قصص وتجارب شخصية

82.7 ألف متابع مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك. عن المجتمع

رسالة إلى من يقرأني

ردك يضيء فكرة أن الألم حين يفهم يتحول إلى درس، وأن الرجاء ليس مجرد اسم بل وعد بالخير
شكرا على مرورك استاذي موفق 🙏👏🙏

الانتظار فاكهة فاسده

لفت نظري العنوان" "الانتظار فاكهة فاسدة" أرى أن في أحيانٍ كثيرة من تأني نال ما تمنى. فلو أخذنا نفس التشبيه الذي في العنوان وحللناه، سنجد أن "قطف الفاكهة قبل أوانها فيه فساد" لأن الفاكهة لا تؤكل إلا ناضِجة. كذلك الأحلام. من لا يتقن الانتظار لا يعرف طريق النجاح.
اكيد كل شي في اوانه جميل لكن الانتظار بما قصدته بالمساهمة التي كتبتها اتوقع اني لن احتاج لانتظار الفاكهه وابقى واقف عند الارض من وقت وضعي للبذور الى ان تنمو بل ساتركها و وساتي اليها وقت نموها

الامور التي تجعل الانسان كاره للعطاء

في رأيي عدم العطاء لمن يطلب الشفقة أو الحاجة ليس صحيح. نعم هناك من يستغل الشفقة لكن يوجد من هو محتاج فعلًا ولا يعرف كيف يطلب بطريقة أخرى. المشكلة في الاستغلال لذلك الأفضل أن نميّز بدل أن نمنع العطاء تمامًا. أما العطاء من خزان مغلق ليس أمر سلبي. أحيانًا يعطي الإنسان وهو متعب لأن الظروف تضغط عليه أو لأن هذا جزء من مبادئه. هذا العطاء يكون جميل ما دام لا يرهقه أو يضرّه على المدى الطويل.

الشي الذي تكرهه بشده ... كيف تقدره

يذكرني هذا بفلسفة فريدريك نيتشه في حُب القدر. نيتشه يطالبنا بأن نحب كل شيء، حتى معاناتنا. ولكن مع الأسف أرى أنه يمكن أن يتحول تقدير شيء مكروه إلى نوع من المازوخية النفسية. أي أننا نقنع أنفسنا بأننا نقدّر القبح لكي لا نواجه ألم تغييره.
هذا تجاهل لهذا قلت ان ترى الامور كما هي و هذا لا يعني لا تعدلها عندما تعرف أين الالم وقتها تستطيع ان تتعامل معه و تحولهه و تغيره وقبلها ان تسمح له بالعبور ثم تتخلى عنه

هل لك قدوة؟؟

قدوة واحدة يجعل الانسان يقع في مشاكل كثيرة كما قالت [@Seham_Sleem] وفي الربيع العربي عندما سقط بعض القدوات تألم من اتخذهم قدوة لكن مفهوم القدوات نعم صحيح في كل امر نتأخذ قدوة

لا نهاية لهذا

لقد تشرف الاخوي بالحديث عن ما تمرين به من زواي مختلفت وساتحدث انا ايضا من زاوية مختلفة اولا نحن لم نختار حياتنا ولم نختار اهلنا ولا مجتمعنا ولكن الوقع فرضهم علينا فرض والمشاكل في كل مكان ولا تخلو بلد مهما تقدمة من الهم في اوربا يعاني كثير من الناس من إشكالية كونهم ابناء غير شرعين مشكلة نفسية كبيرة يدفع فيها إنسان ثمن خطأ لم يقترفه عمره باكمله. الاب والام عندما يخطون في حق الابن يظنون انهم إنما يحسنون صنعا اخاكي
صدقني أنا هنا لو مجرد عبرت على رأيي سيكون مصيري سيء جداً قد احبس أمنع من الخروج يتم أخذ هاتفي وكل شيء انا الان فقط أكون دمية متحركة لأبي و المجتمع

حين يصبح التجاهل أسلوب حياة

اتجاه المجتمع تحدده عوامل أكبر: عوامل سياسية واقتصادية واجتماعية، ربما بعض الظروف تجعل المجتمع يتماسك ويكون أكثر إحساساً ببعضه، بعض الظروف كذلك قد تجعل كل إنسان يهتم ما لنفسه فقط ولا يهمه أي حدث ليس هو جزء مباشر فيه، بشكل كبير أغلب المجتمعات العصرية يمر أفرادها على أحداث بعض مرور الكرام فلا أحد متفرغ لأحد ولا يريد أحد أن ينتبه لغيره.
صحيح أن العوامل الكبرى ترسم اتجاه المجتمعات وتضغط على إيقاع الناس، لكن الإنسان يظل مسؤولًا عن المسافة التي يختارها بينه وبين غيره. الظروف قد تفسر القسوة لكنها لا تبرر غياب الإحساس، والانشغال قد يشرح الغفلة لكنه لا يعفي من أثرها. أخطر ما تصنعه الأزمنة الصعبة ليس الفقر ولا الخوف، بل اعتياد اللامبالاة حتى تصبح طبيعية. وحين يمر الإنسان على وجع غيره مرور الكرام، لا لأنه شرير بل لأنه متعب، هنا يبدأ التآكل الصامت. المجتمعات لا تُقاس فقط بما تفرضه السياسة

حين لا يعيد التمسك بما ضاع

الأسوء من هذا أننا مع كل شيء نفقده نفقد قطعة من أرواحنا وأنفاسنا، نفقد معه ما كنا به نحن، هناك من يصل ان يفقد هويته وأصالته، ويصبح مجرد بيت مهجور بلا معنى ، لذلك نحتاج أن نفهم جيداً أن ما نتمسك به يمسكنا ويشكلنا أيضا.
أوافقك فعلا لأن بعض ما نفقده يأخذ معه جزءا منا لكنني أؤمن أيضا أن ما لا يبقى لم يكن جوهريا كما ظننا أحيانا نفقد أشياء لأننا كبرنا عنها لا لأننا ضعفنا والهوية الحقيقية لا تضيع إلا حين نعيش وفق ما يتمسكون به لنا لا وفق ما نختاره نحن ما نشبهه حقا لا يتركنا فارغين بل يترك لنا وعيا أوسع بأننا لسنا ما نملك ولا ما نخسره بل ما نفهمه عن أنفسنا بعد كل فقد والتمسك الواعي لا يكون بما يشدنا

البداية التي نختارها من جديد

  • حذف بواسطة المستخدم
المجتمع غالبا لا يفهم أن الخسارة ليست نهاية بل اختبار للوعي وأن البدايات الجديدة ليست ترفا بل فضاء لنرى أنفسنا بدون أقنعة أن نعيد ترتيب ما كُسر فينا ونختار من جديد بما يشبهنا حقا وليس بما يريدون أن نكونه كل ما يفرضه الآخرون من أحكام ليس إلا صوت خارج لا يحدد قيمتنا ولا يكتب نصنا وصدق القول أن من يعرف أن يعيش خسارته بوعي يعرف كيف يحول الصمت إلى قوة والفراغ إلى بناء والخذلان إلى درس والقرار الداخلي الصادق إلى
شكرا لك
كيف حالك الآن عزيزتي؟

حين يضغط العالم على صدري" رحلة في قلب التوتر النفسي"

بصراحة، اكتشفت مع الوقت أن جزءًا من الأمر يعود لطبيعتي كشخص ميّال للقلق، وهذا الفهم بحد ذاته غيّر طريقة تعاملي مع الحالة. لم أعد أبحث عن اقتلاع القلق، بل عن إدارته بوعي، لأن مقاومته كصفة شخصية تزيده حدّة أكثر مما تخففه.
طبعاً هناك حالة نفسية تسمى بـــ" القلق المزمن" أعتقد أننا نعاني منه مع الأسف، وهذا ليس له حل سوى التأقلم معه كما قلت سالفاً.

لماذا نُعطي آراء الآخرين وزنًا أكبر من راحتنا النفسية؟

كلامك واقعي جدًا، وأقرب ما فيه أنه يفرّق بين التفكير بدافع الوعي، والتفكير بدافع الخوف. أحيانًا لا نُعيد النظر في قراراتنا لأننا مخطئون، بل لأن ضجيج الناس يجعلنا نشك في أنفسنا أكثر مما ينبغي. المشكلة ليست في سماع الآراء، بل في أن نسمح لها أن تُربك إحساسنا الداخلي وتُضعف ثقتنا بما اخترناه عن قناعة. الهدوء الحقيقي يبدأ حين يصبح رأينا عن أنفسنا أوضح من رأي الآخرين فينا.
الثقة هي اساس كل شيئ نقوم به في حياتنا ايضًا، فإن كان للإنسان الثقة الكفاية بنفسه سيعلم انه يستطيع فعل اي شيئ وفي اي مكان وانه مع الوقت سيستطيع تغيير رأى الناس فيه، وحتى إن لم يستطع فسيكون له رأي واضح وصريح له في نفسه، وهذا هو الاهم من اي رأي لأي شخص آخر

هل يوجد شغف وحب أم أنها شعارات مزيفة؟

الشغف والحب في العمل وهم جميل لكن ليسوا ضمان للنجاح. كثير من الناس يظنون أن مجرد اتباع شغفهم سيؤدي بهم إلى النجاح والسعادة لكن في الواقع العمل يحتاج جهد والتزام حتى لو لم يكن ممتع طوال الوقت والتركيز على الشغف فقط يجعلنا نتجاهل الفرص الحقيقية أو التخطيط المالي واكتساب المهارات التي تضمن النجاح. الشغف مهم لكنه يجب أن نوازنه مع الواقع العملي والتخطيط.
أظن أنهما الأساس ومن ثم بالطبع لزم الجهد والالتزام، فلا يمكن أن نتحمل تحديات أي عمل لعمر طويل بدونها بالنسبة لي.
اهتمي بالتدوين وتجهيز كتاب للنشر ومعرفة دور النشر التي لا تبخس الناس حقها وتشجعي وانشري كتاب ربما يكون هذا محطة فارقة في حياتك، لا أحد يعرف أين الخير لكن هذا قد يكون باب من أبواب الخير فيما أرى.
حاااضر سأفعل... ممتنة لك جدا 🌹🌹🌹

كيف يتحول العطاء إلى استنزاف؟

لم يعد الأمر مجرد زواج آخر، بل انكشاف مؤلم لمعنى العلاقة كلها. حين يُختزل الطرف الأكثر عطاءً في ما حدث هنا ليس خيانة مفاجئة، بل نتيجة طبيعية لمسار طويل من اختلال التوافق. حين تُربّي المرأة نفسها على أن قيمتها في العطاء فقط، فهي لا تمنح الحب بل تمنح إذنًا غير مباشر بأن تُعامل كخيار مضمون. غياب الإحساس بالاستحقاق لا يجعلها أطيب، بل يجعل العلاقة أحادية الاتجاه، ويحوّلها إلى مصدر جاهز لتلبية احتياجات الآخر دون مقابل. الرجل لم يصبح عاشقًا فجأة،
هذا يحدث باستمرار مع الذين يعطون دائمًا وبلا مقابل فيرسلون رسائل خفية لمن أمامهم أن وجودنا مضمون وأنني سأبقى هنا معك مهما حدث ومهما فعلت بي ومعي، وهم يبقون دائمًا! بينما الطرف الآخر مع الوقت يعتاد على وجود هذه الشخصية في حياته وتصبح مع الوقت مثلها مثل أي قطعة أثاث بالمنزل بالنسبة له، فيبدأ بالبحث عن امرأة حقيقية تشعره بالحياة وبرجولته، وفي الغالب سيختار امرأة متمردة تقول له لا.

قوة الخطوة الواعية في مواجهة الصعاب

إذا كانت المشكلة كبيرة أو الظروف صعبة فخطوة واحدة صغيرة لا تكفي. أحيانًا نكرر نفس الخطوة بلا نتيجة ونعود لنفس النقطة. نحن نحتاج تغير جذري أو قرار حاسم قبل أن تختاري خطوة اسألي نفسك هل ستقربك فعلًا من الحل أم ستخفف شعورك بالعجز فقط؟

كيف تكون راضي أكثر عن نفسك؟

لماذا نربط الرضا عن النفس بالطيبة وما الطيبة من منظورك، ربما تجد أشخاص ليسوا طيبين من نظرتنا ولكن قد يكون لديهم دائما عدم شعور برضا عن النفس ولوم الذات مثلا.
المفترض أن الشخص الصالح هو من سيشعر بالرضا عن نفسه بسبب أعماله الصالحة، وعلى العكس الشخص غير الصالح الذي يقصر في حق نفسه وحق ربه وحق الناس هو من يشعر بعدم الرضا، لكن لفت نظري سؤالك فهل باعتقادك أن منظور الرضا عن النفس يجب أن يكون مختلف عن ذلك؟

حين نفقد الإصغاء نفقد بعضنا

برغم كل ما ذكرته سنجد هناك دائمًا من لديه شيئًا هامًا لقوله وهناك من يستمعوا بإنصات ويقرأوا ما بين السطور في هذا العالم السريع، ما يهم حقًا هو ألا نتوقف وألا نشعر بالإحباط وأن نعبر عما لدينا من أفكار ومشاعر بصدق ونحاول أن نجد الجمهور أو الشخص المناسب الذي لديه الاستعداد للسمع والفهم وربما النقاش أيضًا.
كلماتك نورًا يضيء معنى الصبر والصدق في التواصل فالعالم سريع والمشاغل كثيرة لكن هناك دائمًا من يحمل كلامًا يستحق الاستماع ومن يقرأ بين السطور ليكتشف الجوهر المهم ألا نستسلم للإحباط وألا نتوقف عن التعبير عن أفكارنا ومشاعرنا بصدق فكل كلمة صادقة تجد قلبًا يقدرها مهما طال الزمن وكل جهد لبث المعنى بوضوح وصبر له أثره فيمن لديه استعداد للفهم والنقاش الحقيقي الصدق في التعبير هو جسرنا لمن يحتاج أن يسمع ونحن من نصنع ذلك الجسر بأن نواصل الحديث والإصغاء بصدر
الحقيقة ردك هذا في منتهى العقلانية و الإنصاف وهو لا يخرج إلا من إنسان واعي نظيف القلب طاهر النفس من الداخل وتنصف الآخرين حتى لو كانت الام الحنون لانها في الأخير كما بينت انت إنسان ولها أخطاء الإنسان وقابلة لفعل الخير و الشر أو بالأحرى ما نراه نحن ونصفه على أساس انه خير او شر وهذا الإنصاف يخرج من شخص ناضج مثلك...
لم أجد ما أقول.. ممتنة لك جدا 🌸🪻 حفظك الله ورعاك.. وفتح لك أبواب الخير ورزقك من واسع فضله.. ووفقك في الدنيا والآخرة..

تجربة علمتني أن بعض النجاحات لها ثمن خفي

هذه المقولة تمثل واقعنا فعلًا ف انا اظن ان من اكبر انجازاتي هو قول لا لهدف كنت اعلم ان بإستطاعتي تحقيقه ولكني لم ارد ذلك، يشعرني الامر دائمًا بالشجاعة والقدرة على مواجهه نفسي والمجتمع وانه كان لدي الوعي الكافي للرفض حتى بعد العلم بكل توابع هذا القرار
أظن أن جوهر الفكرة أعمق من مجرد تحقيق هدف أو عدمه. أحيانًا الإنجاز الحقيقي لا يكون في الوصول، بل في القدرة على الاعتراف بحدودنا دون شعور بالهزيمة. قول “لا” في لحظة وعي قد يكون إنجازًا أكبر من الاستمرار في طريق نعلم في داخلنا أنه يستنزفنا أو لا يشبهنا. بعض الأهداف نعتقد أنها ستمنحنا الرضا، ثم نكتشف أن قيمتنا لم تكن يومًا مرهونة بتحقيقها. الشجاعة هنا ليست في الإصرار الأعمى، بل في التوقف، والمراجعة، واختيار ما يناسبنا فعلًا لا ما اعتدنا

ما هي الأخطاء التي وقعت فيها هذا العام في عملك؟

من الصعب أن تكون الأضرار أكبر من الفوائد لو كان الإنسان يعمل من أجل المال كهدف، فهذه هي الفائدة الأساسية، أما الراحة النفسية فهي قد تتوفر أم لا، لكن لا يمكن اعتبارها خسارة طالما هي ليست الهدف من العمل.
ولكن ان كنت تعود للمنزل كل يوم مع الشعور بالغضب، او الحزن، او اي مشاعر سلبية فرعية بسبب العمل والمجتمع فيه سيكون الامر خسارة على المدى البعيد ف هو سوف يؤثر عليك وعلى صحتك وعلى بيتك وعلى كل شيئ آخر في حياتك، ف ان تواجه نفس الموقف كل يوم او نفس الأشخاص هو امر مرهق للإنسان وفي لحظة ما من المنطقي انه سيتأثر به

حين نخسر المعنى ونحن نظن أننا نجونا

شفتي مسلسل صنع في الصين لاحمد حلمي ؟ فيه دبدوب كل ضعط على الزر يعطيك حكمة تماما مثل هذه المواضيع كل جملة لوحدها لا علاقة لها مع ما سبق و احيانا متناقضة مثلا تكتب ليست المشكلة في من تكلّم بل في من اعتاد الصمت حتى صار الصمت عنده فضيلة زائفة ثم صحيح أن الصمت ليس جبنًا بل حسابًا معقدًا فرضته شروط قاسية وهكذا بحيث لا تحصيلن على أي معنى مما يتم كتابته و هذا مثال اخر سؤالي لا يتحدث عن
شكرًا على ملاحظتك وعلى مشاركتك التعليق في مساهمتك. بغض النظر أنني الاحظ منك بعض الاستفزاز في كل ما أكتب. عموما يجب أن تعلم اخي الفاضل لكوني أحترم وجودي هنا وليس إلا أعلم أن لكل قارئ رؤيته الخاصة وأن بعض الجمل قد تبدو مفصولة عند البعض لكن أسلوبي في الكتابة لا يهدف إلى التكرار أو التناسق التقني فحسب بل إلى تصوير الواقع كما أشعر به بكل تقاطعه وتناقضاته أكتب لأستثير التفكير ولأجعل القارئ يتساءل عن دوره وموقفه لا لأقدم وصفة جاهزة

لن نتقدم ما لم نشطب كلمة معلش من قاموس حياتنا!

لم نفعل لأننا لم نتمكن من ذلك لكلام الناس وتهوينهم مما أحدثه بالسيارة ثم كنا في مهمة عاجلة لا يجب أن تتأخر ولكن ما يضايق ليس فقط تشويه جزء من السيارة ولكن موقف الناس هذا ما قصدت إليه
الناس تتعاطف مع من يشبههم فلأنهم يركبون ميكروباص يتعاطفون مع سائق الميكروباص حتى لو مخطىء، ولو كانوا في منطقة راقية كلها سيارات خاصة لتضامنوا مع سائق السيارة الخاصة..

حين انتصرت اللذّة المعنوية على لذّة الطعم

لا قبل شهرين كنت نعم على الحلويات اما الان انتهيت من كل انواع السكر حتى الشاي اشربه بمحلى يسمى ستيفيا
الانقطاع عن الحلويات أمر جيد جداً، لكن معلقة السكر فيها فقط 5 جرام سكر هذا ليس كمية ضخمة..

الصمت لا يساوي الضعف.. متى سنفهم ذلك؟

لو ركزت في كلامي قليلاً كنت قد ذكرت انني وسط صديقاتي ولو أنني كنت في بيئة عمل كنت غالباً سأغير طريقة تعاملي تماماً وتلقائياً سوف اتنقل بين الصمت للتركيز فيما يقال وبين الحديث عن ما اجده الأفضل وعن تجاربي وتجارب أناس غيري وسوف أحاول أن انتقي كلامي لكي يصل المعنى او الفكرة بالشكل المطلوب ولكنك تلقائياً اسقطت كلامي على بيئة العمل وكما قلت سابقاً للمرة الثانية فإن صمتي لا يعني أنه ليس لدي أفكار أو لأنني لا اريد مشاركتها وإنما
حتى جو الصداقة يحب المشاركة، فلو كانوا يتحدثون عن أي أمور بسيطة فامتناعك عن الحديث قد يتم فهمه أن مستوى الحديث لا يليق بكِ ويتم فهمه أنه تكبر.

آخر التعليقات

أفضل المساهمين

مدراء قصص وتجارب شخصية

© 2025 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.