لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم رحمة الله عليه و على سائر موتى المسلمين إنك لحق الصديق لا تحزن و ادع الله أن تجتمع به في جنة الخلد إن شاء الله
دَوَّن بِالعربي
3.03 ألف متابع
مساعدة وتطوير محتوي الويب العربي والمدونين العرب من اجل إثراء محتوي الويب العربي , من خلال مساعدة المدونين العرب ليستفيد منها القاصي والداني في مجال التدوين
دائما ما أقول أن أبسط الأشياء بالنسبة لك ربما تكون بمقدار جبل عند غيرك فأنت لا تعلم ما يمر به الشخص حتى تكون في ظروفه ونفس حياته، فعند البعض انقطاع النت مثلا مصيبة كبرى ربما بسبب عملهم الذي يعتمد عليه وعند البعض الأخر هذه ليست مشكلة بالأساس لأنه يستخدمه في الترفيه فقط وكذا بكامل مشاكل الحياة فربنا أعطى كل منا قدر معين من الاحتمال والقوة لمواجهة الظروف وسخريتك أو تقليلك مما يصاب به غيرك من موقف صعب في الأهل أو
خربشاتك ترسم تجربة الهجران والفقدان، والتعود على هذا الشعور يدفعك إلى فقدان شعور التتأثر به، تتحدثين عن فقدان الإحساس والانغماس في حالة من الفراغ والتيه، حيث لا توجد مشاعر تسعدك أو تحزنك أو تغضبك. الجمالية في كلماتك تأتي من قوة التعبير عن العواطف والمشاعر الداخلية بشكل عميق ومؤثر، ويمكن أن نفهم من خلالها كيف يمكن للإنسان أن يتأثر بتجاربه ويصبح أكثر قسوة أو تحجرًا في تعامله مع العواطف، وكيف يمكن أن يكون الهجران والفقدان تجارب تعلم ونضوج للشخصية، ولكن أيضًا
إشارة جميلة منك، تعبير "إلا وجبرني" يوصل معنى جلي عن الإيمان بالقضاء والقدر والثقة بأن كل شيء يحدث بإرادة الله، وأنه يعلم ما هو الأفضل لنا دائما ويوفقنا له، ويعكس هذا الاعتقاد الروحي قوة الإيمان والرضا بقضاء الله وقدره، كما أن تجربتك الشخصية تظهر كيف يمكن لهذا الاعتقاد أن يغير من منظورنا ويوجهنا نحو الأشياء الحقيقية التي تستحق اهتمامنا في الحياة.
ما أجمل تعابيرك! موهوبة بالتأكيد أنتِ يا آلاء، استمري. ينقصك فقط الاعتناء ببعض الأخطاء الإملائية والتحريرية، لتصبح كتاباتك أكثر احترافية. أنصحك بقراءة كتاب "عزيزي المحرر: دليلك لصياغة احترافية"، وأنصحك أيضًا بألا تتوقفي عن القراءة عمومًا في المجالات ذات الصلة باهتماماتك، لصقل موهبتك وإشعال إلهامك. ما نوعية الكتب التي تحبين قراءتها؟ كل التوفيق عزيزتي، بانتظار جديدكِ.
شكراً لكِ أولاً على الإهتمام و قراءة تدويني ، ثانياً لأنك أسعدتني بإعجابك بها ، ثالثاً للنقد البناء المصحوب بحلول مساعده بالتأكيد سآخذ بنصيحتك و أبحث عن الكتاب فوراً لا أُحب فئه مُعينه و لكني بالتأكيد أسعى دائماً للغموض و التشويق في قراءاتي ، أيضاً أُحب تِلك المصحوبه بحُب التأمل و دمج الدين الإسلامي بالحياه .. شرف لي
"مقامك حيث أقمت نفسك" نحن نستطيع تغيير نظرة الأشخاص فينا بأفعالنا وعن طريق ما نظهره لهم من صفات. كل شخص هو المتحكم الوحيد في الصورة التي تؤخذ عنه حسب المواقف التي يراها الناس منه. لذلك أرى أن وضع آراء وانطباعات الغرباء أولوية سيكون ضربًا من السذاجة في الحياة. لأننا لن نستطيع مهما حاولنا ضبط الصورة المأخوذة عنا.
ضميرك الحي ، سأرشدك لبر التوبه و الهدايه .. إن استمتعي لي و لكن !! إن لم تُسايريني !! سأفتح باب الهلاك المُمرض عليكِ و ستموتي. أعجبني تصويرك للصراع الداخلي الذي يدور حول الانسان وصوت ضميره وكيف يقف الانسان متحيرا بين اهوائه ورغبات نفسه وبين ما يملي عليه ضميره من حق وصواب، صراع لا ينتهي، تارة هذا يفوز وتارة الآخر يفوز، ولكن مادام الانسان على الأقل يعطي فرصة لسماع وجدانه وما يمليه عليه فعلى الأقل هناك دائما فرصة للعدول والاتجاه
انتقم من مين و ليه؟ هل فكرتِ يوما ان إجابة السؤال يمكن أن تكون " نفسك!" أعتقد أن أكثر شخص نؤذيه في حياتنا هو أنفسنا، عندما لا نقدرها ونسمح للآخرين بالتعدي على حدودها، عندما نسعى لارضاء الجميع على حسابها، وعندما نقيدها ونمنعها من أن تكون على طبيعتها وتعبر عن نفسها كما تريد وترى، عندما نصدق تلك الاصوات التي قللت منها، فنبدأ في كراهية أنفسنا وتعذيبها، نصبح نحن الجلادون لأنفسنا.
من المهم أن نتذكر أن الأشياء لا تفقد معناها بالضرورة في غياب الأشخاص المقربين. فيمكننا أن نحافظ على معنى الأشياء من خلال مشاركتها مع أشخاص آخرين أو من خلال إيجاد طرق جديدة للاستمتاع بها، في النهاية، إن ضريبة المشاركة ليست فقدان الأشياء معناها، بل هي إعادة تقييم معنى الأشياء في حياتنا. وإن إعادة التقييم أحيانا قد تساعدنا على نصبح أكثر نضجا وفهما للحياة.
يقرر أن يستمر لمعجزة خالدة، و أن يعاند المرء سوء حظه و أخطائه و عشرات العقبات و الأذى و وبيل من كلمات الإحباط.. و يقرر أنه أقوى و أهم من كل الكلاكيع. ذكرتني ببيت لأبي العلاء يقول فيه: إني وإن كنت الأخير زمانه.... لآت بما لم تستطعه الأوائل ربما يكون المتنبي لست أذكر على وجه التحديد. ليس منا من لم يتعثر أو حتى يسقط ولكن العبرة بالنهوض مجدداً. تعجبني عبارة: ما دمتلم أستسلم فليست ثمة هزيمة.
قد يبدو في المعتاد أن السياسة لا يمكن إقحامها في الدين أو العكس ففي العرف لا يصح خروج رئيس وزراء أو رئيس وزراء أو رئيس حكومة ليقول تصريح بهذا الغباء فهذا يدين نزاهته أو حياديته ، ولكن الأمر مختلف بالنسبة لليهود والأمريكان و البريطانين فتلك الدول دوماً ما تستخدم الدين أو تتزرع به كوسيلة سهلة التأثير على شعوبها ، وتغذية التعصب الديني مثل كيف قامت بريطانيا بشن هجمات الحروب الصاليبية لتحرير القدس في حين الهدف الأساسي هو ثروات العرب وقيام
مرحبا الاء، في البداية انصحك في المرات القادمة لو تقومين بتقسيم القصة حتى لا تكون طويلة جدا على مساهمة واحدة، وهكذا يستطيع الجميع إنهاء تفاصيلها. مات طارق تاركاً القصه بدون نهايه. ألا تعتقدين أن ذلك النوع من الحب الذي يؤدي للعذاب الشديد أو يجعل المرء يفكر في إنهاء حياته ليس حب بل مرض! أعتقد أنها مجرد مبالغات نقلتها لنا الروايات والسينما فهذا ليس حب ووجوده في الواقع هو مرض وهوس ليس أكثر، فالحب لا يدفعنا للانهيار بل للسلام والطمأنية والقوة،
ماذا لو 🥀