من الممتع أن تترك كل شيء فجأة وتتبرأ من متاعب الحياة وتنسحب من الباب الخلفي لو تصرفنا هكذا مع كل المتاعب التي نواجهها بالحياة لن نتعلم ولن ننجح من الاساس، فبأي رحلة هناك متاعب وصعوبات، لا مفر منها، لذا الأفضل أن نتعلم كيف نتعامل ونواجه هذه المتاعب وليس الانسحاب. أما عن المقولة فألاحظ مؤخرا أن هناك مبالغة بتطبيقها بطريقة سلبية تؤثر على أقرب العلاقات، فتجدي حتى الأخوات يطبقوها فيما بينهم، لم يعد هناك محاولة لإنجاح أي علاقة، نفسنا اصبح قصير،
قصص وتجارب شخصية
76.8 ألف متابع
شارك كل ما يحدث معك من قصص وتجارب حياتية مفيدة، واقعية، وغير منقولة. مشاركتك هذه قد تلهم الآخرين، وتنقذ حياة شخص ما.
عن المجتمع
فألاحظ مؤخرا أن هناك مبالغة بتطبيقها بطريقة سلبية تؤثر على أقرب العلاقات، معك حق تمامًا، لذا من المهم أن يكون المرء حكيمًا أمام ميزان المواقف وميزان الناس، فليس الجميع يصلح معهم التغافل والاستغناء، وليست قدرتنا على الترك والتخلي ميزة نتباهى بها مع جميع الناس على حد السواء، فالأقوى هو الذي يبادر بالحفاظ على العلاقات التي تستحق أن تبقى.
ولكنني الآن منزعجه لأني وافقت فهذا مصدر دخل وأشعر أني لست جيده لأنني قبلتها 🥲 لماذا الانزعاج؟ هذه استراتيجية تسويقية يقوم بها العديد من الصفحات على مواقع التواصل، لتعزيز التفاعل مع العملاء وبناء رابطة ولاء بينهم، وهذه هدية كما قلتي، أي أن صاحب المتجر يرغب باظهار امتنانه لصنيعك، والهدية لا ترد كما سبق وذكرتي، والرسول صلى الله عليه وسلم قال: تهادوا تحابوا، لذلك يمكنك اظهار نفس الامتنان بتقديم هدية اذا كان لك علاقة شخصية بصاحب المتجر، أو بمواصلة الدعم واجراء
القرارات شديدة العاطفية مثل حالات الفرح الشديد او الحزن الشديد تقود كثيرا لعواقب لم نفكر بها وهذا ما يقودنا في النهاية إلى الشعور بالندم أو الذنب، لهذا في هذه الحالات أحاول دائما أن أمرر أي قرار على عقلي أولا ليزن القرار حتى لا يكون هنالك مجالا للندم في المستقبل وفي نفس الوقت لوكنت في حالة فرح أحاول الاستمتاع بدون تهور وبدون حرص شديد حتى لا أضيع متعة هذه اللحظات الجيدة.
أعتقد أن أكثر ما لامسني ربما هو في عام ٢٠٢١ عندما سافرت إلى مصر وكان عندي حزن بسيط يعني على غربة الأهل والأصدقاء والبلاد، ولكن حين وصلت إلى البلد وخلال أقل من ٤ أشهر استطعت تكوين العديد من الأصدقاء المصريين الذين تفاجئت حين أتى رمضان بأنهم حرفياً قاموا بتعبئة كل أيامي زيارات وعزومات ونزهات وما إلى ذلك من نشاطات جعلت هذا الشهر يمرّ عليّ وخاصة مع نشاطات المصريين الجميلة جداً في رمضان والتي فيها اهتمام بتفاصيل رمضان بشكل ملفت جداً
"أضربك لأعلّمك" تجربتي في مدرستي سابقاً، تعرّضت مرة للتعنيف المدرسي تحت ذات المبدأ، لكن أهلي استطاعوا إيقاف هذه المهزلة، بالعموم هذا أسلوب دفاعي يقوم به الكثير من الاشخاص ككلام لكي يوهم نفسه والآخرين بضرورة هذا الشرّ المبالغ فيه مع الناس، ستار يضحك فيه على الجميع ومن ضمنه نفسه. واحدة من أهم القصص التي رأيت توني روبنز يبشّر بها هي أنّك تستحق كل احترام موجود في هذا الكوكب، حين فكرت بالعبارة رأيت أنّ من يقوم بهذه الأفعال معي سواء التعنيف الجسدي
مرحبا أخي الفاضل سأجيبك من باب التجربة طالما الموقع الذي ذكرته قد توقف فترة طويلة حتى خلا من الزوار فعليكم بموقع جديد ولو مشابه يجتذب محتواه الزوار لا يمكنني البدء بموقع جديد، فلقد أنفقت الكثير في تجديد الاستضافة والدومين وبه محتوى كبير كما ذكرت، لذا سؤالي عنه بالتحديد لو اهتممت بالسيو مرة أخرى وبدأت بالنشر من جديد هل سيعود كما كان، وكم من الوقت قد يحتاج لذلك تقريبا؟
لا يمكنني البدء بموقع جديد، فلقد أنفقت الكثير في تجديد الاستضافة والدومين وبه محتوى كبير كما ذكرت، لذا سؤالي عنه بالتحديد لو اهتممت بالسيو مرة أخرى وبدأت بالنشر من جديد هل سيعود كما كان، وكم من الوقت قد يحتاج لذلك تقريبا؟ في هذه الحالة سيعود كما كان أول أكثر أو أقل لا استطيع أن أحدد فكل شيء سيعتمد على قدرتك في كيفية تشغيلك للموقع سواء بالمحتوى والسيو أو طرق النشر. ولكن طالما إنك قمت بتجديد الاستضافة فشراء دومين جديد ستكون
لو أنت شخص تريد أن يختلط أطفالك بأشخاص من جميع الفئات. هذه النقطة تحديدا لا علاقة لها بمكان العيش، الاختلاط نفسه محدد بتشابه معايير التربية والأخلاقيات لدى كل أسرة، بمعنى أنني حتى وإن عشت في عمارة سكنية وسط المدينة لن أختلط مع أشخاص بعيدين عن طريقة تربيتي وحدودي وأفكاري، سيكون التعامل معهم سطحي وعند الضرورة فقط، ومن يعيش في كومباوند هو ليس بمعزل عن العالم وليس بالضرورة أن طالما أن الفئة التي تسكن في هذا النظام تتميز بمستوى مادي عالي
جوابا على سؤالك باختصار نعم ممكن من الناحية العلمية أن يعيش الإنسان لعقود إلى أن يتوفى لأسباب الشيخوخة الطبيعية بعد إصابته بسرطان في مراحله الجد متقدمة. مسألة الخمس سنوات هي مسألة إحصائية فقط ولا تتعلق بكل حالة على حدة, بمعنى أنه في الإحصاءات نجد أن المصابين بنوع محدد من السرطان في مرحلة ما من مراحله ومع تلقيهم العلاج يعيش منهم 60% أزيد من خمس سنوات, وهذا يعني أن 40% توفوا,وبالتالي لا يمكن للعلم أو لأي شخص منا أن يتنبأ هل
مبدأيًا سنك ليس صغير للسفر. أعرف أشخاصًا سافروا من سن 15 وتعودوا على المعيشة في الخارج حتى صار البلد المقيمين فيه هو بلدهم الأصلي، وبلد النشأة فقط للزيارات. ولكن الأولى بالسؤال: ما الذي قد يمنعك من الهجرة؟ هل ارتباطك بأهلك وأصحابك مثلًا؟ الهجرة كخيار تختلف مكتسباته من شخص لآخر. عليك الآن أن تأتي بورقة وقلم وتقوم بتقسيم الورقة إلى نصفين، نصف تكتب فيه مزايا السفر بالنسبة لك، والنصف الآخر تضع فيه مزايا البقاء في بلدك، وتقارن بينهما من حين القيمة.
انصحك أخي بألا تكف عن الدعاء أبدا , إن الدعاء هو عبادة الامر الآخر : لماذا لا يستجاب الدعاء ؟ للاستجابة 3 أنواع : 1- تحقيق الدعاء فعلا 2- أن يصرف الله عنك سوءا بسبب هذا الدعاء , قد يحصل لك شيء سيء إذا ذهبت إلى الإمارات فصرف الله عنك هذا الشيء 3- أن يدخر الله لك أجر هذا الدعاء في يوم القيامة وحاول الأخذ بالأسباب وكل الطرق و دع الامر لله . وفقك الله!
أهم ما يجب أن تقومي به هو أن تنتبهي الآن إلى نفسك، أن تتحدثي إلى مشرفك بالعمل حول العمل الذي بقي لك وتأخذي إجازة إذا كنت تشعرين بالإرهاق بسبب الحالات الصعبة التي تمرّ تحت عينيكِ، هذا مهم جداً وضروري لإدارة النفس وقدرتها على المقاومة، خذي فترة راحة، ولو ساعيّة من العمل لتخفيف الضغط وتجنب الإرهاق وبعدها قومي بجدولة وتخصيص أوقات لك للأنشطة والعلاقات خارج العمل التي تجلب لك السعادة والشعور بالتوازن. أي حاربي الضغوط التي رأيتيها بالعكس تماماً، تقنيات مثل
بصراحة أحترمت جدا صراحتك الشديدة ومواجهتك للواقع ولنفسك بدون أي تجمل، أتفهم جدا معنى كيف أن الإنسان تغلبة الحياة وظروفها بدون أن يكون له يد، أثق بأنك تملك كما هائلا من الطيبة والجدعنة التي قل منها الناس وبالتاكيد في أحيان كثيرة تضرك وتظهر الوجه القبيح الذي أتيقن بأنك أول ما تنزعج منه، بل الظروف المحيطة تضرك الى ذلك، بعيدا عن كم المشاحنات والمشاجرات فأنت تملك الأصل الطيب، شكرا لك لأنك غيرت نظرتي في طائفة كنت أنظر اليها من الخارج ولا
(على كل حال، معظم انتحاراتي ليست جادة بقدر ما هي لعبة بالنسبة لي لأظهر للجميع أنني لا أهاب شيئا). وما الدين الذي يدين به الجميع عليك لتبرر لهم انك لا تهاب شيئا، والداعي لتبرر للناس تصرفاتك ومواقفك ما دمت لم تمس لهم طرف، الحياة التي نعيشها تتشابه أغلبها في الظروف والمواقف والمراحل لكن الفيصل في الموضوع هو مدى قدرة الشخص على اكتساب مناعة ذاتية داخلية تجاه ما يجود علينا الزمان به من عوائق ومصائب، والظاهر أن مناعتك ضعيفة لكنك تتظاهر
[@wafa_lazie] -ولكنك تتظاهر بالقوة والجبروت عجبتني هذه المقولة، طيب أولا، ربما أنا أضعف من آخرين، متفق في هذا، خاصة وأنني شخص عاطفي جدا، سواء كنت في حالتي اللطيفة، أو كنت في أوقات عصبيتي. ولكني لازلت أفضل من الجميع. أقول لك لماذا؟ اسمي رايفين فرجاني، اسمي في البطاقة وليد أحمد فرجاني، حاليا أعيش في المرج، تحديدا في منطقة اسمها الفلاحة، منطقة شديدة العشوائية، يجري تقسيم مناطقها الداخلية وفق هذه المسميات -عب العربجية -عب الحرمية -عب المخدرات -عب الجرب وخلافه، وهي مسميات
الماضي دروس والحاضر نعيشه بجميع تجلياته، أما المستقبل نخطط له بناء على دروس الماضي وظروف الحاضر، ولا ينبغي للماضي أن يتمادى أكثر من كونه ماضي قد ولى ليغدو دروسا اكتسبناها وخبرات إنضافت إلى خبرات الحياة المتراكمة على مدار السنين، فإذا تركت المجال لأحداث الماضي لتتحكم في سير الحياة وبناء المواقف والأراء، ستراه قد قيد العقل والقلب في بؤرة التأنيب وجلد الذات إلى ما لانهاية.
كيف تتوقع أن يحبك الناس وأنت لا تحب نفسك. لا يمكنك وصف نفسك بالغبي كل مرة تفشل فيها فكلنا فشلنا في أشياء ونجحنا في شيء، انا لن اهتم باخطائي الاملائية الذي ستتكلمون عنها انا لا اجد اي خطا فهذه لهجتي وانا افتخر بها وسوف اكتب بها ولن اكتب بلغة فصحة كي اجعل الاخرين راضيين هذا الشيء حر بشخصيتي عليك أن تفعل بالحياة مثلما فعلت هنا، أن ترى ما يناسبك من أجلك فقط وليس من أجل ما يحبه الأخرين وصدقني عن
لقد اطلت بلاجابة لك انا اعتذر ولكن سوف ارد على هذه الجملة "إذا لم تعجبك النظارة غيرها ليست مشكلة، غيرها إذا أزعجتك أنت وليس غيرك. وهناك البديل" اتظن انه بموسوعي ان اغير لبس نظاراتي فانا لا ارى الا بسواهم وأنا ألان نصف اعمى أنا لا اقول هذا لاهانة نفسي ولكن هذه الحقيقة انا الان نصف اعمى ولا يمكنني ان ارى بوضوح
هناك شخصيات مزاجية جدا، ينقلب مزاجها بشكل كبير، وألاحظ دوما أن الشخص كثير الضحك والودود ينقلب مزاجه سريعا ويصفو مزاجه سريعا أيضا إن تعكر وهذه ميزة جيدة جدا. خليك مبسوط الشيء الذي يريده الجميع ولا يتمكن من تحقيقه إلا القليل، فالشخص طالما يعيش بوسط مجتمع وعلاقات فلن يكون هو فقط المسؤول عن سعادته، قد تأتيك كلمة أو فعل من أحد يعكر صفو حياتك، أو موقف يجعلك تدور حول نفسك، لذا خليك مبسوط جملة معقدة رغم بساطتها
الرب الذي يُزيد حمولتي!