محمد الأول

44 نقاط السمعة
50.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ممكن توضج السطرين الآخيرين .. لم أفهمهما .. كيف لمختار الآجل أن يكون ذلك الطريق بالنسبة له هو أقصر الطرق؟
لكن ماذا لو حاكى مخّنا أحداثًا سابقة لمحاولة التعلم منها وتفاديها .. ثم أخفق في هذه المحاكاة .. ألا يشكل هذا تعاسة تضاف إلى التعاسة التي يعيشها في وقته الحالي؟ هل ترى أخي أن هذه المحاكاة مفيدة أم إن الإنسان يسوق نفسه إليها تلقائيًا؟
نعم أختي لبنى .. أنت تناولت الجزء الآخر من المشكلة وهو الحل .. كما أن الاخوة قبلك تناولوا سبب المشكلة وجذورها .. في محاولة لاكتمال الموضوع
هل يعني كلامك: 1- أن الهرمونات التي يطلقها الجسم عند الأحداث السيئة يتعرّف عليها الجسم وتعمل له رابط مباشر مع أحداث سابقة. 2- أننا نتذكر الأحداث السيئة والجيدة بنفس الدرجة عند وجود مناسبتهما 3- أن الإنسان العاطفي لديه قوة ذاكرة تفوق غيره فيتأثر بالأحداث أكثر من غيره هذا مافهمته من كلامك .. ولدي سؤال: هل بيد الإنسان تعديل هذا التداعي للأفكار السيئة؟
أضفت الجاذبية .. فهل الفرق أن جاذبيتها أقوى؟ لأن الكواكب لها جاذبية أيضًا
إذن الفرق أن النجم مصدر ضوء وحرارة بخلاف الكوكب أضاءت مشاركتك
لا .. الله تعالى أرحم بعباده منا ..
سمعت أن فيه جهاز اسمه زوم هل هو أفضل منه؟
سمعت أن فيه جهاز اسمه زوم هل هو أفضل منه؟
لك من اسمك نصيب ياهبة .. فاسمك تفاؤل فاخر ولولا الأمل بالله ما عشنا
لا يوجد شيء بضغطة زر يا أخ عبدالرحمن .. لكن 1- النظر فيما يملكه الآخرون ناتج من صفات باطنية سيئة في نفس الإنسان عليه مجاهدتها .. منها الحسد .. وفي الحكمة المعروفة: ما خلا جسد من حسد .. ولكن الكريم يخفيه، واللئيم يبديه 2- دائمًا يوجد أشياء أفضل من المواهب والعطايا الموجودة لدى الآخرين، منها: التدين . العافية . الصحة . الذكاء بعضها لدينا منها أكثر من الآخرين .. وبعضها نستيطع أن نتفوق فيها على الآخرين .. لكن لا يكن
لفت انتباهي أن كلمة السعادة لم تأت في القرآن إلا في الآخرة في شأن أهل الجنة .. ولم يوصف بها أحد في الدنيا إذن الدنيا ليس فيها سعادة .. ولكن حياة طيبة مطمئنة .. اختر متاعبك .. ولا تجعلها تختارك أعجبني قول الأديب أحمد خالد توفيق : "نحن لا نحصل على أشياء كاملة، ولكننا نحصل على أشياء تكتمل برضانا" معظم شقاء الدنيا في كوننا ننتظر أشياء كاملة .. ثم نغضب من نقصها إذن نحن نحتاج لفهم الحياة أولاً .. لتخف
الحرية تنقسم إلى قسمين بحسب المعتقد والمذهب فمن لديه معتقد ومذهب فالحرية محدودة بمعتقداته كالمسلم واليهودي والنصراني (بحسب التزامه بهذا المعتقد) ومن لديه ليس لديه معتقد فحدود الحرية بالنسبة له تؤطرها (محاولات عقلية) والدين والمحاولات العقلية قد تختلف في حدود هذه الحرية ولأجل هذا الاختلاف تحدث اختلافات في ممارسات الحرية من جهة الاجتهاد في تطبيقها أو إساءة استغلالها إذا كان الحديث عن تجاوز حدود الحرية المتفق عليها بين سائر العقلاء فهو قطعًا جريمة وإما إذا كان الحديث عن تجاوز حدود
1- أتفق مع حاجة الإنسان إلى الانتماء .. لكن من خلال النقل من الكتاب المذكور .. لم يتضح الربط بين الحاجة إلى الانتماء والحركات الجماهيرية .. لأن تحقيق الانتماء لا يلزم منه ركوب حركة جماهيرية ثورية .. فالحاجة إلى الانتماء قد تتحقق بدون حركات جماهرية، فالإنسان قد ينتمي لجماعة الحفاظ على البيئة أو لهيئة نقابة المهندسين أو لحزب النباتيين أو لرابطة جماهير نابولي 2- للحركات الجماهرية دافعان رئيسان والباقي ضعيفة: الفقر والظلم 3- الحركات الجماهيرية قد تؤثر في الشخص حالها
1- ما نقاط الضعف من وجهة نظرك في التطبيقات المماثلة مثل (أبجد)؟ 2- هل يستفيد المؤلف ماديًا مع كون ثمن الاشتراك الشهري في أبجد 6 دولار وعدد الكتب أكثر من 15 ألف كتاب؟
إذا رغبت أرسل لي خاص .. رغم أن فكرة المسابقة السابقة ليست ربحية في الأصل .. هي خيرية لكن لو تطورت وصار فيها جانب ربحي فلا بأس ..
المسابقات متنوعة علمية اجتماعية تقنية كل أسبوع مثلاً ستكون مسابقة من نوع مختلف لإرضاء جميع الأذواق وإذهاب الروتين
هل لديك اقتراح أخي لكوبونات معينة ترى أنها هي الأفضل؟ هل مثلاً المواقع المشهورة كأمازون وغيره تبيع كوبونات هدايا؟
أداة أرشفة المقالات إضافة مهمة ستؤخذ في الحسبان إن شاء الله
قوقل درايف إضافة مهمة .. لكن يتبقى عليّ أن أقرر العمل على جهة واحدة فقط إما وورد وإما أداة أنا وإما على أي أداة أخرى .. لأن ذلك يساعد على عدم التشتت
سأقوم إن شاء الله بتجربة أداة أنا .. وأتمنى أن تفي بالغرض
سأقول له إذا استطعت أن تفعل هذا الأمر الأصعب في حياتك فأنت تستطيع أن تفعل كل ما تريد في الحياة .. فكل ما في الحياة أسهل من فعلك الذي تقدم عليه
لا تنظر وحيًا ينزل عليك من السماء لتعمل عش حياتك باحثًا عن هدفك .. موقدًا لهمتك
عند عدم الحصول على نتائج لمدة طويلة تفقد الشغف .. لكن الشغف ليس هو المحرّك الوحيد فلديك حلان: الأول: دفع نفسك في شغف آخر .. حتى يرجع إليك شغفك في الأمر الأول فتكمله الثاني: دافع الحاجة الذي يجعلك تصبر وتضغط على نفسك للمضي في تحقيق هدفك لكن مشكلة الأول يصيب بالتشتت وضعف الانتاجية في مجال معين والثاني يحتاج لاختيار سليم وهمة متوقدة
ارجعي إلى كلامي ستدركين أن الذي يسوق إلى الهدف أمران: الشغف والحاجة صحيح أنك فقدتي الشغف في مثالك .. لكنك لم تفقدي الحاجة التي تدفعك للصبر والضغط على النفس لبلوع الهدف المأمول