عزيزتي ربما لم تعلمي بأن المواطن الأجنبي ليس له حقوق في تركيا اي ان لو أنني شكوت سوف تنقلب كل القضيه ضدي لان المواطن التركي له حقوق أكثر من الاجنبي الله المستعان
اليمامة العلي
مهندسة معلوماتية ، كاتبه ، وباحثه في مجال كتب التنميه الذاتيه والنفسيه
105 نقاط السمعة
2.24 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
هم أكثرهم مسلمين لكن لايحبوا الأجانب بشكل عام ويوجد منهم العلمانيين الذين يكرهون الاسلام بشده ويعارضوا الحجاب أيضاً تعرضت للكثير من مواقف العنصريه مثل الحجاب وأيضاً كنت اسمعها " اجنبيه هيا عودي إلى بلدك انتم تستحقون الموت " لهذا السبب انا لا اتعامل معهم ولو أنني لست مجبره ع بقائي هنا لعدتُ إلى بلدي بلا عوده
عزيزتي الإنسان الطموح والذي يرغب بالتغير هو نفسه الذي يمر بأوقات من الضيق والشدة وأيضاً رسولنا الكريم قال في حديثه الشريف لكل فتره قتره اي ان النفس الها زعلها وبكاءها وفرحها لابد منه باعتبار نحن البشر في دائره وكل منا يملك كره وكل حين والآخر يحصل ع كره آخرى مثلاً انتي بيدكِ كرة الحزن واحد زملاءك بيده كرة السعاده يومان وربما ثلاث نفسك تعود بحاجه الى كرة السعاده وتستبدلين انتي وزميلتك وهكذا لذلك هذا أمر طبيعي جداً لانك انتي الآن
"الهاتف " كل يوم اضع هدف في عقلي بأن علي أن احققه هو أن اقوم بشحن هاتفي . وبعد ملءه اقوم بوضعه ع الرف بعيد عن إشارة عيني اخفض صوت الاشعارات لأجل إشارة العقل لاتلقط الصوت وتجبرني ع أن امسكه بين الصباح والمساء استخدمه ما يتراوح ثلاث ساعات متفرقة لأجل الاطمئنان ع الأهل ولأجل الكتابه ما دونت به ع الدفتر اقوم بنقله ع الكتاب في الهاتف شرطاً ع أن يأتي المساء والشحن المتبقي يجب أن يكون 70 بالمئه وان حققت
كان يراودني بمثل هذا السؤال وكل مره كنت اهرب منه إلا واجهت نفسي به وحللّت السؤال أخبرت نفسي إن هذه الحياة فانيه ولا اعلم متى أجلي وان الموت لا مفر منه آتي آتي . وبدأت اسأل نفسي ماذا لو أتت ساعة الغفله وجاء أجلي واخر ساعه من حياتي ماذا تكون ؟ هل فلم اجنبي ؟ ام اغنيه ؟ ام نميمه ؟ ام سوء الظن ؟ رعشت من رعبة التفكير بهذا وعدت السؤال ماذا لو بقي لمماتي ساعه واحد ماذا سأفعل
التوازن في التربية لا يكون ببناء جدران تعزل أبناءنا عن العالم، ولا بتركهم بلا اتجاه بل بزرع هوية راسخة تمنحهم القدرة على الانفتاح الواعي نحفظ قيمهم حين نعلّمهم التفكير لا التلقين ونمنحهم أدوات الفهم لا الخوف فالدين والأخلاق إذا قُدمنا بوعي ومحبة صارا قوة داخلية تحميهم في عالم سريع التغيّر لا قيوداً تعيقهم عنه.
اليوم الذي تعيشه سصبح من الماضي لذلك عيش يومك بإتقان لعلك بعد زمن تتذكره اصنع منه ذاكره جميله وانصحك لو عدت مراراً وتكرارا وتفكر بأن الماضي سيعود وأنه جميل سأخبرك بأن يوماً ما تستذكر جلستك عندما كنت باسط يدك ع خدك وتعاتب نفسك لماذا لم افعل شيئاً في ذلك الحين لذلك عليك بأن تضع قانون حياتك ( يلي فات مات ) اصنع بصمه جميله لعلك ستتذكرها يوماً ما مع صغارك وبالنسبه الماضي هو جميل لاشك في ذلك لكن أيضاً قدم
اول خطأ هو الفراغ الذي كنت غافله عن إملاءه في الحقيقه إنني اندم ندم شديد ع أنني لم استغله من قبيل لذلك في الوقت الحالي تعلمت ع أنني أملاء اوقات فراغي كون أنني في غربه ولا أريد افسح المجال لوسواس الخناس . الخطأ التالي الرفاق كل من يأخذ بيدك للباطل اقطع صلتك به انا تلقنتُ درساً قاسياً جعلني أخذ حذري إلى الآن أن ليس كل من يقول لنا مرحباً اسمه صديق . والعفويه أيضاً والتكلم عن كل ما يحدث لك
الناس تحاكم الام لانها الاسهل لا لانها المذنبة المجتمع نفسه الذي يجعلها ملاكاً يسلبها حقها في ان تكون انسانة المطلقة حين تتزوج لا تترك ابناءها بل تترك حرباً لم تعد قادرة على خوضها وحدها ومن يقول كيف تركت ابناءها عليه ان يسال اين كان الاب منذ البداية ولماذا يجب على الام وحدها ان تحترق لتثبت صلاحها الام لم تخن الام اختارت ان تنقذ نفسها ومن ينقذ نفسه لا يكون مذنبا بل ناجياً
قاطع الصلوات زير النساء المنان البخيل الكاذب الحرامي النصاب العادات هي مرض يحتاج إلى علاج إن لم يعالجه سوف تأثر ع حياته الزوجيه وع أطفاله وينشئ ذكريات لأطفالهم سيئه ، حتى ألم الطفوله يجب أن يُعالج قبل الزواج ، إليك قصة أحد الأشخاص عانى الكثير من طفولته بسبب والده وعصبيته وبخله وكذبه وشتمه ع أطفاله كان يأكل الحلوى أمام أطفاله ولا يعطيهم ويخبرهم إن والده كان يفعل هكذا كبر هذا الطفل وتزوج وانجب طفل وبدأ بمعاملة طفله مثل معاملة والده
إياك وان تأخذ كلامهم بجديه هم لأنهم يغارون منك يعاملوك هكذا أيضاً انا واجهت مثلك تماماً. طبيعي أن نواجه التنمر والكلام الجارح في حياتنا ف نحن نكبر من المعاناة والتجارب والعلاقات السامه ننضج لا تأخذ بكلامهم بجديه . وابتعد عنهم الصديق هو الذي يأخذ بيدك للحق وليس للباطل هو الذي يدعمك عندما تشعر بأن صديقك يحميك ينصحك يشعجك اعرف إن هذا هو الصديق الصدوق واجتهد بدراستك كل كلمه سيئه منهم هي ترفعك درجه لان كل ما اجتهدت ازدادت عدوانيتهم تجاهك