قد يبدو عنوان المساهمة غريبا، ولكن يحاكي جانبا من الصدق، وقد لا نختلف حول التسهيلات التي وفرتها التكنولوجيا الرقمية، لكون أصبح من السهل على الكاتب مشاركة ما يختلج في خاطره بضغطة زر فقط دون إجهاد النفس في عملية النشر والتوزيع، ولكن في المقابل البقاء في هذا المجال يستدعي الكثير من الاجتهاد والكد في عالم سادت في السرقات الأدبية وطغى فيه المحتوى الرديء وتراجع فيه عدد القراء بفضل وجود مغيرات أحاطت بهم من كل زاوية ، فأصبح من الصعب جدا المحافظة
5.37 ألف نقاط السمعة
1.03 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
كيف يحافظ المحتوى الصوتي على مكانته في عصر الريلز والتيك توك؟
نعيش اليوم في عصر تملؤه المقاطع السريعة والحركات الراقصة على الريلز والتيك توك. تمر ثانية واحدة، وإذا لم يكن المحتوى مشوقًا كفاية، ننزلق إلى الفيديو التالي بلا تردد. وسط هذا الزحام البصري، يخطر في بالنا سؤال بسيط لكنه جوهري: هل ما زال للمحتوى الصوتي مكان؟ هل ما زلنا نستمع كما كنا نفعل قبل أن تغمرنا الشاشات بالألوان والحركة؟ عندما نقود سياراتنا، أو نرتب بيوتنا، أو حتى خلال نزهة صباحية، نجد أنفسنا نلجأ إلى صوت مريح أو فكرة تُطرح في بودكاست.
لماذا قيل... لا تحب قارئة ولا تغرم بكاتبة ولا تعشق شاعرة؟
كثيرة هي الأمثال الشعبية والحكم التي يتم تداولها بين العامة، قد تكون صالحة بحسب الزمان والمكان والتجربة التي عاشها الشخص، لكن قد نجد البعض منها يتم تداوله وتعميمه الى اليوم ولو كان لا يخدم الموقف نفسه، إلا أن أصحابها جعلوا منها حتمية قائمة تًصلُح لكل الفترات الزمنية. ما جعلني أستغرب حينما يتم نقد ما قيل في المثل، تأتي مهاجمة من الطرف الأخر على أساس أن هذه الأمثال لا نقاش فيها، لأن الجيل القديم كلامه موزون ويعي ما يقول، ولو كان
أنا عفيفة حمزة أستاذة جامعية، باحثة في الإعلام والاتصال اسألني ما تشاء
دعوني لا أبدو رسمية جدًا لأنني أعلم أنكم هنا لتسمعوا القصة الممتعة، لا السيرة الذاتية المملة. بدأت رحلتي كأي شخص عادي، أحب الإعلام وأؤمن بقوته، لكنني سرعان ما وجدت نفسي وسط بحر من الأوراق البحثية، المؤتمرات، والمجلات المصنفة. النتيجة؟ دكتوراه في الإذاعة والتلفزيون والتقنيات الجديدة، مع لقب "دائمة الحضور" في كل الملتقيات الوطنية والدولية. يبدو رسميًا؟ كتبت كتابًا بعنوان بالقلم نحيا – لا أعدكم بأنها رواية بوليسية، لكنه قطعة مني، لكل من يهوى الكتابة. وفي وقت الفراغ، أعمل مستقلة على
ماذا لو استطعت قراءة أفكار الآخرين ومعرفة نواياهم وجوهرهم .. هل ستكون سعيد بذلك ؟ ولماذا؟
ماذا لو تمكنت من قراءة أفكار الآخرين؟ هل تعتقد أن هذا سيغير حياتك؟ وما هي الاستخدامات المحتملة لمثل هذه القدرة؟ تخيل معي أنك بالفعل تمكنت من قراءة أفكار الآخرين، هل تعتقد بأنها طريقة تساعدك في فهم شركائك وزملائك في العمل بشكل أفضل أم أنها ستجلب لك المشاكل أكثر لكنك ستكون لديك القدرة في الكشف عن الأكاذيب والخداع؟
الإبداع يتطلب من الكاتب الشجاعة في التخلّي عن الثوابت!
كلّنا قد نتمتع بمواهب فطرية وبغض النظر عن طبيعتها فهي مما لا شك فيه قد ساعدتنا في بناء شخصيتنا، وتنمية مهاراتنا ك: سرعة البديهة، التركيز، الإنصات الجيد وغيرها، إلا أن الموهبة وحدها لا تكفي لتحقيق ما نصبو إليه، لذلك العمل على تطويرها هي أحد العوامل التي تقودنا لتمتع بملكة الإبداع، لكن هل الإبداع يعني التحرر من القيود والثوابت؟ وهل يعني الانفراد بالشيء والتميز به؟ قد وجدت عالم النفس إريك فروم يقول: "الإبداع يتطلب الشجاعة في التخلي عن الثوابت". هذه المقولة
لماذا نتوق لجلب المشاكل لأنفسنا؟
هل تساءلت يومًا لماذا يبحث البعض عن الصعاب والمشاكل؟ ربما يعتقد البعض أن الحياة بلا تحديات ومصاعب تكون مملة وغير مشوقة، ولذلك يريدون تحدي أنفسهم وتجربة شيء جديد. وربما يكون البعض الآخر يريدون الشعور بالنجاح والانجاز عندما يتغلبون على تلك المشاكل. لكن على الرغم من ذلك، فإن جلب المشاكل لأنفسنا قد يكون ضارًا وغير مجدي، فقد يؤدي إلى إهدار الوقت والجهد والمال، برأيك أنت لماذا يحدث ذلك؟، لماذا نتوق لجلب المشاكل لأنفسنا؟
عالمي هو الكتابة
عدنا والعود أحمد كما يقال، أصدقائي الحسوبين الحق يُقال أنني اشتقت إليكم ولمناقشاتكم الثرية والقيمة، لكن ما عساني إلا أن أقول ليس كل ما يتمناه المرء يدركه، كلنا قد نمر بفترات، بظروف خارجة عن نطاق توقعاتنا مهما نظل نخطط ونبرمج لمواعيدنا إلا أن دائما نسير على حسب ما هو مكتوب في أقدارنا. كم اشتقت إليكم، فقد حمًلني الشوق أضعاف للكتابة، لمن يقرأ هذه الكلمات سيعتقد بأنني قد رحلت عن الكتابة مدة تجاوزت أشهر إلا أن الحقيقة غير ذلك، لم أكتب
ما هو الشيء الغير قانوني في بلدك، لكنه قانوني في البلدان العربية الأخرى؟
هل تساءلت يومًا عن الأشياء التي تعتبر غير قانونية في بلدك، بينما تعتبر قانونية في البلدان العربية الأخرى؟ قد تكون هذه الأشياء مثل تعاطي بعض المواد المخدرة أو الزواج من أكثر من شخص في نفس الوقت. وربما قد تكون هناك فوارق ثقافية أو دينية أو تاريخية تفسر هذه الاختلافات؟ مثلا تخيلوا في منطقتي الجنوبية لا تخرج النساء بعد صلاة المغرب وهو أمر غير مستحب، في حين نجد أن الأمر عاديا في مناطق أخرى من نفس البلد. أما لتعدد الزوجات في
الفصحى أم العامية في كتابة المحتوى التسويقي؟
شُهد مؤخرا بأن الطلب على منتجي الأفكار وكُتاب المحتوى قد إرتفع في بيئة العمل الحر، ولمن يتصفح يوميا المشاريع على موقع مستقل يُدرك المفارقة بين طلبات الأمس واليوم، سيلاحظ بأن الكاتب المحتوى التسويقي أصبح أكثر طلبا مقارنة مع الكُتاب الأخرين، لكونه يتمتع بمهارات الاقناعية خيالية، فمن السهل أن تكتب وصفا عن المنتج ولكن أن يتم اختراق عقل العميل وتؤثر عليه عبر رسالتك التسويقية يستدعي منك أن تكون محترفا في هذا المقام. أحيانا الإعلانات الموجودة بالشوارع أو على شاشات التلفاز قد
وأخيرا، أطلقت مدونتي الخاصة..!
ربما أفضل استثمار يمكن أن يُقدم عليه الإنسان هو أن يستثمر في ذاته، في تنمية عقله لتطوير من مهاراته ومواهبه. أمتع شيء ربما يفعله الكاتب هو حينما يسمع لصوت بداخله، أو رنين قلمه يُلاحق به شغفه، وأفضل قرار قد يتخذه هو توفير فضاء أو مساحةٍ يعبر فيها بأريحية عن افكاره من مواضيع مختلفة تثير اهتماماته و تلبي ميولاته.. أثناء كتابتي لتدوينات ومقالات مختلقة على مواقع عربية كنت انتظر طويلا بين معالجة المقال من طرف الموقع الى حين نشره، وبعض الأحيان
هل أنت مع ام ضد فكرة التأني في إنجاب الأطفال لمدة سنه أو سنتين من الزواج ؟
هل أنت مع فكرة التأني في إنجاب الأطفال لمدة سنة أو سنتين من الزواج؟ خصوصا أن الكثير من يعتمد هذا النهج من أجل تحقيق الاستقرار المالي والعاطفي، حيث يتيح للزوجين الوقت والفرصة للتعرف على بعضهما البعض أكثر، وتطوير وتعزيز العلاقة بينهما. وتحديد الأولويات والأهداف الشخصية والمهنية. مارأيك أنت؟ هل أنت مع ام ضد فكرة التأني في إنجاب الأطفال لمدة سنه أو سنتين من الزواج ؟
الكتابة في نيتش معين أو بصفة عامة، أيهما أفضل؟
تحدثت في المساهمة السابقة عن ماهية المدونة والفرق بينها وبين الموقع الإلكتروني ؟ وبعد الاطلاع على تعليقات الزملاء قد تبين بأن لكل منا أهدافه ورغبته في تأسيس كل واحد منهما، على الرغم من ذلك يُفضل للكاتب المبتدئ أن ينطلق من المدونة أولا لاكتساب الخبرة الواسعة في مجال التدوين، اليكم الرابط: https://io.hsoub.com/content/142983-%D9%85%D8%A7-%D9%87%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%88%D9%86%D8%A9-%D9%88%D9%85%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%82-%D8%A8%D9%8A%D9%86%D9%87%D8%A7-%D9%88%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D9%8A ولاشك بأنه قد تبادر في ذهن القراء حول كيفية تأسيس المدونة وأهم الأمور التي لابد التركيز عليها، ولان العديد من المساهمات السابقة قد تحدث عن هذا الموضوع، منها: https://io.hsoub.com/go/142560
خاصية الأسئلة للمشاريع على مستقل، ما رأيك بها؟
وأنا أحتسي كأس من القهوة في هذا الصباح وأتصفح كالعادة المشاريع التي أراها تتلاءم مع مهاراتي لأتقدم لها، لمحت شيئا جديدا وأظن أنه تم إضافته ليلة أمس فقط من طرف شركة مستقل. هذه الخاصية هي عبارة عن سؤال مفتوح يطرحه صاحب المشروع على المستقل أسفل تفاصيل المشروع، تحت مسمى المشاريع المطلوبة، هذه الخاصية كانت موجودة سابقا لكن كانت تقتصر على إضافة مزايا ومهارات جاهزة يكفي أن يتم إختيارها، بدون أن يتم الإتاحة للمستقل أن يجيب في خانة مستقلة له عن
هل أنتم (مع أم ضد) مراقبة الزوجة لهاتف زوجها من وقت لآخر ؟
هل تعتبرون يا أصدقاء أن مراقبة الزوجة لهاتف زوجها من وقت لآخر أمراً مقبولاً؟ هل انتم مع أم ضد؟ ولماذا؟
أيهما تفضل لشركتك المحتملة: أن توظف فريق SEO داخلي أم تتعاقد مع وكالة تسويق؟
لنفترض أنك رئيس قسم الموارد المالية بالشركة، وتمتلك شركتك موقعًا على الإنترنت الذي ترغب في تحسين ترتيبه على محركات البحث. في إجتماع جمعك مع مديرك ومجموعة من الموظفين، طرح المدير عليك سؤالًا: أخبرني يا فلان أيهما أفضل، هل يجب علينا توظيف فريق SEO متخصص داخل شركتنا أم نتعاقد مع وكالة تسويق خارجية؟ كيف سيكون جوابك؟ وهل أنت مستعد لإقناعه في لحظتها أم سوف تطلب منه مدة لدراسة الخيارين بعناية. لحظة تخيلت الموقف، لنعود للموضوع الأن، هذا هو السؤال الذي يطرحه
ما هي الصفة التي ما زالت تلازمك منذ طفولتك حتى الآن؟
من المثير للاهتمام أن نجد الكثير منا من لديه بعض من الصفات التي مازالت تلازمه منذ طفولته وحتى عمره الحالي. قد نجدها الصفات التي ينمو بها الفرد وتتطور معه، وتصبح جزءًا لا يتجزأ من شخصيته. بالنسبة لك، ما هي الصفة التي ما زالت تلازمك منذ طفولتك حتى الآن؟
القراءة الكثيرة؛ تعيق الخيال.
ربما كُلّنا نعلم الأثر الإيجابي الذي تتركه القراءة على شخصية الفرد، وكُلّنا قد تعوّدنا على سماع مقولة " قل لي ماذا تقرأ أقول لك من أنت" ، كونها تساعد على تنمية الفكر والمهارات، واكتساب المعلومات الجديدة والمعارف الفريدة. لكن بالرغم من القيمة التي تحملها القراءة، جاء الكاتب الفرنسي بيير بايار بمقولة " القراءة الكثيرة؛ تعيق الخيال" فبرأيكم كيف يمكن لهذه الوسيلة التي تعمل على تنشيط الدماغ أن تعيق الخيال؟ لو ألقينا نظرة مثلًا حول الإحصائيات، لوجدنا بأن الأوروبي يقرأ بمعدل
ماهو أول عمل قمت بإنجازه في مجال العمل الحر؟
دائما البدايات لها طعم خاص، هل لك أن تتذكر أول مشروع قمت بإنجازه في مجال العمل الحر، شاركنا قصته؟
لماذا لا يزال الإنفوجرافيك مهم في كتابة المحتوى؟
مع موجات الحر في هذه الآونة، لم نعد نتحمل الفقرات الطويلة لقراءتها، وفي الأن نفسه نريد أن نستقبل أكبر عدد من المعلومات والمعارف التي تساهم في تطوير معارفنا في مواضيع مختلفة، فما الحل إذن؟ الحل هو أن نقوم تدريب حواسنا على استقطاب المعلومات خصوصا ذاكرتنا الصوريّة، أما عن الذاكرة النصية نتركها في مراحل التحليل والتفسير المعمق للمواضيع العلمية، هذا لكون سرعة معالجة التفاصيل المرئية في الدماغ تكون أسرع بـستين ألف مرّة من التفاصيل النصيّة، هذا بالإضافة الى أن العديد من
ما فائدة توظيفنا للبيانات الرقمية في مقالاتنا؟
ما فائدة من استخدامنا للبيانات على مقالتنا؟ ما الشيء الذي تضيفه هناك؟ ألا يكفي التصريحات والتحليل الشخصي الذي نقدمه للقارئ ليقتنع بنصوصنا؟ كثيرا ما تجوُل بخاطري أفكار ومعلومات لمواضيع للكتابة عنها، ولكن قبل أن أمسك بين طرفيّ القلم أمضي مهرولة لمحركات البحث لإجراء أبحاثا من أجل تدعيم أفكاري ببيانات رقمية موضوعية ومقنعة للقارئ، وإذا لم أجد ما يُستدل به أحول نصي من مقال موضوعي يخاطب المنطق والعقول الى مقال الرأي يلعب على وتر الحساس للعواطف ويظهر تحليل شخصي فقط، لكون
كيف تتعامل مع قلة التفاعل وانخفاض المشاهدات في رمضان؟
كل عام في رمضان، يتكرر المشهد نفسه… ننشر المحتوى، ننتظر التفاعل، لكن المفاجأة، المشاهدات منخفضة، التعليقات أقل، وحتى الإعجابات تبدو وكأنها في سبات! فجأة، تبدأ الأسئلة تدور في أذهاننا: هل تغيرت اهتمامات الجمهور؟ هل المحتوى لم يكن جيدًا بما يكفي؟ أم أن هناك خطأ ما لم ننتبه إليه. لكن الحقيقة أبسط مما نتخيل… رمضان ليس شهر الانخفاض، بل شهر الاختلاف. الجمهور لا يختفي، لكنه يعيد ترتيب أولوياته، يركز أكثر على الروحانيات، العائلة، وربما النوم بعد الإفطار مباشرة! وهذا يغير قواعد
اعمل وقتما تشاء... بشرط أن تعمل طوال الوقت!
قبل سنوات، كنت أعتقد أن العمل الحر هو الجنة الموعودة: لا مدير يراقبني، لا مواعيد صارمة، ولا صباح متجهم يجبرني على ارتداء ملابس رسمية. الحرية المطلقة! لكن ما لم يخبرني به أحد أن هذه الحرية تأتي بفاتورة مستحقة الدفع على مدار الساعة. في اليوم الأول استيقظت متأخرة، صنعت كوب قهوتي المفضل، وجلست أمام اللابتوب، ثم أغلقت اللابتوب، لأنني "مستقلة"، لا داعي للاستعجال! قمت بجولة في المنزل، أعدت ترتيب الرفوف، تابعت فيلمًا وثائقيًا لا علاقة له بعملي، ثم قررت أنه حان
كيف يتم كتابة منشورات فيسبوك مؤثرة خاصة بالمشاريع؟
صديقتي تفكر في إطلاق مشروع خاص بها، وقد اختارت منصة الفيس بوك لإنشاء صفحة لنشر محتوى يتعلق بمشروعها الريادي خاص بصناعة الأكسسورات. ومن المعروف أن كتابة منشورات فيسبوك هي عنصر مهم لتسويق للمنتجات والخدمات خصزصا أنها تساهم في زيادة مستوى التفاعل مع الجمهور وتعزز الوعي بالعلامة التجارية. لتحقيق هذا الهدف يا أصدقاء، كيف ينبغي لصديقتي أن تولي اهتمامًا خاصًا بمحتوى منشوراتها، كيف لها أن تحول منشوراتها على فيسبوك إلى أدوات فعالة لتسويق لمنتجاتها؟
إذا شخص تدين منك مبلغ من المال، ثم نسي الموضوع ولم يرجعه ، كيف تذكره بالأمر دون إحراج ؟
لنفترض أن شخص قد تدين منك مبلغًا من المال لكنه نسي الموضوع ولم يرجعه إليك، فكيف تذكره بالأمر دون إحراجه أو إزعاجه؟