اليمامة العلي

مهندسة معلوماتية ، كاتبه ، وباحثه في مجال كتب التنميه الذاتيه والنفسيه

http://ymwshally4@gmail.com

105 نقاط السمعة
2.16 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
5

وجه رساله لنفسك قبل نهاية سنة 2025 إما عتّاب إما شكر ما فعلته خلال هذه السنه 2025؟

اليمامة العلي.... الحمد لله رب العالمين واهنئك ع تحقيق هل هذا الكمّ الهائل من الأهداف الذي وضعتيها منذ بداية 2025 وتحديتي نفسكِ ع أن تنجزيها وها انتي اليوم عدّتي لاحصائياتك و جدتي كم من الأهداف التي حققتيها رغم صعوبتها ورغم الظروف الذي مريتي بيها حقاً انتي عظيمه وما لم تستطيعِ تحقيقه لا بأس اود اخبرك بأن الايام القادمه أكثر من الراحله وأنتِ لها إن شاء الله أود أن اعاتبك بأن ضيعتي بعضاً من الوقت لا بأس به لكن ارجوا بأن
5

هل ما زلت مستمر بمسيرتك العلميه ام توقفت؟

بالنسبه لي كل يوم أعيشه كأنه فرصه لي لانني اعلم بان اليوم الذي مضى قد ولىَّ وهو فرصة بالنسبه لي ويجب عليّ أن اغتنمها مع كل بداية اسبوع كنت اضع هدف لنهاية الأسبوع ويجب علي أن انجز المهام لأصل إلى الهدف الأصغر يلي هو الاسبوع والوسط يلي هو الشهر والأكبر يلي هي السنه . بعد نهاية كل سنه كنت اضع أهداف ثمينه وانافس نفسي عليها والحمد لله رب العالمين كنت احققها وما زلت احقق واسعى واجتهد فإن التطوير ليس له
7

كيف تغيرت للأفضل ؟

في أحد الأيام كنت جالسه في المنزل أتصفح الانترنت وغير مباليه للحياة . وفي أحد الأيام أتى إلينا عمّ زوجي ويسأل عن اخبارنا فأجابه زوجي الحمد لله ع ما يرام وسأله ما نفعل بيومنا وعن حالنا وقال لاشيء هاتف ونوم وعمل قال له زوجتك دارسة اليس كذلك قال له نعم قال يا هذا بإمكانها أن تتعلم شيء في المنزل أما صنعه أما لغه جديده (استغلي الفراغ) منذ ذلك الحين والكلمه عالقه في ذهني وبدأت رحلتي بسبب كلمته تغيرت كثيراً ختمت
6

ماهي الأمومه بنظرك ؟

على امتداد عامين متتاليين لم أكن أعلم من الأمومة سوى وجود طفل في المنزل..كائن صغير.. شخص ثالث، تحيطه المحبة والاحتواء لم أكن أدرك أن خلف هذا الشعور طريقاً وعراً تتناوب فيه العثرات والاختبارات بين مرضٍ ومغص.. وسهرٍ وألم.. لم أكن أعلم أن كل هذا كان ينتظرني. كنت أردد أن الله يبسط الرزق لمن يشاء، لكنني كنت أخشى أن أحتاج يوماً إلى أحد، فلا أجد من يكون إلى جانبي. كنت أرى عناية أمي بإخوتي أمراً يسيراً، مشهدًا عابراً لا يثير في
6

كظم الغيظ... قوة لا تُرى؟

الندبة هي تلك النقطة السوداء في قاع الفؤاد،كبرت معنا كلما كبرنا، وبقيت عبر السنين كفرامل خفية قبل كل حادث شعوري. نستحضرها اليوم وكأنها وقعت الآن، رغم أن بيننا وبينها أعوامًا وأيامًا. وقد تسأل نفسك: هل أسامح من كانوا سبب وجودها؟ أم أشكرهم لأنهم صنعوا في داخلي وعيًا أقسى؟ الله عزّ وجل قال في كتابه الكريم: ﴿وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ﴾ فالغلّ، والقهر، والحسرات، والغضب…كلها مكشوفة له ﴿وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ﴾. ثم بشّرك وقال: ﴿وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ﴾. الغضب — كما
5

لماذا لا تتغير ؟

التغيير لا يحتاج معجزة يبدأ بخطوة صغيرة وربما بكلمة واحدة قادرة على أن تقلب الموازين رأساً على عقب.. هال إلرود بدأ رحلته بكلمة: ((أجري كل صباح)) فكانت تلك الشرارة التي غيرت حياته. وجيمس كلير صنع تغييره من خلال النظام والروتين اليومي خطوة وراء خطوة حتى صار الانضباط نمط حياته أنت أيضًا لست بحاجة إلا إلى حركة بسيطة إلى التزام صغير تعيد تكراره كل يوم فالنظام الذي تضعه لنفسك للوصول إلى هدفك لن يؤتي ثماره إلا بالالتزام فالانضباط يصنع الحياة… ولا
4

نصّر بعد أعوام من الألم وحكم الطاغية (سوريا)

حماةُ الديار…؟ أين الحماة حين تحوّل الحارس إلى هادم، والمُنقذ إلى جالبٍ للخراب؟ أين القسم الذي رُدِّد بصوتٍ جهوريّ ثم تبيّن أنه كان مجرّد صدى لكذبةٍ كبرى؟ لقد انكشفت الحقيقة، لا أمام الناس فقط، بل أمام أولئك الذين تمنّوا لك عودةً إلى السلطة، قبل أن يكتشفوا أنك لم تكن سوى وهْمٍ من صناعة الخداع. تسير في سيارتك الفاخرة، وبجوارك شيطانةُ الإنس، تتهكّمان على دمار البلد، وعلى دماء السوريين، وعلى المفقودين قسراً، وكأن الخراب لعبةٌ تُدار من خلف الزجاج المظلل. لم
2

ميزان السماء لا يشبه ميزان الأرض

الإلحاد ليس فكرة جديدة ولا موضة العصر، بل وُجد منذ آلاف السنين. فبعض الشعوب القديمة في أوروبا كانت تنكر وجود الله، وتفسر كل شيء بالطبيعة، وتعتمد على السحر والسحرة وتؤمن بالأرواح والشياطين. كانوا يلجؤون للساحرات عند العواصف والشدائد، ويعتقدون أن القوة التي تُسيّر الكون هي “الطاقة” أو الطبيعة وحدها، والعياذ بالله. ومع أنهم ينكرون وجود الله، إلا أنهم يؤمنون بالجن والشياطين، ومن خلق الشيطان؟ الله جلّ وعلا خلقه من النار. ويخبرنا القرآن: “وما خلقتُ الجنَّ والإنسَ إلا ليعبدون”. حتى فكرة
8

حين كانت الطبيعة إلهاً… وجاء الوحي ليُبصرهم

الإلحاد ليس فكرة جديدة ولا موضة العصر، بل وُجد منذ آلاف السنين. فبعض الشعوب القديمة في أوروبا كانت تنكر وجود الله، وتفسر كل شيء بالطبيعة، وتعتمد على السحر والسحرة وتؤمن بالأرواح والشياطين. كانوا يلجؤون للساحرات عند العواصف والشدائد، ويعتقدون أن القوة التي تُسيّر الكون هي “الطاقة” أو الطبيعة وحدها، والعياذ بالله. ومع أنهم ينكرون وجود الله، إلا أنهم يؤمنون بالجن والشياطين، ومن خلق الشيطان؟ الله جلّ وعلا خلقه من النار. ويخبرنا القرآن: “وما خلقتُ الجنَّ والإنسَ إلا ليعبدون”. حتى فكرة
2

حين يفتح اللَّه باباً نطرقه

إنّ مع العُسر يُسراً، وإنّ مع العُسر يُسراً. فالإنسان مهما ضاق عليه القمع، لابدّ أن يأتي يوم يرفعه الله عنه بلحظة، بدمعة، بساعة تغيّر كلّ الموازين. وعندما تنفد حلول الأرض، لا يبقى إلا أن تُرفع القضية إلى السماء: "إني مغلوبٌ فانتصر"، فيأتي الفتح كما وعد الله، فكان الجواب: "ففتحنا أبواب السماء بماءٍ منهمِر". والفرج كثيراً ما يأتي على هيئة أشخاصٍ يسخّرهم الله لينتشلوك من ضيقك. فلا تظنّ أنّ لا حلّ للدنيا؛ فلك ربٌّ اسمه الحافظ، الرحمن، الرحيم، المجيب، الودود. ولهذا
4

قيل القلب القلق يتسبب في إنهيار المرء لكن الكلمه الطيبه تبعث فيه الحياه.

من منّا لا يحتاج إلى كلمةٍ تُحفّزه في رحلة الحياة؟ فلربما ما نعدّه مجرد مجاملة لفظيه يكون في حقيقته طوقَ نجاة، يُبقي المرء واقفًا في وجه العثرات. إنّ غياب هذه الكلمات البسيطة قد يُعطّل فينا السعي، ويُطفئ رغبة الوصول.فالحبّ الحقّيقي لا يسعى إلى الكمال، بل يُبصر الإنسان كما هو، بضعفه وقوّته، بنقصه وتمامه. هو أن تقبله كما خُلِق، لا كما تتصوّره.لا تترك إعجابك حبيس ما في الجيب، فإنّ ما في الجيب لا يدوم، ولا الجمال يدوم. واحرص ما استطعت ألّا
0

قيل القلب القلق يتسبب في إنهيار المرء لكن الكلمه الطيبه تبعث فيه الحياه.

من منّا لا يحتاج إلى كلمةٍ تُحفّزه في رحلة الحياة؟ فلربما ما نعدّه مجرد مجاملة لفظيه يكون في حقيقته طوقَ نجاة، يُبقي المرء واقفًا في وجه العثرات. إنّ غياب هذه الكلمات البسيطة قد يُعطّل فينا السعي، ويُطفئ رغبة الوصول.فالحبّ الحقّيقي لا يسعى إلى الكمال، بل يُبصر الإنسان كما هو، بضعفه وقوّته، بنقصه وتمامه. هو أن تقبله كما خُلِق، لا كما تتصوّره.لا تترك إعجابك حبيس ما في الجيب، فإنّ ما في الجيب لا يدوم، ولا الجمال يدوم. واحرص ما استطعت ألّا
1

فهل تُداوي قَلبي باللّقا كرماً ؟فمّا لقَّلبي دواءٌ غيرَ لُقياكَ

عدتُ إلى ذلك التاريخ بين والديّ غفلت عيوني رأيت نفسي ساندَة رأسي ع كتف أبي حدقت بأبي بنظرة اللهفه والشوق الذي مزّق فؤادي عانقته عناق المشتاق وأقبل وجنتيه والمس وجهه وحدثته انت هنا يا أبي اليوم انا قوية بوجودك يا أبي بعد أن غادرت حضنك واجهت العالم الموّحش كنت أظن بأن العالم يشبهك يا أبي لا أمان من بعدك يا أبي، بكل مرة كنت أحتاجك بأصغر شيء أذناه وعاء مغلق لا يمكنني فتحه انادي أبي ليفتحها لي ولم أجدك، بكل
3

التحليل الحقيقي لنظريتك ؟

عليك أولاً أن تختار لون تحبه وتصفه بثلاث كلمات : وتختار حيوان تحبه وتصفه بثلاث كلمات: واختيار المسطح المائي وتصفه بثلاث كلمات : صف شعورك انك في غرفه بيضاء لا يوجد فيها لا نافذه ولا باب: هذا التحليل يا صديقي لنظريتك ولذاتك فاللون أن ترى نفسك كما ذكرت بوصفك له والحيوان هي رؤيتك للآخرين والمسطح المائي هي رؤيتك للعاطفه . والغرفه البيضاء هي رؤيتك للموت وتفكيرك به من هنا تبدأ باكتشاف ذاتك بما لا تعلم عنه .
6

ما الذي يجعل الناسَ يُبصرون الحلاوة، ويَعجزون عن رؤية المرارة التي أنجبتها؟

كلُّ إنسانٍ هو معادلةٌ مُزدوجةٌ قدرٌ من الجمالِ يُرى وقدرٌ من الألمِ يَخفى وما تراه أنت من حلاوةٍ في حياته ليس إلّا السطح الهادئ لعمقٍ مُضطربٍ لا يراه أحد قبل أن تُصدر حُكمك على نعيمه تراجع خطوةً وتفحص طبقاتِ حياتِه ستجد حِرمانًا صامتًا ومسافاتٍ تركتْ ندوبَها وفقدانًا شقَّ داخلَه ثم مضى فالناسُ لا يُمنحون الجمالَ مجانًا وكلُّ ما اكتملَ منهم اكتملَ بفاتورةٍ دُفعتْ سرًا من صحتهم أو من أعمارِهم إننا في الحقيقة نحنُ حصيلةَ ما خسرناه لِنبدو كما نحن الآن
6

من اين يبدأ الاكتئاب ؟

الاكتئاب هو نقطة صغيرة تُترك أثرها في قلب الإنسان منذ الصغر، ومع مرور الزمن تنمو هذه النقطة وتكبر لتصبح ندبة حقيقية في ذاته قد تنشأ هذه الندبة نتيجة التنمّر أو الكلمات الجارحة أو مواقف السخرية ومع الكبر يظل هذا الشخص يشعر بالنقص، مهما فعل وكأن ذاته لا تكفي أبدًا لذلك عندما تتنمر على شخص ما لا تعتبره مجرد سخرية بل اعتبره دعوة للنصيحة والعطف لا تدع كلماتك الجارحة تصبح ندبة جديدة في قلبه. كلنا نحمل ندوبًا صغيرة منذ الصغر وما