قال لها الأب: لا أريد استخدام كرّاجة لطفلنا فهو حين يستخدمها يضغط برؤوس أصابعه بدلا من قدمه كاملة وبالتالي لن تساعده على المشي. رفضت ذلك الأم رفضاً قاطعاً، تناقشا مرةً ورفضت وبالعموم مسألة اتفاقهم كانت على فكرة أمر نادر.
هنا في هذه الحالة التربية صارت عشوائية بالنسبة للطفل، كل واحد منهم يقوم بما يحلو له في تربيته، خلط للأمور قد يستمر لسنة أو اثنين أو أكثر ويولّد تناقضات كثيرة سيشعر بها الطفل بالأوامر الذي يتلقاها.
برأيكم أنتم ما هو الأنسب في هذه الحالة؟ أيّهم الأولى بالانفراد بالتربية بسبب وجود هذا الخلاف الذي يمنع اجتماعهما: الأب أم الأم؟ ولماذا؟ شاركوني مقترحاتكم!
التعليقات