اااه البلاغه من أصعب المواد التي لقيت فيها صعوبه ، عندها كنت في الثانوي كنت اضن سأدرس المواد التي درستها سابقا، لكن وجدت نفسي ادرس الأعماق عمق الماده و جذورها ،البلاغه تدرس مثلا التقديم و التأخير و الحذف و الذكر و غيرهم ، أما بالنسبه للشعر فهو ندرسهم من الجاهليه حتا للأمويين وكل انواعه و كيف بث معنا لآن المهم كل مادة ندرسها من جدرها
قصص وتجارب شخصية
82.5 ألف متابع
مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.
عن المجتمع
لوحتك الوجدانية عن موسم الزيتون تشعرني بأن الأرض ما زالت تنبض بقصص الكفاح والجذور. هذا الزيت الذي نراه على أطباقنا يخفي وراءه ساعات طويلة من التعب والعرق والتوارث الجميل للمهنة. لكن خلف هذه الصورة المشرقة هناك واقع صعب يعيشه كثير من المزارعين، من الأسعار المتذبذبة وارتفاع تكاليف الإنتاج والمنافسة مع الزيوت المستوردة.
كلامك يلامس نقطة جوهرية: الإصلاح الحقيقي يبدأ من الاعتراف لا من الاتهام. فكرة "بناء علاقة جديدة" بدلاً من "العودة للقديمة" هي مفتاح التغيير. لأن العلاقة القديمة كانت مؤذية، والتمسك بالماضي يفسد أي محاولة للتقدم. لكن أصعب خطوة هي أن يسأل كل طرف نفسه: ما دوري في هذا الخراب؟ هنا تكمن الشجاعة الحقيقية، لا في الصراخ أو تصفية الحسابات. المسامحة، كما ذكرت، هي هدية للنفس أولاً، لتحريرها من ألم الماضي. الخلاصة: العلاقة ليست مستحيلة، بل الاستمرار بنفس السلوك هو المستحيل. هل
نعم للأسف أصبحت هذه ظاهرة منتشرة في التجمعات العائلية وبين الأصدقاء، وعن نفسي عندما ألاحظ ذلك أشعر بالضيق خاصةً إذا كان صاحب الدعوة هو من يترك الضيوف أو الحاضرين ويجلس على هاتفه، فإن كان سيجمع الناس ثم ينفرد بهاتفه طوال الوقت فلماذا جمعهم؟!، أيضًا في أوقات أخرى قد تجد أن الجميع منشغل بهاتفه وأنت الوحيد الجالس تنتظر مشاركتهم وإذا شاركوا يكون بشكل سريع أو قد يرد أحدهم وهو ينظر لشاشة هاتفه وهذا في حد ذاته شيء مستفز وقد يسبب مشاكل.
بدأت أفعل ما أحب بحق وليس مايُحَب أن أقوم به ووضعت أهدافاً لعشرون سنة للأمام.. أتمنى حقاً أن لا أعود لتلك الفترة التي صنعت مني شخصاً آخر جيد أن تخرجي من هذه الفترة بهذه الصلابة، وهذا لا يحدث إلا مع شخصية قوية قادرة على إدارة نفسها، لو تشاركنا كيف وضعتِ الأهداف وكيف تغيرتِ على المستوى الشخصي سيكون جيد
بدأت أفهم الفرق بين أن أقوم بما هو طبيعي لغيري وبين ما يناسبني انا شخصيا فلم اعد اهتم للآراء التي لا فائدة منها اسمعها فإن ناسبتني أفكر بها وإن لم تناسبني عندها غيري أولى بها لأنني ببساطة لن أعيش سوى مرة واحدة ووضعت الكثير من الأهداف التي تشغل ذاتي حتى عن أفكارها وبدأت اتعلم هوايات جانبية أجد انها تناسبني مثلاً انا كشخصيتي وجدت أنني أميل لتعلم الأشياء التي تسعدني كالشطرنج والسودوكو وقراءة الكثير والكثير من الكتب وبدأت بتعلم لغة أحبها
بالظبط هذا هو المبدأ الذي أناقشه، في الظروف الصعبة مفترض لا يوجد مجال عمل موحد، وحتى لو كان يخشى على صورته أمام المجتمع، يمكن أن يهاجر لأي محافظة أخرى، ويعمل ما يحب ربما في هذا العمل الجديد يجد باب رزق واسع. عرفت شخص منذ سنوات كثيرة كان خريج جامعة ترك بلده وذهب للقاهرة كان ينام في الشارع ويعمل شيال أنابيب عندما كانت تمر عربة الأنابيب يعرض على المشترين أن يحمل لهم الأنبوبة...وانتهى الأمر أنه صاحب أكثر من سوبر ماركت.
أنا أختلف مع فكرة “لا تدع الناس يعرفون عنك الكثير”. أنا متصالح مع نفسي تمامًا، وما أقوله عن حياتي أقوله لأنني أنا اخترت ذلك—not لأن أحدًا يريد أن يعرف. أنا كتاب مفتوح حين أقرر أن أكون كذلك، ومغلق حين أحب. ولا أشعر أن عليّ أن أخفي نفسي أو أحتفظ بسرّ لأستخدمه يومًا ما… لأني ببساطة لا أعيش في صراع أو لعبة شدّ ورخا مع العالم. وبصراحة… لا أشعر بحاجة لأن أفضفض لأحد، ولا أتوقع من أحد أن يسمعني. ولا أنا
أهلاً بعودتك من جديد، سعيد بوجودك معنا و التفاعل مهما كانت مدة الغياب. أتمنى ان تكون بصحة و عافية. صحيح أن الراحة، وإعادة ترتيب الأفكار، ومواجهة التجارب الشخصية كلها أمور طبيعية ويمرّ بها كل واحد منا، والأهم أنك عدت عندما شعرت بأن الوقت مناسب لك. نتمنى أن تكون الفترة الماضية قد حملت لك ما يفيدك ويقوّيك. أهلا و سهلا بك مرة أخرى.
هذا الموقف مر علي لكنه كان الذي يسقط أرضًا هو أبي، الأنسان لا يهزمة شيء في هذه الدنيا كفقدانه لأهله، لا أخفيك أنني أخاف هذه اللحظه كثيرًا ودائمًا ماافكر فيها بل وتشغل بالي كثيرًا ،أحاول أن اطرد مثل هذه الأفكار من رأسي و أوكل أمري لله وأدعوا أن لا يذيقني مكروهًا فيهم . أطال الله في أعمار أهالينا ورزقنا برهم ورضاهم.
الله يرحمهم جميعًا لم أجرب شعور الفقد سوى مرة واحدة حينما فقدت جدي في سن صغيرة ولم أكن مدركة تمامًا ما الموت، لم يترك لي شيء سوى بعض الأغاني والصور. وحينما كنت في أحد الورش مرة وسُألت ما الشعور الذي يغلب علي، كان الخوف والخوف من الموت على القمة، لقد خضت تجربة إنهاء حياتي ورغم تحسني في تخطي الأفكار الانتحارية، أنقلب بخوف من الموت طوال الوقت ومستمر رغم محاولاتي، وخوف أكثر من أن يموت أحد حولي، حتى لو لم أكن
مررت بتجربة من فترة ودُهشت لأني لا أرى ذلك كثيرًا وأول مرة أراه أصلا، دخلت إلى مشروع كمديرة للفريق ومديري الأعلى لاحظت أن هناك فتاة حدث لها حادث المهم أنه رغم أن الشركة مازالت ناشئة، يرسل لها مرتبها على مدار شهور وكذلك يعذر أي شخص في الفريق حتى لو حدث شيء خارج عن إرادته، وقال جملة لا أنساها أنه يعامل الله بطريقته لا يعامل الناس، هذا الشخص الجميل رغم أنني كنت مترددة بالعمل معهم وأبحث عن عروض أخرى، لكن حينما
ساعتان بالقطار… لكن المسافة الحقيقية بين العادات والفرص