العمل الحر

107 ألف متابع مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول العمل الحر. ناقش استراتيجيات النجاح، التسويق الذاتي، وإدارة المشاريع. شارك قصصك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محترفين في مختلف المجالات.

ضغط العمل والزومبي: المفتاح الأول لهزيمة المتاهة!

قاعدة "الدقائق الخمس السحرية"، حيث أختار عملاً واحداً فقط وأمنح نفسي خمس دقائق للقيام به. وما فائدة هذه القاعدة إذا كانت كل مهامك كبيرة وتحتاج لوقت أكثر من ذلك لكي تؤديها؟ أو هل يمكن تسخيرها بطريقة معينة لتناسب جميع الأعمال؟
فكرة الدقائق الخمس رنا، ليست حول إنهاء المهمة بالكامل، بل حول كسر حاجز البداية. عندما تكون المهمة كبيرة أو تشعرين بانعدام الدافع للبدء، فإن خمس دقائق فقط من وقتك كفيلة بدفعك للتحرك إذا ألزمتِ نفسك بها. بعد هذه الدقائق القصيرة التي يقبلها العقل بسهولة، كما أشارت نورا، من المحتمل أن تجدي نفسك تواصلين العمل دون الشعور بالثقل الذي شعرتِ به قبل البدء، لأنك تكونين قد دخلتِ بالفعل في الحالة المزاجية المناسبة. حتى وإن كانت المهمة ضخمة، يمكنك تقسيمها إلى أجزاء

التعامل مع عميل "غير واضح" كيف أسأل أسئلة صحيحة للحصول على تفاصيل كافية؟

عادتاً أحاول تقديم عينة مجانية بسيطة للشغل الذي أنوي عمله وربما لا أصرح إنها عينة أو نموضج أولي غير كامل (لإستفزازه في الرد) لأن الكثير يحجم عن الرد من تلك النوعية ، فيبدأ العميل أو صاحب المشروع بقول رأيه فيما لا يعحبه أو أعجبه حينهاأبدأ بالتأكد عن ما الذي يرغب فيه وتحديده وعمل التعديلات اللازمة وتسليم المشروع بعد ذلك.

مفهوم وتحديات ومميزات العمل الحر

معلومات جيدة ولكن كان من باب أولى بدلاً من القيام بتحديد معلومات عامة مثل عرضك للمعلومات التالية : كيف تبدأ في العمل الحر؟ 1. تحديد المهارات: قم بتحديد ما يمكنك تقديمه من خدمات بناءً على خبراتك واهتماماتك. 2. إنشاء ملف تعريفي قوي: يتضمن سيرتك الذاتية وأعمالك السابقة لتقديمه للعملاء. 3. استخدام منصات العمل الحر: مثل Upwork، Fiverr، أو مستقل، للبحث عن فرص عمل. 4. تطوير المهارات باستمرار: المنافسة تتطلب التعلم المستمر لتحسين جودة العمل والبقاء في المقدمة. القيام بتحديد معلومات

احتفاظ المدير بمساحة احترافية جافّة أنفع من العفوية والودّ بالتعامل

عن نفسي استعمل النهجين طوال الوقت، داخل العمل مع الفريق يدرك من معي أنه لا مجال لخلع رداء الرسمية معي أو مع أي الزملاء، وكأننا نتعامل مع شخص أول مرة نراه، أما خارج العمل فلن تعرف مدير العمليات من مسؤول الفريق من القديم من الجديد، ولو بحثت بينهمخعن منفذ المشروع وهو دوري فلن تجد شخص تبدو عليه الجدية والرسمية، ولكن أنوه عليهم دائما أن لا توسس نفس أحد له بأن يقصر أو يخطأ ويظن أن هناك تهاون بدافع صداقتنا واخوتنا

العمل مع عميل صعب للحصول على الخبرة أم أن الراحة النفسية أولى؟

أنا أتحدث عن خبرة 18 عام . لكل بداية تضحيات . وطريق النجاح ليس معبد بالورود . والخبرة تكتسب مع الوقت ومع التعامل مع الأخريين بغض النظر عن سلبياتهم أو ايجابياتهم . للوصول الى الحرية المالية والاستقرار المادي علينا ان ندفع الثمن من طاقتنا ووقتنا ومشاعرنا وصحتنا النفسية والبدنية لفترة زمنية معينة كي نحقق أهدافنا . لكن أين يكمن السر ؟ السر والنجاح الحقيقي هو تقليص تلك الفترة الزمنية . فهناك من يملك الخبرة التي تمددت الى أكثر من 20
صحيح هي فروق فردية من ناحية الفترة الزمنية في جميع الأحوال، ولكن برأيي الصحة النفسية لا بد أن تكون فوق كل شيء أيًا كانت الظروف، وإلا ستأتي علينا فترة نصاب فيها بالخمول والاكتئاب وعدم القدرة على استكمال أعمالنا بشكل طبيعي وبنفس الجودة

ماذا تفعل عندما يتجاهل مديرك مجهوداتك في العمل؟

بعد المقابلة، لو ثبت أن الذي تمت ترقيته هو أقل منه بالفعل، هل تقترح أن يتواصل مع مديره ويستفهم منه؟ أم يبحث عن عمل آخر للحفاظ على علاقته بمديره وزميله الذي ترقى؟
كتبت في تعليق ضمن المساهمة أنني تعرّضت للفصل مرة بدون أي سبب وجيه مع أنني كنت أنتظر ترقية لأفاجئ بعد ذلك بأن هناك أسباب أخرى تدعو أي مدير لتقديم ترقية أو استبقاء موظف وليس كلها لها علاقة بجودة الأداء، إنما هناك أمور أخرى لها علاقة بالشخصية والتفضيلات الشخصية والكثير من الأمور الأخرى التي يطول شرحها والعوامل.

قسم طلبات الخدمات: الطريق الوحيد أم مجرد خيار؟

التسويق خارج منصات العمل الحر ينبغي أن يكون جزءاً أساسياً من خطة أي مستقل. فلا يكفي انتظار العميل أو محاولة جذبه من داخل المنصة فقط، بل علينا استقطاب العملاء من الداخل والخارج بآن معاً لتعزيز فرص النجاح.
هذا ما تقوله وأقوله المفروض أن يكون البديهي ولكني أسوقه لك على أنه التفكير الابداعي بسبب أنك ترى كما أرى كيف أن قلة من الناس فعلاً من يقومون بتسويق أنفسهم بطريقة احترافية على السوشال ميديا، معظمهم يتعاملون مع السوشال ميديا على أنها كائن منفصل عن منصة مستقل ومنصات العمل الحر الخاصة بنا آجمالاً!

العمل من المنزل يسبب لي الملل، كيف تتعاملون مع ذلك الملل؟

أفهم تمامًا كيف يمكن أن يكون العمل من المنزل مملًا في بعض الأحيان. من الطبيعي أن تشعر بهذا الشعور، خاصة إذا كنت تعمل في نفس البيئة يومًا بعد يوم. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في التغلب على هذا الشعور: تنظيم وقتك: حاول تقسيم يومك إلى فترات عمل قصيرة تتخللها فترات راحة. على سبيل المثال، يمكنك العمل لمدة 25 دقيقة ثم أخذ استراحة لمدة 5 دقائق (تقنية بومودورو). تغيير البيئة: إذا كان ممكنًا، حاول تغيير مكان عملك داخل المنزل أو

العائد المادي يعادل الجهد المبذول، متى يجب أن تعيد النظر في أسعارك؟

في الحقيقة أنا بدأت أمر مشابه لك بفكرة تقليل السعر في 80% من العروض التي أقدم عليها ، لكن كان هناك نقطة تحول بعد ما تكون لدي [إدارك لقيمة ما أقوم به من مهام] وتسعيرها الحقيقي، تلك النقطة عندما أدركت ضرورة تغيير التسعيرة الخاصة بي في أغلب المشاريع بالأخص للعملاء الجدد ، فلنفترض أن سعر المشروع يتراوح ما بين 50 و 100 دولار ، فأنا أقوم باختيار أعلى سعر لسبب بسيط وهو أنني أدرك أنني أولاً من خلال عامل نفسي

العمل مع عميلين متنافسين حق مشروع للمستقل أم تجاوز لأخلاقيات العمل؟

المفتاح هو الشفافية والالتزام بحماية خصوصية كل عميل لضمان التعامل بشكل مهني وأخلاقي. وهل هذا مضمون وقابل للتحقيق على أرض الواقع؟ أستعرض مشكلات عديدة نتيجة لهذه المشكلة الأساسية، فماذا لو انطلب من المستقل نفس المهمة أو تنفيذ نفس الفكرة لكلا المشروعين؟ وكيف سيعمل المستقل بأسلوب مختلف وطريقة مميزة إذا كان يعمل في مجال كالكتابة مثلا، حيث لكل كاتب طريقة خاصة به، وسيكون من الملاحظ تقليد نفس الطريقة والأسلوب في الكتابة! ماذا لو تم استنفاذ كافة الأفكار بسبب العمل على نفس
هل هذا مضمون وقابل للتحقيق على أرض الواقع؟ أستعرض مشكلات عديدة نتيجة لهذه المشكلة الأساسية، فماذا لو انطلب من المستقل نفس المهمة أو تنفيذ نفس الفكرة لكلا المشروعين؟ المناقشة هنا تسلط الضوء على التحديات الأخلاقية والعملية التي يواجهها المستقل عند العمل مع عملاء متنافسين، حتى مع التزام الشفافية وحماية الخصوصية. من الناحية النظرية، قد يبدو الالتزام بهذه القواعد كافيًا، لكنه في الواقع يواجه صعوبات عملية واضحة، مثل تداخل الأفكار أو استنفاذ الإبداع. إذا طلب العملاء مهام مشابهة أو ذات أهداف

لماذا نحتاج إلى خاصية العرض المخصص ضمن خمسات؟

هذه أراها مشكلة ونقطة ضعف في العديد من المنصات د، فتحيتي لك على تركيزك عليها يا أخي. حتى في مستقل يحدث الأمر وأظنه يعيق استفادة البعض من هذه المنصات، فمثلاً تحدد مستقل الحد الأدنى ٢٥ دولار، وهناك عميل يحتاج تعديل مقال بقيمة ١٠ دولار هنا أما أن يضطر لدفع ال ٢٥ أو يبحث عن مزود خدمة آخر، فلماذا هذه القيود رغم أن هناك أعمال قيمتها أقل ؟ بصراحة أرى خمسات أفضل نوعاً ما حيث تبدأ من ٥ دولار وهو مبلغ
أهلاً إسلام، منصة مستقل لها طابع خاص كونها مخصصة للمشاريع الكبيرة لا للخدمات المصغرة، فلا أظن المقترح يناسبها لأسباب عدة، بينما يمكن تطبيقه بنجاح كبير بمنصة خمسات، أسوة بمنصات عالمية ذات طابع مشابه، تتيح خاصية (العرض المخصص) منذ سنوات. وبالفعل، فإن من الجوانب الجميلة ضمن خمسات ما ذكرته مشكوراً حول مسألة الرسوم!

كيف تتعامل مع عميل لديه متطلبات لا تتوافق مع القواعد الأساسيه بالمجال؟

أختلف معك أخى الغالى , نحن نرى النتائج المجربة مسبقا وهذا ما كان داعى لوضع الاسس الخاصه بكل مجال. أيضا النتيجه لن تكون فعاله أبدا وإلا فمن وضع الاساسيات كان مخطأ, وعالم الاعمال فيه الصح والخطأ وإلا ما فتحنا نقاش حول هذا الامر. أقدرك كثيرا أخى لكن أعذر إختلافى معك
على الرحب والسعة يا صديقي، الاختلاف هو الذي يوصلنا لنتائج رائعة. نحن نرى النتائج المجربة مسبقا وهذا ما كان داعى لوضع الاسس الخاصه بكل مجال. لسنا نحن يا صديقي، وإنما هم. الذين جربوا تلك الأمور في بدايتها هم من رأوا نتائجها، وبناء على ذلك وضعوا الأسس. لكن ما المانع إن جاءتني الفرصة على طبق من ذهب لأجرب أنا الآخر، فربما أصل لفكرة أو نظرية لم ينتبهوا هم لها؟ بالتأكيد لستُ أخدع العميل، وإنما بعد توضيح الصواب من الخطأ، وجدته لا

النبذة الشخصية القصيرة أم الطويلة؟

النبذة الذاتية المختصرة تسلط الضوء على المهارات الأساسية والشخصية دون تفاصيل مملة لا أعتقد أن كتابة الإنجازات والشهادات تفاصيل مملة. لو كنت صاحب عمل لاخترت المستقل صاحب النبذة الطويلة لأنه نبذته تعكس لي شيئًا من الوضوح بدلًا من النبذة المختصرة الغامضة.
كنت شاهد على نبذات وسيرات مهنية غاية في الطول والتعقيد ولكنها فارغة من مضمونها، الناس تتفنن في هذه النبذات أو السير المهنية، واحد مرة رأيته يكتب في نبذته أن أنهى كورس في وضع علامات الترقيم وتركيب الجمل والعبارات بشكل صحيح في اللغة الانجليزية، يعني الناس تبالغ في تفصيل تفاصيلها أحياناً.

بناء سمعة قوية على السوشيال ميديا ضروري للمستقلين الجدد؟

أنا أمتلك عملاء من دول مختلفة، ولكن لا أمتلك أي حساب على مواقع التواصل الاجتماعي، حتى العائلة لا تعرف طبيعة عملي ولا المحيطين بي، ولذلك أظن الأمر لا يتم من خلال الظهور والرواج وأن يعرفك الآخرين، ولكن يتم بأن تتواجد وسط بيئة تقدر ما تقدمه وتحتاج له، واظنها في منصات العمل الحر ومواقع الوظائف والخدمات
بالضبط فمن الممكن أن يعرفنا كم هائل من الأشخاص ولكنهم ليسوا عملاء مستهدفين وغير مهتمين بما نقدمه من خدمات، تماماً كما هو على مواقع التواصل الاجتماعي الذي يكون برأيي مجرد عدد، على عكس المنصات التي قد يعرفنا فيه عدد بسيط ولكنه مهتم ويرغب بالفعل في شراء خدماتنا.

"الثقة بالنفس الزائدة عن الحد في العمل" كيف نتعامل معها؟

ولكن يصبح الأمر كارسي عندما نكون مخادعين، كأن لا أكون أمتلك خبرة تكفي للتفوه بذلك والتصرف به، ولكن أفعل ذلك بحماقة وهنا أنا أضر نفسي. في المثال الذي ذكرته هناك كارثة أيضاً ولكن من نوع آخر، إذ يتوقف الفرد عن تطوير ذاته والاستفادة من خبرات وتجارب الآخرين ممن لديهم معرفة أكبر على اعتبار أنه لا يحتاج للتطوير، ومع مرور الوقت تتأثر خبراته ويصبح أقل قدرة على العطاء ومواكبة التطور.
هذا يا رغدة لو كان توقف فعلاً، ولكن أنا لم أفعل أبحث عن كل جديد وعن كل إضافة، لم أكتفي واركد ولكن أعرف قدر مهاراتي جيداً مقارنة بالآخرين وبالمناسبة أصغر مدير هو أنا فارق بيني وبين اصغر مدير من الآخرين ستة أعوام تقريباً في نفس المؤسسة وبنفس قواعد العمل ونظام الترقية

هل فقدت عروض لمشاريع تعتقد أسلوب خطابك لصاحب المشروع هو السبب؟

لقد كنت دائما أقع في خطأ معين جعلني أخسر العديد من المشاريع التي تقدمت لها، وهو عدم إظهار فهم تام لجميع تفاصيل المشروع، فبدلا من أن أظهر أنني قد قرأت تفاصيل المشروع بتمعن وفهمت المطلوب بشكل كامل من خلال عرض بعض الاقتراحات فيما يتعلق بالمشروع أو طرح أسئلة جوهرية ومهمة، كنت أركز في إبراز مهاراتي وخبرتي في مجال المشروع. لست متأكدا إن كان الأمر خطأ بالفعل أم لا، إلا أنني لاحظت أنه بعدما تخلصت منه تحسنت معدلات قبولي في المشاريع
صح جدا، الموضوع ده مهم جدا ، انا اهتم بقراءه كيف يتقدم المستقلين للمشاريع من خلال أول سطرين لعروضهم، اول ما يبأون هو المبالغه فى ذكر أنهم افضل المتقدمين ، ولا يذكرون أى تفصيل عن المشاريع. استفزنى أحد العروض قال فيه (لا تبحث كثيرا ،أنا أفضل من يقوم بهذا المشروع)، فى عروضى لا اذكر شىء عنى تقريبا ،لكن اهتم بالحديث عن تفاصيل وسير المشروع

كيف استفدت من محطات الفشل في تحسين مسار عملك؟

حلوة عبارة ما تأخّر من بدأ، وبثقافتنا السورية يقول بعض الناس هذا المثل الشعبي أيضاً: أول الدنيا بكرا - يعني أول يوم بالحياة غداً كدليل على عدم فوات أي شيء حتى الآن.
صحيح ،لو جربت اى تجربه وعرفت انها لن تنفع ،فقد استفدت ، اديسون عمل اكثر من ٩٠٠ تجربة فاشله للمصباح الكهربائي ، وعندما سئل ماذا استفدت ،قال استفدت أنه علمت أنه لا يمكن العمل بهذه الطرق

مشروع قائم معرض للفشل

استخدم سياسة اعلانات محدودة من خلال الفيس بوك ومن خلال الواتساب والنشر بسياسة صناعة المحتوى " مجاني" حاول ان تتخصص في المقاسات الخاصة والموديلات الخاصة لأن المنافسه فيهم قليلة جدا والاسعار تكون جيدة.

لا أريد كتابة اسمي على العمل لأن جودة الفكرة لا تليق بي، هل من حقي؟

اشترط على العميل عدم ذكر أسمك لانك تعمل مع جهة قد تفصلك من العمل بسبب عملك خارجها، أو لأنك لا تريد الإعلان عن أسمك وربطه بخدمات إلى في وقت معين مرتبط بخطة ما، ولا أرى في ذلك أي إزعاج للعميل إلا لو كان عقله صغير.

كيف يستطيع المستقل تقدير الوقت الاحتياطي Buffer Time الذي يحتاج إليه في كل مشروع؟

الدعم يعتمد بشكل أساسي على ما يجري بينك وبين العميل بمحادثة المشروع. وعلى الأغلب في هذه الحالة ستكون أنت -كمستقل- المذنب حتى لو قلت كانت لدي -لا قدر الله- حالة وفاة، لأنك المستقل قد يكون كاذب. ما الدليل على كلامك؟ لو أنصف الدعم المستقل مهما قال من مبررات فهذا سيجعل هناك تساهل من المستقلين في الأخذ بجدية المشاريع والالتزام بها. وحالة واحدة من التساهل كفيلة بأن تضر بسمعة المنصة لدى أصحاب المشاريع الذين هم المحرك الأساسي للمنصة.
إذا لندعوا الله جميعًا أن يجنبنا العمل مع هذه النوعية من العملاء :)

المنافسة في العمل، وسيلة للتطور أم مصدر للضغوط؟

سيحاول مواكبتهم للحفاظ على مكانته لكن لن يقوم بذلك الجميع لأن شخصياتنا تختلف كثيراً عن بعضها، فسرعة الإنجاز العالية من المحتمل أن تؤثر سلباً على مستوى الجودة بشكل عام، لذلك أعتقد أن كل منا بحاجة دائمة إلى أخذ وقت كافي للإنجاز وإلا لن تكون النتائج مرضية.
لكن لن يقوم بذلك الجميع لأن شخصياتنا تختلف كثيراً عن بعضها وهذا هو المطلوب حيث أن المنافسة والضغط سيظهران من يستطيع الحفاظ على جودة العمل مع السرعة ومن لا يستطيع القيام بذلك، وبالتالي يحصل الأول على مناصب أكبر ودخل أعلى بينما من لا يستطيع يرضى بمكانة أقل

أليس هناك تعارض بين التخصص في العمل الحر وعدد العملاء الذين سيأتونني؟

وهناك بادرة أمل أخرى غير زيادة القيمة المادية للخدمة أو المنتج المتخصص، ألا تتفق معي في أنه على الرغم من أن المايكرونيش أو التخصص الدقيق للغاية قد يقلل عدد العملاء رأسيًا، ولكنه لن يقللهم أفقيًا؟ فلا زالت هناك مساحة للتوسع أفقيًا، فأصل مثلًا إلى العملاء الذين يبحثون عن نفس الخدمة الدقيقة ولكن في بلد آخر.
ولكن بالتأكيد هذا سيكلفني وقت، حتى وصلت للسوق السعودي كان لابد أن أعمل كثيراً على حفر علاقات بداعي وغير داعي حتى وصلتني فرصة بسيطة استطعت تحويلها بعد ذلك والانتقال منها لافضل تدريجياً

"العمل في الطوارئ" هل سبق واضطررت للعمل أثناء أزمة شخصية أو صحية؟ كيف أدرت الموقف؟

في شتاء عام ٢٠١٣ كان لدي محاضرة في التسويق في احدى مراكز التدريب التابعة لاحدى الوزارات، وكانت بوادر آلم في كليتي بدأت تظهر قبل الموعد بنصف ساعة وتحاملت على نفسي واشتد الالم كثيرا، حتى سقطت وانا أحاضر واخذوني الى قسم الطوارئ وعلقت محاليل وغبت عن الوعي نصف ساعة كاملة .
شفاك الله وعافاك، اتمنى لك دوام الصحة والعافية، لكن مثل هذه الطوارئ التي تتعلق بصحتنا يجب ألا نتهاون فيها على الإطلاق، فهي تذكرنا بأن صحتنا هي الأساس الذي نبني عليه جميع جوانب حياتنا الأخرى، لذلك حين يتعلق الأمر بآلام قد تؤثر على سلامتنا، من الأفضل التوقف فورًا وطلب العناية اللازمة، لأن استمرارية العمل رغم الألم قد يكون له تبعات خطيرة على المدى الطويل.

التفكير كمستثمر وليس كمقدم خدمة بالعمل الحر.

نعم، أغلب مشاريعي أقوم بتنفيذها على مستقل وقد بدأت بالفعل في تكوين قاعدة لا بأس بها من العملاء المستمرين الذين أتعامل معهم بشكل مستمر مما يضمن لي شيء من الاستقرارالمادي
ممتاز وسع الله عليك ،اهتم جدا التقييمات وانهاء المشاريع فى وقتها وتقديم قيمه اضافيه للعميل.. واستعن اولا بالله

"التعامل مع الآراء السلبية للعملاء" هل تقبل النقد بسهولة أم تعتبره هدمًا لجهودك؟

أعتقد أننا مهما صرحنا بقبولنا للتقييمات السلبية واعتبارها تجربة لتطوير خدماتنا وتنمية مهاراتنا لن نتمكن من ذلك، لأننا بكل بساطة بشر تزعجنا الكلمات و التقييمات السلبية، حتى لو امتلك بعضنا القدرة على تخطي تلك الكلمات أو التقييمات فهو على الأقل سيصاب بالحزن ولو لعدة لحظات، والمهم هو أن يصبح أقوى ويتعلم من أخطائه.
أعتقد أن لدينا إستجابات مختلفه , لا أقول لك أننى لا أتأثر بالعكس تماما , لكن قبولى لذلك النقد هو جزء من العمل. نفذت مرة تصميم لعميل وبعد بذل مجهود كبير وتعديلات ,لم يتسلم المشروع , إستفدت أن التصاميم هى أزواق وما يعجبنى قد لا يعجب غيرى , أنا انفذ القواعد الاساسيه للتصاميم والناتج النهائى إن لم يعجب العميل فذلك ليس بالضروره خطأى فقط. لكن لا يجب أن يستغرق الامر منى كثير ,أعتبرتها صفحه ومرت . وانت هل واجهت موقف

أفضل المساهمين

مدراء العمل الحر

© 2024 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.