إلا و جبرني ليس تعبير من وَليد اللحظه أو من وحي الخيال ..

أنا لم أقصد الله يوماً إلا و جبرني ، حتى إني بدأت أُحادثه في أبسط الأشياء "كَلون حجابي و شكل ساعتي "

لم أذهب له حزينه يوماً قط إلا و حولها بحكمته و قدرته ..

و كأنه يُحادثني أنا هُناك ادعي لي فقط و سأستجيب لكِ

سابقاً.. كانت علاقتي متوتره به ، كنت أريد الأشياء الماديه الفوريه الحاليه ..

حتى وجدته ، وجدت بوابة تِلك العلاقه .. نظرت بداخلي غيرت إتجاه قلبي و عقلي حتى وجدت كل شئ مُسخر أمامي ..

فقط في "كُن فيكون" صدقت يا الله صدقت

وحدك مَن يقول للشئ كُن فيكون..