بحسب دراسات نشرت في r & Francis، وScienceDirect. Children أكد خبراء أن "اللعب الجسدي الخشن" بين الآباء والأبناء مثل المصارعة الخفيفة أو القفز على الأريكة وهو ما يطلق عليه "rough-and-tumble" هذا من شأنه تعزيز ثقة الطفل بنفسه وتقوية الروابط العائلية. و أن هذا النوع من اللعب يساعد الأطفال على حل المشكلات، وفهم العدالة، وتفريغ التوتر، ويزيد من مرونتهم العاطفية.بالبلدي (يخشنوا) وهناك أنواع مختلفة من هذا اللعب مثل تظاهر الوالد أنه يدخل في جولات مصارعة مع الأطفال ينهزم فيها غالباً ويكسب بعض الجولات لتعليم الطفل كيف يتعامل مع الخسارة، ثم يزيد من خشونة اللعب بالتدريج ومع تقدم مرحلة الطفل العمرية ونمو إستيعابه (ضمن حدود آمنة) كما يفترض، وهذا أيضاً قد يعلم الطفل السيطرة على الغضب وتقليل السلوك العدواني، ولكن بعض الأباء قد يتمادوا في عملية اللعب الخشن على سبيل المثال كان لدي صديق بالطفولة والمراهقة والده وعمه يضربه بمعدته بقوة لتقوية عضلة المعدة لكونهم مدربين فنون قتالية وكان هو يتألم من ذلك بشدة ولكنه يخفي هذا الضعف والألم لأن والده وعمه لا يرغبوا في أن يكون أبنهم ضعيف لذا مدعابة الأطفال بأسلوب خشن تتفق أم تختلف معه ؟
مدعابة الأطفال بأسلوب خشن تتفق أم تختلف معه ؟
أعتقد أن اللعب الخشن الآمن بين الآباء والأبناء يحمل فوائد كبيرة إذا كان مضبوطًا بضوابط واضحة تراعي عمر الطفل وقدرته على التحمل. لكن أرى أن التحدي يكمن في معرفة الحد الفاصل بين اللعب الذي يقوي شخصية الطفل ويمنحه الثقة، وبين ما قد يسبب له أذى جسدي أو نفسي، وهذا يختلف بشكل كبير من بيئة لأخرى، وما قد يراه البعض عنف مفرط في مكان معين قد يكون مجرد مداعبة في مكان آخر
كلمة "خشن" قد تبدو غريبة نوعًا ما، لكن عندما كنت صغيرًا، أتذكر أن أبي كان يداعبني بحملي ورميي في أماكن آمنة، وكنا أحيانًا نتصارع، وكان يعلمني كيف أدافع عن نفسي، وأذكر أنني كنت أقفز من مسافة تزيد عن ٣ متر على أشياء آمنة، وكنت أستمتع بذلك كثيرًا.
لكن ما حدث مع صديقك مختلف تمامًا؛ الضرب بقوة لتقوية العضلات هو تعريض للألم والإيذاء الجسدي، وهذا قد يسبب خوفًا أو توترًا أو حتى عدوانية لاحقًا، ولا يقدم أي فوائد حقيقية.
لا أعتقد لأن الكلمة هنا في محلها لأنها متعلقة بالأب وهو الرجل و الذي من صفاته الخشونة. أعتقد أن ذلك يصنع التوازن يا صديقي بين نعومة الأم وتدليلها للطفل وكونها أنثى وتمثل فيه وأمامه صفات الرحمة و العطف و الحنان والرقة وبين خشونة الأب ( و التي تكون وتتطور حسب عمر الطفل و حالته البدنية ومتانة تركيبه العضلي) وقوته وغلظته بما يمثله من قيم القوة و المثابرة و الإصرار والثبات و الفوز في أرض العراك لا حقاً. فالطفل الذي ينمو كثيرًا مع والدته يصبح ضعيفاً مدللًا يتكسب تلك الصفات التي هي طبيعة الإناث عموماً ولكن خشونة الأب هنا تصنع التوزان.
صراحة أنا لست من الناس التي ترتاح للعب الخشن، سواء سموه لعب أو تمرين أو حتى وسيلة تقوية، فاهمة إن في دراسات بتتكلم عن فوائده لو اتعمل بحذر وبحدود، لكن لما الموضوع يخرج عن السيطرة ويبقى فيه وجع حقيقي أو ضغط نفسي على الطفل، ساعتها بصراحة بيخسر أي قيمة تربوية، ولا يوجد أي مبرر إننا نعلم الطفل التحمل عن طريق إنه يتعرض للأذى، حتى لو ظاهر الموضوع إنه هزار أو لعب، يعني هو فين الهزار لما الطفل يطلع من اللعبة باكي وموجوع؟!
زوج يشتكي لعمه جفاف زوجته ، العم ذهب لابنته نصحها أن تمازحه ،سألته عن كيفية الممازحه لزوجها؟ما كان من ابوها إلا أن قال لها مستحيا اضحكي معه ادفعيه!
حفظت الزوجة نصيحة الاب وما أن وصلت مع زوجها إلى بيتهما في مكان أعلى السلالم قامت بدفع زوجها حتى أسفل.
حضر ابوها تداعيات مزاح ابنته فسألها لماذا فعلتي هكذا بزوجك؟!
إجابتك وكلها ثقة هكذا يا أبي انت نصحتني🥲
تعتمد على درجة الخشونة ، بالأحرى نعم.
بصراحة أنا مقتنع بهذه الممارسات حتى لو كانت مصدر الم للطفل، ولكن أيضا لا يجب أن تكون بالغة الخطورة أو بالغة القسوة بحيث تسبب أذى جسدي أو نفسي للطفل، ويجب أيضا أن تراعي عمر الطفل وأن تكون الأنشطة مناسبة لبدنه وجنسه بحيث لا يقع عليه ضرر، ولابد أن يكون من يفعل ذلك على دراية بغعله وليس مجرد شخص ينفذ افعاله بعشوائية
لا أدري بالضبط كيف يجب أن نكون معهم، لكنني أميل إلى حد ما إلى أن المداعبة مع الذكور دون الإناث من الجيد أن تكون فيها بعض الخشونة، خشونة مقوية للشخصية، غير مؤذية للجسد والنفسية، وليس الغرض منها تحويله إلى متوحش.
لكن مع الإناث، لا أنا ضد ذلك، لأن الأصل في تربية الإناث الدلال والنعومة.
اللعب الخشن مع الأولاد مفهوم لأن تنمية الطفل الذكر على أن يكون خشن في طريقة التعامل فيما يحتاج لذلك هو أمر مفهوم، لأن حياة الرجال شاقة على أي حال، ولكن من قال أنه لا يجب تعليم البنات شيء من الخشونة بما يتناسب مع طبيعتهم، فأنا من وجهة نظري أن الفتاة الصغيرة التي يتم تدليلها طوال الوقت قد لا يجعلها قادرة على فهم المسؤلية، لكن تعلمها لبعض الخشونة الذكورية من خلال ممارسة بعض تلك التمارين برفق وبما يتناسب مع بناينها الجسدي تصنع منها شخصية قوية قادرة على التحمل والتعامل مع المزاقف المختلفة كحماية نفسها مثلاً من محاولة التحرش بها عندما تكبر.
كلامي مبني على كلام سمعته من أحد العلماء عندما تحدث عن تربية الأولاد، وشخصيا لا أخطط لترك ابنتي تخرج لوحدها من الأساس حتى تتعرض للتحرش ههههه
فالفكرة مرتبط أولها بآخرها، ما دامت المرأة لدي مكانها هو البيت وعدم الاختلاط فالدلال والنعومة لدي مقوية لهدفي، لست شريرا لكنني أتبع تعاليم الإسلام في هذه المسألة.
وشخصيا لا أخطط لترك ابنتي تخرج لوحدها من الأساس حتى تتعرض للتحرش ههههه
لماذا يا صديقي هل ستقوم بحسبها بالمنزل أم مرافقتها طوال الوقت ، هذا ليس بحل ، عندما تكبر أبنتك يجب أن تتعلم كيف تتعامل مع المجتمع ، وكيف تدافع عن نفسها في المواقف الصعبة التي تكبر عليها، وأظن أنه من المستحيل أن تحبسها بالمنزل طوال الوقت أو تراقبها او ترافقها طوال الوقت (هذا ليس حل عملي بأي شكل) .
لست شريرا لكنني أتبع تعاليم الإسلام في هذه المسألة.
أولاً أحيي حرصك على اتباع تعاليم الإسلام ، ولكن ما تقوله لا يتم تأويله بالضرورة أنه يتبع التعاليم الإسلامية! فلن تجد أحد على حد علمي من العلماء يخبرك أن إبقائك الأنثى في المنزل حبيسة لا تخرج إلا بوجود شخص معها (أن هذا هو الأفضل لحمايتها) بحقيقة الأمر حتى لو كان سيتم تدليلها ولكنها سترفض ذلك السجن الأنيق ، ولكي أكون موضوعياً أكثر أنصحم بأخذ رأي عالم دين فيما يخص رأيك هذا لأن تابعات ما تقوله قد تسبب لك العديد من المشاكل اللاحقة التي أنت بغنى عنها.
أنا أولا لا أقول أنني سأحبسها في المنزل حبسا تاما كالسجن، لكنني أتحدث معك من مسألة شرعية بحتة، ولا تتخيل أنني سأكون ذلك القاسي الذي سيحبسها ويخبرها أن هذا ما يجب عليها، فتتعقد نفسيا وتكرهني وتكره التقاليد ووو...
هناك نساء كثيرات من الله عليهن بالفهم السليم لتعاليم الإسلام، وهن في البيوت قانعات مطمئنات القلوب بما حكم الله به لهن من صيانة وحفظ لا حبس وسجن.
أما عن اتخاذي لهذا الموقف من ناحية شرعية، أنا قرأت عن هذه المسائل كثيرا كثيرا، وأعي ما أقول ولست مؤثرا عليه أو مغيب العقل أو ما شابه، وإليك بعض الأدلة (دون ذكر كلام لأي عالم) من القرآن والسنة، التي لك أن تبحث عن تفاسيرها ومعانيها لدى المفسرين الكبار الموثوقين (أمثال ابن كثير والقرطبي وغيرهما، ولدى شراح الحديث النبوي):
- 1. قال تعالى: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى} [الأحزاب:33]
- قال القرطبي: "معنى هذه الآية الأمر بلزوم البيت، وإن كان الخطاب لنساء النبي صلى الله عليه وسلم فقد دخل فيه غيرهنّ بالمعنى، هذا لو لم يرد دليل يخصّ جميع النساء، كيف والشريعة طافحة بلزوم النساء بيوتهن، والانكفاف عن الخروج منها إلا لضرورة"
من السنة النبوية:
- 1. حديث ابن مسعود رضي الله عنه: "إن المرأة عورة، فإذا خرجت استشرفها الشيطان، وأقرب ما تكون من ربها إذا هي في قعر بيتها" [رواه الترمذي]
- 2. حديث: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله، وبيوتهن خير لهن" [متفق عليه]
- 3. حديث أم حميد: "صلاتك في بيتك خير من صلاتك في حجرتك، وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك" [رواه أحمد وابن خزيمة]
أقول بعض السلف:
- ** قال ابن مسعود رضي الله عنه: ما عبدت امرأة ربها بمثل أن تعبده في بيتها. ** قال الإمام سفيان الثوري رحمه الله: ليس للمرأة خير من بيتها, وإن كانت عجوزاً. ** قال الإمام ابن عبدالبر رحمه الله: الشواب لا تؤمن الفتنة عليهن, وبهن حيث خرجن, ولا شيء للمرأة أفضل من لزوم قعر بيتها, ولقد كره العلماء خروجهن إلى الصلوات....وما أظن سقوط فرض الجمعة عنهن إلا دليلاً على إمساكهن عن الخروج فيما عداها والله أعلم.
- فائدة: قال الإمام الشوكاني رحمه الله: أخرج عبد بن حميد وابن المنذر عن محمد بن سيرين قال: نُبِّئت أنه قيل لسَوْدة زوج النبي صلى الله عليه وسلم: ما لكِ لا تحجِّينَ ولا تعتمرينَ كما يفعل أخواتُك؟ فقالت: قد حججْتُ واعتمرْتُ، وأمرني الله أنْ أقرَّ في بيتي، فوالله لا أخرج من بيتي حتى أموت، قال: فوالله، ما خرجَتْ من باب حجرتها حتى أخرجت جنازتها، وأخرج ابن أبي شيبة وابن سعد وعبدالله بن أحمد في زوائد الزهد وابن المنذر عن مسروق، قال: كانت عائشةُ إذا قرأتْ ﴿ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ ﴾ [الأحزاب: 33] بكَتْ حتى تبلَّ خِمارَها.
وأضيف لك كلام الشيخ ابن عثيمين رحمة الله عليه من باب الاستئناس لا من باب الاستدلال:
قال العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله: إن المرأة التي تقول: إن بقاء المرأة في بيتها سجن، أقول: إنها معترضة على قول الله تعالى: ﴿ وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ ﴾ [الأحزاب: 33]، كيف تجعل ما أمر الله به سجنًا؟! لكنه كما قلت: سجن على مَنْ تريد التبذُّل والالتحاق بالرجال، وإلا فإن سرور البقاء في البيت هو السرور وهو الحياء، وهو الحشمة، وهو البُعْد عن الفتنة، وهو البُعْد عن خروج المرأة للرجال، فعلى النساء أن يتَّقِينَ الله، وأن يرجعْنَ إلى قول ربِّهِنَّ وخالقِهِنَّ، وإلى ما قاله رسولُ ربِّ العالمين إليهِنَّ وإلى غيرِهِنَّ، وليعلمن أنهُنَّ سيُلاقين الله عز وجل، وسيسألهن: ماذا أجبتم المرسلين؟ وهُنَّ لا يدرين متى يُلاقينَ الله، قد تصبح المرأة في بيتها أو قصرها وتُمسي في قبرِها، أو تُمْسي في بيتها وتُصبِح في قبرها، ألا فليتَّقِ اللهَ هؤلاءِ النسوةُ، وليدعن الدعايات الغربية المفسِدة، فإن هؤلاء الغربيين لما أكلوا لحوم الفساد جعلوا العصب والعظام لنا نتلقَّفها بعد أن سلب فائدتها هؤلاء الغربيُّون، وهم الآن يئنُّون ويتمنَّون أن تعود المرأة؛ بل أن تكون المرأة كالمرأة المسلمة في بيتها وحيائها وبُعْدِها عن مواطن الفتن؛ لكن أنَّى لهم التناوُش من مكان بعيد، أفيجدُر بنا ونحن مسلمون لنا ديننا ولنا كياننا، ولنا آدابنا، ولنا أخلاقنا، أن نلهث وراءهم تابعين لهم في المفاسد، سبحان الله العظيم، لا حول ولا قوة إلا بالله.
بالنسبة لي هذه هي أهم نقطة :
أنا أولا لا أقول أنني سأحبسها في المنزل حبسا تاما كالسجن، لكنني أتحدث معك من مسألة شرعية بحتة، ولا تتخيل أنني سأكون ذلك القاسي الذي سيحبسها ويخبرها أن هذا ما يجب عليها، فتتعقد نفسيا وتكرهني وتكره التقاليد ووو...
كنت متخوف من كونك قد تنزلق بدون أن تدري في الفخ الذي يسقط فيه الكثيرين، وبالنسبة لردك الطويل (لا أريد أن أكون وقح) ولكن أظن أنك أستعنت بشات جي بي تي في أو جوجل في البحث عن الإجابة و ترتيب تلك الأفكار وكتابتها بتلك الطريقة ( هههههههه أنا أدعابك يا صديقي) لكن بحقيقة الأمر يسعدني عرضك لكل تلك التفاصيل الهامة أياً كان مصدرها لطالما إنها تعبر عن ما تريد حقاً قوله، ولكن لنعود لنقطة البداية إن سمحت لي : هل تجد أن تعليم الفتاة لبعض الخشونة هو بالضرورة أمر سيء؟
بالنسبة لاستعانتي بالذكاء الاصطناعي، نعم استعنت به، لكن ليس بشات جي بي تي لأنه لا يمكنه جلب معلومات بهذه الدقة، أنا استعنت في الحقيقة بـ perplexity وكل الكلام الوارد صحيح حرفيا وموثق بالمصادر وتأكدت منها مصدرا مصدرا قبل أن أرسلها هنا.
أما عن تعليم الفتاة لبعض الخشنة هل هو بالضرورة أمر سيء؟ لا أجد إجابة واضحة لذلك في الحقيقة، لكنني لن أقوم به شخصيا على الأرجح، وربما يتغير رأيي يوما ما إذا وجدت كلاما حكيما، وخاصة إذا وجدت آثار السلف ورأيهم في الموضوع!
لا لا أعتقد أنه أمر سيء على الأطلاق طالما إنك تفعل ذلك :
وكل الكلام الوارد صحيح حرفيا وموثق بالمصادر وتأكدت منها مصدرا مصدرا قبل أن أرسلها هنا.
من وجهة نظري أنت وفرت الكثير من الوقت للوصول للهدف نفسه واستعراضه بشكل مهني (هذه وجهة نظري) لكن ما يهمني أيضاً هي نفس النقطة النقدية التي طرحتها بالنقاش السابق .. هي أن يحمل التعليق رأيك وبصمتك أو رؤيتك .
أما عن تعليم الفتاة لبعض الخشنة هل هو بالضرورة أمر سيء؟ لا أجد إجابة واضحة لذلك في الحقيقة، لكنني لن أقوم به شخصيا على الأرجح، وربما يتغير رأيي يوما ما إذا وجدت كلاما حكيما، وخاصة إذا وجدت آثار السلف ورأيهم في الموضوع!
وحسناً لقد بحصت مثلك ولكن (يدوياً) عن فتوى شرعية تتعلق بنفس التساؤل الخاص بك .. هل تعلم المرأة للفنون القتالية دفاعاً عن نفسها أو بعض الخشونة التي تمكنها من مجابهة المخاطر فوجدت أن الفتوى الشرعية تجيز هذا وفق موقع أسلام ويب ، ولكن يفضل أن لا تفعل ذلك إلا في حالات معينة
المعلومات كاملة على هذا الرابط :
https://islamweb.net/ar/fatwa/126801/%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D9%81%D9%86%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AA%D8%A7%D9%84-%D9%88%D8%AF%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%87%D8%A7-%D8%B9%D9%86-%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87%D8%A7
سؤال غريب الصراحة الذي في المصدر ههههه والله المستعان
علينا دائما كما قلت في تعليقات سابقة أن نربط بين فكرة أن الأصل في المرأة المكوث في البيت بفكرة أن الأصل في تربية الفتاة الدلال.
فإذا تغير الأصل الأول فسيحصل حتما تغير الأصل الثاني، فهمت الفكرة؟
ملاحظة أخرى: شخصيا لا أعتمد على islamweb كمصدر فتاوى، لأنه من غير الواضح إطلاقا من يقوم فيه بالإفتاء.
سؤال غريب الصراحة الذي في المصدر ههههه والله المستعان
ما الغريب في سؤالي ؟
شخصيا لا أعتمد على islamweb كمصدر فتاوى، لأنه من غير الواضح إطلاقا من يقوم فيه بالإفتاء.
دعني أستوضح منك نقطة هامة هل أنت تشكك في مصدر المعلومة لكونها قادمة من هذا الموقع (المتصدر منذ سنوات) قوائم البحث والفتوى، وإن كان بالفعل كما تقول، فلماذا مثلاً لم يتم إغلاقه من المؤسسات الدينية مثل الأزهر أو يتم على الأقل التنويه عن محتواه الغير موثوق ؟
ليس الغريب في سؤالك، وإنما في السؤال بداخل الموقع، من باب الفكاهة فقط لا غير.
بالنسبة لمصادر المعلومات المنتشرة على الويب هي كثيرة جدا ومنها ما هو معتمد من جهات رسمية أيضا (مثل إسلام ويب فهو معتمد من الحكومة القطرية وتشرف عليه جمعية رسمية).
لكن للأسف الشديد في الدين وفي باب الفتاوى صرنا نرى أن أغلب الجهات التي تصدر الفتاوى للأسف الشديد تتبع غير سبيل الحق وغير المنهج القويم في العلم والإفتاء.
أنا لا أقول أنهم يغشون مثلا في المصادر، ولا حتى أقول أن محتواهم غير موثوق.
لكن أقول من الناحية الدينية كما يقول أحد السلف: إن هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم.
فهل الحكومات حريصة فعلا على تحري الثقة والعدل فيمن يتصدر الإفتاء؟ أظنك تشاطرني الرأي أنه ليس كذلك..
ثم هل تصدر الموقع منذ سنوات لقوائم البحث والفتوى يدل على مصداقيته؟ شرعيا: لا.
أخذ العلم الشرعي وخاصة في زمن الفتن يحتاج إلى تزكية واضحة من أهل العلم، وتحتاج إلى ثبات هذا المفتي على الحق.
وعندما ذكرت المؤسسات الدينية مثل الأزهر، هل ترى أنهم حريصون مثل الحكومات؟ .... أترك لك التفكير والجواب
لقد سألت perplexity أن يقوم ببحث عن الموضوع، وهذه نتيجته:
https://www.perplexity.ai/s...
يمكنك الاستفادة منها، أضف إلى ذلك أنني قرأت سابقا أن الأصل في تربية الفتاة هو الدلال.
ترجع لطبيعة الطفل وليس الدرسات يعني احيانا يوجد اطفال لهم حساسية عاليه هنا يمكنك التعامل معهم بحسب حساسيتهم سواء كان ذكر او انثى يمكن ان تدخلهم لاماكن تعزز هذه الموهبة ويوجد اطفال لهم موهبة بالفنون القتال يمكنك ان تدخلهم لهذا الجانب ومن ثم تستخدم معهم هذا الاسلوب الذي ذكرته بالمناسبة
، ولكن بعض الأباء قد يتمادوا في عملية اللعب الخشن على سبيل المثال كان لدي صديق بالطفولة والمراهقة والده وعمه يضربه بمعدته بقوة لتقوية عضلة المعدة لكونهم مدربين فنون قتالية وكان هو يتألم من ذلك بشدة ولكنه يخفي هذا الضعف والألم لأن والده وعمه لا يرغبوا في أن يكون أبنهم ضعيف
لكن الاهم ان يكون الطفل صادقا مع نفسه اولا وثانيا ان يشعر بالامان اتجاه الاهل الذي من المفترض ان يكون هكذا ويقول لهم بدل ان يكذب على نفسه ويقول انه لا يشعر بشي وثالثا من ناحية الاباء بدل ان تفرض على ابنك مفهوم فقط لانه متداول وبسببه انت تدمره لا تبنيه بالاساس لهذه ان وصل الحد الى هنا يحتاج الاب ايضا لتربيه لانه لو افترضنا هذه الحالة على شخص بالغ ورحت ضربته بشاحنه وقتها لنرى هل سيتحمل هذا الشخص البالغ ام لا
وايضا بالمجمل انا افضل ان يتم تدريب كل طفل وكل بالغ على فنون القتالي لذكر والانثى سواء كان حساس او لا اصبح امر الدفاع عن النفس امر حاجه وليس رفاهيه
التعليقات