تحديد المشكلة جزء أساسي من الحل. حتى وإن كانت الأعراض هي الشعور بالارتباك وضياع اليوم، فهي ليست مشاكل في حد ذاتها، لكنها أعراض لمشكلة ما. المشكلة هنا -أقصد في حالتي- تكمن في الجمود بالتعامل مع المتغيرات، والتواجد الضعيف والغير متزن للمرونة في مكونات الشخصية، ولا أقصد وصفك بذلك ابداً، ولكني أصف نفسي وأتحدث عن تجربتي الشخصية. عانيّت سنوات طويلة من نقص المرونة في شخصيتي، مما أثر على تعاملي مع أسرتي وعملي وحتى مجتمعي، وحين بدأت الإنتباه لذلك كان قد فاتني
العمل الحر
103 ألف متابع
مجتمع يشارك المستقلون من خلاله أسرار الحرية المالية، وتجاربهم المتنوعة عبر منصات العمل الحر، مثل: خمسات، ومستقل.
المرونة النفسية تكوين ثنائي البعد يتضمن :التعرض للمحن و المصاعب أو حتى األزمات والصدمات، والتوافق اإليجابي معها مما يترتب عليه نواتج إيجابية لفتَ نظري إلى نقطة مهمة، إذًا علينا أن نعالج مشكلة المرونة من زاوية أوسع، من خلال تغيير نظرتنا المحن والصعاب إلى أنها جزء طبيعي من الرحلة ومن التجربة يتطلب منا أن نتكيف معها ونتوافق، للخروج بأفضل النتائج وأقل الخسائر، وبإسقاط هذا على عوارض مشكلتي عندما يصيبني التوتر والارتباك عندما يتغير روتين يومي، فيظل عقلي متوفقًا منتظرًا بداية يوم
توقعت أنني الشخص الوحيد الذي جرّب هذه التقنية ولم تناسبه، بالمناسبة أنا نزلت تطبيق forest من أجل تقنية برومودورو وعملت بهذهالطريقة حتى الآن كما موضّح بالتطبيق حوالي ١٩٠٠د ما يعني حوالي ٧٦ ساعة ولكن لم أكن فيها على ما يرام، أعاني من ذات المشكلة وهذا الموضوع التفتت إليه بعد ما سمعت المستشار المالي والمتحدث التحفيزي جيم رون يقول: اينما كنت فكن هناك - لحظتها كان يتكلم عن أولئك الذين يكونون في إجازة ومن ثم يشعرون بأنهم يفكرون بالعمل وحين يكونون
توقعت أنني الشخص الوحيد الذي جرّب هذه التقنية ولم تناسبه حتى ولو لم أكن أعاني من رواسب الانتباه أو المشتتات، فإن الجلسات القصيرة إلى هذا الحد لا تمنحني الفرصة للوصول إلى عمل عميق، بل إن تركيزي يكون لا يزال سطحيًا، وما زلت بحاجة إلى الانغماس أكثر، وأعتقد أن جلسة العمل لا يجب أن تقل عن ساعة على الأقل. هذه العقلية قال جيم رون بأن لا حل لها إلا أن تعي واجبها اتجاه نفسها بحيث تقول: أنا الآن هنا وفقط -
أنصحك بتوفير مالك وجهدك ووقتك لتطوير نفسك في مجال عملك، فكلما زدت من خبراتك ومهاراتك وأصبحت لديك مزايا عديدة وهامة يحتاجها العميل ستتمكن من تحصيل دخل أعلى في مجال العمل الحر وتزيد من فرص قبولك في المشاريع، وما يمكن أن يساعدك كذلك هو التسويق لخدماتك عبر صفحاتك الشخصية وهذا يمكنك تحقيقه بأكثر من طريقة كمشاركة أعمال قمت بتنفذيها، التقييمات، أو شارك مع المهتمين بمجالك معلومات وتجارب يستفيدون منها.
لأنه لا يسعني ألا أكتب. مهما انقطعت لفترات أجد رغبة الكتابة تعيدني مجددًا. ولأني لا أفضل الاختلاط بالناس لفترات طويلة فلم أعمل بشهادتي الجامعية ولا في أي مجال آخر، جربت طبعًا لكن شعرت بإجهاد ذهني فظيع ففضلت العمل من المنزل. سبب آخر وهو البقاء مع أطفالي والقيام بأمورهم، إذ يمكنني العمل ليلًا بينما هم نائمون مثلًا.
يقومون بعملية النسخ واللصق دون أخذ وقت لقراءة ما ينسخون للأسف يقوم بذلك عدد كبير من المستقلين والعجيب أنهم يعملون في مجال كتابة المحتوى الحصري ويدهشني كثيراً هذا الأمر، وقد تعرضت لذلك بالفعل عندما وجدت أحد المستقلين قد نسخ النبذة التعريفية الخاصة بي بكامل تفاصيلها الدقيقة دون أن يتكلف عناء تغيير سطر واحد فيها، وبعد الإبلاغ عن ذلك تم تنبيهه بضرورة كتابتها بنفسه.
أمر مزعج لكلّ من المستقل والعميل أيضا لهذا يجب مضاعفة المراقبة في هذا الأمر، فالنسخ واللصق سيؤثر بشكل سلبي على قبول وتوافد العملاء على حسابك وتصفّح عروضك، فهو بمثابة خسارة بالنسبة للمستقل، ومضيعة لوقت العميل، والغريب أنّ بعض العروض ووصفها لا يمتّ بصلة بمحتوى المشروع أي أنه لم يكلف نفسه عناء قراءة وصف المشروع فكيف سينجزه؟ غريب حقا!
بخصوص التفاوض مع العميل حتى بعد مرور سنين على تعاملي معهم مازلت أجد صعوبة في هذا فقد كانت لي تجربة مع أحد العملاء على سبيل المثال فبعد أن عملت معه لفترة طويلة طلبت زيادة في المقابل لكنه فضل التخلي عن التعامل والبحث عن سعر أفضل، لهذا أجد أن التفاوض في مجال العمل الحر في بعض الأحيان لا يكون مجدي خصوصًا أن العميل إذا كان لا يهتم كثيرًا لأمر ثبات الجودة سيجد الكثير ممن سيعملون بمقابل أقل طوال الوقت.
اجد هذا الموضوع ملهم بشكل كبير ... لأننى فى بدايه هذه المرحله ... فأنا معيد بكلية الهندسة قسم فيزياء هندسية ... ولكننى فى اجازة, لأنضم لمنحة وزارة الإتصالات فى مجال تطوير صفحات الوييب بتقنيات الدوت نت. والآن احاول ان آخذ القرار إما العمل فى شركه براتب ثابت (والإستقاله من عمل الكليه كمعيد) او الإبقاء على عملى كمعيد بالكليه وابدأ العمل كمستقل كمبرمج, وهنا تظهر نفس مخاوفكم.
عملك الثابت كمعيد في الجامعة بالتأكيد سعيت كثيرًا للحصول عليه وقد جاء بعد سنوات من الكفاح والعمل الجاد، لذا من الصعب أن تتخلى عنه، وفي نفس الوقت سيكون عملك في مجال البرمجة مصدرًا رائعًا للدخل المادي وسيكسبك الكثير من الخبرات، وهنا أقترح عليك الحل الأمثل وهو أن تمسك العصا من المنتصف وتتمسك بوظيفتك الثابتة للتمتع بالأمان الوظيفي، وفي نفس الوقت لا تترك عملك كمبرمج للاستفادة من المزايا المادية، أي تقوم بعمل خطة محكمة لتحقيق التوازن بين الاثنين، وفقك الله.
ولذلك نرى أن معظم من ينجحون نجاحات رائعة يأتون من بيئات فقيرة جداً أو أنهم قد فعلوا ذلك أصلاً من أجل عوائلهم ومن يحبون. هذه هي الصورة الكبيرة للأمر، ولكن لو نظرت إلى تفاصيلها لوجدت أن هؤلاء الأشخاص الفقراء الذين نجحوا في تحقيق أهدافهم مرت عليهم لحظات فقدان للطاقة والرغبة في العمل بشكل كلي وتوقفوا عن العمل ثم أعادوا شحن أنفسهم من جديد واستأنفوا العمل، وهكذا. فقدان الرغبة في الحياة أحيانًا من طباعنا كبشر ، ولا يستطيع أحد أن يهرب
سمعت كثير فعلاً من الفنانين يتحدثون عن هذه النقطة بالذات، حيث يعتبرونها النقطة ما قبل النهائية للوصول للنجاح، حيث يرون أن المسار الطبيعي للنجاح هو كالتالي: - محاولات كثيرة ونشاط عالي - استمرارية - احباط - استمرارية - احباط غير طبيعي - نجاح عند وصولهم لهذا الاحباط الغير طبيعي، صرّح الكثير من الفنانين أن هذه هي اللحظة التي غالباً ما يجدوا فيها الحل الذي ينقلهم لنقطة أعلى بكثير كانوا قد تمنوها.
اغلاق العينين لمدة خمس دقائق والاسترخاء وعدم التفكير في شيء بعد كل نصف ساعة من العمل أعتقد أن ذلك قد يُحدث فرقًا واضحًا، فقد قرأت من قبل عن غفوة العمل التي تتبعها الدول المتقدمة كاليابان، إذ تتراوح مدة هذه الغفوة ما بين 10 إلى 20 دقيقة لا أكثر، وهي من شأنها أن تزيد من التركيز والكفاءة في العمل إلى حد كبير.
التفويض هنا يمكن أن يحدث حتى في الأمور المجتمعية مثل طلب من صديق أو أحد أفراد الأسرة مثلا بالتبضع بدلا منك هذا الأسبوع أو القيام بمهام منزلية لن تستطيع الانتهاء منها، وهكذا فالتفويض برأي لو تم تطبيقه في مختلف مناحي الحياة وليست الحياة العملية وحدها سيجعلنا نركز على الأشياء المهمة في العمل ومهمامه وفي نفس الوقت سيعزز الحياة الاجتماعية لنا لأننا سنقوم بنفس الأمر لمن حولنا وقت الحاجة وتفويضهم لنا للقيام ببعض المهام.
تضمين المقابل المادي ضمن العرض لا أعتبره خطوة جيدة إلا إذا طلب العميل ذلك ضمن وصف المشروع، وحتى وإن طلب فقد لا أدرجه ضمن العرض بالنسبة لمنصة مستقل عادة ما يطلب العميل تضمين التكلفة في العرض ويحدد لك جميع تفاصيل مشروعه للقيام بذلك وأنتِ على علم تام بما ستقومين به، على سبيل المثال: (حدد لي تكلفة القيام بترجمة صفحة في المجال الطبي مكونة من ١٥٠٠ كلمة)، وفي هذه الحالة لا بد من ذكر التكلفة لأنه في بعض الأحيان يتجاهل العميل
بالنسبة لمنصة مستقل عادة ما يطلب العميل تضمين التكلفة في العرض هذا الأمر ليس دائما إلا إذا كنت تقصدين ملء خانة السعر فهذا ضروري وأضع السعر الذي يناسبني حسب فهمي لتوصيف كمية العمل الذي يريده العميل في المشروع وبالمناسبة فهو تسعير أولي قابل للتفاوض دائما، أما تفاصيل المشروع والرؤية الكاملة لمكوناته تظهر بعد التواصل الفعلي مع العميل، وعليه يبنى السعر والمدة المناسبة للمشروع.
كل مهمة وكل فكرة مشروع وكل فكرة عابرة على الأداتين السابقتين، وشعرت مباشرةً وكأنني حررت عقلي من حمل كبير أود أن أضيف أن هذا هو جوهر تقنية GTD بالفعل، والسبيل للوصول لهذا الجوهر وفقًا لديفيد ألين هو "التقاط كل شيء وأي شيء" يشغل حيزًا من الدماغ وكتابته فورًا، فمثلًا المهام الكبيرة يجب كتابة خطوات تنفيذها بالتفصيل، والإجراءات المطلوبة بالترتيب. قائمة المهام الخاصة بي على تطبيق to do list أو حتى ضمن المشاريع على "أنا حسوب" بما أنك جربت تدوين المهام
التدوين الورقي كان ممتع جداً ولكن غير منظّم بالمرة ويصعب الرجوع له بكل لحظة، ولذلك انتقلت إلى التدوين الرقمي، صار عندي ثلاثة تطبيقات أستخدمها يومياً ولا أستطيع الاستغناء عنهم: - google calender - أنا حسوب - microsoft to do list. استخدام أنا حسوب للمشاريع الكبيرة والباقي للأمور والتفصيلات الأصغر، هذا نظّم عليّ الأمور بدلاً من دفتر ورقي، وبالأخص أن الأوراق ليس فيها ميزة التنبيه والاشعارات إلى التوقيت الذي أحدده لكل شيء كما هو موجود ب google calender مثلاً الذي أستطيع
لا أود الفصح عن اسمها أعذرني، ولكن كان لي تعامل مع كل دور النشر والمكتبات المختلفة وما زال أغلبهم أصدقائي حتى اليوم من مسؤولين مبيعات وإدارة في تنمية وأفاق والمحروسة والكرمة والشروق والمصرية اللبنانية وغيرها. أما عن الكتاب الذي أتحدث هو مثل إيكاروس طبعة الشروق فهو بسعر195 في دار الشروق وأنت تعرضه ب260 قبل الخصم وبعد الخصم صار سعره 195 وحتى لو حصلت عليه مستعمل أو عن طريق وكيل متوسط ما بينك وبين دار النشر فهذا أيضا لا يبرر رفعك
أولا .. لا يلزمك الإفصاح لا بأس بذلك، وإن كان تقديري مصيبا في كونك كنت تعمل في تجارة الكتب مع إحدى المكتبات الكبرى التي تتاجر بالكتب الجديدة. ثانيا؛ تنمية، والشروق، والميكرفون، وديوان، كان لي تجارب سيئة معهما، ومع مكتبة ألف كذلك، سواء كعميل، أو كموزع، أو حتى حين تقدمت وحاولت العمل معهم كبائع مباشر ليس إلا، وسأفصل في ذلك لاحقا. ثالثا .. لا أتفق في مسألة تقدير السعر بعد أو قبل الخصم، لا يوجد اي بند قانوني يحدد ما يجب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أولاً، لا تقلق من عدم وجود خبرة سابقة في المجالين اللذين تفكر فيهما. فالعديد من الناس يبدأون مسيرتهم المهنية في مجالات جديدة دون خبرة سابقة وينجحون. ثانياً : أي العملين يمكنك النجاح فيه؟ الإجابة / تعتمد ذلك على عدة عوامل، منها :ما هي المهارات والخبرات المطلوبة لكل عمل و ما مدى رغبتك في التعلم وهل أنت على استعداد لبذل الجهد لتعلم مهارات جديدة مرتبطة بكل مجال وصبر للوصول للأختيار المناسب؟ أيهم سيكون سهل علي في
للأسف عدد كبير من العملاء لا يقتنعون بفكرة أن التكلفة تكون حسب الجودة والخبرة، وفي الوقت الحالي الكثيرون منهم يفضلون التعامل مع المستقلين أصحاب الأسعار المخفضة، والقليلون فقط ينتبهون إلى مستوى الجودة، خاصة في ظل استخدام الذكاء الاصطناعي في الكتابة، إذ يتعمد بعض الكتاب المبتدئين استخدامه في الكتابة بغرض سرعة الإنجاز والربح، ولكن مع مرور الوقت تتسبب هذه الطريقة في انهيار مواقع العملاء.
حسناً أنت لديك وجهة نظر حقيقية ، ولكن أنا أخالفك في شيء بسيط (أنا أعمل بعدد هائل من أدوات الذكاء الاصطناعي في أنواع مختلفة من صناعة المحتوى للتسويق للتخطيط*) التي أستخدمها [كمساعد] دون التخلي عن ميزتي الأساسية وهي خبراتي وقدرتي على الإبداع ، لذا لا يعد كل من يستخدم أدوات الذكاء الاصطناعي هو دليل على أنخفاض قيمة المحتوى ن هو فقط يقدم مستوى منخفض أولاً في الأدوات المجانية وثانياً لهؤلاء الذين يعملون بفكرة النسخ واللصق وأولئك الذين ليس لديهم أي
أولاً، لا داعي للقلق. تدنّي ترتيب الخدمة على خمسات أمر طبيعي قد يحدث لأسباب متعددة ولكن سأحاول التركيز على الأسباب التي قد تكون مرتبطة بك وبطرحك للمشكلة : قلة التقييمات: كلما زادت التقييمات الإيجابية للخدمة، ارتفع ترتيبها.(وهو سبب أرجحه) منافسة قوية: قد يكون هناك العديد من الخدمات المشابهة لخدمتك في نفس المجال. تغييرات في خوارزمية خمسات: قد تقوم خمسات بتغييرات في خوارزميتها، مما قد يؤثر على ترتيب الخدمات (وهو سبب أرجحه) الحل الأمثل من وجهة نظري : احصل على المزيد
لا أعرف إن كنت تعلم أو لا ولكن هناك أكثر من 70 عمل سينمائي موقّع باسم الكاتب الكبير نجيب محفوظ، أنا لا أقول عنه فاشل بالكتابة، أنا أقول أنّه لم ينجح في نوع منها، كان هناك كما يمكن أن يقال شبه انسجام بين مهمّته كروائي ومهمته كسيناريست، حيث لم يكن يتخصص في نوع من أنواع الكتابة في عمله خاصة في البدايات، ولكن أين كان يقضي جل وقته؟ في الكتابة الأدبية بالطبع. وهو بنفسه كان يقول أنّه مرّ برحلة سينمائية تقتطع
اود تصحيح أو توضيح أن غالبية هذه الأعمال موقعة باسم نجيب محفوط لأنها مأخوذة عن أعماله الأدبية من قصص قصيرة نشرت في كتب ومن قصص كتبت مباشرة للسينما مثل بين السما والأرض ومن أعمال روائية ولكن لم يتدخل نجيب محفوظ في كتابة السيناريو لها وهذا بكلام الرجل نفسه بأنه لا يريد أن يكتب سيناريو أعماله الأدبية بقرار شخصي وليس لأن المنتجين بعدوه عنها وهو لا يهتم بأن الأعمال تنفذ بطريقة غير جيدة حسب تصريحه أيضا في أحد اللقاء في الراديو
الإجابة هي لا لا يعمل الوسيط التجاري نفس مهام المقاول. الوسيط التجاري: هو شخص طبيعي أو اعتباري يعمل كوسيط بين طرفين أو أكثر في عملية تجارية. ،يتحمل أي مسؤولية عن تنفيذ العملية التجارية و يتقاضى أتعابه من الأطراف المتعاقدة. المقاول: هو شخص طبيعي أو اعتباري يتعهد بتنفيذ مشروع معين مقابل أجر يتحمل مسؤولية تنفيذ المشروع وفقًا للمواصفات والمواعيد المتفق عليها ويتحمل مسؤولية سلامة العمل وجودته.
كلامي واضح المستقل لا يندرج تحت منظومة مدير و موظف لأنه بينك وبينه خدمة يسويها وتحاسبه على على الخدمة الي قدمها وليس راتب ليس من مهامك أنت كصاحب مشروع توفر بيئة عمل أو تأمين صحي و ليس من صلاحياتك أنك تحسبه عن على غبابه أو عدم حضوره ولا تقدر تفصله أو تنهي خدماته لأنه يوجد بينك وبينه عقد عمل . أقصى شيء تسويه معه أم توقف العمل وتخصم قيمة المبلغ من الخدمه الي يقدمها لك . حتى في المشاريع لما
أنت تتحدث عن أن الوظيفة هي شيء منفصل عن العمل الحر وأن الوظيفة من شروطها عقد عمل وأوقات عمل معينة وكل الأشياء التي نعرفها، وهذا لا خلاف فيه ولكن ماذا يمكننا أن نقول إذا عن صاحب المشروع وعن المستقل؟ من وجهة نظري هذه فقط مسميات مختلفة عن المدير وعن الموظف فحتى في العمل الحر العادي البعيد عن الانترنت فالعامل الحر هو ليس موظف طبقا لأن الموظف يعمل في شيء ثابت وهكذا ولكن هل يمكن أن ننكر أن ما يفعله هو
هل يمكن تعديل معرض الأعمال في مستقل؟