مرحبا خالد، الكاتب اليوم باستطاعته أن يتكلف بتصميم كتابه وفق رؤيته وهو الذي يتحكم في نوعية الورق ويشترط على دار النشر . من خلال تجربتي في تعاملي مع دار النشر معروفة عندنا في الجزائر والديها سمعة طيبة، تم الاستخفاف بيننا أن ناخذ نسبة معينة من الكتب تقوم بتوزيعها على المكتبات المجاورة لها والنسبة الأخرى تبقيها عندها من أجل أن تشارك بها في معارض الكتاب الوطنية و الدولية. أما النسبة الأخرى، فأخذتها أنا ووزعتها بنفسي على مكتبات ولايتي ومعارفي لبيعها. ملاحظة،
قصص وتجارب شخصية
78.7 ألف متابع
مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.
عن المجتمع
كل #علاقة ستصبح "مملة" بعد أن تكونوا معًا لسنوات هذا صحيح و واضح جداً ومجرب ليس فقط في الحياة الزوجية ولكن عامة. رحت من سنوات أبارك لأحد أصدقائي على زواجه ولما جلسنا عبرت عن إعجابي بتصمميه لديكور شقته فضحك وقال: أصبح مألوفاً لدي ولم أعد أرى فيه شيئاً جذاباً. التعود هو السبب. هكذا قال لي وهذه هي الحقيقة. ذلك لأننا قبل الحياة نريد أن نخبر الطرف الآخر ونأتي على ما عنده كأرض بكر مجهولة بالنسبة لنا فنحب أن نرتادها بكل
مش عارفه كيف الأب بروح بتزوج، ما بفكر بولاده أعتقد أنه يفكر وبعض الآباء قد تأتي بزوجة أب لترعى أطفاله وإلا فأين يتركهم صغاراً وهو في العمل؟! هل عند أمه أو أخته؟! قد تكون الأولى مُسنة والثانية لن تتحملهم إلى غير مدى زمني معروف. وحتى لو كان الآبناء كباراً؛ أفلا ترين أن الأب - الرجل - له حق في أن يتزوج؟! كنت أسمع صغيراً أن المراة قد تعي بمفردها وتستغني عن الزوج أما الرجل فلا فكنت أستغرب لم ذلك حتى
بالفعل معه حق فانا اقول لوالدتي حفظها الله انها لم تدع والدي (رحمه الله ) يعلمني خشونة الحياة ومصاعبها وبعد فراق عن والدي والاطرار لتعامل مع الخارج كونت نفسي ولكنني اواجه مشكلة ذاتها مع والدتي في اخوتي صغار التي تعلمهم على رفاهية ونحن لانملك من لقمة العيش الا قليل ومهما قمت باخبارها عن توقف عن ذلك تغضب علي فهي لا تعلم مشاق الرجل في تحصيل هذا المال
لطالما كنت أعيش يومي بطريقة غير منظمة، دون تحديد واضح لما يجب علي فعله. كنت أكتفي بالتحرك مع سير اليوم دون خطة محددة، مما جعلني أفتقد الكثير من الفرص وأتأخر في إنجاز المهام. كنت أعتقد أن التغيير سيكون صعبًا وأنني لن أتمكن من التكيف مع الروتين، لكن بعد فترة من التشتت والتأجيل، بدأت أدرك أنني بحاجة إلى طريقة أكثر تنظيمًا. قررت أن أبدأ بتدوين مهامي اليومية، ووجدت أن هذه العادة تساعدني بشكل كبير. بدأت باستخدام برامج مثل "نوشن" ل تنظيم
الاحتفاء بالإنجازات الشخصية لا أحب أن اصفه بأنه مبالغة، فإن كنت لن اهتف لنفسي وقت الانتصار فمن يهدف! أحب هذه اللحظات كثيراً حتى لو كنت أحتفل بكل تقدم لوحدي ولكن اللحظة نفسها لها نشوة وساعدة قادرة أن تنسي كل تعثر وكل لحظة ألم. آمل أن لا يكون هذا الإنجاز الأخير لك وأن تستمري في تحقيق المزيد من التقدم بحياتك الشخصية والعملية
أجد قصتك أ/ثامر تلقي ضوءًا مهمًا على مسألة قد يمر بها الكثير من الأشخاص دون أن يدركوا تأثيرها العميق، وهي أن المعرفة ليست دائمًا متاحة للجميع بنفس الطريقة. ما يبدو واضحًا أو بديهيًا لشخص، قد يكون أمرًا مجهولًا لشخص آخر. لكن هناك نقطة تستحق التوقف عندها: لماذا لم تصل إليك معلومة عن اختبار بهذا القدر من الأهمية في مرحلة مبكرة؟ هل كان هناك قصور في نظام التعليم أو التوعية المدرسية؟ أم أن البيئة المحيطة بك لم تكن داعمة بالشكل الكافي
المشكلة هنا أن الإنسان قد يتوهم أن تلك التفسيرات هي الحقيقة أو السبب الأساسي للأحداث وهو ما سيتسبب في خطأ حكمه على الأمور وقرارته المستقبلية، فتخيلي مثلا شخص تعثر وتمزق حذاؤه الجديد، ففسر ذلك على أنه حسد لأن شخص ما قد اخبره منذ وقت قريب أن حذائه الجديد يبدو جميلا جد! ماذا ستكون نتيجة التفسير الخاطئ سوى أن هذا الشخص قد يتجنب الشخص الذي تحدث معه ويطلق عليه الظنون والأحكام.
كيف لم اشاهد تعليقك يا صديقي .. في جميع الثقافات هناك إعتقاد بأن اي انسان له روح مرشدة .. في الاسلام نعتقد في منكر ونكير ملائكة يحصون الأعمال .. اليس كذلك؟ والبعض يعتقد أن هناك "ملاك حارس" وكلها مسميات ولا يعرف الحقيقة الا من مر بتجربة .. شاهد هذا الفلم .. التفاصيل الدقيقة تجعلك تشعر ان صانع الفلم هذه تجربته في الحياة .. علينا احياناً ان نشاهد العالم بعيون العباقرة أو الأطفال أو المجانين .. https://io.hsoub.com/go/164629
أنظر بالنسبة لي لا أعرف تفاصيل الأمر، ولا أملك مبرر واضح يفسر ما حدث، ولكن كثرة وتتابع المواقف المشابهة في حياتي علمتني أن السبيل الوحيد لكتم أمر هو أن لا انطق به لأي شخص وبذلك اضمن سريته. وأذكر قول أبي هنا ( لا تحكي لعزيز فلكل عزيز عزيز) أي أن من تكتم عنده سر لأنه عزيز عليك ربما يفضح سرك لشخص آخر لأنه عزيز عليه.
يا صديقي، أولا أريد لفت انتباهك لأمر لا أدري هل قلته عن جهل أو أنك تعلم معناه! ولا يقول الإنسان ارجعوني للدنيا كي يتصدق أو يعمل صالحا كما يقولون من الذين يقولون؟ هل نحن من قلنا أنه يتمنى العودة ليعمل صالحا؟ الله هو من قال وليس الناس، ما تنكره يا صديقي هي آيات قرآنية صريحة: ﴿ حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ
تجربة رائعة للغاية يا أخي، وتحيتي لك على إصرارك أن ترفض الاجازة وتحاول مرة أخرى، ولا تقلق هذه آفة كل نجاح أننا لا نستسلم بسهولة. كنت أنا كذلك لكن عملي لا يحتمل خطأ لأنه مؤثر على موارد وسمعة مكان كبير، وأذكر أنني تحاملت على نفسي من عامين تقريباً كانت علاقتي بخطيبتي قد انتهت ووالدتي بنفس الوقت مرضت وهناك ضغط عمل شعر مسؤول التوجيه أنني منهار فعرض ما عرضه عليك مديرك وأكثر لكن رفضت، والنتيجة أنني فقدت السيطرة على جسدي بعد
جربت العيش بدون هاتف ليوم كامل، كيف تغيرت نظرتي للحياة؟