نحن أسياد العالم..نحن الشعب المصري أثناء مشاهدة المحتوى الترويجي لافتتاح المتحف المصري الكبير، اكبر متحف في العالم يضم قطع اثريه.. لفت انتباهي اعلان باللغه الهيلوغريفيه (اللغه المصريه القديمه) ترجمتها كالتالي : نحن اسياد العالم... نحن الشعب المصري ولأن من يعرفني يعرف طريقة تفكيري، نظرت بضحكات خبيثه تخيلوا معي من داخل عقلي... اثناء الاحتفاء وفي ظل مشاهدة العالم اجمع، استيقاظ أحد الملوك القُدام ورشحت حينها (رمسيس الثاني) في حين أن جميعهم حُنطوا بعد استحمام و تنضيف كامل و تعطير وارتداء افضل
دَوَّن بِالعربي
3.27 ألف متابع
مساعدة وتطوير محتوي الويب العربي والمدونين العرب من اجل إثراء محتوي الويب العربي , من خلال مساعدة المدونين العرب ليستفيد منها القاصي والداني في مجال التدوين
السيدة فاء رفقة مشاعرها.
يبدو أننا بالفعل بدأنا. أتى اليوم الأول سريعًا، حقيبة يد جميلة أُطلِق عليها "حقيبة الإنقاذ". هل هناك شيئًا نسيته؟ نسيم بارد، ونوبات من الغضب تُحيط بها من كل جانب. على ما يبدو أن الغضب يتكتّل بالتدريج ليخرج منها على هيئة صراخ، وهي تقول: أين دفتري الرمادي؟ لقد كان هنا، أسفل هذه الوسادة! لقد انتهى يومي الأول قبل أن يبدأ. على أي حال، لقد توقعت هذا. أشعر بالكثير من الفوضى داخل رأسي. كان من الممكن أن تكون هذه الأمور أفضل بكثير
ربما أحيانًا يجب أن تفقد أحدهم، كي تكسب نفسك مجددًا.
. قد يبدو هذا صعبًا جدًا، أن تبتعد عن من أحببت، من اعتدت البقاء برفقته، التحدث معه، الضحك إلى جانبه. قد يكون جزءًا من مستقبلك الذي حلمت به. لكن يجب أن تتعلم متى تقطع هذا التعلق، لأن التعلق – برأيي – ليس حبًا، بل هو شكل من أشكال الهوس. تتعلق، فتراقب، تفكر، تتوق للاطمئنان عليه، تضحي له، وتمنحه كل شيء… لكنه لا يعطيك شيئًا. لا شيئًا. وهذا الشعور مرهق… متعب… يؤذيك. يجعلك تطير بعيدًا بأوهامك، ثم يسحبك فجأة ويصدمك بالأرض.
تأملات في مجتمعاتنا.
هذا المقال ليس محاولة للتعليم، ولا هو دليل يقيني لفهم الحياة، بل هو دعوة للتأمل. تأمل في الإنسان، في مجتمعه، وفي أفكاره التي تقوده نحو النور أو تسجنه في الظلام. في زمن اختلطت فيه الأصوات، وتكاثرت فيه المسارات، بات العقل في حاجة ماسة إلى لحظة صمت لحظة يفكر فيها خارج الضجيج. هذا المقال هو ثمرة تأملات وُلدت من الواقع، فيه بعض الأسئلة لما تعيشه أغلب الدول العربية. لماذا لا نفكر كما يفكر الناس في الدول المتقدمة؟ لأن طريقة التفكير
بحسب العلم، لم تكن الاحتمالات في صالحك أبدًا
دي إن إيه الخاص بك — إذا تم فرده — يمكنه أن يمتد من الأرض إلى الشمس والعودة ٦٠٠ مرة. أنت مخطوطة كونية، كُتبت بلغة لا يفهمها سوى الخلق. احتمالية وجودك، أنت — لا الطفل الثاني لأمك، ولا قصة شخص آخر — أنت احتمالك هو ١ من بين ٤٠٠ تريليون. فلا تجرؤ على وصف نفسك بالعشوائي. تظن أنك مستيقظ؟ تظن أنك تعلم شيئًا لأنك اجتزت بعض الصفوف، قرأت بعض الكتب؟ اجلس. أرخِ فكك. تنفس ببطء. أنت تقف على صخرة دوارة،
ليطلق كل واحد العنان لخياله و يكمل بأسلوبه الخاص
هدوء غريب يشبه استسلام الحروب أو الرضوخ لأمر غير مرغوب و كأن انقشاع الضباب كشف عن حطام أكثر رعبا من متاهة الأموات لا سبيل للتغيير فقد حدث ما حدث شظايا و حطام متفحم هنا و هناك كأن غارة هيجاء زارت هذه الروح كان الذبول يغطي ابتسامته الباهته جسده الهزيل بشكل ملحوظ برغم محاولاته العابثه في إخفاءه تحت طبقات من القماش الفضفاض لن أتحدث عن عيناه التي ودعت حياته منذ زمن تهيم في الفراغ كأنها ترى شيء لا نراه أي أهوال
حينما ينطق الكتمان
أنا ذلك المسكون بالصمت، السجين خلف جدران لا تُرى، أُخفي ما يموج في داخلي كبحر يبتلع أسراره ولا يلفظها أبدًا. كلماتي، تلك التي كان يجب أن تقال، أذوب بها وأُحترق، لكنها لا تخرج، تبقى حبيسة بين أضلعي مثل جمرة تأبى أن تخمد. الكتمان هو سجني، وأنا السجين والسجّان معًا . أحيانًا، يراودني البوح، يطرق عليَّ الأبواب كمن يريد أن يحررني، لكني أعرف أن الحرية ليست إلا وهما قاسيا. فماذا بعد البوح؟ هل يلتئم جرح أم يُنكأ ألف جرح آخر؟ هل
ذلك المُحارب
حال الوقت بيني و بين نفسي ، فلا طُلت راحتي و لا طُلت نفسي يُمكنك العد ورائي كم مره تخليت بسهوله .. عن دِرع كان يحميني عن سيف كان يُعين على القتال عن مناقشات إنتهت بإنسحابي بهدوء عن الكثير من التخليات .. و كعادتي أبدأ كُل مره من جديد كأن شيئاً لم يكون هذه بدايه جديده لا أعرف إن كان ما أفعله صحيح ، إن كُنت أستحق تِلك السكينه أم لا لكن ما أعرفه أن ذلك المُحارب بحاجه للراحه و
مجهول أو تم تجاهله
أغرق في مشاعري السوداوية التي لطالما حاولت إنكارها إلا أنها تنقض عليا في لحظاتي الأضعف لتهز أرجاء سعادتي و تحطم ابتسامتي المزيفة و تكشف عن المجهول أو ما تم تجاهله ربما بعمد مني فربما أنا غارق بالفعل لكن ليس في مشاعري السوداوية ربما أنا حبيس عقلي أو الذكريات التي لا أرغب فيها تلك التي دفنتها في أكثر بقاع عقلي نسيانا و ما مشاعري تلك الا نفحات من تلك الأشياء التي لم تنتهي و التي خبأتها و هربت منها حتى ما
من أنا ؟
من أنت ؟ أنا من عشقك حد الجنون أنا من قدم لك قلبه لتحتله بشجون أنا من ترك روحه لتسكنها روحك بخنوع أنا من تركت العالم ومكثت في فراغ عينيك .... وأنا من أحرق ذكريات عقله عندما غادرت أنا من سحق قلبه حين رفض التحرر منك أنا من قتل روحه عندما رفضت خروج روحك أنا من عشق متاهات العالم حتى لا تكون عينيك مسكنا لي انا من اغتال العشق ليداوي جنونه
المشاعر
و في النهاية تظل المشاعر هي العنصر المحير دائما و الذي مهما كنت على دراية بمن حولك إلا و أنه في مرحلة ما يصبح فهم تلك المشاعر صعبا و أحيانا تقبل ما نشعر به ليس بالأمر اليسير تختلف القناعات عندما يتعلق الأمر بمشاعر الإنسان ولكن من القناعات التي يصعب الاختلاف عليها أن المشاعر قوية قوية للغاية فهي عدوك إن انسقت لها و جيشك إن أخذت زمام الأمور.
صاحب السريرة ونبع السر
نعمل جاهدين علي سلسة رسائل صاحب السريرة ، بل وهناك خبر خاص بهذه السلسلة سيتم الإعلان عنه قريبًا.
أيها الخائن
تتوق قبضتي لتحطيم وجهك أو أوجهك المئة أيها الأفعى الخبيثة لست ساذجا لتخفى عليا ألاعيبك الدنيئة بل وضعت اعتبارا لما بيننا من قرب تماديت إلى حد لم يصل إليه أي محتال من قبل تلعب لعبتك الوضيعة في الخفاء و تريني وجها أليفا لتخدعني به وما إن أرى ذلك الوجه حتى تشمئز كل خليه في جسدي من تلونك الوضيع كالحرباء ويحك أيها الخائن لقد حولت كل المشاعر لك إلى غضب نقي لا تشوبه حتى إبتسامة الغرباء ، لقد تحولت نظراتي إلى
لعنة الإنتظار
بدأ الشوق يتغلغل داخلي برغم الهدوء الذي سيطر عليا من الخارج تمر الأيام كما لو أنها لاتقوى على السير أصبحت الثواني ساعات و الساعات أسابيع و الأيام سنين لا أعلم ما الذي يحدث ربما هي لعنة الإنتظار تلك اللعنة التي تصيب الوقت فلا تجعله يمر بل تجبرك على الشعور بأصغر جزء من الثانية كما لو أنها شظية تخرج من جسدك تجعل قلبك يخرج من مكانه مع كل دقة للساعة لتفسح تلك اللعنه المجال لقاتل من حاشيتها يسمى القلق يعبث بعقلك
لم أعد أعرفني
أصبحت نسخة مهترئة من شخص ساذج لا أتذكره أصبح الأمر غريبا هل أكرهني الآن و أحبني في الماضي ؟ أم لم أحبني قط؟ لا أعلم لكن في الماضي ما أذكره أني كنت أكثر سعادة أو كنت أبتسم و أضحك أكثر فحسب لم أكن أعلم بالخيانة و الخذلان لم أكن أعلم بعد سوء بعض الناس لم أكن أعلم أن العالم سيء ربما كنت أعيش أحلاما وردية لا تمت للواقع بصلة تملكني يأسي من عدم التغيير حتى تهت عن مساري وقيمي لا أعلم ماذا أفعل
عادت الأماكن
عادت الأماكن.. لكنك لم تعد.. عَلك سافرت أو تزوجت ربما أو أعتقد أنك مِت! ظريف صحيح !! كيف لإختفائك ألا يؤلم بعد الزمان ، كيف تحول وعدي مِن أُفق البحار لأرض الحق وعدتك يوماً بغير أنا و سقط الوعد لوعد الآن.. سأدع عوائي يدوي لعنان السماء.. فتِلك الأماكن لم يشوبها ذلك السكوت يوماً.. https://suar.me/3V7w4
خرج من المحارب من دائرة الإستراحة
"أخيراً، خرج من المحارب من دائرة الإستراحة! بعد فترة من التردد، قررت أن أشارككم عالمي الخاص. بعد انتظار طويل، أعلن عن ولادة مدونتي الجديدة ها هي مدونتي ترى النور. بعد رحلة طويلة من التفكير والتكاسل الكبير ،أتمنى أن أكون قد نجحت في توصيل شغفي إليكم. استعدوا لمحتوى جديد ، ورحلة مليئة بالمعلومات والمعرفة. " "شكرًا لكل من شجعني ودعمني على اتخاذ هذه الخطوة. فقد تمكنت من تخطي التحديات ، والبدء في هذه المغامرة الجديدة. آمل أن أكون عند حسن ظنكم
أنا الذي لم أُحارب حتى من أجل نفسي
أنا الذي تمسكت أمام الطوفان وحدي أنا الذي واجهت الأسود وحدي أنا الذي خالفت قواعدي الصارمه أنا الذي جاهدت بدون سلاح أنا الذي تعنت على آراء الناس أنا الذي أجبت عن الأسئله جميعها وحدي و لم أُحارب قط لأجل نفسي... ____ في ظل سرعة الحياه و بكثرة الفتن.. ظهرت أنا شابه لا هي لأقصى اليمين و لا أقصى اليسار، أحمل من المسئوليات ما لا يحمله أشباهي و على النقيض ظهرت أنت.. شاب واعد يرى الحياه المستقبليه فقط ، يبحث عنها
عن فنجان القهوه أتحدث
شُبهت بالنساء لجمالها.. ما كُنت قد كذلك يا ذات الرائحه الخلابه أُحدثك! من أين!؟ من أين جئتي بذلك الشموخ ؟ كالحصان يمشي بهيبه بين المشروبات الاُخرى.. قائله بشرفه مِنك أنا القهوه لا تتحدثي كثيراً.. تُثبتي ذاتك بفِعلك تُزيني أي قالب كان كأس فنجان حتى الطبق ما أن تثبتي في مكان حتى ينظر الجميع.. خلابه أنت.. يا قهوه https://suar.me/O1doM
من دفع الثمن
ستنتهي الحَربُ ويتصافح القَادَة وتبقى تلك العجوز تنتظر ولدها الشهيد وتلك الفتاة تنتظر زوجها الحَبِيبَ وأولئك الأطفالُ ينتظرونَ والدهم البطل لا أعلمُ مَنْ بَاعَ الوطنْ ولكنني رأيتُ مَنْ دفعَ الثَمَنْ. - محمود درويش.
حنين للكتابة
أبحث عن نفسي مذ تركت الكتابة وأنا تائهة. كانت الكتابة الملجأ الوحيد لي لإخراج مشاعري وإخراجي من دهاليز نفسي كلّما ابتعدت عن الكتابة شعرت بالفشل أكثر واليوم هذه أولى محاولاتي بعد زمن طويل... هل من نصائح؟
كُل شئ ألمسه أُلطخه بيدي
كُل شئ ألمسه يفنى، و كأن لمستي تدعو للشؤم كما تجد الحياه.. تجد الموت بين يدي، كما السعاده الحزن هُنا بين أصابعي.. حتي لمست نفسي... فوجدت تسع و تسعون بها مقسومه على كِلتا اليدين فاستعجبت تفكير دام لسنوات كيف لخلق العزيز أن يُلطخ شئ، أصابنا مرض الكمال المزيف و نسينا أن الكمال للكامل وحده لمست نفسي فمسني الرضا.. https://suar.me/PlWYd
تفكير سطحيّ بالفطرة..
الجميع تلقائيا يفكر بسطحيّة، بصفتنا كائنات لا تفوتها الغفلة لثانية نبني الأسس من النظرة الأولى ولا نعير للبقيّة أمرا، صعب ان نغيّر تلك الصورة عن الآخر الا اذا قام الوقت بفعلته فغرس التفكير في العمق ليدرك حقيقة ذلك الشي و هناك كان قد فات الأوان على ذلك، لينتهي بنا المطاف لوم المحيط على سطحيته في فهمنا وادراك عمق نوايانا .... مخلوقات عاقلة متناقضة في تفكيرها. ـ عكرمي منال
ألغام الشباب
لم يكلفني الأمر سوا إغلاق باب واحد.. باب واحد فقط تم إغلاقه ليتبين انه كان عمل نجس عمل غير صالح كلفني ذلك سنوات من عمري و انتهي الأمر في سويعات حمقى أنا.. و لكن إن لم أتحدث عن الأمر و اتوجه لتلك المنطقه كان سيشاع خير وفاة شابه في منتصف العشرينات قهراً على حياتها.. انتهى الأمر و انبثت ألغام الشباب و بقيت هنا في غابة الحياه اتأقلم كل يوم على شئ جديد https://suar.me/7PaEl
محامٍ ظالم 🥀
مُنْذُ أَنْ رَأَيْتُ ذَلِكَ الْمُحَامِي الَّذِي يَبْدُو عَلَيْهِ الدَّهَاء بِعَيْنَي الثَّعْلَبِ الْمَاكر يَرْتَدِي كَمَامَتَهُ الْقَاتِمَةَ لِتَزِيدَ غُمُوضَ هَالَتِهِ الَّتِي تُوحِي بِالْقَسْوَة وَالْخَطَرِ تَوَجّس قَلْبِي وَخَفقَ بِشِدَّةٍ وَسُرْعَانَ مَا بَدَأَ الدَّمُ بِالِانْدِفَاعِ بِحُرْقَةٍ فِي عُرُوقِي فَبِت كَبُركَانٍ هَائِجٍ ظَهَرَ ذَلِكَ فِي عَيْنِي بكُلّ وُضُوح، أَرْمُقُهُ بِنَظَرَاتٍ كَسِهَامٍ نَارِيَّةٍ تَخْتَرِقُ وَجْهَهُ الْأَصْلَعَ الْمُتَحَجِّر كَمَنْ قَتَلَ رُوحَهُ وَكُلُّ مَا تَبَقَّى مِنْ إِنْسَانِيَّتِهِ كَيْ يُدَافِعَ عَنِ الْجُنَاةِ بِكُلِّ مَا أُوتِيَ مِنْ قُوَّة لَمْ تُغَادِرْهُ سِهَام نَظَرَاتِي مَا انْ أَطْبَقْتُ أَصَابِعِي الَّتِي حَطَّمَتْ عِظَامَ رَقَبَتِهِ