وأقصد تحديدا الطفل الذكر
أيهما أفضل، تشريس الطفل، أم المخاطرة بأن يصبح خانعا في بيئة غير سوية
لا أظن أن الأمر مجرد خيارين وحسب إما أن يكون الطفل شرسا وإما خانعا، فأعتقد أن التربية لها جوانب أكثر تعقيدا من ذلك بكثير. لكن إذا كان لا بد من اختيار جانب واحد فقط من الجانبين فأظن أنني سأميل لجعله عنيفا أو "شرسا" كما ذكرت. فلا أريد أن أرى ابني يظلم ويتعرض للاضطهاد في الحياة صراحة، خصوصا وأن العالم يزداد شرا وسوءا بمرور الوقت
ننطق بهذه الصيغة وكأنه حيوان أليف! لماذا لا نربيه إنسان قادر على تميز المواقف وإنتاج الإنفعال المناسب فلا المواجهة عيب ولا الخنوع عيب ولكن كل ما هو ليس عيب منهم فهو كذلك في موقفه المناسب، فأنا مع التربية السوية المعتدلة التي لا تعمد لقسوة القلب ولا لهشاشته بحيث يكون الطفل سوي
التعليقات