في الرهاب الاجتماعي يحاول الشخص أن يفعّل العقل في التخلص منه مثل كون الناس مثله وربما هو أفضل منهم في كثير من الأمور .. الخ الإقناعات العقلية .. لكن ذلك لا يؤدي لتحسن فارق ودائم ..
كما أن الغريب أن الشخص ربما يكون جريئًا في بعض الأمور ولديه رهبة في أمور أقل منها .. فقد يدخل حربًا حقيقية لكنه لا يستطع ان يتكلم أمام الناس
أو ربما إذا غيّرنا الشكل العام للوضع الاجتماعي حضر الرهاب، فمثلًا قد يتكلم الإنسان بطلاقه، لكن لو قُرّب له المايك وهو يتكلم تلعثم، وقد يتكلم الإنسان في مجموعة .. لكن قد لا يتجرأ على إمامة هؤلاء في الصلاة ..
أعتقد لو توصلنا إلى السبب العميق للرهاب ربما نستطيع العمل على علاجه بشكل أفضل ..
ماهو من وجهة تأملكم؟
التعليقات