اغلبنا اضرب و هو صغير لكن مراحل الضرب مختلفة جدا تفرق من شخصية حساسه الي اي شخصية اخري أنا شخصية حساسة عندما كنت اُضرب من اهلي كنت اقعد اعيط و ده خلاني اعمل عملية لكن ليست المشكله هنا المشكله في الآن عندما اُضرب جسمي مش بيحس بالم حتي عندما اهزر ما اخي الصغير و يعضني مثلا لا أشعر بالم وقتها أشعر به في اليوم التالي ممكن ذراعي يوقف عادي بسبب العضه دي مكان العضه ينتفخ شويه عادي أشعر بالم رهيب
شِد الفيشة
أوقات كتير الإنسان بيحتاج ل وقت يفصل فيه عن العالم يأخد لو حتي يوم واحد انه يبعد عن كل حاجة سواء مسؤليات ، مذاكره ، او حتي شغله هيفصل؛ لانه دماغه مش هتقدر تكمل تركيز في اي حاجة من غير ما تفصل . اليوم ل بياخده ده بيعيشه كأنه ليسه صغير مافيش عليه اي حاجة بيقضيه ازاي ممكن يسمع مسلسل بيحبه ، يرسم ، يكتب يعمل اكله بيحبها يعمل اي حاجة المهم انه ما يفكر في ال عليه يقول ل
لا تحاور من لا يفهم لغتك
حدث معي موقف اريد أن اشاركه معكم عندما ركبت السيارة لكي اذهب ل بيتي من المفترض أن تكون الاجره ٦ جنيهات لكن السواق كان لديه رأي آخر أن تكون ٧ جنيهات و عندما سمعت الرقم قولت ازاي قال بأسلوب مش لطيف البنزين غالي و حدث مناقشه بسيطة توصلت في النهاية ل ان ادفع الجنيه الفارق و انت تظن ايه المشكله في جنيه ليست هناك مشكله لكن اضطررت ان أفك فلوس اخري لكي اكمل اجرتي ل ركوب سياره أخري لكي اوصل
كيف احب شكلي بعد تعرضي ل التنمر
أريد كل من يتابعني ينصحني نصيحه ماذا افعل اذا كنت تعرضت ل تنمر علي شكلي و جسمي عندما كنت صغيره و الآن احاول اتقبل شكلي لكن لستُ قادره علي فعل هذا بسهوله عندما انظر ل وجهي في المرآه لا اري نفسي جميله ما الحل لكي احب شكلي كما هو و أنا شكلي جميل كل من يراني يقول لي ملامحك حلوه و غيره كتير لكن كيف احب نفسي ، شكلي ...
الوحده
الوحدة مش معناها دايمًا إنك لوحدك… ساعات بتكون وسط زحمة وبرضه حاسس إنك وحيد. الوحدة مش دايمًا دليل إنك انطوائي أو بتحب العزلة. أوقات بتكون مجرد راحة من ضغط المجتمع، الدراسة، وكل حاجة بتستنزفك. سهل إنك تختار العزلة… لكن الصعب إنك تعيش فعلًا "لوحدك". ما تفتكرش إنك بكده حليت مشكلة التعلق… بالعكس، يمكن تكون زوّدت المشكلة. جرب تكون اجتماعي، ومتقبل الوضع اللي عايش فيه. لأن التوازن هو اللي يخلي الوحدة أوقات علا ج… مش جرح.
قبل العشرين عاماً انصحني نصيحه
اقتربت انا اصل الي العشرين عاماً شعور يبدو مقلق و أسأل نفسي دائمًا عندما أسأل عن كل هذه السنين ماذا اقول ل ربي عن هذا العُمر عندما يسألني لله (جل علاه )عن( شبابه فيما افناه ) هل سأقول في طلب العلم لكن لم انا أصل الي حلمي شعور صعب جداً فتره حدث فيها ما حدث لكن أريد أن يجبر لله خاطري في الأيام القادمة لعل القادم أحسن بكتير من الماضي انصحني نصيحه لكي اكون افضل نسخه من الماضي ، لكي
هل كل الأصدقاء سند ؟
أوقات الإنسان لما بيكون ضعيف ، مهزوم من معركه الحياه... بيكون محتاج حد يطبطب عليه ، يقوله مالك ، يحس انه مش لواحده ، حد يحس معاه بالأمان ، يتاكد انه هيساعده ، وتكون اول ايد تساعده هي ايد صديقه... وقتها بس هيحس بالاطمئنان. هل كل الأصدقاء جدعان و سند ؟ يابخته ل عنده صديق جدع " الصديق .. ظهرك" لو وقعت في يوم يشيلك . صاحبي في يوم ما اميل يشيل صاحبي سند السنين...
هل لازم حد يشاركك في حياتك
انا شخصيه وحيده يعني بنت وحيده في البيت آخر فتره حبيت المشاركه بس مع مين مش عارفه لو ماما قالت تعالي نروح الفرح اقولها نشوف حد من صاحبي او بنت خالي لو كده مش هروح . عارفه إن الحياة لا تقف علي أحد لكن قد أكون في مرحلة التعافي من كل آثار الماضي سواء كانت تنمر ، اصدقاء مؤذيين ، مقارنه ، ضغط نفسي و غيره كتير ده مش موضوعنا الفكره إني مش عاوزه أكون وحيده أنا بخرج من البيت
رسالة لنفسي…
شكرًا يا أنا. شكرًا لأنك تعبتي معايا قوي… واستحملتي ألم نفسي وجسدي وضغوطات من اللي حواليكي ومن المذاكرة، ضغوطات فعلًا لا يتحملها بشر. فاكرة لما كنتي بتعيطي بليل وبتطبّطي على نفسك؟ كنت كل مرة أقولّك: "تعبتك معايا… ما تستاهليش كل ده." آه، ربنا كان معايا، بس إحنا برضه أخدنا بالأسباب وعملنا اللي علينا. آسفة… آسفة لأني ما قدرتكيش كويس. آسفة لأني وعدت نفسي إني هبطل أتعلّق بحد ويتعبني… وبرجع أتعلق تاني. آسفة على كل إحراج حسّيتي بيه، على كل كلمة
هل الكاتب لابد أن يقرأ؟
اعرف ان القراءه كنز و انها تساعد في توسيع المعرفه و غيرها كتير لكن انا احب أقرأ قصص قصيره ، منشورات موثره ، فكره اني أقرأ كتاب حتي لو عدد صفحاته قليله لا اعرف حاولت كتير انزل كتب من مكتبه نور و أبدا اقرا فيها لكن لا استمر كثير ابحث عن كتاب آخر لكي أقرأ و اجد انه لا فائدة الفكره اني انا بمل بسرعه جدا ممكن اسمع برودكاست اسهل ليا. انصحني نصيحه علشان احب أن أقرأ.
"كيف نحمي قلوبنا من التعلّق الخاطئ؟"
في أوقات كتير بنتعلق بأشخاص مش شبهنا، طريقة حياتهم مختلفة عننا كتير… بس احنا بنتعلق بيهم. طيب ليه؟ علشان مفتقدين الأمان والحنية في البيت، كنا في علاقة وفشلنا فعاوزين شخص نداوي بيه الجروح دي، عاوزين نثبت لنفسنا إننا مش لوحدنا، عاوزين نحب حد بجد… وغيره كتير. نتيجة التعلق بالأشخاص الغير مناسبين بيحصل إيه؟ نفقد الثقة في نفسنا، يبقى عندك جرح عميق في قلبك، عاوز تعيط طول الوقت، وتعبت من كتر المحاولات الفاشلة. طب ليه المحاولات بتفشل أصلاً؟ بسبب تربية الأهالي…
الأب الذي يكره أولاده
تقول لي صديقتي إنّ والدها يكرهها جدًا. تعجبت… وسألتها: إزاي؟ قالت: "هو دايمًا يحبطني… بيقولّي: مش هتنفعي… اللي نفعوا خدوا إيه؟" الكلام ده بيكسرها كل مرة… بيطفي حماسها، وبيفكرها إنها مهما حاولت مش هتوصل. كنت شايفة التعب في ملامحها… بيت المفروض يكون راحة وبقى مصدر وجع. هي نفسها ما كانتش فاهمة… ليه أبوها بيعمل كده؟ تسأل أمها، فترد: "أبوكي تعبان وبيشتغل عشانكم… يعمل إيه أكتر من كده؟" طيب… هو بيتعب، بس فين الحنان؟ فين كلمة الطبطبة؟ فين لحظة الأمان اللي
انت امبارح
قارن نفسك بنفسك، هل اتغيرت ولا لسه زي ما كنت؟ هل بقيت نفس الشخص اللي كان من سنة؟ هل تفكيرك اتطور ولا لسه مكانك؟ هل حبيت نفسك بجد، ولا لسه مش راضي عنها؟ شوف إجابة كل سؤال فيهم، ولو كانت “لا” فاعرف إنك ماشي غلط. عدّل طريقك، لأنك هتتحاسب على كل لحظة في عمرك. عاتب نفسك دايمًا، واسألها: هل الطريق ده هيساعدني في الآخرة ولا في الدنيا بس؟ اختار صح دائما. .... . بقلم: إيمان 💫 .
"حين يعطش القلب إلي حنان "
كل إنسان فينا محتاج كلمة طيبة، نظرة حنان، وإحساس بالأمان... لكن السؤال: من أين يأتي هذا الشعور؟ أول مصدر له هو العائلة — الأب، والأم — ثم يأتي دور الأصدقاء والمجتمع. لكن ماذا لو غاب هذا الحنان؟ هل سيتأثر الإنسان؟ نعم، سيبحث عنه في أماكن أخرى، في كلمات عابرة أو اهتمامٍ مؤقت، فيتعلّق بأشخاص لا يناسبونه فقط لأنهم قالوا له “كلمة حلوة”. العاطفة مثل كوبٍ يجب أن يُملأ حتى لا نبحث عن قطراتٍ من أي يدٍ تُقدّمها. املأ قلبك بحب
" وقت الفراغ"
اوقات لما بكون تعبانين بناخد استراحه صغيره علشان نكمل بس الدماغ بيكون، مش تعبان بيكون شغال تفكير ف بنقوم نشتغل بسرعه مش عاوزين نحس اننا مظلومين . انك تستغل وقتك دي نعمه كبيره من ربنا ، انك تشتغل كل ثانيه دي نعمه اكبر. (وقت الفراغ سلاح) اما تنقذك او يموتك تستعيد بيه طاقتك تاني او تيأس ، استغل وقت فراغك صح.. .. .
التعب اللي محدش واخد باله منه
لما تسمع كلمة مؤذية… كلمة بتقلّ منك… كلمة على نقطة ضعفك، بتحس وقتها بنغزة في قلبك. وخصوصًا لو الشخص اللي قالها حد أنت بتحبه… فأنت مش متوقع تسمع منه كده، أنت طول الوقت عاوز تسمع منه كلام حلو لأنك عشمان فيه. تعبك اللي محدش شايفه هو لما تحاول تريح حد على حساب نفسك… وفي الآخر الشخص ده يقلّ منك. ساعتها تقول لنفسك: طب ليه نساعد حد؟ طب ما نقوله إننا ساعدناه عشان يقدّر التعب ده. تعبك اللي محدش شايفه هو
"ترك الأثر "
الإنسان ماهو إلا اثر بيعيش فتره و في الاخر يموت و دي سُنه الحياة كم شخص فقدناه و بقي اثر كلمته الطيبة فينا بقي اثر ضحكته البريئه و عندما نتذكره ندعي له بالرحمه . اتذكر جدتي كانت تقول لي( اموله و بعتلها جواب) تبان جمله عاديه لكن كانت تطيب بها جروحي و تجعلني اضحك كثيرا اتذكر خوفها عليا اشتاق ليها ربنا يرحمها و يجعل مئواها الجنه . ازاي نسيب اثر في حياه من حولنا نحاول نجبر بخاطره نقوله كلام جميل
" التغير الي الأفضل"
"التغيّر إلى الأفضل" التغيّر من الشخصية العصبية إلى الهادئة يحتاج إلى نظرة بسيطة لكل شيء. والتغيّر من شخصية حساسة إلى قوية يحتاج إلى دافع نفسي حقيقي. كل تغيّر يحتاج إلى ممارسة وصبر، لتتغيّر نحو الأفضل لا نحو الأسوأ. "التغيّر هو سلاحك "الوحيد للنجاة وراحتك النفسية… فاجعله سلاحًا قويًا بين يديك. .
حاله نادرة
لأول مره في حياتي اقابل شخصية لا تريد ل الأذي النفسي لا تريد أن اتعلق بها ولا أن شاركها كل شيء حتي نزول الكليه هل هتنزلي ولا هتغيبي تقول ما عرفش شخصية نادرة في كل شيء حتي في الحُب اعرف انها تُحبني من المواقف التي تفعلها معي تنصحني عندما اقع في مشكلة حتي التعلثُم عندما سالتها هل عندي تعلثُم ام لا اجابت: عندما تكوني هادئة تتكلمين كويس و عندما تكوني متعصبة الكلام لا يكون مفهوم . أكيد انا مستغربه اني
الوعي حياة .... لمن لا حياة له
يعني ايه وعي ؟ الوعي هو ان تعرف خطوره مشكله ما و تعرف حلها ، هو توسيع معرفتك بقيمه الاشياء المُحيطة بك. يمكنك عزيزي القارئ اكتساب الوعي من تجاربنا الشخصية و تكرارها و تجارب غيرنا " الوعي حائط" كلما قرأت اكتر و توسعت معارفتك قل جهلك و ضياع وقتك . اكثر في القراءه ، عليك المعرفه بما يدور حولك ، و تحاول تقول رايك اذا طُلب منك لعلك تساعد به احد برايك ايها القارئ كيف نُزيد الوعي لدينا؟!.
"أصعب ما يمر به الإنسان "
أصعب لحظات الإنسان هي اللي يكون فيها موجوع ومحدش واخد باله، يبقى محتاج كلمة حنان، حضن أمان، لمحة تقدير… وما يلاقيش غير الصمت. يحاول يكون قوي، يتظاهر بالثبات… لكن كلمة صغيرة قادرة تكسره، ولحظة بس كفيلة تهز قوته من غير ما حد يشوف. وهنا ييجي السؤال: هل لازم نفضل أقوياء قدّام الكل؟ وننسى نفسنا؟ لا. النفسية أولًا، ثم الشكل الظاهري، لأن الجرح الداخلي لو اتساب، هيفضل ينادي علينا مهما حاولنا نهرب. أقسى شيء؟ لما نحاول نعالج فراغنا بشخص ما يشبهناش،
"هل الاهتمام بيُطلب"
اوقات لما يكون مافيش حد حنين في حياتنا ، مفتقدين ل الأمان الداخلي ، عندنا فراغ عاطفي ، عندنا مشاعر متقلبه ... وقتها بنحتاج نسمع كلمة حلوه ، حضن أمان ، نظره لطيفه ، افعال تحس منها انك فعلا تستحق تتحب و تتقدر . الإنسان بطبيعته عاوز دفاء ، كل إنسان في حياته شخص متعلق بيه ، بيحبه اقولك نصيحه قوي علاقتك بيه اكتر و اكتر انت ل محتاج له مش هو .... . بقلم: إيمان 💫 .
"هل كثره المحاولات فشل "
الفشل مش نهايه طريق ،لما بتحاول توصل ل هدفك، ممكن تفشل مره ، تفشل تاني ، تفشل تالت ، تأيس تقوم تبدا من أول و تقرب من هدفك . هل لما تقوم بتكرر نفس محاولات الفشل تاني ؟ اكيد لا وقتها هتعرف ان كل محاولة فشل كانت بتقربك من هدفك . اغلط و اقع و قوم اقوي من الأول ....حلمك يستاهل تعبك. .
" الادراك بدايه التغير "
معرفه الانسان بما فيه أول خطوه ل التغير،تسمي في الطب ب ( التشخيص ) و بعده ياتي العلاج، تعرف انك عصبي من موقف معين حصل ، تعرف انك كثير الكلام من موقف حصل ، تعرف انك أنطوائي من موقف ما . بعد ذلك ياتي العلاج شوف علاج ل حالتك ،غير من نفسك غير تفكيرك ، غير من طريقة لبسك الي الاحسن ( غير حياتك فيما يرضي لله ) .
" التعلثُم "
يعني إيه تعلثُم؟ هو صعوبة إنك تنطق الكلام بطريقتك الطبيعية.. كأن في كلمة واقفة، نفسك يطلع صوتك بس مش قادر. أسبابه كتير… ممكن يكون خوف، توتر، وراثة، أو حتى موقف كسرك في طفولتك. كنت صغيرة وبحاول أجاوب في الفصل… أحاول أنطق الكلمة تخرج مقطوعة. كنت بلاقي اللي حواليّ بيضحكوا… وأنا مش فاهمة ليه. كنت بزعل، أعيط، وأسأل نفسي: "هو أنا عملت إيه غلط؟" ومع كل موقف زي ده، كنت أهرب وأسكت… ولقيت نفسي لوحدي فترة طويلة جدًا. بس اللي محدش