Manar Mohammed

كاتبةٌ شغوفةٌ، تَقتفِي أَثَرَ ما يَستَهويهِ القلمُ، وتَتَلمَّسُ كلَّ سبيلٍ للتَّعلمِ!

626 نقاط السمعة
20.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هل يوجد حل للحد من هذه المشكلة ومعالجة تلك النفوس أو أفضل طريقة للتعامل معهم لا يمكننا معالجة تلك النفس في الغالب، لأن تغيرهم يتطلب أولًا إدراكًا منهم لسوءة ما يفعلوه، لكن أفضل طريقة للتعامل مع أمثال هؤلاء هو التجاهل وعدم الإنصات إليهم، هذا بالتدريج سيجعلهم يتلاشون تدريجيًا وينطفئون، أما إن لاحظوا أننا نتأثر بانتقاداتهم وسخطهم ولو قليلًا فإنهم سيتألقون أكثر ويتمادون وياخذون منا مادة لتفريغ نقصهم وحقدهم.
بالتأكيد، فلكل قرار تَبِعاته، وعادة أصعب القرارات تكون هي الأكثر صوابًا، لكنها تحتاج لقدر من المسؤولية لتحمل تَبِعاتها، يحضرني بيت الشعر: لا تحسب المجد تمرًا أنت آكله لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا
لأنه عندما يجد صاحب المشروع أن مشروعه ليس عليه العروض المرغوبة فسيقوم بالبحث أتمنى فعلًا عندما لا يجد العميل عروضًا كافية أنه سيلجأ للبحث، مع العلم أن هناك بعض من العملاء لا يفضلون البحث أو لا يعلمون بإتاحة تلك الخاصية من الأساس، وكل ما يعرفونه هو إضافة مشروع وتلقي العروض.
من أهم العوامل التي أراها تخلق ميزة تنافسية للمتاجرة الإلكترونية هي "التصميم"، وبالرغم من أن البعض قد لا يظنه أولوية، إلا أنه من أهم العوامل التي تشجع على الشراء، وما أقصده هنا هو بساطة التصميم تحديدًا واحترافيته، فأغلب المتاجر تريد أن تضع كل شيء دفعة واحدة أمام الزائر، مما قد يصيبه بالتشتت والارتباك، وهنا يحضرني قول جون تشايلدر: A confused mind never buys أي العقل المشتت لا يشتري أبدًا، مما يؤدي بالزائر للانسحاب، بسبب الانطباع السيء الذي يصل لدرجة تفقده
تحضرني عبارة لطيفة أضحكتني للشاعر والكاتب سعيد منتسب في تعريف الركاكة: "فالكاتب «الركيك» هو من يعبس في وجه الاتساق، ويدوس بقدمه المفلطحة والحافية عقرب البوصلة؛ هو من يستطيع أن يصيب «الأوزان» و»الأجناس» و»القوالب» بنوبة قلبية"، هذا هو بالضبط، عندما تقرأ النص فتشعر بإقحام الألفاظ والتراكيب، سعيًا من الكاتب لتعقيد النص وجعله أكثر دسامة، لاعتقاده أن التعقيد هو جوهر الإبداع، في حين أن جوهر الإبداع هو البساطة.
جميل، مؤلم هذا الفقدان على قيد الحياة، نظل على أمل معلقين طوال العمر لا ندري على أي برِّ نستقر.
أراه أمر إيجابي فعلا حيث تعطى الفرصة فقط لمن هم أولى بالمشروع، لكن ثمة من هم أولى وأكثر كفاءة لن يتمكنوا من تقديم عروضهم بسبب أنهم استنفذوها!
لا يهم كم تكلفنا من سنوات ضاعت حتى ندرك أننا كنا نسير في طريق خاطئ ونفتح على أنفسنا بابًا من جحيم، المهم أننا أدركنا خطأ المسير وحوًلنا دفة القيادة للدرب الصحيح.
لا يمكن حماية الابن من تأثيرات الصداقة أو المجتمع إلا إذا كنا قد بنينا معه علاقة صداقة أكثر متانةً وصلةً من غيرها، نحن نريد أن نأمر أبنائنا افعل كذا ولا تفعل كذا وهم يستجيبون رهبةً وهيبةً، في حين أن علاقة الأبوة القائمة على الصداقة مع الأبناء ستجعلهم يستجيبون حبًا واقتناعًا، لذا فحين يأتي أب لم يبنِ أي علاقة متينة مع ابنه سوى أنه أباه في شهادة الميلاد، ويأمره وينهاه، فطبيعي أنه سيجد في أي علاقة خارجية ارتباطًا أكثر متانة وقوة،
أصبح على صاحب المشروع أيضا أن يقدم إغراءات للمستقلين كي يقدموا عروضهم. كأن يرفع ميزانية المشروع بل إن الصفحة الأولى كلها للمشاريع أغلبها إما عرضين أو ثلاث على الأكثر، وأعتقد ليس السبب الرئيسي أن المستقلين ينتظرون رفع الميزانية، بل السبب أن أغلب المستقلين إما استنفذوا عروضهم أو يخافون أن يستنفذوها، وبعيدًا عن المستقلين، فإن هذا في رأيي سيعود بالسلب على المنصة نفسها وكذلك العملاء، فكثير من المستقلين الأكفاء الذين لم تسمح ظروفهم حاليا للاشتراك في الخطط المدفوعة لن يتمكنوا من
لم نحصل على التقدير من أى أحد ممن حولنا أظن أننا سنكره الناس وسنصاب بالإكتئاب، وقد نصاب بالكثير من الأمراض إذا وصلنا لدرجة الاكتئاب بسبب عدم التقدير، فهذا يعني أننا من البداية علّقنا على الناس آمالًا أكثر مما ينبغي، لهذا قهرنا الخذلان إلى هذا الحد، والحل ألا ننتظر من الناس شيئًا حتى من بذلنا لأجلهم تضحيات أو معروف، فلو خذلونا فلن يَضِع ثواب ما فعلناه عند الله. وإلا فلن نفعل شئ ولن نحاول النجاح لا أفهم، هل نسعى إلى النجاح
إذا كنت صاحب عمل، فأفضل طريقة لإدارة موظف كفؤ مفرط الحساسية هي اكتشاف نقاط قوة هذا الموظف، وتوليته المهام بناء عليها، ومخاطبته من خلال نقاط القوة لتعزيزها، فهذا النوع من الموظفين يكون عادة يتميز بالاعتناء بالتفاصيل والتفكير الدقيق، وهذا يمكن توظيفه والاستفادة منه في مهام عدة.
ماذا لو لم نجد التقدير من أى أحد فى حياتنا كيف سيكون الحال؟! حصول الإنسان على التقدير هو أمر رائع لا أنفى الحاجة الفطرية له، لكن ما ألاحظه بمرور الزمن هو قلة التقدير والامتنان لبعضنا البعض. لذا؛ فحتى لا يشعر الإنسان بالخذلان والصدمات، عليه أن يربي نفسه قدر الإمكان على عدم انتظار وترقب التقدير من أحد، ويقدر هو نفسه من خلال التحفيز الذاتي ونحو ذلك.
لا يمكن أن أتنازل عن التقدير لأجل مزايا والحمد لله، لأنني لا أبني العلاقات كالزواج أو الصداقة لأجلها، لكن قد أتنازل عن التقدير لأجل علاقة اجتماعية من ذوي الأرحام، هولاء هم الأشخاص المستثنون من القاعدة عندي، فليس الواصل بالمكافئ، فحتى لو قللوا تقديري أَصِلهم ولا أكافئ سواءتهم بسوء.
كيف تغيب الأشياء التي بدت وكأنّها ستبقى إلى الأبد؟ هذه هي طبيعة الدنيا، وحتى لو كنا حصلنا عليها تلك الأشياء، فمن يدري؟ قد تنطفئ في أيدينا وتتلاشى أمام أعيننا، فرفقًا بأنفسنا، فلا شيء يبقى.
مرحبًا بك معنا عبدالحق سيساعدك تطبيق Z American English لإبراهيم عادل صاحب أكبر قناة تعليمية في العالم لتعليم الإنجليزية، التطبيق مجاني واحترافي جدًا ومُقسَّم على مستويات، يمكنك تحميله وتجربته من المتجر. كل التوفيق لك
النعيم لا يُدرَك بالنعيم، ومن آثر الراحة فاتته الراحة.
الانتقاد = ظاهرة كلاميةا الاصلاح = فعل بل الإصلاح أيضًا قد يكون بشَطر كلمة، رُبَّ كلمة تُصلح العقول، وأخرى تُطمئِن القلوب، وأخرى تَشدُّ المآزِر، فالمشكلة المطروحة بالمساهمة أن هذا الناقد الساخط عندما يرى أي إصلاح أمامه -قولًا أو فعلًا- لا يقول خيرًا ولا يصمت، بل يتعمد أن ينتقد هذا الإصلاح وينتقص منه ويُثبِّط العاملين عليه، وأعتقد أن السبب يرجع إلى "نفسه غير الطيبة" التي تشعر بالنقص إذا ما رأت تألق غيرها في الإصلاح والمعالجة.
تعجبني قصة كفاح رائد الأعمال العصامي المصري محمود العربي -رحمه الله- المتوفي في 2021 وكنت لأتمنى أن أعيش مثل ذلك الكفاح، فهو لم يتجاوز التعليم الإبتدائي ولم يحصل على شهادته حتى، بسبب وفاة والده والظروف الصعبة، واستطاع أن يبدأ حياته المهنية وينغمس في التجارة بأبسط صورها، حتى بدأ مشروعه الخاص الذي بلغ مؤخرًا مئات الملايين من الدولارت، وفي ذروة نجاحاته أثار إعجاب شركة توشيبا اليابانية للتعاقد معه، وكان أحد العوامل التي وردت العلاقات والشراكات المصرية اليابانية.
اصبح من الضروري سماح منصة مستقل للمستقلين الاطلاع على بروفايل الخاص بصاحب المشروع ومعرفه مد ى جديته في تنفيذ المشاريع هذا غالبًا لن يسمحوا به على الأقل حاليًا كما وضحوا في قاعدة المعرفة، بحجة الحفاظ على خصوصية العملاء! مع عدم اقتناعي أبدًا بهذا السبب الغريب، لكن كحل مؤقت يمكنك كتابة اسم العميل كما يظهر أمامك على جوجل وبجانبه كلمة "منصة مستقل" ستكون صفحة العميل متاحة من بين أولى نتائج البحث، وهذا ما أفعله دائمًا للاطلاع على بروفايل العميل قبل التقدم
بعد التحديث الجديد، أفكر في التوقف عن التقدم للمشاريع التي تتراوح ميزانيتها بين 25-50، الأمر لم يعد يستحق كل هذا العناء لكن هذا سيكون مصحوبًا بعناء آخر، وهو تنويع وتطوير مهاراتنا لمحاكاة متطلبات المشاريع الأكبر حجمًا، فكلما زادت الميزانية بالتأكيد سيتطلب المشروع مهارات أكبر.
ربما هذا كان يصلح مع طفل الأمس، بينما طفل اليوم واعي جدًا ولا يسهل خداعه، كما أن الزوجان من الأساس غير متفقان ولا متفاهمان، فكيف سيتفقا إذًا على التمثيل أمام الطفل؟ كان أولى بهما أن يتفقا على معالجة المشاكل والتفاهم بدلا عن التمثيل، لأن الحياة الزوجية ليست تمثيلية.
البعض كان يستخدم العروض كنوع من الإعلان لنفسه حتى ولو لم يكن مختصًا بمجال المشروع! شيء غريب صراحة، ويضيع الفرصة على زملائه المتخصصين في مجال المشروع، وأقول أنه قرأ تفاصيل المشروع ويعلم أنه لا يناسبه، لكن بعضهم يستستهل المهام مثلًا، أو يستخدم العرض كإثبات حضور!
أعتقد أن الأمر أبسط من كل تلك التحليلات، التعدد حق كفله الله -عز وجل- للرجل، وفي المقابل منح المرأة الحق في القبول أو الرفض الاستمرار أو الطلاق، أنا مثلًا سأستخدم حقي في الرفض إن وُضِعت في هذا الموقف مثل أغلب النساء، لكن السؤال الذي يُلح عليّ وأستغربه، لماذا تصر النساء اللاتي ترفض التعدد على تصنيف النساء اللاتي يقبلن بالتعدد على أنهن مصابات بالدونية والتقليل من ذواتهن أو أنهن مسخرات لسعادة أزواجهن ويلهثن وراء فتات الحب؟ في حين أن اللواتي يقبلن
لكن على الأقل يمكن لمن لا يملك خلفية عن الكتب ويحاول البدء أن يستلهم، فقنوات مثل: أخضر، على محمد على، جيل يقرأ، دروس أونلاين تطرح كتبًا وتلخيصات قد نكتشف من خلالها الكتب الجيدة التي تحاكي اهتماماتها.