فى رأيك .. ما أسباب ارتفاع نسبة الطلاق فى السنوات الأخير ارتفعت نسبة الطلاق فى مجتمعاتنا العربية بنسبة كبيرة وملحوظة لأى أحد وعندما ننظر لأمهاتنا وجداتنا نجد أنهن لم يتعلمن ولم يكن متاح وقتها ما هو متاح الآن من تعليم وبرامج تثقيفية ونت مفتوح ولم يكن ينتشر وقتها سوى "الكتاتيب" والتى كانت تحفظ القرآن فأصبحن أمهات وأنشأن جيلاً من الرجال والأمهات تحملوا مسئولياتهم وكان من النادر أن تجد حالة طلاق لدرجة أن المطلقة فى ذلك الزمن كانت تتخفى وكأنه فعلت
إعادة التفكير ... بداية وعي
هل حدث لك أن غيّرت رأيك عن شيء كنت تظنه واضحا ومؤكدا ؟ أحيانا، تأتي لحظات نكتشف فيها أن الأمور ليست كما تبدو .. وأن التفكير العميق يعيد تشكيل أفكارنا ومعتقداتنا. هل تذكر آخر مرة وقفت لتعيد تقييم موقف كنت تعتقده راسخا ؟ كيف أثر ذلك على مسارك ؟
هل الشهادة الجامعية ما زالت ضرورية في عصر المهارات ..؟
في عالمنا اليوم ... يمكنك تعلم البرمجة ، التصميم ، أو التسويق وغيرهم ..... عبر الإنترنت دون أن تضع قدمك في الجامعة. ومع ذلك ، ما زال كثير من أصحاب العمل يطلبون الشهادة كشرط أساسي فهل هذا تمسك غير مبرر ؟ أم أن الشهادة ما زالت تمتلك أهمية خاصة وتقدم ما لا تستطيع الدورات والمنصات الرقمية تعويضه؟ >>> وهل عصر المهارات ألغى الحاجة إلى الشهادات .. ؟
من الأفضل في الواقع العملي .. المنظم أم المنتج؟
المنظم أم المنتج ... من ينجز فعلا؟ في بيئة العمل نرى نوعين من الأشخاص .. الأول منظم جدا ،، كل شيء عنده مرتب ومجدول .. لكنه أحيانا لا ينجز إلا القليل . والثاني ينجز بسرعة ويحقق نتائج ملموسة ،، لكنه يعيش في فوضى دائمة . السؤال هنا ... هل التنظيم وحده كاف لتحقيق الإنتاج ؟ أم أن الإنتاجية الحقيقية تحتاج شيئا آخر غير النظام .. مثل الدافعية،، أو وضوح الهدف؟ من خلال تجربتك ... هل الأفضل أن تكون منظما بدقة
الاستمرار هو الإنجاز الذي لا يُصفّق له أحد
البداية تُشعل الحماس لكن الأستمرار يُثبت المعنى الجميع يحتفل بالبداية... اللحظة الأولى،، القرار الأول،، أول خطوة ... كلها تُشعل الحماس وتُرضي التوقعات .. لكن الحقيقة.. البداية وحدها لا تصنع الفرق الفرق الحقيقي يبدأ بعد أن يهدأ التصفيق،، بعد أن تختفي الحماسة،، بعد أن تواجه العقبات،، العب والتشتت . الاستمرار هو الاختبار الحقيقي،، أن تُكمل رغم العقبات ،، أن تُحافظ على المسار رغم التشتت ،، أن تُعيد التوازن كلما اختلّ ... هذا هو الإنجاز الذي لا يُصفّق له أحد .. لكنه
الإنجاز لا يحتاج بيئة مثالية
كثيرون ينتظرون اللحظة المناسبة عندما تتوفر الظروف،،. عندما يكون لديهم الوقت ،،. عندما يصبح كل شيء جاهزا لكن الحقيقة أن البيئة المثالية لا تأتي أبدا الناجحون لا ينتظرونها، بل يصنعونها أثناء العمل كل إنجازٍ عظيم بدأ في فوضى صغيرة وكل مشروع ناجح كان في بدايته فكرة غير مكتملة ابدأ اليوم بما تملك واصنع طريقاً لغد فالإصرار هو البيئة المثالية الوحيدة التي تحتاجها
النجاح الصامت
ليس كل من يشارك إنجازاته ناجح .. وليس كل من يصمت فاشل في زمن الشبكات الاجتماعية .. النجاح أصبح عرضا مسرحيا بل أحيانا لا يكون نجاحا وإنما كان ضجيجا مصطنعا ،، أو حتى مبالغة لأمر بديهى وأصبح من الصعب على الكثير التفرقة بين النجاح والضجيج ،، بل وتاهت المصطلحات والمسيات بيننا لكن في الواقع هناك من ينجزون بصمت ويحققون أهدافهم دون أن ينشروا شيئا ،، لا لأنهم يخشون .. بل لأنهم مكتفون بالنتيجة لا بالتصفيق في بيئة العمل والمشاريع، لا
ذكاء بلا وعي
عندما يصبح الذكاء الاصطناعي أذكى من المستخدم ... لكنه لا يفهمه أغلب أدوات الذكاء الاصطناعي اليوم تنتج المحتوى بدقة مدهشة ،، لكنها تفتقر لشيء مهم .. وهو الوعي بالسياق البشري يمكنها أن تكتب مقالا رائعا ، لكنها لا تعرف لمن تكتبه ،، أو تحلل بيانات ضخمة ، لكنها لا تدرك مشاعر الناس خلفها التحدي القادم ليس في تطوير ذكاء الآلة .. بل في تطوير وعي الإنسان في استخدامه لها ، لأن الأداة مهما بلغت من الذكاء تظل انعكاسا لوعي مستخدمها
حين يكون الحل في التفاصيل .. إعادة التوازن .. لا إعادة البداية
مر علي أكثر من موقف ظاهره أزمة .. وباطنه فرصة أحيانًا لا تحتاج المؤسسة إلى تغييرات جذرية ..بل إلى من يعيد ترتيب التفاصيل بهدوء ويفهم أين يبدأ التصحيح الخبرة لا تقاس بعدد القرارات .. بل بقدرة القائد على اتخاذ القرار الصحيح في الوقت الصعب فإدارة الأزمات لا تعني إطفاء الحرائق .. بل بناء نظام يمنع اشتعالها من جديد وهذا ما يصنع الفرق بين مدير وقائد دعونا نتبادل الخبرات ، فكل أزمة تحمل درسًا مختلفا متى كانت آخر مرة رأيت فيها
المهارة التي لا يتحدث عنها أحد
لأن ما لا يُقال أهم أحيانا مما يُقال ،، جرب أن تفهم قبل أن تبدأ .. وستلاحظ الفرق. ليس التصميم ، ولا الكتابة ، ولا .......... بل شيء أعمق ... "الفهم" الفهم هو ما يجعلك تعرف ما يريده العميل فعلا ، لا ما يقوله فقط هو ما يجعلك تميز بين ما يُقال وما يُراد فعلاً ،، ((أعتقد أن الكثير لاحظ هذا فى الحياة الاجتماعية والعملية)) هو ما يمنحك القدرة على اتخاذ القرار الصحيح في العمل الحر وفي الحياة أيضا من
العقول تنضج بالمجالس التي تختارها
مع مرور الوقت تدرك أن من تجلس معهم يساهمون في تشكيل طريقتك في التفكير أكثر مما تتخيل الكلمة التي تسمعها والنقاش الذي تخوضه وحتى الصمت المشترك ..كلها تعيد تشكيل وعيك بطريقة ما لذلك .. اختر بعناية من تجلس معهم واختر بوعي ما تتحدث عنه فالجلسات ليست لتبادل الكلام فقط بل لتبادل العقول اجعل محيطك مساحة تضيف لعقلك لا تستنزفه وتذكر أن جودة الحوار تعكس جودة الصحبة ما أكثر صفة تبحث عنها في الأشخاص الذين تختار الجلوس معهم ؟
مهارة التسويق للنفس .. ذكاء مهني أم ظلم للكفاءات ؟
هل العدل في العمل يُقاس بالكفاءة أم بالقدرة على الظهور؟ في بيئات العمل لم يعد التميز في الأداء وحده كافيا .. فهناك من يجيد “التسويق لنفسه” فيظهر أكثر بينما آخر يعمل بصمت ويترك أفعاله تتحدث عنه ولكن ليس كل أحد يسمعها هل من العدل أن يحصل من “يُظهر نفسه” على فرص أكثر من من “يُتقن عمله” ؟ أم أن مهارة التسويق للنفس أصبحت جزءا من الكفاءة المهنية اليوم ؟ رأيك يهمنى
لماذا نبالغ فى تكاليف الزواج
لا يخفى على أحد تكاليف الزواج الآن تتفاوت تكاليف الزواج من محافظة إلى أخرى ولكن كلها مبالغ فيها وأقلها عبئ على الشاب وأهل العروسة وأنا يشغلنى هذا الموضوع منذ الصغر والسبب ليس فى التكاليف ، السبب أنى أجد أن السبب الرئيسى فى هذا هم الأهل أنفسهم فكنت أجد الشاب يطلب منه كأنه رجل أعمال وإن لم يجد يتداين أو يقسط ووالد الزوجة يجهز بنته بمبلغ وقدره ولو لم يمتلك يتداين سواء بالسلف أو التقسيط (( فيتم الزواج والطرفين عليهم دين
النجاح يبدأ من إدارة وقتك
النجاح يبدأ من إدارة وقتك .. وليس بكثرة العمل #إدارة_الوقت هي الخطوة الأولى لاستثمار يومك بذكاء وتحقيق نتائج ملموسة الوقت يُستثمر .. كل دقيقة تمرّ دون هدف هي فرصة ضاعت للأبد اليوم 24 ساعة للجميع .. لكن النتائج تختلف .. الفرق ليس في عدد الساعات بل في كيف نستخدمها ابدأ يومك بخطة مهما كانت بسيطة والتزم بها وحاسب نفسك ستكتشف أن الاستثمار الحقيقي ليس في المال .. بل في وقتك وتنظيمك له ***************************************
الخبرة لا تأتى فجأة
في عالمنا المهني كثيرًا ما نواجه نتائج أو استشارات تبدو أمامنا سهلة وبسيطة، لكن ما لا نراه هو الجهد الكبير، الوقت الطويل، والصبر الذي بُذل خلف كل إنجاز. خذوا مثلًا رحلة رغيف الخبز ( مثال نعيشه جميعا يوميا ولكن الكثير لا ينظر له هكذا) تبدأ بتجهيز الأرض ثم زرع بذور القمح والعناية بالنبتة، الحصاد، الطحن، إعداد العجين، الخبز، وصولًا إلى يد المستهلك. كل خطوة فيها تحمل عملًا جاداً لا يُرى بسهولة ولا يطيقه كثيراً من الناس. نفس الشيء ينطبق على
هل تساءلت يوما كيف يمكن لتحليل البيانات أن يُحدث فرقا حقيقيا في اتخاذ القرارات الإدارية ؟
في تجربتي كشريك ومستشار في مجال الإدارة والتحليل لاحظت أن القرار المبني على بيانات دقيقة ومدروسة يزيد من فرص النجاح ويقلل من المخاطر بشكل ملحوظ نصيحتي لك .. لا تعتمد فقط على الحدس بل استثمر وقتك في جمع وتحليل البيانات بذكاء ما أكثر التحديات التي تواجهها عند اتخاذ قراراتك المهنية؟ شاركني رأيك
فرصة ذهبية ولكن
قبل عام رفضت مشروعا كان يبدو فرصة ذهبية اليوم أدركت أن القرار كان من أذكى ما فعلت أحيانا الرفض هو أول خطوة نحو النجاح الحقيقي. متى آخر مرة رفضت شيئا وكنت ممتنا لذلك لاحقا؟
النتائج لا تأتي دائما كما نريد
الجد في العمل ليس ضمانا للنتائج .. لكنه الطريق الوحيد للوصول إليها قد لا تحقق دائمًا النتيجة التي تتوقعها ، لكنك ستخرج منها أقوى وأعمق خبرة وأكثر استعدادا للفرص القادمة النجاح الحقيقي لا يقاس فقط بما تحققه .. بل بما تبذله من جهد وإتقان رغم التحديات فحين تعمل بإخلاص .. فإنك تصنع سمعتك قبل أن تصنع إنجازك
(( حين تخدعنا دقة الخطة ويتأخر القرار ))
أدق الخطط قد تنحرف بتفصيلة صغيرة ليس لأن الخطة ضعيفة بل لأننا وثقنا بها أكثر مما ينبغي النجاح الحقيقي لا يصنعه التخطيط وحده بل#القدرة على #التكيف #المتابعة #اتخاذ_القرار في اللحظة المناسبة راقب التفاصيل - راجع المسار - ولا تدع الثقة تعميك عن الإشارات المبكرة
الصفقة كانت رابحة .. لكننا خسرنا!
في أحد المشاريع تم الاتفاق مع مورد خارجي على منتج بجودة وسعر ممتازين كل شيء كان محسوبا بدقة من حيث التكاليف والشحن والتخليص والتسويق المحلي لكن المفاجأ؟ عند وصول الشحنة تأخر المورد في تسليم الأوراق فتوقفت البضاعة في الميناء مدة أطول من المتوقعة وبدأت التكاليف الإضافية تلتهم هامش الربح الدرس كان بسيطًا وواضحًا هل مرّ أحدكم بتجربة مشابهة في التعامل مع الموردين أو الشحن الدولي؟
الإدارة الفعالة أهم من رأس المال
في عالم الأعمال يظن الكثيرون أن رأس المال هو المحرك الأساسي للنجاح لكن الحقيقة أن الإدارة الفعّالة هي التي تمنح رأس المال قيمته وتحول الموارد إلى نتائج ملموسة واستدامة حقيقية فكم من مشروع بدأ بميزانية ضخمة لكنه فشل بسبب ضعف الإدارة والتخطيط وكم من فكرة صغيرة تحولت إلى نجاح كبير بفضل قيادة واعية وتنظيم ذكي للموارد الإدارة الفعّالة لا تقتصر على متابعة الأرقام أو إصدار القرارات بل تعني رؤية واضحة .. تواصل فعال ، تحفيز للفريق ، واستثمار في العقول
المهارة وحدها لاتكفى
>>> في#سوق #العمل اليوم #المهارة وحدها لا تكفي .. >>> ما يميزك حقًا هو طريقتك في #التواصل وقدرتك على بناء #الثقة و#العلاقات مع زملائك وعملائك >>> #استثمر في نفسك وتعلّم باستمرار ووسّع #شبكتك المهنية وكن حاضرًا في دوائر التأثير من حولك >>> فرص #النجاح لا تأتي صدفة بل تُصنع من خلال التعاون والالتزام والثقة المتبادلة
الذكاء الاصطناعى .. بين التحدي والفرصة
كثيرون يخشون #الذكاء_الاصطناعي لأنه يهدد #الوظائف ويزرع الخوف من #المستقبل . لكن الحقيقة أن المشكلة ليست في #التقنية بل في طريقة تعاملنا معها . بأفعالنا يمكن أن ننتقل من السلبية إلى الإيجابية بدل أن نخشى فقدان الوظائف لنتعلم كيف ننشئ #وظائف جديدة بدعم من الذكاء الاصطناعي . بدل أن نقلق من التحيّز الخوارزمي لنعمل على #تدريب #النماذج ببيانات عادلة ومنصفة . بدل أن نعتمد عليه كليا لنجعله شريكا يعزز قراراتنا لا بديلا عنها . الذكاء الاصطناعي لن يلغينا .. لكنه
محلل البيانات بين الطموح والواقع
في الوقت الذي أصبح فيه تحليل البيانات قلب القرارات الذكية في العالم ما زال محلل البيانات في مصر يواجه مجموعة من العقبات التي تعيق استثمار هذا الدور الحيوي بشكل كامل رغم الطلب المتزايد على الكفاءات في مجالات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي إلا أن الواقع يكشف عن فجوة واضحة بين أهمية التخصص والاعتراف به داخل سوق العمل أبرز التحديات ينظر إلى تحليل البيانات كمهارة ثانوية لا كتخصص مستقل. حيث أنه فى كثير من المؤسسات يكلف موظفو التسويق أو المالية أو تكنولوجيا
مهارات القيادة بين الفهم واتخاذ القرار في بيئة العمل
#الإدارة تبدأ من #الإصغاء في الإدارة الحديثة #القائد الحقيقي لا يبدأ بالكلام… بل بالإصغاء. الإصغاء ليس مجرد سماع .. بل فهم للأفكار والمقترحات والمشاعر خلف الكلمات لكن الإصغاء لا يعني تنفيذ كل ما يُقال بل اختيار الأنسب والأكثر ملاءمة لمصلحة الفريق والعمل وهنا يظهر دور القيادة في اتخاذ القرار المتوازن والمسؤول وفي المقابل .. من مهنية الفريق أن يتفهم أن الإدارة ليست عصًا سحرية بل #مسؤولية تتطلب #موازنة بين احتياجات #الأفراد و #أهداف #المؤسسة. فالنجاح لا يتحقق من طرف واحد