يمكن في بعض الحالات، خاصة عندما يتعلق الأمر بالعملاء الذين قد لا يمتلكون الخبرة الكافية لتقييم جودة العمل أو قراءة ما بين السطور العرض المكتوب بإتقان والذي يستخدم لغة مؤثرة ووعود جذابة قد يُحدث تأثير كبير.
العمل الحر
107 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول العمل الحر. ناقش استراتيجيات النجاح، التسويق الذاتي، وإدارة المشاريع. شارك قصصك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محترفين في مختلف المجالات.
بالفعل خبرة العميل في المجال الذي يحتاج تنفيذ العمل فيه هي نقطة محورية في كيفية اختياره وتقييمه للمتقدمين، وهذا لا ينعكس فقط على عدم نظر العميل لمعرض الأعمال وانخداعه بالعبارات البراقة، بل يكون غير قادر حتى على تحديد ميزانية مناسبة أو جدول زمني معقول للمشروع، وهو غالبا ما يكون منشأ للخلافات مع المستقل
الاتفاق أو الاختلاف هنا يعتمد على طبيعة العمل وشخصية الفرد : إذا كان العمل الاعتيادي مرنًا ومستقرًا فالموازنة قد تكون أسهل _ إذا كانت التخصصات في العمل الحر تتطلب مهارات مختلفة تمامًا فقد تكون الموازنة أصعب في النهاية سواء كنت تعمل في مجالين داخل العمل الحر أو تجمع بين عمل اعتيادي وعمل حر السر يكمن في التخطيط الفعال وإدارة الوقت
بالفعل يجب أن يكون واجب الزوج الرئيسي هو الزوج يعمل لكي يكون أسره ويعمل لكي يعيل ويصرف على هذه الأسره بما يرضي رب العالمين لكن هناك فئة من الرجال أو بمعنى أدق (الذكور) لا يتحملوا مسؤلية بيتهم أو رعايته بل بالأحرى يستغلون زوجاتهم ويعملوا كعالة عليهم أو على أسرهم ماذا تفعل تلك النساء .. من أين تأتي بالنقود لا حل لديها سوى أن تنفصل وتعمل لتعيل نفسها أو تختار مثل بعض الحالات البقاء والعمل لتعيل نفسها وتقي نفسها من الحرام
أنظر لمثال جارتك الذي ذكرته أقسم لك بعملي بالجمعية ولله ولله أرى منهم ألف ألف واحدة يومياً في محافظات وقرى مختلفة بكل مشروع نوجهه للأسر ونسمع قصص ونرى بيوت حولها الفقر لمقابر إن جاز الوصف ثم يأتي البعض يقول تعمل لثمن المكياج ورفاهيتها ولله ببلدي نساء تحملوا ما عجز بعض الرجال عن تحمله في إعالة الأسر وتربية الأبناء
فعلاً البداية هي التحدي الأكبر لأن الخوف من المجهول غالبًا ما يمنعنا من اتخاذ الخطوة الأولى لكن أحيانًا مجرد البدء حتى بخطوات صغيرة وبسيطة يكون كافيًا لكسر هذا الحاجز يمكن أن يساعد وضع أهداف صغيرة وقابلة للتحقيق ومع كل إنجاز صغير تنمو الثقة بالنفس تدريجيًا المهم أن تركز على المحاولة وليس فقط على النتائج
وما الذي يضمن لنا سير الخطة كما خططنا لها؟ المشكلة بالنسبة لي هي أن التغيرات والمفاجآت هي جزء لا يتجزأ من الحياة، حتى مع وجود خطة محكمة، فقد تكون بعض التحديات أو الظروف غير متوقعة، وقد تطرأ تغيرات تجعل من المستحيل تنفيذ الخطة كما هي، لذلك حتى مع التخطيط الجيد، تبقى المرونة ضرورية للتكيف مع هذه التغيرات، وإلا فإننا قد نجد أنفسنا عالقين في استراتيجيات غير قابلة للتنفيذ.
نحن سننتظر مشاركتك تجربتك لنا هنا على حسوب في الغد. وكما قال لك [@MEddamoun] الخوف من الفشل نفسه ليس مشكلة لتعمل على حلها، فلا الخوف شيئا غير طبيعي ولا الفشل شيئا غير طبيعي كلها مشاعر عشناها ونعيشها وسنتعرض لها، أي ببساطة ليس علينا تجنبها بل ترك أنفسنا للتجربة لأن نتيجة الفشل حتى لو حدث ليست مخيفة كما نعتقد، إذا فكرنا بعقلانية حقا فكل خوفنا من الفشل ليس بالأمر الجلل فنحن لن نموت مثلا لو فشلنا! الأمر يشبه تعثر بسيط أثناء
وعليكم السلام ورحمة الله، يمكنك استخدام الهواتف الذكية لتتبع صحة الخرفان، جدول التغذية، والتطعيمات..هناك تطبيقات كثيرة لذلك منتشرة في متجر غوغل قد تساعدك. أما الكمبيوتر، فيمكنك ربطه بأنظمة مراقبة متقدمة، مثل الكاميرات لمراقبة المزرعة عن بُعد. بالإضافة إلى ذلك، يمكنك استخدام برامج تحليل البيانات(ابحث عنها وعن كيفية استخدامها في يوتيوب او قم بتوظيف شخص خبير في ذلك) لتتبع الإنتاجية، حساب التكاليف، وربطها بخطط تحسين الأداء. الاستثمار في التكنولوجيا قد يبدو مكلفًا في البداية، لكنه سيمنحك إشرافًا أفضل وربحية أعلى على
في الحقيقة حين اتخذت قرار الاستقالة تريثت وقتها عاماً كاملاً على تنفيذه، فلم يكن بالقرار السهل إلقاء الخبرة والنجاح كأنهما لم يكونا، لكن كنت أتطلع إلى المستقبل كل فترة للتيقن والتأكد من قراري، وكان كل تطلع للمستقبل يؤكد الفكرة: أنه مهما حدث من ترقيات أو نجاحات فهي محدودة بسقف معين لن يمكن تخطيه، سقف يستهلك الوقت يوماً بعد يوم.
أن طريقة تقسيم المهام اليومية التي اتبعتها كانت فكرة فعالة جدًا، لكن في بعض الأحيان قد يتسبب ذلك في التركيز على التفاصيل الصغيرة وتضييع الهدف الأكبر. مثلاً، بدلاً من تقسيم العمل إلى مهام صغيرة فقط، يمكن التركيز أيضًا على تحديد أولويات حقيقية تساهم في تقدم المشروع بشكل أكبر. ربما يمكن التفكير في تركيز الجهود على المهام التي تعزز النتيجة النهائية بدلاً من مجرد كسر المشروع إلى قطع صغيرة. بالنسبة لمواعيدك النهائية "الوهمية"، يمكن أن تكون مفيدة في بعض الحالات، لكن
أنت محق تمامًا في ملاحظتك حول التركيز على التفاصيل الصغيرة. تقسيم المهام اليومية يمكن أن يكون فعالًا، لكنه قد يؤدي أحيانًا إلى إغفال الأهداف الكبرى إذا لم يتم تحديد الأولويات بوضوح. التوازن بين المهام الصغيرة والأهداف الكبرى هو الأساس لتحقيق تقدم ملموس. بالنسبة للمواعيد "الوهمية"، أتفق معك في أن استخدامها يمكن أن يؤدي إلى ضغط غير مبرر ولكن ناجح في الكثير من المرات كتحفيز داتي. وأيضا فيما يتعلق بالمكافآت، فهي قد تكون أكثر فاعلية إذا كانت مرتبطة بجودة العمل بدلاً
ريما الأفضل هو الجمع بين الاثنين وهو ما أعمل على تحقيقه الآن، الاستفادة من مزايا كلا الطريقتين في العمل بالأخص إذا كان الإنسان في بداية حياته هي صفقة مثمرة جدا، من ناحية العمل الحر يعلم الإنسان تنظيم وقته والاعتماد على نفسه وإدارة يومه بشكل منضبط ويوفر عائد مادي جيد وسهولة في العمل والتواصل، ومن ناحية أخرى العمل التقليدي يبني شبكة علاقات قوية ويعزز من المهارات التعاونية والاجتماعية ويعطي تحديات أكثر ومتنوعة أكثر يكتسب منها الفرد مهارات مختلفة.
قد تبدأ هذه التعديلات في البداية بإثارة الغضب أو الإحباط، خاصة إذا كان العميل يطلب تغييرات متكررة دون وضوح. كذلك يشعر المستقل أن طلب التعديل نفسه يعتبر تشكيكا في قدراته وانقاصا من جهده، أو تدخلا في عمله، بالأخص وإن كان التعديل مبالغ فيه وفي صلب أساسيات العمل حيث المستقل هو الأكثر دراية بفنون مجاله، ولكن مع الوقت سيتعلم أن العميل هو صاحب المشروع وهو من يحق له وضع أساسياته لكي يسير وفقا لرؤيته حتى ولو كانت تتعارض مع رؤيتنا وما
كذلك يشعر المستقل أن طلب التعديل نفسه يعتبر تشكيكا في قدراته وانقاصا من جهده، أو تدخلا في عمله هذا الشيء يبتعد تمامًا عن المهنية، وأعتقد أن صاحب هذا الأسلوب لا يمكنه الاستمرار طويلًا في العمل الحر، ومن المهم أن نتقبل أن التعديلات جزء طبيعي من العملية الإبداعية، وأنها لا تعني التشكيك في قدراتنا، وشخصيًا أرى أنه من الضروري وضع عدد معين من التعديلات المجانية ضمن شروط العمل، وبعدها يمكن فرض رسوم إضافية، لأن ذلك يساعد في تحديد الحدود ويحافظ على
سأقطع تعاملي المستقبلي معه ببساطة، ولا أعتقد أني سأوصي به لأحد معارفي لأني سأخشى أن يختبروا تجربة سيئة بسبب توصيتي.. هل من العدل قطع التعامل تمامًا مع مقدم الخدمة بعد تجربة سلبية واحدة فقط؟ في بعض الأحيان، قد تكون هناك ظروف خارجة عن إرادة مقدم الخدمة (مثل تأخر الشحن بسبب الطقس أو خطأ تقني عارض). في مثل هذه الحالات، ربما يكون تقديم ملاحظات بناءة أكثر إنصافًا من القطيعة التامة.
أنا كعميل إن وضحت لصاحب المنتج قصور المنتج عن توقعاتي ولم أجد منه استجابة احترافية إذا كانت هناك سابقة تعامل إيجابية لن تؤدي المرة السلبية لقطع التعامل، لكن أحياناً يكون لصاحب العمل فرصة لتصحيح الوضع من طرفه ولا يفعل، فيكون الأفضل بالفعل قطع التعامل..هل قطعتي تعاملك مع أحد مقدمي الخدمات قبلاً، أم لم يحدث ذلك أبداً؟
شكرا أخي، فيما يتعلق بسؤالك حول التوازن بين "العميل دائمًا على حق" والحدود التي يجب أن يتوقف عندها، فإنه من المهم أن نلاحظ أن العميل له الحق في طلب خدمة أو منتج يتوافق مع توقعاته، ولكن لا يجب أن يتجاوز ذلك حد المعاملة غير اللائقة أو الطلبات غير المعقولة. على الموظف أو العامل أن يكون حريصًا على توفير الخدمة بأعلى جودة، لكن في الوقت نفسه يجب أن يكون هناك احترام متبادل للحقوق والحدود. عندما يتجاوز العميل هذه الحدود، سواء كان
نعم، اتجاه سوق العمل حالياً يميل نحو توفير النفقات وتقليل حجم الفرق، وهذا يجعل أصحاب الأعمال يتطلعون إلى موظفين يمتلكون مهارات متعددة. يفضلون الأفراد القادرين على تحمل أدوار مختلفة مثل التصميم، البرمجة، وتطوير التطبيقات الموبايل، حيث يمكنهم تغطية عدة احتياجات في نفس الوقت. هذا الاتجاه أصبح أكثر وضوحاً في السنوات الأخيرة نتيجة للتحولات الاقتصادية التي تركز على الكفاءة وتقليل التكاليف. وبالنسبة لك كمطور Laravel في المملكة، إذا كنت تجد أن الشركات تبحث عن شخص ملم بكل شيء، فهذا يعتبر واقع
أوافقك تمامًا، فالتقنيات الحديثة تمنحنا الفرصة لفهم التفاعلات بشكل أعمق، وبالتالي نقدم حلولاً أكثر دقة وتخصيصًا. استثمار هذه التقنيات لا يعزز فقط التواصل الفعّال، بل يساهم أيضًا في تحسين الجودة بشكل مستمر، حيث يساعد على تلبيتها لمتطلبات العملاء بشكل مباشر. كما أن استخدام هذه الأدوات يتيح لنا التكيف السريع مع التغيرات في السوق، مما يتيح فرصًا لتحسين الأداء والابتكار المتواصل.
عن طريق أن ماحدث لا يمس قيمتي كشخص. نعم هناك أخطاء وعلي التعلم منها، ولكن إن حدث فعلي أن أكون أنا الشخص الذي لا يزيد الطين بلة كما يقولون. أحيانًا نحتاج لبعض التوقف والفهم كما فعل قريبك، ونشعر بالخسارة ونعيشها. لكن من المهم كما فعل هو أيضًا أن نعرف أنها تجربة بالإمكان التعلم منها واستخدام طريقة أخزى. فكما يقال الغبي وهو من يفعل الأمر ذاته وبنفس الطريقة. ويرجو نتائج مختلفة.
لمكافآت الصغيرة يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا في التحفيز والاستمرارية. بالنسبة لي، أعتقد أن تعزيز الشعور بالإنجاز يمكن أن يكون من خلال المكافآت الشخصية بعد إتمام مهمة كبيرة أو إنجاز هدف معين، يمكن مكافأة النفس بأنشطة محببة مثل مشاهدة فيلم مفضل أو قضاء وقت مع الأصدقاء.مشاركة الإنجازات عندما أحقق تقدمًا أو أنجز مهمة صعبة، أشارك ذلك مع الأصدقاء أو العائلة. الدعم الاجتماعي والمشاركة يشعرني بالفخر ويحفزني للاستمرار.
في مجال العمل الحر خطأ مشهور خيرٌ من صواب مهجور! تتفق أم تختلف؟