لا أناقش أو أسأل سؤال في هذه المساهمة
فقط يا ليت الدنيا دار جزاء خالية من المتاعب سواء الفقر أو المجبور على التعامل. مع نفسيات مريضة هداها الله ، وغير ذلك من الابتلاءات
ولكن جزاؤنا يوم القيامة رضينا بما أعطانا الله والحمد لله .
للأسف لن نتحمل بأي شكل الجزاء حتى في الدنيا (طبيعة النفس ضعيفة وتخشى مواجهة العقاب لدي الغالبية)
معك حق هذا جانب آخر
ما تخيلته أنا النعيم والجزاء الذي سنلاقيه في الجنة
ولكن بالطبع لو كانت الدنيا دار جزاء سنأخذ نصيبنا من جزاء أعمالنا السيئة أيضا
بالضبط وإن كان أفضل شيء يمكن أن يحدث أن نأخذ جزاءنا في الدنيا على أن نأخذه أضعاف أضعاف أضعافه في الآخرة
مجتمع لتبادل الأفكار والإلهام في مختلف المجالات. ناقش وشارك أفكار جديدة، حلول مبتكرة، والتفكير خارج الصندوق. شارك بمقترحاتك وأسئلتك، وتواصل مع مفكرين آخرين.
التعليقات