مرحباً أصدقاء حسوب اشتقت لكم ولآراكم المميزة، كنت أود أن أسأل إذا كان أحد طرفي العلاقة عنده تخوفات من صور عن ممارسات معينة أو مواقف مر بها غيره وسمع عنها ويفح دائماً هذه المواضيع ويناقش فيها ويسأل عن كيفية التعامل معها مستقبلاً في حياتهم الزوجية، فما الأفضل في هذه الحالة حتى يطمئن كل طرف للآخر خصوصاً إذا كان هناك قبول متبادل عموماً. هل يغرقوا في نقاش التفاصيل أم يشرح كل شخص عن أساسيات تفكيره وأسبابه ودوافعه ومرجعيته للحكم على الأمور
الاهتمام بالبيض أم الاهتمام بالدجاجة(من كتاب العادات السبع)
يضرب الكاتب ستيفن مثالاً رائعاً عندما شبه حياتنا اليومية بمعمل أو مزرعة لإنتاج البيض وحينها وجه هذا السؤال إذا كنت صاحب ذلك المعمل أو تلك المزرعة هل ستوجه أكبر مجهودك في رعاية الدجاجة أم البيض!؟ ولنفهم الموضوع أكثر دعونا نقسم ما نقوم به من أفعال إلى ثلاثة أقسام: 1- فعل يترتب عليه نتيجة أو مردود مباشر إما إيجاباً أو سلباً مثل الوظيفة أو العمل الذي نجني من وراءه الأجر. 2- فعل نجد نتيجته مستقبلاً وفي الغالب يكون وسيلة للفعل السابق
من كتاب العقلية الليبرالية (لا تلهيك مقدرتك على الرؤية في الظلام عن كونك في ظلام)!!
ومن عرف قدرة الموهبة العقلية وحدّها وتعامل معها بحذر صح له العقل، والعقل إذا صح فهو أفضل نعمة وإذا فسد فهو أشد بلوى. بهذه الرؤية صدر الباحث كتابه العقلية الليبرالية في رصف العقل ووصف النقل. وكثيرا ما نخوض حديثاً مع أحدهم في أمور تبدو واضحة للعيان أو أمور فطر عليها الناس ووافقت طبيعتهم؛ فنجد حينها التفرع لجزئيات ومحاولة إثباتها او إقحامها في الموضوع وهي لا تضيف في تكوين الصورة وتصحيحها شيء، وهو ما وصفه المؤلف بالانغماس في "فلسفات والتوغل في
"متبقاش حنبلي" لا تكن حنبلياً
كثير ما يمر بنا مواقف تستدعي منا أخذ قرار معين أو تبني رأي معين و أحياناً قد يتصف هذا القرار أو الرأي بنوع من الصلابة، عندها نجد من يرى خلاف ما ذهبنا إليه يستعمل معنا هذا المثل المذكور. وقصة هذا المثل ترجع للخلاف بين المذاهب الفقهية والتي لن نخوض فيها بيد أن الكثير أخذوا هذا الانطباع نتيجة الحكم على باب معين رأوا فيه التشديد عن باقي المذاهب. لكن ما أستغربه جدا هو انسحاب هذا الأمر على أغلب تفاعلاتنا في الحياة،
كيف نخلق التأثير فيمن حولنا؟ من كتاب استمتع بحياتك
تأثرت جداً بموقف أثناء قراءتي لكتاب استمتع بحياتك حيث يتحدث د.محمد العريفي واصفاً ما مر به فيقول"ألقيت يوماً محاضرة عن الصلاة لطلاب صغار في مدرسة.. فسألتهم حول أهمية الصلاة فأجاب أحد الطلاب وأعجبني جوابه ومن شدة الحماس نزعت ساعة يدي وأعطيته إياها. مضت الأيام بل السنين..ثم في أحد المساجد وجدت أن الإمام هو ذلك الغلام بعدما تخرج من كلية الشريعة وعمل في القضاء، وجاء إلي وذكرني بنفسه. اليوم نحن نتعامل مع أشخاص كثر من حولنا، زملاء، وأصدقاء، وزملاء عمل، وأحيانا
كيف تحافظ على الدافع لتحقيق أهدافك؟
مرحباً أصدقاء، كنت أود أن أعرف في الخطط طويلة المدى كيف تحافظون على الدافع لتحقيق أهدافكم؟
إذا كان بإمكانك أن تكون مؤلفًا ليوم واحد، ما هو النوع الذي ستكتب فيه؟ ولماذا؟
كثير منا قد يتأثر بكتاب معينين ويتعود على أسلوبهم ويتمنى لو يملك موهبتهم ليعبر مثلهم فلنتخيل أنك رزقت تلك الموهبة ويمكنك استغلالها ليوم واحد ما هو النوع الذي ستكتب فيه؟ ولماذا؟
ما هو أكبر تحدٍ واجهته في علاقتك مع شخص ما؟
كثيراً ما نمر بفترات متقلبة في علاقتنا بالآخرين بل ومن الممكن أن يصل الأمر لقطع العلاقة بسبب هذه التقلبات. بالنسبة لك ما هو أكبر تحدٍ واجهته في علاقتك مع شخص ما؟
هل يمكنني تعديل الصفقة بقيمة أقل مما حدده العميل؟
مرحباً أصدقاء، كنت تحدثت في مساهمة سابقة عن اختلاف في الرؤية بيني وبين العميل أدى إلى طلبي إلغاء المشروع. لكن الحمد لله العميل وكما عودني بذوقه ورقيه في التعامل لم يقبل الإلغاء وطلب مني تعديل الصفقة لأحصل على مقابل العمل الذي قمت به، لكن من تقديري حجم العمل الذي قمت به أقل من الحد الأصغر للميزانية التي طرحها العميل في إعلان مشروعه والموقع لا يقبل تعديل الصفقة بأقل من هذا الحد هل يمكن تقديم طلب لإدارة مستقل لخفض القيمة أم
بسبب مبادئي ألغيت أول مشروعي كستقل
أود مشاركتكم تجربتي يا أصدقاء وأخذ رأيكم والاستماع لنصائحكم. قدمت عرض على مشروع كتابة سكريبتات سياسية قرأت التفاصيل ووضعت عرضي وأرفقت معه نماذج قبل العرض بدون نقاش أو استفسار قبلها ثم فهمت من العميل المطلوب تنفيذه وهو عبارة عن عناوين يرسلها وأنا أجمع حولها المعلومات وأصيغها في أسلوب حكاية متسلسة وحماسية. مع أول عنوان حصل الاعتراض وفهمت أنه لا يريد أراء معيتة تضر بقناته، في العنوان الثاني وضعت طلبه في الحسبان وبذلت قصارى جهدي في البحث والتنقيح والتزمت الحيادية وما
أريد إنشاء مؤسسة لتقديم الخدمات المهنية، ما نصائحكم؟
عندما يحدث عطل يسبب مشكلة لنا في المنزل أو مكان مشروعنا الخاص نأتي بعامل مهني في هذا المجال (كهرباء، نجارة، سباكة أكرمكم الله وغيرها الكثير ) ليصلح العطل، لكن كثير منا قد تكون تجربته سيئة ولم يحصل على خدمة جيدة وقد يتحجج العامل بحجج كثيرة قد تعود لأمور خارجة عنه كعيب في التأسيس. لكن لو كانت هذه الخدمات موكولة من البداية لشركات متخصصة توظف فريق كامل يقوم بهذا العمل بصورة مترابطة ومتناسقة في كافة المجالات مع ميزات مثل تعاقد وصيانة
كيف تتعامل مع طلبات متكررة من صاحب المشروع في الرسائل قبل بدء المشروع ؟
العميل الذي لا يطلب تنفيذ جزء من المشروع في الرسائل ولكن يظل يختبر معلوماتك عن الموضوع ويطلب منك بحث عن معلومة دقيقة هل هذا نوع من محاولة تأكده ما إذا كنت الشخص المناسب أم يعبر عن عدم جدية ؟
لماذا في الغالب المنتقد الساخط يحارب المصلح؟
لا أستغرب عندما أرى في مواقف حياتية كثيرة تسخط بعضهم على أفكار أو ممارسات أو مجتمعات معينة ولا يحاول تقديم حلول لهذه المشكلة فربما يكون هذا التسخط تنفيس عن مشاعر مختزنة بداخله وليس بالضرورة تصور موضوعي عن أبعاد المشكلة، ولكن ما أتعجب منه هو عندما يوجد من يحاول معالجة هذه المشاكل أول من يصطدم به شريحة كبيرة من أولئك المنتقدين إما بمحاولة إحباطه قبل البداية بدعوى لا فائدة أو بعرقلته بعد ذلك. برأيك هل بقاء الوضع على ما هو عليه