عبدالرحمن سليم

مهندس كهرباء وعلوم حاسب ، كاتب في المجال الفكري. مهتم بحقل التاريخ والتجارب الإنسانية من هوياتي: القراءة والركض

421 نقاط السمعة
19.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
وما هي النصيحة التي يمكن أن توجهوها لي في بداية هذه المرحلة المفصلية من حياتي؟ أهم نصيحة لا يوجد مرحلة مفصلية!! كل يوم ترزق الحياة فيه هو يوم مفصلي بل أقل من ذلك كل موقف وكل اختيار. حاول أن تعيش أول سنة ك محاولة للاستكشاف، نفسك أفكارك، البيئة الجديدة، البيئة القديمة. اسمع وتعلم أكثر مما تتكلم راقب قبل أن تقرر كون معارف ولا تستعجل الصداقات أو علاقات الحب.
هذا ما أقصده ولذلك وجود معايير ثابتة بعيداً عن إمكانية التلاعب والتحكم بها كان من أساسيات الدين الذي أرسل الله الرسل به ووضع لنا الشرائع التي تناسب فطرتنا و أراحنا من متاهة التخبط والتجريب في هذا الجانب و حملنا فقط مسؤولية التنفيذ
جزاك الله خيراً وأعانك على نشر الفائدة دائماً وكتب لك النفع والانتفاع
أولاً توفيق من الله ثم ممكن تستوثق ببعض الحيل والأسئلة فالمحتال في الغالب سيكون مستعجل وليس لديه صبر أو سيتضارب كلامه في بعض الأمور وحتى لو كان مذاكر جيد ستتحسن قدرتك في كشف الأخطاء في كل مرة فتقل نسبة الخطأ إلى أن تقترب من التلاشي. أما بخصوص ردك على أكثر من تعليق بخصوص إعطاء المعارف فعندي وجهة نظر أن معارفي غير معارفك غير معارف فلان ولهذا إذا قام أغلبنا بدوره وأعدنا للمجتمع مفهوم تفقد الأحوال ستندر هذه الظاهرة وربما تنقرض
والظلم من شيم النفوسِ فإن تجد ذا عفةٍ فلعلة لا يظلمُ وجود الحدود يهدد هذه الغريزة وأيضاً غياب المعيارية و المرجع. فمثلاً لو اختلفت أختي مع زوجها هل سيكون نظرتي للأمر وتصرفي مثلما لو اختلفت زوجتي معي.
إذا استطعت أن تدليني على تلك الدورات أو أماكن معتمدة للبحث أكون شاكر جداً. ويفضل أن يكون التركيز فيها على الجانب التطبيقي لأني تعرضت لبعض تلك النقاط من مصادر مختلفة ولكن بصورة نظرية
تجربتك يا عبد الرحمن مليئة بالدروس العميقة، وأرى أن قيمتها لا تكمن فقط في النتيجة النهائية للمسابقة بل في الطريق الذي سلكته خلالها. لفتني أنك رغم خسارتك للعمل وظروفك الشخصية الصعبة، لم تنسحب من الحياة أشكرك على هذا الكلام الطيب، هذا التشجيع من أشخاص على قدر من التميز مثلك يساعد في استعادة النشاط وعدم الاستسلام للأفكار السلبية و لوم وتقريع النفس. القدرة على الاستفادة من كامل طاقة الفريق. من المهم أن تدرك أن وضوح توزيع الأدوار منذ البداية، ووضع حدود
معذرة كلامك مهم جداً وأحتاج أن أقف عند أكثر من نقطة حاول أن توزع المسؤوليات بشكل أوضح من البداية في المستقبل، وربما تستثمر في بناء تواصل أعمق مع الفريق قبل انطلاق العمل (شرط أن تحرص على أختيار فريق مناسب لفكرتك بقدر الإمكان ومن البداية) ، هل تقصد بالتوزيع الواضح للمسؤوليات استخدام أدوات معينة مثل أداة أنا أو PMS لتقسم المهام ومتابعة وقياس الأداء، أم الكلام مع كل عضو في الفريق حول دوره وهل الأفضل يكون تصور عام شامل أم مرحلي.
بتحديات التنسيق البشري والظروف الشخصية التي تضيف طبقات من التعقيد على خطة تنفيذك للفكرة هل ممكن تحدثنا أكثر عن هذه التعقيدات
المشكلة أن الأفكار تكون مترابطة في رأسي وأريد إخراجها كما هي أشعر إني إذا تحدثت مباشرة لن أستطيع إيصال الصورة كما هي. أكون مشكوراً إذا دللتني على طريقة أو تدريب أو مصدر مقروء أو مرئي يساعدني على اكتساب هذه المهارة خصوصاً التحدث عن الافكار في صورة أجزاء و التركيز في كل موقف على أهم جزء يخدم هذا الموقف
فعلاً أضافت لي الكثير وأيضاً عرضتني لتحديات جديدة و زادت المصاعب في حياتي. سأشارك التجربة كاملة في المرة القادمة لعل الاستفادة تكون أكبر وأستمع لنصائح أكثر .
هل سيكون هناك مشكلة إذا كانت المشاركة كبيرة نوعاً ما لأني حاولت اختصارها قدر الإمكان ومازلت أرى إطالة، وخصوصاً أنه بحسب علمي المشاركات هنا تكون قصيرة ومحددة في نقطة بعينها ورواد المجتمع تعودوا على هذا النمط.
شكراً لك أخي
كان ممكن تفيدني هذه النصيحة قبل ١٢ سنة 🤦🥺لكن الآن لا تقلق من هذه الناحية ليس لدي شيئ أخسره أو صباع يوجعني 😅😅
الحمد لله أنا متمكن من الكتابة بأكثر من أسلوب
كنت أفكر في صياغة المشكلة كجزء من موقف أو تجربة ككل بحيث يكون هناك رؤية كاملة للصورة كما عشتها أو الخيار الثاني ذكر المشكلة مجردة مثلاً أعاني من عدم القدرة على التعامل بصورة تخالف طبعي وان كانت هي المنلسبة للموقف. أي الخيارين أفضل في رأيك، وإذا فهمت تعليقك جيداً فرؤيتك هي سرد تجربتي في سلسلة مشاركات كتسلسل أحداث فقط، ومناقشة كل مشكلة بعينها في مشاركة أخرى. أخيراً أحييكي على شجاعتك في التعبيير عن ما مررت به والأقوى من ذلك قدرتك
بل كان كثير منهم ناجح في الذكاء العاطفي والاجتماعي حتى أن الفريق الذي كسب مركز أفضل فريق من ناحية التعامل مع الفرق الأخرى كان فريق كل أعضاؤه أعمراهم ٢٠ فما دون. وفي جيلي ومن هم أكبر قليلاً ستجد مشكلة نقص الثقافة وصعوبة تكوين صداقات في بيئات مختلفة والتعصب الأعمى نتيجة لطبيعة الحياة التي ذكرتها. لإن كان هؤلاء يأخذون دينهم من سوشيال ميديا فجيلنا يأخذه من قنوات إعلام مشبوهة تلمع من تشاء وتصدره للعامة، أو تقليد وراثي. في جيل أكبر بكثير
أختلف معك في هذه النقطة أو على الأقل في تعميمها، حضرت مسابقة من عدة أيام وأبهرني قدرة الجيل z على سرعة التعلم والبحث عن حلول واستخدام التكنولوجيا في هذا الجانب. ستقول لي هذا ليس الغالب سأقول لك وهذا هو الحال في كل جيل ستجد السلبيات نفسها تتكرر لكن بصور مختلفة. ولهذا كان وصف الشرع في أغلب الحالات للأكثرية وما هم عليه أوصاف سلبية. ولكن أكثرهم....
مفهوم الفطرة يحتاج لتحرير، الفطرة تعبر عن اتفاق النفوس الغير مشوهة عن مدى حسن الشيئ من قبحه مثلاً صفات الصدق العلم الشجاعة الفطرة الغير مشوهة تدفعك لمدحها بعكس صفات مثل الجهل الظلم وهكذا، أما ميل النفس للخطأ فجزء منه تركيب في الطبع وجزء فتنة الشيطان وهذا سبب وجودنا في الحياة للاختبار وخوض هذا الصراع دائماً، ولكل اختبار نتيجة ولكل فعل جزاء.
من وجهة نظري درجة التدخل تختلف بحسب الوضع فالولد يختلف عن البنت ثم الأولاد الذكور نفسهم يختلف الوضع بمدى اعتمادهم على الأبوين أو أحدهما فيما يخص حياتهم الشخصية كالأمور المادية وغيرها
لم أنكر دقته في بعض الأمور ولم أنسب لنفسي الخبرة في اكتشافه هذه النقطة الأولى النقطة الثانية أني طرحت فكرة خطوة أحلم بالقيام بها فلو كان لدي الخبرة الكافية لوضع الخطة وتقييم الحلول لم أكن لأطرحه راجياً التعلم والاستفادة من غيري
حتى إذا كان من قبل تعارفنا أو لقاءنا !؟
ما الإغاظة في هذا انت انجذبت لي ولم أكن أعرف وأنا انجذبت لغيرك وربما نكون سلكنا خطوات في هذا الطريق أيضاً، هو حلال لك حرام علي!! ثم هذا سيكون سبب كبير في عدم تعلق الشخص بأمل متوهم
تعتمد بالدرجة الأولى على طبيعة الشخص وكيفية انجذابه للآخرين فمثلاً إذا كنت شخص يأسرني التعامل الجيد والكلام المعسول فبالتأكيد ممكن أن تتغير نظرتي ومشاعري مع الوقت تجاه من أحصل منه على هذا، أما إذا كان لدي معايير محددة ولم أجدها منذ البداية فسيكون الحال مختلف، وبالنسبة للمشاعر أظن أنها تكون فاضحة منذ البداية حتى أنها أحياناً تنتقل للطرف المقابل بدون تعبير عنها
جميل لذلك أحببت أن أضفي عليها منظور مقابل أيضاً رغم أن الحياة في الحقيقة ليس مثل الحكاية يلزم أن نغلقها بمشهد ختامي حتى ولو كان في قمة السوداوية فكل يوم في حياتنا هو بحد ذاته قصة جديدة يمكننا اختيار كيفية كتابتها. ممكن اسم العمل مشكورة