العمل الحر

114 ألف متابع مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول العمل الحر. ناقش استراتيجيات النجاح، التسويق الذاتي، وإدارة المشاريع. شارك قصصك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محترفين في مختلف المجالات.

كلنا محسودون ولا نستسني أحد

دائما ما اقول نفس التشبيه العمل الحر و العمل الثابت مثل صنبوري ماء العمل الحر، يفتح مرة و يضخ ضخة كبيرة لكن متقطعة العمل الثابت مفتوح طوال الوقت لكن يقطر قطرات ضعيفة و لكن ثابتة للأسف لم استطع تحمل سلبيات العمل الثابت كوني كنت اعمل مع زملاد عمل منهم المضرين نفسيا جدا مما يتسببون دائما في مشاكل في العمل فقررت تقديم استقالتي ، و العمل الحر قد لا يمكفي لكنه افضل و سلبياته محتملة امام سلبيات العمل الثابت في وجة
بالتوفيق في عملك الحر وتمنياتي ألا تقابلين عملاء سامين مضرين نفسيا أكتر

ضاعف العمل الحر لا الوقت

أتفق معك في الجوهر لكن أختلف جزئيا في نقطة التفويض. في بعض المجالات خصوصا التي تعتمد على الدقة أو الطابع الشخصي العالي قد يؤدي التفويض المبكر إلى تراجع الجودة أو تشويه السمعة. أحيانا يكون النمو البطيء المتقن أفضل من التوسع السريع. فهل ترين أن التفويض يجب أن يكون مرحلة متأخرة فقط أم يمكن البدء به مبكرا بشروط معينة؟
بالنسبة لنقطة التفويض، فلن تبدأها أبدا دون التأكد من كون عملك راسيا ( على أرض صلبة و ثابت ) و متكاملا، ثم تبدأ التفويض و التوسع، و المجالات التي تعتمد علي الدقة و الطابع الشخصي فلابد من مراجعة ما يخرج من منتجاتها أولا بأول لضمان الجودة و الحفاظ على السمعة الإلكترونية كذلك. خطوة بخطوة نستطيع ضمان مشاريعنا و لا داعي للعجلة مهما كانت الأسباب. برأي التفويض في مرحلة متأخرة ه و الأنسب لضمان الجودة كما ذكرت، أما البدء به مهما

كثرة فرص العمل الحر لا تعني الاستمرار: لماذا ينسحب بعض المستقلين؟

أنا على النقيض من ذلك فأنا أجد ان وجود عمل مستقر على أرض الواقع في بيئة فيزيقية مع زملاء هو ما حمسني في الشروع في العمل الحر؛ قد تكون طبيعتي الخاصة هي ما تجعلني كذلك ولكن أرى أن الاستقرار الوظيفي الثابت يحعلك لا تقلقين كثيرا أقبل عرضك أم رفض أأغلق العميل مشروعه أم تركه مفتوحًا فطالما هناك ما نستند عليه فلا مشكلة من تراخي حصولنا على فرص العمل كمستقلين لأن حياتنا ماشية حتى وإن كانت ليس كما نتمنى. ولذلك، أرى
مشكلتي الأساسية كما ذكرتها في ردي أنني لم استطع التوفيق بين الاثنين العمل الخارجي و العمل الحر كمستقلة، لذلك كان علي اتخاذ قرار أيهما سأنتحل مهنيا لكي أبرع فيه

كيف يوسع الذكاء الاصطناعي خدماتنا بدل أن يستبدلنا؟

نعم ولكني أرى أن كثرة التعاطي مع الذكاء الإصطناعي له أضرار بالغة على قدرتنا على التعلم وعلى توسيع مداركنا. أنا أعتقد أن كل شيئ لا يأتي بمجهود ذهني لا يلامس النفس ولا يكون له نفس العمق وشيئا فشيئا يجد الإنسان منا نفسه فاقد لمهارت كثيرة وعمق المعرفة و اتساعها. أبسط مثال ذلك الذي يعمل بحث ما فكان قبل كل هذا يذهب إلى المكتبة ويبحث عن الكتب ويقرأ وينتقي ويفكر ويهضم الأفكار ويعرف كيف يوائم بينها فيشحذ خياله ويصقل مهاراته النقدية
بالطبع كثرة التعاطي ستؤثر و نرى هذا مثلا في نموذج الآلة الحاسبة، كإسقاط لها كنموذج فكري ذكي، أتذكر منع المدرسات لنا من استخدام الآلة الحاسبة في المرحلة الاعدادية نظرا لتباطؤ تفكير الطالبات كون طالبة لم تستطع حل هذه المسألة ( واحد ضرب واحد!!!!!!!) و لا إراديا استخدمت الآلة الحاسة لايجاد الحل، و لمنع التعفن الذهني قامو بمنع استخدام الآلة الحاسبة للمرحلة الاعدادية في معظم فروع الرياضيات . و من ناحية اخرى نحن لا نتكل علي الذكاء الاصطناعي تماما، لكنه الأداة

التعديلات المجانية: حدود الإحتراف أم باب الاستغلال؟

لكن اذا تبينا هذا النمط مع كل عميل ستكون النتيجة أن أغلب أعمالنا رديئة وهذا ما سيعود علينا بالسلب أيضاً
هذا المبدأ غير أخلاقي. من ارتضى الأجر فليحسن العمل. لذلك الأخلاق أهم من المهارة، والسمعة الطيبة لدى أي بائع تسوق له ولعمله أكثر من "شطارته" في شغله. كذلك اللسان الطيب والكلمة الطيبة تبيع أكثر من الخبرة والمهارة، لأن البيع والشراء تجربة نفسية في المقام الأول وكثير من الناس يذهب إلى متجر أو محل معين فقط لأنه "يرتاح لصاحبه"

رفض منتج على بيكاليكا

نبدأ من فكرة المميزات، ما الذي يميز هذه الأجندة عن غيرها من الأجندات؟ مثلا هل نستطيع تغيير الرقم الخاص بالسنة إذا لم نستخدمها لهذه السنة دون أن يتأثر الغلاف كفكرة ليس إلا لماذا نقدم هذا السعر لهذه الخدمة؟ هل تقدم مثلا تعديلات مجانية؟ ثم ننتهي بتحديد الشريحة المستهدفة في بيع الأجندات، هل تستطيع التعاقد مع مكتبة؟ مع مؤثرين؟ مدونين؟ من هنا تبدأ التساؤلات الفعلية لضمان زيادة مبيعاتك

كيف ضاعفت ربحي بتقديم خدماتي في شكل باقة؟

أصبتِ تماماً في قولكِ إن الأساس هو انتقاء الشريحة. في التسويق، من يخاطب الجميع لا يسمعه أحد. استهدافكِ للمعلمين الأكاديميين تحديداً يجعل لغتكِ التسويقية شديدة الدقة. وأرى أن الفكرة نجحت أيضًا لأنها تُحاكي دورة حياة العمل لدى المعلم (تحضير -> شرح -> اختبار). ولو كانت باقة تصميم عامة'، لما حققت نفس الصدى. السر دومًا يكون في التخصيص (Niche) وليس في التعميم.
بالفعل التخصيص هو الأداة الاساسية في نجاح هذا التحدي، و اصطفاء شريحة ليس بالأمر السهل، لذلك أفضل نجاح مشروعي مثلا مع أحد الطلاب، و إذا نجح سأجد هذا الطالب يقوم بترشيحي لجميع زملائه كما حدث معي مسبقا، لذلك أحب جعل عميلي هو المسوق لعملي .

لماذا نُسعر خدماتنا بالخوف لا بالقيمة؟

هو يرى معرض الأعمال وأشرح له كيف يمكنني إنجاز مشروعه وأوضح مميزاتي وليس شرطًا أن أقدح في باقي المستقلين وإنما ألقي بما عندي فقط لا غير وأعرض سعري وعليه ان يختار.
مجد زيارة معرض الأعمال في الكثير من الأحوال لا يكون كافيا، صدقني و عن تجربة بالفعل فشرح الفائدة المقدمة من طرفك كمستقل تجذب العميل أكثر من مجرد زيارة لملفك الشخصي و معرض الأعمال، أعتقد أن معرض الأعمال مقارنة بالتحدث للعميل لا يمثل سوى واجهة مبنى إداري مثلا لمحتواه الفعلي و التعامل الداخلي و ما تحصل عليه من مميزات في داخل المبنى على سبيل المثال فقط

اقتراح سعر

التأخير يكون من قبل صاحب المشروع لا دخل للإدارة هنا، فالطلب مؤتمت تضغط تعدل ترسل طلب التعديل يصل لصاحب المشروع إشعار بطلب تعديلك يقبله، لذا التأخير باعتماد التعديل يكون من خلال صاحب المشروع.
صباح النور شكراً جزيلاً لك وبالتوفيق لك

مشروع تدريس عن بُعد

الاستاذ محمد كما يتبقى شخص يشرف على بناء الموقع وتسجيل الطلاب والتواصل معهم والتواصل مع المعلمين المختارين للتدريس .. وترتيب الدروس واختيار التطبيق المناسب لتدريس الطلاب عن بعد .. وحل المشكلات التقنية .. انا انسب شخص للقيام بالمهمة .. موجود في الرياض فاضي في الفترة المسائية عندي اجازة يومين في الاسبوع انشاء المواقع وإدارتها تخصصي اعمل مترجم في شركة معروفة على مستوى المملكة وجاهز في اي وقت

كيف تطوّر نفسك كمستقل دون الوقوع في فخ الإرهاق؟

اهم نصيحة اقدمها لك هي التزم بحماية وقت راحتك كما تحمي وقت عملك، لأن الإبداع والاستمرارية لا يتجددان إلا في مساحات الفراغ الهادئة التي تمنح عقلك وجسدك فرصة للتعافي وإعادة الشحن.

العمل الجانبي بعد الدوام استنزاف نفسي أم قيمة إضافية؟

هل نعيش لنعمل؟ أم نعيش لنجد التوازن. هل معنى ذلك أنك تخطط للعمل طوال حياتك يا خالد؟
المفروض أننا نعيش لنستمنع بالحياة يا رغدة ولكن هذا لا يحدث كثيرا للأسف ههه. ولكن في بعض الأعمال أجد بعض المتعة وأنا لا أريد أو أخطط لأعمل طوال حياتي بل إني سبب عملي لأكثر من عمل أحيانا هو الفكاك من هذا الأسر!

 أتمتة الردود أم رد شخصي بوقت محدد؟

بالفعل ما يوفره البشر لا يستطيع البوت دائما تقديمه لكن علينا بالفعل دمجهما بالمنطق و تحديد ساعات عمل خدمة العملاء البشرية لكي لا يتذمر العميل أو تتصاعد المشكلة. أذكر في أحد مشكلاتي التي واجتني في مشروعي الشخصي عن طريق انستجرام، أن شركة التوصيل أوصلت الطلب مكسورا و مسكوبا، لم يكن لها أي حل سوى التواصل الشخصي مع العميل و كسبه.
الدمج أيضًا فكرة لا أستطيع رفضها. تخيلي أن يكون هناك بوت يخبر العميل فورًا: "تلقينا شكواك بخصوص الكسر، وسيتواصل معك مسؤول (شخص حقيقي) خلال ساعتين". فبذلك عندما حددتِ ساعات عمل خدمة العملاء البشرية، أنتِ منحتِ العميل خريطة زمنية، مما يهدئ من روعه ويجعل تدخلِك اللاحق أكثر فعالية. وبالوقت ذاته يمنحكِ أنتِ وقتًا لتجدي الحل الأنسب لمشكلة العميل.

ما أفضل طريقة لمتابعة سير المشاريع؟

المشاريع لا تفشل بسبب نقص الأفكار، بل بسبب غياب التنظيم. الأداة ليست هي الحل، بل العقلية التي تستخدمها. ومن يظن أن التنظيم رفاهية، سيكتشف لاحقًا أنه كان أساس النجاح.
هذه حقيقة، فبعض الأفكار قد تكون عظيمة أو حتى ثورية لكن طريقة التنفيذ التي يغيب عنها الترتيب والتنظيم قد تضيعها في دوامة العشوائية. هلا شاركتنا بطريقتك في تنظيم عملك أو أمورك عامةً؟

مكافأة نهاية العام ...

لي تجربة شخصية أعتبرها ثرية في مجال العمل الحر، خالية من مكافأة نهاية العام، وخالية من أي مظهر مادي أو أجازة. ولكن مكافأتي التي أعتبرها أهم من أي مكافأة أخرى، هي أنني عندما أراجع عملي خلال السنة في آخر شهر من السنة، وأرى التقييمات الإيجابية التي حصلت عليها، والعملاء الدائمين الراضين عن الخدمة والعملاء الذين أصبحوا في مقام الأصدقاء بسبب الود والإحترام المتبادل، كل هذا إلى جانب عملي في المجال الذي أحب وبالطريقة الحرة التي أحب هو مكافأة نهاية العام.
فتح الله عليك ورزقك من فضله لا تنسانا من هداياك

العمل الجماعي في العمل الحر: تجربة تستحق المحاولة

من باب تجربتي الطويلة في العمل الحر، الاختيار بين العمل الجماعي و الفردي يعتمد على طبيعة المهمة. فعندما كنت أعمل في التسويق الرقمي مررت أولا بمرحلة تصميم هوية تجارية لمنتج ما، كان لابد من أخذ آراء الزملاء، و العمل على تحسين الهوية، و أحد زميلاتي تجيد استخدام برامج التصميم و التعديلات حيث قامت بدورها بتعديل الهوية إلى نموذج أكثر واقية و تناسقا بلمساتها المحترفة. كما يساعد العمل الجماعي على امتصاص الأفكار من بعضكم البعض. لكن ان كانت المهمة كتابة المحتوى

كيفية الفصل -إلكترونيًا- بين العمل والحياة الشخصية

بعد سنوات من العمل سوياً، تعلمت شيئًا مهمًا: في المكتب نحن فريق متجانس، ندعم بعضنا وننجز معًا كل المهمات… لكن بمجرد الخروج، لكل واحد حياته! 😄 كما أحب أن أقول لأصدقائي في الفريق بعد إرهاق اليوم: "لما أطلع برات الشغل بنساكم، ولما أصادفكم في الشارع ما رح أسلم عليكم!"

كمستقل، كيف تستفيد من حسوب في نطاق عملك؟

-1
كـمستقل، منصة حسوب ليست مجرد مكان للحصول على مشاريع، بل منظومة متكاملة لبناء المسار المهني. من خلالها أستفيد في الوصول لعملاء جادين عبر مستقل، وبناء سمعة مهنية حقيقية قائمة على التقييمات لا على العلاقات. كما أن خمسات تتيح اختبار الأفكار والخدمات بسرعة، وقياس الطلب عليها، بينما يوفر أنا مستقل وأكاديمية حسوب محتوى معرفيًا يعزز التطور المهني المستمر. الأهم أن حسوب تمنح المستقل بيئة عربية احترافية، تحمي الحقوق، وتخلق توازنًا صحيًا بين القيمة المادية والخبرة العملية، وهو ما يحتاجه أي مستقل

كمستقل، ما أكثر المهارات التي أحدثت فارقًا حقيقيًا في رحلتك بالعمل الحر؟

مهارة الاهتمام بالملاحظات، مهمة جدا وتميز أي مستقل يعمل على أي مشروع، لأن هذا يجعل صاحب المشروع يدرك مدى فهم المستقل ومدى اهتمامه بالمشروع وتحسن من أدائه بشكل عملي

العمل الحر بين الحرية المالية وضغط عدم الاستقرار

ولكن العمل الحر ليس ثابتًا ولا اراه مناسبًا لمن يفتحون بيوتًا، ف تجد شهرًا مليئًا بالأعمال وشهرًا آخر ليس به اي عمل فيصبح الأمر موترًا للغاية، الحالة الوحيدة التي قد يصبح مقبولًا فيها هو إن كان هناك مصدر دخل آخر كإيجار او اي شيئ يعوض الأيام التي بدون عمل
نعم هذا صحيح ولذا فهم يدخرون لتلك الأيام التي ليس فيها ما يكفي. ولابد ان نعمل نحن او بالأحرى من يعتمد على العمل الحر مثلهم. ولكن كما قلت التفرغ الكامل للعمل الحر من قبل هؤلاء الأصدقاء جعلهم يتقنون أكثر من مهارة ويربون زبائن كثيرة و لا يعتمدون على مصدر واحد من مصادر العمل الحر بل على كثير و فرق العملة في الأخير يعدل الكفة.

كمستقل، كيف تنجح في سوق العمل الحر رغم المنافسة الشرسة؟

جدير بالذكر أيضا أن الذكاء الاصطناعي لم يجعل المستقلين قادرين على الاكتفاء بكونهم مبتدئين او حتى يمستوى متوسط في مجالاتهم، لأنه يمكن أن يستبدلهم طالما لم يكونوا محترفين ولديهم لمستهم الابداعية، فالذكاء الاصطناعي يمكنه تنفيذ مشاريع الكتابة او التصميم أو البرمجة طالما لا تتطلب قدر كبير من الابداع، لكن عندما يتطلب الأمر خبرة وابداع فهنا يظهر تميز البشر
ولكن علينا ان نعترف فعلاً يا كريم ان هذا الذكاء الإصطناعي قلص فرص العمل حقيقة وعلى أرض الواقع! يعني بما أني تخصص ترجمة كانت المشاريع نسبة إلى الآن كثيرة اما الآن فأصصبحت تلك المشاريع قليلة بل قليلة جدًا وهذا القليل يٌغلق بعد عرضه! أنا لا أقول أن الذكاء الإصطناعي يساوي العمل البشري لا بالطبع هذا لن يكون فاللمسة الإنسانية ستبقى أبدًا ولكن أقول أن العملاء اكتفوا بالجودة التي تقدمها نماذج الذكاء الإصطناعي...

كيف نتعامل مع كثرة الاجتماعات؟

وماذا لو لم تحضري لكن حضر باقي الفريق وتم مناقشة تفاصيل العمل؟ حينها سيبدو وكأن الأمر هو مشكلة لدينا نحن.
لهذا السبب أظن أن وضع هذه الحدود بشكل واضح ومفصل قبل البدء في اي مشروع لكي تكون هذه الأمور واضحة، فحتى اذا حضر زملائي ولم أحضر فلن أكون ملام لأنني وضحت ظروفي ووافق عليها صاحب المشروع

ماذا زرعتم وما هو حصاد 2025

بالنسبة لي هذا العام كان أفضل بكثير من الأعوام السابقة. قبل أكثر من عام لم أكن أعلم شيء عن العمل الحر لكن هذا العام أخذت كورس في كتابة المحتوى وبدأت العمل الحر على منصة مستقل والحمد لله حصلت على تقييمات عالية جدًا. شعور الإنجاز هذا العام مختلف ومشجع جدًا لي
عظيم جدا من الأفضل ان تضعي خطة او تصور عن الاهداف في العام 2026 وعندها سوف تشعرين بالمزيد من الإنجاز إن شاء الله

كيف احصل على مشروع

إضافة إلى ما قاله الأصدقاء يجب أن تتحلي بالصبر في مجال العمل الحر وعلى تأخر البدايات. البداية قد تكون أصعب ما في الموضوع فإذا ما تخطيناه بعمل أولي وتم التقييم الجيد سيكون ما بعده سهل. قرأت هنا لا اعلم من الأصدقاء أنه ظل يواصل ويلقي بعروضه على المشاريع لشهور عديدة حتى إذا كاد يمل أتته أول فرصة وتكرر العمل مع العميل ومن هنا عرف قيمة الصبر....
إن شاء الله اتمنى فقط أن اكسر حاجز القلق من بداية العمل . وتحقيق بدايه موفقه

“اعمل أكثر، كن مستقلًا، اشتغل ليل نهار، اصنع نفسك، كن مليونيرًا” هل هذا الخطاب فعلاً في مصلحة الفرد؟

من وجهة نظري الشخصية، هذا الخطاب أتعبني أكثر مما أفادني في فترة من حياتي. كنت أسمعه في كل مكان: اشتغلي أكثر، لا تتوقفي، اصنعي نفسك، النجاح لا ينتظر أحدًا. ومع الوقت بدأت أشعر أن أي لحظة راحة هي تقصير، وأن أي تعب هو ضعف، وأن قيمتي مرتبطة فقط بما أنجزه. عملت لساعات طويلة، وتحمّلت فوق طاقتي، لا لأنني أحب العمل فقط، بل لأنني كنت أخاف أن أتأخر أو أُصنَّف على أنني أقل طموحًا. لم أشعر بالتحرر، بل شعرت أنني أدخل

آخر التعليقات

أفضل المساهمين

مدراء العمل الحر

© 2025 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.