عمري ١٨ ولا أعلم أين أنا تائهة لا أعلم تخصصي المناسب وأخاف أن أجرب شيئا آخر لأن الجامعه تتطلب إذا أردت التغيير المال فأكون عبء على والدي أشعر نفسي فاشلة ولازلت أفكر في الماضي الثانوية العامه وحتى وضع عائلتي الماضي ف عائلتي عانت إنفصال في نفس الوقت افكر في المستقبل وأقرر بأنني لن أتزوج ابدا أفكر كثيرا وليس هناك شغف وبوصلتي ضايعه ودرجاتي متدنيه يقولون أترك كل شيء لله ماذا أفعل إذا أقرأ القرآن واستغفر وتحل بدون أدنى تفكير ؟
إستفزاز إمرأة أب
ارتكبت خطأ بسيطا وفي هذه الفتره لا اركز جيدا أو ربما هي عيوبي التي يضخمونها بينما هي عاديه ولكن هذا ما يحصل لا أحد يتذكر مميزاتنا والمهام المتعبه وأعمالنا الجيده ، يتذكرون فقط تلك الأمور السيئه الصغيره قالت امراة ابي أنني إن ظللت هكذا سوف تخرجني مم الجامعه وأنا لي س. ما عاداتي الرد احتراما حاولت أن أجمل الأمر واجعله مضحكا بين نفسي فكيف ستخرجني وابي الذي يدفع ويدعمني لا شأن لها وكلام فاضي من الآخر أما رويدا رويدا أصبحت
مبادىء الإنسان أستعود؟
ماذا لو تخلى الأنسان عن مبادىء ه لمره وقيمه أمن الممكن ان يتخلى عنها مرة أخرى وإن تخلى عنها لمره أستعود إليه ؟ أيمكنه أن يقول أنا شخص ذو مبادىء؟ أم أنه خرقها. ولم يعد من أهلها مثلا انا لا اكذب أنا لا اغش أنا لا أفعل لدي مبدأ... أوصلت الفكره؟
ممكن تعطوني رأيكم بالنص ولو برقم من ١٠
هل نصي مبتذل؟ في لحظه ما اعتزلت الحديث واعتزلت البشر واعتزلت اللغه وذاتي وفقدت كياني لم أكتب عنك رثاء كما إعتقدت لم تعلم بأنني أحببت اللغه أكثر حين كنت أكتب عنك قلت لي مرة ستنهين الكتابه عني برجاء بعدما أخبرتك بأنني ساظل أكتب عنك واحملك في كتاباتي ولو بتلميح وللابد حتى يشيخ القلم عاتبتك فهذا آخر ما أود الكتابة عنه لم تعلم بأنني أحببتك أكثر من قبيلتي وعشيرتي وحتى الكتابه !واحرفي والقلم -"مات، تعازي" قالها الطبيب ورغم أنني كنت أكتب
قرأت روايه جديده ما حبيتها .. هل حقي أنتقد؟
استعرت كتابا من فتاة بالجامعه هي كاتبته أول اصدار لها أتمنى أن لا تكون هنا.. لم أحبه قرأته بملل طلبته دون أن أعرف محتواه فقط لأنها من اقراني وكتبته أردت أن أعلم ماذا يكتبون وكيف يكتبون الكتاب الجدد كيف تكون مستوى رواياتهم لم أرتبط أو أشعر مع أبطال الروايه باي مشاعر 0 وجدتها غير مفهومه شوي بلتقو شوي بنفصلو والحب يلي فيها بمغص أجبرت نفسي على أن أجد اقتباسات جميلة وجدت لكنها ليست كالتي اقراها لا تعبي صفحه واحده انتهت
الأهل والدوام الإلكتروني
تحول الدوام لدينا في فلسطين للدوام الإلكتروني ولا أشعر بأن أهلي يعطوني الأهميه صحيح ان الدوام الإلكتروني أقل جديه ولكن لا يزال عليهم إعتبار بأنني حين أعمل إلكترونيا ليشعرو وكأني في الجامعه ولست هنا ولكن يستقطعونني أثناء المحاضرت للقيام بأمور ومساعدتهم على الرغم من كون علي محاضرات صحيح ان هناك محاضرات مسجله ولكن من يريد حقا ان يشاهد محاضرة مسجله بدلا من موعدها الأصلي مزعج حسنا ... الأمر مزعج أشعر بالضيق
من يقتلع جذوره يطير أسرع
وليتني أستطيع الاختفاء لا أريد أحدا أريد الهرب من كل أشيائي وأهلي وهويتي حتى ذاكرتي لا أريدها ولكن إن لم يكن هناك حل فلتبقى لا أحب أسمي وأريد تغييره لا أحب هاتفي فلم يكن من توقعاتي ولم يكن من ابي أكره الجميع ودوما أريد إقتلاع جذوري لعل الإنسان يطير أسرع بدون جذور ويصل للسماء ليتني لست هنا وليت ظلي ليس هنا لو خيرت لفعل شيء ما الآن لذهبت وسافرت لأبعد مكاااااان ولكن هذه حياتي وللأسف لا احتاج ردا على هذه
هل نحسد دون قصد!
اليوم كنت ماشيه عادي كشفت بنت حامله شنتةظهر لونها زهر مش جديده بالعكس مبين مظاهر الاستعمال عليها هي نفس شنتة شفتها من قبل حكيت لحالي" احكيلها شنطتك حلوه" يعني بمعنى عجبتني بس طبعا حكي هيك ما كان عندي نيه ولو ١ بالميه أحكيلها كل يلي علي إنوأتجاوزها لألحق بالباص بس فجأة شنتةالبنت سقطت انقطعت فهون انا معقول بمجرد نظره صغيره يادوب حسدتها!!ولا الشي طبيعي ولا شو حكيت لحالي لازم حكيت ما شاء الله بس المشكله يعني ما تمعنت بالشنتته كفايه
عدم سؤال الصديق عن صديقه
أعلم أننا لوحدنا في هذه الحياة مهما كان لدينا أصدقاء ومعارف وأهل نبقى لوحدنا نلتقي ونفارق سواء كرهنا أم أحببنا تخرجت من الثانوية وتفارقت عني صديقتي المفضله منذ شهر واحد فقط لم تسأل عني أعلم انها منشغله في الكليه وفي حياتها ولديها إلتزامات ولكن ألا يمكن للشخص أن يرسل أي شيء في آخر مره وعدتني أن تعيد قراءة ما كتبت ومن ثم لم تعد حين نحب أحدا أليس من المفترض أن نجد ولو دقيقة واحدة للسؤال عنه أم أنني من
خجل الأقارب
كمية الخجل التي تعتريني من زيارات الأقارب كلهم بعزموني واكتر من مره وأنا أرفض لا أذهب كلهم يعاتبونني ولا أدري لماذا هكذا أصبحت وحين أذهب أشعر بالحرج الشديد اذا ما وجهوا لي أسئلة حول عدم ذهابي وانشغالاتي كلها واهية واصحبت اعذارك معروفة
مكالمة 📞
أحزن وأدعي عدم السمع وانا كل جوارحي تسمع كل محادثة ام مع ابنتها تخبرها بأنها فقدت الشغف وهي بدورها تستفسر عن هذا المصطلح الجديد كاي ام تسمعها ثم تقول لم تسألي عني وانا ليس لي أم أخبرها أن تسأل وأعلم بأني أبدا لن أحظى بمثل هذه المحادثة ! يؤلمني قلبي ولكن أخيطه بأن الله فعل كل الخير لي اذا كانت لديك مثل هذه المكالمه فقل الحمد لله
لماذا نفلت حبل الكتمان
اليوم تحدثت لفتاة لا أعرفها عبر الإنترنت. ولكنها في نفس الجامعه وسنتعرف لاحقا في موعد نحدده المهم حدث وأن بدأ حديثنا عن الوحده وأخبرتها بأني لوحدي في الجامعه ولست أعرف ما أفعل لوحدي والخ أن أنني لا أملك صديقات وقبل النوم وتحديدا في الصباح شعرت بأنني أظهرت شخصيتي بالضعف أو شيء كهذا أو أشعرتها أني حزينه أو شيء كهذا وأنني تكلمت كثيرا ولا أعلم كيف تراني الآن ليتني لم أتكلم لماذا نفلت الحديث أحيانا 🥲😂
كأس أرغب بأن اكسره
لدي كأس أهداني اياه شخص أحبطني في الثانويه "توجيهي " على الكأس أرغب بالتخلص منه وكسره وتحطيمه ولكنني لدي فكرة بأن أعطيه لأحد ولكن ليس هناك من أهديه إياه وأعتقد عاطفيا بأنني كرهت الكأس وبالنسبه لي لا اريد ان يهديني احد هدية فيها كره أأهديه أم أتخلص منه بكسره وتفريغ غضبي ولكن ماذا سيفيد غضبي أليس هذا تبذير أن نكسر وأولءك الذين يفرغون غضبهم بتكسير الزجاج كمسلمين ما رأيك ملاحظه بالطبع لم أستخدمه لأنني شعرت بأنني أرفض أن أتقبل هدية
تخصصي وحالتي النفسيه
بعرف حسوب مش فضفضه بس بدي اكتب مش عارفه شو اعمل ضاايعه يومي كله متخربط ونظرتي صايره سلبيه للحياه ومتضايقه من كل شي بحاول أصلي ومرات بقطع بدي استجابه سريعه من ربنا وبنفس الوقت ارادتي ضعيفه ونفسيتي بتحكمني بحس كل شي سادد بوجهي لل دراستي بخير برسم ومش عاجب شي الدكاتره فش شغف لكل شي وحلمي ضاع مش حاسه عندي حلم بس بعمل يلي مطلوب مني اليوم عنا إمتحان رسم تهربت أول محاضره وطبعا في تكمله كل شي بالحياه بحس
ظل نتيجة الثانويه العامه على حياتي
مرحبا ,أعتذر لأنني أكتب هذا فيما يحدث. عندنا في فلسطين ولكن يجب أن أكتب في الثانوية العامه قصرت دراسيا احيانا لحالتي النفسيه وأحيانا لامور أخرى ولكنني درست وحاولت وحاولت وكنت ادعو الله كثيرا وقبل النتيجه اجتمع الأقارب واستطعت اختلاس القليل من الوقت لادعو ركعتين دعوت الله ثانيا واخبرته باانني سأكون راضيا عن النتيجه ولكن لم اصل لحلمي رغم ان معدلي يدخلني التخصصات كافه , وبكيت لم أقل الحمد لله كما تخيلت لان الرضى كان صعب ولم اتقبل إلى الآن وأبكي
هل تؤمن بالتربية الايجابيه؟
حين يسمع الجيل السابق عت التربيه الإيجابيه أول ما يقولونه أنهن ضربوا مرارا وتكرارا ولم يتعقدوا أو يصبرهم شيء ولكنني أؤمن أن لديهم الكثير من المعتقدات الخاطئة وأؤمن أن لديهم داء يخفونه أو لا يدرون عنه لأنهم لا يؤثر عليهم كما يؤثر على غيرهم ويقومون بنفس الأسلوب الذي إستخدمه آباءهم معهم وهنا يكمن الوعي وأهميته لدى هذا الجيل لكي تكف العقد مع الجيل الناشىء ما رأيك؟ هل لديهم عقد؟ ما رأيك بالتربية الايجابيه المستحدثه؟ وكيف نظهر لهم أنهم أيضا لديهم
إلحاح العلاقات
فضفضه وسؤال أكره علاقات الأقارب حسنا إتصلت اليوم قريبه لن أذكر المهم ودت لو ذهبت لأزورها ليلة كاملة للمبيت بالطبع تقربنا فهي من الأقارب وأنا لا أريد ولكنها أصرت وأهلي يعتقدون أنه من العيب الرفض بعد هذا الإصرار لربما لم أوضح الموقف بالكامل ولكن لا أريد الذهاب حقا بينما استمرت تعالي وتعالي أشعر أن الإصرار مزعج وكثيرا أريد قطع علاقاتي بالسفر للخارج حسنا إشتقت لشخص ما ودعوته لو لم يكن يريد أن يأتي أتركه لأنك إن كنت ستحبه وتريد رؤيته
أمور ستمر بها لو لم يكن لديك أم(أشعر بالإمتنان)
ستقف أما المرآة وأنت تحاول نطق كلمة ماما، تحرك شفاهك بصمت أو بصوت خافت حين لا يكون أحد بالجوار وتحاول أن تجرب أن تتحدث بهذه الصيغه لوحدك. ستنظر مليا وبدون إدراك لكل أم تقبل إبنتها أو إبنها وستلاحظ اللطف الذي لربما ابناءها لم يلاحظوه . ستقارن نفسك بكل طفل يمر أمامك مهما كان عمره أو حتى شاب ستقارن نفسك بمرحلته العمرية فمثلا كنت أرى طفلة الثلاث سنوات وأقول حين كنت بعمرها لم تكن أمي حولي وحين كنت بعمر تلك الفتاة
لماذا لا نحاول كما الحيوانات
لربما عنوان المساهمه ليس جيدا ومقبول فقد كرمنا الله بالعقل ولكن أريد أن ألفت شيئا شاهدته ولاحظته نحن لربما نتقبل الفشل بسهوله رغم ذكائنا إلا ما ندر كمحاولات اديسون وتجاربه المتعددة بالمختصر رأيت العديد من القطط الصغيره التي تعلق في حديقتنا وربما نزلت من السطح ولكنها لم تعرف الخروج خاصة القطط الصغيره الغير معتاده ظلت تقفز مره واثنين وثلاثه وأربعه وهي تفشل تفشل تفشل وانا اراقبها لم تزل تفعل حتى تسلقت وخرجت بطريقة ما اليوم علق الفأر بالمصيده كان نصف
اقنعوني أن ارمي رسومات الطفوله
لدي رسوماتي وانا صغيره وأواجه مشكلة كبيره في التخلص منها أفكر بأنني أريد أن إريها لابناءي مستقبلا ولا أعلم أريد رميها ولكنني ربما أخاف من الطفلة بداخلي واتذكرها حين كانت ترسم في الحقيقه هذه الكراسات لدي منذ أن كنت في العاشرة والعاشرة وما تحتها لدي فترة طفولة أحبها كثيرا طبعا قرأت كتاب سحر الترتيب والتخلص من الكراكيب هل تحتفظ بأمور لديك وانت صغير أم رميتها وهل يجب أن نرميها للاستمرار في الحياة أو نحفظها كإرث
كتب المدرسه
هل يا ترى لا زلت محتفظا بكتب المدرسه؟ تخرجت قبل ٦شهور السنه الماضيه تقريبا دخلت الجامعه لا يزال هناك درج في خزانتي يكتظ بكتب الحادي عشر وثلاثة كتب من الثانوية أريد حقا التخلص منهم لأكون مرتبه منظمه لكنني أشعر أنهم بقايا ذكريات المدرسه رغم أنني لن اطالعهم قل لي فكرة علي أتشجع للتخلص منهم في البداية كنت سأرميمهم ولكنني ضعفت واعدتهم بعد ١٠ سنين من المؤكد لن أحتاجهم
لماذا أشعر أن نعم الله كثيرة علي؟
هذه الأيام كثيرا أشعر أنني استشعر نعم الله فعلى مائدة الطعام كثيرة الأصناف ونحن لا نشتهي شيء وبالنا مرتاح وسقف فوقنا ومع ذلك ربما أشعر أن نعم الله كثيرة على استحقاق الحمد لله دائما وابدا ما رأيكم واذكركم بحمد نعم الله
تخصصي 🙃 هل كنت تحب ما كنت تدرس
بعرف حيرتكم بأمري وبإمر التخصص بس هسا عنجد طبيعي إنو بدرس تخصص مش حابه ومش حاسه بعبر عني لأنو ما بحب الحواسيب ولا القياسات تبعت المتر والغرف بس بحب كيف إنو بتعلم شي جديد🙃 زي القياسات يلي بجهلها بالتصميم ، زي برنامج الاوتوكاد معلومات جديده أيام الجامعه هل كنت واثق إنك هتبدع بمجال تخصصك كوظيفه مستقبليه؟ كيف بدي أعرف إنه بحبه هو أنا بحب أتعلم بس ما بحبه .. تاخذونيش بس هيك احنا جيل اليوم أغلبنا مش عارف شو بده
كتاب فكر وازدد ثراء
أنا الآن بصدد قراءته رغم أنني أتثاقل من قراءة الكتب الثقيله لذا هل قرأته؟ هل إستفدت منه حقا في حياتك؟!
تخصصي وحلم طفولتي في التدريس
السلام عليكم..أحاول الإختصار أنهيت الثانويه العامه ، لم نبدأ الدراسه الجامعيه بعد ، تبدأ بداية الشهر القادم (حلم طفولتي أن أصبح معلمه لمادة اللغه العربيه) لم أحلم بأن أصبح طبيبة أو مهندسه أو ... (أحب الرسم والقراءة والكتابه هواياتي،سجلت في كلية الفنون قسم الديكور) ولكنني لا أزال أفكر في حلمي الأول منذ ثلاثة أيام ، شيء ما يقول لي أن أحول تخصصي ،لا أعلم لم تركت حلمي في التدريس فجأة ،قلت للجميع إما اللغه أو الديكور ، وكنت أميل للأولى