Manar Mohammed

كاتبةٌ شغوفةٌ، تَقتفِي أَثَرَ ما يَستَهويهِ القلمُ، وتَتَلمَّسُ كلَّ سبيلٍ للتَّعلمِ!

1.21 ألف نقاط السمعة
39.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا أتفق مع ذلك صراحة، ففيه نوع من التضليل للعملاء، وتقليل للشفافية، فمن حق العميل الاطلاع على تقيماتنا السابقة سواء كانت إيجابية أو سلبية، ناهيك عن أن هناك مستقلين قد يكونوا غير جادين يحذفون التعليقات السلبية لتضليل العملاء الجدد.
أرجو أن توضح أكثر يا مصطفي من فضلك، ما هو هذا التطبيق؟ وما مدى موثوقيته
هذا يعتمد على مهارات الكاتب السرية والتأليفية، وقدرته على الإبداع في طرح الحبكة بطريقة مستساغة وجذابة وممتنعة في الوقت نفسه.
المشكلة أن الأب عندما يتدخل يتصرف بعنف من باب تقويم سلوك الطفل، فيضربه بعنف فعلا، وما أعتقده أن هذا العنق يتخزن في شخصية الطفل، ليخرج بعد ذلك في سلوكياته وردود أفعاله.
كثيرا ما ألاحظ ذلك، فمثلا عندما أنفعل بشدة تعبيرا عن الغضب أو الإعتراض على فعل ما، أشعر وكأن ابني يستمتع بذلك الإنفعال، بل ويقدم على تكرار نفس الفعل مرارا عندما كنت أتناقش معه وأنصحه قال لي بالحرف: "مثلما هي لا تستطيع أن تضبط أعصابها وتتمالك نفسها أنا أيضا لا أستطيع أن أمنع نفسي عن تلك الأفعال" صراحة ذهلت من دقة ملاحظته وقدرته على التعبير والتحليل، لذا فمعك حق تماما أماني.
هو مدرك لمخاطر الأشياء ويردد ذلك كثيرا ويعبر عن ندمه، لكنه يعود مجددا إلى نفس الفعل بكل لا مبالاة.
إلى أن وصلت إلى الإختراق عن طريق الكوكيز كثير من الكوكيز كنت أقبلها في المواقع الإلكترونية ثم بدأت اتجاهلها مؤخرا، لم أكن أعلم أنها قد تكون ثغرة للاختراق، يبدو الأمر مخيفا فعلا.
كثرة النزول للشراء بالفعل تضاعف مشترياتنا، وتدفعنا لا إراديًا لشراء حاجيات قد لا تكون أولوية، وهذا ينطبق على كافة المشتريات غير الأطعمة أيضًا، فصراحة تتضاعف المصاريف بشكل يصعب السيطرة عليه.
النعيم لا يُدرَك بالنعيم، ومن آثر الراحة فاتته الراحة.
يمكنك الاطلاع على منصات العمل الحر خمسات ومستقل، وكذا منصة العمل عن بعد بعيد، لتفهم طبيعة هذا السوق وهذا النمط من العمل، وابدأ بتدوين المهارات المطلوبة التي يمكنك تعلمها، وحدد ما ينقصك فيها وفي المجال الذي يشغفك أو الذي يتصل بمهاراتك، ثم ابدأ بتخطيط جدول زمني لصقل مهاراتك، كثير من المجالات يمكن تعلمها واكتسابها من خلال التعلم الذاتي، يوتيوب في حد ذاته كنز، وابدأ جرب مع نفسك إنجاز مهام مثل التي اطلعت عليها على المنصات. بعدها أنشيء ملف شخصي وابن
قد تشتعل فعلًا برغم توقف الحب إذا كان الشخص يشعر بالنقص، فتكون غيرته من منطلق شعوره بالنقص.
غالبًا ما أعتمد في كتاباتي من ضمن المصادر على كتاب عربي أو أجنبي في الموضوع الذي أكتب عنه، وعلى مجموعة من الإحصاءات ذات الصلة بالمجال من إجدى المراصد الموثوقة، هذا يسهم بشكل كبير في توجيههي أثناء البحث بعد ذلك لانتقاء أجود المصادر.
اطلب من الطبيب هذا الأمر ربما ما يعاني منه ليس لدرجة أنه يحتاج لطبيب، ما أراه أنه ما دام الإنسان تاركًا نفسه للفراغ، فسوف تحاصره الأفكار والذكريات السلبية، الحل هو أن يشغل الواحد نفسه بما يشغله عن السلبيات ويقلصها في عينيه، وأحسب أن هذا ما فعلته أنت أيضًا يا ضياء بعد صدمة الحرب، على ما يبدو أنك لم تترك نفسك فارغًا وشغلت نفسك بالمسار المهني.
أعتقد أنه لا يوجد شيء اسمه نتائج فورية، كل شيء خاصة في التسويق يتطلب جهدًا ووقتًا، والأهم من ذلك لابد من استراتيجية واضحة للتسويق.
تطبيق أنا بعملي ممتاز وبسيط ويمكن فريق العمل ككل تطبيق أنا رائع في متابعة المهام الشخصية وإدارة الوقت، لكن في إدارة فِرق العمل أراه غير مناسب، خاصة في الأعمال التي تتطلب متابعة يومية منتظمة، فأبسط مثال هو لا يتوفر على خاصية ال mention ولا إرسال تنبيهات بالإشعارات!
من جهة أخرى، أرى أن وجود الخرافة في حد ذاته له وجه إفادة، لأن وجودها وانسياق البعض ورائها هو ما سيدفع العلماء أو المتخصصين إلى البحث لإثبات بطلانها، سعيًا لإرشادهم وتوجيههم.
أقترح هنا أن تحاول الأم صرف انتباه ابنها عما يفعله كنت أقول لها ذلك وأنصحها أن تتظاهر بالهدوء واللامبالاة، لكن عندما ذهبت عندها لبعض الوقت مرات متكررة وجدت نفسي أفقد أعصابي وأصرخ معها 😅 رغم أنه من المفترض أنني أم هادئة من الأساس. امر آخر أحيانًا يفلح معي كأن أظهر الضعف بدلًا من القوة، فمثلًا كموقف النافذة، اخبره أنني أحبه وخائفة أن يصاب وأتظاهر بالبكاء فيلين قلبه ويتفاعل معي متناسيًا الموقف لنذهب لنشاط آخر. أعجبتني تلك النصيحة سأقولها لها.
بدلا من قول "لا تتسلق السور"، يمكن القول "هل تريد أن نلعب لعبة معينة". هذا يعطي الطفل شعورا بالتحكم ويقلل من احتمالية العناد. يعني هذا أنها مضطرة لمقايضته طوال اليوم! لكن مسألة إيهام الطفل بالتحكم هذه معك حق فيها، فأغلب عناده وصراخه يعبر خلاله عن أنه مطلوب منه كذا وكذا ويمل من كثرة التحكمات به.
لاحظت فعلا أن كثيرا من الأطفال بالمدارس الخاصة والإنترناتشونال يأخذون دروس في جميع المواد، ومستواهم العلمي ضعيف، أدركت أن التعليم كله محصل بعضه 😅 الفرق فعلا في مهاراتهم في اللغة، وهذه يمكن اكتسابها من الكورسات.
اللغات أفضل وليس في هذا العصر وحده، لو نظرنا إلى التعليم في الماضي فسنجد أغلب الكتاب والمفكرين والعلماء معهم لغة أجنبية بجانب اللغة هل هم معهم لغة أجنبية لأنهم بالضرورة درسوا في مدارس لغات؟ بل أساسا مدارس اللغات قلَّما تُخرج علماء ومفكرين، أما اللغة فهم اكتسوبها كمهارة وتعلم ليست من خلال المدرسة.
أحتاج للتأكد أن المدرسة تساعد في تكوين عقلية واعية للطفل (بجانب طبعًا أسلوب التربية في المنزل). معك حق تماما، المشكلة أن المدارس حاليا خاصة حينما تدخل المادة في الموضوع، أصبحت لا تلقي بالا لتكوين عقلية الطفل، أو على الأقل الحفاظ عليها سليمة، بل على العكس في كثير من الحالات والتجارب تكون المدرسة هي مصدر سلبي جدا.
الموظفين بدوام كامل جزء لا يتجزأ من ثقافة الشركة، أكيد، لكن أيضًا المستقلون بالدوام الجزئي حاليا أصبحوا جزءًا من ثقافة كثير جدا من الشركات، يعني الدمج بين النوعين المستقلين والموظفين، هذا يفصله الموازنة بين حجم المهام.
ولكن نحاول تقليل أثره، لكن عقد اللقاء خارج المنزل لا علاقة له بتقليل الأثر النفسي للرفض، فالمشكلة كانت بسبب صعوبة الرفض وليس مكان اللقاء من الأساس، لذا أعتقد أن للأهل دور كبير في غرس ثقافة التقبل أو عدمه في مثل تلك المواقف، وتقديم الدعم، وعلى المقبلين على الزواج أنفسهم تعزيز ثقافة التقبل أو الرفض كونها حق من الحقوق لنا أو علينا.
للأسف الشديد حتى إعداد قائمة المهام ليست طريقة مضمونة لإنجازها يا مروة. صحيح، لكن الأكيد أن إفراغ الدماغ من المهام المتزاحمة أمر رائع، لأن مجرد حشو الدماغ بالأفكار حتى ولو كانت غير عاجلة سيحوله إلى أداة تخزين أكثر من أداة معالجة، فنكون منشغلين في أثناء العمل ومتشتتين بما نحمله من مهام وأفكار في أدمغتنا.
كذلك الأمر معي، من أوائل عملائي على خمسات كان من هذا القسم، لذا أؤكد أن المبتدئين خصوصا من الضروري جدا التواجد في هذا القسم يوميا وتقديم العروض للظهور أمام العملاء، هذا ليس خيارا بالتأكيد، لتزيد فرصهم في التوظيف.