نحتاج كثيرًا أثناء حفظ القرآن الكريم في المدارس وغيرها إلى مقطع معين من سورة معينة لقارئ معين .. لكن المقاطع المنشورة هي لسور كاملة .. ولابد من التقديم اليدوي حتى الوصول للآيات المطلوبة .. هل يمكن وضع برمجة تمكّن من تقطيع السورة آية آية .. ويقوم الداخل على الموقع أو التطبيق باختيار قارئ معين لسورة معينة مع تحديد الآيات المطلوبة من السورة فتُعرض له الآيات دون ما قبلها وما بعدها؟ من يستطيع أن ينفذ هذه الفكرة فيمكننا القيام بتجربة على
مشروع تدريس عن بُعد
المشروع يستهدف طلاب السعودية (مراحل متعددة) التخصصات المطلوبة للتدريس (انجليزي - عربي - رياضيات - فيزياء - كيمياء) خطوات الفكرة إصدار ترخيص رسمي للمشروع من السعودية اختيار معلمين للقيام بالدروس إنشاء موقع للمؤسسة تسجيل الطلاب وترتيب الدروس ومتابعة أداء المعلمين وسير الدروس أنا أستطيع إصدار الترخيص .. والتحصيل المالي .. وتكاليف إنشاء الموقع .. والإعلان له يتبقى شخص يشرف على اختيار المعلمين ومتابعتهم .. ويتولى التدريس بنفسه خاصة في بداية العمل كما يتبقى شخص يشرف على بناء الموقع وتسجيل الطلاب
ما الأشجار المثمرة طوال العام؟
إثمار الشجرة طوال العام ميزة كبيرة .. لكن هذه الميزة موجودة في بعض الأشجار .. لا أعرف منها إلا شجرة الليمون الأخضر الصغير والتين البراوني التركي .. هل يوجد أشجار أخرى مثمرة طوال العام؟
هل من حق الإنسان قتل الحيوان؟
من مبدأي (مسلمًا) أن قتل الحيوان جائز، بل هو قربان بضوابط ليس هذا مجالها .. أنا لا أعاني في التعايش مع مبدأي .. لكن من وجهة نظر الفلسفة .. بأي حق يقتل الإنسان الحيوان؟ ((لأن المبدأ الفلسفي قائم على كفالة الحرية)) أم أن القانون المطبق هنا قانون الغاب؟
تجاوزت الآهات .. هل أنا كبرت ؟!
الناس مغرمون بإطلاق آهات الشكوى من الخيانة وقلة الوفاء والصدود وفقدان الثقة وتنكّر الأحباب .. ومكثرون من الندم على الطيبة والبذل والتضحية .. وعدد ماشئت .. أشعر أني تجاوزت هذه المرحلة وأنها من غمرات المراهقة وبقية آثارها .. هل أنا كبرت؟ أم يوجد تفسير آخر؟
الصور الشخصية .. وصورة الحالة
يمكن أن يطلق على هذا العصر عصر الصورة؛ لأن الصور صارت تنتج مليارات المرات كل يوم، وتحكي أكثر من لغة اللسان، وتؤثر أحيانًا في القلوب أكثر من تأثير الرصاص. أحببت أن نتأمل في بعض الإملاءات والإيحاءات الإسلامية في موضوع الصور حتى نُكوّن وعيًا ملتزمًا تجاه هذا السيل التأُثيري الجارف: أولاً: يوجد خلط بين التصوير المحرّم والتصوير المتعارف عليه بين الناس، فالتصوير في الأصل نوع من الخَلق أو التشكيل، بينما التصوير المتعارف عليه هو عكس أو حبس للظل، فأحدثت هذه التسمية
إنجاز كل يوم !!
لمعت في ذهني في غابر الأيام فكرة (إنجاز كل شهر) وبدأت أكتب فيه في ملاحظات الجوال كل شهر فكرة ألزمت نفسي التقيّد بها طوال حياتي، وفي جلسة من جلسات السمر مع أحد الأصدقاء ذكرت له تلك الطريقة فنقدني بأن الأفكار ستتكاثر مع الشهور، وسيقع العجز عن الوفاء بها. استمررت على تلك الحال عدة سنوات فوقع ما كان يخافه ذلك الصديق، وانفرط العقد، وبقيت أطلال من الأفكار لا زلت محافظًا عليها، وعجزت عن كثير منها، وكان نصيب بعضها الفعل والترك، وتركت
الأخلاق ليست أولاً .. لمن خان عهد الفطرة
من منظور الإسلام: الأخلاق أولاً، لكن هذا العنوان الذي قد يُغضب أهل توحيد الله تعالى لأول وهله، ويُفرح فئام من الناس تنوعت نياتهم بين مفسد يريد هدم التوحيد، ومصلح لم يسعفه علمه الشرعي أن يتبيّن موضع زلله، هذا العنوان صادق من عدة جهات: الجهة الأولى: أن الأخلاق مصطلح شامل يشمل كل خير يُقصد به إصلاح أمور الدنيا والآخرة، قال ابن القيم: "الدين كله خلق، فمن زاد عليك في الخلق زاد عليك في الدين" وعلى رأس الأخلاق كلها توحيد الله تعالى،
مَن الشخص الذي لا يقتنع؟
يبدو أن درجة علم الإنسان ليست المؤثر الأول في عدم رغبة كثير من الناس التخلي عن قناعاتهم .. فنجد كثيرًا من العلماء والجهلاء على حدّ سواء يصعب زحزحتهم وتراجعهم عن أفكارهم .. إنما المؤثر الأول من زاوية نظري هو تبنّي الرأي وتعمقه داخليًا لدرجة يشعر فيها المحاور أن تغيير فكرته تهديد يمسّ أمنه .. ونلمس ذلك كثيرًا في تغيير العقائد لرسوخها .. وما يروى في ذلك دينيًا عن بعض السلف من صعوبة توبة المبتدع قياسًا بالكافر الخليّ من الاعتقاد المعيّن
ما أفضل تخصص جامعي للبنات؟
ما أفضل تخصص جامعي للبنات سواء من ناحية وجود فرصة عمل في الشركات أو العمل الحرّ من خلال خبرتكم وتجاربكم؟ طبعًا بفضل تخصص تستطيع البنت العمل فيه حمل حرّ لو لم تجد وظيفة ..
الإجبار خير من الحرية
الإجبار على الصواب خير من التخيير، والتخيير خير من الإجبار على الخطأ. وكثيرًا ما نقطع بالخطأ في الحكم على صواب أمر ما لأجل خطأ الفاعل له في تطبيقه، فالمتجبّر الذي يحكم الناس برأيه، ويسوقهم بعصاه ليس خطؤه في إجباره الناس على بعض الأمور، بل خطؤه أن هذه الأمور التي يجبر الناس عليه خطأ. والناس وإن كانوا يستوحشون ممن يعسفهم على أمر من الأمور فمردّ ذلك إلى أنهم تبّاعون لأهوائهم وإن غلفوها بأغلفة جميلة تحميهم نقد الناس، بل تجعل الناس ينتظمون
دليل أعضاء حسوب
أملي في هذا الدليل أن يعطي كل عضو فكرة مبسطة عنه، وهو سيرة ذاتية مصغّرة ومرجع لمن يريد أن يتعامل مع العضو في أيّ عمل أو مشورة في قادم الأيام فضلاً .. اكتب: تخصصك العلمي الرسمي عملك الحالي موهبة تجيدها غير تخصصك الرسمي طموح شخصي تريد تحقيقه هدف سامي مجتمعي تريد أن يكون لك أثر في هذه الحياة إضافة حرّة (قد أكون نسيبت شيء يناسب أن تكتبه في هذه المساحة الحرة)
ياحمارة ! قصة رمزية قصيرة
تقدّم حمار لخطبة حمارة فقال لها: جئتك لأطلب يدك ياحمارة ! فغضبت الحمارة وقالت: أولًا: احترم نفسك وهذّب ألفاظك ثانيًا: أنا لا أقبل الارتباط بمن ينتقص من قدري .. انتهت القصة .. مشكلة إذا سمينا شخصًا بالاسم المناسب له غضب وزمجر ظنًا منا انا قد انتقصنا قدره .. بدلا من أن يشكرنا على صدقنا .. فهو إذا لم يكن قادرًا على تغيير ذلك الوصف فيكفينا اننا لم نخدعه كما خدعه الآخرون .. وإذا قادرًا على التغيير فمن مميزاتنا أننا وضعنا
إذا وصلت لهذه المرحلة فقلبك معلّق بالعمل الصالح
قال أحدهم: كنت مسافرًا من بلدة لأخرى، وفي الطريق أعيانا الإرهاق، فالتمسنا أول مسجد لنرتاح فيه قليلًا، فلما دخلنا المسجد وكان الوقت قريبًا من منتصف الليل، سمعنا واعظًا يعظ داخل ظلمة المسجد، فلم نجد في المسجد واعظًا ولا موعوظين، فلما دققنا النظر إذا هو رجل نائم، وكانت تلك المواعظ مجرد أحلام يتكلم بها بلا وعي .. هنا حين يصل أثر التعلق بعمل صالح إلى العقل الباطن، تزور الإنسان أحلام من هذا النوع، فترى رجلاً تأتيه كوابيس بأن الصلاة فاتته مع
لماذا نحنّ إلى الماضي؟
نحن لا نحنّ لمجرد الأمكنة التي عشنا فيها، أو الناس الذين فقدناهم، أو الأفعال التي كنا نمارسها، بدليل أننا لو عدنا لنفس المكان بنفس الأشخاص الذين عشنا معهم وفعلنا نفس الأفعال التي كنا نفعلها، فلن يكون لها نفس الشعور الذي افتقدناه. نحن نحنّ فقط إلى الطمأنينة التي فقدناها مع كثرة التفكير في الماضي والخوف من المستقبل، ونحنّ إلى التفاؤل الذي كان يملأ أنفسنا استبشارًا بكل حدث سعيد قادم، وإلى اللذة التي اختفت بالروتين المكرر، وإلى قوة الشباب التي كنا نتمتع
غياب الأرضية المشتركة
نحن العرب لسنا مسملين كلنا .. يوجد أقليات لا تدين بالإسلام .. والمسلمون أيضًا ليسوا على مذهب واحد، بل على مذاهب عقدية شتى بينها اختلافات جوهرية .. حين يبتدئ حوار ما هنا أو هناك تتلاطم حجج المتحاورين وينتهون إلى لا شيء لأن أرضيتهم غير مشتركة خذ مثلاً : حوار حول تعدد الزوجات يشترك فيه مسلم يؤمن بالقرآن ويأخذ بتعدد الزوجات بناء على ذلك .. وملحد لا يؤمن بالقرآن فقطعًا لا يؤمن بحجية القرآن .. أليسا هذا الحوار عبثًا !! هب
القدر الذي لا مهرب منه
لحق مسلّح بأعزل ليطرحه ويقتله، حاول ذلك الأعزل الفكاك بروحه، وصار يركض بكل ما أوتي من طاقة، حتى نفدت طاقته وخارت قواه وبلغ منه التعب كل مبلغ، فألقى نفسه على الأرض مسلّمًا نفسه لذلك المسلّح ليفعل به ما يشاء، مع توسلات خافته جرّاء التعب الذي سلب قواه. هكذا نحن والقدر مهما ركضنًا فالقدر مدركنا، لكننا نفعل السبب الذي نأمل أن ننجوا به، مع يقيننا بأن ذلك السبب ليس ضمانًا لنجاتنا، لكنه بكل حال خير من الاستسلام المباشر. ثم إذا استنفدنا
ما السبب الحقيقي للرهاب الاجتماعي؟
في الرهاب الاجتماعي يحاول الشخص أن يفعّل العقل في التخلص منه مثل كون الناس مثله وربما هو أفضل منهم في كثير من الأمور .. الخ الإقناعات العقلية .. لكن ذلك لا يؤدي لتحسن فارق ودائم .. كما أن الغريب أن الشخص ربما يكون جريئًا في بعض الأمور ولديه رهبة في أمور أقل منها .. فقد يدخل حربًا حقيقية لكنه لا يستطع ان يتكلم أمام الناس أو ربما إذا غيّرنا الشكل العام للوضع الاجتماعي حضر الرهاب، فمثلًا قد يتكلم الإنسان بطلاقه،
هل يوجد شيء اسمه الحب ؟
مثلا بين الزوجين: تخيل أن المرأة ليست جميلة ولا خدومة ولا خلوقة وكانت عقيمًا وصاحبه خلق سيئ ومطالب كثيرة ولا ترغب المعاشرة مع زوجها .. هل يبقى شيء يدفع الرجل لحبها؟ وتخيل أن الرجل ليس ذا مال ولا كريما ولا حنوننا ولا مهتما ولا يرغب معاشرتها او لا يقدر على انجاب اطفال منها .. هل يبقى شيء يدفع المرأة لحبه؟ اذن هل هناك شيء اسمه حبّ أم هي مصالح ؟
ماافضل طريقة لاختبار الطلاب على جهاز واحد؟
لديّ جهاز لوحي واحد وأريد أن أختبر الطلاب بالتعاقب (أسئلة متعددة الاختيارات) ما أفضل وأسهل موقع وطريقة لفعل ذلك؟ لابد أن يكون الموقع باللغة العربية ويفضّل أن الموقع يحفظ إجابات كل طالب .. بحيث يمكن الرجوع لها مستقبلًا هل أختار مثلًا فورمز وأسجل كل طالب ببريد مستقل .. ثم أجعله يدخل بحسابه وإذا انتهى يعمل خروج .. ثم الثاني والثالث وهكذا؟ أم يوجد طريقة أفضل؟
ما الفرق بين النظرية المعرفية والنظرية البنائية؟
أعلم أنه يوجد مشتركات كثيرة بين الطريقة المعرفية والطريقة البنائية في التعليم .. لكن لم أفهم الفارق المؤثر بين الطريقتين .. من يتفضّل بذكر الفرق أو الفروق الواضحة المؤثرة بين الطريقتين
هل يوجد فرق بين تناول الدواء قبل البدء في الوجبة أو بعدها؟
هل يوجد فرق بين تناول الدواء قبل البدء في الوجبة أو بعدها؟ وسؤال ثان: كم الوقت المسموح به لتناول الدواء بعد أكل الوجبة .. هل يمكن ذلك بعد ساعتين مثلاً؟ أم لابد من أكل جديد؟
كيف نتخلص من المرض الإرادي؟
المرض الإرادي نوع من الأمراض النفسية .. مثلاً: شخص عاقل ومثقف .. ولكنه لا يستطيع ردّ نفسه عن المأكولات والمشروبات الضارّة شخص رياضي يرفع الأثقال ويجري لمسافات طويلة .. ولكنه يثاقل عن القيام للصلاة شخص يعرف فائدة النظام ويؤمن بذلك .. ولكنه لا يُلزم نفسه به في كثير من الأحيان كيف نعالج إرادتنا؟
بيع الخدمات الذوقية
يوجد خدمات تعتمد على الذوق .. ولا يمكن قياس جودتها بالمقاييس المعتادة .. مثلاً: خدمات التصميم .. زيد من الناس طلب من عبيد أن يصمم له شعارً مقابل 10 دولار صمم عبيد الشعار وسلمه لزيد بعد أسبوع من الجهد والتفكير .. فقال زيد: لم يُعجبني الشعار حاول عبيد أن يعدل في الشعار، فقال له زيد: لا تحاول .. الشعار من أساسه لم يعجبني قام عبيد بتصميم شعار آخر، وعرضه على زيد فقال زيد: لم يرق لي صمم عبيد شعارًا ثالثًا
لماذا يتغيّر مزاج المرأة في بعض الأحوال؟
لماذا يتغيّر مزاج المرأة في بعض الأحوال .. مثل الدورة الشهرية وبعد الولادة وفي بعض الظروف؟ أكثر الإجابات ستقول: إنها هرمونات .. طيب .. ما الشعور الذي تشعر به المرأة ويدفعها للعصبية وسوء المزاج عند تغيّر هذه الهرمونات؟ سألت بعض القريبات هذا السؤال .. فكان ملخص الأجابات: 1- أن تغير الهرمونات يثير فيها مشاعر الحزن على أمور فاتت أو الخوف من أمور قادمة، فتتغيّر نفسيتها. 2- شعورها المفرط بعدم الاهتمام والحب ممن حولها 3- شعورها بالنقص. هل هذه الأمور صحيحة