عادتاً أحاول تقديم عينة مجانية بسيطة للشغل الذي أنوي عمله وربما لا أصرح إنها عينة أو نموضج أولي غير كامل (لإستفزازه في الرد) لأن الكثير يحجم عن الرد من تلك النوعية ، فيبدأ العميل أو صاحب المشروع بقول رأيه فيما لا يعحبه أو أعجبه حينهاأبدأ بالتأكد عن ما الذي يرغب فيه وتحديده وعمل التعديلات اللازمة وتسليم المشروع بعد ذلك.
العمل الحر
107 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول العمل الحر. ناقش استراتيجيات النجاح، التسويق الذاتي، وإدارة المشاريع. شارك قصصك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محترفين في مختلف المجالات.
معلومات جيدة ولكن كان من باب أولى بدلاً من القيام بتحديد معلومات عامة مثل عرضك للمعلومات التالية : كيف تبدأ في العمل الحر؟ 1. تحديد المهارات: قم بتحديد ما يمكنك تقديمه من خدمات بناءً على خبراتك واهتماماتك. 2. إنشاء ملف تعريفي قوي: يتضمن سيرتك الذاتية وأعمالك السابقة لتقديمه للعملاء. 3. استخدام منصات العمل الحر: مثل Upwork، Fiverr، أو مستقل، للبحث عن فرص عمل. 4. تطوير المهارات باستمرار: المنافسة تتطلب التعلم المستمر لتحسين جودة العمل والبقاء في المقدمة. القيام بتحديد معلومات
عن نفسي استعمل النهجين طوال الوقت، داخل العمل مع الفريق يدرك من معي أنه لا مجال لخلع رداء الرسمية معي أو مع أي الزملاء، وكأننا نتعامل مع شخص أول مرة نراه، أما خارج العمل فلن تعرف مدير العمليات من مسؤول الفريق من القديم من الجديد، ولو بحثت بينهمخعن منفذ المشروع وهو دوري فلن تجد شخص تبدو عليه الجدية والرسمية، ولكن أنوه عليهم دائما أن لا توسس نفس أحد له بأن يقصر أو يخطأ ويظن أن هناك تهاون بدافع صداقتنا واخوتنا
أنا أتحدث عن خبرة 18 عام . لكل بداية تضحيات . وطريق النجاح ليس معبد بالورود . والخبرة تكتسب مع الوقت ومع التعامل مع الأخريين بغض النظر عن سلبياتهم أو ايجابياتهم . للوصول الى الحرية المالية والاستقرار المادي علينا ان ندفع الثمن من طاقتنا ووقتنا ومشاعرنا وصحتنا النفسية والبدنية لفترة زمنية معينة كي نحقق أهدافنا . لكن أين يكمن السر ؟ السر والنجاح الحقيقي هو تقليص تلك الفترة الزمنية . فهناك من يملك الخبرة التي تمددت الى أكثر من 20
كتبت في تعليق ضمن المساهمة أنني تعرّضت للفصل مرة بدون أي سبب وجيه مع أنني كنت أنتظر ترقية لأفاجئ بعد ذلك بأن هناك أسباب أخرى تدعو أي مدير لتقديم ترقية أو استبقاء موظف وليس كلها لها علاقة بجودة الأداء، إنما هناك أمور أخرى لها علاقة بالشخصية والتفضيلات الشخصية والكثير من الأمور الأخرى التي يطول شرحها والعوامل.
أفهم تمامًا كيف يمكن أن يكون العمل من المنزل مملًا في بعض الأحيان. من الطبيعي أن تشعر بهذا الشعور، خاصة إذا كنت تعمل في نفس البيئة يومًا بعد يوم. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في التغلب على هذا الشعور: تنظيم وقتك: حاول تقسيم يومك إلى فترات عمل قصيرة تتخللها فترات راحة. على سبيل المثال، يمكنك العمل لمدة 25 دقيقة ثم أخذ استراحة لمدة 5 دقائق (تقنية بومودورو). تغيير البيئة: إذا كان ممكنًا، حاول تغيير مكان عملك داخل المنزل أو
في الحقيقة أنا بدأت أمر مشابه لك بفكرة تقليل السعر في 80% من العروض التي أقدم عليها ، لكن كان هناك نقطة تحول بعد ما تكون لدي [إدارك لقيمة ما أقوم به من مهام] وتسعيرها الحقيقي، تلك النقطة عندما أدركت ضرورة تغيير التسعيرة الخاصة بي في أغلب المشاريع بالأخص للعملاء الجدد ، فلنفترض أن سعر المشروع يتراوح ما بين 50 و 100 دولار ، فأنا أقوم باختيار أعلى سعر لسبب بسيط وهو أنني أدرك أنني أولاً من خلال عامل نفسي
المفتاح هو الشفافية والالتزام بحماية خصوصية كل عميل لضمان التعامل بشكل مهني وأخلاقي. وهل هذا مضمون وقابل للتحقيق على أرض الواقع؟ أستعرض مشكلات عديدة نتيجة لهذه المشكلة الأساسية، فماذا لو انطلب من المستقل نفس المهمة أو تنفيذ نفس الفكرة لكلا المشروعين؟ وكيف سيعمل المستقل بأسلوب مختلف وطريقة مميزة إذا كان يعمل في مجال كالكتابة مثلا، حيث لكل كاتب طريقة خاصة به، وسيكون من الملاحظ تقليد نفس الطريقة والأسلوب في الكتابة! ماذا لو تم استنفاذ كافة الأفكار بسبب العمل على نفس
هل هذا مضمون وقابل للتحقيق على أرض الواقع؟ أستعرض مشكلات عديدة نتيجة لهذه المشكلة الأساسية، فماذا لو انطلب من المستقل نفس المهمة أو تنفيذ نفس الفكرة لكلا المشروعين؟ المناقشة هنا تسلط الضوء على التحديات الأخلاقية والعملية التي يواجهها المستقل عند العمل مع عملاء متنافسين، حتى مع التزام الشفافية وحماية الخصوصية. من الناحية النظرية، قد يبدو الالتزام بهذه القواعد كافيًا، لكنه في الواقع يواجه صعوبات عملية واضحة، مثل تداخل الأفكار أو استنفاذ الإبداع. إذا طلب العملاء مهام مشابهة أو ذات أهداف
هذه أراها مشكلة ونقطة ضعف في العديد من المنصات د، فتحيتي لك على تركيزك عليها يا أخي. حتى في مستقل يحدث الأمر وأظنه يعيق استفادة البعض من هذه المنصات، فمثلاً تحدد مستقل الحد الأدنى ٢٥ دولار، وهناك عميل يحتاج تعديل مقال بقيمة ١٠ دولار هنا أما أن يضطر لدفع ال ٢٥ أو يبحث عن مزود خدمة آخر، فلماذا هذه القيود رغم أن هناك أعمال قيمتها أقل ؟ بصراحة أرى خمسات أفضل نوعاً ما حيث تبدأ من ٥ دولار وهو مبلغ
أهلاً إسلام، منصة مستقل لها طابع خاص كونها مخصصة للمشاريع الكبيرة لا للخدمات المصغرة، فلا أظن المقترح يناسبها لأسباب عدة، بينما يمكن تطبيقه بنجاح كبير بمنصة خمسات، أسوة بمنصات عالمية ذات طابع مشابه، تتيح خاصية (العرض المخصص) منذ سنوات. وبالفعل، فإن من الجوانب الجميلة ضمن خمسات ما ذكرته مشكوراً حول مسألة الرسوم!
على الرحب والسعة يا صديقي، الاختلاف هو الذي يوصلنا لنتائج رائعة. نحن نرى النتائج المجربة مسبقا وهذا ما كان داعى لوضع الاسس الخاصه بكل مجال. لسنا نحن يا صديقي، وإنما هم. الذين جربوا تلك الأمور في بدايتها هم من رأوا نتائجها، وبناء على ذلك وضعوا الأسس. لكن ما المانع إن جاءتني الفرصة على طبق من ذهب لأجرب أنا الآخر، فربما أصل لفكرة أو نظرية لم ينتبهوا هم لها؟ بالتأكيد لستُ أخدع العميل، وإنما بعد توضيح الصواب من الخطأ، وجدته لا
ولكن يصبح الأمر كارسي عندما نكون مخادعين، كأن لا أكون أمتلك خبرة تكفي للتفوه بذلك والتصرف به، ولكن أفعل ذلك بحماقة وهنا أنا أضر نفسي. في المثال الذي ذكرته هناك كارثة أيضاً ولكن من نوع آخر، إذ يتوقف الفرد عن تطوير ذاته والاستفادة من خبرات وتجارب الآخرين ممن لديهم معرفة أكبر على اعتبار أنه لا يحتاج للتطوير، ومع مرور الوقت تتأثر خبراته ويصبح أقل قدرة على العطاء ومواكبة التطور.
لقد كنت دائما أقع في خطأ معين جعلني أخسر العديد من المشاريع التي تقدمت لها، وهو عدم إظهار فهم تام لجميع تفاصيل المشروع، فبدلا من أن أظهر أنني قد قرأت تفاصيل المشروع بتمعن وفهمت المطلوب بشكل كامل من خلال عرض بعض الاقتراحات فيما يتعلق بالمشروع أو طرح أسئلة جوهرية ومهمة، كنت أركز في إبراز مهاراتي وخبرتي في مجال المشروع. لست متأكدا إن كان الأمر خطأ بالفعل أم لا، إلا أنني لاحظت أنه بعدما تخلصت منه تحسنت معدلات قبولي في المشاريع
صح جدا، الموضوع ده مهم جدا ، انا اهتم بقراءه كيف يتقدم المستقلين للمشاريع من خلال أول سطرين لعروضهم، اول ما يبأون هو المبالغه فى ذكر أنهم افضل المتقدمين ، ولا يذكرون أى تفصيل عن المشاريع. استفزنى أحد العروض قال فيه (لا تبحث كثيرا ،أنا أفضل من يقوم بهذا المشروع)، فى عروضى لا اذكر شىء عنى تقريبا ،لكن اهتم بالحديث عن تفاصيل وسير المشروع
الدعم يعتمد بشكل أساسي على ما يجري بينك وبين العميل بمحادثة المشروع. وعلى الأغلب في هذه الحالة ستكون أنت -كمستقل- المذنب حتى لو قلت كانت لدي -لا قدر الله- حالة وفاة، لأنك المستقل قد يكون كاذب. ما الدليل على كلامك؟ لو أنصف الدعم المستقل مهما قال من مبررات فهذا سيجعل هناك تساهل من المستقلين في الأخذ بجدية المشاريع والالتزام بها. وحالة واحدة من التساهل كفيلة بأن تضر بسمعة المنصة لدى أصحاب المشاريع الذين هم المحرك الأساسي للمنصة.
وهناك بادرة أمل أخرى غير زيادة القيمة المادية للخدمة أو المنتج المتخصص، ألا تتفق معي في أنه على الرغم من أن المايكرونيش أو التخصص الدقيق للغاية قد يقلل عدد العملاء رأسيًا، ولكنه لن يقللهم أفقيًا؟ فلا زالت هناك مساحة للتوسع أفقيًا، فأصل مثلًا إلى العملاء الذين يبحثون عن نفس الخدمة الدقيقة ولكن في بلد آخر.
شفاك الله وعافاك، اتمنى لك دوام الصحة والعافية، لكن مثل هذه الطوارئ التي تتعلق بصحتنا يجب ألا نتهاون فيها على الإطلاق، فهي تذكرنا بأن صحتنا هي الأساس الذي نبني عليه جميع جوانب حياتنا الأخرى، لذلك حين يتعلق الأمر بآلام قد تؤثر على سلامتنا، من الأفضل التوقف فورًا وطلب العناية اللازمة، لأن استمرارية العمل رغم الألم قد يكون له تبعات خطيرة على المدى الطويل.
أعتقد أننا مهما صرحنا بقبولنا للتقييمات السلبية واعتبارها تجربة لتطوير خدماتنا وتنمية مهاراتنا لن نتمكن من ذلك، لأننا بكل بساطة بشر تزعجنا الكلمات و التقييمات السلبية، حتى لو امتلك بعضنا القدرة على تخطي تلك الكلمات أو التقييمات فهو على الأقل سيصاب بالحزن ولو لعدة لحظات، والمهم هو أن يصبح أقوى ويتعلم من أخطائه.
أعتقد أن لدينا إستجابات مختلفه , لا أقول لك أننى لا أتأثر بالعكس تماما , لكن قبولى لذلك النقد هو جزء من العمل. نفذت مرة تصميم لعميل وبعد بذل مجهود كبير وتعديلات ,لم يتسلم المشروع , إستفدت أن التصاميم هى أزواق وما يعجبنى قد لا يعجب غيرى , أنا انفذ القواعد الاساسيه للتصاميم والناتج النهائى إن لم يعجب العميل فذلك ليس بالضروره خطأى فقط. لكن لا يجب أن يستغرق الامر منى كثير ,أعتبرتها صفحه ومرت . وانت هل واجهت موقف
ضغط العمل والزومبي: المفتاح الأول لهزيمة المتاهة!