أحيانًا نجد أنفسنا مضطرين للعمل رغم أن حالتنا المزاجية ليست في أفضل حالاتها، سواء بسبب ضغوط شخصية أو إرهاق أو حتى مجرد شعور عام بعدم الحماس. في تلك اللحظات، يصبح من الصعب تقديم أفضل أداء، لكن الالتزام بالمواعيد النهائية لا ينتظر. فكيف يمكننا تجاوز هذه الحالة والعمل بكفاءة رغم المزاج السيئ، دون أن تنعكس سلبًا على جودة ما نقدمه؟