اقتراح جميل أرجو أن أوفق في تضمين كلماتي لهذه المعاني والتعبير عن التجربة بصورة متكاملة ومترابطة. سأحاول بذل جهدي، وأنتظر رأيك على أحر من جمر عند تمكني بإذن الله من صياغة التجربة ومشاركتها
0
حاول لا تطّلع على تجارب وآراء الناس قبل التواصل مع خدمة العملاء بالموقع، معذرة لم أفهم قصدك. وأكتب لنا مخرجات التواصل بمساهمة منفصلة مثلاً لنتعرّف أكثر على الحل حتى في حال وقعنا بذات موقفك ليكون لدينا تصوّر مباشر عن الحل بناءً على خبرتك أسأل الله أن يجنبكم أي مشاكل تسبب لكم تغيير في الخطط، لكن تكرم عينك سأحاول تلخيص التجربة والمراحل التي مررت بها في سياق متسلسل وأنشرها في صيغة خطوات لتعم الفائدة. هل هذه الطريقة تكون فعالة برأيك أم
كيف انزل الملفات التى ارسلها العميل للعمل عليها هذه الملفات في إعلان المشروع أم بعد قبول عرضك على المشروع كيف اعرف اننا بدانا الصفقه , اين اجد المكان التى تتم من خلاله الصفقه خارج الرسائل الموقع يرسل لك إشعار والتي تكون في أيقونة تشبه الجرس جانب أيقونة الرسائل في أعلى الصفحة على اليسار وممكن يختلف باختلاف جهازك. ويمكنك متابعة العرةض التي قدمتيها بصفة دورية من خلال اختيار عروضي بعد الدخول نجد حالة كل المشاريع التي قدمنا عروض عليها وما تم
أهم شيء سيشكل صعوبة وحاجز هو الذي تفضلت بذكره من تعودك على الأشخاص في حياتك السابقة، شاهدت بعيني أناس يضيعون فرصة ترقية في العمل أو منحة تعلم بسبب هذا الأمر ،الباقي كله سرعان ما تتأقلم معه، بالنسبة لموضوع العلاقات والأشخاص أرى الأمر متوقف على الطبيعة النفسية والظروف التي مر بها الشخص في مراحل حياته المختلفة، فمن كانت حياته مستقرة وثابتة على نفس الروتين يصعب عليه أما في مثل حالتي كانت دائما حياتي متغيرة ببسب عمل والدي ثم دراستي وكان صعبا
المشكلة أن إعجابنا بالشخص في الأمر المشترك بيننا يجعلنا نظن أن الاختلاف في التصورات والتوجهات خصوصاً إذا كانت غير مرتبطة بهذا الأمر لن تثر لكن كما قلت لابد وفي مواقف معينة سينطلق الشخص من هذه التصورات. هذا الأمر يحدث حتى على المستوى الشخصي بعيدا عن العمل. أشكرك على تقديم حلول مستقبلية للمواقف الشبيهة أخي حمدي
شكرا، سأحاول من الآن فهم كل أبعاد العمل قبل الشروع فيه هل تنصحيني بنقاط معينة أو أسلوب يمكن العميل من طرح كل تفاصيل رؤيته في البداية. بالنسبة لي فأنا أيضًا أنتهج منهج الابتعاد عن الكتابة في مجال السياسة ولا اقدم عروضًا على تلك المشروعات. المشكلة أن لدي شغف بمعرفة معلومات أكثر في هذا المجال لذا أعتبره عمل يشكل إضافة لي على المستوى الشخصي
بالرغم من أن المواضيع الفنية بالنسبة لي وخصوصا الشبيهة هي مواضيع لا ترتقي لمستوى الحوار أتفق معك ضربته كمثال فقط. فعلت ما تفضلت بذكره فعلاً بالحرف، مارأيك إذا كان قد صدر حكم للمحكمة في القضية ومع ذلك ذكرت أنه لا يزال هناك من يشك في هذا الحكم ويواصل اتهامه للطرف المبرئ أو المبرأ ( لا أدري ما الصحيح نقطة خارج الموضوع معذرة) رغم أني يحسين لم أقتنع بأدلة هذا الطرف مع ذلك ذكرته، وسألت الجمهور عن رأيهم ووضعت مصادر الطرفين.
لقد قبلت التكملة لأنك توقعت تمكنك من التغيير. لكنك لم تتمكن وهنا ليست مشكلة صاحب المشروع. ربما لم تفع عينك على الجزء الخاص بأنني نجحت في موضوع المحايدة وهذا ماطلب في البداية ثم تطور الأمر لاحقا بسقف طلبات أعلى. عرفت لماذا أصر عل التأني في القراءة لأني كاتب متمرس وأعرف كيف تتم صياغة الأفكار وكل جملة يكتبها الشخص عن ماذا تعبر. فمن المفترض أنه وقت نقاش المشروع يكون لمثل هذه التناقضات مثلا تحاول أن تعطي عينة وترى. وبالنسبة لما ذكرته
ربما تحاول إعادة القاراءة لتفهم الموضوع جيداً بدلاً من فصل جملة عن سياقها والتعليق عليها!! بالنهاية هذه السكريبتات لن تخرج عن لسانك أنت تصيغها لشخص وفقا لطلبه، يعني شيء لا يتنافى معك بأي نقطة حقاً بهذا المبدأ يمكننا أن نبرأ كل الكيميائيين الذين يعملون في مصانع المخدرات لأنهم لن يتعاملوا مع مدمن المخدرات ولن يكونوا في الواجهة والخطأ فقط يكون في المروج أو الديلر الذي يبيعها!!
ولكن لم تعد قادرا على تجنبه بعد ذلك وهو ما أدى لقرارك بإلغاء المشروع، أي النتيجة هي نفسها. أرجو مراجعة كلامي بتأني حتى تكون الصورة واضحة لأني أظنك تعجلتي في فهم تسلسل الأحداث. أعلم أن قصدك توضيح الموقف من جهة العميل وكيف ينظر للأمر حتى أضع نفسي مكانه وأشكرك رنا لتسليط الضوء على رؤية العملاء وتفكيرهم
أنت قبلت من البداية بدون أن تتساءل عن المواضيع سألت وأخبرني عن فكرة المواضيع والأسلوب ولم يتحدث في تفاصيل لهذا ظننت أني أملك حرية في الحركة العميل وضح لك أن لا مجال لآرائك الخاصة في الكتابة ذكرت في باقي حديثي أن هذا الأمر استطعت أن أتجنبه لاحقاً طالما تدرك جيدا أنك لن تسطيع التخلي عن مبدأك في سبيل عملك فعلا كانت هذه المشكلة أني لا أستطيع عرض قيمي للبيع و الشراء وأصبح عبداً للمال وفي نفس الوقت لم أستطع كبح
وما الذي يجعلني أسلم لمعيار تلك المقاييس أنا أنازعهم في الأصل الذي ينطلقون منه. من يلقي مجرد نظرة على تاريخ تأسيس تلك المنظمات العالمية يدرك جيدا الهدف والغرض. كون أحد لا يعرف حقوق الآخرين هذا لا يدل على أنها غير موجودة وإنما يعبر عن خفاء الأمر عليه إما لتقصير منه وإما لقدراته وإمكانيته التي لم تساعده للاطلاع لكن الحمد لله في جميع بلداننا نعرف حقوق الأم والزوجة والبنات وتلقى دائما على المنابر يسمعها العالم والجاهل والكبير والصغير كون البعض لا