أمينة هاشم

1.04 ألف نقاط السمعة
50.4 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
5

احذر عدوك مرة، واحذر صديقك ألف مرة.

"احذر عدوك مرة، واحذر صديقك ألف مرة" إلى أي حد تتفق مع هذه المقولة؟ ولماذا؟ وهل بالفعل تعمل بها؟ وهل مرت عليك تجربة أكدت لك صدق المقولة؟
7

احرص على أن تكون أنت دوما وأبدا، فالأصل أقوى من الصورة.

الحفاظ على لُبِّنَا في المعارك الحياتية المتنوعة ذلك هو الفوز العظيم، ألا ننجرف مع التيارات الجارفة ونخسر أنفسنا في سباقات مشبوهة، ونظل وثيقي الارتباط بشخصياتنا ومبادئنا وأخلاقنا نكون انتصرنا في أم المعارك. كيف يستطيع المرء الصمود أمام المغريات المادية والعيش الرغيد، في مقابل الحفاظ على نقائه من الانزلاقات والانحرافات التي قد يتورط فيها الانسان؟
5

ماذا تعني لك الرجولة؟

لقد اختلط مفهوم الرجولة على الكثرين وأصبح ضبابيا، لذا أود أن تشرح لي معنى الرجولة؟ وكيفية تربية الجيل الصاعد على التحلي بالرجولة الحقيقية؟ وما التسمية التي تقابلها بالنسبة للمرأة؟
6

كيف تؤثر البلايا على تلاحم الأسر؟

بعض الأسر ما أن يصيبها داء، حتى تتلاحم وتتعاطف مع بعضها البعض، وتسمو فوق كل الخلافات والحزازات السابقة لمواجهة البلية، التي ألمت بهم، وبالفعل ينتصرون في تذليل الصعوبات، وتقوية التضامن فيما بينهم، وخلق لُحْمَة، وهذا يساعد على الخروج من الأزمة بأقل الخسائر، في حين، أن هناك أسرا أخرى ما تزيدهم البلايا إلا تشتتا، وصراعات تأتي على البقية الباقية من وشائجهم، لِيُزادَ الطين بلة، والتفرقة تعقيدا، والكل يُمْنى بنتائج سلبية، تؤثر على حيواتهم سوءا. ما الأسباب وراء صمود أسرة أمام نزول
7

لماذا يخجل بعض الأزواج من مناداة شركائهم بأسمائهم؟

لا يستطع بعض الأزواج، - خاصة بالماضي ليس البعيد، بل القريب - نداء شركائهم بأسمائهم، مهما تآلفوا وعاشوا تحت سقف واحد، فقد ينادي كل منهما شريكه بالحاح (الحاجة) أو الشريف (الشريفة) أوغير ذلك، لماذا هل هو خجل؟ أم هو نوع من الاحترام؟ أم شكل من أشكال التستر والحشمة من ذكر إسم الطرف الآخر؟ أم هناك سبب عميق يمنع الشريكين من تلفظ اسم شريكه؟
7

تعددت الأسباب والطلاق واحد.

النقطة التي تفيض الكأس، أو القشة التي تقصم ظهر البعير، ليستا السببان الرئيسيان في تدفق الكأس، أو انشطار ظهر البعير. بل التراكمات هي ما أدت للنتيجة المحصل عليها في النهاية. لهذا وددت اليوم أن تشاركوني بآرائكم، حول سبب بدا لي غريبا بعض الشيء، والأمر هو "الطلاق بسبب الشخير" تصوروا هل يعقل أن يشتد الصراع بين الأزواج، ولا يهدأ حتى يصل إلى حدوده القصوى ويقع في أبغض الحلال؟ كيف لا يجدون حلولا تدرأ عنهم الفشل؟ أو أن المشكل أعمق بكثير؟
5

ما الذي يعمي أبصارَنا عن ملاحظة فتور حب شركائنا العاطفيين؟

الحب والمشاعر الطيبة لا تموت فجأة بين الأحباء، فهي تمر بمراحل عديدة تفتر خلالها بالتدريج، وتكون هناك إشارات وتنبيهات من الطرف الذي بدأت أحاسيسه تتغير اتجاه الشريك، إما لقسوة هذا الأخير، أو لارتفاع سقف توقعات الأول، أو لأي سبب آخر. لماذا لا نلتقط الإنذارات الصادرة عن الشريك، ونبقى غافلين حتى يبلغ السيل الزبا، وعندها لم يعد هناك من فرصة للإصلاح ورأب الصدع؟ ما هي الأسباب التي تجعل المحبين لا يشعرون بما يحس به الشريك من تقلبات عاطفية؟ هل لخطإهم في
6

ماذا لو اكتشفت أنت وشريكك أنه عاقر ولا يمكنه الإنجاب؟

إذا جمعتكما أنت وشريكك قصة حب جميلة، وعشرة حسنة، وعند رغبتكما في الإنجاب تبين لكما بعد الاستطباب وإجراء الفحوصات والتحاليل، أنه لن يتمكن من الإنجاب. فماذا يمكنك فعله؟ هل تتضامن معه قلبا وقالبا وتقترح عليه فكرة التبني؟ أم أن رغبتك في أن يكون لك طفل من دمك ولحمك، أقوى من البقاء مع شريك عقيم؟ إلى أي حد تستطيع التخلي عن رغبتك في الإنجاب، للحفاظ على شريك حبيب؟ وهل لا تخشى الندم مع الوقت على اختيارك؟
4

سهم الكلمة يُدْمي القلوب ويثبط الهمم.

قد يسهل على البعض أن يطلق رماح الكلمة غير مبال، كيف تصيب المستَقْبِلَ، الذي قد ترديه قتيلا إن فعلا أو مجازا، لذا هل تفكر جيدا قبل أن تصوِّبَ الكلمة لغيرك في كيف يستقبلها؟ وما هي تأثيراتها عليه؟ هل المشكلة في قوة ووقاحة الكلمة الرمح، أو في هشاشة المستقبِل غير المحصن ضد أذى الغير سواء بالكلمة أو الفعل؟ ولماذا البعض يتعمد إطلاق سهام الكلمة؟
4

قم للمعلم وفيه التبجيلا ×× كاد المعلم أن يكون رسولا.

في ظل تعدد مصادر التعلم اليوم، وفشل التعليم النظامي في أوطاننا، وجحود الكثير من المتعلمين والمعلمين بالنهج التعليمي وبالمدرسة عموما، هل لا زلت تؤمن بالمقولة "قم للمعلم وفه التبجيلا "؟ وهل يستحق معلم اليوم التبجيل والتعظيم لقيامه برسالته على أحسن وجه؟ ولماذا شرفه الشاعر أحمد شوقي بمنزلة تقارب منزلة الرسول؟ هل لأن قيمة العلم والتعلم كانت في ما مضى من الأهمية بمكان، وبالتالي قيمة المعلم أعظم شأنا من اليوم؟
4

كيف تؤثر كثرة المسؤوليات على جودة العطاء وكم الإنجازات؟

تنعكس كثرة المسؤوليات على جودة العطاء وعلى كم الإنجازات، إذ يستحيل أن يقوم الانسان بعدة مهام، ويحقق جودة عالية في كل منها، وكذلك يتأثر عدد المنجزات، فقدرات الفرد محدودة ولا يسعه الجمع بين مسؤوليات مختلفة، وينجز كما من الأعمال. رغم ما نحاول من تنظيم للوقت والمهام إلا أن الأعمال تفيض عن الزمن والمكان معا، مما يضطرنا في كثير من الأحوال إلى التخلي عما يمكن التحلل منه أو تأجيله. ماذا عنك؟ هل تعاني من كثرة المسؤوليات؟ وما هي انعكاساتها عليك؟ وكيف
3

رب ضارة نافعة.

كم ضارة أيقظت ضميرنا، وأهدتنا السبيل الصحيح، ونبهتنا لما نعاني منه من نقائص، وعلمتنا معنى المسؤولية، فبتنا نشكرها أن حلت بنا. هل حصل معك أن انتفعت من ضارة؟ وهل لا يسعنا إلا أن نتفع من المكروه، أنى حصل ووقع، لنخفف من شدته وتبعاته؟ أو أن دائما في طي كل نقمة نعمة، يجب أن نبحث عنها ونستخرجها لنستفيد منها؟
4

رب دهر بكيت منه، فلما صرت في غيره بكيت عليه.

لماذا يشدنا الحنين للماضي، وحتى وإن لم يكن بذلك الهدوء والراحة المطلوبين لعيش حياة مريحة، ويستبد بنا الشوق لأيام خوال، مهما ماعرفته من سأم وملل وصعوبة ظروف، وكم اشتكينا وبكينا للخروج منه، وتغييره بكل ما ملكنا من قوة وعزم، ولكن ما أن ينقضي الماضي ويمر، تجدنا مشتاقين له ونهفو للرجوع إليه. عجب من ذا الإنسان قد يبكي من زمن، ولما يفوت ويُضحي في غيره يبكي عليه. في رأيك، ما الذي يجعل المرء يحن للماضي، رغم ما يطبعه من منغصات؟ ولماذا
6

ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع.

عندما نخطط لبلوغ هدف، يتوجب أن تكون خطواتنا ثابتة، ونصعد السلم درجة درجة، بعد اهتمامنا بكيفية بناء كل واحدة منه، ونتيقن من صلابة اللبنات، التي نمر منها لنصل للقمة بثقة وثبات، وجدارة واستحقاق، فلا نسرع ونغفل مسارنا، لتحقيق غايتنا، ولا نمتطي أية وسيلة كيفما كان نوعها، للوصول إلى مرادنا، كي يتسنى لنا الفرح بتحقيق المنى مدة أطول، والحفاظ على النجاح ما وسع المجد المثابر. لأن الحفاظ على النجاح، تحكمه كيفية الوصول إليه، فإن وصلنا بسرعة دون مراعاة شروطه، لا بد
8

كل إناء بما فيه ينضح، وكل ذات بما فيها تفيض.

لا يمكن أن ينضح الإناء إلا بما فيه، إذ يستحيل أن تملأ الوعاء حليبا ويَرْشَحُ زيتا. وينطبق الأمر على الانسان إذ مهما يُخفِ معدنه لابد ينكشف ويظهر جليا للعيان. فإلى أي حد تتفق مع المقولة" كل إناء بما فيه ينضح، وكل ذات بما فيها تفيض"؟ وهل تستطيع فعلا تعيير الناس، اعتمادا على هذه المقولة؟ أم أن هناك أناسا يبرعون في مداراة ما بداخلهم ويفيضون بغير ما يتصفون به؟
7

أهمية العمل التطوعي في المجتمع.

للعمل التطوعي أهمية كبرى في المجتمعات، إذ يعزز الانتماء للأوطان، ويشيع التضامن بين الأفراد، ويقوى الاعتزاز بالنفس، والإحساس بالقيمة الذاتية. هو تربية وتوجيه، واكتساب سلوك العمل لصالح المجتمع بالمجان، فإلى أي حد تعتني مجتمعاتنا بالعمل التطوعي؟ وماذا يعني لك العمل التطوعي؟ وهل شاركت قبلا في عمل من هذا القبيل؟ وكيف كان انطباعك؟ وماذا استفدت على المتسوى الشخصي؟
7

هل حقوق المرأة بيد الرجل؟

كنا بجلسة أنا وصديقاتي بعد مدة كبيرة من تعذر اللقاء بيننا، استمتعنا كثيرا، أكلنا وتناقشنا في مواضيع مختلفة، وحكت كل واحدة عن ظروفها وأحوالها الشخصية والمهنية، وقالت إحداهن لم أستطع إقناع زوجي لحضور لقائنا هذا إلا بعد لأي جهيد، كان يقول "أنه كلما منحها حقوقا أكثر كلما استقوتْ أكثر" استغربت من كلامها وسألتها هل تؤمنين أن حقوقك بيد زوجك؟ إنه لا يملك هذه الحقوق من الأساس لكي يتصرف فيها. يبدو أن الأمور قد اختلطت على البعض، ولم يعد يعرف ما
7

ظاهرة الأمية في الوطن العربي تستفحل تعقيدا

في عصرنا هذا أصبحت الأمية أميَّاتٍ، وزادت تفديحا للأوضاع الاجتماعية والاقتصادية، لم يعد اليوم مفهوم الأميّة، يطلق على من لا يعرف الكتابة والقراءة، بل قد يوصف به حتى من أحرز تعليما متوسطا، ويجهل استعمال التكنولوجيا والتقنيات الحديثة، وكذا كل من لا يستطيع تنفيذ مهامه الشخصية والعملية والوظيفية بشكل مقبول. حاليا أضحت المجتمعات العربية أمام معضلة جد مركبة، تتألف منْ مجموعات منَ الأمية : أمية الكتابة والقراءة، أمية المعلوميات والتكنولوجيا والتقنيات الحديثة، الأمية الوظيفية، الأمية الثقافية، .... من وجهة نظركم كيف
8

"لا تعطيني سمكة، ولكن علمني كيف أصطادها" ماذا يمثل لك هذا المثل الصيني؟

" لا تعطيني سمكة، ولكن علمني كيف أصطادها" هذا المثل الصيني يعد لبنة من لبنات تطوير الذات، واكتساب المهارات، ونبذ للاتكالية، والحث على الاعتماد على النفس. وعليه قامت النهضة الصينية العظيمة، وجعلته خطة معتمدة في جميع القطاعات الاقتصادية من فلاحة وصناعة وغيرها، وعلوم وتقنيات، وما إلى ذلك. (اكساب العنصر البشري المهارة). فإلى أي مدى تؤمن بهذا المثل؟ وهل تتخذه شعارا في حياتك وتطبقه؟ وهل تحث غيرك ممن لجأ إليك لتنجز له مهمة، على تبنيه والعمل به؟
6

"اِتق شر من أحسنت إليه"إلى أي حد تتفق مع هذه المقولة؟

قد يحدث وتخطئ التقدير، وتُحسن لفرد ينكر الإحسان، وينقلب ضدك، فتجد نفسك تتساءل : هل جزاء الإحسان غير الإحسان؟ وما الغلط الذي ارتكبته في حقه؟ أم أن العيب فيه وطبعه اللؤم؟ وتنطبق عليه " إذا أكرمت اللئيم تمرد " هل تعرضت لمثل هذا الموقف؟ وماذا كان ردك فعلك حينها؟ وهل الموقف جعلك تندم على فعل الخير عموما؟ أم اعتبرت الحادثة عابرة ولم تؤثر على الجانب الخيِّر فيك؟
8

كيف تشرح مفهوم السعادة لفئتين عمريتين ( طفل بالخامسة من العمر، وإنسان تجاوز الثلاثين سنة)؟ )

يعد مفهوم السعادة من المفاهيم، التي يصعب شرحها وتعريفها، لاختلاف مصادر السعادة لكل واحد، ولكن بالرغم من ذلك، ساهم في شرح المفهوم بطريقتين مبسطتين للطفل وللراشد.
6

لماذا تختلف قدراتنا التعبيرية الشفوية عن الكتابية؟

لكل منا قدرات تعبيرية خاصة، منا من يمتاز بالتعبير شفويا، والقدرة على الارتجال دون أن تخونه الذاكرة فيما يريد توصيله لغيره بنظام وثبات، ومنا من يفضل أن يعبر كتابيا، حيث يخلو لورقته بتركيز وهدوء دون ضغط المباشر والمتلقي، ويبدع ويشرح ويفصل الأفكار كما أراد، لتصل إلى المستقبِل بسلاسة وبساطة وانسيابية فائقة. ومنا من يجمع المهارتين معا، ويستطيع التعبير شفويا وكتابيا بطلاقة وإتقان، دون أن تأثر فيه حيثيات وظروف كل المهارتين. من أي فئة أنت (أنتِ)؟ ولما ترجع سبب تفوقك كتابيا
6

بالنظر إلى أقدمية تواجدكم على منصة حسوب I/0، إلى أي مدى أصبحتم تتعرفون على الأعضاء، من خلال مساهماتهم وردودهم؟

بعد قضائكم فترة معينة على المنصة، هل بدأتم تميزون بين الأعضاء من خلال مشاركاتهم وردودهم، ومَن تستطعون تحديدهم بنسبة خطإ ضعيفة ( قلَّ ما تخطئون في تعيينه)
6

ما هي الصفات التي تستفزك أكثر، التي تتصف بها فعلا، أو التي تنعت بها ظلما؟

قد يحدث وتتشاجر مع أحدهم، ويعيرك بنعوت مختلفة، منها ما تتصف به واقعيا، ومنها ما لا يمت لشخصك بصلة. فأيهما أقسى عليك، الصفات التي تتصف بها فعلا، أو العكس؟ ولماذا؟ ما الذي يستفزك في نعت لا علاقة لك به؟ وما الذي يثير حفيظتك في وصف يمثلك فعلا؟
6

لكل امرئ من اسمه نصيب!!

يقال أن لكل امرئ من اسمه نصيب، ولكن قد لا يعدو الأمر أكثر من تنبيه وتشجيع الناس، على اختيار أسماء بمعاني وصفات محمودة لأبنائهم علهم يتمثلون بها. هل ترى بالفعل أن الإنسان يحمل معنى اسمه؟ وهل وقفت على نصيبك من اسمك؟ شاركنا معنى اسمك، وكيف اكتشفت أن لك منه نصيب؟