حسابي

بحث

القائمة

محمد الأول

117 نقاط السمعة
58.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ 5 سنوات
القضية قضية أن القول بحرية الاطلاع نَفَس غربي استشترى مع الثورة ضد الكنيسة وهو موافق للنظر العقلي لأول وهلة .. لكن من وجهة نظري أنه مخالف لما جاء به الإسلام .. فالإسلام جاء لحماية الإنسان من نفسه وحمايته من غيره .. فالإنسان إذ تفكّر حتى وصل إلى سؤال: (من خلق الله؟) شُرع له أن يقمع نفسه بالانتهاء عن التفكير، كما أنه نُهي عن الخوض في القدر خوضًا يوصل الإنسان إلى الشكّ .. كل ذلك حماية للإنسان من نفسه ولم يُقل
أخي خالد من وجهة نظرك ما سبب مشروعية الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر "من رأى منكرًا فليغيره بيده ..." الحديث، وكذلك إيقاع الحدّ بالزاني مثلاً .. مع أن تغيير المنكر بهذه الطريقة وإيقاع الحدود -مالم يصحبه اقتناع من المنكَر عليه والمحدود- لا ينفعه عند الله تعالى؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مَن سَمِعَ بالدَّجَّالِ فلينأ عنه ؛ فإنَّ الرَّجلَ يأتيهِ يحسِبُ أنَّهُ مؤمنٌ فما يزالُ بِه لما معَه منَ الشُّبَه حتَّى يتَّبعَه" دائمًا الذين يعارضونني في هذا الموضوع اطرح عليهم سؤالاً : لو أن هذا الشاب يستمع لأناس تابعين لفرقة إرهابية مثل داعش ويقرأ لهم .. هل نشجعه على ذلك أم نمنعه؟
لدي سؤال حول هذه النقطة اود تبسيطه لأني لم افهمه: 1_ ما علاقة بلوغنا لسرعة تماثل الضوء ببطء الزمن أو توقفه أو رجوعه؟ وايضًا سؤال: هل فعلًا الضوء اسرع شيء في الكون؟ هل هي حقيقة ثابتة لا تقبل النقض؟
الرهاب له سببان مشهوران: الأول جيني وراثي .. والثاني: اجتماعي نتيجة تعرض لموقف أو مواقف تراكمية .. الإقناع العقلي وسيلة لكن لا يكفي وحده ولا يمكن أن يحقق نتائج فورية .. كما أن العوامل الأخرى تكون أحيانًا أقوى منه بكثير .. لكن العلم بجذور المشكلة يمكن أن يخفف المشكلة بشكل كبير .. أما الجرأة في مواقف دون مواقف مشابهة مثل تقريب المايك .. فربما يرجع إلى أن تركيز السامعين يزيد فيزداد رهاب المتكلم، بخلاف كلامه العادي بدون مايك فغالب الجالسين
أتفق مع أول كلامك .. ولكن أختلف مع كون الرهاب يزول بالتعود .. وأرى أن ذلك تبسيط للموضوع .. وأن الأمر له تفصيلات وأعماق ينبغي سبر غورها ..
إذا كان المجتمع يحبّ ما يفعله الصالح فهو يحب الصالح والمصلح، مثل المقصّر في الصلاة يحبّ المصلّي ويُحبّ الآمر بالصلاة .. وأما إذا كان المجتمع لا يحبّ ما يفعله الصالح فهو لا يُحبّ الصالح بقدر كونه يُحبّ اقتصار فعله على نفسه بحيث لا يدعو الى فعله ولا يؤثّر على غيره .. لأنه يوجد لدى الناس مكاسب من بقائهم في حالتهم الراهنة ولا يثقون بأن مناصرتهم للمصلح ستحقق لهم مكاسب أكثر من مكاسب حالتهم الراهنة .. بل قد ينتقلون من حياة
النساء الان في تيار المجتمع الحالي الاستهلاكي بشقيه الواقعي والالكتروني .. فهي ترى التوسع المالي من كثير من النساء واقعًا وفي وسائل التواصل، فيشكل ذلك ضغطًا عليها .. كما انها كانت في الماضي في تيار القناعة المحيط بها، فكل النساء تقريبًا في الزمن الماضي طموحاتهن محدودة جدًا والمباهاة لا تحدث قديمًا إلا من نساء محدودات جدًا بأمور يسيرة .. التيار يسيّر الانسان، فمطالب ابنك الان اعلى من مطالبك لابيك، ومطالبك لابيك كانت اعلى من مطالب ابيك لجدك لأن التيار في
اخي الفاضل خالد يواجد فوائد مشتركة للطرفين من أهمها اشباع الغريزة وانجاب الاولاد والسكن النفسي .. ويوجد فوائد من طرف واحد، فالمرأة تستفيد من مال الرجل، والرجل يستفيد من خدمة المرأة له وطاعته واحترامه  ‏ وكلا الأمرين ليس بواجب في الشريعة عند أكثر العلماء واقصد بالمال ما زاد على النفقة الواجبة ‏فإذا كانت المرأة تطلب المال من الرجل وهي مقصرة في حقه أو سليطة اللسان أو سيئة العشرة فهي امرأة مستغلة  كما أن الرجل الذي يطلب من المرأة أن تخدمه
كلا الجنسين يبحث عن مصلحة من الزواج .. وليس المرأة فقط ..
آخر كلامك اخي صحيح .. لكن لا اعرف إذا كان متوافقًا مع أوله أم لا
1- السيناريو المطروح صعب وافتراضي أكثر منه واقعي لاختبار الفرضية لا أقل ولا أكثر .. مثلا: لو قلت لك: إن الفضاء لو خلا من الاكسجين لماتت الكائنات الحية .. هذه فرضية عقلية صحيحة وإن لم تكن واقعية تبين أهمية الاكسجين للكائنات الحية 2- قد أتراجع عن العنوان وأرى وجود الحب لكنه نتيجة حتمية لمصلحة 3- الحب الذي ينشأ في بعض العلاقات مثل حب الوالدة لولدها أو الاخ لاخيه أو المواطن لبلده هو حبّ ناتج عن الأُلف وصعوبة استبدال هذه العلاقة
بمعنى لو عرّفتك على شخص في الواقع ينجز لك عملًا هل يحقّ لي أن أشترط عليك وعليه مستقبلًا أن لا تنفذان أيّ عمل إلا بعمولة تدفعانها لي؟
الاتفاق الأول يجب أن يُنهي داخل المنصة وفاء بالعهد بيني وبين المنصّة .. لكن لو حدث طلب مشروع مماثل أو مقارب للمشروع الأول هل يجب أن أعمله في المنصة أيضًا من وجهة نظرك؟
كل ما يضرّ الإنسان في دينه أو ديناه ضررًا بالغًا محققًا لا يجب، بل لا يجوز للابن طاعة والديه فيه .. وكل ما لا يضرّ بالإنسان، بل هو مجرّد ترف ومتعة وحياة أفضل، فيجب على الإنسان طاعة والديه فيه .. وإذا لاين والديه في هذا الأمر ليسكب موافقتهما فهو خير لهما وله .. أما طاعة غير الوالدين من الأقارب فليس على أحد طاعة واجبة لأحد .. لكن ليحرص على أن لا يؤدي رفضه إلى قطيعة الرحم ..
أنا مع صفّ حجب التطبيق إذا كان الغالب عليه السوء .. ودومًا أناقش الذي لا يرون الحجب بهذه الكلام: لو عرفت أن ولدك يضيع وقته في التك توك ويشاهد مشاهد كثيرة تافهة بل وسيئة" هل ستجبه فيجب بـ (لا) ويذكر الحجج المعروفة .. ثم أسأله: لو أن ولدك يدخل مواقع فيه بيع مخدرات أو يتابع ناس متطرفين دينيًا وسياسيًا أو ماشابه ذلك هل ستمنعه، فيجيب: نعم .. ما الفرق؟ لا أجد جوابًا شافيًا ..
* لا يوجد تضارب .. القاعدة هي: يجب على المرأة طاعة زوجها في النكاح وتوابعه (وهي شؤون البيت كتربية الأولاد) فيما ليس فيه مفسدة أو ضرر ظاهر هل يوجد في هذه القاعدة مشكلة أو مثال خارج عن القاعدة؟ * لا علاقة لكون الزوج مؤهل أو غير مؤهل .. نحن ننظر إلى الأمر الذي يأمر به الزوج وليس لذات الزوج، فإذا أمر الزوج بشيء من أمر النكاح وتوابعه خال من المفسدة والضرر الظاهر فيطاع، وأما غيره فلا يلزمها طاعته. مثل الاب
أعجبني هذا الموضوع؛ لأنه لم يوف حقه من المناقشة، والمتكلمون فيه إنما يمسّونه بأطراف أصابعهم بشيء من السطحية .. يوجد مساحات خاصة للرجل ومساحات خاصة للمرأة ومساحات مشتركة: المساحة الخاصة للرجل لا يحق للمرأة أن تتدخل فيها بأيّ حال من الأحوال، مثلاً: الرجل ينفق على زوجته النفقة الشرعية بالعرف السائد لمن هم في مثل ملاءته المالية .. هنا لا يحق للمرأة أن تتدخل في بقية مال الرجل وتطالبه بالرفاهية بإلحاح، ولا أن تكوننها فتحقق معه كيف يصرف المال، ولماذا يعطي
* العيشة التشاركية هل تقصد أن المرأة فيها ذات مال أم ليست ذات مال؟ يختلف الوضع .. * ايضا سؤال: إذا كان القرار له ولها واختلفا .. ينفذ قرار من؟ * منطلقي منطلق إسلامي أن النفقة على الرجل، ولو كانت المرأة غنية .. هذا النموذج الواجب .. أما غيره من النماذج فنماذج تفاهمية بين الرجل والمرأة
القدرة على الانفصال صحيح .. لكن النساء متسرّعات، وربما تكون هذه القدرة وبالاً على المرأة إذا طلبت هذا الشيء في لحظة غضب .. لأن قدرة المرأة على الرجوع أو الزواج مرة أخرى أصعب من قدرة الرجل على ذلك وأقلّ خيارات. أما فعل ما يحلو لها في بيت الزوجية فالزوج لن يرضى إلا بمقابل: مقابل مثلاً أن تنفق على البيت والآولاد أو ما شابه ذلك؛ لأن الزوج إذا كان سيدفع المهر وينفق على البيت والمرأة تفعل ما يحلو لها فما فائدة
تقصد باتخاذ القرار : * القدرة على الانفصال أو * فعل ما يحلو لها داخل بيت الزوجية ولو لم يرَض الزوج؟
* الزوج له حقّ منع الزوجة من الخروج إلا في استثناءات ليس مجال حصرها هنا. * أُلاحظ أن المرأة تريد من زوجها أن يوافق دائمًا على طلباتها .. وإذا لم يوافق غضبت .. إذن هي لا تقرّ بحقّ الزوج في منعها من الخروج .. * يُمكن أن يكون الزوج حكيمًا، ويكون منعها لأجل سبب وجيه قد يذكره لها، وقد لا يذكره لسبب يراه. * من المشروع للرجل دينًا وعقلًا وخلقًا مطاوعة المرأة فيما ليس فيه ضرر ديني ولا دنيوي *
هل تستطيعين أن تعددي حقوق الزوج على زوجته بدقة أو تضعي إطارًا شاملًا يوضح هذه الحقوق حتى نستطيع أن نرى هل الخروج من البيت لزيارة الصديقات حقّ للمرأة أم ليس حقًا لها إلا بإذن زوجها؟
ردّك أخي الكريم فخم جدًا .. تُشكر عليه
هل تنفع أختي الكريمة هذه الطريقة مع ما يكروسوفت فورمز؟