هل يمكن ان توضح لنا فكرة مسابقة في أي مجال عملت فيه من قبل؟
ريادة الأعمال
93.8 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول ريادة الأعمال. ناقش استراتيجيات النجاح، إدارة المشاريع، والابتكار. شارك أفكارك، قصص نجاحك، وأسئلتك، وتواصل مع رواد أعمال آخرين لتطوير مشروعاتك.
لم أعمل في شركة تبنت هذا بل قلته من باب الحلول النظرية التي فكرت فيها وحسب، لكن إن كنت سأربط ذلك بإحدى تجاربي السابقة، فقد كنت ضمن فوج من أفواج أكاديمية جيل الترجيح للتأهيل القيادي و رغم أني كنت مسؤول قسم المهارات في الفوج الخاص بمنطقتنا إلا أني شاركت في فعاليات كثيرة لقسم الاعلام والاتصال أيضا كما شاركت في مسابقة لتصميم شعار مناسب لإحدى الحملات التي أقامها فوجنا (رغم أني لست متخصصا وإنما كنت اتخذه كهواية فقط آنذاك)، المهم أن
لا أرى العلاقات إلا أنها وسيلة قوة، وبالمناسبة بناء العلاقات والحفاظ عليها أمر أراه صعب ولا يفعله إلا المتميز الذكي فقط، ذكي في التصرف والتواصل وبناء الرابطة واختيار نوعية العلاقات وتأثير أصحابها. بعملي هناك مهام عديدة لولا العلاقات ما تمت بسهولة وبسرعة، وغالباً من ينجح في مناصب إدارية يكون جزء كبير من نجاحه مرتبط بمهارات التواصل الفعال وتكوين العلاقات
أتفق معك، هي أمر صعب ويتطلب شخصية لديها قدرات فريدة، أنت تقنع شخص بعمل شيء في البيزنس ربما ليس في صالحك بنسبة 100% ، هذا صعب. و أتفق معك انه ينجح في مناصب إدارية، ولكن هنا فكرة النقاش الرئيسية، تكمن في إعتماد الشركات على هؤلاء الأشخاص الاستثنائيين وعلاقتهم الجيدة، قد يسبب لها فشل في حالة ترك الاشخاص في شركتنا او شركات نتعامل معها مواقعهم، أو حدوث مشكلات أكبر من حجم هذه العلاقات. يجب أن يكون لدى الشركات توزان بين استثمار
أحيانا أشعر في بعض الردود كهذا الرد أنك ترى العلاقة بين المدير والموظف صراع يجب أن يفوز به أحد الطرفين، ربما أنا مخطئ لكن هذا شعوري، أنا أفضل ان تكون العلاقة أننا طرف واحد يعمل في نفس الاتجاه، لا حاجة الى الرعب أو جعل موظف أضحكوكه لانه أعترض، وأنا أتذكر وصفك لطبيعة مكان عملك وضرورةسيطرتك على مرؤسيك، ولكني أفضل القيادة على الإدارة، القائد يحقق أكثر مما يحقق المدير.
لا اقصد أن أجعله أضحوكة ولكن نعلمهم أنه قبل أن تقول أنك فوق النقد والتقييم تأكد أنك كذلك فعلاً لذلك من يعترض نواجهه أمام الجميع بخطأه ليتعلم الغير منه، وأنا هنا أتحدث عن اجتماع به أكثر من ٣٠٠ـ٤٠٠ لذلك لو لم أكن قادر على الرد بطريقة مقنعة سأفتح مجال الجدال في الفريق ولو خرج الأمر للفرق الأخرى ستكون كارثة وبالتأكيد طبيعة كل عمل تختلف
هناك مقولة تقول (أفضل وقت لزرع شجرة كان منذ عشرين سنة، وثاني أفضل وقت لزرع شجرة هو الآن). لأول مرة أقرأها، لكنها قوية ومعبرة جدا. السؤال هنا هل يجب توافر مهارات مثل التسويق والتفاوض والمبيعات وغيرها في رائد الأعمال أم هذه مهارات ثانوية لا يجب توافرها؟ أرى أن هناك قدر يجب أن يتوفر فيه، وهو أسس تلك المهارات، ليتمكن من التفكير السليم واتخاذ قرارات صحيحة، لحين توظيف المتخصصين في هذه المجالات.
في مصر، بعض الشركات الناشئة وحتى المعروفة قائمة على أساس أنها عمل عائلي، يديره ويعمل به أكثر من فرد بالعائلة، ولربما هذا هو المعيار. أن تلك الأعمال قامت بالأساس عن طريق أن أكثر من فرد في العائلة الواحدة اتفق على المشروع وله خبرة وراثية به. بينما الحالة الآخرى أن ينشأ عمل ما بواسطة شخص بمفرده، فيقرر أنه سيجلب المزيد من أفراد عائلته لإشراكهم وتأمين عمله على أساس أنهم عائلة، هذا غالبًا ما قد يؤدي للفشل، التوازن سهل تحقيقه إن لم
الدافع هو الأساس ، وإنما التحفيز يساعدنا في كسر حاجز البداية من جهة ، فالبداية تحتاج الى تحفيز.. اما الالتزام والاستمرارية فتحتاج الى دافع قوي ورؤية واضحة، ويساعدنا في لحظات الفتور من جهة أخرى لأنه يذكرنا بالدافع وبالمكان الذي نتجه اليه. لكن الإفراط في التحفيز سينعكس بالسلب علينا ولن يجعلنا إلا كبالون منفوخ لأنه سيجعلنا نتذوق لذة النتيجة كأننا وصلنا بينما في الحقيقة لم نبدأ حتى.. لذلك نعم، نصيحتك واقعية وصحيحة تماما ، اذا نجحنا في جعل الدافع هو مصدر
هذا بالضبط ما يحاول الآن كريستيانو رونالدو أن يخلقه في ابنه ويقول أنه يعاني معه في تحصيله، يقول أنه يحاول تحفيز ابنه يومياً لكي يترك كل أنواع الأكل الصحي والتركيز على الصحي والتمرين ولكنه يفشل أحياناً وباعتقادي هو يفشل لإنه لا يتعامل معه من مبدأ الدافعية بل من مبدأ التحفيز ولذلك معظم الفقراء نتائجهم أعلى بكرة القدم لكثرة ما يحتاجون مثلاً للنجاح بيأس كبير مما يلاحقهم من بؤس، هذا العالم الكروي بنجومه مثلاً وقصص نجاحهم يعكس لنا الحاصل أيضاً مع
مشاركتنا أفكار منها في مساهماتك هنا على حسوب سيكون رائعا. هو يفضل انتم تشاهدونها بما ان كل شخص سيتفاعل معها بحسب منظوره ووعيه بالحياة , لكن هذه فكرة رائعة ممكن اعمل عليها عندما اجد متسع من الوقت لاني اريد ان اعيدها مرة اخرى لاغوص بها اعمق واعمق , لكن اهم فكرة اجدها مهمة جدا في الوقت الحالي , فكرة المحددات هي فقط منظورك عن المحدد بحيث ان لديك اكثر من نسخة في نسخة منك بتشوف المحدد ومنظورها وتركيزها عليه ,
قرأت مرة عن ال (Focus Groups)؟ قرأت مؤخراً في هذا المجال عدة مقالات مهمة وهي باختصار طريقة فعّالة لجمع معلومات مهمة من المستهلكين بشأن منتجك الجديد. اجلب من 6 إلى 10 أفراد يمثّلون جمهورك المستهدف، اجمعهم في مكان مريح لمناقشة انطباعاتهم وآرائهم حول المنتج مع توجيه أسئلة عليهم عنه، هذا الأمر يسمح لك بتبادل الأفكار والملاحظات التي قد لا يظهرها الفرد عند الرد على أسئلة مباشرة، يعني تضعه بخانة اليك كما يقولون كعميل لتفهم منه.
هل ترى أن الاستبيان النظري يكفي لذلك؟ غالبًا إجابات الناس تخرج منهم بناء على المثالية، وليس ما يفعلونه حقيقة، مثال: لو سألت مجموعة من الأشخاص: هل تحبون الطعام الصحي؟ بالتأكيد ستكون الإجابة نعم، لن يفكر أحد أن يقول لا. لكنك لو تأملت حياتهم الحقيقية لن تجد فيها شيئا من أثر الطعام الصحي. لذا دائمًا أشعر بالخوف من بناء قرارات على استبيانات رأي نظرية فقط.
المدير الناجح هو الذي يأخذ بيد فريقه للنمو والنجاح، لكن هذا النوع من المدراء أرى أنه سيكون مضرًا للفريق خاصة مع وجود مثل هذه الصفات فيه. ألا تتفقين معي في ذلك؟ اقتنعت بوجهة نظرك هنا. هذا سيكون مديرًا وليس قياديًا كفؤًا، وسيتكبر على أعضاء فريقه ولن يتواصل معهم جيدًا. في حالة لم أقتنع بحجته، كيف أقنعه بالعمل الجماعي؟ في هذه الحالة.. هي مشكلته، ولكَ أن تعطيه مُهلة لحلها.
التعامل مع الشائعات بالعقوبات الصارمة قد يبدو فعالاً على المدى القصير، لكنه يولد جواً من الخوف والريبة أكثر مما يبني الثقة، يجب أن لا نتجاهل الجانب الآخر من الموضوع وهو كون الشائعة حقيقة لكن صاحبها لا يملك الدليل الكافي الذي يدعمه أو الشواهد، هنا الحل الصارم سيمنع الاشاعات لكنه سيجعل الجميع ينتهج طريقة الميم كما نسميها في مجتمعنا (مشفتش،مسمعتش،معرفتش..). الشائعات غالباً ما تزدهر في غياب الشفافية والتواصل المفتوح. بدل التركيز على قمع الشائعة فقط، من المهم أن يكون هناك تحقيق
هناك تعامل أفضل... تتخذ إجراء صارم وتنوه أن من يشك أو يتزمر أو يستشعر خطأ هناك مدير فريق أو مؤسسة يجب اللجوء له، أما السفسطة والحديث هنا وهناك لن يفيد ومن سوء الأدب في العمل. وبالمناسبة فرض الترهيب والخوف بسبب ارتكاب الأخطاء ليس جريمة، أليس من حقي الحفاظ على عملي وامتلاك موظف يدرك أخلاق العمل ويشعر بالمسؤولية، أنا أتحدث معك وأنا مدير على فريق من أعمار مختلفة عددهم ٧٣٠ شخص، لو تهاونت في خطأ فلن أبقى مدير لمدة أسبوع بعد
هناك طريقة أبسط أن كنت واثق من نفسك ( انتظر حتى انتهي إذا كان العمل غير مناسب وموافق لما تريد سوف أترك لك مقابله) خاطرت بهذه الجملة على مبلغ وصل ١٦٥٠ دولار من سنة تقريباً، كانت شركة خدمات برمجية في الإمارات تحتاج لخطة محتوى وخطة توسع في السوق الخليجي، لم يكن للمدير تجارب سلبية ولكنه كان يرى سني صغير وأنا نفسي مبهم لذلك برأيه لم أكن استحق العمل وكان قلق رغم كل ما أرسلته من مشاريع ونماذج. جملة واحدة جعلت
كيف تتعامل مع الموظف الذي يرفض التغيير؟