الأسرة والتربية

1.7 ألف متابع مجتمع يناقش قضايا الزواج ، الأسرة ، تربية الأطفال ، الخلافات المنزلية ، التجارب الزوجية ، وكافة الأمور ذات الصلة ..

أيهما أفضل، تشريس الطفل، أم المخاطرة بأن يصبح خانعا في بيئة غير سوية

لا أرى أن الخيارين مناسبان لي.. أنا أؤهل ابني أو بنتي أن يكون قويا في غير ضعف ويكون رحيم في غير تهاون. لا خنوع مطلق أو شراسة مطلقة لأن ما يجعل البيئات غير سوية هو نماذج فيها التطرف الفج إما أقصى اليمين في الضعف أو أقصى اليسار في القوة التي قد تصل للشراسة

إذا خُيّرت بين أن يكون طفلك تنافسياً جداً أو يحب الإيثار جداً؟ أيهم تختار ولماذا؟

هل يمكنك أن تكون كريم وبخيل في ذات الوقت؟ شجاع وجبان؟ هناك صفات في الشخصية تتعارض مع صفات أخرى بكل تأكيد، ما علينا إلا أن نحاول انتخاب الأفضل وفقاً لمبدأنا بالحياة ومسارنا بها، فمثلاً الذي يضع أهدافاً كبيرة في الحياة تلقائياً يصبح أناني وهذا طبيعي، حتى أني مرة حضرت مسلسل اسمه "أحلام كبيرة" وقال معلم طالب للأب: هل ابنك أناني؟ - رد الأب: لا - فرد المعلم: خسارة، هذا الذكاء سوف يضيع بهذه الطريقة!
هكذا إتضح لى الأمر فى هذة الحالة إن الإختيار صعب فعلاً بين النجاح الشخصي للإبن أو تحقيق الإستفاده للمجتمع ، وأعتقد أن للمجتمع والبيئة المحيطة تأثير على هذا القرار وكذلك من تجاربنا لسابقة نحن كأباء لهم ، فبناءً على تجاربي السابقة أريد أن يكون إبنى ناجحً أولا ثم يأتى أى شيئ بعد ذلك .

أخي عنيف مع أطفاله، كيف يمكنني حمايتهم دون أن التسبب بأذية بعلاقتي معه؟

وعند حصر الأسباب والوقوف عليها من هنا يبدأ العلاج أتفق معك في ضرورة فهم الأسباب التي أدت لما هو عليه الآن من غضب وتسرع في استخدام العنف.
نسال الله الصلاح لكم ولنا

التهميش الأبوي والتعنيف الأسري

كلامك صحيح بنسبة كبيرة جدا، فالأباء الذين يبحثوا عن مستوي معيشي أفضل يعملوا طوال اليوم في أغلب الأوقات، وقد تعمل المرأة كذلك لمساعدة زوجها على المعيشة. لكن في رأيك كيف يمكن تحقيق التوازن بين العمل والعائلة؟
أعتقد أنه على الآباء أن يضعوا لأنفسهم أهداف واقعية، وأن يكون هدفه الأساسي من عمله هو أن يكفل لأولاده حياة متوسطة بحيث يكفل لهم أساسيات الحياة من غذاء وتعليم وعلاج وما إلى ذلك. أما الرفاهيات فإذا استطاع تحقيقها فلا بأس في ذلك، أما إذا كان توفيرها يأتي على حساب قضاء الوقت مع الأبناء وتكوين علاقة وثيقة معهم، فلا أظن أنه القرار الأمثل

كيف أتعامل مع ابني فتصرفاته العنيدة باتت تتعب كاهلي 😓

صحيح بالفعل منح الأطفال الخيارات يجعلهم يشعرون بالاستقلالية ويمنحهم ثقة كبيرة في أنفسهم وفي قدرتهم على حل المشكلات التي تواجههم، كما أن ذلك يجعلهم أكثر قدرة على تحمل نتائج قراراتهم والتعامل معها بجدية لأنها من اختيارهم الشخصي، نتمنى أن يتعامل الآباء والأمهات مع أطفالهم بهذه الطريقة الراقية لتطوير مهاراتهم بشكل عام.

كيف يمكن تحقيق التوازن بين الحرية والانضباط في تربية الأطفال لتعزيز استقلاليتهم مع تعليمهم الحدود والمسؤوليات؟

فعلاً يجب التعليم على الفرق بين الخيارات الشخية والخيارات التي تضر الآخرين حتى لا يكبر الطفل على أن حقه في ضرر الآخرين أمر طبيعي
تعتبر هذة الخطوة مِن أسس التربية التي يجب أن يحرص عليها المُربي لطفله.

لماذا لايمكن أن تتعايش أم الزوج مع الزوجة ؟

مَن يغار مِن مَن؟ ولماذا قد تغار الزوجة من الأم؟ في معظم الحالات تكون الأم هي من يشعر بالغيرة أولًا، وهي من يعلن الحرب. الزوجة ليست إلا رد فعل.
نعم الاغلب الام .. للاسف بسبب كون الزوجة دخيل جديد

إذا كان التفاهم مستحيلاً بين الزوجين بمسألة تربية الأبناء، أيّهم أولى بالتربية الأم أم الأب؟ ولماذا؟

في مثل هذه الحالات، من الأفضل أن يتعاون الأب والأم معًا في تربية الطفل بدلاً من أن ينفرد أحدهما بهذه المهمة. إليك بعض النصائح التي قد تساعد في حل هذا الخلاف: 1. **التواصل المفتوح**: يجب على الأب والأم الجلوس معًا ومناقشة الأمور المتعلقة بتربية الطفل بشكل هادئ ومنفتح. يمكن لكل منهما التعبير عن مخاوفه وآرائه والاستماع للطرف الآخر باحترام. 2. **البحث عن حلول وسط**: بدلاً من التمسك بوجهة نظر واحدة، يمكن البحث عن حلول وسط ترضي الطرفين. على سبيل المثال،

علمي طفلك بعض آداب المائدة البسيطة مثل كيفية الجلوس والقيام وعدم الحديث أثناء تناول الطعام

أنت محق تمامًا، فالقواعد الأخلاقية والسلوكية تلعب دورًا حيويًا في بناء مجتمع صحي ومتوازن. هناك عدة أسباب قد تفسر الإهمال في تعليم هذه القواعد للأطفال: 1. **الانشغال بالحياة اليومية**: في ظل الحياة السريعة والانشغال بالعمل والمسؤوليات، قد يجد الأهل صعوبة في تخصيص الوقت الكافي لتعليم أطفالهم هذه القيم. 2. **التكنولوجيا ووسائل الإعلام**: قد تؤثر التكنولوجيا ووسائل الإعلام بشكل سلبي على الأطفال، حيث يمكن أن يتعرضوا لمحتوى غير مناسب أو غير أخلاقي. 3. **نقص الوعي**: قد يكون هناك نقص في الوعي

كيف أجعل طفلي سعيد ؟

كلامك جميل ومؤثر جدًا! من المهم جدًا أن تكون الأم سعيدة ومطمئنة، لأن ذلك ينعكس بشكل مباشر على سعادة وأمان الطفل. إليك بعض النصائح الإضافية التي قد تساعدك في الحفاظ على سعادتك وسعادة طفلك: 1. **الاهتمام بالنفس**: خصصي وقتًا لنفسك يوميًا للقيام بأشياء تحبينها، سواء كان ذلك قراءة كتاب، ممارسة الرياضة، أو الاسترخاء مع مشروبك المفضل. 2. **التواصل المفتوح**: احرصي على التحدث مع طفلك بانتظام، استمعي له وشاركيه أفكاره ومشاعره. 3. **الأنشطة المشتركة**: قومي بأنشطة ممتعة مع طفلك مثل الطهي

نصائح في التربية وتنمية شخصية طفلك

بالطبع! إليك بعض النصائح لتنمية شخصية طفلك وتطويرها: وضع قواعد في المنزل: يُفضل وضع بعض القواعد والتوجيهات في المنزل لتعزيز الانضباط والمسؤولية1. كون قدوة حسنة: كن قدوة لطفلك من خلال تقديم السلوك الحسن والأخلاق الجيدة1. استمع لطفلك: اهتم بمشاعره واستمع إلى ما يريد قوله1. مدح الطفل: قدّم التشجيع والإشادة عندما يقوم بأعمال جيدة1. تعليم الأخلاق الحميدة: قدّم له قيمًا إيجابية وأخلاقية تساعده في تطوير شخصيته1. تجنب الضرب: استخدم أساليب تربوية أخرى للتعامل مع سلوك الطفل1. احترام خصوصيته: احترم خصوصية الطفل

طرق يجهلها الكثير عن التربية النفسية الصحية السليمة للطفل *!

مثلًا أننا نخيفه من العالم بعرض بعض الحقائق بتقرير حقيقي أو حتى شبه حقيقي.
[@13_Omar_Ibrahim] كلامك هذا يدل على أنك تجهل طبيعة الطفل فكيف يخاف من حقائق هو يعرفها مسبقا و يعرف طرق التعامل معها مسبقا ألا تعتقد أن ما يخيف الطفل حقا هو ما يجهله و هو الذي ينصدم بوجوده فجأة في حياته و الذي لم يكن يحسب له حسابا و لذلك حتى تحافظ على طفلك و تقيه و تحميه من الإنصدام عليك بتعليمه طرق حلول المشاكل و تعليمه كيفية التعامل مع حقائق الحياة التي سيقابلها حتما في حياته و بالتالي فإن إخفاءها

لماذا يتغيّر مزاج المرأة في بعض الأحوال؟

المرأة تميل إلى تضخيم الأمور والمبالغة والتدقيق في التفاصيل هذا بشكل عام .. لكن لماذا تميل إلى تضخيم الأمور في بعض الأحوال أكثر من أحوال أخرى كالظروف التي ذكرت .. ماالسبب الذي يضغط على عقلها أكثر في ذلك الوقت؟ وما طريقة التعامل المثلى معها من قبل الزوج مثلًا؟ لأنها في تلك الحال يمكن أن ترفض أيّ لطافة في الكلام، وعند الصمت يمكن أن تفسّر ذلك بالإهمال؟
ماالسبب الذي يضغط على عقلها أكثر في ذلك الوقت؟ هناك أمور لا تُُناقش برأيي، فهي فطرة وحسب. أفكارها هي ما يضغط عليها. خَلق الله الرجل والمرأة، كل منهما على حال مختلف، لا لأن يشبهها بعضهما. لأنها في تلك الحال يمكن أن ترفض أيّ لطافة في الكلام، وعند الصمت يمكن أن تفسّر ذلك بالإهمال؟ لا تقلق. لا أحد يتزوج من امرأة وُلِدت بالأمس. يمكنك أن تتفادى ذلك بأن تتزوج من امرأة لديها وعي بذاتها، وأضمن لك أنها لن تنغص عليك حياتك

لا تدع العمل يسرقك من عائلتك!

بالطبع! إليك بعض الأنشطة الممتعة التي يمكنك القيام بها مع أفراد عائلتك: النزهات والرحلات: قوموا برحلات قصيرة إلى الحدائق، الشواطئ، أو الجبال. استمتعوا بالطبيعة والهواء النقي معًا. الطهي وتناول الطعام معًا: قوموا بإعداد وجبات مشتركة وتناولها سويًا. يمكن أن يكون ذلك وقتًا ممتعًا للتحدث والضحك. الألعاب الجماعية: اختاروا ألعابًا تناسب جميع أفراد العائلة، مثل الشدة، أو لعب الورق، أو ألعاب اللوح. القراءة معًا: اختاروا كتابًا مشتركًا واقرؤوه معًا. يمكن أن يكون لديكم نقاشات مثيرة حول القصة والشخصيات. التطوع معًا: قوموا

الحب المشروط

أنا معك تمامًا في هذا الرأي. الحب الخالص والمجاني هو أساس بناء علاقة صحية وقوية مع أطفالنا. إذا كنت أبًا أو أمًا، فإليك بعض الطرق التي يمكنك استخدامها للتعبير عن حبك لطفلك: الكلمات الصادقة: قل لطفلك كم أنت تحبهم بكل صدق. لا تحتاج إلى مبرر أو سبب لذلك. قل لهم أنك تحبهم دائمًا وبغض النظر عن أي شيء آخر. الوقت والاهتمام: قضِ وقتًا جيدًا مع طفلك. اللعب معهم، قراءة القصص، الاستماع إلى مشاكلهم، والتفاعل معهم بشكل فعّال. هذا يعبر عن
الوقت والاهتمام: قضِ وقتًا جيدًا مع طفلك للأسف في وقتنا الحالي لم يعد الآباء والأمهات يقضون الوقت الكافي مع أطفالهم، إذ تلهيهم أعمالهم اليومية سواء في العمل أو المنزل، كما ينشغل معظمهم بالهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، لذلك أعتقد أن محاولات استغلال الأوقات المختلفة للتحدث مع الطفل ستأتي بنتائج إيجابية، على سبيل المثال وقت التسوق ووقت قيادة السيارة وغيرها من الأوقات اليومية التي تمر بشكل روتيني.

كيف نربي اطفالنا على التعاليم الإسلامية في هذا الزمن .

  • حذف بواسطة المستخدم
لقد أخبرني أحد أساتذة التربية أن الآباء دائما ما ينظرون إلى ابنهم أو بنتهم كأنه ذاك الطفل الذي يحملونه بين أيديهم فيبكي عندما يشعر بالجوع. وهذا الشعور يدوم حتى لو تزوج هذا الابن وأنجب أولاد.

كلمة لا وتأثيرها على الطفل

مرحبًا، أتفهم وجهة نظرك حول أهمية تقليل استخدام كلمة “لا” في تربية الأطفال. من المهم تشجيع الفضول ورغبة الاستكشاف لدى الأطفال، وذلك يتطلب توازنًا بين الحماية والحرية. يبدو أنك وجدت طريقة تعمل بشكل جيد مع ابنتك، حيث تستخدمين كلمة “لا” بحذر لتحديد الحدود الضرورية للسلامة والأخلاق والقيم.

إستخدام الضرب لعقاب الأطفال

أتفهم تساؤلاتك ومخاوفك بشأن استخدام الضرب كوسيلة للعقاب. الأبحاث والدراسات النفسية تشير إلى أن الضرب يمكن أن يكون له آثار سلبية على نفسية الطفل وتطوره. يمكن أن يؤدي إلى ضعف الارتباط بالوالدين، معاداة الآخرين، تأخر النمو العقلي، والإصابة بالأمراض العقلية. كما يمكن أن يؤدي إلى تقليل ثقة الطفل بنفسه وتطوير شخصية عدوانية بالنسبة للطرق البديلة والسليمة لتقويم سلوك الطفل، هناك العديد من الأساليب التربوية التي يمكن اتباعها، مثل: التعزيز الإيجابي: تشجيع السلوك الجيد ومكافأته. تحديد العواقب: شرح النتائج الطبيعية للسلوكيات

مساعدة الطفل على أن يكون هو الرقيب على نفسه

تعليقك يعكس فهمًا عميقًا لأهمية الصراحة والمكان الآمن في التربية. إليك رد مقترح يمكنك استخدامه: “أتفق معك تمامًا، فالمصارحة هي حجر الأساس في بناء علاقة ثقة بين الآباء وأبنائهم. من خلال توفير مساحة آمنة للتعبير عن الذات، يمكن للأطفال أن يشعروا بالأمان لمشاركة تجاربهم وأفكارهم دون خوف من الحكم أو العقاب. هذا النهج يسمح للأهل بأن يكونوا مرشدين ومعلمين، بدلاً من مجرد مراقبين. عندما يتعلم الأطفال كيفية تقييم أفعالهم وفهم نتائجها، يكتسبون القدرة على اتخاذ قرارات مستقلة ومسؤولة في المستقبل.

تحقيق العدالة والمساواة: استكشاف حقوق الزوجية في العالم المعاصر"

العلاقة الزوجية تقوم على مجموعة من الواجبات والحقوق لكل من الزوج والزوجة تجاه الآخر، وذلك لضمان استقرار المعيشة وطيب الحياة. دعوني ألقي الضوء على بعض هذه الحقوق والواجبات: الحقوق المشتركة بين الزوجين:المعاشرة بالمعروف: يجب أن يعامل كلا الزوجين الآخر بحسن، وأن يتجنبا أي نوع من الإساءات سواءً بالفعل أو بالقول. التناصح بين الزوجين: يجب أن يكون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر شيئًا أساسيًا بينهما. الشورى: يجب أن يتم تداول أمور البيت وتدبير أمور الأسرة بين الزوجين. حق التوارث بين الزوجين:

الإعلانات والرسائل الخفية: بين التسويق والتأثير على المجتمع

تخيلوا حجم الكارثة! أين تكمن الكارثة بالضبط؟ من الطبيعي أن كل إعلان له قصّة وطريقة استعراض وهذه ليست رسائل خفية، هي موجود بكل جلّاء، بطريقة واضحة لكل ناظِر، كل إعلان وكل مسلسل درامي يلتقط بعضاً مما نرى بالحياة، هذا المثال مثلاً، هل هو غير موجود بالحياة نهائياً؟ أنا أؤكّد لك وجوده بنسب أكثر من 50% من المراهقين، إذاً أين الرسائل الخفية؟ هي رسائل ولكن ليست خفية، كثيرة هي الشركات التي تستفيد من هذه الروابط الحياتية لبيع المنتجات ويستخدمون هذا بوضوح
شكراً على مشاركتك، ضياء. أنا أتفهّم وجهة نظرك، ولكن يجب أن نعترف أيضًا بأن الإعلانات لها القدرة على تشكيل الرأي العام والسلوك، خاصةً بين الشباب الذين قد يكونون أكثر عرضة للتأثر بالرسائل الإعلانية. أنت صحيح عندما تقول أن الإعلانات تعكس الواقع في كثير من الأحيان، ولكن هذا لا يعني أنها دائمًا تعكس القيم الأخلاقية أو الاجتماعية التي نرغب في تعزيزها في مجتمعنا. بالإضافة إلى ذلك، الإعلانات قد تستغل الروابط العاطفية والسلوكيات الإنسانية لتحقيق أهدافها التجارية، وهذا قد يؤدي إلى تعزيز

خطر الهواتف الذكية والالعاب الافتراضية على الاطفال

لا يوجد طفل مدمن على الهاتف أو الألعاب، ولكن توجد أهالي هي من أعطت الهواتف وسهلت استخدامها وادمان الاطفال عليها، فطفل لديه من العمر ٤ أو خمس سنوات ماذا يعلم عن الهواتف حتى يريدها! ببساطة بدأ الأمر بمرة كان يبكي أو يلح في شيء ومن أجل اسكاته والهائه تم إعطائه الهاتف كلعبة ليسد بها احتياجاته دون أن يسبب ازعاج، فببساطة إذا كنا لا نريد لأطفالنا إدمان الهواتف أو لنمنع عنهم تأثيراتها السلبية علينا من البداية عدم اغراقهم في هذا الإدمان،
أتفق بشدة معكِ رنا، الأهل هم الأداة الأساسية التي تقدم إدمان الهاتف للأبناء على طبق من ذهب، وكلما كبر الطفل يصبح انسحابه من هذا الإدمان أشد صعوبة، حينها يشتكي الآباء من وصولهم لتلك المرحلة وهم السبب فيها.

فوائد مهمة للمرأة الحامل

اخي العزيز محمد مهما كانت صناعة الشركات للحليب بديل حليب الام ومهما كانت فيه العناصر كاملة يبقى حليب الام العنصر الرئيسي للطفل طبعا هذا من وجهة نظر العلم تحياتي لك
أتفهم هذا من وجهة نظر علمية، لكن المشكلة لمن يهاجم الحليب الصناعي بسبب ما تعودنا عليه من أفكار وتصرفات، وبالتالي هو لا يرفضه من أجل نقصٍ في العناصر، بل من لأنه لا يقبله نفسيًا .

اضطراب طيف التوحد

مشكور جدا على هذا الموضوع الرائع الذي يحمل الكثير من المعلومات والمفاهيم المميزة، والتي يجب أن يدرسها وينتبه لها كل الأباء والأمهات خصوصا وأن عدد الأطفال المصابون بطيف التوحد أصبح كبير جدا لدرجة مرعبة، هنا أريد طرح استفسار يطرح العديد من الأباء اليوم هل هناك علاقة بين الاصابة بطيف التوحد عند الاطفال واتباطهم الدائم مع الشاشات اليوم الذي أصبح منتشرا جدا في جميع الأوساط الاجتماعية؟ فالكثير من الخبراء يحذر من أضرار الشاشات في تكوين الطفل ويربطه بالاصابة بطيف التوحد.

هل الزواج من فتاة من دولة أخرى ينجح ؟

توجهاتنا تعكس طريقة تفكيرنا وتأتي بعد رحلة عميقة من اكتشاف أنفسنا واكتشاف أمثل الطرق للعيش بأريحية نسبيا. لذلك بالتأكيد توجهاتنا لا تمثل مشكلة طالما أنها توفر قدرا من التصالح والسلام النفسي، وعند اختيار شريك لحياتنا من المهم أن تتفق توجهاتنا حتى لا تختلف أهدافنا وطرقنا
كلام جميل أشكرك