ساعد تطور الطب عموما على اكتشاف حالات اضطراب سلوكي وعصبي لدى بعض الأطفال في تصرفاتهم وفي استيعاب برامج التعلم من توحد وفرط الحركة وصعوبات التعلم.
وهي اضطرابات تهدد الطفل بالتهميش وتعرقل احيانا مسيرته الدراسية.
اصبح القانون التربوي يواكب هذه الحالات ويسعى الى حمايتها من منطلق مبدا تكافؤ الفرص لذلك فرض الادماج لهذه الحالات داخل مجموعة من الاطفال غير حاملي الاعراض كحل علاجي
تقبل البعض الادماج ويرى اخرون انه يشوش سير التعلم ويستنزف جهود المربين
التعليقات