حال الوقت بيني و بين نفسي ، فلا طُلت راحتي و لا طُلت نفسي

يُمكنك العد ورائي كم مره تخليت بسهوله ..

عن دِرع كان يحميني

عن سيف كان يُعين على القتال

عن مناقشات إنتهت بإنسحابي بهدوء

عن الكثير من التخليات ..

و كعادتي أبدأ كُل مره من جديد كأن شيئاً لم يكون

هذه بدايه جديده

لا أعرف إن كان ما أفعله صحيح ، إن كُنت أستحق تِلك السكينه أم لا

لكن ما أعرفه أن ذلك المُحارب بحاجه للراحه و الهدوء

و أعتقد ستكون أول مره في حياتي أنشد ذلك الهدوء