الشبكات الإجتماعية

مرحبا! فضلا منكم أريد معرفة أفضل طريقة أو موقع للحصول على أصدقاء جدد من دول الخليج وشمال أوروبا وما رأيكم في الصداقة عبر الشبكات الاجتماعية هل هي مفيدة أو لا

بيئة السوشيال ميديا اليوم أصبحت حافلة بظواهر تؤثر على المنطق والتفكير النقدي عند العديد من المستخدمين. في هذه البيئة، يواجه الناس تدفقًا هائلًا من المعلومات السريعة، المتغيرة، وغالبًا غير الموثوقة، مما يعزز أساليب التفكير السطحي والعاطفي ويؤثر على المنطق في صنع القرارات. العوامل التي تساهم في إضعاف المنطق : 1. الانتقائية في المعلومات (فقاعة الترشيح) : تعتمد منصات السوشيال ميديا على الخوارزميات التي تقترح للمستخدمين المحتوى الأكثر ملاءمة لرغباتهم السابقة، مما يجعلهم محصورين داخل ما يُعرف بـ"فقاعة الترشيح". هذه الفقاعة

في عالم وسائل التواصل الاجتماعي المتطور باستمرار ، اتخذ Instagram مرة أخرى خطوة إلى الأمام لتعزيز تجربة المستخدم من خلال تقديم ميزتين مثيرتين: تحويل النص إلى كلام والمؤثرات الصوتية ل Reels. يهدف هذا التحديث إلى جعل إنشاء المحتوى أكثر جاذبية وسهولة في الوصول إليه للمستخدمين في جميع أنحاء العالم. في هذه المقالة ، سوف نتعمق في تفاصيل هذه الإضافات الجديدة ونستكشف كيف يمكنهم رفع مستوى لعبة Instagram Reels الخاصة بك. https://alsnwy.blogspot.com/2021/11/reels_21.html

بلوسكاي : هي منصة بديلة ومشابهة لتطبيق تويتر سابقاً X إكس حالياً ، أسسها المؤسس القديم لتويتر "جاك دورسي" ؛ وتدور أبرز عيوبها بسبب مالكها : ١- الخوف من تقييد حرية التعبير وغلق الحسابات من قبل المالك "جاك دورسي" الذي أغلق الكثير من الحسابات في تويتر سابقاً مثل: الحسابات الفلسطينية وحساب ترامب وحسابات مشاهير ٱخرى ، وكذاك حسابات ٱخرى بسبب توجهات المستخدمين السياسية المخالفة لبعض الأنظمة الحاكمة. ٢- المخاوف من بيع المنصة من قبل المالك مثلما فعل مع تويتر. ٣-

كان ولا يزال المخمور والمجنون "إيلون ماسك" يغرد ويتخذ إجراءات سيئة بحق منصة «تويتر» الإجتماعية الإخبارية ؛ فمرة ينشر صورة قبر عليه صورة العصفور الأزرق ، ومرة يغير الشعار بصورة كلب ، ومرة يحذف حرف w من المقر الرئيسي للشركة ، وتهديدات التوثيق مستمرة وآخر موعد هو ٢٠ نيسان الحالي، إما الإشتراك في "تويتر بلو" والدفع ٨ دولارات في الشهر أو حذف علامة التوثيق! أحدث الأخبار تتحدث عن إلغاء شركة تويتر ، والإعلان عبر وثيقة رسمية عن دمجها مع شركة

حسناً، الأمر لا يتعلق هنا بالسلحفاة ذات رأس القطة، ولا الحصان الطائر، ولا الطفل ذو الأربعة رؤوس، ولا العثور على كائنات فضائية في الأماكن النائية، فهذه النوعية من الصور لم تعد تنطلي على عقل طفل في المراحل الأولى من التعليم الأساسي، ولكن، نتحدث هنا عن الأخبار والصور والفيديوهات التي ينخدع فيها الكبار حقاً ويقومون بمشاركتها. تكثر هذه النوعية من المنشورات في أول أبريل من كل عام تحت مسمى "كذبة أبريل" أو "April Fool" بالإنكليزية، ولكنها لا تقتصر على أول أبريل

بالماضي كان فيسبوك موقعا جاذبا لحداثته وفضول المستخدمين لمعرفته والتفاعل مع الآخرين خلف الشاشات من خلاله، كان مجتمعا صغيرا نسبة لما هو عليه الآن. لكن اليوم وبعد هذا التطور المخيف - أحيانا - أصبح كثير من مستخدميه ينقضي جُل وقتهم داخله متنقلين بين هذه الميزة وتلك. ما رأيكم، هل هو فعلا من لصوص الوقت أم نحن من نسيء استخدامه؟ وكيف يمكننا التغلب عليه وعدم الولوج له سوى للضرورة الملحة؟

مع الإنتشار الرهيب لهذا التطبيق في مجتمعنا العربي والعالم وخصوصاً بأن الأطفال الأغلبية العظمى التي تستخدم هذا التطبيق. برأيك ما هي سلبيات هذا التطبيق وهل سينافس مواقع التواصل الكبرى مثل يوتيوب وفيسبوك؟ وهل سيؤثر علي عادتنا وقيمنا في مجتمعنا العربي وما هو تأثيره على الأطفال؟ هل تستخدم تطبيق تيك توك علي هاتفك؟

تعج وسائل التواصل الاجتماعي بالمحتوى الهادف والمحتوى التافه بالمقابل. وعلى حدّ معرفتي هزّت وسائل التواصل الاجتماعي ثقة الكثير بسبب وجود المحتوى الذي يعتمد على المظهر الخارجي وإبرازه بطريقة ملفتة. كما تزيد من حدة الاكتئاب والعزلة والأرق . . والكثير من السلبيات المتعارف عليها. ولكن أنا هنا حتى لا أتحدث عن سلبيات وسائل التواصل الاجتماعي، بل لأخبركم وتخبروني كيف تعتنون بذواتكم وتحافظون على أنفسكم في ظل استخدامكم لوسائل التواصل الاجتماعي. من ضمن الأفكار التي تساعدك على ذلك: 1- إطفاء الإشعارات وإغلاقها.

لم اعد اريد هذا الموقع الذي يحول مرتاديه الى مجرد سلعه ينعم بها مارك زوكربيرغ ويجني منها ثروة طائلة جعلته يتربع على قائمة أغنى أغنياء العالم كانت كل السنوات التي قضيتها على هذا الموقع عبارة عن سنوات تافهة لم تعطيني اي فائدة وكنت أشعر أنه يسيطر علي لكن بعد ان ألغيته شعرت انني اصبحت من يسيطر عليه لم يعد يهمني ماذا يجري فيه وحولت إهتمامي لتطوير نفسي وعملي وان أزيد في نجاحي في مجال عملي وقد حققت جزئاً كبيراً منه

ابحث عن منطقه تكون قريبه من مصر الجديده للايجار غرفه مع اخرين و يكون السعر بسيط و المواصلات بسيطه

https://bit.ly/2X7F5Rk

وزارة الصحة البريطانيه NHS صنفت ال instagram أنه أسوأ شبكه إجتماعيه تؤثر بالسلب علي الصحه النفسيه، تكمن الخطورة في نمط الحياه المعروضه للمشاهير، مما يفرض علي رواده تلقائيا و بديهيا نمط و مظهر معين لشكل السعادة و مفهوم النجاح وهذا يخلق صدمة نفسية بالمقارنة بالإمكانيات في الحياة الواقعية تؤدي إلى الإكتآب و الأرق وعدم الرضا عن نمط الحياة. "It creates an illusionary fear of missing out, generating fake feelings that the social media peers are enjoying a better quality of

https://alwashli.com/blog/%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%AD%D9%83-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D9%82%D8%A7%D8%B3-%D8%A8%D8%AD%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D9%83-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AC/

https://www.arabic.chat/

أهلًا بكم جميعًا. في ظل وجود النزعة الاستقلالية عن الأهل، ورفض الزواج التقليدي أو عن طريق معارف لدي الشباب والشابات، ومع نمط الحياة السريع أصبح تنمية علاقة عاطفية جادة تنتهي بالزواج أمرًا صعبًا. وبات لزامًا في بعض الأحيان على الساعين للعثور على شريك حياة مناسب أن يلجأوا إلى الانترنت وتطبيقاته المفيدة لمساعدتهم، وهُنا ظهرت تطبيقات المواعدة، وأشهرهم Tinder، كمواكبة للعصر الرقمي ومتطلباته. الجديد في الأمر، إنه مع وجود العديد من تطبيقات المواعدة غير الموثوقة، بات لدينا الآن تطبيقات عربية للمواعدة،

*«أنا أحب أشرب قهوة»...* منشور شائع على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بدرجة كبيرة هذه الأيام، يقوم فيه شخص ما بدعوة شخص أخر أو مجموعة أشخاص من الأصدقاء الأفتراضيين للتعارف والدردشة على أرض الواقع بصحبة فنجان قهوة. https://suar.me/LOgPj الفكرة لاقت تفاعل ورواج بين بعض رواد شبكات التواصل، ممن وجدوا إنها فرصة للخروج من العزلة الإلكترونية، والتعرف على أشخاص أخرين، وتكوين صداقات جديدة. شخصيًا، من الصعب أن أدعو غرباء -حتى لو أعلم عنهم الكثير كأصدقاء إلكترونيين- للجلوس في مكان ما للتعارف، ونقل

شاب قبل المشيب كنت اتصفح الانترنت ورأيت صورة تعبيرية مؤلمة جداً، بها من الألم ما لا ينتهي يبدأ من لحظة وقوع عينك عليها، إنه حلزون يقف في المنتصف على شفرة حادة ودمه يسيل عليها، كيف وصل إلى هنا؟ وماذا عن بقية الطريق؟ وكيف سيكون حاله عندماً يصل إلى النهاية؟ أوجاع لا تتوقف، وكان التعبير المثالي على الصورة "حينما يكون التقدم مؤلم والرجوع مؤلم والوقوف اشد ألماً .. ماذا يفعل المتألم" وتطابق هذا التعبير على حالي وحال الكثير، أنا أحيا هنا

انا فاطمة الزهراء أبي توفى و أعيش رفقة عائلة امي فجميعهم لا يحبون بعضهم و يتعاملون بالنفاق أجد صعوبة في العيش مع هؤلاء المنافقين ويوم قررت ان أخرج من صمتي و أعامل كل شخص كما يستحق كدت أفقد عائلتي كاملة فما هذه الحياة المليئة بالأكاذيب و النفاق و الخداع.

سؤال يدور في ذهني كلما دخلت مواقع التواصل الاجتماعي و خاصة اليوتيوب الذي اصبح ملاذ لكل المنحطين و اصحاب السوابق و تجار الهوى و الذين ينشرون مقاطع خادشة للحياء و نشر الافكار الهدامه ؟ الصراحة اصبح الأنترنت اخطر على اطفالك من الشارع كما تعلمنا سابقا ان الشارع هو خطر على الطفل فكيف بملايين الشوارع التقنية التي فتحت في بيوتنا !!!! موضوع للنقاش

عند كتابة رسالة وإرسالها في الخاص لشخص يظهر لم نتمكّن من إرسال رسالتك. نص الرسالة: السلام عليكم الخيارات المتاحه هي تخلُص_ نسخ نص الرسالة

في الوقت الذي نقضي فيه عشرات الساعات أسبوعيا على موقع الفيسبوك، يقضي مارك زكربيرج -مؤسس و مالك الفيسبوك- هذا الوقت في المطالعة ! https://suar.me/Q7QW

https://medium.com/@djug/%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%91%D8%A8%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-d4bbc6453b3a#.yp47uagoo