انا شخصيه وحيده يعني بنت وحيده في البيت آخر فتره حبيت المشاركه بس مع مين مش عارفه لو ماما قالت تعالي نروح الفرح اقولها نشوف حد من صاحبي او بنت خالي لو كده مش هروح . عارفه إن الحياة لا تقف علي أحد لكن قد أكون في مرحلة التعافي من كل آثار الماضي سواء كانت تنمر ، اصدقاء مؤذيين ، مقارنه ، ضغط نفسي و غيره كتير ده مش موضوعنا الفكره إني مش عاوزه أكون وحيده أنا بخرج من البيت
الأب الذي يكره أولاده
تقول لي صديقتي إنّ والدها يكرهها جدًا. تعجبت… وسألتها: إزاي؟ قالت: "هو دايمًا يحبطني… بيقولّي: مش هتنفعي… اللي نفعوا خدوا إيه؟" الكلام ده بيكسرها كل مرة… بيطفي حماسها، وبيفكرها إنها مهما حاولت مش هتوصل. كنت شايفة التعب في ملامحها… بيت المفروض يكون راحة وبقى مصدر وجع. هي نفسها ما كانتش فاهمة… ليه أبوها بيعمل كده؟ تسأل أمها، فترد: "أبوكي تعبان وبيشتغل عشانكم… يعمل إيه أكتر من كده؟" طيب… هو بيتعب، بس فين الحنان؟ فين كلمة الطبطبة؟ فين لحظة الأمان اللي
قبل العشرين عاماً انصحني نصيحه
اقتربت انا اصل الي العشرين عاماً شعور يبدو مقلق و أسأل نفسي دائمًا عندما أسأل عن كل هذه السنين ماذا اقول ل ربي عن هذا العُمر عندما يسألني لله (جل علاه )عن( شبابه فيما افناه ) هل سأقول في طلب العلم لكن لم انا أصل الي حلمي شعور صعب جداً فتره حدث فيها ما حدث لكن أريد أن يجبر لله خاطري في الأيام القادمة لعل القادم أحسن بكتير من الماضي انصحني نصيحه لكي اكون افضل نسخه من الماضي ، لكي
هل الكاتب لابد أن يقرأ؟
اعرف ان القراءه كنز و انها تساعد في توسيع المعرفه و غيرها كتير لكن انا احب أقرأ قصص قصيره ، منشورات موثره ، فكره اني أقرأ كتاب حتي لو عدد صفحاته قليله لا اعرف حاولت كتير انزل كتب من مكتبه نور و أبدا اقرا فيها لكن لا استمر كثير ابحث عن كتاب آخر لكي أقرأ و اجد انه لا فائدة الفكره اني انا بمل بسرعه جدا ممكن اسمع برودكاست اسهل ليا. انصحني نصيحه علشان احب أن أقرأ.
كيف احب شكلي بعد تعرضي ل التنمر
أريد كل من يتابعني ينصحني نصيحه ماذا افعل اذا كنت تعرضت ل تنمر علي شكلي و جسمي عندما كنت صغيره و الآن احاول اتقبل شكلي لكن لستُ قادره علي فعل هذا بسهوله عندما انظر ل وجهي في المرآه لا اري نفسي جميله ما الحل لكي احب شكلي كما هو و أنا شكلي جميل كل من يراني يقول لي ملامحك حلوه و غيره كتير لكن كيف احب نفسي ، شكلي ...
ساعد نفسك
في اوقات الإنسان بيكون عاوز شخص يشجعه ،يقوله شطور كمل، يساعده في الطريق ل ماشي فيه ، يشيل عنه همومه لكن نتصدم لما مش بنلاقي الشخص ده ف بتكون مضطر انك تساعد نفسك تعتمد عليها اعتماد كلي بعد ربنا اكيد.. كل طريق ابتديته لواحدك لو لقيت شخص يساعدك ماشي ما لقتش كمل طريقك عادي المهم توصل ، تحقق هدفك. خليك ظهر و سند ب نفسك طبطب عليها في وقت زعلها لنفسك عليك حق .
"أصعب ما يمر به الإنسان "
أصعب لحظات الإنسان هي اللي يكون فيها موجوع ومحدش واخد باله، يبقى محتاج كلمة حنان، حضن أمان، لمحة تقدير… وما يلاقيش غير الصمت. يحاول يكون قوي، يتظاهر بالثبات… لكن كلمة صغيرة قادرة تكسره، ولحظة بس كفيلة تهز قوته من غير ما حد يشوف. وهنا ييجي السؤال: هل لازم نفضل أقوياء قدّام الكل؟ وننسى نفسنا؟ لا. النفسية أولًا، ثم الشكل الظاهري، لأن الجرح الداخلي لو اتساب، هيفضل ينادي علينا مهما حاولنا نهرب. أقسى شيء؟ لما نحاول نعالج فراغنا بشخص ما يشبهناش،
" التضحية"
لما نسمع الكلمة دي، بنفتكر كل مرة جينا على نفسنا. كل حاجة اتنازلنا عنها علشان هدف، كل تعب استحملناه علشان نكون أحسن من امبارح، وكل شخص ضحّينا عشانه… بس فجأة نسأل نفسنا: هل فعلاً كان يستاهل؟ هل التعب ده كان في مكانه؟ وهل الشخص قدّر ده أصلًا؟ فكّر براحة… مش كل تضحية صح. ومش كل مُستقبل يستحق نخسر جزء من نفسنا علشانه. التضحية مش بس فلوس. ممكن تكون صحة… حب… كرامة… راحة نفسية. حافظ على نفسك، واختار اللي يستاهل وجودك.
" التعلثُم "
يعني إيه تعلثُم؟ هو صعوبة إنك تنطق الكلام بطريقتك الطبيعية.. كأن في كلمة واقفة، نفسك يطلع صوتك بس مش قادر. أسبابه كتير… ممكن يكون خوف، توتر، وراثة، أو حتى موقف كسرك في طفولتك. كنت صغيرة وبحاول أجاوب في الفصل… أحاول أنطق الكلمة تخرج مقطوعة. كنت بلاقي اللي حواليّ بيضحكوا… وأنا مش فاهمة ليه. كنت بزعل، أعيط، وأسأل نفسي: "هو أنا عملت إيه غلط؟" ومع كل موقف زي ده، كنت أهرب وأسكت… ولقيت نفسي لوحدي فترة طويلة جدًا. بس اللي محدش
"ترك الأثر "
الإنسان ماهو إلا اثر بيعيش فتره و في الاخر يموت و دي سُنه الحياة كم شخص فقدناه و بقي اثر كلمته الطيبة فينا بقي اثر ضحكته البريئه و عندما نتذكره ندعي له بالرحمه . اتذكر جدتي كانت تقول لي( اموله و بعتلها جواب) تبان جمله عاديه لكن كانت تطيب بها جروحي و تجعلني اضحك كثيرا اتذكر خوفها عليا اشتاق ليها ربنا يرحمها و يجعل مئواها الجنه . ازاي نسيب اثر في حياه من حولنا نحاول نجبر بخاطره نقوله كلام جميل
انت امبارح
قارن نفسك بنفسك، هل اتغيرت ولا لسه زي ما كنت؟ هل بقيت نفس الشخص اللي كان من سنة؟ هل تفكيرك اتطور ولا لسه مكانك؟ هل حبيت نفسك بجد، ولا لسه مش راضي عنها؟ شوف إجابة كل سؤال فيهم، ولو كانت “لا” فاعرف إنك ماشي غلط. عدّل طريقك، لأنك هتتحاسب على كل لحظة في عمرك. عاتب نفسك دايمًا، واسألها: هل الطريق ده هيساعدني في الآخرة ولا في الدنيا بس؟ اختار صح دائما. .... . بقلم: إيمان 💫 .
"هل الاهتمام بيُطلب"
اوقات لما يكون مافيش حد حنين في حياتنا ، مفتقدين ل الأمان الداخلي ، عندنا فراغ عاطفي ، عندنا مشاعر متقلبه ... وقتها بنحتاج نسمع كلمة حلوه ، حضن أمان ، نظره لطيفه ، افعال تحس منها انك فعلا تستحق تتحب و تتقدر . الإنسان بطبيعته عاوز دفاء ، كل إنسان في حياته شخص متعلق بيه ، بيحبه اقولك نصيحه قوي علاقتك بيه اكتر و اكتر انت ل محتاج له مش هو .... . بقلم: إيمان 💫 .
" الكُره ... بدون سبب"
لماذا نجد أشخاص يكرهونا بدون سبب ، لا نؤذيهم ، لا نعاملهم معامله سيئه ، نساعدهم بإحترام ، ننظر منهم كلمه.. شكرا.. دعوه حلوه .. نظره حلوه . كل الكُره ممكن يكون وراثه ترثها من والديك ، احد من اقاربك ، قليل جدا لما يكون وراثه قد يكون صفه مكتسبه مثل شخص وجد امه تكره احد اقرابه بسبب كلامها عليه يكره هو ايضا. "الكُره بدون سبب " سُم يقتل صاحبه بعد فتره من الزمن.. لا تكره احد بدون سبب احسن
"حين يعطش القلب إلي حنان "
كل إنسان فينا محتاج كلمة طيبة، نظرة حنان، وإحساس بالأمان... لكن السؤال: من أين يأتي هذا الشعور؟ أول مصدر له هو العائلة — الأب، والأم — ثم يأتي دور الأصدقاء والمجتمع. لكن ماذا لو غاب هذا الحنان؟ هل سيتأثر الإنسان؟ نعم، سيبحث عنه في أماكن أخرى، في كلمات عابرة أو اهتمامٍ مؤقت، فيتعلّق بأشخاص لا يناسبونه فقط لأنهم قالوا له “كلمة حلوة”. العاطفة مثل كوبٍ يجب أن يُملأ حتى لا نبحث عن قطراتٍ من أي يدٍ تُقدّمها. املأ قلبك بحب
" الادراك بدايه التغير "
معرفه الانسان بما فيه أول خطوه ل التغير،تسمي في الطب ب ( التشخيص ) و بعده ياتي العلاج، تعرف انك عصبي من موقف معين حصل ، تعرف انك كثير الكلام من موقف حصل ، تعرف انك أنطوائي من موقف ما . بعد ذلك ياتي العلاج شوف علاج ل حالتك ،غير من نفسك غير تفكيرك ، غير من طريقة لبسك الي الاحسن ( غير حياتك فيما يرضي لله ) .
"هل كثره المحاولات فشل "
الفشل مش نهايه طريق ،لما بتحاول توصل ل هدفك، ممكن تفشل مره ، تفشل تاني ، تفشل تالت ، تأيس تقوم تبدا من أول و تقرب من هدفك . هل لما تقوم بتكرر نفس محاولات الفشل تاني ؟ اكيد لا وقتها هتعرف ان كل محاولة فشل كانت بتقربك من هدفك . اغلط و اقع و قوم اقوي من الأول ....حلمك يستاهل تعبك. .
" التغير الي الأفضل"
"التغيّر إلى الأفضل" التغيّر من الشخصية العصبية إلى الهادئة يحتاج إلى نظرة بسيطة لكل شيء. والتغيّر من شخصية حساسة إلى قوية يحتاج إلى دافع نفسي حقيقي. كل تغيّر يحتاج إلى ممارسة وصبر، لتتغيّر نحو الأفضل لا نحو الأسوأ. "التغيّر هو سلاحك "الوحيد للنجاة وراحتك النفسية… فاجعله سلاحًا قويًا بين يديك. .
" وقت الفراغ"
اوقات لما بكون تعبانين بناخد استراحه صغيره علشان نكمل بس الدماغ بيكون، مش تعبان بيكون شغال تفكير ف بنقوم نشتغل بسرعه مش عاوزين نحس اننا مظلومين . انك تستغل وقتك دي نعمه كبيره من ربنا ، انك تشتغل كل ثانيه دي نعمه اكبر. (وقت الفراغ سلاح) اما تنقذك او يموتك تستعيد بيه طاقتك تاني او تيأس ، استغل وقت فراغك صح.. .. .
الدافع.....الداخلي
كل شخص يعمل من اجل الحصول علي شيء مثل الطالب النشيط يستيقظ كل يوم مبكرا و يذهب ل مدرسته لماذا يفعل هذا لانه يريد النجاح ، هذا مصطلح الدافع: محرك يجعل الشخص يقوم بمهام غير محببه ل نفسه لكي يوصل ل هدفه "الدافع مثل محرك السيارة "بدونه لا تعمل السياره و لابد من وجود دافع لدي كل شخص منا ، اجعل دافعك قوي دائما .
تانيب .... الضمير
ما هو تأنيب الضمير ؟ هو منبه بينبهك عند غفلتك ، عند قيامك بشئ مخالف ل تربيتك ، اصلك ، تقاليد المجتمع و غيرها .... لكل مِنا ضمير و يختلف وجوده عند الأشخاص مثلا يوجد شخص لديه ضمير مستيقظ تراه معظم الوقت بيتصرف ب إحكام اذا قال كلمه جرح بها أحد بها أحد بدون قصد ...تراه حزين ، ساكت ، واذا جُبِرَ بخاطر احد .. تراه سعيد جدا . " تانيب.. الضمير جرس " اذا دق يدل علي الاستيقاظ فورا
هل كل الأصدقاء سند ؟
أوقات الإنسان لما بيكون ضعيف ، مهزوم من معركه الحياه... بيكون محتاج حد يطبطب عليه ، يقوله مالك ، يحس انه مش لواحده ، حد يحس معاه بالأمان ، يتاكد انه هيساعده ، وتكون اول ايد تساعده هي ايد صديقه... وقتها بس هيحس بالاطمئنان. هل كل الأصدقاء جدعان و سند ؟ يابخته ل عنده صديق جدع " الصديق .. ظهرك" لو وقعت في يوم يشيلك . صاحبي في يوم ما اميل يشيل صاحبي سند السنين...
النظره...المؤلمه
هل تعرف ماهي النظره المؤلمه ؟ هي النظره التي تقتِل الشخص من الداخل ولا احد يعرف كم الالم الذي بداخله و اذا بكي نستغرب و نقول" هو ماله كان بيضحك من شويه" انت ك إنسان مع الوقت و التجارب ، وخبره هتعرف تفهم الانسان من عيونه من نظرته ليك ، ساعات النظره بتكون سخريه ،تعاطف ، استحقار ، تكبُر ..... الشخصية الحساسه هي اكتر الشخصيات تألماً ، ممكن تكتئب ، تنهار من البكاء ،" النظره المؤلمه سهم" اذا أصابت شخص
الوعي حياة .... لمن لا حياة له
يعني ايه وعي ؟ الوعي هو ان تعرف خطوره مشكله ما و تعرف حلها ، هو توسيع معرفتك بقيمه الاشياء المُحيطة بك. يمكنك عزيزي القارئ اكتساب الوعي من تجاربنا الشخصية و تكرارها و تجارب غيرنا " الوعي حائط" كلما قرأت اكتر و توسعت معارفتك قل جهلك و ضياع وقتك . اكثر في القراءه ، عليك المعرفه بما يدور حولك ، و تحاول تقول رايك اذا طُلب منك لعلك تساعد به احد برايك ايها القارئ كيف نُزيد الوعي لدينا؟!.
المرض الذي لا علاج له
هل سالت نفسك يوما عزيزي القارئ ماهو المرض الذي لا علاج له ؟ انه "حُب النفس المزمن " هو انك تحب نفسك حب مزمن ..... لا تُحب اولادك ، عائلتك ، زوجتك .. كل هدفك في الحياه هو ان تستمتع و تعيش انت فقط ، يمكننا تشبيه ب ( النجمه في السماء تضيء لنفسها فقط ) برايك عزيزي القاري هل هذا المرض يمكن علاجه !
الوحده
الوحدة مش معناها دايمًا إنك لوحدك… ساعات بتكون وسط زحمة وبرضه حاسس إنك وحيد. الوحدة مش دايمًا دليل إنك انطوائي أو بتحب العزلة. أوقات بتكون مجرد راحة من ضغط المجتمع، الدراسة، وكل حاجة بتستنزفك. سهل إنك تختار العزلة… لكن الصعب إنك تعيش فعلًا "لوحدك". ما تفتكرش إنك بكده حليت مشكلة التعلق… بالعكس، يمكن تكون زوّدت المشكلة. جرب تكون اجتماعي، ومتقبل الوضع اللي عايش فيه. لأن التوازن هو اللي يخلي الوحدة أوقات علا ج… مش جرح.