة حوار، قبولك للتحدي والاستعداد له يرفع مستوى الوعي التربوي. التعامل مع الأطفال يحتاج إلى تأهيل مسبق للنفس حتى يستطيع الآباء العيش في أجوائهم والتصرف بما يتناسب مع المرحلة العمرية وتدارك الأخطاء واستبدالها بما هو نافع، ليس ذلك فحسب
الأسرة والتربية
1.74 ألف متابع
مجتمع يناقش قضايا الزواج ، الأسرة ، تربية الأطفال ، الخلافات المنزلية ، التجارب الزوجية ، وكافة الأمور ذات الصلة ..
الوجه المزدوج للممثل يحيى الفخراني
الممثل المصري يحيى الفخراني هو إنسان فاسق ومثير للجدل، يظهر أمام الناس بمسلسلاته على إنه إنسان صالح ومصلح، ولكنه في نفس الوقت هو إنسان فاجر وبلا دين وبلا أخلاق، حيث إنه يمثل مشاهد ينام مع الممثلات في فراش واحد، ويمسك بيد الممثلة، ويحتضن النساء ويقبلهن، أو هن يقبلنه على إنه في دور أب أو أخ أو زوج أو عم أو كرجل كبير في السن. المشكلة والخطر الأكبر هو في تجسيده لدور راوي للحكايات الإسلامية في مسلسلات الرسوم المتحركة للأطفال مثل
طفل الامس وطفل اليوم
يعتقد البعض ان حياة طفل الاجيال السابقة كانت اقل تعقيدا واكثر متعة وقدرة على بناء الشخصية الاجتماعية حيث كان يفسح له مجال اكبر للالعاب الحركية التنافسية التي يتشارك فيها مع اترابه متعرضا لاحتمالات المشاجرات وحتى الاذى البدني بينما يرى البعض الاخر ان طفل اليوم لا يحتاج الى الاحتكاك باقرانه ومجتمعه الا للضرورة القصوى وان توجيهات الوالدين وقربهما مع توفر التقنيات الحديثة للعب والتواصل عن بعد تكفل بناء شخصية متوازنة.
كيف نربي اطفالنا علي الاحترام ؟
تربية الأطفال على الاحترام تعد من أهم القيم التي يجب أن يحرص الآباء والأمهات على غرسها في نفوس أبنائهم منذ الصغر. فالاحترام ليس مجرد سلوك، بل هو قاعدة أساسية لبناء شخصية متوازنة وقادرة على التفاعل بشكل إيجابي مع المجتمع. لتنشئة طفل يحترم الآخرين، يجب أن يبدأ الوالدان بأن يكونا قدوة حسنة. عندما يرى الطفل والديه يعاملان الآخرين بلطف وتهذيب، فإنه يتعلم من خلال الملاحظة والتقليد. الكلمات المهذبة مثل "من فضلك" و"شكراً" تترك أثرًا عميقًا في نفسه وتصبح جزءًا من قاموسه
لا يجب تكوين صداقات مع أطفالنا، هيبة الأبوة والأمومة ضرورية
تكوين صداقات مع الأطفال قد يضعف برأيي هيبة الأبوة والأمومة مما يقلل فوراً وبدون تأخير فعالية التربية. إذا كانت التربية تعطي لو افترضنا جدلاً نتائج ٨٠% ستعطي بعد ذلك ٣٠% ويمكن أقل. لإن الأطفال يحتاجون إلى مرشدين قواعد وقيم وليس لأصدقاء، الصداقة قد تولّد بحسب ما راقبت ضبابية الأدوار، وهذا يضعف من قدرة الوالدين على اتخاذ القرارات الصارمة عندما يكون ذلك ضروري بينما الهيبة هي مولّدة للاحترام والثقة، يعني بالمختصر الشديد أنا مع هرم السلطة في المنزل، وأنتم كيف ترون
أيهما أفضل، تشريس الطفل، أم المخاطرة بأن يصبح خانعا في بيئة غير سوية
وأقصد تحديدا الطفل الذكر
التوازن بين الصبر والحلم: دليل على تربية متوازنة ومحبة للأطفال والعلاقة الزوجية
أهمية الاتفاق على أسلوب تربية مناسب تربية الأطفال هي مهمة تتطلب الكثير من الصبر والتفاني، فهي تشكل أساساً أساسياً في بناء شخصية الطفل وتحديد مسار حياته المستقبلي. من الضروري أن يكون هناك اتفاق بين الآباء حول الأساليب والقيم التي يرغبون في تنميتها في أطفالهم. يأتي هذا الاتفاق لضمان التوازن والاستقرار في بيئة تربوية صحية للأطفال. بناء الصبر والحلم https://alsnwy.blogspot.com/2020/12/blog-post_34.html
دنيا القوي فيها حكم
دائمًا من يملك القوة يحصل على السلطة يصبح حكم الأمر وقد يكون حاكم عادل أو ظالم، فالدول لا يحكمها الا من كان أقوى، و القبائل من يمتلك القوة يترأسها وفي الوظائف و المشاريع و المدارس و الجامعات يصبح سيد الأمر من يملك القوة. كذلك الأسرة من يُعطى صلاحيات للسيطرة و التحكم هو الذي يمتلك القوة، وقد تُعطى صلاحيات التحكم بناء على اشياء عديدة قد تُعطى تلك السلطة لأحد أفراد الاسرة لعدة أسباب مثلًا قد يكون: هو من يُعيل الأسرة، أو
إذا خُيّرت بين أن يكون طفلك تنافسياً جداً أو يحب الإيثار جداً؟ أيهم تختار ولماذا؟
أسأل نفسي قبل الزواج والإنجاب سؤال صعب لا أريد له جواب متوازن لأفهم نفسي أكثر وأشارككم إياه، بين الايثار والمنافسة ما القيمة التي أعتقد أنني أجدها أكثر أهمية في تشكيل مستقبل طفلي غداً؟ وهذا السؤال يربكني لكثير من النواحي، من ناحية يمكن للمنافسة أن تعزز الطموح والمرونة والدافع مما يساعد الطفل على النجاح في عالم يكافئ غالباً المتفوقين. ومن ناحية أخرى يعزز الإيثار التعاطف والتعاون والشعور بالمجتمع مما قد يؤدي إلى علاقات أعمق ومساهمة أكثر أهمية في المجتمع. بين هذا
أخي عنيف مع أطفاله، كيف يمكنني حمايتهم دون أن التسبب بأذية بعلاقتي معه؟
أخي شخص أحترمه جداً ومتزن جداً ولكن مؤخراً لاحظت أن سلوكه تجاه أطفاله أصبح عنيف بشكل متزايد تدريجياً، من سيء إلى أسوأ، وأنا متردد بين حماية أطفاله والحفاظ على علاقتنا الصراحة، يعني من جهة أريد التدخل والمساعدة، لكنني أخشى أن تؤدي مواجهتي له بشكل مباشر إلى تصعيد الأمور بيني وبينه، وعندي اهتمام رئيسي هو ضمان سلامة أطفاله نفسياً. قمت بالتحدث إليه بهدوء والتعبير عن مخاوفي دون اتهام، وحتى أهديته كتب فيها دروس بتربية الأبناء. ومع ذلك لم تتحسن الأمور، ماذا
التهميش الأبوي والتعنيف الأسري
اصبح التعنيف والتهميش في المجتمع اكثر المقالات تداولا من حيث النقاش وكثيرا ما نسمع بتلك الحوادث بالاخبار سواء علي شاشات التلفاز او علي الجرائد والموسوعات وهنا نتكلم عن هاتين المشكلتين في نقاش مفتوح وبسيط مع تجربة حياتية من المعلوم ان الذكر عند الولادة يكون محبوب من جميع افراد العائلة وسرعان مايكبر الطفل علي هذا الحب لكن هناك دور اهم واذا لم يحرص الاب عليه فقد معزته واهميته لدي الابن فعلي الاب الالمام بمشاكل الصبي ومراعاة سنه ونصحه بالارشاد ولكن لا
كيف أتعامل مع ابني فتصرفاته العنيدة باتت تتعب كاهلي 😓
تابعوا معي هذه القصة ففيها عبر كثيرة 🥰 في قرية صغيرة، كانت تعيش أم تُدعى ليلى مع ابنها الصغير سامي، الذي كان عنيدًا بطبيعته. كان سامي طفلًا ذكيًا ولكنه دائمًا ما يرفض الأوامر والتعليمات التي توجهها له أمه. كل صباح، كانت ليلى تواجه صعوبة كبيرة في إقناع سامي بالذهاب إلى المدرسة. يبدأ يومهما بالصراخ والجدال، وكان الأمر يزداد سوءًا يومًا بعد يوم. كانت ليلى تعتقد أن الطريقة الوحيدة لجعل سامي ينفذ أوامرها هي أن تكون صارمة وتستخدم أسلوب العقاب. فتارة
كيف يمكن تحقيق التوازن بين الحرية والانضباط في تربية الأطفال لتعزيز استقلاليتهم مع تعليمهم الحدود والمسؤوليات؟
تحقيق التوازن بين الحرية والانضباط في تربية الأطفال يتطلب نهجاً متوازناً يدعمه التفكير والتخطيط: مثلا: توفير بيئة داعمة، تعليم المسؤولية من خلال التجربة . يا ترى هل يوجد تفاصيل أخرى حول كيفية تحقيق هذا التوازن؟
علمي طفلك بعض آداب المائدة البسيطة مثل كيفية الجلوس والقيام وعدم الحديث أثناء تناول الطعام
لا تفوت الفرص الذهبية لتعليم طفلك معنى المسؤولية وذلك بغاية الشفقة ولتتعاطف معه فهذا ليس بالتصرف الصحي يجب أن يتعلم الطفل من تجاربه علمي طفلك بعض آداب المائدة البسيطة مثل كيفية الجلوس والقيام وعدم الحديث أثناء تناول الطعام https://alsnwy.blogspot.com/2021/01/blog-post_12.html
تحقيق العدالة والمساواة: استكشاف حقوق الزوجية في العالم المعاصر"
1. حقوق الزوجين المتباينة: استكشاف الفروق في الحقوق والمسؤوليات بين الزوجين في مجالات مثل الرعاية والدعم المتبادل، واتخاذ القرارات، والمساواة في الفرص والحريات. 2. الحق في الحماية والسلامة: تسليط الضوء على حقوق الزوجين في الحصول على حماية من العنف الأسري والاعتداءات الجسدية أو النفسية. https://alsnwy.blogspot.com/2020/03/blog-post_11.html
طرق يجهلها الكثير عن التربية النفسية الصحية السليمة للطفل *!
التهيئة و التحضير النفسي السليم للطفل و الحرص على عدم إنجابه في واقع تسوده الحروب و لفوضى و الرداءة و غياب متطلبات الحياة الكريمة لأن الطفل حساس جدا لكل شيء يؤذي معنوياته و صحته .. و كذلك إنجابه في واقع يحتاجه و يحتاج موهبته و يتلاءم مع شخصيته حتى لا يشعر الطفل بأنه غريب و لا معنى لوجوده .. احرص على أن تعطي تقرير حقيقي عن ما يجري في الواقع لطفلك حتى لا ينصدم بوجود أشياء لم تكن في حسبانه
المرأة المظلومة: نضالها وتحدياتها
تعتبر المرأة المظلومة واحدة من أكثر الشرائح في المجتمعات تعرضًا للظلم والاضطهاد. يعكس واقع المرأة المظلومة تاريخًا مليئًا بالتحديات والصراعات، حيث تقف في مواجهة العديد من العوائق التي تعترض طريقها نحو المساواة والعدالة. ### تاريخ الظلم والتمييز: https://alsnwy.blogspot.com/2020/12/blog-post_0.html
لماذا يتغيّر مزاج المرأة في بعض الأحوال؟
لماذا يتغيّر مزاج المرأة في بعض الأحوال .. مثل الدورة الشهرية وبعد الولادة وفي بعض الظروف؟ أكثر الإجابات ستقول: إنها هرمونات .. طيب .. ما الشعور الذي تشعر به المرأة ويدفعها للعصبية وسوء المزاج عند تغيّر هذه الهرمونات؟ سألت بعض القريبات هذا السؤال .. فكان ملخص الأجابات: 1- أن تغير الهرمونات يثير فيها مشاعر الحزن على أمور فاتت أو الخوف من أمور قادمة، فتتغيّر نفسيتها. 2- شعورها المفرط بعدم الاهتمام والحب ممن حولها 3- شعورها بالنقص. هل هذه الأمور صحيحة
نصائح في التربية وتنمية شخصية طفلك
إذا كنتِ أُمًّا أو مقبلة على هذه المرحلة الجديدة، إليكِ بعض النصائح المساعدة من أجل تربية شخصية سوية.. o كونى قُدوة، واحرصى على اتساق أقوالك مع أفعالك؛ فالطفل يتعلم من الأفعال أكثر مما يتعلم من الكلام والتوجيهات. o لا تشتكى منه ولا تتحدثى عن مساوئه أمام الآخرين، وخاصة فى حضوره. o اجعلى ثناءك عليه محددا؛ حتى يصدق أن كلامك حقيقي، ويكرر تلك الأفعال التى تلقى بسببها الثناء. o لا تعاقبى قبل أن تضعى القواعد، ولا تلومى أو تعاقبى على شيء
إذا كان التفاهم مستحيلاً بين الزوجين بمسألة تربية الأبناء، أيّهم أولى بالتربية الأم أم الأب؟ ولماذا؟
قال لها الأب: لا أريد استخدام كرّاجة لطفلنا فهو حين يستخدمها يضغط برؤوس أصابعه بدلا من قدمه كاملة وبالتالي لن تساعده على المشي. رفضت ذلك الأم رفضاً قاطعاً، تناقشا مرةً ورفضت وبالعموم مسألة اتفاقهم كانت على فكرة أمر نادر. هنا في هذه الحالة التربية صارت عشوائية بالنسبة للطفل، كل واحد منهم يقوم بما يحلو له في تربيته، خلط للأمور قد يستمر لسنة أو اثنين أو أكثر ويولّد تناقضات كثيرة سيشعر بها الطفل بالأوامر الذي يتلقاها. برأيكم أنتم ما هو الأنسب
التعبير عن السلوك غير المقبول بدقة واحترام
التواصل الفعّال والبناء يعتبر أساسًا أساسيًا لحياة اجتماعية صحية ومجتمع مزدهر، ولكن في بعض الأحيان، قد نجد أنفسنا في مواقف تتطلب منا التعبير عن سلوك غير مقبول بطريقة توفير التوازن بين الوضوح والاحترام. إن القدرة على التحدث بدقة واحترام عن السلوك غير المقبول هي مهارة مهمة يجب تعلمها لضمان تفادي الصراعات وتحقيق الفهم المتبادل والتغيير الإيجابي. في هذا المقال، سنستكشف أهمية هذه المهارة وكيفية تطبيقها بفاعلية في مختلف السياقات. https://alsnwy.blogspot.com/2021/01/blog-post_8.html
يجب على الأم أن تستوعب أن الصراخ على الطفل يعتبر طريقة فاشلة
مقدمة: في رحلة الأبوة والأمومة، قد تكون هناك لحظات يؤدي فيها الإحباط إلى ارتفاع الأصوات والصراخ. ومع ذلك، من الضروري أن تدرك الأمهات أن الصراخ في وجه طفلهن ليس فقط غير فعال ولكنه يضر أيضًا بعلاقتهن. في هذه المقالة الشاملة، سوف نتعمق في التأثير العميق للتربية الإيجابية على نمو الطفل ونزودك باستراتيجيات عملية لاستبدال الصراخ بالتفاهم والتعاطف. من خلال اعتماد هذه التقنيات، يمكنك تعزيز بيئة حاضنة وبناء رابطة قوية بين الوالدين والطفل. https://alsnwy.blogspot.com/2021/10/blog-post_6.html
بالحب تبنى البيوت وباللاحب تنهار الأسر
الحب في الزواج: الحب في الزواج يعتبر أساسًا هامًا لنجاح العلاقة الزوجية. عندما يتواجد الحب بين الشريكين، يعزز الثقة والاحترام والاحتواء العاطفي في العلاقة. يسهم الحب في تقوية رابطة الشريكين وتعزيز التواصل والتفاهم بينهما. https://alsnwy.blogspot.com/2021/11/blog-post_2.html
تسهم المهام المنزلية التي تتطلب بعض التركيز في تعليم الطفل الصبر الأمر الذي ينعكس إيجابا على دراسته
يمكن لحالة الاكتئاب عند الطفل المعنف أن تتطور إلى محاولة إرضاء رغباته إما من خلال تناول الطعام بكثرة وإما بالعزوف عنه أقنعي طفلك بتنظيف أسنانه مرتين في اليوم على الأقل واجعليها في قاموسه مهمة يومية لا يمكن الاستغناء عنها مثلها مثل المأكل والمشرب والنوم يمكنك أن تحددي إذا كان طفلك يعاني من فرط الحركة إذا لاحظتي أنه يتسبب بالفوضى وإزعاج الغير في المكان الذي يتواجد فيه https://alsnwy.blogspot.com/2021/07/blog-post_58.html