قصص وتجارب شخصية

82.5 ألف متابع مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك. عن المجتمع

ساعتان بالقطار… لكن المسافة الحقيقية بين العادات والفرص

بصي البنت غير الولد زي ما الولد ينفع انه يسهر بره لوقت متأخر البنت ما ينفعش تسهر بره الولد هيعرف يحمي نفسه و يتصرف لو حصل اي حاجة لكن البنت لا ممكن حلمها يروح عادي جدا لأنها في الآخر هتتجوز اما الولد لا لازم يشتغل و يقدر يصرف علي بيته و غيره كده زي ما ربنا جل علاه شرع حاجات ل الولد ما تنفعش ل البنت و العكس فهماني
لستُ مختلفة معكِ في أن هناك أحيانًا اختلافات بين البنت والولد في بعض الأمور، ولا يُعني ذلك أنهما متساويان في كل التفاصيل. لكن هناك أمور لا ينبغي أن تختلف، مثل التعليم، فهو حق لكل فرد سواء كان بنتًا أو ولدًا. بالطبع، جزء الأمان مهم جدًا، ويُؤخذ في الاعتبار في كل خطوة؛ فإذا كانت الفتاة ستسافر، يتم مراعاة أوقات آمنة وعدم وجودها بمفردها في أماكن خطرة ليلاً. ولكن طالما أنا واثق في قدرتها على التصرف السليم، فلماذا أُضيع مستقبلها؟ لا أفهم
اااه البلاغه من أصعب المواد التي لقيت فيها صعوبه ، عندها كنت في الثانوي كنت اضن سأدرس المواد التي درستها سابقا، لكن وجدت نفسي ادرس الأعماق عمق الماده و جذورها ،البلاغه تدرس مثلا التقديم و التأخير و الحذف و الذكر و غيرهم ، أما بالنسبه للشعر فهو ندرسهم من الجاهليه حتا للأمويين وكل انواعه و كيف بث معنا لآن المهم كل مادة ندرسها من جدرها
حاولي أن تستمتعي بهذه الفنون لأنها جميلة ومسلية، انظري مثلاً لخطب الحجاج بن يوسف ومقولاته وما فيها من البلاغة، وخطب زياد بن أبيه، ورسائل الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان، من الرائع أن تستطيعي تذوق البلاغة فيها بمعرفتك الدقيقة بأسرار البلاغة.

اتبع حدسك حيث كان

طبعا .مجرد حصولك على الشيء يفقد قدسيته صدقني تملك الشيء صعب المنال يكون تحدي لان الانسان بطبيعته لا يحب الهزيمه ومجرد حصوله على مراده يتعجب من نفسه انه شيء عادي جدا وما كان يستحق كل هذه المعارك
هذا ما كنت أبحث عنه يا صديقي...هذه مشكلة عميقة في الإنسان يا صديقي ويشقى بها الإنسان كثيراً، وينتهي الأمر إلى أنه يظل يطلب المستحيلات حتى يشعر بالحماس، أو يظل يبعد الممكنات عنه لأنه يمل منها عندما تكون في يده، هذه من الأشياء العجيبة في نفس الإنسان.

كيف أواجه التنمر

إنتقلنا من الحديث عن التنمر إلى الحديث عن اللياقة ، حسنا سأحاول ممارسة التمارين 😀😀
لا يا أخي العزيز لم ننتقل بل نتحدث عن القوة وفوائدها.

زيت الزيتون "قصة الأرض والعمل والفخر في كل قطرة"

لوحتك الوجدانية عن موسم الزيتون تشعرني بأن الأرض ما زالت تنبض بقصص الكفاح والجذور. هذا الزيت الذي نراه على أطباقنا يخفي وراءه ساعات طويلة من التعب والعرق والتوارث الجميل للمهنة. لكن خلف هذه الصورة المشرقة هناك واقع صعب يعيشه كثير من المزارعين، من الأسعار المتذبذبة وارتفاع تكاليف الإنتاج والمنافسة مع الزيوت المستوردة.
لا ابدا سعر تنكة زيت الزيتون عندنا مرتفع يتراوح بين ل١٨٠$ لغاية ٢٢٠$ ولتنكة عبارة عن ١٨ ليتر تقريبا يعني في حسبة بسيطة ان اغلب مزارعين يجنوا مبلغ معتبر في فترة زمنية وجيزة ولا يعتمدون على الموسم كدخل واحد .

هل تلاحظ مشاكل التركيز في من حولك؟

هذه المشكلة أدركتها لديّ بشكل جداً ازعجني . مع مرور الوقت .اليوم الدكتور يتكلم وأنا مركزه فقط على الرد حتى أنني أصبت بالإحراج وهذا من التركيز الذي ينخفض مستواه أحسست وكأنني في عالم آخر رغم أنني حاظرة في قاعة المحاظرات . أعتقد أن هذا الذي يحدث معي بسبب الضغوط(ضغوط قرب الإخاتبارات ).

كيف نُعيد توجيه علاقة كانت تبدو "مستحيلة" إلى علاقة سوية؟

كلامك يلامس نقطة جوهرية: الإصلاح الحقيقي يبدأ من الاعتراف لا من الاتهام. فكرة "بناء علاقة جديدة" بدلاً من "العودة للقديمة" هي مفتاح التغيير. لأن العلاقة القديمة كانت مؤذية، والتمسك بالماضي يفسد أي محاولة للتقدم. لكن أصعب خطوة هي أن يسأل كل طرف نفسه: ما دوري في هذا الخراب؟ هنا تكمن الشجاعة الحقيقية، لا في الصراخ أو تصفية الحسابات. المسامحة، كما ذكرت، هي هدية للنفس أولاً، لتحريرها من ألم الماضي. الخلاصة: العلاقة ليست مستحيلة، بل الاستمرار بنفس السلوك هو المستحيل. هل
نعم الإتفاق الجديد على القواعد المرضية للطرفين يمكن نجاحه، لكن أظن لو تدخل طرف ثالث من أهل الخبرة ومحايدة الرأي ستكون النتيجة أفضل بكثير.

علامات العلاقة الصحية: كيف تدركين أن شريكك هو السند الحقيقي؟

أرى أن التواصل الجيد والمستمر والتفاهم هو أساس أي علاقة صحية، لأن الحب بدون تواصل يخمد، وكذلك التعرف على الشريك الأخر يحتاج طوال الوقت إلى تواصل لأننا نتغير

لحظات عائلية مقطوعة

نعم للأسف أصبحت هذه ظاهرة منتشرة في التجمعات العائلية وبين الأصدقاء، وعن نفسي عندما ألاحظ ذلك أشعر بالضيق خاصةً إذا كان صاحب الدعوة هو من يترك الضيوف أو الحاضرين ويجلس على هاتفه، فإن كان سيجمع الناس ثم ينفرد بهاتفه طوال الوقت فلماذا جمعهم؟!، أيضًا في أوقات أخرى قد تجد أن الجميع منشغل بهاتفه وأنت الوحيد الجالس تنتظر مشاركتهم وإذا شاركوا يكون بشكل سريع أو قد يرد أحدهم وهو ينظر لشاشة هاتفه وهذا في حد ذاته شيء مستفز وقد يسبب مشاكل.
صحيح تمامًا هذا الموقف أصبح مزعجًا لدرجة أنّه يفقد التجمع معناه أحيانًا. أكثر شيء يضايقني هو عندما يكون صاحب الدعوة نفسه أول من ينعزل بهاتفه، وكأن وجود الناس حوله مجرد خلفية. وحتى عندما نحاول المشاركة أو فتح حديث، الرد يأتي نصف انتباه… عين عليك وعين على الشاشة، وهذا وحده كافٍ ليُطفئ أي حماس....

ما بعد الهم إلا الفرج

بدأت أفعل ما أحب بحق وليس مايُحَب أن أقوم به ووضعت أهدافاً لعشرون سنة للأمام.. أتمنى حقاً أن لا أعود لتلك الفترة التي صنعت مني شخصاً آخر جيد أن تخرجي من هذه الفترة بهذه الصلابة، وهذا لا يحدث إلا مع شخصية قوية قادرة على إدارة نفسها، لو تشاركنا كيف وضعتِ الأهداف وكيف تغيرتِ على المستوى الشخصي سيكون جيد
بدأت أفهم الفرق بين أن أقوم بما هو طبيعي لغيري وبين ما يناسبني انا شخصيا فلم اعد اهتم للآراء التي لا فائدة منها اسمعها فإن ناسبتني أفكر بها وإن لم تناسبني عندها غيري أولى بها لأنني ببساطة لن أعيش سوى مرة واحدة ووضعت الكثير من الأهداف التي تشغل ذاتي حتى عن أفكارها وبدأت اتعلم هوايات جانبية أجد انها تناسبني مثلاً انا كشخصيتي وجدت أنني أميل لتعلم الأشياء التي تسعدني كالشطرنج والسودوكو وقراءة الكثير والكثير من الكتب وبدأت بتعلم لغة أحبها

إحصائيات غير رسمية - القصة العاشرة: الشقة 141

شعرت من الوصف أنه محبط وربما منعزل. هناك أشخاص العمل بالنسبة لهم هو العمل في مجاله فقط أو في شيء يعرفه ويتقنه، غير ذلك لا يرى أن هناك فرصة عمل مناسبة، لا أعلم ربما هو أحد هؤلاء.
بالظبط هذا هو المبدأ الذي أناقشه، في الظروف الصعبة مفترض لا يوجد مجال عمل موحد، وحتى لو كان يخشى على صورته أمام المجتمع، يمكن أن يهاجر لأي محافظة أخرى، ويعمل ما يحب ربما في هذا العمل الجديد يجد باب رزق واسع. عرفت شخص منذ سنوات كثيرة كان خريج جامعة ترك بلده وذهب للقاهرة كان ينام في الشارع ويعمل شيال أنابيب عندما كانت تمر عربة الأنابيب يعرض على المشترين أن يحمل لهم الأنبوبة...وانتهى الأمر أنه صاحب أكثر من سوبر ماركت.

هذا ما اردته فقط

نمر أحيانًا بتجارب صعبة لكي تعلمنا أكثر، ولولاها لن تنمو وتنضج شخصياتنا، وحافظي على صدقك وقلبك الطيب المحب، ولا تهتمي بأولئك الذين لم يفهموك، وافهمي نفسك أكثر وستجدين حقا أيضا من يفهمك ❤️
أنا أختلف مع فكرة “لا تدع الناس يعرفون عنك الكثير”. أنا متصالح مع نفسي تمامًا، وما أقوله عن حياتي أقوله لأنني أنا اخترت ذلك—not لأن أحدًا يريد أن يعرف. أنا كتاب مفتوح حين أقرر أن أكون كذلك، ومغلق حين أحب. ولا أشعر أن عليّ أن أخفي نفسي أو أحتفظ بسرّ لأستخدمه يومًا ما… لأني ببساطة لا أعيش في صراع أو لعبة شدّ ورخا مع العالم. وبصراحة… لا أشعر بحاجة لأن أفضفض لأحد، ولا أتوقع من أحد أن يسمعني. ولا أنا
أنت شرحت المنشور بدقة أكثر ... شكرا لك

بين هويتي الإسلامية وزينة الشتاء"دفء النار وذكريات الطفولة"

أشعر بغيرة شديدة من جلستك أمام المدفأة الآن، يا ليتني في مكانك😂 على كل حال… أتمنى لك دفئًا وسعادة لا تنقطع.❤️
نولك ربي أفضل من هالجلسة 😄، خصوصًا مع قرب انتهاء العطلة والعودة لصخب المدينة والعمل… ومع زيارة البابا للفاتيكان إلنا، عطلتنا الرسمية راح تمتد لنهار الأربعاء هههه.

لا تحاور من لا يفهم لغتك

أنت تعاملت بذكاء—حفظت نفسك من المواجهة، وفي الوقت نفسه لم تُغلق الباب على حقك الأساسي.
يختي قلنالك تصرفتي بذكاء لانك بينتي حقك وفتي عشان تتجنبي الصدام مع السائق الارعن قلتي أين الذكاء في ذلك رجعت قلتلك هيدا يسمونه الذكاء العاطفي لانه متعلق بتقدير الموقف الصح وهو مخصوص عشان العلاقات لعامة بين الإنسان ومجتمعه قلتي ما عرفتي شو قصدت اقول ايييي اشق هدومي 😂😂😂

قصتي مع صلاة المغرب

لفت انتباهي شعورك بالفخر بعد كل هذا التعب موقف يعلمنا أن الأجر الحقيقي يأتى من صدق النية والإصرار على أداء ما أمرنا به. موقفك يستحق التقدير ويجلنا نفكر في التزاماتنا وأفعالنا اليومية. بارك الله فيك

لماذا نتعب من التعامل مع الناس بسرعة أحيانًا؟

اختلف معك قليلا يا مي فعلاً بعض العلاقات تتطلب طاقة أكبر من الأخرى، لكن هل تعتقدين أن ضبط الطريقة التي نتواصل بها وحدودنا كافي لتقليل هذا الإرهاق؟ بالنسبة لي، أحيانًا حتى مع الحدود الواضحة أشعر بالتعب، فأتساءل عن مدى تأثير الجانب النفسي الداخلي على شعورنا بالإرهاق.
ضبط الطريقة التي نتواصل بها ووضع الحدود غالبًا يخفف كثير من الإرهاق في أغلب العلاقات. الإرهاق عادة يأتى من تجاوز الآخرين للحدود أو سوء إدارة العلاقة ليس فقط من داخلنا. إذا عرفنا نحمي أنفسنا ونعرف متى نتوقف كثير من التعب النفسي ممكن نتجنبه قبل ما يتحول لإرهاق حقيقي.

العودة من جديد

أهلاً بعودتك من جديد، سعيد بوجودك معنا و التفاعل مهما كانت مدة الغياب. أتمنى ان تكون بصحة و عافية. صحيح أن الراحة، وإعادة ترتيب الأفكار، ومواجهة التجارب الشخصية كلها أمور طبيعية ويمرّ بها كل واحد منا، والأهم أنك عدت عندما شعرت بأن الوقت مناسب لك. نتمنى أن تكون الفترة الماضية قد حملت لك ما يفيدك ويقوّيك. أهلا و سهلا بك مرة أخرى.
يُقال أن رب ضارة نافعة، وربما فترة تغيب أ. حسن مر خلالها بعدة تجارب يمكنه أن يشاركها معنا الآن ويفيد الكثير من الأعضاء هنا بها. [@hassan_Ahmed_said] مرحبًا بعودتك للمنصة، وفي انتظار مساهماتك القادمة.

الرجل الحق لا يقبل اقتراض المال من المرأة!!

حقًا الموقف محبط للغاية حين ترى التناقض بين كلامه وتصرفه، خصوصًا عندما تقدمين له المساعدة بصدق. من الطبيعي أن تشعري الآن ببعض الاستياء وعدم الرغبة في التواصل، وهذا حقك تمامًا..... الأهم أن تحمي نفسك وتحرصي على استرداد حقك بطريقة واضحة ومحترمة، دون السماح للموقف أن يؤثر على راحتك النفسية.
سأسترده بطريقة ما أو بأخرى. إلى الآن الطريقة محترمة، ولكن إن اضطررت لجعلها غير ذلك سأجعلها.

ماذا نفعل لو كان الدفاع عن ما نملك سيعرضنا للخطر؟

كنت اتمنى لو فعلت على الأقل لو اصابني ضر كنت هنا حتى سأرى نفسي شجاع حاولت الحفاظ على ما أملك لكن أنا حتى وقتها لم اقدر على النطق، أنا جبان فعلا أم أنك مثلا لو مكاني ستفعل مثلي ؟
وممكن فكرة بسيطة لكنها قد تكون فعالة لو عندك حساب شوشيال أو جروب للمنطقة مثلاً صور الممر وهو فارغ ،، وقل أوصافه لأهل المنطقة واكتب تنبيه وحاول نشره بكثرة لو انتشر المنشور لا أحد من هؤلاء سيذهب هناك والله المستعان لكن رأى لو عندك القدرة اعمل محضر أو أى فكرة تستطيعها وربنا يحفظنا

لحظة صمت حسّيت فيها بمعنى الخسارة الحقيقية.

هذا الموقف مر علي لكنه كان الذي يسقط أرضًا هو أبي، الأنسان لا يهزمة شيء في هذه الدنيا كفقدانه لأهله، لا أخفيك أنني أخاف هذه اللحظه كثيرًا ودائمًا ماافكر فيها بل وتشغل بالي كثيرًا ،أحاول أن اطرد مثل هذه الأفكار من رأسي و أوكل أمري لله وأدعوا أن لا يذيقني مكروهًا فيهم . أطال الله في أعمار أهالينا ورزقنا برهم ورضاهم.

كيف تجاوزت الصدمة

الله يرحمهم جميعًا لم أجرب شعور الفقد سوى مرة واحدة حينما فقدت جدي في سن صغيرة ولم أكن مدركة تمامًا ما الموت، لم يترك لي شيء سوى بعض الأغاني والصور. وحينما كنت في أحد الورش مرة وسُألت ما الشعور الذي يغلب علي، كان الخوف والخوف من الموت على القمة، لقد خضت تجربة إنهاء حياتي ورغم تحسني في تخطي الأفكار الانتحارية، أنقلب بخوف من الموت طوال الوقت ومستمر رغم محاولاتي، وخوف أكثر من أن يموت أحد حولي، حتى لو لم أكن

يجب معاملة الموظف مثل الحصان لو لم يركض فيجب التخلص منه

مررت بتجربة من فترة ودُهشت لأني لا أرى ذلك كثيرًا وأول مرة أراه أصلا، دخلت إلى مشروع كمديرة للفريق ومديري الأعلى لاحظت أن هناك فتاة حدث لها حادث المهم أنه رغم أن الشركة مازالت ناشئة، يرسل لها مرتبها على مدار شهور وكذلك يعذر أي شخص في الفريق حتى لو حدث شيء خارج عن إرادته، وقال جملة لا أنساها أنه يعامل الله بطريقته لا يعامل الناس، هذا الشخص الجميل رغم أنني كنت مترددة بالعمل معهم وأبحث عن عروض أخرى، لكن حينما

رحلة التعافي: كيف تعيد بناء نفسك بعد السقوط؟

إذا مر عليا موقف صعب أو أزمة ما، أخرج منها منهكة تماما وكنت أجبر نفسي في مراحل على النهوض سريعًا لكن الآن أصبر على نفسي أكتر وأخذ وقتي في الراحة وبعدها أفكر كيف سأنهض من جديد الأمر ليس بسهولة خاصة أخذ وقت راحة لتعافي مما حدث.

تجربتي مع خمسات

أعتقد أنها تعتبر شيء شرفي أكثر ، لكن تزيد من سمعتك الطيبة بالمنصة وتصبح من أهل الخبرة، لكن لو نظرنا للمنصة كمنصة تواصل اجتماعي فيمكن اعتبار عدد النقاط والمشاهدات طريقة لإيضاح تأثير العضو أو الكاتب، وربما قد ينفع ذكرها في النبذة عنا أو ملف العمل، أو عند التقديم لعمل خاص بالكتابة أو النشر وهكذا.
مقتنع ربنا يزود نقاطنا !!

آخر التعليقات

أفضل المساهمين

مدراء قصص وتجارب شخصية

© 2025 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.