قطعًا! بغض النظر عن الذكريات التي مررت بها، وما مدى قسوتها، فأنا لا أتمنى ألا فقدها في يومِ ما، كونها هي من شكلتني، هي من شكلت شخصيتي القوية، هي من اوصلتني إلى ما إليه الآن. فكل تفصيلة صغيرة حدثت في الماضي قد تكون لها حكاية. ناهيك بأنه بطبع الانسان نشتاق للماضي ويشعر بالحنين تجاهه، وهذا ما يسمى بالنوستولجيا. في كل مرة أتذكر فيها شيء أشعر بالسعادة وأحيانًا ابكي، ولكن أحاول قدر المستطاع الا أبالغ في الامر ، كي لا يؤثر
1
هنالك قصتان من التراث الفلسطيني، الأولى الشاطر حسن وهي تدور حول الشاطر حسن وكيف أنه وقع في حب ابنة الملك، ولكن الملك كان يرفض ذلك وأمام إصرار ابنته وضع شرطًا لزواج حسن من ابنته وهي أن يأتي له يجوهرة ثمينة، ولكن كيف يأتي الشاطر بهذه الجوهرة كونه فقير، ولكن في النهاية وعندما كان ينظف سمكة وجد جوهرة ثمينة وبالفعل قدمها للملك وتزوج ابنته. والثانية "نص نصيص" أيضًا هذه قصة من التراث الفلسطيني، حول ثلاثة شباب تزوجوا في يوم واحد وقد
أصحاب تطبيق أوبر ترافيس كالانيك وغاريت كامب بدأوا بمشكلة وليس بفكرة، اذ أنهما كانوا عائدين من رحلة عمل في عام 2009، الطقس في ذلك الوقت كان غير مستقرًا، لذا ظلا لفترة طويلة ينتظران سيارة لكي تنقلهما من مكانهما، وهنا أدركو بأن الكثير يعاني من مثل هذه المشكلة، لذا وجدوا مشكلة تحتاج إلى حل. لذا المشكلة تأتي أولًا ، بمجرد العثور عليها نفكر في فكرتها وكيفية حلها والتحقق من صحتها ومن هو جمهورها، خلاف ذلك يعتبر مخاطرة. وكما قال برتراند راسل
غلاء الاسعار والضغوط الاقتصادية موجود في أغلب الدولة العربية، لذا هذا لا يعتبر مبرر منطقي في عدم كفاية راتب، اعتقد بأننا لا نولي اهتمامًا للتخطيط المالي، للاسف اليوم لا نعد نهتم بإدارة ميزانية المنزل، ننفق على الكماليات بشكل كبير، ناهيك بأن الديون والقروض تساهم في عدم كفاية الراتب من باب الأجدر أن نتحكم النفقات والبدء في الادخار ، اقترح هنا اتباع قاعدة (20- 30-50) الخاصة بتقسيم الراتب. أيضًا عند التفكير في الاهداف المالية، يمكننا الاستعانة بتقنية سمارت.
فما هي طريقةكسب المال لكل مبتدىء ومتوسط الخبرة وخبير في الأقتصاد؟ بخلاف وجود أشخاص ولدوا وفي أفواههم ملاعق من ذهب، وبخلاف الحظ، هنالك من حقق الثراء من خلال العمل الجاد، وهم برأيي النسبة الأكبر بالطبع العمل الجاد يكون من خلال الاستثمار في النفس والمهارات التي يمتلكها الشخص، ربما فيما بعد يبدأ بإنشاء مشروعه الخاص أو شركته الناشئة. لذا لابد من على الشخص أن يتخلص من عقلية التمسك بالوظيفة، والإتجاه لإنشاء مشروع تجاري. بالاضافة إلى شراء السندات، الاستمار في الأسهم و
للاسف يا أفلح العقل لا يمكن أن يتوقف عن التفكير إلا في حالة تعرضه لأي مشكلة مرضية أو أثناء النوم دون أحلام. ربما التوتر والاجهاد قد يُطلق لاجسامنا للكورتيزول، وبالتالي يبقى عقلنا في حالة تأهب، للاسف نحاول ألا نتوتر ولكن محاولاتنا تبوء بالفشل. ومع ذلك نحاول أن نبطيء من عملية التفكير من خلال ممارسة اليقظة الذهنية، الإلهاء القصيرة، التأمل، الحصول على حمام، ممارسة الرياضة والكتابة وهلم جرا
بما أننا على أبواب موسم الزيتون هذا العام، سأعطيك مثال مبسط حوله: موسم الزيتون هذا العام قليل (حقيقة) كان الطقس غير مستقراً هذا العام (حقيقًة) الطقس الغير مستقرًا أدى إلى انخفاض المحصول (فرضية) اذا هنا أمامنا مشكلة أردنا تحليلها وتقييم الحقائق، ووضع افتراضات حولها للتوصل إلى فرضية أو استنتاج منطقي بالنسبة لكيفية اكتساب مهارة التفكير المنطقي، اعتقد بأنه يجب أن هذا التفكير يجب أن يسير جنبًا لجنب مع أنواع الاستدلال والأنواع الأخرى من التفكير، تحتاج إلى طرح الاسئلة ونقدها وعدم
و لكن بالرغم من كل هذا يوجد لدينا قانون ايضا للتقاعد في عمر الستين. اراه تناقض في القوانين. ما هذا التناقض حقًا! كيف يطلبون معلمين في عمرين الخمسين بينما سن التقاعد في الستين! اعتقد بأنهم إما أنهم يودون توظيف ممن لديهم خبرة أكبر( مع أنني لا أرى هذا معيار أساسي، فاحيانا الشاب الخريج والذي لا يمتلك خبرة قد يبدع في وظيفته وربما هذا ما رمت إليه سحر الهاشمي في كتابها التيقظ عندما قالت بأن الخبرة قد تقتل الإبداع) أو أن
بالاضافة إلى ما ذكره مجهول حاول أن تخصص لك وقت لتعلم المهارة مثلا ساعة يوميًا للتعلم، قد يتخللها الممارسة والتدريب، بالاضافة إلى الاستماع و المحاكاة والتقليد، بالطبع التقليد هو للتعلم لا أكثر، حاول أيضًا أن تتقن مخارج الحروف، أبضًا لابد من التمييز بين الالوان الصوت، ما الذي تود اختياره، مثلا ثمة لون إخباري واعلامي وهلم جرا. أيضًا أتذكر بأن [@Hassine78] له تجارب مميزة في هذا الصدد
حيث يمكن للشركات الكبرى استخدام وسائل التواصل الاجتماعي ربما يلجأون إلى الاستعانة بالمؤثرين للترويج لهذه المنتجات، بالاضافة إلى الإعلانات المدفوة والغير مدفوعة كما تفضلت برأيي أيضًا استراتيجية السرد القصص تساهم في الترويج للمنتج وجذب انتباه الجمهور نحوه كون هذا الأمر قد يبقى راسخ في ذهن المستمع لمدة أطول، ربما شركة Toms الخاصة بالأحذية تتبع هذه الاستراتيجية، أيضًا رعاية الفعاليات تعد طريقة فعالة للوصول للعملاء واستراتيجية التسويق بالاحالة.
ربما العمل الحر ليس أفضل طريقة للبدء كرواد الأعمال، ولكن ثمة العديد من المهارات التي قد يمتلكها المستقل والتي من شأنها أن تؤهله للإنخراط في ريادة الأعمال طالما عقد النية على ذلك. فمثلا عند الالتحاق بالعمل ستكتسب المرونة في العمل، القدرة على كيفية التعامل مع العملاء خارج شبكتك، ربما ستكتسب خبرة لن تتمكن من اكتسابها من وظيفة في الشركة. ربما ستؤسس مشروعك الخاص وتكون مصدر الدخل . وهذه أمور مهمة قد تؤهل الشخص للانخراط في ريادة الأعمال طالما هو أراد
فهو لا يلتزم لماذا؟ لربما لديه فقدان شهية، ربما مع شدة الألم لا يستطيع أن يتناوله طعامه الصحي، حاولي أن تتحدثي معه، أخبريه بأنكم بحاجة إليه وأنه يُعتبر السند في المنزل، الدعم النفسي مهم عزيزتي . التحلي بالصبر والتعامل بلطف معه أمر في غاية الأهمية، لا تدعيه يظن بأنه يسبب لكم مشاكل وضغوطات عليكم. تعاملوا معه بعفوية. ربما مع هذه الأمور ينصت لكم ويتناول علاجه وغذائه الصحي وزيارة الأطباء. أتمنى له السلامة.
ذكرت أكثر من مرض، وهنا برأيي يجب استشارة الطبيب الذي يشرف على حالة المريض. على كل بالنسبة للأغذية التي تعتبر صديقة لمرضى الكلى هي الأطعمة السوداء كالتين الأسود، السمسم الأسود، الارز الاسود، الفاصوليا الأسود و الثوم الأسود. أيضًا لابد من الحصول على مياة كافية من 2 إلى 3 لتر، كونها تساهم في الحفاظ على رطوبة الجسم وطرد الفضلات من الكلى عن طريق التبول بالنسبة للأغذية التي تساهم في تقليل مستويات الكرياتينين في الدم، هنالك أطعمة ينصح بها مثل؛ البقوليات كالفول
في بلدي المعلم يتقاعد على عمر الستين، فمتى بلغ هذا العمر يتم إحالته للتقاعد. هنالك اعتقاد سائد لدى البعض بأنه مهما جمع المعلم ما يكفي من الخبرات التي تؤهله للاستمرار في التدريس حتى لو بلغ الستين، لن يستطيع أن يستمر في أداء رسالته ربما ظنًا منهم أن الخبرات التي اكتسبها قد لا تناسب الأجيال الجديدة أو أنهم لا يمتلكون لياقة بدنية وصبر وطاقة للتدريس، مع أن هذا قد لا يكون صحيح. وزارات التربية والتعليم عندما تطرح مسابقات توظيف، تضع عمرا
على العكس تمامًا، اليوم التعليم الافتراضي يحمل الكثير من المزايا والفوائد التي تعود على الطلاب، حيث المرونة، والابداع،تنمية مهارات التفكير الناقد، تعزيز مهارات التواصل. كل هذه الأمور يمكن أن يكتسبها الطفل من التعلّم الإفتراضي. حتى الطفل الإنطوائي سيتأقلم مع هذا النوع من التعلم، فبعض الطلاب قد يخشون التواصل مع معلميهم، لكن التعليم الأفتراضي سيساعد على حل هذه المشكلة. ناهيك بأن بعض الطلاب قد يجدون المتعة في مثل هذا النوع من التعلم، ومتى اجتمعت المتعة والتعلم، اصبح الطفل متميز في دراسته،
أتذكر أنني تناولت تصريحات الدكتورة في وقت سابق https://io.hsoub.com/go/136754 عمل المرأة حق و واجب و شرف ولم يمنع الشرع من ذلك و لم يحدّد المجال أيضا ، ولكن شرط شروطا لا تخفى حتى على الأمي ، منها : ولكن الدكتورة رأت بأن حياة المرأة هي منزل، فالمنزل ثم المنزل برأيها! فكان من باب الأولى أن تقول بأنه يجب على المرأة أن توازن بين عملها ومنزلها. ادرك تمامًا بأن العائلة هي الاهم ولكن يجب أن يكون هنالك تفّهم لمسؤوليات كلا الطرفين،
ولكنه سيكون مؤقتا! أتفق مع آلان دونو في أن التافهيين باتوا يسيطرون على مناحي حياتنا سواء كان في مجال التعليم، الثقافة أو في الفن وغيره، وهذا ما نراه اليوم عبرو وسائل التواصل الاجتماعي، اذ أضحت لبنة أساسية لتوليد وتنمية التفاهة! انظر للمحتوى الذي يقدم عبر التيك توك، والانستغرام وغيره من الوسائل الأخرى، محتوى ركيك وضعيف تمامًا. وللأسف نحن أي الجمهور هو من يشجع هؤلاء على الاستمرار في نشر التفاهة. وذلك من خلال دعمهم ومتابعتهم وتشجيعهم على الاستمرار. التعليم هو الأخر
لا يمكننا أن نعرف بأننا سنتخذ قرار صحيحًا 100%، ولكن بالتأكيد هنالك علامات قد تدل على أننا اتخذنا القرار الصحيح، ومع ذلك، قد نكتشف فيما بعد أن قرارنا ليس بالصحيح. بالطبع هنا لا يمكننا أن نلوم أنفسنا ونمارس الجلد لذاتنا لانتخاب قرارت خاطئة، ولكن ألا يمكن أن نرى بأنّ كل فشل وراءه نجاج. وخير مثال في ذلك أديسون واختراعه لمصباح الكهرباء. لذا أيًا كان قرارنا الذي ستتخذه ومهما كانت تبعاته ونتائجه، فبالتأكيد ثمة شيء مضيء به، على الأقل تحدينا أنفسنا
كأن يبحث عن شخص يمكن أن يعطيه هذا المال في سبيل العمل أو يتجه للإعلام للتحدث عن طفلته ولاسيما نحن في عصر السوشيال الميديا ومن فوائدها أنها قد تنقذ حياة طفلة من الموت وهذا هو الوجه الحسن لها. ربما محمود جرب الكثير ولم يجد سوى خيار خطف طفلة الأثرياء، هذه معضلة اخلاقية محمود، لنفترض بأن هذا حدث معك لا سمح الله، ولا يوجد حل سوى الخيار الذي فعله الأب في المسلسل، ماذا ستفعل، هل ستترك ابنتك تموت، بينما هنالك خيار