خطوات تأسيس مشروع رقمي من الصفر (دليل عملي شامل) أولاً .. تحديد فكرة المشروع قم بصياغة الفكرة باعتبارها حلاً لمشكلة حقيقية يعاني منها جمهور واضح تأكد من وجود من ليه الاستعداد للدفع مقابل الخدمة ، وليس مجرد إعجاب أو اهتمام ثانيا .. دراسة السوق والمنافسين بقدر المستطاع تعرف على المنافسين المباشرين وغير المباشرين وحلل نقاط تميزهم ونقاط ضعفهم اعرف «شخصية العميل» بناء على العمر، السلوك، الاهتمامات، مشكلات الحياة اليومية، ودوافع اتخاذ القرار. قم بالتحليل وحدد .. نقاط القوة – نقاط
احذر ... فدائماً هناك من يتابعك
إلى كل صانع محتوى وكل من يكتب حتى لو تعليق بجملة بسيطة وصغيرة هناك من يتابعك إما لأنك قدوة له ، فكن له خير أسوة إما لأنه يحب محتواك ، فلا تخذله بأي شيء مسيء إما لأنه يحبك ، فكن دائما عند حسن ظنه وإما لأنه يكرهك وينتظر خطأك ، فلا تعطه الفرصة الكتابة والتواصل على وسائل التواصل الاجتماعي مسؤولية كبيرة ، فالكلمات تصل وتؤثر وليس الكتابة فقط بل حتى الكلام المباشر بيننا ،، وقد رأيت فى حياتى مواقف قيلت
بين النظرية والتطبيق .. رأيك يهمنى
سؤالى للجميع .. الرجال والنساء ،، المتزوجون والمقبلون على الزواج أحب أسمع إجاباتكم الفعلية لا من الكلام النظري الذى يعلمه معظمنا ولكن من واقع أفعالكم ما هو حق الزوج على الزوجة؟ وما هو حق الزوجة على الزوج؟ المطلوب إجابتك انت ،، ولماذا هذه الاجابة؟ هل هي نفس الحقوق اللي تعلّمناها من الشرع وطبّقناها أو نحاول بقدر الأمكان ؟ أم هي ما تربينا عليها في وصاغها لنا المجتمع بشكل أو بآخر؟ أو ربما مقبلون على الزواج وهذه أول مرة تواجهون هذا
التفاتة الغزالة
عندما عندما نركز على الماضى لا للتعلم بل للبكاء على الأطلال في التفكير الإداري والنفسي على حد سواء، الالتفات إلى الخلف ليس مجرد فعل جسدي بل هو نمط ذهني يستهلك القوة ويعطل الحركة ويضعف القدرة على التقدم . الفكرة أنه لا شيء يقتل التقدم والمحافظة عليه مثل الانشغال بما وراءك بدلا من التركيز على طريقك . وفي الحياة الطبيعية مثال يمكن أن نأخذه كدرس قوى ودقيق وهو ... "التفاتة الغزالة" الغزالة أسرع من الأسد ، وتمتلك فرصاً حقيقية للنجاة سرعة
الإدارة الفعالة
من النظرية إلى الواقع .. سر الإدارة الناجحة الإدارة الناجحة لا تقوم فقط على امتلاك المفاتيح الأساسية .. بل على القدرة على استخدامها في الوقت المناسب وبالأسلوب الصحيح كثير من المديرين يعرفون هذه المبادئ بشكل نظري مثل الرؤية ، التخطيط ، القيادة ، التواصل ، اتخاذ القرار، المرونة ، التحفيز، إدارة الوقت والموارد ، حل المشكلات ، والتطوير المستمر ،، لكن الفرق الحقيقي يظهر عند التطبيق كيف تُحوّل الرؤية إلى خطط ، وكيف تُترجم التخطيط إلى أفعال ، وكيف تبني
ماذا لو ...
ماذا لو استيقظت غدا وقررت أن تغير عادة واحدة فقط تستهلك وقتك أو طاقتك ؟ ما هي العادة التي ستختارها أولا ... ولماذا ؟
النقاش المثمر .. حُجّة لا صوتاً عاليا
كيف نحافظ على جوهر الحوار ونصل للحقيقة بدل الصراع ؟ ... عندما نناقش أي موضوع، لا بد أن نميز بين الثوابت التي لا تقبل النقاش "مثلاً كالأوامر والنواهى فى الدين ،، والحقائق العلمية ،، الخ " والأمور التي تحتمل وجهات نظر مختلفة واجتهادات ،، ولكن ... المشكلة تكمن في طريقة تعاطينا مع النقاش أحياناً، إذ يدخل البعض بدون وعي ولا يقبلون حجج الآخرين ،، بل أن البعض يخالفون لمجرد الخلاف. هذا يُحول النقاش من مساحة للتفكير إلى ساحة صراع. النقاش
أي من هذه العبارات تعبر عنك ...؟
أبدأ يومي بمهمة صغيرة وأنتقل للأكبر أفضل إنهاء المهام الصعبة أولاً أحتاج دفعة أولى لأبدأ أي شيء وإذا كانت العبارات لا تعبر عنك أضف ما تراه يناسبك
بلاك فرايداى
بلاك فرايداى منذ ظهور هذا المصطلح الذى انتشر منذ عدة سنوات وأنا كلما وجدت فرصة تكلم عنه واتعجب ليس ممن يطلقون هذا المصطلح فى حملاتهم التسويقية ،، فأنا واحد من الذين يفهمون طبيعة هؤلاء ولكن اتعجب من الذين يقدمون على العروض دون أدنى احترام لذاتهم وهويتهم الإسلامية إذا كنت لا تستطيع أن تحترم ذاتك وتكون صاحب مبدأ وموقف فى مثل هذه الأمور فلا تنتظر أن تعيش بكرامة وعزة فلا اتخيل مثلاً أن شخصاً قد سبه أحد بأمه وأبيه ثم يقبل
حين يتحول التكرار إلى فخ
التكرار لا يمنح وضوحاً .. بل قد يُعميك عن التفاصيل التي تتغير داخلك ومعك وحولك حين نعيش نفس الروتين يوما بعد يوم ، نظن أن كل شيء ثابت وآمن ،، بينما في الحقيقة قد تكون الأزمات تتسلل تدريجياً دون أن نشعر فمثلاًالسائق الذي يحفظ طريقه اليومي للعمل ، فيتوقف عن الانتباه للتفاصيل الصغيرة و يظن أن لا جديد ، لكن في لحظة قد تصبح هذه التفاصيل خطراً حقيقياً والشيء نفسه يحدث في بيئة العمل .. هل تساءلت يوماً لماذا الموظف
إلف العادة
هل لاحظت يوماً أنك تفعل بعض الأشياء لمجرد أنك اعتدت عليها ،، لا لأنها صحيحة أو مفيدة ؟ هذا بالضبط ما يسمّيه العلماء بـ" إلف العادة " ،، أن يعتاد القلب والسلوك على ما يضرّ حتى يفقد الإحساس بخطورته . في حياتنا اليوم لا يظهر “إلف العادة” فقط في الأخطاء الدينية أو السلوكية ،، بل في تفاصيل يومية أكثر خطورة نعتاد تضييع الوقت حتى يصبح فعل طبيعى نفعله يومياً نعتاد العلاقات السامة حتى نظن أنها عادية ولا بديل لها نعتاد
الانشغال لا يعنى التقدم
هل سبق وأن شعرت أن يومك يمتلئ بالمهام ،، لكن لا يتحرك شيء فعلياً نحو هدفك؟ السبب بسيط ... الانشغال لا يعني التقدم ما أكثر شيء يستهلك وقتك يوميًا دون فائدة حقيقية؟
ما أسباب ارتفاع نسبة الطلاق
فى رأيك .. ما أسباب ارتفاع نسبة الطلاق فى السنوات الأخير ارتفعت نسبة الطلاق فى مجتمعاتنا العربية بنسبة كبيرة وملحوظة لأى أحد وعندما ننظر لأمهاتنا وجداتنا نجد أنهن لم يتعلمن ولم يكن متاح وقتها ما هو متاح الآن من تعليم وبرامج تثقيفية ونت مفتوح ولم يكن ينتشر وقتها سوى "الكتاتيب" والتى كانت تحفظ القرآن فأصبحن أمهات وأنشأن جيلاً من الرجال والأمهات تحملوا مسئولياتهم وكان من النادر أن تجد حالة طلاق لدرجة أن المطلقة فى ذلك الزمن كانت تتخفى وكأنه فعلت
إعادة التفكير ... بداية وعي
هل حدث لك أن غيّرت رأيك عن شيء كنت تظنه واضحا ومؤكدا ؟ أحيانا، تأتي لحظات نكتشف فيها أن الأمور ليست كما تبدو .. وأن التفكير العميق يعيد تشكيل أفكارنا ومعتقداتنا. هل تذكر آخر مرة وقفت لتعيد تقييم موقف كنت تعتقده راسخا ؟ كيف أثر ذلك على مسارك ؟
هل الشهادة الجامعية ما زالت ضرورية في عصر المهارات ..؟
في عالمنا اليوم ... يمكنك تعلم البرمجة ، التصميم ، أو التسويق وغيرهم ..... عبر الإنترنت دون أن تضع قدمك في الجامعة. ومع ذلك ، ما زال كثير من أصحاب العمل يطلبون الشهادة كشرط أساسي فهل هذا تمسك غير مبرر ؟ أم أن الشهادة ما زالت تمتلك أهمية خاصة وتقدم ما لا تستطيع الدورات والمنصات الرقمية تعويضه؟ >>> وهل عصر المهارات ألغى الحاجة إلى الشهادات .. ؟
من الأفضل في الواقع العملي .. المنظم أم المنتج؟
المنظم أم المنتج ... من ينجز فعلا؟ في بيئة العمل نرى نوعين من الأشخاص .. الأول منظم جدا ،، كل شيء عنده مرتب ومجدول .. لكنه أحيانا لا ينجز إلا القليل . والثاني ينجز بسرعة ويحقق نتائج ملموسة ،، لكنه يعيش في فوضى دائمة . السؤال هنا ... هل التنظيم وحده كاف لتحقيق الإنتاج ؟ أم أن الإنتاجية الحقيقية تحتاج شيئا آخر غير النظام .. مثل الدافعية،، أو وضوح الهدف؟ من خلال تجربتك ... هل الأفضل أن تكون منظما بدقة
الاستمرار هو الإنجاز الذي لا يُصفّق له أحد
البداية تُشعل الحماس لكن الأستمرار يُثبت المعنى الجميع يحتفل بالبداية... اللحظة الأولى،، القرار الأول،، أول خطوة ... كلها تُشعل الحماس وتُرضي التوقعات .. لكن الحقيقة.. البداية وحدها لا تصنع الفرق الفرق الحقيقي يبدأ بعد أن يهدأ التصفيق،، بعد أن تختفي الحماسة،، بعد أن تواجه العقبات،، العب والتشتت . الاستمرار هو الاختبار الحقيقي،، أن تُكمل رغم العقبات ،، أن تُحافظ على المسار رغم التشتت ،، أن تُعيد التوازن كلما اختلّ ... هذا هو الإنجاز الذي لا يُصفّق له أحد .. لكنه
الإنجاز لا يحتاج بيئة مثالية
كثيرون ينتظرون اللحظة المناسبة عندما تتوفر الظروف،،. عندما يكون لديهم الوقت ،،. عندما يصبح كل شيء جاهزا لكن الحقيقة أن البيئة المثالية لا تأتي أبدا الناجحون لا ينتظرونها، بل يصنعونها أثناء العمل كل إنجازٍ عظيم بدأ في فوضى صغيرة وكل مشروع ناجح كان في بدايته فكرة غير مكتملة ابدأ اليوم بما تملك واصنع طريقاً لغد فالإصرار هو البيئة المثالية الوحيدة التي تحتاجها
النجاح الصامت
ليس كل من يشارك إنجازاته ناجح .. وليس كل من يصمت فاشل في زمن الشبكات الاجتماعية .. النجاح أصبح عرضا مسرحيا بل أحيانا لا يكون نجاحا وإنما كان ضجيجا مصطنعا ،، أو حتى مبالغة لأمر بديهى وأصبح من الصعب على الكثير التفرقة بين النجاح والضجيج ،، بل وتاهت المصطلحات والمسيات بيننا لكن في الواقع هناك من ينجزون بصمت ويحققون أهدافهم دون أن ينشروا شيئا ،، لا لأنهم يخشون .. بل لأنهم مكتفون بالنتيجة لا بالتصفيق في بيئة العمل والمشاريع، لا
ذكاء بلا وعي
عندما يصبح الذكاء الاصطناعي أذكى من المستخدم ... لكنه لا يفهمه أغلب أدوات الذكاء الاصطناعي اليوم تنتج المحتوى بدقة مدهشة ،، لكنها تفتقر لشيء مهم .. وهو الوعي بالسياق البشري يمكنها أن تكتب مقالا رائعا ، لكنها لا تعرف لمن تكتبه ،، أو تحلل بيانات ضخمة ، لكنها لا تدرك مشاعر الناس خلفها التحدي القادم ليس في تطوير ذكاء الآلة .. بل في تطوير وعي الإنسان في استخدامه لها ، لأن الأداة مهما بلغت من الذكاء تظل انعكاسا لوعي مستخدمها
حين يكون الحل في التفاصيل .. إعادة التوازن .. لا إعادة البداية
مر علي أكثر من موقف ظاهره أزمة .. وباطنه فرصة أحيانًا لا تحتاج المؤسسة إلى تغييرات جذرية ..بل إلى من يعيد ترتيب التفاصيل بهدوء ويفهم أين يبدأ التصحيح الخبرة لا تقاس بعدد القرارات .. بل بقدرة القائد على اتخاذ القرار الصحيح في الوقت الصعب فإدارة الأزمات لا تعني إطفاء الحرائق .. بل بناء نظام يمنع اشتعالها من جديد وهذا ما يصنع الفرق بين مدير وقائد دعونا نتبادل الخبرات ، فكل أزمة تحمل درسًا مختلفا متى كانت آخر مرة رأيت فيها
المهارة التي لا يتحدث عنها أحد
لأن ما لا يُقال أهم أحيانا مما يُقال ،، جرب أن تفهم قبل أن تبدأ .. وستلاحظ الفرق. ليس التصميم ، ولا الكتابة ، ولا .......... بل شيء أعمق ... "الفهم" الفهم هو ما يجعلك تعرف ما يريده العميل فعلا ، لا ما يقوله فقط هو ما يجعلك تميز بين ما يُقال وما يُراد فعلاً ،، ((أعتقد أن الكثير لاحظ هذا فى الحياة الاجتماعية والعملية)) هو ما يمنحك القدرة على اتخاذ القرار الصحيح في العمل الحر وفي الحياة أيضا من
العقول تنضج بالمجالس التي تختارها
مع مرور الوقت تدرك أن من تجلس معهم يساهمون في تشكيل طريقتك في التفكير أكثر مما تتخيل الكلمة التي تسمعها والنقاش الذي تخوضه وحتى الصمت المشترك ..كلها تعيد تشكيل وعيك بطريقة ما لذلك .. اختر بعناية من تجلس معهم واختر بوعي ما تتحدث عنه فالجلسات ليست لتبادل الكلام فقط بل لتبادل العقول اجعل محيطك مساحة تضيف لعقلك لا تستنزفه وتذكر أن جودة الحوار تعكس جودة الصحبة ما أكثر صفة تبحث عنها في الأشخاص الذين تختار الجلوس معهم ؟
مهارة التسويق للنفس .. ذكاء مهني أم ظلم للكفاءات ؟
هل العدل في العمل يُقاس بالكفاءة أم بالقدرة على الظهور؟ في بيئات العمل لم يعد التميز في الأداء وحده كافيا .. فهناك من يجيد “التسويق لنفسه” فيظهر أكثر بينما آخر يعمل بصمت ويترك أفعاله تتحدث عنه ولكن ليس كل أحد يسمعها هل من العدل أن يحصل من “يُظهر نفسه” على فرص أكثر من من “يُتقن عمله” ؟ أم أن مهارة التسويق للنفس أصبحت جزءا من الكفاءة المهنية اليوم ؟ رأيك يهمنى
لماذا نبالغ فى تكاليف الزواج
لا يخفى على أحد تكاليف الزواج الآن تتفاوت تكاليف الزواج من محافظة إلى أخرى ولكن كلها مبالغ فيها وأقلها عبئ على الشاب وأهل العروسة وأنا يشغلنى هذا الموضوع منذ الصغر والسبب ليس فى التكاليف ، السبب أنى أجد أن السبب الرئيسى فى هذا هم الأهل أنفسهم فكنت أجد الشاب يطلب منه كأنه رجل أعمال وإن لم يجد يتداين أو يقسط ووالد الزوجة يجهز بنته بمبلغ وقدره ولو لم يمتلك يتداين سواء بالسلف أو التقسيط (( فيتم الزواج والطرفين عليهم دين