في الوقت الذي يشهد فيه العالم قفزات علمية وتكنولوجية هائلة، يُلاحظ تراجع في المستوى الفكري العام وانتشار السطحية، فهل هذا التناقض عشوائي ناتج عن تسارع الأحداث، أم أنه نتيجة محكمة لمنظومة محددة؟ وإن كان محكمًا، فما الغاية من ذلك الانفصال بين المعرفة العلمية والوعي الإنساني؟
حرفيا إستغنيت عن جوجل بنسبة 80% وأعتمد علىChatGPT كمصدر للمعلومة
في عالم يشهد تطورًا متسارعًا في تقنيات الذكاء الاصطناعي، وجدت نفسي أعيد النظر في الطرق التقليدية التي أبحث بها عن المعلومات. فقد كنت، كغيري، أعتمد بشكل شبه كامل على محرك البحث جوجل، إلى أن بدأت أكتشف فعالية الذكاء الاصطناعي ودقته في توفير إجابات مباشرة، وبلغة سلسة تلامس ما أبحث عنه بدقة متناهية. خلال الأشهر الأخيرة، استغنيت عن استخدام جوجل بنسبة تفوق 80%، وأصبحت أوجه أسئلتي مباشرة إلى أدوات الذكاء الاصطناعي. هذه الأدوات لم تكتفِ بتقديم المعلومة فقط، بل غالبًا ما
بتمنى تقراو
كنت عامله فيس وهمي لأبعت لطلاب بوثقو حالات احتياج مصاري سواء تسجيل جامعه أو دين الخ تبرع لأنه ما بدي حد يعرف اسمي وموضوع إنو لا تعرف شمالك عن ما تبرع يمينك اشي زي هيك فاهمين تكون الصدقه بيني وبين ربنا بس ضاع فيسي نسيت الايميل (المهم هاي المره التانيه ببعت لحد عشان اتبرع نفس الشخص باسمي الاصلي بحس بالخجل )بعرفش ليه حتى لما أجا يوخد ويعطي ما كنت استعمل ايموجي لانه ما افضل يشكرني كثير وما بدي نفسي تحب
أظنُّ أن النواة تتعفّن
أستيقظ كلَّ يوم كأن أحدهم تحدّاني أن أفعل. كأن صوتاً همس في الظلام: "أتحداك أن تحاولي من جديد." وأنا أفعل، عناداً، أو أملاً — لم أعد أفرّق بينهما. ثمة عفن في فنجاني، ومع ذلك أشرب منه، لأني لم أعد أعلم إن كان ما يقتلني في الخارج… أم في داخلي. كنت أظن أنني شعر، تعرفين؟ أن للحزن داخلي قواعد نحو. أنني لو نزفتُ بشكلٍ أنيق، لأطلق أحدهم على ذلك فنّاً. لكن حزني الآن بلا وزن، بلا قافية، ولا أحد يصفّق لذلك.
كلُّ ألمي يَسَعُهُ تعليق.
أنا أكتب ألمي لأنه يبدو أجمل على شاشتي منه في عينيّ. أستطيع أن أضغط "حذف"، أمسح الأجزاء التي تؤلمني أكثر. أُنسّق الوجع إلى أبيات شعر، وفجأة يصبح فنّاً— لا انهياراً. أنا أكتب ألمي لأنني حين أقوله بصوتٍ عالٍ، يرتبك الناس، يُغيّرون الموضوع، يقولون إنني درامية. لكن عندما يكون قصيدة؟ يقولون إنه جميل. أنا الشاعرة التي تتجنبون النظر في عينيها، لأنها تذكّركم بأنكم لستم بخير كما تدّعون. أنا كابوسكم المفضّل على هيئة قصيدة. أنا الشاعرة. النازفة. التي تُحوّل الانهيارات إلى أبيات
هل الذكاء الاصطناعي قد يجعلنا أغبياء؟!
شاهدت في إحدى وسائل التواصل الاجتماعي هذه الصورة: https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02bTDZHonjyAYAbNvZagPSTezQCXyXRernF2xjwiPGmofzUPtbhMY485kQKhdHfaLbl&id=100057265187727 والتي جعلتني أنتبه إلى الاستخدام المكثف للذكاء الاصطناعي وآثاره السلبية على بعض مستخدميه وخصوصاً من يعتمدونه بشكل كلي، وأهمها في نظري وهي انخفاض اعتماد البعض على عقولهم أو بعبارة آخرى زاد من نسبة الغباء عند بعضهم، فقد أصبح شعار بعضهم لماذا أفكر وهناك من يفكر عني، ويظهر ذلك الآثر السلبي جلياً على الأجيال الناشئة التي باتت فئة منهم تستخدم الذكاء الاصطناعي في كافة مهمها كحل الوظائف المدرسية وكتابة المواضيع وغيرها... لا
إرثٌ بلُغةٍ لم أتعلمها
عندما أعطتني الذهب، ملفوفًا في المخمل كأنّه سر، ابتسمتُ، وشعرتُ بالخجل يزحف في حلقي. أعطتني إياه كأنه بركة، وتلقيتُه كأنه كذبة. لأنني ابنة الحرب، لكنني وُلدتُ في السلام. وُلدتُ تحت سماءٍ صافية، في شوارع لها أسماء أستطيع نطقها. لم أكن هناك حين بكت العراق في صمت، حين أعطى رجل زوجته عقدًا كأنه وداع أخير ومضى إلى حرب لم تكن حربه. لم أكن المرأة التي تنتظر عند النافذة. لم أكن الطفلة التي تختبئ تحت السرير. لم أكن الفتاة التي رأت منزلها
متى لا يكون النجاح هو عبارة عن سعي واجتهاد محض؟
قد عرفنا إن طريق النجاح هو الجد والاجتهاد، ولابد لكل من يسعى أن يرى نتيجة سعيه واجتهاده، وإنه مهما طال الوقت فلابد إن مجهوداتنا ستأتي بثمارها، كما أن لكل مجتهد نصيب، هذا ما عرفناه وما نحن متأكدين منه. لكن للدكتور إسماعيل عرفة رأي آخر، يقول في كتاب الهشاشة النفسية: "تصوُّر النجاح على أنه عملية سعي واجتهاد محض أنّى تعاطيت معه تنل النجاح هو تصور غاية في الخطورة، ويكشف دفاعات الإنسان ويجعله شديد الهشاشة أمام أي فشل، ويجعله عرضة للإحباط والاكتئاب
التكنولوجيا كمُشكّل للواقع: من يملك الحقيقة في عصر الذكاء الاصطناعي التوليدي؟
فى السنوات الأخيرة، لم أعد أرى التكنولوجيا كوسيلة محايدة، بل كمُشكل جديد للواقع. وجدت نفسى أعيش داخل مشهد متغير، تُعاد فيه كتابة الحقيقة عبر خوارزميات لا تنام. صور تظهر على الشاشات تحمل وجوهًا مألوفة، أصوات تهمس بما يبدو مألوفًا، ومقاطع تُعرض ملايين المرات رغم أنها لم تُلتقط يومًا بكاميرا بشرية. اكتشفت أن الذكاء الاصطناعي التوليدى لا يصنع محتوى فقط، بل يخلق واقعًا كاملاً، بحدود جديدة للزمن والذاكرة. لم يعد الحد الفاصل بين الحقيقى والمُصنع واضحًا كما كان، بل بات ضبابيًا،
جواز الصالونات ما له وما عليه
أجمل ما يوجد بزواج الصالونات من رأيي أنه يعتمد بشكل واضح على جدية الطرفين في نية الزواج ، لكونه يتم بطريقة أقرب إلى الشرع فهو فرصة ممتازة للتعارف بشكل محترم بين أسرتين ، بالإضافة لكونه يقلل من الأضرار الناجمة عن التورط في علاقات عاطفية عشوائية بلا نية حقيقية للزواج ، ولكن بالمقابل هناك عيوب لا يجب أن يتم إغفالها مثل (الرسمية المبالغ فيها في شكل العلاقة) و أيضاً (التعجل غالباً في الزواج) وأخيراً وهو الأهم من وجهة نظري ((هو لجوأ
كيف نُبرّر للمعلم استخدام الذكاء الاصطناعي بينما نُحرّمه على الطالب؟
في الوقت الذي يُنتقد فيه الطلاب بشدة لاستخدامهم أدوات الذكاء الاصطناعي في كتابة المقالات أو حل الواجبات، أصبح من الطبيعي أن نسمع عن معلمين يستخدمون نفس الأدوات في تحضير دروسهم، وتصميم اختباراتهم، بل وحتى في تقييم إجابات طلابهم. تقرير حديث نشرته New York Times سلّط الضوء على هذه المفارقة الصارخة، في حين يُتّهم الطالب بالغش والاعتماد المفرط عند استخدام الذكاء الاصطناعي، يُمنح المعلم تصريحًا أخلاقيًا باستخدامه كأداة تطوير مهني. المفارقة لا تتعلق فقط بالاستخدام، بل بالتبرير. حين يستخدم المعلم الذكاء
الجمال ليس معيارًا.. إنه نظام اقتصادي يبيعك مرآة مشوهة ثم يبيعك الحلول، من كتاب "الجسد غير المرئي"
في صباح عيد ميلادي الثلاثين، وقفتُ أمام المرآة وأجهشتُ بالبكاء. لم أكن أبكي لأنني كبرت بل لأنني لم أعد أتعرف على وجهي بعد سنوات من الحرب مع معايير لم أخترها. كتاب "الجسد غير المرئي" لـ ناومي وولف وضع يده على جرح لم أكن أعرف كيف أصفه: "الجمال ليس معيارًا.. إنه نظام اقتصادي يبيعك مرآة مشوهة ثم يبيعك الحلول" كنت أستيقظ الساعة 5 صباحًا لأضع 15 منتجًا تجميليًا، وأصرف نصف راتبي على "إصلاح عيوب" اخترعها إعلان كريم تبييض! ، في أول
ما رأيك: عقلُ الإنسان كمبيوتر يَتَفَوَّق على الكمبيوتر!؟
وقفت كثيراً أمام عبارة قرأتها للتو :"عقلُ الإنسان كمبيوتر يَتَفَوَّق على الكمبيوتر، ولكن إذا استخدمه الإنسان بالتفكير الجادّ، والعمل الدؤوب". ما دعاني للاستغراب هو تسبيه عقل الانسان بالكمبيوتر، ثم هذا الكمبيوتر (عقل الانسان)، يتفوق على الكمبيوتر (الآلة). ما رأيك؟ هل تقبل هذه الصيغة، وبعيداً عن الصيغة، ما رأيك في المضمون.؟
المشاعر مثل الفيروسات تنتقل وتقتل، فكيف ننجح في حماية أنفسنا من التأثر بمشاعر من حولنا ؟
كما تنتقل الأمراض والفيروسات تنتقل المشاعر، وهذا ما أنا مقتنع به تماماً، وأسعى بشتى الطرق لحماية نفسي منه، حتى لا أقع في ضغط أنا لست صاحبه. ناقشت الكثير من الأصدقاء في فكرة أن عاطفتنا وتفكيرنا يحدث لهم تأثير بفعل مشاعر من حولنا، ولكن القليل منهم كان مقتنع بذلك، بينما أنا أكثر ما يرهقني أنني أتأثر بمشاعر من حولي في أي وقت ومكان. مؤخراً هذا يرهقني كثيراً في العمل، حتى أنني أضطر للعمل خارج المؤسسة تماماً، بسبب كثرة الضغط والتوتر هناك
كمستقلين، كيف يمكن للقيود أن تعزز ابداعنا وانتاجيتنا؟
لطالما سمعتُ بأنّ القيود تقتل الابداع، وأنه يجب كمدير عمل أن تترك لموظفيك الحرية والمساحة للعمل، لكن ماذا لو كان العكس؟ عندما تفتقر عملية الإبداع إلى القيود، يسود الشعور بالرضا، ويتبع الناس ما يسميه علماء النفس "بالمسار الأقل مقاومة". لذا سيختارون الفكرة الأكثر وضوحًا التي تخطر في أذهانهم بدلاً من الاستثمار في تطوير أفكار أفضل. لكن القيود ستوفر تركيزًا وتحديًا ابداعيًا و وسيساهم في تحفيز الناس على البحث عن المعلومات وربطها من مصادر متنوعة لتوليد أفكارٍ جديدة لخدمات ومنتجات مختلفة.
ماذا تفعل لو اكتشفت بأن زميل لك يعمل على مشاريعه الخاصة أثناء دوامه الوظيفي؟
من الغير الاخلاقي والمنطقي، أن يعمل الموظف على مشاريعه الخاصة أو حتى أي مهمة ما خارج اطار العمل، فنتيجة هذا الموظف ستكون الفصل تمامًا. سمعتُ حجج من هؤلاء الاشخاص الذين يتبعون هذا السلوك، فكانت من بينها أنّهم ينجزون العمل في وقت قياسي، وبالتالي قد يتسنى لهم في الاوقات التي يكونوا متفرغين بها للعمل على هذه المشاريع. حسنًا إن كانت لديهم أوقات فراغ، فلِم لا يستغلونها في التطوير من أدائهم في العمل، فمثلا أعرف بعض الاشخاص عندما يجدون وقت فراغ يحصلون
العميل ليس دائماً على حق، متى يجب على المستقل رفض الطلب دون نقاش؟
أتعجب أحيانًا من بعض العملاء الذين يظنون أن المستقل بلا وقت أو كرامة! صديقتي كانت تعمل على مشروع تصميم، وحرصت منذ البداية على تنفيذ كل الملاحظات بدقة. لكن العميل كان في كل مرة يقول: "لا يعجبني"، وعندما تسأله عن السبب، يجيب: "لا أعلم، لكنه ليس كما أريد"، واستمرت في التعديلات حتى وصلت إلى المرة السابعة، وعندما طلبت منه مبلغًا إضافيًا نظير التعديلات المتكررة، قال لها بكل بساطة: "عدلي مجانًا، فهذا يفيدك ويكسبك خبرة"! عندها أنهت المشروع فورًا، وحظرته دون أي
ملحمة الأرواح
ماذا لو كنت في عالم يحتقرك؟ وكانت أمك هي القوة الوحيدة التي تبقيك واقفًا رغم كل شيء... ثم فجأة، يظهر شيء غامض يغير مجرى حياتك بالكامل. من شخص ضعيف بائس... إلى بطل لا يُقهر. 📖 اكتشفوا قصة إيثان، الفتى الذي وُلدت قوته من رحم المعاناة، وانضموا إلى مغامرة فريدة في روايتي: 🎇 ملحمة الأرواح 🎇 حيث تختلط الأسرار بالقوى، والماضي بالحاضر، لتُخلق ملحمة لا تُنسى. 📎 [https://www.wattpad.com/story/392966119-%D9%85%D9%84%D8%AD%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D9%88%D8%A7%D8%AD]
عمل عن بعد
أريد عمل عن بعد براتب مجزي شكراً
لماذا تحتاج المرأة أن تُثبت نفسها في كل مرة؟
كثيرًا ما ألاحظ، في بيئات العمل والمجتمع، أن المرأة لا تبدأ من نقطة ثقة وإنما من نقطة شك. وكأن عليها، في كل موقف، أن تُثبت من جديد أنها تعرف ما تفعل، أنها تستحق وجودها في المكان، أنها جديرة بالفرصة. الرجل، في المقابل، غالبًا ما يُفترض أنه كفء ما لم يُثبت العكس. بينما المرأة يجب أن تُثبت كفاءتها قبل أن تُعامل بجدية، وحتى حين تفعل، يظل الاعتراف بنجاحها مشروطًا ومؤجلًا. وهذا ليس كلامًا نظريًا، بل واقع يومي. أتذكر صديقة لي تعمل
سواء كان هذا الطفل من عائلتك أو من خارجها، ما هو أغرب سؤال سمعته منه؟
الاطفال قد يطرحون اسئلة لا نتوقعها، قد تبدو بسيطة ولكنها تحتاج منا إلى تفكير، لذا ما هو اغرب سؤال سمعته من الاطفال؟ بالنسبة لي، ابنة أخي طرحت البارحة سؤالا حول الخبز، اذ سؤالها يقول ما السبب في تعفن الخبز؟ ماذا عنك؟
كيف يمكنني كمستقل أن أحول خدمتي لمنتج يحقق دخل؟
كمستقلة، كنت دائماً أقدم خدماتي بشكل فردي للعملاء، مثل كتابة المقالات أو تصميم المحتوى بناءً على طلباتهم. لكن مؤخرًا بدأت أفكر: هل من الممكن تحويل خدمتي إلى منتج رقمي يحقق دخل مستمر دون الحاجة للتعامل مع كل عميل بشكل منفصل؟ على سبيل المثال، لو كنت أكتب محتوى لعدة مواقع، يمكنني تحويل هذا المحتوى إلى دليل شامل أو دورة تعليمية تشرح كيفية كتابة محتوى فعال. أو ربما أجمّع أفكاري في كتاب إلكتروني وأبيعه للمهتمين. الفكرة هنا ليست فقط في تكرار تقديم
من الاطفال حقاً الصغار أم الكبار
كنا نسكن في حارة عبارة عن عمائر متراصة عن يمين وشمال يقطعمها شارع رئيسي إلى شطرين وكان أكثر من يسكن في هذه العمائر اولاد مسؤولين قدموا من مناطق متفرقة وجمعتهم هذه العمائر .... كان سكان هذه المدينة الاصليين يطلقون علينا لقب أولاد العمائر .... كانت كلمتنا واحدة ولدينا فريق اسمه فريق العمائر وعندما يعتدي أحد على ولد من أولاد العمائر نخرج كلنا لمناصرته وقامت بيننا وبين أولاد المدينة حروب كثيرة على غرار حرب البسوس وداحس والغبراء كنا ننتصر مرة ونخسر
الارادة الحقيقية ونسبية الحرية ،
هل فعلا نحن احرار؟ وهل اراداتنا حقيقية؟! وايش العلاقة بين الحرية والاخلاق !!. هون راح نوقف شوي، لو تكملنا شوي عن قراراتنا راح نجدها إنه كلها مبنية على بيولوجيتنا وتجاربنا السابقة وتجارب غيرنا، بس بنفس الوقت، لو قلنا إنه كل شيء محدد مسبقاً، معناته ما إلنا مسؤولية عن أفعالنا، وهون بتيجي فكرة إنه ربنا أعطانا العقل والإرادة حتى نختار الصح من الغلط . الحرية مش مطلقة، لكنها موجودة ضمن حدود معينة!. وبالهناية انت مسؤول عن ما تسميها بحريتك!؟. طيب شو
هل العلاج النفسي في هذا الوقت أصبح مجرد بزنس؟
أنا مقيم بمصر ومريض باضطراب نفسي ذهبت للعديد من الأطباء على مدار 12 عامًا ولا أشعر أن أحدًا منهم أفادني وبدأت أشعر أن العلاج النفسي حاليًا أصبح مجرد تجارة الهدف منها كتابة أدوية تجعل المريض (الزبون) أكثر روحانية مع أعراض جانبية جسدية تضطره للمتابعة مع الطبيب ثم بعد سنوات -عندما يكتشف المريض أنه حصل على تعليم فاشل أو تم استغلاله في عمل أو زواج يستنزفه- يتوقف عن العلاج ليأتي مريض (زبون) جديد يكرر معه الطبيب نفس العملية التجارية! ما رأيكم