لا شيء أقوى من الخصم من الراتب، وإن لم يكن يهمه ذلك وأشك، يحذر مرة واثنين وبعده يبحث عن بديل
ريادة الأعمال
99.1 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول ريادة الأعمال. ناقش استراتيجيات النجاح، إدارة المشاريع، والابتكار. شارك أفكارك، قصص نجاحك، وأسئلتك، وتواصل مع رواد أعمال آخرين لتطوير مشروعاتك.
حسنا ما هي الشراكة ؟ هي المسير مع شخص آخر في طريق مجهول ولكن وكما قلتي هي سلاح ذا حدين فمن يضمن الشريك حتى نهاية الطريق ؟ الشراكة ليست في المشاريع فقط بل في الحياة الزواج شراكة والمشاركة مع العائلة شراكة اخرى على الرغم من تعدد الاشخاص وفتح مشروع اقتصادي مع شريك هي نوع مختلف فهنا يكون الجانب المادي هو الاساس على عكس الزواج مثلا حيث يكون الجانب العاطفي هو الاساس الناس يتغيرون ويتبدلون ومن نعرفه اليوم قد يكون شخصا
يبدوا أنني الوحيد الذي سيختلف هنا، أنا متابع جيد لشارك تانك رغم اني دائما أرفض أي تصرف من الشاركس مثلما وصفت إلا أنني لم أفسر ما رأيتم بهذا الشكل، براند اختين براند كبير وليسوا بحاجة للتقليل من أي براند آخر لكن الذي لاحظته هو أن أسلوبهم جاف في الغالب بسبب قلة خبرتهم في التعامل في بيئة الاستثمار عموما، كما أن هناك حالة من النفور منهم من قبل الجموع بسبب اختلاف ثقافتهم ومنتجاتها وتسعيرهم وحتى شكلهم ولبسهم الذي يختلف تماما عن
أوختين رغم أنه براند كبير لكن سقطاته كثيرة وهم كخبرة ليسوا أفضل من باقي الحكام ولكن كان هناك فرق واضح بطريقة النقد بينهم وبين البقية، دورهم هنا توجيهي وتقديم مساعدة لهم سواء بالنصح أو بأي طريقة مثل بقية الحكام فهناك أشخاص تقدم مساعدات مثل مكان للتسويق أو غيره رغم انه لبس المستثمر الذي تم قبوله من قبل صاحب المشروع ولكن يفعلوا ذلك بهدف التحفيز ودا بيخلق جو ممتاز لكن منذ دخولهم أرى أنهم قللوا من البرنامج مقارنة بدينا غبور
للاسف هذه الحقيقة وراء اغلب رجال الاعمال الناجحين ف بمجرد الوصول إلى نقطة النجاح لن يرضى الإنسان باي شيئ اقل من ذلك ويظل يسعى لزيادة ثروته وشهرته وينسى حياته ويجد نفسه في منتصف الستينات وعندها يبدأ التفكير في الحياة الإجتماعية في رأيي هذا مندور خاطئ تمامًا، ولكن لا نجد شخص يعمل من اجل الحياة ويعيش العياة التي يريدها فعلًا، بل يعمل الجميع للوصول إلى مستويات أعلى "في سبيل عيش حياتهم كما يريدون" ولكن في خضم هذه القرارات ينسى الإنسان عيش
المشكلة ليست في البرنامج نفسه بل في توقعات الناس من ريادة الأعمال كثير من الناس يأتون للبرنامج متوقعين أن يحصلوا على تمويل مباشر أو تقييم مثالي لفكرتهم بينما الواقع أن الاستثمار الحقيقي لا يأتي إلا بعد اجتياز مراحل كثيرة من الفحص والتقييم لذلك قد يظن البعض أن الشاركس قاسين لكنهم ببساطة يظهرون صعوبة الواقع في ريادة الأعمال وربما يكون النقد القاسي وسيلة لتحفيز المتقدمين على تحسين أنفسهم وأفكارهم بدلًا من الاعتماد على المفاجآت أو التوقعات السهلة يمكن اعتبار البرنامج اختبار
أنا ضد المنظور الذي يجعل التطوير مسؤولية الشركة بالكامل. الموظف نفسه يجب أن يكون المسؤول الأول عن تطوير كفاءته. الشركة تستطيع توفير التدريب، لكن الموظف يجب أن يمتلك دافع التعلم والرغبة في التطور. أفضل أسلوب هو الشراكة في التكاليف أو الوقت؛ حيث تتحمل الشركة جزءًا من تكلفة التدريب أو الوقت، ويتحمل الموظف جزءًا آخر، مما يزيد من التزامه بالبرنامج ويضمن أن التدريب لن يكون مجرد إجازة مقنّعة.
تطوير المهارات لا يفيد الشركة فقط بل استثمار للموظف نفسه على المدى الطويل عندما يسعى الموظف لتعلم أشياء جديدة واكتساب مهارات إضافية هو يزيد من فرصه في أي وظيفة مستقبلية وليس فقط في عمله الحالي التدريب يصبح وسيلة لبناء القدرة على التكيف والمرونة حتى يكون الموظف قادر على مواجهة أي تحديات مستقبلية ويصبح أكثر استقلالية وثقة في مساره المهني ويوضح أن تطوير النفس يجب أن يكون أولوية للموظف قبل أي جهة أخرى
في الأصل سمعة المؤسسة متضررة بسبب توجهاتها الأخيرة، من يسيطر على الاعلام يسيطر على الرأي العام، الغرب يغلب على سلوكه الطابع المادي، بالرغم من وجود مؤسسات مستقلة لفرض القوانين. لكن بعدها، من يضمن حق العاملين بعقد مؤقت أو قصير الأمد، خصوصا أن أغلب العاملين في مثل هذه القطاع لا يحتاجون لشهادة. فاحتمالية استبدالهم واردة جدا بعد نهاية مدة التزامهم ،قد يكون حلا مرهق ومكلف لكنه يبقى أحد الاقتراحات. مؤسسات ضخمة مثل هاته، مسألة دخولها إلى المحاكم أصبح مثل رشفة قهوة.
بالتأكيد يا سهام تغيير الثقافة المؤسسية يحتاج وقتًا وجهدًا مستمرين، خاصة في أماكن العمل التي لم تتبنى بعد أساليب البيع أونلاين أو العمل عن بعد التعامل مع العملاء عبر الصفحات الرقمية يمثل تحديًا جديدًا لبعض الفرق، ومن الطبيعي أن نجد ردودًا تقليدية مثل "شرفنا في الفرع أو في الاستور" المهم هو الاستمرار في التوعية والتدريب وتشجيع الفريق على تبني الأساليب الرقمية بشكل تدريجي، حتى تصبح جزءًا طبيعيًا من ثقافة العمل وتجربة العملاء
الاستقالة هنا يمكن أن تُفهم بطريقتين في نفس الوقت. من جهة، تبدو كتصرف مسؤول وشجاع: شخص يتحمّل خطأ حدث تحت إدارته حتى لو لم يكن هو من فعله. هذا يعكس احترامًا للمهنة وللناس. ومن جهة أخرى، قد تكون خطوة ذكية لحماية المؤسسة قبل أن تكبر الأزمة أكثر. أحيانًا تقديم الاستقالة يُستخدم لتهدئة الموقف ولمنع الضرر من الانتشار.
برغم أنني شخصيا أرى أن سوق صغير بمنافسة قليلة هو أفضل بكثير لانه يجعلك من المؤسسين للسوق ويظل لك مكانة خاصة اذا نجح اسوق وامتشر، لكن أعتقد أنه في المنطقة العربية لا يملك المستثمرين حس مخاطرة كبير، فدائما يحاول المستثمرين البقاء في نطاق الربح المضمون حتى اذا كان هناك فرص ذات ربح أكبر بكثير لكن تحمل قدر من المخاطرة
الاستمرارية هي أساس الإنتاجية، وحقيقة أنا عانيت لفترة كبيرة من ضعف الاستمرارية، وكنت كلما بدأت في تعلم مجال ما وقطعت في شوطا، أمل منه بعد فترة وابدأ في التغيير لمجال آخر، وهكذا الكثير من أبناء جيلي جيل الألفية، هل بسبب تعودنا على النتائج السريعة وعلى التكنولوجيا التي جعلتنا كسالى؟! فأصبحنا لا نحتمل أن نصبر على التعلم والعمل لفترة طويلة، أصبحت أنفاسنا أقل، ولذلك نمل بسرعة ونتعب ولاننجز من الأمور سوى أنصافها.
حقيقة المؤسسة السابقة التي عملت بها كانت تعطي زيادة في المرتب أو الرتبة بدون أن نطلبها ، كانت تعطيها لمن يستحق. بعدها اتجهت إلى مؤسسة أخرى وحقيقة كانت تعطي الزيادة لمن يطلبها أو ستهلك نفسك بالعمل براتب أقل دون أن يكافئوك بشيء حتى تتكلم معهم فصار مكتب المدير مرتعا لكل الموظفين الذين يريدون زيادة. حتى عند الرفض لطلب العلاوة فإن هذا الموظف يحاول مرارا وتكرارا
هذا من ذاك، وذاك ليس منه. فالإنتاجية أصلٌ، والابتكار فرعٌ عليها، ولا يغني الفرع عن الأصل أبدًا. الأصل يتضمّن الفرع كما تتضمّن البذرة الشجرة، أما الفرع فمهما امتد وتفرّع، فلن يكون أصلًا قطّ. من ظنّ أن الإبداع يُقيم نفسه مقام الإنتاجية، فقد عكس النظام الطبيعي للأشياء؛ إذ لا قيام لفكرةٍ بلا تنفيذ، ولا ثمرة بلا جذرٍ يغذّيها.
الفيصل في الموضوع من وجهة نظري هو في نوعية العمل. نعم هناك أعمال مناسب لها جدا العمل المكتبي وهذا الأغلب بالمناسبة الأعمال التقنية التي تقوم بناء على مهام روتينية ولكن مع توفيربيئة للتركيز وهذا يمكن أن يتم من المكتب لكن بتوفير مساحات هادئة. أما من خلال تجربتي في مجال عمل الصناعات الإبداعية، مثل التسويق وكتابة المحتوى والتصميم وغيره فأنا اتفق أن العمل المكتبي ليس مناسبا في كثير من الأحيان وأنه يجب التنويع ما بين العمل من المكتب ومن البيت ومن
كيف تصنع الصورة المجتمعية فارق في عملية البيع؟