نتعامل يومياً مع قائمة طويلة من المهام، لكن طاقتنا لا تبقى ثابتة طوال اليوم، مما قد يؤثر على جودة الأداء والإنتاجية. أحياناً نضع خططاً مثالية، لكنها لا تأخذ في الاعتبار تفاوت مستويات النشاط الذهني والجسدي. فكيف يمكننا تنظيم مهامنا بطريقة تتناسب مع إيقاع طاقتنا خلال اليوم لتحقيق أفضل أداء ممكن؟