دعوني لا أبدو رسمية جدًا لأنني أعلم أنكم هنا لتسمعوا القصة الممتعة، لا السيرة الذاتية المملة.
بدأت رحلتي كأي شخص عادي، أحب الإعلام وأؤمن بقوته، لكنني سرعان ما وجدت نفسي وسط بحر من الأوراق البحثية، المؤتمرات، والمجلات المصنفة. النتيجة؟ دكتوراه في الإذاعة والتلفزيون والتقنيات الجديدة، مع لقب "دائمة الحضور" في كل الملتقيات الوطنية والدولية. يبدو رسميًا؟
كتبت كتابًا بعنوان بالقلم نحيا – لا أعدكم بأنها رواية بوليسية، لكنه قطعة مني، لكل من يهوى الكتابة.
وفي وقت الفراغ، أعمل مستقلة على منصة مستقل، حيث أكملت 60 مشروعًا ناجحًا خلال 4 سنوات. اعتبروا هذا إعلانًا غير مدفوع!
أدير مدونتي الشخصية عفيفة حمزة، والتي هي مساحة للفضفضة العلمية وكل ما يدور في عالم الإعلام والدراسات الاتصالية. وبالمناسبة، أعتقد أنني أستطيع تحويل أي موضوع إعلامي إلى نقاش ملحمي
فإذا كنتم تبحثون عن معلومة، نصيحة، أو حتى نقاش عميق حول كل ما يخص الإعلام فأنا هنا. اسألوني أي شيء في هذا المجال، سأجيب وأتعلم معكم. كما أن الإعلام هو أكثر من مجرد عمل بالنسبة لي – إنه شغف وقصة حب طويلة.
التعليقات