أمينة هاشم

1.05 ألف نقاط السمعة
50.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
5

احذر عدوك مرة، واحذر صديقك ألف مرة.

"احذر عدوك مرة، واحذر صديقك ألف مرة" إلى أي حد تتفق مع هذه المقولة؟ ولماذا؟ وهل بالفعل تعمل بها؟ وهل مرت عليك تجربة أكدت لك صدق المقولة؟
7

احرص على أن تكون أنت دوما وأبدا، فالأصل أقوى من الصورة.

الحفاظ على لُبِّنَا في المعارك الحياتية المتنوعة ذلك هو الفوز العظيم، ألا ننجرف مع التيارات الجارفة ونخسر أنفسنا في سباقات مشبوهة، ونظل وثيقي الارتباط بشخصياتنا ومبادئنا وأخلاقنا نكون انتصرنا في أم المعارك. كيف يستطيع المرء الصمود أمام المغريات المادية والعيش الرغيد، في مقابل الحفاظ على نقائه من الانزلاقات والانحرافات التي قد يتورط فيها الانسان؟
5

ماذا تعني لك الرجولة؟

لقد اختلط مفهوم الرجولة على الكثرين وأصبح ضبابيا، لذا أود أن تشرح لي معنى الرجولة؟ وكيفية تربية الجيل الصاعد على التحلي بالرجولة الحقيقية؟ وما التسمية التي تقابلها بالنسبة للمرأة؟
6

الضرة

لم يعد تعدد الزوجات منتشرا كما كان من ذي قبل، لأسباب متنوعة منها النفسي، والاجتماعي، والاقتصادي، إلا أنه رغم ذلك ما زال يحدث على امتداد الرقعة العربية. متى تقبلين بالضرة؟ وهل رفضك قاطعا في كل الأحوال والظروف؟ ومتى يريد الرجل زوجة ثانية؟ وكيف لرجل أن يتزوج من ثانية، ويبقي على الزوجة الأولى؟
7

لماذا يخجل بعض الأزواج من مناداة شركائهم بأسمائهم؟

لا يستطع بعض الأزواج، - خاصة بالماضي ليس البعيد، بل القريب - نداء شركائهم بأسمائهم، مهما تآلفوا وعاشوا تحت سقف واحد، فقد ينادي كل منهما شريكه بالحاح (الحاجة) أو الشريف (الشريفة) أوغير ذلك، لماذا هل هو خجل؟ أم هو نوع من الاحترام؟ أم شكل من أشكال التستر والحشمة من ذكر إسم الطرف الآخر؟ أم هناك سبب عميق يمنع الشريكين من تلفظ اسم شريكه؟
6

كيف تؤثر البلايا على تلاحم الأسر؟

بعض الأسر ما أن يصيبها داء، حتى تتلاحم وتتعاطف مع بعضها البعض، وتسمو فوق كل الخلافات والحزازات السابقة لمواجهة البلية، التي ألمت بهم، وبالفعل ينتصرون في تذليل الصعوبات، وتقوية التضامن فيما بينهم، وخلق لُحْمَة، وهذا يساعد على الخروج من الأزمة بأقل الخسائر، في حين، أن هناك أسرا أخرى ما تزيدهم البلايا إلا تشتتا، وصراعات تأتي على البقية الباقية من وشائجهم، لِيُزادَ الطين بلة، والتفرقة تعقيدا، والكل يُمْنى بنتائج سلبية، تؤثر على حيواتهم سوءا. ما الأسباب وراء صمود أسرة أمام نزول
14

التسول ظاهرة في تزايد مخيف

التسول ظاهرة اجتماعية مشينة للدول والجماعات، قديمة قِدَمَ البشر، تشتد وتنتشر في فترات الحروب والأوبئة والأزمات الاقتصادية، كما في وقتنا الحاضر ،حيث توالت علينا الكوارث، من وباء كورونا إلى الحرب الروسية الأوكرانية، وحروب أخرى متفرقة هنا وهناك، وكذلك الجفاف والتقلبات المناخية، مما أدى إلى ركود الاقتصادات في مناطق عدة من العالم، وغلاء المعيشة، ما جعل جحافل من الفقراء تنضاف إلى عرمرم المتسولين. فتَجِدُ نفسَك وأنتَ تمرُّ مِنْ شوارع مدينتك، وسط جموع من المتسولين لا تعرفُ أيٌّ منهُم الأحَقُّ بالصَّدَقَةِ. بحيث
11

أهمية المسافات في العلاقات الاجتماعية.

من الذكاء بمكان، أن يتوصل الانسان إلى ضبط المسافة الضرورية بينه وبين غيره، لينعم بعلاقات متوازنة يسودها الاحترام المتبادل، وحسن العشرة، والتواصل، وتدوم طويلا. بحيث لا يغالي الفرد في الاقتراب كثيرا من غيره، ويلغي كل حد في علائقه الاجتماعية ومنها الأسرية، فتتداخل المساحات الشخصية للأفراد فيما بينها، وتسود الفوضى، والتجاوزات للأطراف في حق بعضهم. وبالعكس ألا يُفْرِط في الابتعاد بإمعانه في توسيع المسافة الفاصلة بينه وبين غيره، فيُنعت بالتعالي ويقضي على الوشائج من الأصل. فكيف يمكننا الحفاظ على مسافة آمنة
9

إذا كنت ثريا هل تجبر زوجتك على التخلي عن عملها؟

إذا توفرت لك الوسائل المادية وأصبحت ثريا، ولا ينقصك شيء، هل تجبر زوجتك على الاستقالة من وظيفتها؟ هل تعوضها عن الأجر الشهري الذي كانت تتقاضه؟ وماذا يمثل لك عمل الزوجة؟ ومتى تقبل به؟ وأنتِ ماذا يمثل لك عملك؟ وإذا كان زوجك غنيا، هل تفضلين الانقطاع على العمل والتفرغ لبيتك؟ ومتى لا تقبلين التنازل عن وظيفتك، ولو بتعويض مادي من زوجك؟
10

الاختباء عند الألم.

يصعب على البعض نظرة غيره له وهو في حالة حزن أو ألم، ويفضل الاختباء عن الأعين التي تشفق أو تتشفى، تعطف أو تتفرج. يختار البقاء وحيدا، يلملم جراحه حتى يتعافى ويستطيع مواجهة الناس، وبعدها يتقبل المواساة والنكاية، لا يهمه من الأمر سوى استطاعته تخطي الموقف الصعب ذاتيا. أما فئة أخرى، لا يمكنها التعافي إلا بالانفتاح على غيرها والعيش في أحضانه وهي في عز الأزمة، تستمد منه القوة ولو كان أضعف منها، لا تفرق بين نظرات الناس، وكيف يرونها، وما يتحلون
7

هل حقوق المرأة بيد الرجل؟

كنا بجلسة أنا وصديقاتي بعد مدة كبيرة من تعذر اللقاء بيننا، استمتعنا كثيرا، أكلنا وتناقشنا في مواضيع مختلفة، وحكت كل واحدة عن ظروفها وأحوالها الشخصية والمهنية، وقالت إحداهن لم أستطع إقناع زوجي لحضور لقائنا هذا إلا بعد لأي جهيد، كان يقول "أنه كلما منحها حقوقا أكثر كلما استقوتْ أكثر" استغربت من كلامها وسألتها هل تؤمنين أن حقوقك بيد زوجك؟ إنه لا يملك هذه الحقوق من الأساس لكي يتصرف فيها. يبدو أن الأمور قد اختلطت على البعض، ولم يعد يعرف ما
10

ظاهرة عزوف الناس عن مساعدة شخص في خطر في الشارع

قد يحدث في بعض الأحيان، وأنت في طريقك إلى العمل أوغيره، وتشاهد أن شخصا يتعرض للتهديد بالسلاح الأبيض أو الضرب أو السرقة، وترى الجميع وقد وقف يتابع المشهد في حيادية تامة، وكأنه فيلما سنمائيا، لا يملك الكل أمامه سوى التفرج حتى النهاية، وقد تكون نهاية مأسوية بالفعل بإزهاق روح الضحية أو تعرضه لجروح خطيرة. أكيد كل واحد يخاف على نفسه، ولكن لو اجتمع ثلاثة أو أربعة أفراد وتدخلوا، لما استطاع الجاني أن يتمادى في فعله. في رأيك، لماذا انعدم الإحساس
7

ماذا يكون ردك، إذا طلب منك أحد والديك التوسط له عند الآخر، لإقناعه وشرح له أسباب رغبته في فك الارتباط معه؟

قد تصل العلاقة إلى نهايتها بين الزوجين، ولا أحد منهما يصرح بذلك للآخر بصدق وشفافية، أما المرأة فغالبا إذا لم تكن عاملة لا تفعل شيئا تبقى على ديدانها، تقوم بأعمالها المنزلية الروتنية، وتترك الأيام تسري بها إلى نهايتها، وأما الرجل فالأكثر شيوعا، أنه يشغل نفسه بضرورة إيجاد حل للوضع غير الطبيعي، وفي ظل مدونات الأسرة اليوم، التي أضحت تلزمه بضرورة إعلامها إذا أراد أن يطلق أو يعدد، إلا أنه فقد لا يستطيع مواجهتها ويلجأ إلى الأبناء لتسهيل هذه المهمة عليه،
8

كيف يسمح البعض لوحش النصيحة من ابتلاعه؟

تجد بعض الناس متحفزين للعب دور الناصح، دون وجه استحقاق، ودون إعطاء لنفسهم فرصة فهم مشكل طالب النصيحة، ولا كيف نشأ الأمر، ولا الظروف المحيطة به، ولا ما يريد صاحب الشكوى منهم، فينْبَرَوْن لتقديم الحلول وكيفية تطبيقها، والحجر على المعني بالأمر، وعدم السماح له بشرح المعضلة وماذا ينتظر من تدخلهم أصلا، إيمانا منهم بأنهم الأفهمون والواعون والعارفون، ما يجعل المنصوح ينفر منهم ويندم على اللجوء إليهم. لا بد للمرء أن يروض وحش النصيحة، الذي بداخله، ولا يبدي النصيحة إلا إذا
7

تعددت الأسباب والطلاق واحد.

النقطة التي تفيض الكأس، أو القشة التي تقصم ظهر البعير، ليستا السببان الرئيسيان في تدفق الكأس، أو انشطار ظهر البعير. بل التراكمات هي ما أدت للنتيجة المحصل عليها في النهاية. لهذا وددت اليوم أن تشاركوني بآرائكم، حول سبب بدا لي غريبا بعض الشيء، والأمر هو "الطلاق بسبب الشخير" تصوروا هل يعقل أن يشتد الصراع بين الأزواج، ولا يهدأ حتى يصل إلى حدوده القصوى ويقع في أبغض الحلال؟ كيف لا يجدون حلولا تدرأ عنهم الفشل؟ أو أن المشكل أعمق بكثير؟
8

ما هي وسائلكم لإفراغ عقولكم من الأفكار، ودرء الضغوط عنكم، وشحذ طاقتكم؟

أحيانا نجد أنفسنا وقد وصلنا إلى وضع، يصعب معه الاستمرار في مشاغلنا اليومية، خشية ارتكاب الأخطاء، أو ألا نكون على قدر المسؤولية الملقاة على عاتقنا. عندها كيف نتصرف؟ من خلال تجاربكم كيف تجاوزتم الوضع؟ وهل لديكم من حلول ناجعة للتخفيف من الضغط واستعادة الطاقة؟
7

اتق غضبة الحليم إذا غضب.

قلما نجد أناسا يستطعون التغلب على غضبهم، ويكظمون غيضهم، ويترفعون عن رد الصاع صاعين لمن أخطأ في حقهم، ولكن هؤلاء ليسوا جلاميد منعدمي الإحساس، وإنهم بشر من لحم ودم، وما حلمهم وصبرهم إلا شيما اكتسبوها من تنشئتهم وتجاربهم في الحياة، واختمارهم واكتسابهم مرونة ومهارة التحكم في النفس. إلا أنه في كثير من الأحيان تقابل هذه الصفات بالجحود، حيث يتمادى من تجاوز حدوده معهم، وعفوا عنه وتساموا فوق الغضب معه، فيكرر الغلط مرة وأخرى، وقد يشجع غيره على نهج نهجه ويتطاول
8

هل نخجل أو نخاف من سنين عمرنا؟

منذ ولادتنا، نركب قطار حياتنا ينطلق مسرعا، يطوي بنا سنين عمرنا طيا، لا يتوقف إلا عند محطتنا الأخيرة، لِنُوارى الثَّرى. ألهذا نخاف من عمرنا الحقيقي؟ وحتى إذا أخفيناه عن غيرنا فنحن نعرف حتما عدد سنواتنا، وهل مغالطة أنفسنا تغير شيئا من الواقع ولو على مستوى نفسي محض؟ لطالما تساءلت عن سبب رفض الكثير من الناس الإفصاح عن أعمارهم، وخاصة النساء، لدرجة شاع في أوساط عدة، أن من يسأل المرأة عن سنها يُعَدُّ غير لطيف. إذن أين يكمن المشكل؟ هل هو
6

هل تقبل تدخل أبويك وأبوي شريكك في تربية أبنائكما؟

أحايين كثيرة، نختلف حتى مع الشريك حول تربية الأبناء، ولا نصل إلى اتفاق إلا بعد لأي جهيد. فكيف يكون الوضع مع تدخل الجدين والجدتين؟ فهل تقبل تدخلاتهم في تربية الأبناء؟ أم تقطع الطريق على الكل، وتنفرد أنت وشريكك بتربيتهم؟
7

ما تهمة مجهولي النسب؟

منذ أن يعي هذا البريء وجوده، يتلقى معاملة قاسية ونظرات اتهام صريح تحيطه من كل جانب لا يدري المسكين أي ذنب ارتكب، ولا كيف يواجه مجتمعا بكامله، ولا كيف يدافع عن نفسه وقد أجمع الكل على إدانته. لا أحد يختار ظروف ولادته، ولا من يلداه. لا أحد يختار أن يُرمى في القمامة أو بجوار مسجد أو..... وهو بعدُ رضيع في أيامه الأولى او ساعاته الأولى. الأحق بالمجتمع أن يعطف على هذا الصبي، وأن ينقذه من اليتم، ويوفر له ظروف عيش
8

كل إناء بما فيه ينضح، وكل ذات بما فيها تفيض.

لا يمكن أن ينضح الإناء إلا بما فيه، إذ يستحيل أن تملأ الوعاء حليبا ويَرْشَحُ زيتا. وينطبق الأمر على الانسان إذ مهما يُخفِ معدنه لابد ينكشف ويظهر جليا للعيان. فإلى أي حد تتفق مع المقولة" كل إناء بما فيه ينضح، وكل ذات بما فيها تفيض"؟ وهل تستطيع فعلا تعيير الناس، اعتمادا على هذه المقولة؟ أم أن هناك أناسا يبرعون في مداراة ما بداخلهم ويفيضون بغير ما يتصفون به؟
9

عندما يصبح الأبناء أوراق ضغط بين الوالدين

غالبا ما يُنجبُ الناس أبناءهم، بعد رغبة قوية في تكوين أسرة، يسودها الحب والوئام، وتنمو وتزدهر بوجود أطفال، ينصبُّ كلُّ الحب عليهم وكلُّ التَّعلُّق بهم وتُخصَّصُ لهم كل الرعاية والحنان وتُعْقَد عليهم جمُّ آمال. بحيث لا أحد من الأباء يرغب في أن يكون أحدٌ أفضلَ منه سوى أبناءه. ولا يُراعى أيُّ شيئ داخل الأسرة أكثرَ من المصلحة الفضلى للأبناء. ولكن أيَّ مَسٍّ يَمُسُّ الآباء حين لم تَعُدْ فلذات أكبادهم يمثلون لهم سوى أوراق ضغط بينهم، يتجردان من الأمومة والأبوية، ويتحللون
8

كيف تشرح مفهوم السعادة لفئتين عمريتين ( طفل بالخامسة من العمر، وإنسان تجاوز الثلاثين سنة)؟ )

يعد مفهوم السعادة من المفاهيم، التي يصعب شرحها وتعريفها، لاختلاف مصادر السعادة لكل واحد، ولكن بالرغم من ذلك، ساهم في شرح المفهوم بطريقتين مبسطتين للطفل وللراشد.
7

تأثير أنواع أخطاء اللغة العربية على جودة المحتوى.

لقد تفشت أخطاء اللغة العربية بجميع أنواعها : اللغوية والصرفية والنحوية والإملائية بالإضاغة إلى أخطاء شكلية تتعلق بما يخض علامات الترقيم، في المحتوى المكتوب والمسموع، إلى درجة أصبح من غير المقبول السكوت عنها. فإلى أي حد تزعجك هذه الأخطاء؟ وما هي كيفية تصحيح الوضع؟ وكيف تؤثر على جودة المحتوى؟ وإلى أي مدى تضعف اللغة العربية؟ وهل لك أن تعرض قائمة الأخطاء الشائعة التي لاحظتها؟
11

ما السبب في ارتدادنا عن صفح سابق؟

قد يحدث ويخطأ في حقنا أحدهم، ونتخاصم معه ونغضب منه، وبعدها يأتي ويعتذر منا ويطلب عفونا، ويُظهر استعداده لترضيتنا مهما كلفه الأمر. فنقبل الاعتذار ونتجاوز الخلاف ونبدأ صفحة جديدة معا. ولكن ما أن يغلط معنا ثانية، وإن لم يكن الغلط بحجم الأول الذي اعتذر عنه ولا من نوعه، حتى تجدنا وقد ارتددنا عن صفحنا السابق له، وطفقت أخطاؤه الأولى تتبدى لنا بمثابة الأفعال، التي لا تغتفر، ونغلق دونه عقولنا وقلوبنا. لماذا نرجع عن عفو سابق؟ أترى صفحنا لم يكن خالصا