Manar Mohammed

كاتبةٌ شغوفةٌ، تَقتفِي أَثَرَ ما يَستَهويهِ القلمُ، وتَتَلمَّسُ كلَّ سبيلٍ للتَّعلمِ!

511 نقاط السمعة
16.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
7

كيف نتخلص من "رواسب الانتباه"؟

أتعرفون ذاك الشعور عندما ننتهي من مهمة ما -مهنية أو حياتية- ثم ندخل في المهمة التي بعدها، فيبقى جزءًا من تفكيرنا عالقًا في التفكير في المهمة السابقة؟ فمثلًا؛ بعدما ننتهي من تصفح الشبكات الاجتماعية ثم نبدأ في العمل على مهمة مهنية، نجد أن بعضًا من الأخبار التي تصفحناها لا تزال تدور في عقلنا، وهذا يستحوذ على جزء من تركيزنا وانتباهنا بدون أن نشعر، لدرجة أننا قد لا نعتقد أن ثمة مشكلة فنحن مستمرون في العمل ظاهريًا، لكن ما لن ندركه
10

كمستقلين: أي نظام نوم أفضل لإنتاجية أكبر؟

يؤثر نقص ساعات النوم على جودة النوم، ويؤثر هذا على تركيزنا وإنتاجيتنا، وقد لا نكتشف أن اضطرابات النوم هي المشكلة، ونظل نشتكي قلة التركيز وتراجع الإنتاجية برغم أننا نعمل لساعات طويلة. المشكلة أن البعض يعتقد أن وصفة النجاح السرية بها أقل عدد ممكن من ساعات النوم المُنقَلِب رأسًا على عقب، وبها أكبر عدد ممكن من فناجين القهوة، تلك هي النظرة النمطية المزعومة للناجحين في حين أن الناجحين أنفسهم يشددون على أهمية جودة ساعات النوم خاصة بالليل، ويقولون أن اضطرابات النوم
8

كيف يمكن مصاحبة الملل؟

أعلم أن الجميع يبحث عن أفضل الطرق وأحدث التقنيات لمحاربة الملل! هنيئًا لمَن وجد سبيلًا لذلك، لكن لمن لم يجد بعد -وأعتقد أنهم كُثُر- أود أن نناقش الملل اليوم من زاوية أخرى، لماذا لا نحاول مصاحبة الملل؟ وكيف يمكن التعايش معه بدلًا من محاولاتنا البائسة للتخلص منه؟ لأننا في النهاية لن نستطع التخلص منه نهائيًا كما يزعم البعض! الملل يا أصدقاء هو حالة إنتاجية لا يجب أن نقطعها، يعني كيف نتوقع حالة ذاك الناجح صاحب الإنتاجية المرتفعة، والذي يعمل يوميًا
8

كيف أكتب نبذة تعريفية جذابة؟

النبذة التعريفية بالملف الشخصي للمستقل أجدها من الأشياء السهلة الممتنعة، فأغلبنا يُجيد التحدث عن نفسه، لكن قليل من يستطيع إبراز القيمة التي يبحث عنها العميل في نبذة تعريفية جذابة، فنجد نبذات طويلة جدًا ذات طابع إنشائي تشتت العميل وتجعله يصرف النظر عنها، وأخرى قصيرة لدرجة أنها تفتقر لعرض القيمة الذي يحفِّز العميل على التواصل. فما هي استراتيجياتكم في كتابة النبذة التعريفية؟ شخصيًا أفضل أن تكون النبذة التعريفية غير طويلة، وجُمَلها قصيرة، توضح مهارات المستقل بدون استخدام عبارات تسويقية صريحة، مع
5

لماذا يجب ألا نعتمد على الشغف والحماس في العمل؟

"لا أستطيع أن أعمل؛ لقد فقدت الشغف"، "أحتاج إلى التحفيز والحماس لكي أبدأ"! كم من مرة تحجَّجنا بمثل تلك العبارات، واتخذنا من الشغف والحماس مبررات لإنجاز أعمالنا أو التوقف عنها! المشكلة في رأيي ليست في انقطاع الشغف ولا تراجع الحماس، بل المشكلة تكمن أننا اتخذنا دوافع قصيرة الأجل واعتبرناها هي الوقود الذي يدفعنا نحو أهدافنا، وهذا ينطبق على الشغف والحماس، فما هما إلا مجرد فلاش لن يلبث أن ينطفئ قبل أن نبلغ أهدافنا، فليس من المنطقي أن نظل متحمسين وشغوفين
8

ما رأيكم في المبادرة بالتواصل مع هذا العميل؟

تواصل معي عميل قبيل رمضان، وطلب مني نماذج أعمالي، فأرسلت له بعضها ونالت إعجابه، ثم طلب عينة تجريبية مخصصة لمشروعه، فنفذتها وأَثنى عليها والحمد لله، لكني تفاجئت أنه قال سيتواصل معي بعد العيد للعمل إن شاء الله! فترجمتُ هذا الرد في عقلي على أن العينة لم تعجبه مثلًا وينسحب بلباقة، فشكرته على تجربة العمل وأخرجت المشروع من حساباتي. بعد ذلك قصصتُ الأمر على صديقة عزيزة وخبيرة في إدارة المشاريع والتوظيف، فوضحت لي أن ما فهمته غير صحيح بالضرورة، ونصحتني بشدة
3

نظرية Pickle Jar: ما تجاربكم في ترتيب أولوياتكم بكفاءة؟

كثيرة هي المرات التي عملتُ فيها بجد لساعات متواصلة بدون أن أشعر أنني أُنجِز إنتاجية حقيقية في كل يوم، حتى قرأت عن نظرية اسمها Pickle Jar أو جرَّة المخلل، تشرح بالضبط لماذا يحدث هذا معي ومع كثيرين منا، من خلال إسقاط وتمثيل كل من العناصر التالية على حياتنا ووقتنا وأهدافنا كالتالي: الجرَّة: تمثل حياتنا وأهدافنا والوقت المحدود المتاح لنا الصخور: تمثل المهام الكبيرة ذات الأهمية القصوى الحصى: يمثل المهام الصغيرة ذات الأهمية الأقل الرمل: يمثل المشتتات والملهيات التي تعطل الإنتاجية
5

تقنية GTD: كيف نتخلص من فوضى المهام؟

الإبداع يحتاج إلى مساحة ذهنية متحررة من فوضى المهام وتداخل الأولويات، ولن تتوفر تلك المساحة طالما أننا نشغلها بالتفكير في الأهداف وترتيب المهام، يعني نحن حولناها من مساحة للمعالجة والإبداع إلى مساحة للتخزين تزيد من التوتر والضغط والإرهاق. هذا الشعور يحدث معي ومعكم حينما نعمل على أكثر من مشروع في الوقت نفسه، أو على أكثر من مهمة، أو حتى حينما نعمل على مهمة واحدة لكنها تتضمن العديد من المهام الفرعية، ويحدث أيضًا مع المهام غير المهنية مثل المهام الاجتماعية والأسرية.
4

الموهبة أم المهارة: أيهما الأطول نَفَسًا في العمل الحر؟

الموهبة الفطرية تساعد أصحابها على الإبداع إذا ما أجادوا توظيفها، لكن على ما يبدو أن هناك مزاعم أن الإبداع الناتج عن المواهب هو حِكر على الموهوبين من الصعب مُضاهاته لمن لا يمتلك الموهبة، في حين أننا إذا أمعنا النظر في أغلب المواهب -لا أقول كلها- سنجد أنها قابلة للاكتساب، فقد كنت أعتقد مثلًا أن مهارة التعليق الصوتي والدبلجة ممكنة فقط للموهوبين من ذوي المهارات الصوتية، ثم اكتشفت أن هناك العديد من الكورسات للتدريب على تلك المهارة ونتائجها رائعة! وكذلك الحال
7

كيف أستفيد من "مبدأ التلعيب" لتحفيز نفسي في العمل الحر؟

نحتاج في العمل الحر إلى زيادة قدرتنا على "التحفيز الذاتي" لأنفسنا، لاكتساب قوة تدفعنا نحو الاستمرار والإنتاجية. لذا، من المفيد اكتشاف استراتيجيات مختلفة للتحفيز لتطبيق مبادئها على أسلوب عملنا، فكيف تحفزون أنفسكم في العمل؟ بالنسبة لي طبقت مبدأ التلعيب أو Gamification؛ ومعناه تطبيق أساسيات اللعب في بيئة لا تتعلق بالألعاب، لزيادة الحماس للاستمرار وتجنب الملل. فمن أساسيات الألعاب: المشاركة : اللعب يحلو بالمشاركة، لذا مهم جدًا أن نجد من نشاركه المراحل التي سنمر بها، والأهم أن يكون هذا الشخص مهتم
7

كمستقل، كيف تخطط لإجازة العيد؟

إجازة العيد بالنسبة لنا كمستقلين فيها أقاويل، البعض يعمل بشكل طبيعي والآخر قد يتوقف تمامًا، لذا هذه الفترة تحتاج منا إلى تخطيط مسبق في أي سيناريو سيختاره المستقل، فكيف تخططون للإجازات وما التحديات التي تواجهكم عادةً؟ بالنسبة لي بدايةً هناك استراتيجيتان يمكنني اتباع إحداهما في أواخر رمضان حسب حجم العمل؛ إذا كنت ملزمة بعمل كثير، فأُكثف العمل حتى أُنهيه قبل رمضان، وإذا كانت مهام بسيطة، أنجزها تدريجيًا حسب المطلوب، ولا أُلزم نفسي بأزيد منها، تمهيدًا للتفرغ التام في العيد إن
7

كيف ساعدني قَول "لا" في أن أصبح مستقلًا أفضل؟

عندما بدأت في العمل الحر منذ حوالي أربع سنوات، لم أتوقع أن أستمر لليوم صراحةً، لكن في البداية كان لدي حماس شديد وشغف كبير أن أمتهن هذا النمط من العمل، لدرجة أن التفكير وقتها في مهام العمل كان يُؤرِّق ليلي، وأنا التي لم يَزُرني الأرق على الإطلاق ولا حتى ليلة امتحانات الثانوية العامة ولا امتحانات التخرج! المهم أنني توقعت من نفسي أنني سأرفع راية "نعم" لكل فرصة عمل تقابلني، حتى أُثبت نفسي، لكنني اكتشفت أنني مضطرة إلى قول "لا" أمام
4

كيف أتصرف مع العميل عندما تواجهني ظروف طارئة؟

بعد عمل مستمر لفترة طويلة مع إحدى عميلاتي، تعرضت لظرف طارئ سيمنعني عن العمل، كنت أعلم أن مدة هذا الظرف ستطول ربما لشهر تقريبًا، سأكون خلالها مشغولة جدًا عن أن أُنجِز أي عمل بالجودة التي اعتادتها العميلة مِني، فكرت أن أترك الأمر للظروف لعلي أستطيع أن أوفق أوضاعي، لكن صعوبة الظرف جعلتني أقرر أنني لن أُجازف واخترت أن أُخبر العميلة بظروفي من البداية، ولا أترك الأمر رهنًا للظروف غير المضمونة، حتى تستطع أن تدبر عملها ولا تتعطل بسببي. وكذلك فضلت
5

ما الفرق بين إدارة المستقلين وإدارة الموظفين؟

إذا كنتُ صاحب شركة أو أي نشاط تجاري مثلًا، فأنا أمام خيارين للتوظيف؛ إما أن أُوظِّف موظفًا بدوام كامل في مقر الشركة، وإما أن أُوظِّف مستقلًا بدوام جزئي عبر العمل الحر، وعندما صنَّفتُ المهام التي يحتاجها مشروعي، قررت أن أُوظِّف بعض الموظفين بدوام كامل للمهام المستدامة طويلة الأجل، وكذلك أُوظِّف بعض المستقلين بدوام جزئي للمهام المحددة قصيرة الأجل. وفي الحالتين ستوجب عليّ إدارة كلا الفريقين بكفاءة للوصول إلى النتائج المطلوبة. وبما أن أغلبكم قد جرَّب كُلا من الوظيفة التقليدية والعمل
6

"لن نختلف على السعر": كيف يراها العملاء؟

كثير من العروض على خمسات بالتحديد -وربما على مستقل بصورة أقل- قد لا تخلو من عبارة "لن نختلف على السعر"! يُضمِّنها المستقل في سياق عرضه، كمحاولة للَفت نظر العميل وتشجيعه على توظيفه. ولستُ بصدد النقاش حول قضية أن المنافسة على السعر الأقل هي إهدار لحق المستقل ولغيره من المستقلين، لأن هذا الموضوع طُرِح من قبل، لكني مهتمة باكتشاف وجهة نظر العملاء وانطباعهم حول العرض الذي يتضمن مثل تلك العبارة، حتى إني قرأت عروضًا يكتفي أصحابها بها فقط، نعم يكتب: "تواصل
5

"تعديلات لا نهائية": عرض مغري أم مثير للريبة؟

كثيرًا ما نلاحظ -خاصةً في مجال التصميم- أن المستقل يكتب في ملفه أو في وصف خدمته عبارة يرددها بكل فخر: متاح "عدد لا نهائي من التعديلات"! وقد توقفت كثيرًا عند هذا العرض الذي يبدو تسويقيًا في ظاهره لجذب العملاء، إلى أن بدأت ألاحظ أن ثمة فريق آخر من المستقلين يمتنعون عن ذلك، لدرجة أنهم يكتبون بكل حزم: "متاح 3 تعديلات فقط"! ففكرت لماذا يمتنعون عن تقديم تلك الميزة التي تبدو تنافسية. فما رأيكم؛ هل هذا عرض مغري فعلًا أم ظاهرة
9

كصاحب مشروع ما مدى اهتمامك بشهادة المستقل؟

في العمل الحر يبحث أصحاب المشاريع عن مستقلين ذوي مهارات محددة لإنجاز مهام محددة، وليست الشهادة الجامعية -في رأيي- إثبات على جدارة المستقل في إنجاز المهام المطلوبة، وليست أيضًا من متطلبات امتهان أي تخصص في هذا النمط من العمل، والحمد لله أنها ليست كذلك، فأنا شخصيًا تخصصي الجامعي كان في "علم البيولوجي"، والذي ليس له علاقة بتاتًا بالمجال الذي شغفني في العمل الحر! صحيح أن شغف الكتابة وحب اللغة كان ملازمًا لي، لكنني لم أستطع أن أمارس هذا الشغف عمليًا
10

كصاحب مشروع: لماذا قد تختار المستقل الجديد؟

عندما أتقدم بعرض على أحد المشاريع على مستقل، ثم تظهر شارة "مُستبعَد" بجانب عرضي، فمن عادتي أني أحب أن أقرأ عرض المستقل الذي وقع عليه الاختيار، ثم أتصفح ملفه الشخصي، لأحاول أن أفكر -ولو جزئيًا- من منظور العميل عندما قرر توظيفه. وفي كثير من الأحيان، أجد أن المستقل إما جديد تمامًا على المنصة، أو أنه لم يُنجِز إلا مشروعًا أو مشروعين، وحينها صدقًا أشعر بالامتنان لهذا العميل الذي منح المستقل الجديد الفرصة لإثبات نفسه، فقد كنت مكانه يومًا من الأيام،
8

الارتقاء بالصفقة: كيف تقنع العميل بدفع المزيد؟

الارتقاء بالصفقة أو ما يُسمى في عالم الأعمال بالـ "Upselling" هو تشجيع العميل على دفع المزيد من المال مقابل المزيد من القيمة المضافة، وهذا الإجراء يتطلب من المستقل القدرة على التفاوض والإقناع مع العميل، والفهم لاحتياجاته. فمثلًا؛ إذا كنت أعمل مع عميل على كتابة محتوى موقع لمتجره الإلكتروني، فمن الممكن أن أقترح عليه إضافة كتابة وصف منتجات موافق للسيو للمتجر مقابل زيادة الميزانية. ومن الممكن أن يكون طلب الزيادة على القيمة ذاتها بدون إضافة، وهذا في حالة واحدة إذا كنت
8

العمل تحت الضغط: ميزة حقيقية أم عبء على المستقل؟

كثيرًا ما نقرأ في الملفات الشخصية للمستقلين التأكيد على مهارة "العمل تحت الضغط"، وكثيرًا ما أسأل نفسي إن كانت تلك ميزة تنافسية على المستقل أن يسعَ إلى إبرازها والتسويق لذاته من خلالها، أو ربما هي وعد مبالغ فيه قد يشكل عبئًا حقيقيًا على المستقل، خاصة في حال توظيفه على مشاريع تشترط ذلك في المطلق، من خلال التسليم السريع وحجم العمل الكبير وملاحقة العميل للمستقل حول كل شاردة وواردة. في إحدى الإحصائيات ذات الصلة، تبين أن 83% من الموظفين في الولايات
6

كيف نستلهم الأفكار لصناعة المحتوى؟

من أكثر المشكلات التي تواجه صناع المحتوى هو استلهام الأفكار، ويعتقد البعض أن كثرة التفكير هو ما يستجدي الأفكار الإبداعية، غير أن هذا ليس صحيحًا! فالابتكار وصناعة المحتوى هي نتيجة لـ "استهلاك المحتوى". يقول العالم لينوس باولينغ: "أفضل طريقة للوصول إلى فكرة جيدة هي أن يكون لديك الكثير من الأفكار"، وهو ما يعني أننا بحاجة إلى كثير من الأفكار أكثر من حاجتنا إلى مجرد الاستغراق في التفكير منتظرين أن تهبط علينا الفكرة فجأة! لذا من خلال تجاربكم كيف نستلهم الأفكار؟
3

"المحتوى هو المنتج" كيف تعتنون بالمحتوى كمنتجين له؟

قرأت في إحدى المقالات الأجنبية شعارًا مختلفًا عن المحتوى يقول: "المحتوى هو المنتج" وكان المقال يتناول ذلك باحترافية من وجهة نظر العلامات التجارية، إذ لو فكرنا سنجد أن المحتوى في حقيقته هو أحد أشكال الإنتاج، مثله مثل المنتج الذي يمر بمراحل حتى يصل إلى الصورة القابلة للاستهلاك، والمُلبية لاحتياجات المستهلك. لذا إن كنا نحن المنتجين فكيف تعتنون بإنتاج المحتوى الخاص بكم بأشكاله المختلفة؟ بالنسبة لي قد أفادني النظر للمحتوى على هذا الأساس في الاعتناء بجودة ما أنتجه، فمثلًا إذا كنت
7

صوت العلامة التجارية أم صوت الكاتب: أيهما نستخدم في الكتابة التسويقية؟

في العادة، يكون الكُتّاب شديدي الاعتزاز بشخصيتهم الكتابية وبصوت أقلامهم، وهذا أمر جميل، حتى إن كثيرًا من الجمهور يعرفون اسم الكاتب من مجرد قراءة جملة أو مقولة له، ولسان حالهم يقول: هذا هو أسلوبه وشخصيته في الكتابة! لكن مع تغير الألوان الكتابية، مثل: كتابة الإعلانات والكتابات التسويقية، هل قد يضطر الكاتب إلى الانسلاخ عن صوت قلمه لإبراز صوت العلامة التجارية؟ وإذا كان الأمر كذلك، فكيف يتجرد من شخصيته ويمنح الأولوية لشخصية العلامة وصوتها ونبرتها؟ أرى أن نجاح الكاتب في تصدير
7

كيف تؤثر تجربة المستخدم على تصدر المواقع محرك البحث؟

وفقًا لخوارزميات جوجل الحالية، فهناك مواقع أو مدونات قد تستوفي شروط السيو مثل الكلمات المفتاحية والروابط الداخلية والخارجية وجودة المحتوى ونحو ذلك، لكن يتأخر ترتيبها في محرك البحث، ويتساءل أصحابها عن السبب، وعندما ندخل إلى الموقع نلاحظ أن: تحميل الصفحات بطيء واجهة المستخدم مكتظة بالعناصر المشتتة والفوضاوية قصور في منطقية تسلسل الانتقال من صفحة إلى أخرى عدم توافق تصميم الموقع مع مختلف أحجام الشاشات كل هذا يسبب تجربة مستخدم سيئة، فيدخل الزائر ثم يخرج بسرعة، فيرصد جوجل زيادة معدل الارتداد،
6

المستقلات والمواسم: كيف يمكن أن نوازن بين التزاماتنا المنزلية والعمل في رمضان؟

مع تزايد المنشورات التي تتناول كيفية زيادة الإنتاجية في رمضان؛ تذكرتُ أنني لم يخطر في بالي مجرد التفكير في محاولة زيادة إنتاجيتي من العمل في أي رمضان مضى عليّ في العمل الحر، وإذا استطعت أن أقترب من إنتاجيتي المعتادة أكون راضية عن نفسي، حتى إني كنت أعتذر عن مشاريع مع دخول الشهر الفضيل. ولا أدري هل هذا حال غيري من المستقلات -تحديدًا- اللاتي يدركن أن التزاماتهن تتضاعف في رمضان خصوصًا وفي المواسم عمومًا. وفي سياق متصل؛ قرأت مرة أن إحدى