4000 ريال هذا الحد الأدنى لرواتب السعوديين أبناء البلد في نظام وزارة المعل السعودية وليس مرتبط بغير السعودي , غير السعودي لا يوجد حد أدنى أو حد أعلى . نعم أتحدث عن أبناء البلد أنفسهم، ربما للأسباب التي ذكرتها نسبة السعودين بالعمل الحر ليست مثل دول أخرى أقل اقتصاديا، ولكن هذا لا ينفي وجودهم أيضا ربما يعتمدوه كمصدر جانبي
العمل الحر
107 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول العمل الحر. ناقش استراتيجيات النجاح، التسويق الذاتي، وإدارة المشاريع. شارك قصصك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محترفين في مختلف المجالات.
اذا كان حافزل قويا او المهم ادى الى تطوريك وتحسينك لنفسك بأي شكل من الاشكال فلا يصح از نطلق عليه نقد سلبي! أختلف معك أخي، فهناك انتقاد تكون طريقته حادة أكثر من المطلوب، أو انتقاد موّجه بغضب كيدي تجاه الموظف لأي سبب من المدير، لكن بسبب صلابة الموظف واحتياجه للوظيفة، يقوم بتطوير نفسه كنوع من أنواع التحدي وإثبات الذات، هذا يمكن أن نسميه نقد سلبي رغم أنه أدّى لتطور الموظف، وذلك لأن أي نقد أو توجيه ملحوظة بأسلوب أفضل من
لكن المشروع طويل، ولا يمكنني تحديد عدد التعديلات التي سأجريها في العمل. كما أن تعديلاته كانت بسيطة، لم تكن مرهقة أو تستغرق وقتًا طويلًا، أغلبها كنت أنجزه في نفس اليوم أو بعده بساعات بسيطة. لكن المعضلة الحقيقية هو أنه يكتب رسالة ثم يغيب لمدة أسبوع أو أكثر، وهكذا. وأنت تعلم أنه لا يمكنك تسليم المشروع إلا بموافقة العميل، فهو يملك اليد العليا في مواقع العمل الحر. برأيك، هل لو أضيفت خاصية التواصل مع العميل بعد المشروع لمناقشته في التقييم ستحل
لكن المعضلة الحقيقية هو أنه يكتب رسالة ثم يغيب لمدة أسبوع أو أكثر، وهكذا. مررت بموقف مشابه من بضعة شهور. فقد اختارني عميل حديث العهد بالمنصة للعمل على مشروع ترجمة له. أتممت المشروع وأ{فقته له قبل موعد التسليم بساعات وإن كان يلقي عليه نظرة للتعديل. ثم إنه أرسل لي رسالة يخبرني أنه يريد التواصل معي بخصوص بعض التعديلات وترك رقم هاتفه للتواصل على الواتس. الحقيقة ارتبت في أمره وأعلمت الدعم الفني وقالوا لي تواصل في هذا المشروع فقط و وثق
آمل أن توفق فيما تسعى له يا أخي، وعندي لك نصيحة عامة وهي أن تستقر على مجال وتحدد هدفك منه ثم تخطط لتحقيقه، فأرى أنك بدأت على منصات العمل وتركت وبدأت في الكتابة وتركت وشرعت في تعلم السيو ولم تكمل ونجحت نوعاً ما في التجارة الإلكترونية ثم غيرت بيئة العمل لتضع نفسك في تحدي آخر، صراحة أنا لا أملك خبرة كافية لكي اوجهك للنجاح في التجارة الإلكترونية ولكن استوقفني التشتت، وبالمناسبة السعي مطلوب لكن في مسار بعينه كثرة التشتت سترهقك
الحقيقه، ليس دائما الخيار الاقل تكلفه هو الأفضل، خاصة إذا لم يكن لدى المستقل نفس المميزات التي تقدمها الشركات المتخصصة. ليس كل المستقلين أقل مهارة من الشركات، فهناك مستقلون بالفعل يمتلكون مهارات عالية ويستحقون التعاون معهم، مما يمكن أن يكون إضافة حقيقية للمشروع. لكن إذا لم يكن لديهم الخبرة أو القدرة على توفير التنظيم والإدارة اللازمة، فإن الشركات المتخصصة قد تكون الخيار الأمثل لضمان تنفيذ المشروع بأعلى جودة. النقطة الأساسية هي أننا لا يجب أن نضحي بمستوى المشروع من أجل
الخيار الأقل تكلفة ليس دائمًا الأفضل من حيث الجودة، لكن الكثيرين يميلون إليه لأنه يمثل الحل الأسرع والأسهل لتحقيق أهدافهم، خاصة في الحالات التي لا تتطلب معايير عالية من الإتقان. على سبيل المثال، قد يختار صاحب العمل كاتبًا يقدم مقالًا من ١٠٠٠ كلمة مقابل 5 دولارات فقط، على الرغم من توفر مقال آخر بجودة أفضل بسعر 20 دولارًا. هنا، يعتمد الاختيار على احتياجات صاحب العمل الفعلية: إذا كان الغرض الأساسي هو إنتاج محتوى بسيط وغير معقد، فقد يبدو الخيار الأرخص
قمت بتكرار هذه التجربة مع عميلين مختلفين. الأول كان يتفهم الوضع بشكل جيد، حيث شعر أنه كما حصل هو على النتيجة التي يريدها وحقه، فمن الطبيعي أن أحصل أنا أيضًا على حقي، فقام بزيادة الميزانية. أما العميل الآخر، فقد كان له رأي مختلف، إذ شعر أنه قد دفع لي أكثر من اللازم، وأبدى رغبته في تقليص ميزانية المشروع. عندها، شعرت بالندم على سؤاله ذلك. :)
مرة أردت شراء آلة صناعية خاصة بعملي فطلبتها من مصنعيها ولكنهم لم يفهموا طلبي وبدأ يسألني أسئلة تقنية تخص تخصصه أنا لا أفقه فيها شيئا, أخبرته باحتياجاتي ولكننا لم نتفاهم, أخبرني أن الأمر لا يمكن وصفه بهذا الشكل, وأنا لا أجيد وصفه إلا بذاك الشكل... المهم قصدت شركة أخرى أفهمني المهندس كيف تسير الأمور فيما يخص هذا النوع من الآلات, ففهمت قصده وبدأت أحدد ما يحتاجه لتصنيع الآلة وقام بتصنيعها حسب احتياجاتي فعلا. أحيانا لا يفقه العميل في مجال ما
هذه ليست فكرة جيّدة أخي ليس لأحد حق الاطلاع على نشاط حسابك البنكي ولا أعلم السبب لذلك تحديداً، لكن كل المتخصصين في أمور الزواج يفتون بذلك، والله أعلم. عليك أن تثق بنفسك محمود فأنت تعلم دخلك الشهري، فإن كان موازياً مثلاً لما يقبضه موظف حكومي في بلدك فعليك ذكر ذلك وتكفي كلمتك لهم. أما إن كنت أخي العزيز ما زلت تؤسس عملك ولم يتطور دخلك بالشكل الكافي، فما عليك إلا أن تقول ذلك صراحة فأنت كما ذكرت ما زلت لم
من خلال تجربتي وتجارب الآخرين، يمكنني القول إن الخطوات التي اتخذتها لتعلم من أخطائك وتطوير استراتيجيات جديدة تعتبر ذات قيمة كبيرة. العمل الحر يوفر فرصة رائعة للتحكم في مسارك المهني وتحقيق النمو الشخصي. كل تجربة تحمل درسًا يمكن أن يساهم في تحسين مهاراتك وتطوير نفسك. استمر في استكشاف الطرق التي تناسبك وتسعى دائمًا للتحسين. واستمر في مشاركة تجربتك مع الآخرين، فهذا يمكن أن يكون مصدر إلهام ودعم لمن يمرون بنفس التحديات.
أنا أتفق معك تماما في أن الشعار أو البصمة في العمل تعطي نوعا من التميز والهوية، وأرى أن هذه فكرة رائعة. لكنني أرغب أيضا في إضافة شيء آخر، وهو أن البصمة قد تكون في أسلوبك المميز أو طريقة تقديمك للأفكار، أو حتى في التفاصيل الصغيرة التي تجعل عملك مميزا. مهما كان الشكل، الأهم أن يتمكن الناس من التعرف على عملك من خلال لمستك الخاصة. ولكن من ناحية الحماية، يجب أن نفكر في خطوات إضافية تضمن حقوقنا الفكرية بشكل أقوى. على
فيما يتعلق بالتحول الرقمي، فأعتقد أن العمل المشترك بين الحكومات، الشركات، والمؤسسات التعليمية سيكون له دور كبير في خلق بيئة ملائمة لهذا التحول "الفئة العمرية" الأكثر اهتماما بمجال العمل الحر في المنطقة العربية، هي "جيل الألفية" و هي الأكثر انخراطا واستفادة من سوق العمل الحرّ عبر الإنترنت، كونها الجيل الذي عاصر ثورة التكنولوجيا الهائلة في عالم الاتصالات والإنترنت بشكل ساهم في تعرّفهم على مجالات جديدة واكتسابهم لمهارات متنوّعة. و لا يمكن إلقاء اللوم على نُظم التعليم المدرسية أو الجامعية، لأن
بالطبع، التحول الرقمي يتطلب تكاتف الجهود بين الحكومات، الشركات، والمؤسسات التعليمية لإنشاء بيئة مناسبة لهذا التغيير. جيل الألفية فعلاً هو الأكثر تفاعلاً مع التحول الرقمي، فقد نشأ في زمن شهد فيه تطورًا هائلًا في تكنولوجيا الاتصالات والإنترنت، مما فتح أمامه فرصًا كبيرة في سوق العمل الحر عبر الإنترنت. هذا الجيل لديه القدرة على اكتساب مهارات متنوعة بشكل أسرع من الأجيال السابقة. أما فيما يتعلق بالتعليم، فكما ذكرت، من الصعب على الأنظمة التعليمية التقليدية مواكبة هذا التغير السريع. لذلك، أصبحت منصات
يتطلب ذلك عمل جاد كثير، بداية من قراءة طرق تقديم عروض مميزة، وكيفية تنسيق الحساب الشخصي، كما يكون عبر إضافة نماذج أعمال مميزة إلى الحساب، ويمكن إضافة فيديو تعريفي احترافي أو صفحة فيسبوك أو لنكد إن للحساب، ولا داعي للقلق فكل المحترفين بدأوا واكتسبوا الخبرة من العملاء الذين تعاملوا معهم، ومن القراءة المستمرة لكيفية تحسين العمل وجودته.
فعلاً، النصائح التي ذكرتها مهمة جدا، وستضيف لي كثيرا في تحسين عرضي وزيادة فرصي في العمل، سأركز أيضا على تحسين جودة تواصلي مع العملاء، حيث أن سرعة الرد ووضوح التواصل يمكن أن يُحدث فارقاً كبيراً. كما سأحرص على بدء مشاريع صغيرة أو تطوعية في البداية لتوسيع دائرة عملائي وبناء سمعة مهنية من خلال الأعمال الفعلية والتعاملات المباشرة
أتفهم وجهة نظرك في تقديم خيار الاعتذار إذا شعرت بعدم الراحة، ولكنني أؤيد بشدة قرار الاستمرار في المشروع. لأنني على يقين أن هذه الفرصة ستمثل إضافة قيمة لتجربتي وستساعدني على اكتساب خبرات كبيرة. إن اعتذاري الآن يعني تفويت فرصة نادرة قد لا تتكرر، ولهذا سأحرص على تحدي نفسي وتطوير مهاراتي من خلال هذا المشروع. أنا واثقة أنني سأخرج منه بخبرات ودروس تفيدني في مسيرتي المهنية.
بالطبع، إذا كانت لديك خبرة واسعة في مجال المقاولات، فإن هذا يعتبر ميزة كبيرة تساهم في نجاح المشروع. تجربة والدك توفر لك فهماً عميقاً لعمليات البناء، التنظيم، والتعامل مع الزبائن والموردين. بالإضافة إلى ذلك، فإن صناعة المقاولات يمكن أن تكون مجزية جداً إذا تم تنفيذ المشاريع بشكل احترافي. المفتاح هو تحسين شبكة العلاقات، تأمين العقود الجيدة، وضمان الجودة في العمل. كما أن الاهتمام بكافة التفاصيل المتعلقة بالتشريعات المحلية وأدوات الأمان يعد عاملاً مهماً لنجاح أي مشروع. ما رأيك في بدء
تعيين الأشخاص المناسبين في المبيعات خطوة أساسية، فلو كان العمل مستلزمات رياضية شبابية يجب تعيين شاب رياضي، أو كان العمل إكسسوارات فتيات يجب تعيين فتاة أو سيّدة تجيد التعامل مع الفتيات. وبالإضافة إلى الإستراتيجيات الاحترافية في المبيعات التي ذكرتيها، يجب أن تكون صورة المكان الذهنية مناسبة لعمر وعادات العملاء المستهدفين.
لو كنت مكانك باختصار سأفقوم بالتالي: سأرى أيهما عليه طلب توظيف أكثر في بلدي ثم أختار أحدهما إذا تساوى شغفي فيهما. يعني لو الطلب على الطب أكثر وتضمن أنك تعمل به بمجرد التخرج فهو أفضل فعلاً للوجاهة الاجتماعية ولضمان فرصة عمل باقية لا تتأثر بالتطور التكنولوجي الرهيب في الذكاء الإصطناعي. إما إذا كنت تميل إلى إحداهما أكثر من الأخرى، فعليك باتباع ما تحبه وهنا البرمجة. والبرمجة أيضاً لها وجاهتها فيما أرى. برأيي عليك بالتفكير ملياً في الأمر لأنك ستضيع عاماً
ولكن أعاني من عدم تقدير عائلتي زوجي وأولادي لساعات العمل إضافة إلى مقترحات الأصدقاء، لفتني هنا قولك (عائلة زوجي) وهذا يعني -حسب فهمي - انك تعيشين في بيت عائلة. إذا كان ذلك صحيحاً، فعلى الزوج أن يُفهم أهله أنك في ساعة كذا تقومين بعمل كأي عمل خارجي كالتدريس مثلاً او العمل بشركة خارج المنزل وأنه ليس معنى انك تعملين من البيت أنه مسموح لك بالانقاطعات المتكررة لأن ذلك ليس في صالحك. أما ما يخصص تشتيت أطفالك لك فمما اقترحه الزملاء
بالتوفيق لك على مشاركه تجربتك مع خمسات بالفعل، هو منصة مميزة خاصة للمشاريع الصغيرة والمتوسطة، ويتميز بسهولة الاستخدام ودعم العملاء الجيد كما ذكرت. بالنسبة للمنافسة العالية وبعض التخصصات التقنية، قد يكون من الجيد تجربة منصات أخرى تتناسب مع احتياجاتك كمشتري أو حتى إذا قررت أن تكون بائعاً في المستقبل. من المنصات التي يمكن أن تناسبك أيضاً منصة مستقل، وهي تابعة لخمسات ولكنها مخصصة أكثر للمشاريع المتوسطة والكبيرة وتستهدف المستقلين المحترفين، مما يجعلها خياراً جيدًا إذا كانت لديك مشاريع تتطلب مهارات
سجلت في مستقل منذ 2018، لكن فعليًا بدأت العمل في 2022، وحتى من 2022 إلى الآن لم أعمل في كل الفترات بشكل متساوي حسب التفرغ وحسب طبيعة أعمالي في كل فترة. والسبب الحقيقي هو أنني فقط سجلت في الموقع دون محاولة إيجاد فرصة العمل على أي مشروع، لهذا لا أرى تاريخ التسجيل عنصرًا هامًا تبني عليه قرار اختيارك لأحد الموظفين. وأظن الأمر ينطبق تمامًا على أصحاب المشاريع!
كيف يخطط العامل الحر للمستقبل؟