محمد الأول

256 نقاط السمعة
74.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
جوابك مسدد يا صديقي .. وقد يكون سببًا للحنين للماضي، ولكن لست أراه السبب الاكبر السبب الاكبر من وجهة نظري نزوع الانسان الى الكمال .. فالمرء لا يفتؤ يطلب الكمال في شأنه وملذاته .. لكن قانون الدنيا يعاكسه طُبعت على كدر وانت تريدها *** صفوا من الاقذاء والاكدار ومكلف الايام ضد طباعها *** متطلب في الماء جذوة نار فإذا عاكسته الدنيا بالنقص حزن وتكدر حاله .. لكنه لا يتوب عن طمعه في تكميل امره .. حتى إذا أقعده الحال عن
لكن ألا ترى أن الشجعان الذين لا يهابون الموت، واليائسين الراغبين في الانتحار .. يُذكر عن بعضهم شوقهم للحظات الماضي .. مع أنهم سالمون من رهبة الموت؟
رغبة الفتيات في العيش في المدن ليس بسبب مسألة الخصوصية .. ولكن المرأة بشكل عام مفتونة بحب الأشياء الجديدة والحديثة والترفية والتغيير والأسواق والمقاهي والنوادي والترفيه .. بخلاف الرجل خصوصًا إذا كبر قليلاً يميل للهدوء والبساطة ..
الرسول صلى الله عليه وسلم لا يخطئ في أمور تبليغ الرسالة .. أما في غيرها فالأنبياء قد يخطئون وتقع منهم بعض الضغائر، لكن لا يقرون عليها من الله تعالى وهي مغفورة لهم .. كما في قوله تعالى: ليغفر الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر" فالله تعالى نسب الذنب هنا لرسوله الكريم صلى الله عليه وسلم والذنب هو الخطأ أُقدّر لك أدبك مع دينه الكريم
القدوة حاجة بشرية ملهمة "فبهداهم اقتده" والقدوة تختلف عن التقليد، فالتقليد استنساخ كامل، ذمّه عبدالله بن المعتزّ بقوله: "لا فرق بين إنسان يقلّد وبهيمة تقاد" أما القدوة فباعث يبعث الإنسان على عمل ما. ففي الحديث الذي دعاء فيه النبي صلى الله عليه وسلم الناس إلى الصدقة  جاء رجل من الأنصار بصرة كادت كفه تعجز عنها، بل قد عجزت، قال: ثم تتابع الناس، حتى رأيت كومين من طعام وثياب، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " من سن في الإسلام
حتى إنني كنت أتعجب من المهووسيين بشراء أشياء ثمينة مثل سيارة فارهة أو قصر جميل أو غير ذلك مع أن كل السيارات توصل للمقصود وكل البيوت تفي بالغرض، فأرجعت ذلك إلى أن الشخص إذا علا بشيء دون غيره تسلطن عليهم.
الترفع عما يفعله الجميع .. أليس فيه نفَس تكبّر ؟
لا أعلم .. هل تنكرين اخت أمينة أن يكون للذكر مثل حظ الأنثيين وهو موجود في القرآن أم أن فهمي خطأ؟
يوجد لذلك تفسير ديني موجود في القرآن الكريم وجل المؤمن من القبول جزء من عمله واغترار الكافر جزء من إمهاله وتعجيل طيباته
أتوقع إمام المسجد يتكلم بعد الصلاة أو في خطبة الجمعة يكون ذلك أوقع في نفوسهم وأبعد عن الحرج
هذه الأفلام لا تكاد تسلم من مخالفات شرعية .. أولها عنوان الفيلم لعنة الزمن .. فسبّ الزمن سبّ لله تعالى كما ورد في الحديث الشريف .. لم أكمل الموضوع .. لكن لفت نظري عنوان الفيلم .. ارضاك الله عن نفسك اختي الكريمة ورضي عنك
إذا كان ذلك عن طريق الاختيار وكان الطفل يسبب إرباكًا فذلك خطأ .. إما إذا كان ذلك لضرورة كأن لم يكن في المنزل من يرعى الولد فلا بأس، فقد صلى النبي صلى الله عليه وسلم حاملاً ابنت بنته، وامتطى الحسن ظهره وهو ساجد
المرأة غالبًا لا تستطيع ضبط الأولاد بعد سنّ الثامنة
وسائل التواصل سبب .. لكن قد يؤثر هذا السبب وقد لا يؤثر بحسب قوة المؤثرات الأخرى
المنطق الإيماني أولًا الربوبية ثبتت بالسببية والرسالة ثبتت بالمعجزات
الإيمان يستند على أسس منطقية إلا عند غلاة الصوفية الذين يستندون فيه على مشاعر قلبية
مصطفى محمود رحمه الله وعفا عنه ليس لديه علم شرعي لا نقلي ولا عقلي .. ولكن لديه ثقافة عامة في المجال العلمي لا تؤهله عند علماء الشريعة للكلام في أمور الشريعة .. ولا عند علماء المنطق للكلام في العقليات .. إنما قد يُستفاد من بعض كتبه إجمالًا
أتفق معك، وأتفق معك في موضوع سابق عن عدم وجود فلاسفة بارعون على المستوى العربي .. وأرى أن اعتقادات كثير من الفلاسفة العرب والملحدين العرب ماهي إلا صدى للمقولات الغربية لا تجديد فيها .. فلذلك كثير منهم لا يصمدون للمناقشة التحليلية .. لكن ما رأيك أنت فلسفيًا في مصير الناس بعد الموت؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر مسيرة يوم وليلة إلا مع ذي محرم عليها"
انت التي سألتي في مقدمة موضوعك عن الفرق بين الجرأة والوقاحة .. وذكرت أن بعض مايقدم خراب أخلاقي .. ثم ذكرتي في جوابك هنا أن الزانيين أمام الناس بالتراضي لهم رب يحاسبهم .. وليس أنا ولا أنت .. فلماذا حاسبتميهم أنت في موضوعك؟
أنت قلت: العلمانية معناها (لا تفرض على أحد أحكامك) طيب: رجل يزني بامرأة بالتراضي .. هل نفرض عليهما أحكامنا أم لانتدخل في شأنهما ؟
-1
هذه خرافة .. لا دليل عليها .. لكن الإسلام يحب الفأل الحسن
لما قلتُ: (لا حدود له) لا يعني ذلك التعميم المطلق .. وهو اسلوب عربي "تدمر كل شيء بأمر ربها" فهو عموم أريد به الخصوص .. فحدود الغير مستثناة عن العلمانيين والملحدين .. لكن كونك تزني بامرأة راضية على الهواء هذا مسموح به .. وإذا لم يسمح به بعضهم فهو يناقض مبادئ العلمانية
الفن شيء شامل لأشياء يبيح بعضها الإسلام ويمنع بعضها .. فالرقص مثلاً بواقعه المعروف حرام في الإسلام .. أما كتابة القصة مثلاً ففن لا يحرمه الإسلام
لا يمكن ذلك .. لأن الحكم على الشيء لابد أن يكون نابع من منهج عقلاني له ضوابطه .. فمثلاً لو شخص علماني جاء وقال الزنا حلال .. والمسلم قال: حرام .. كيف يمكن أن يتوصلا إلى نقطة اتفاق ولدى كل منهما منهج مختلف يصدر عنه .. لأن العلماني يقول إن مصدره العقل .. والمسلم مصدره القرآن والسنة .. ففي المسألة السابقة .. عند العلماني لا حدود في الفن .. وعند المسلم يوجد حدود