وقد يكون السؤال الذي ينبغي علينا جميعًا التوقف عنده: كيف نوازن بين ما يقدّمه لنا العلم من حقائق وما تُعطينا إيّاه الروح من يقين عندما قال تعالى فلا أقسم بما تبصرون وما لا تبصرون... جاء العلم ليثبت لنا بالملاحظة وبالميكروسكوب الالكتروني ان هناك بالفعل كائنات دقيقة لم نكن نراها ... ونحن آمنا وصدقنا العلم وفي نفس الوقت إزداد يقيننا بالله واطمأنت قلوبنا.... لكن هل من حق العلم ان ينكر وجود مخلوقات أخرى وعوالم أخرى موازية لان الادوات التي بين يديه
قصص وتجارب شخصية
80.2 ألف متابع
مجتمع لمشاركة وتبادل القصص والتجارب الشخصية. ناقش وشارك قصصك الحياتية، تجاربك الملهمة، والدروس التي تعلمتها. شارك تجاربك مع الآخرين، واستفد من قصصهم لتوسيع آفاقك.
عن المجتمع
العلم لا يعارض الإيمان بل كثيرًا ما يؤكده ويدعمه فكلما تقدّم العلم كشف لنا عن أشياء كانت موجودة ولم نكن نراها مثل الكائنات الدقيقة التي لم تُكتشف إلا بعد اختراع المجهر ومع ذلك كانت تعيش بيننا منذ البداية قال الله تعالى: فلا أقسم بما تبصرون وما لا تبصرون وهذا يشير إلى أن هناك أمورًا نراها وأخرى لا نراها لكنها موجودة. فهل يجوز لنا أن ننكر وجود شيء لمجرد أن أدواتنا العلمية لم تتمكن من رصده بالطبع لا لأن للعلم أدوات
أقدر كم هو مؤلم أن تحملي هذا الصراع بين التعلق والرغبة في الهروب. لكن في كل لحظة تمسككِ بكنزك الأخير، هناك قوة وشجاعة عميقة تدفعك للاستمرار رغم الخوف. أعلم أن مرارة الفقدان قد تبدو لا تُحتمل، لكن أحيانًا التمسك هو طريقنا للحفاظ على ما يبقينا على قيد الحياة، قلبكِ اليوم يراهن على الحب والأمل رغم كل الجراح، وهذا بحد ذاته نصر حقيقي. لا تنسي أن تهتمي بنفسكِ، تمنحيها العطف والرحمة التي تستحقها، لأنك تستحقين أن تعيشي بسلام رغم كل العواصف.
مريم العزيزة ردك لامس القلب فعلًا وأشعرتني أن الكلمات ما زالت قادرة على بناء جسور من النور بين الأرواح التي تلتقي أما ما أتمناه، فهو أن تصل كلماتي يومًا ما إلى من يحتاجها، أن تُحدث فرقًا حتى ولو كان بسيطًا، وأن أستمر بالتعلّم والنمو بين عقول وقلوب تشبهك يا مريم أنا في غاية السعادة بهذه المساحة النقية من الحوار ولن تكون هذه سوى بداية لحكايات كثيرة قادمة بإذن الله. فأنا بانتظار أسئلتك ومشاركاتك القادمة بكل شغف. دمتِ صديقة الحرف والدرب
جميل جداً الموقف الذى قمت بذكره ويبعث فى القلب البهجه والأمل . وظيفتى هى شىء جميل بالنسبة لى أفعله يومياً أن تسير مع شخص فى طريق وتنيره له ، وتساعده إذا وقع ليقف ويكمل المسير. أن تساعدة فى جعل شعوره أفضل ، وتساعده فى التخلص من مشاعر الحزن أو الإكتئاب هو بالنسبه لى فسيلتى فى الدنيا التى اتمنى أن اجازى عليها فى الآخره
رغم أني قوية نعم انتي قوية مادام انكي اتخذتي من الله سنداً ومعيناً .... ياشهد الحياة ليست نجاح دائم ولا فشل دائم.... الانسان يقوم مرة ويسقط مرات ولابد ان يقوم ولابد ان يسقط ولستِ وحدكِ من يمر بصحراء اليأس ففي كل واد بنو سعد وإذا عمت هانت.... كوني قوية ياشهد واحتفطي بثباتكِ إذا فقد من حولك ثباتهم.... النصر صبر ساعة ولابد من نهاية للاحزان وكما ان اللحظات الجميلة تذهب فاللحظات السيئة ايضاً ستذهب وسيطلع الصباح وستشرق الشمس فكوني واثقة بالله
ممكن أن يكون هذا "الإطار الذهني الجديد" هو بالضبط ما نحتاجه لنعود للفعل ذاته. تغيير المصطلحات لا يُفرغها من قدسيتها العبرة. إذا كان شخص ما بدأ يلتزم بقيام الليل لأنه قرأ عنه تحت عنوان "روتين العناية الذاتية العميقة"، هذا يُنقص من قيمة عبادته. بالعكس، ربما يجد من خلال هذا الباب روحانية افتقدها حين كانت العبارات القديمة مرتبطة لديه بالذنب، والضغط، والمثالية المستحيلة.
الذهب مش بس تحت الصخرة، الذهب الحقيقي في روح اللي يشيلها نعم وفي الأجر الكبير والباقي الذي سيحصل عليه صاحب المبادرة، أما في الدنيا فصنائع المعروف تقي مصارع السوء وأما في الآخرة فازاحة الاذى عن طريق الناس يعتبر صدقة وستُسجل لك في رصيد حسناتك ..... فعندما نحسبها بحساب الربح والخسارة.... فأنت رابح في كل الاحوال... بعضهم يقول الناس لا تستحق هذه الخدمة او هذا المعروف.... انت تتعامل مع الله وليس مع الناس والأجر سياتيك من الله وليس من الناس ويكفي
كلماتك راقية وتدخل القلب بهدوء… ذكّرتني إن المبادرة مو بس فعل بسيط، لكنها موقف داخلي… قرار إننا نكون سبب خير حتى لو ما حد شاف أو شكر. فعلاً، إحنا نتعامل مع الله، والأجر الحقيقي ما ينتظره الإنسان من الناس، بل يرجوه من الكريم الذي لا يضيع أجر من أحسن عملًا. جميل إنك ربطت بين النية، والفعل، والأثر… لأن أحيانًا إزالة غصن بسيط من الطريق، تبني جسر نور في صحيفة أعمالنا. شكرًا من القلب على تعليقك النقي… فيه تذكير صادق وهدية
كان أبي يقول لنا كل يوم ( إياكم نسيان أنفسكم) كان يحب أن نعلم نحن من ولمن وإلى من وما قدرتنا وما قدرنا وما الغاية منا، تلك الحقائق التي نعرفها ولكن تتوه في زحام الحياة نغفلها أو نتغافل عنها، ولو أنها موضوعة نصب الأعين لما اغتر أحد ولا ضل ولا أخل ولا اختل ولكانت حياته حياة ميت ينتظر وقته ويرغب النجاة، ولكن ننسى نعم رحمة الله واسعة لكن عذابه أليم وليتنا نتذكر هذا طيلة الوقت
My dreams are just dreams أحلامك مجرد أحلام غالبًا الجمله دي للتقليل من قيمة احلامك وكأنك أقتنعتي إنها مش هتتحقق أبدًا. السبيلالسبيل الوحيد للمشكله دي و هيا نفس المشاكل الي بتقابلنا كلنا و الحل الوحيد انك تبطلي تفكير كتير وتبدئي تتحرّكي اللي جوا دماغك مش هينتهي، بس اللي هتعملي بنفسك هو اللي هيغير الواقع. سيبك من اللي حواليكي من إحباطهم من خوفهم من نظرتهم. دي أحلامك إنتي مش أحلامهم ابدئي بحاجة صغيرة خطوة واحدة بس وبعدها كملي لطريق الي هينور
أحسنت بارك الله فيك وجزاكم الله خير الجزاء، فكل ما يدور بهذا العالم هو بأمر الله، وكل توفيق هو لك هو توفيق من الله بالمقام الاول- وهذا الامر بالفعل لم انسه يومها، فقد كان الفضل قبل كل شئ للمولى عز وجل، تخيل امر كان سيستغرق 3 ايام تم انجازه بساعتين او اقل بالاضافة لخطر ابعادك عن المملكة لكن هنا اتحدث عن امر دنيوي محض واتحدث عن تجربة من ضمن التجارب التي حدثت معي خلال اكثر من عشر سنوات خلال تواجدي
نعم الثقة فى الله هى التى تمنحك قوة تجعلك تتخطى أخطر فشل وتحقق اعظم نجاح وهى بالضبط ما نحتاجه لولا هذا الشعور، لأصبنا بالاكتئاب حقيقًة. على كل الثقة بالله مهمة، و تأتي هذه الثقة مكملة لمسألة الثقة بالنفس، كون هذه الثقة لها أثر ايجابيًا علينا كبشر كونها تمنحنا القوة لتحقيق أهدافنا، ولكن السؤال الأهم كيف يمكن بناء هذه الثقة دون أن تتحول إلى ثقة مفرطة لدينا؟ الاعتراف بمواطن الضعف لدينا والعمل على التطوير منها، الانفتاح على الآخرين والاستمتاع لملاحظاتهم وانتقاداتهم
هو يقوم بخصم مبلغ من البطاقة وهذا المبلغ يتم رده لاحقا، بحيث يتأكد من ملكية البطاقة، بالتالي يجب توفر بطاقة للتفعيل وليس الحساب البنكي، الحساب البنكي الغرض منه هو تحويل الرصيد ان وجد بالنسبة للرفض لست ادري للامانة، ولكن حسب ما فهمت انه يجب انه الحساب يكون بالعملة المصرية، انا لدي حساب دولاري ولكن عندما قرأت الشروط قررت ربط المصري عموما الحل الاسلم التواصل معهم عن طريق مركز الرسائل،مع العلم انه قد يتاخر الرد في حال كان الحساب جديداً وليس
الأسرة أساس المجتمع