محمد الأول

100 نقاط السمعة
56 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
كل ما يضرّ الإنسان في دينه أو ديناه ضررًا بالغًا محققًا لا يجب، بل لا يجوز للابن طاعة والديه فيه .. وكل ما لا يضرّ بالإنسان، بل هو مجرّد ترف ومتعة وحياة أفضل، فيجب على الإنسان طاعة والديه فيه .. وإذا لاين والديه في هذا الأمر ليسكب موافقتهما فهو خير لهما وله .. أما طاعة غير الوالدين من الأقارب فليس على أحد طاعة واجبة لأحد .. لكن ليحرص على أن لا يؤدي رفضه إلى قطيعة الرحم ..
أنا مع صفّ حجب التطبيق إذا كان الغالب عليه السوء .. ودومًا أناقش الذي لا يرون الحجب بهذه الكلام: لو عرفت أن ولدك يضيع وقته في التك توك ويشاهد مشاهد كثيرة تافهة بل وسيئة" هل ستجبه فيجب بـ (لا) ويذكر الحجج المعروفة .. ثم أسأله: لو أن ولدك يدخل مواقع فيه بيع مخدرات أو يتابع ناس متطرفين دينيًا وسياسيًا أو ماشابه ذلك هل ستمنعه، فيجيب: نعم .. ما الفرق؟ لا أجد جوابًا شافيًا ..
* لا يوجد تضارب .. القاعدة هي: يجب على المرأة طاعة زوجها في النكاح وتوابعه (وهي شؤون البيت كتربية الأولاد) فيما ليس فيه مفسدة أو ضرر ظاهر هل يوجد في هذه القاعدة مشكلة أو مثال خارج عن القاعدة؟ * لا علاقة لكون الزوج مؤهل أو غير مؤهل .. نحن ننظر إلى الأمر الذي يأمر به الزوج وليس لذات الزوج، فإذا أمر الزوج بشيء من أمر النكاح وتوابعه خال من المفسدة والضرر الظاهر فيطاع، وأما غيره فلا يلزمها طاعته. مثل الاب
أعجبني هذا الموضوع؛ لأنه لم يوف حقه من المناقشة، والمتكلمون فيه إنما يمسّونه بأطراف أصابعهم بشيء من السطحية .. يوجد مساحات خاصة للرجل ومساحات خاصة للمرأة ومساحات مشتركة: المساحة الخاصة للرجل لا يحق للمرأة أن تتدخل فيها بأيّ حال من الأحوال، مثلاً: الرجل ينفق على زوجته النفقة الشرعية بالعرف السائد لمن هم في مثل ملاءته المالية .. هنا لا يحق للمرأة أن تتدخل في بقية مال الرجل وتطالبه بالرفاهية بإلحاح، ولا أن تكوننها فتحقق معه كيف يصرف المال، ولماذا يعطي
* العيشة التشاركية هل تقصد أن المرأة فيها ذات مال أم ليست ذات مال؟ يختلف الوضع .. * ايضا سؤال: إذا كان القرار له ولها واختلفا .. ينفذ قرار من؟ * منطلقي منطلق إسلامي أن النفقة على الرجل، ولو كانت المرأة غنية .. هذا النموذج الواجب .. أما غيره من النماذج فنماذج تفاهمية بين الرجل والمرأة
القدرة على الانفصال صحيح .. لكن النساء متسرّعات، وربما تكون هذه القدرة وبالاً على المرأة إذا طلبت هذا الشيء في لحظة غضب .. لأن قدرة المرأة على الرجوع أو الزواج مرة أخرى أصعب من قدرة الرجل على ذلك وأقلّ خيارات. أما فعل ما يحلو لها في بيت الزوجية فالزوج لن يرضى إلا بمقابل: مقابل مثلاً أن تنفق على البيت والآولاد أو ما شابه ذلك؛ لأن الزوج إذا كان سيدفع المهر وينفق على البيت والمرأة تفعل ما يحلو لها فما فائدة
تقصد باتخاذ القرار : * القدرة على الانفصال أو * فعل ما يحلو لها داخل بيت الزوجية ولو لم يرَض الزوج؟
* الزوج له حقّ منع الزوجة من الخروج إلا في استثناءات ليس مجال حصرها هنا. * أُلاحظ أن المرأة تريد من زوجها أن يوافق دائمًا على طلباتها .. وإذا لم يوافق غضبت .. إذن هي لا تقرّ بحقّ الزوج في منعها من الخروج .. * يُمكن أن يكون الزوج حكيمًا، ويكون منعها لأجل سبب وجيه قد يذكره لها، وقد لا يذكره لسبب يراه. * من المشروع للرجل دينًا وعقلًا وخلقًا مطاوعة المرأة فيما ليس فيه ضرر ديني ولا دنيوي *
هل تستطيعين أن تعددي حقوق الزوج على زوجته بدقة أو تضعي إطارًا شاملًا يوضح هذه الحقوق حتى نستطيع أن نرى هل الخروج من البيت لزيارة الصديقات حقّ للمرأة أم ليس حقًا لها إلا بإذن زوجها؟
ردّك أخي الكريم فخم جدًا .. تُشكر عليه
هل تنفع أختي الكريمة هذه الطريقة مع ما يكروسوفت فورمز؟
سأجرب هذا المقترح إن شاء الله ..
سأجرب هذا المقترح إن شاء الله ..
هنا لابد أن يحضر الطلاب أجهزتهم للمدرسة .. أو انهم سيحلون في المنزل ويساعدهم اهلهم وهذا لا يحقق الفائدة من الامتحان
الجهاز اللوحي خاص للعمل وليس جهازي الخاص .. والاوراق تحتاج لتصوير وتصحيح وحفظ .. الخ
تعليقًا على كلامك وكلام الاخ مصطفى 1- النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن يأكل هاتين الوجبتين إلا في شهر رمضان .. أما في غيره فلم يرد ذلك عنه صراحة 2- لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يأكل كثيرًا .. وعدم الإكثار من الطعام من الأمور الحسنة .. لكن هل تصل لمرتبة الاستحباب أم لا ؟ الله أعلم ولكن لا أعلم أن لأكل النبي صلى الله عليه وسلم ترتيب معيّن بالنسبة للأوقات والنوعية .. فليس في هذا سنة متبعة
انا قلت: الله يتكلم بحرف وصوت لكن لا يشبه خلقه في ذلك .. فالكيفية بالنسبة لنا مجهولة .. وعلى منطقك .. انت تقول: إن الله تعالى له ذات وحي ويسمع ويبصر .. فانت تشبهه بالمخلوقين الذين لهم ذات وحياة ويسمعون ويبصرون، ومادام انه يشبههم في هذه الاشياء فلابد أن يشبههم في بقية الاشياء
-1
يتكلم إذا شاء .. ولكن لا يوجد كلام بدون حرف ولا صوت ..
يمكن تصوره
لم أفهم السؤال
إذا كنت انا إذا اثبت أن كلام الله تعالى بحرف وصوت قد شبهت الله سبحانه بخلقه الذين لهم في كلامهم حرف وصوت .. فأنت إذا نفيت الحرف والصوت فقد شبهت الله سبحانه بالمخلوق الأبكم .. انت تقول: إن الله عز وجل لا يتكلم بحرف وصوت لأنه ليس كمثله شيء وأنا اقول: أن الله تعالى يتكلم بحرف وصوت وليس كمثله شيء
كيف يكون كلام بلا حرف ولا صوت؟ هل يسمى هذا كلامًا؟ وما الفرق بينه وبين الأبكم؟
يعني أن الكلام صفة كمال في المخلوق فهي صفة لله تعالى .. لكن كيفيتها بالنسبة لنا مجهولة .. ولذا نثبت صفة الكلام لله تعالى على مايليق بجلاله وعظمته
كل صفة كمال في المخلوق فهي صفة كمال لله تعالى .. فالمخلوق المتكلم أكمل من المخلوق الأبكم ..
هذا معناه أن المتعلم مجرد متلقي .. لا أعتقد ذلك .. المتعلم في الطريقة المعرفية يعمل بذهنه يحلل ويقارن وينتقد ويربط ..