لدي رسوماتي وانا صغيره وأواجه مشكلة كبيره في التخلص منها أفكر بأنني أريد أن إريها لابناءي مستقبلا ولا أعلم أريد رميها ولكنني ربما أخاف من الطفلة بداخلي واتذكرها حين كانت ترسم في الحقيقه هذه الكراسات لدي منذ أن كنت في العاشرة والعاشرة وما تحتها لدي فترة طفولة أحبها كثيرا طبعا قرأت كتاب سحر الترتيب والتخلص من الكراكيب هل تحتفظ بأمور لديك وانت صغير أم رميتها وهل يجب أن نرميها للاستمرار في الحياة أو نحفظها كإرث
مكالمة 📞
أحزن وأدعي عدم السمع وانا كل جوارحي تسمع كل محادثة ام مع ابنتها تخبرها بأنها فقدت الشغف وهي بدورها تستفسر عن هذا المصطلح الجديد كاي ام تسمعها ثم تقول لم تسألي عني وانا ليس لي أم أخبرها أن تسأل وأعلم بأني أبدا لن أحظى بمثل هذه المحادثة ! يؤلمني قلبي ولكن أخيطه بأن الله فعل كل الخير لي اذا كانت لديك مثل هذه المكالمه فقل الحمد لله
هل نحسد دون قصد!
اليوم كنت ماشيه عادي كشفت بنت حامله شنتةظهر لونها زهر مش جديده بالعكس مبين مظاهر الاستعمال عليها هي نفس شنتة شفتها من قبل حكيت لحالي" احكيلها شنطتك حلوه" يعني بمعنى عجبتني بس طبعا حكي هيك ما كان عندي نيه ولو ١ بالميه أحكيلها كل يلي علي إنوأتجاوزها لألحق بالباص بس فجأة شنتةالبنت سقطت انقطعت فهون انا معقول بمجرد نظره صغيره يادوب حسدتها!!ولا الشي طبيعي ولا شو حكيت لحالي لازم حكيت ما شاء الله بس المشكله يعني ما تمعنت بالشنتته كفايه
زهر ة الرمان
ما رأيكم في اسم جلنار؟
لماذا أشعر أن نعم الله كثيرة علي؟
هذه الأيام كثيرا أشعر أنني استشعر نعم الله فعلى مائدة الطعام كثيرة الأصناف ونحن لا نشتهي شيء وبالنا مرتاح وسقف فوقنا ومع ذلك ربما أشعر أن نعم الله كثيرة على استحقاق الحمد لله دائما وابدا ما رأيكم واذكركم بحمد نعم الله
هل تؤمن بالتربية الايجابيه؟
حين يسمع الجيل السابق عت التربيه الإيجابيه أول ما يقولونه أنهن ضربوا مرارا وتكرارا ولم يتعقدوا أو يصبرهم شيء ولكنني أؤمن أن لديهم الكثير من المعتقدات الخاطئة وأؤمن أن لديهم داء يخفونه أو لا يدرون عنه لأنهم لا يؤثر عليهم كما يؤثر على غيرهم ويقومون بنفس الأسلوب الذي إستخدمه آباءهم معهم وهنا يكمن الوعي وأهميته لدى هذا الجيل لكي تكف العقد مع الجيل الناشىء ما رأيك؟ هل لديهم عقد؟ ما رأيك بالتربية الايجابيه المستحدثه؟ وكيف نظهر لهم أنهم أيضا لديهم
عزل عائلي
في عائلتنا الشخص الذي يتعب يقولون له جميعنا متعبون ليس أنت وحدك فكل شخص ينفرد بتعبه ونفسه لا أعلم كيف نريد من الناس أن يحبونا ونريد من العالم الخارجي أن يترفق بنا طالما لم نجد ذلك في عائلاتنا °! ماذا تفعل عائلتك مع الشخص المتعب بغض النظر عن سبب التعب نفسي جسدي روحي أيا يكن
لماذا نفلت حبل الكتمان
اليوم تحدثت لفتاة لا أعرفها عبر الإنترنت. ولكنها في نفس الجامعه وسنتعرف لاحقا في موعد نحدده المهم حدث وأن بدأ حديثنا عن الوحده وأخبرتها بأني لوحدي في الجامعه ولست أعرف ما أفعل لوحدي والخ أن أنني لا أملك صديقات وقبل النوم وتحديدا في الصباح شعرت بأنني أظهرت شخصيتي بالضعف أو شيء كهذا أو أشعرتها أني حزينه أو شيء كهذا وأنني تكلمت كثيرا ولا أعلم كيف تراني الآن ليتني لم أتكلم لماذا نفلت الحديث أحيانا 🥲😂
بداية عمر العشرين
مرحبا في الحقيقه لم أنتظر يوم ميلادي منذ وقت طويل ربما خمس سنوات ولكن لأول مره بعد فتره طويله يقترب عيد ميلادي أصبح في عمر العشرين وأدخل به بعد أسبوعين ربما أو أسبوع ونصف لم أعد بشكل جيد أريد أن أطير فيه من الفرح أو أشعر نفسي بالفرح علأقل ماذا يمكنني أن أفعل؟ ربما يكون هذا سخيفا لاتطلع عليه ولكن هل فعلت شيئا للاحتفال ببداية العشرين ؟ أيضا انا مدركه أن صباح اليوم التالي من يوم ميلادي لن يتغير فيه
إستفزاز إمرأة أب
ارتكبت خطأ بسيطا وفي هذه الفتره لا اركز جيدا أو ربما هي عيوبي التي يضخمونها بينما هي عاديه ولكن هذا ما يحصل لا أحد يتذكر مميزاتنا والمهام المتعبه وأعمالنا الجيده ، يتذكرون فقط تلك الأمور السيئه الصغيره قالت امراة ابي أنني إن ظللت هكذا سوف تخرجني مم الجامعه وأنا لي س. ما عاداتي الرد احتراما حاولت أن أجمل الأمر واجعله مضحكا بين نفسي فكيف ستخرجني وابي الذي يدفع ويدعمني لا شأن لها وكلام فاضي من الآخر أما رويدا رويدا أصبحت
يا ليت الدنيا دار جزاء
لا أناقش أو أسأل سؤال في هذه المساهمة فقط يا ليت الدنيا دار جزاء خالية من المتاعب سواء الفقر أو المجبور على التعامل. مع نفسيات مريضة هداها الله ، وغير ذلك من الابتلاءات ولكن جزاؤنا يوم القيامة رضينا بما أعطانا الله والحمد لله .
برأيك هل هناك مشكلة في محيطك تحتاج إلى حل؟
الأفكار تأتي من المشاكل لهذا حين ترى أغلب الشركات تراها بدأت من مشكله هل تعتقد أن هناك مشكلة عامة يعاني منها الناس في محيطك وبرأيك هل هناك مشكلة يعاني منها الناس في التصميم الداخلي في بيوتهم وتحتاج لحل ؟
النعمة في الطريق
ما رأيك في هذا التصرف ولو كنت أنت ماذا ستفعل كنت تأكل في شارع خال من الناس وأقول خال من الناس لأنه من المكروه كما أعلم والله أعلم منا،الأكل في الشارع أمام الناس غير محبب وحين كنت تأكل سقطت علبة من الطعام تحتوي على قطع طعام مهما كان نوعه كان هناك شخص ما حاول إنتشالها ليرميها في سلة النفايات ولكن باقي الأشخاص قالو له هل تعتبر نفسك في بيتك إنه شارع فأزاحها شخص عن الطريق لجانبه حيث العشب أو للجانب
تخصصي 🙃 هل كنت تحب ما كنت تدرس
بعرف حيرتكم بأمري وبإمر التخصص بس هسا عنجد طبيعي إنو بدرس تخصص مش حابه ومش حاسه بعبر عني لأنو ما بحب الحواسيب ولا القياسات تبعت المتر والغرف بس بحب كيف إنو بتعلم شي جديد🙃 زي القياسات يلي بجهلها بالتصميم ، زي برنامج الاوتوكاد معلومات جديده أيام الجامعه هل كنت واثق إنك هتبدع بمجال تخصصك كوظيفه مستقبليه؟ كيف بدي أعرف إنه بحبه هو أنا بحب أتعلم بس ما بحبه .. تاخذونيش بس هيك احنا جيل اليوم أغلبنا مش عارف شو بده
مواضيع للتدوين والكتابة
هل لديك أي مواضيع تقترحونها علي لكي أبدأ بالكتابة اليومية ، ربما وصف مشهد ما ، عن أمر ما أي أفكار لديكم؟ وشكرا لكم جميعا
ترك المحاضرات والذهاب للمدرسة
بدأنا بداية جديدة هذا الأسبوع في الجامعه نأخذ نصف وقت المحاضرات لأن ليس للجميع حواسيب حاليا. والمحاضرات مسجلة صديقاتي ينصحنني بالذهاب معهم للمدرسة لزيارتها وترك المحاضرات ومشاهدتها لاحقا فهي بسيطة فقد تكون لآخر مره نزورها سويا لطالما فكرت بالماضي والمدرسة الثانويه أشعر أن المدرسة ماض جميل مر عليها ستة أشهر أو سبعه ولكنني احسبها منذ سنوات مرت في الحقيقه أريد الذهاب خائفة ولا أعلم من ماذا 🙂 ربما يعتقد أهلي أنني لست جديرة بالثقه أو أنني سأترك محاضراتي للذهاب للمدرسه
ثانويه توجيهي
لحد هسا بفكر بالماضي بالثانويه العامه بندم وبذم وبجلد حالي وصبحت بتوكيدات سلبيه شو الحل كيف أتخطى كيف أغير عقليتي لعملية النجاح تعبت
تخيلي هاي آخر سنة بحياتك
هذا ما كتبته على الروزنامه السنويه التي تضم الأشهر برأيك لو تخيلت وأقنعت نفسك. بهذا ما الأمور التي سوف تتغير؟!!
كتب المدرسه
هل يا ترى لا زلت محتفظا بكتب المدرسه؟ تخرجت قبل ٦شهور السنه الماضيه تقريبا دخلت الجامعه لا يزال هناك درج في خزانتي يكتظ بكتب الحادي عشر وثلاثة كتب من الثانوية أريد حقا التخلص منهم لأكون مرتبه منظمه لكنني أشعر أنهم بقايا ذكريات المدرسه رغم أنني لن اطالعهم قل لي فكرة علي أتشجع للتخلص منهم في البداية كنت سأرميمهم ولكنني ضعفت واعدتهم بعد ١٠ سنين من المؤكد لن أحتاجهم
شيء أندم عليه
أيام الثانويه ..٢٠٢٣ ..السنه الماضيه حين أتذكر كل تفصيله منها الجميلة والمزعجة لا يكاد هناك لحظة تخلو من تفكير سلبي ونفسية سيئه.. أكان الأمر يستحق كل ذلك؟ وفي النهاية تبعتني هذه النفسيه للجامعه وددت لو أعيشها بشكل مختلف أن آخذ الأمور جميعها ببساطة ولو كنت إيجابية أكثر لو لم أراكم المواد علي ولم أسهر ولم تتعب نفسيتي لو عشتها حقاا دون تفكير مميت أمات دراستي في فترة ما .. ثم بعد ذلك يتحول الإنسان من أفكاره لسلوك وعادات في النهايه
كتمان المواقف
الآن صباحا تذكرت موقف بل موقفين كالعادهةأضيع وقتي على خلق سيناريو وحديث لم أكمله أو لحظة لم اتكلم فيها فضلت الصمت وكتمت شيئا بداخلي وها أنا اضيع وقت حياتي لتذكر ذلك وقول أشياء لم تحدث وددت قولها إنفعلت.. أخرى مصيبة ذلك الكتمان... ماذا أفعل كيف اتخلص من هذه العاده من الموقف تعبت كثيرا اهلك نفسي بدل عمل شيء يفيدها ماذا نفعل مع تلك المواقف التي لم نبكي فيها وظل البكاء فينا ولو بكينا دهرا ليس كاالبكاء في تلك اللحظه وحين
مبادىء الإنسان أستعود؟
ماذا لو تخلى الأنسان عن مبادىء ه لمره وقيمه أمن الممكن ان يتخلى عنها مرة أخرى وإن تخلى عنها لمره أستعود إليه ؟ أيمكنه أن يقول أنا شخص ذو مبادىء؟ أم أنه خرقها. ولم يعد من أهلها مثلا انا لا اكذب أنا لا اغش أنا لا أفعل لدي مبدأ... أوصلت الفكره؟
الأهل والدوام الإلكتروني
تحول الدوام لدينا في فلسطين للدوام الإلكتروني ولا أشعر بأن أهلي يعطوني الأهميه صحيح ان الدوام الإلكتروني أقل جديه ولكن لا يزال عليهم إعتبار بأنني حين أعمل إلكترونيا ليشعرو وكأني في الجامعه ولست هنا ولكن يستقطعونني أثناء المحاضرت للقيام بأمور ومساعدتهم على الرغم من كون علي محاضرات صحيح ان هناك محاضرات مسجله ولكن من يريد حقا ان يشاهد محاضرة مسجله بدلا من موعدها الأصلي مزعج حسنا ... الأمر مزعج أشعر بالضيق
ماذا أفعل
عمري ١٨ ولا أعلم أين أنا تائهة لا أعلم تخصصي المناسب وأخاف أن أجرب شيئا آخر لأن الجامعه تتطلب إذا أردت التغيير المال فأكون عبء على والدي أشعر نفسي فاشلة ولازلت أفكر في الماضي الثانوية العامه وحتى وضع عائلتي الماضي ف عائلتي عانت إنفصال في نفس الوقت افكر في المستقبل وأقرر بأنني لن أتزوج ابدا أفكر كثيرا وليس هناك شغف وبوصلتي ضايعه ودرجاتي متدنيه يقولون أترك كل شيء لله ماذا أفعل إذا أقرأ القرآن واستغفر وتحل بدون أدنى تفكير ؟
أمور ستمر بها لو لم يكن لديك أم(أشعر بالإمتنان)
ستقف أما المرآة وأنت تحاول نطق كلمة ماما، تحرك شفاهك بصمت أو بصوت خافت حين لا يكون أحد بالجوار وتحاول أن تجرب أن تتحدث بهذه الصيغه لوحدك. ستنظر مليا وبدون إدراك لكل أم تقبل إبنتها أو إبنها وستلاحظ اللطف الذي لربما ابناءها لم يلاحظوه . ستقارن نفسك بكل طفل يمر أمامك مهما كان عمره أو حتى شاب ستقارن نفسك بمرحلته العمرية فمثلا كنت أرى طفلة الثلاث سنوات وأقول حين كنت بعمرها لم تكن أمي حولي وحين كنت بعمر تلك الفتاة