بصراحة اميل أكثر للاعتقاد أننا قد نرى أن هذه هي الحال لأننا لا نسمع سوى عن أصحاب المهارات الذين نجحوا رغم أنهم لم يكن لديهم تمويل كافي، ببساطة لأن هذه قصة جيدة تجذب المستمعين والقراء، بينما على الجانب الآخر فنحن لا نسمع عن أعداد لا حصر لها من مبدعين دفنوا أفكارهم ومهاراتهم بعد أن فشلوا في الحصول على تمويل لمشروعاتهم لأن لا احد يهتم بسماع قصة من فشل
ريادة الأعمال
99.3 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول ريادة الأعمال. ناقش استراتيجيات النجاح، إدارة المشاريع، والابتكار. شارك أفكارك، قصص نجاحك، وأسئلتك، وتواصل مع رواد أعمال آخرين لتطوير مشروعاتك.
لكن هذا لا يعني أن المهارة غير مهمة. كثير من أصحاب الأفكار لم ينجحوا ليس لأنهم بلا موهبة بل لأنهم لم يستطيعوا إيصال أفكارهم بشكل واضح. التمويل غالبًا يذهب لمن يستطيع تحويل فكرته إلى شيء مفهوم وقابل للتنفيذ. صحيح هناك مبدعين اختفوا ولم نسمع عنهم لكن هذا لا ينفي أن القدرة على عرض الفكرة تبقى عامل حاسم.
الفكرة تقترب من واقع تعيشه كثير من بيئات العمل، لأن الخط الفاصل بين حماية استقرار القرار وبين إقصاء الكفاءات يكون أحيانًا غير واضح. من واقع ما شاهدته، المشكلة لا تكون في وجود أشخاص مؤثرين بحد ذاته، بل في غياب إطار منظم لإدارة هذا التأثير. عندما لا تكون الأدوار محددة، يتحول النفوذ الطبيعي إلى صراع قوى، حتى لو كانت النوايا في بدايتها سليمة. إزاحة شخص مؤثر قد تُبرَّر أحيانًا بدافع الحفاظ على سرعة القرار وتماسك الفريق، لكن الخطر يبدأ حين يصبح
أسلوب هادية غالب فعلاً مثال واضح على أن الجرأة في عالم التسويق ليست مجازفة عشوائية، بل رؤية محسوبة. كثيرون سخروا من أفكارها، من البوركيني في بداياته وحتى خط النظارات بأسعاره غير المألوفة، لكن ما حدث لاحقًا يثبت أن السوق لا يُدار دائمًا بالمنطق التقليدي. فكرة أن يتحول منتَج تعرّض للسخرية إلى قطعة يرتديها مشاهير عالميون ليست صدفة، بل نتيجة إصرار على الهوية، وثقة عالية في الفكرة، وعدم السماح لزحام الآراء بإطفاء الشغف. هذا النوع من الجرأة هو ما يصنع علامات
فلن يسمع له أحد ولن تكون له سلطة حقيقية عليهم أو قد يخافونه أكثر لأنه يحب الانضباط في العمل، ولا يسمح بالتهاون، وإلّا وقعت مشكلات. على العموم هذا سوف يعتمد على الرواية التي ستصل الموظفين في الفرع الآخر. وقد تصلهم روايات متضاربة، وهذا يجعل الموقف يدعو بشكلٍ أكبر إلى أن يلزم كل واحد عمله وينضبط فيه ليتجنب هذا المدير جالب المشكلات.
لكن في المقابل هناك من يتخذ من تعطّل المنظومة مبررًا دائمًا للتراخي حتى في المساحات التي يملك فيها حرية الحركة. الخلل الحقيقي يظهر حين يغيب معيار واضح للمحاسبة العادلة لا الإدارة تُحاسَب على بطئها، ولا الموظف يُحفَّز على المبادرة..... في هذه المنطقة الرمادية يضيع الانضباط، لأن الجميع يعمل دون معنى واضح للجهد أو للنتيجة.
انا تساءلت هنا هل بانتشار المعلوماتية سنجد حلا لهذه المعضلة ام على العكس تماما تتحدثين غن عطل في للمنظومة لكن مع توسع المعلوماتية سيتبين هل أن الموظف هو من أخل ام المنظمومة لأن الاثر و كاميرا المراقية لايتركا شيئا لا و كشفوه عل سبيل المثال تعطلت المنظومة من ال10 الر 11 و اتى العميل 11 و 15 ، هنا اذا لم يتسلم العميل معاملته فحتما التقصير من الموظف...
ملاحظتك دقيقة حول التكلفة الخفية للكفاءة وهي الاستغناء عن الوظائف. لكن الإصلاح الحقيقي يتجاوز إلغاء الإجراءات، بل هو تحول من ثقافة الرقابة إلى ثقافة الثقة والتركيز على النتائج. السؤال ليس في تقليص العدد، بل في تحويل الموظفين عبر برامج إعادة تأهيل مكثفة لوظائف الرقمنة والتحليل. هذا يضمن انتقالاً عادلاً ويحول التهديد إلى فرصة لتحديث الجهاز الحكومي. أرى أن العائق الأكبر هو مقاومة الموظفين للتغيير إضافة إلى تردد القيادات في التخلي عن سلطة الرقابة
طبعا مندوب المبيعات يكون لديه أسلوب اقناعي أفضل ويمكنه ان يبيع لي المنتج بسلاسة أكثر لأنه هذا هو عمله في النهاية، لكن أعتقد أن الطبيب لو تعلم التسويق ولم يعتمد فقط على كونه طبيب زميل فقد يقنعني أكثر في تلك الحالة لأنه يملك كلا من مهارات التسويق وأيضا الخبرة الطبية التي يمكنه أن يوظفها في بيع المنتج أيضا خصوصا لو كان المنتج متعلق بالطب
حسنا ما هي الشراكة ؟ هي المسير مع شخص آخر في طريق مجهول ولكن وكما قلتي هي سلاح ذا حدين فمن يضمن الشريك حتى نهاية الطريق ؟ الشراكة ليست في المشاريع فقط بل في الحياة الزواج شراكة والمشاركة مع العائلة شراكة اخرى على الرغم من تعدد الاشخاص وفتح مشروع اقتصادي مع شريك هي نوع مختلف فهنا يكون الجانب المادي هو الاساس على عكس الزواج مثلا حيث يكون الجانب العاطفي هو الاساس الناس يتغيرون ويتبدلون ومن نعرفه اليوم قد يكون شخصا
يبدوا أنني الوحيد الذي سيختلف هنا، أنا متابع جيد لشارك تانك رغم اني دائما أرفض أي تصرف من الشاركس مثلما وصفت إلا أنني لم أفسر ما رأيتم بهذا الشكل، براند اختين براند كبير وليسوا بحاجة للتقليل من أي براند آخر لكن الذي لاحظته هو أن أسلوبهم جاف في الغالب بسبب قلة خبرتهم في التعامل في بيئة الاستثمار عموما، كما أن هناك حالة من النفور منهم من قبل الجموع بسبب اختلاف ثقافتهم ومنتجاتها وتسعيرهم وحتى شكلهم ولبسهم الذي يختلف تماما عن
أوختين رغم أنه براند كبير لكن سقطاته كثيرة وهم كخبرة ليسوا أفضل من باقي الحكام ولكن كان هناك فرق واضح بطريقة النقد بينهم وبين البقية، دورهم هنا توجيهي وتقديم مساعدة لهم سواء بالنصح أو بأي طريقة مثل بقية الحكام فهناك أشخاص تقدم مساعدات مثل مكان للتسويق أو غيره رغم انه لبس المستثمر الذي تم قبوله من قبل صاحب المشروع ولكن يفعلوا ذلك بهدف التحفيز ودا بيخلق جو ممتاز لكن منذ دخولهم أرى أنهم قللوا من البرنامج مقارنة بدينا غبور
اعظم فكرة اخيراً فهمتها من كتاب الاب الغني والاب الفقير