هل تعني أن المبالغة في الطموحات قد تؤدي إلى الإحباط إذا لم نأخذ في اعتبارنا إمكانياتنا؟ لأنني أرى أن التحدي الذي يتجاوز قدراتنا قد يكون محفزاً في بعض الأحيان، لكن دون التكيف مع الواقع، قد يؤدي إلى نتائج عكسية.
العمل الحر
109 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول العمل الحر. ناقش استراتيجيات النجاح، التسويق الذاتي، وإدارة المشاريع. شارك قصصك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محترفين في مختلف المجالات.
يعتمد ذلك على نوع المنتج الذي يتم تسويقه من خلال العلامة التجارية، وهناك أنواع لذلك؛ فبعض العلامات توحي بالإثارة والتشويق مثل شركات السيارات الرياضية. بعذها يوحي بالرزانة والفخامة: مثل شركات السيارات الفخمة لأصحاب الأعمال. بعض العلامات توحي بالثقة والألفة: مثل شركات الطيران. بعض العلامات توحي بالجاذبية والأناقة: مثل شركات العطور. من المهم أن يتم ضبط كل العناصر لتتآلف معاً لتحقيق صورة العلامة التجارية، بداية من ألوان الشعار والصفحة الرسمية وألوان المنتجات، مروراً بنغمة الحديث للعملاء، وانتهاءاً بتعامل الباعة مع العملاء
بالنسبة للحفاظ على مستويات الطاقة ثابتة أغلب اليوم: فيجب الابتعاد عن الوجبات التي تحمل كثير من السعرات خصوصاً على شكل سكريات، لأن ذلك يؤثر على مستويات الإنسولين مما يؤثر على مستويات الطاقة أثناء اليوم. بمكن كذلك تقسيم فترات اليوم بوضع خطة تشمل أوقات راحة متنوعة: 10 دقائق لراحة العين والعقل أثناء تأدية مهمة طويلة، ونصف ساعة من الراحة بين المهام الكبرى. يمكن أن نجعل ممارسة الرياضة في نهاية اليوم، فهي تزيد نشاط اليوم التالي، وتعطي نوم مريح وعميق يساعد على
بما أنني اعمل من المنزل أيضًا في الفترة الحالية، ففكرة الفصل التام غالبًا لا تحدث، ولكني أحاول جاهدة أن اضع مواعيد ثابتة للعمل، مثلًا الجلوس على المكتب لساعات محددة، ثم الخروج لقضاء مهام شخصية، وفي فترة مواعيد العمل لا أتعرض لأي تفاصيل عائلية إلا الضروريات، ولكن الفصل التام بين العمل والحياة الشخصية، أجده شبه مستحيل، إلا في حالة كانت لك غرفة مخصصة للعمل فقط، أعرف أحدهم نصح بارتداء ملابس العمل حتى قبل دخول تلك الغرفة حتى تحصل على تهيئة نفسك
البعض يمارس تمارين الجيم الاعتيادية لتقوية العضلات، مثل رفع الأثقال أو كمال الأجسام لكن بأوزان متوسطة لأن الأوزان العالية تعارض المرونة وتكسب صلابة في الحركة مما يتطلب انتباهاً أكبر لوضعيات الجلوس.. البعض يصف كذلك تمارين الإطالات وكذلك تمارين اليوجا، لكن يجب البدء فيها برفق حتى لا تتسبب في ضرر إذا زاد تمدد المفاصل عن الحد. في رأيي إن أي حركة للجسد (حتى الجري) تنشط الدورة الدموية وتشحذ الانتباه وتحرك المفاصل سيكون لها أثراً طيباً على كافة آلام الجسد والمفاصل.
لا أعتقد أن التوازن مطلوب في حالة الأعياد أنا أختلف معك قليلاً في أن التوازن ليس مطلوباً في الأعياد. أعتقد أن الاسترخاء بشكل كامل يمكن أن يكون مفيداً، ولكن بدون توازن، قد نجد أنفسنا في صعوبة العودة للروتين بعد فترة طويلة من الراحة. التوازن بين الراحة والنشاط قد يساعدنا على الاستفادة القصوى من الأعياد دون التأثير على قدرتنا على العودة للعمل بنشاط.
صحيح أن التوسع السريع قد يكون قاتلًا، لكن في المقابل، التخصص المفرط قد يكون سلاحًا ذا حدين. الشركات التي ترفض التوسع خوفًا من فقدان هويتها قد تجد نفسها محاصرة في سوق مشبعة أو متراجعة. أما الشركات التي تتوسع بلا تخطيط فتفقد تميزها وتتحول إلى نسخة باهتة من منافسيها. ربما التحدي الحقيقي ليس في التوسع أو عدمه، بل في معرفة كيف نحقق نموًا دون أن نفقد قيمتنا الأساسية.
أعتقد أن التعامل مع العيد كظرف إنساني مهم فعلاً، ولكن في الوقت ذاته لا بد من التفريق بين العلاقات الشخصية والمهنية، فرغم أن العميل إنسان ويستحق المعايدة ويقدمها، إلا أن التعامل مع العمل بشكل مرن ومنظم يساهم في الحفاظ على التوازن بين الحياة الشخصية والعملية، ومن المهم ألا نبالغ في إضفاء طابع شخصي على المسائل المهنية، بل أن نتعامل مع كل حالة بما يتناسب مع احترام كلا الجانبين.
أحيانا أظن الشركات مستغلة وغير محترمة للمجتمع الذي صنع لها القيمة. مثلا: منتج الويندوز ما كان سيملك قيمةعالية لولا المجتمع الغني من المبرمجين الذين صنعوا برامج وألعاب تعمل على نظام الويندوز. في المقابل: هل ترى شركة مايكروسوفت تحترم هذا المجتمع الذي صنع قيمة الويندوز وتضع احتياجاتهم في أولوياتها؟ أم أن مكسب الشركة في مقدمة أولوياتها؟
هذا المثال يعكس معضلة أوسع في العلاقة بين الشركات والمجتمعات التي تبني منتجاتها. من ناحية، لا يمكن إنكار أن الشركات الكبرى، مثل مايكروسوفت، تستفيد بشكل هائل من المطورين والمستخدمين الذين يساهمون في تعزيز قيمة أنظمتها. لكن في النهاية، الأولوية المطلقة لأي شركة ربحية هي العوائد المالية والمساهمين، وليس بالضرورة المجتمع الذي يدعمها. ما يحدث مع مايكروسوفت يمكن رؤيته في مجالات أخرى أيضًا، مثل منصات التواصل الاجتماعي التي نمت بفضل محتوى المستخدمين، ثم غيرت خوارزمياتها بطرق أضرت بصانعي المحتوى لمجرد زيادة
التفاعل مع العملاء: تعزيز الحضور على وسائل التواصل الاجتماعي عبر التهنئة بالعيد أو مشاركة محتوى ذو طابع احتفالي. لكن هل التفاعل وحده كافٍ لبناء علاقة طويلة الأمد؟ الكثير من العلامات التجارية تهنئ العملاء في المناسبات، لكن الفرق الحقيقي يظهر عندما يكون التفاعل شخصياً وليس مجرد منشورات عامة. مثلاً، ماذا لو تم إرسال رسائل تهنئة مخصصة لكل عميل بناءً على تفاعلاته السابقة؟ أو إجراء مسابقة خفيفة تتناسب مع أجواء العيد وتشجع على المشاركة؟ التفاعل الفعال لا يقتصر على الوجود الرقمي فقط،
قطعا يجب أن يكون التفاعل شخصيا ويعكس اهتماما حقيقيا بهم. الفرق يظهر عندما يشعر العميل بأنه ليس مجرد رقم، بل فرد مميز يتم تقديره. تخصيص الرسائل، وإنشاء تجارب تفاعلية مثل المسابقات أو العروض الحصرية، يعزز هذا الشعور ويجعل العلاقة أقوى وأكثر استدامة. في النهاية، الولاء يبنى على الاهتمام الصادق وليس فقط على الوجود الرقمي.
هذا ليس مجرد توفير هذا فن هندسة الأعياد. ربما في المستقبل أفكر في ترك وظيفتي وأعمل مخطط أفراح وأقنع الفنانين في كل فرح يذهبون إليه بأن العروس يتيمة ونحن نريده بهدف إدخال السرور عليها. لكن أقوم بعمل جدول حتى آتي لكل فنان مثلا مرة كل شهرين. وهنا يدعي لي الفنان بالخير لأني أساعدهم على فعل الخير ويدعي لي صاحب العرس لأني سآخذ منه نصف أجرة الفنان فقط وتدعي لي العروس لأني جبرت بخاطرها هي أيضا. وأدعو لهم أنا جميعا لأني
أتفق تماما، فالإدارة هي الأساس الذي يحول المعرفة إلى أفعال ونتائج دون إدارة فعالة، تظل المعرفة مجرد معلومات متفرقة لا تخدم الأهداف. الإدارة الواقعية تعني القدرة على تحديد الاتجاه الصحيح، اتخاذ القرارات في الوقت المناسب، والتأكد من أننا نسير وفق رؤية واضحة. إنها التي تضمن أن الأفكار والمعرفة ليست مجرد نظريات، بل أدوات تستخدم بفعالية لتحقيق النجاح...
نعم، توجد أهمية كبيرة للتفكير السليم كأداة لتطوير الأفكار ذات المغزى، وندرك أن تنظيم الأفكار بشكل منطقي يعزز المعرفة والإبداع، مما يقود إلى تحقيق الإنجازات المثالية ومن الضروري السماح للأفكار الصحيحة بالتدفق في العقول، وفي حال وجد الإنسان نفسه في بيئة غير منطقية، كان يعتبر الانسحاب- بلطف- لمتابعة تطوره أمرا ضروريا.
مرحبًا سلمى ، أحييك على شغفك ورغبتك القوية في العمل، يمكنك البدء بمنصات العمل الحر يمكنك التسجيل في مواقع مثل Upwork، Fiverr، مستقل، خمسات ، و الكتابة لبعض المواقع جربي مواقع مثل منشور، ساسة بوست، هافينغتون بوست عربي ، يمكنك إنشاء مدونة أو نشر مقالاتك على LinkedIn لإثبات نفسك وبناء علامتك الشخصية ، لا تنتظرى الفرصة اصنعيها بنفسك ابدئى بكتابة نماذج لأعمالك وشاركيها على وسائل التواصل، مع الوقت ستجدين فرصًا أكثر مما تتوقعين. نحن هنا لدعمك وكل التوفيق لك فى
دعني أحكي لك قصة نفهم منها إجابة لسؤالك: لو تعرف محمد جاويش المدير التنفيذي لشركة ISchool، هو يقوم بعمل فيديوهات قصيرة على وسائل التواصل الاجتماعي يتكلم فيها عن البيزنيس، تقريبا كل فيديوهاته بنفس الخلفية ونفس الملابس حتى. هل معنى ذلك أنه ليس له أماكن أخرى للتصوير أو ملابس أخرى؟ بالطبع لا لكنه ربط نفسه بشيء وهوية معينة يقوم فيها الناس بتمييزه وتمييز فيديوهاته حتى إن لم يكن بالمظهر والديكور فسيكون بنوع الموسيقى. https://www.youtube.com/shorts/tQRWSWLIfXE
هل تؤيدون استغلال الأعياد لتقديم خدمات استثنائية مقابل زيادة في الأسعار من قبل الشركات أو المستقلين، أم تفضلون الحفاظ على الأسعار المعتادة مع جودة الخدمة نفسها؟ إنه ليس الاستغلال، لماذا لا نسميه قانون العرض والطلب؟ هل العملاء، عندما يجدون العرض وفيرا، سيكونون كرماء فيما يتعلق بالأسعار؟ وهل إذا طالبوا بأسعار منخفضة سنسمي حينها استغلالا؟
التجربة علّمتني أن المال يجب أن يكون في حركة مستمرة، وإلا فقد قيمته بمرور الوقت. لكن هناك أيضا في علم الاقتصاد والمال مفهوم ال Burn out يعني السيولة التي معك كم تكفيك من الأشهر قبل أن تنتهي أو يتولد مال جديد، فكلما كانت هذه الفترة أطول كان هذا أفضل للشركة أو المشروع. والتجارب الشخصية مهمة جدا بالطبع ولا يمكننا الاستهانة بها فمثلا علم مثل ريادة الأعمال لم يكن علما نظريا في الكتب وإنما بُني على التجارب السابقة أليس كذلك؟
صحيح، مفهوم Burnout Rate أو معدل استهلاك السيولة مهم جدًا في إدارة الأموال سواء للأفراد أو الشركات، فكلما طالت مدة الصمود المالي دون دخل جديد، زادت الاستدامة والقدرة على تجاوز الأزمات. أما بالنسبة لريادة الأعمال، فهي في جوهرها قائمة على التجربة والتعلم من الفشل والنجاح، حتى أصبح لدينا اليوم منهجيات مبنية على تراكم الخبرات وليس فقط النظريات المجردة.
بعيدا عن مجال الكتابة، فإن نقص التدريب عامة في كل المجالات يؤدي للإضرار بجودة المنتج. توجد مواقع لا تشفر كلمات سر المستخدمين. توجد مواقع لا تعطي الأولوية لسرعة التحميل، توجد مطاعم تفتح في أماكن خاطئة أو ليس عليها طلب مما يؤدي لإغلاقها بسرعة. الدراسة الجيدة والتدريب المتين قبل الخوض في أي مشروع هو مفتاح النجاح في أي مجال. إذا لم تتعلم خبرات السابقين في مجال معين، فإما سترتكب نفس الأخطاء وتتعلمها مجددا، أو ستفلس!
أتفق معك ان تقليص الفجوات بين العلم النظري والعملي (التدريب والممارسة)، يقود الى النجاح والابداع الملحوظ. ولعل ادارة المعرفة في هذا الشأن تركز أولا على الممارسة العملية أكثر من تركيزها على الممارسة النظرية. شكرا لك ولحضورك الجميل. اخي مؤمن: في حال قدر الله لك ان تفتتح مركزاً للعمل الحر وتستقطب أشخاص معك ويكون مطلوب منك تهيئة المركز ليكون بالفعل ابداعي وانتاجي من الطراز النخبة .. ما هي أهم مواصفات المركز.
قصتك تحمل مزيجا من الشغف والتضحية، وهذا هو الوجه الحقيقي لأي نجاح. فكل إنجاز يولد من رحم قرار صعب، وكل خطوة نحو الحلم تحمل في طياتها شيئا يترك خلفها. لا شيء ينال بلا مقابل، ولا طريق يسلك بلا أثر. لكن المثير هنا ليس فقط أنك اخترت العمل بدلا من لحظة الفرح، بل أن تلك اللحظة نفسها تحولت إلى فرح من نوع آخر فرح الاكتشاف، فرح الإثبات، وفرح الشعور بأنك صنعت شيئا لم يكن ليكون لولا قرارك في تلك الليلة. نحن
بما أنني مطور أعمال متخصص في إدارة المشاريع، فأنا أفهم تمامًا أن التخصص لا يعني الانغلاق داخل إطار واحد، بل هو نقطة ارتكاز ننطلق منها لاستكشاف آفاق أوسع. مطور الأعمال ليس مجرد شخص يجمع المعلومات من هنا وهناك، وليس متخصصًا ينحصر في مجال واحد فقط. هو ذلك الرابط الذكي بين الفكرة والفرصة، الشخص الذي يرى الصورة الكبيرة لكنه لا يغفل عن التفاصيل المهمة. في البداية قد يبدو مطور الأعمال كمن يعرف القليل عن الكثير، يلامس السطح دون أن يغوص في
تحياتي لحضرتكأستاذ محمد ، ويشرفني أننا أصبحنا من اليوم زملاء في نفس المجال كلامك كان دقيقا وأصاب جوهر الحقيقة... "مطور أعمال" قد تبدو كلمة بسيطة ظاهريا، لكنها في الواقع عنوان لمجال واسع وعميق، يتطلب فهما متعدد الأبعاد، وإلماما بمجالات مختلفة، من التسويق والمبيعات، إلى الإدارة والتخطيط الاستراتيجي. هو دور يتقاطع فيه الفكر التحليلي مع الحس الإبداعي، ويحتاج إلى عين ترى الصورة الكبيرة، وأذن تلتقط التفاصيل الصغيرة. الجميل فيه أنه مجال لا يمل، دائم التغير، يفرض عليك أن تتعلم باستمرار، وتفكر
تحقيق التوازن بين السرعة والجودة ليس شيئا يمكن الوصول إليه بسهولة، بل هو مهارة تتطلب وقتا طويلا من الممارسة والتجربة. لا يمكن لشخص مبتدئ أن يكون سريعا ودقيقا في نفس الوقت دون المرور بتجارب وأخطاء تساعده على تطوير أسلوبه في العمل. الخبرة تلعب الدور الأكبر هنا، فمع مرور الوقت، يبدأ الإنسان في التعرف على الخطوات التي يمكنه تسريعها دون التأثير على الجودة، وأي المهام تحتاج إلى تركيز أكبر. كذلك، تقسيم العمل بطريقة منظمة، والاستفادة من الأدوات التي تساعد في تحسين
كيف يمكن للمستقلين الحفاظ على علاقة جيدة مع العملاء دون التنازل عن راحتهم في العيد؟