في بيئة العمل العربية، غالبًا ما يقابل التغيير بالمقاومة بسبب الخوف من المجهول أو التمسك بالعادات القديمة. خلال عملي مع شركة تقنية ناشئة، واجه فريق المبيعات تحديًا مشابهًا. رفضوا تبني نظام إدارة العملاء الرقمي (CRM) لأنهم اعتادوا على الطرق اليدوية التي يرونها أسهل وأقل تعقيدًا.

لحل المشكلة، نظمت مع الإدارة ورش عمل مبسطة تشرح فوائد النظام الجديد من حيث توفير الوقت وتحسين الأداء. كما استعرضت أمثلة حقيقية لشركات مشابهة استفادت من التكنولوجيا لتحقيق نمو في مبيعاتها. مع الوقت والدعم التدريبي المستمر، تغير موقف الفريق وأصبحوا من أكبر داعمي النظام الجديد.

السؤال الأكبر هنا: كيف يمكن للإدارة الموازنة بين احترام مقاومة التغيير ودفع الفرق بكل قوة نحو التحديث؟