حسابي

بحث

القائمة

التدوين وصناعة المحتوى

93.1 ألف متابع مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.

حبسة الكتابة وشبح الصفحة البيضاء: كيف تغلبت عليها؟

  • قبل 15 ساعة
بالنسبة لي، الحركة أهم من الانتظار؛ الكتابة تُفتح بالكتابة، لا بالتفكير المطوّل. أحياناً تكون حبسة الكتابة ناتجة عن رغبة زائدة في الكمال، فنضع لأنفسنا سقفاً عالياً يخنق أي محاولة للتعبير. شخصياً، وجدت أنّ العودة لأسلوبي البسيط، دون التفكير في جودة النص النهائي، كانت كفيلة بكسر الجمود. أبدأ بالكتابة وكأنّي أُحدّث صديقًا، لا محرراً ولا قارئاً ناقداً. المفارقة أنّ هذه المحاولات غير المتوقعة، هي غالباً ما يُنتج أفضل النصوص. لم أعد أُحارب الصفحة البيضاء، بل أسمح لها أن تُدهشني حين أبدأ.

هكذا يعمل دماغك عندما تكتب!

 أي شي نتعلمه لابد أن نمر بنفس مراحل الجنين حبو ثم مشي ثم جري ومسافة المائة ميل تبدأ بخطوة كما يقولون لكن هناك شي مهم جداً وهو الاستمرارية واليوم شيئاً وغداً مثله من نخب العلم التي تلتقط يحصل المرء بها حكمة وإنما السيل إجتماع النقط والمطر يحفر في الصخر ولكن ليس بالعنف وإنما بالتكرار...... هذا كلام نظري نسمعه دائماً عندما نطلب النصيحة ممن هم أكبر منا سناً وأكثر منا تجربة ممن تفوقوا في هذا المجال ... لكن بالنسبة لنا كمبتدئين

كتبتُ لكِ قصيدة، وهذا ما خرج منها

  • قبل 4 أيام
نصك ليس مجرد بوح… بل أشبه باعتراف ناضج خرج من جرحٍ ظل صامتًا طويلاً، ثم نطق دفعةً واحدة. ما كتبته هو لحظة استيعاب، لا حزن. لحظة تدرك فيها الذات أنها أعطت كثيرًا، وأُخذ منها كل شيء دون مقابل. وهذا التحول من الانكسار إلى الوعي هو ما يجعل النص مؤلمًا، لكنه قويّ في آنٍ واحد. توازنك بين اللغة الهادئة والصور العنيفة — كأنها معركة بين اللين والغضب — منح النص نغمة خاصة، لا تصرخ، لكنها تُوجِع. أعجبتني ثنائية "أنا لست الراحلة،
  • قبل 4 أيام
لقد كتبت كلمات قوية، وأثارت مشاعر عميقة تلامس الواقع المرير الذي يعيشه الكثيرون. أسلوبك يعكس حقيقة ما يحدث في مناطق النزاع والصراع، ويتحدث عن العنف والظلم الذي يواجهه الناس في هذه المناطق. ومع ذلك، هناك مسألة أود الإشارة إليها. الكلمات والأشعار لها قوة كبيرة في نقل المعاناة والإحساس، لكنها في بعض الأحيان قد تساهم في تعزيز الصور النمطية دون معالجة الجوانب المعقدة للواقع. صحيح أن فلسطين تمثل رمزًا للمعاناة، لكن لا يجب أن ننسى أن القضية الفلسطينية ليست مجرد صورة

أظنُّ أن النواة تتعفّن

  • قبل 5 أيام
من المقبول أن تشعرى بكل هذا، وأن تكتبيه حتى لو تعفن، لأن ما يتعفن أحياناً لا يموت بل يتحول إلى شيء جديد ، استمرى فى الكتابة، الكتابة ليست لكى يفهمك الآخرون بل لكى لا تفقدى أنت قدرتك على الفهم ، وإن لم يصفق أحد، فتذكرى التصفيق لا ينقذ ولكن الصدق يفعل.

كلُّ ألمي يَسَعُهُ تعليق.

  • قبل 5 أيام
أعجبني أسلوبك كثيراً بسيط ويصل إلى القلب بسهولة استمري.

كيف نتجنب ككتاب أخطاء حكمنا على أعمالنا بسبب رؤيتنا الشخصية؟

  • قبل 7 أيام
قد يكون ذلك من طول المران والخبرة أخي حسين، لكن لا يستطيع صانع المحتوى أو المصمم أو مبرمج الواجهات الأمامية ألا يضع حسابات الجمهور فيما يبتكره، بل إن المحترفين من المصممين والمبدعين يستطيعون تنحية ذوقهم وتفضيلاتهم الشخصية من أجل التركيز على تفضيلات الجمهور حتى لو تعارضت مع تفضيلاتهم، فالفنان والمصمم يبدع من أجل الجمهور وليس من أجل ذاته.
  • قبل 7 أيام
لا أختلف معك أخي جورج لكن هناك فرق بين الإبداع وبين توقع شيء عام، فلو توقعت الأفضل وحدث شيء سيئ فإنك ستحزن والعكس ولذلك أنا لا أتوقع ولو توقعت فدائما أختار أسوأ السيناريوهات حتى أكون جاهزا له وأضع خططي عليه..

هل تخاف الكتابة أحيانًا؟

  • قبل 9 أيام
الخوف من الفشل يعد من الصفات المحمودة ولكن الرعب يعد مبالغة في الخوف ولكن أظن أن ذلك حال الكتاب العظماء الذين حالفهم الحظ ووصلوا إلى مكانة كبيرة في قلوب الجماهير . ولهذا فإنهم يرتعدوا أن يخسروا هذه المكانة أما المدونين أمثالنا فإنهم لا يصلوا لهذا الرعب لأنهم يعرفون أنهم لن ينالوا التقدير في هذا الزمن الذي يعدم الكتاب ويدهسهم سواء بقصد أو بدون قصد . وكأنهم يقولون لنا كفى كتابة لانكم لستم في زمن الكتابة . انتم في زمن الصورة
  • قبل 14 يومًا
صحيح فالكاتب الذي ينشد رفعة البيان لا غنى له عن التماس هذا النور، لا تقليدًا، بل غوصًا في جوهر البلاغة، وتعلّمًا من سرّ الإعجاز. كيف يمكن للكاتب حين يجعل من القرآن مرجعه الأول في التذوق اللغوي والارتقاء البياني أن يُعيد تشكيل أسلوبه فى زمن تغلب فيه السطحية على التعبير؟
  • قبل 13 يومًا
أهلا... ما ذكرته هو تحدّي قائم للكاتب اليوم، فأغلب المتلقين لا يستطون هضم الكتابة العالية، لكن توجد مسئلة في القران؛ وهي أن الألفاظ الغريبة نادرة فيه، فعلى الكاتب أن لاّ يرتفع إلى أسلوب يستغلق على المتلقّي، وأن لاّ ينحطّ إلى أسفل سافلين،

كتاب المحتوى محتاجة رأيكم

  • قبل 15 يومًا
لكن لو ركزتي على أن الكتابة وتعلمها مصدرا للربح وكسب الأموال وتحقيق مصدر دخل ذاتي وفرصة مهنية يمكن التطور من خلالها سيكون أقوى، أتفهم أنكِ وددت جعل الإعلان أكثر تأثيرًا من خلال التركيز على نقطة احتياج أغلب الناس. وبالتالي هذا سيجذب شريحة من العملاء ترى الكتابة كمصدر للدخل فقط ولا تدخلها حبًا فيها كفن أو مجال إبداعي.
  • قبل 15 يومًا
وهل هناك ما يمنع دخولهم حبا وتحويل هذا الحب لمصدر دخل؟ بالتأكيد لا، على العكس بل أكثر من سينجذب للإعلان من لديه لاحب وشغف بهذا المجال لأن سيجد فرصة بشيء يحبه لإضافة مصدر إضافي للمال

كيف نحافظ على الإبداع في عالم مليء بالأفكار؟

نحن نقرأ أحياناً في موضوع معين ولكننا لا نتفاعل معه ولا نتأثر به ثم نقرأ نفس الفكرة لكن بقلم جديد واسلوب آخر فنتاثر ونتفاعل معها مع أن الفكرة هي الفكرة ولكن أحياناً طريقة عرضها وتسويقها هو الحد الفاصل بين الابداع والعكس... ايضاً قد نكتب او نتحدث عن فكرة قد سبقنا في طرحها ربما الأولون والأخرون لكننا نتناولها من زاوية لم يتم التطرق اليها من قبل وبهذا نكون قد طورنا الفكرة وأضفنا اليها وهذا هو الابداع في حقيقته وليس مجرد العثور

بودكاست يبحث عن كاتب؟

  • قبل 16 يومًا
فلك مِنّي أطْيَب التّحايا عَلى هذه النّصائح
  • قبل 16 يومًا
تحياتي لك اخي الكريم اتمني لك كل التوفيق

استطيع كتابه محتوى وتدوين اي مهام

  • قبل 25 يومًا
رائع! مهاراتك في كتابة المحتوى وتنظيم المهام مطلوبة في العديد من المجالات. إليك بعض التوجيهات التي قد تساعدك في استثمار قدراتك بشكل فعال: العمل الحر (Freelancing) : يمكنك عرض خدماتك على منصات مثل خمسات، مستقل، حيث هناك طلب كبير على كتابة المقالات والتلخيصات وتنسيق الكتب. التخصص يرفع من قيمتك: حاولي التركيز على مجال معين مثل المحتوى التعليمي، القانوني، التقني، أو التسويقي، فهذا سيساعدك على بناء سمعة قوية في مجال محدد. بناء معرض أعمال: اجمعي نماذج من كتاباتكِ في ملف أو

كيف تصبح سيد الأكواد؟ الرحلة من مبتدئ إلى مبرمج أسطوري في C++!

  • قبل 25 يومًا
رحلة احتراف C++ ليست سهلة، لكنها مجزية. للأسف لا يستطيع الجميع احتراف c++ لأن رحلتها تطول حتى عدة سنوات، رغم أنها ممتعة خصوصاً الجمل الشرطية if-else، الحلقات for, while، لكن أحياناً لا يكون العائد من وراء إكمال دراسة c++ مماثل أو مجزي للمجهود والوقت الذي يحتاجه إتقان هذه اللغة.

الطريقة التي أتبِعها للحفاظ على استمرارية تدفّق المحتوى دون إرهاق

  • قبل شهر واحد
لا اعلم من اين أبدا وكيف ؟ والاهم متي ؟ اذا ما مررت بهذه التسائلات لنفسك اخبرني بماذا اجبت
  • قبل شهر واحد
ابدأ بتعلم مهارات جديدة تتعلق بالمحتوى الذي ترغب في تقديمه، وابحث عن شيء تحبه وتبرع فيه. فالتعلم المستمر هو المفتاح لتطوير نفسك. لا تخف من البدء، حتى وإن شعرت بعدم الجاهزية، فالتجربة هي أفضل معلم. خطط لمحتواك وفقا لشغفك، واستخدمه كدافع للاستمرار. تذكر أن الاستمرارية هي ما يميز الناجحين، لذا اجعل من التعلم والتطوير جزءا من روتينك اليومي.

حين تتحرر كتاباتنا من أعين الجمهور

  • قبل شهر واحد
أري الكتابة بدون جمهور تجربة مختلفة تماماً، فهي تكشف عن علاقتنا الحقيقية مع الكلمات، بعيداً عن ضغط التفاعل أو الحاجة لإثارة الاهتمام. عندما نكتب لأنفسنا فقط، قد نجد نصوص أكثر عمق وصدق، وربما أقل خضوع للقيود الأسلوبية التي يفرضها النشر. لكنها في المقابل تفقد ذلك الحوار الذي يمنحه وجود القارئ، حيث يمكن أن تصبح الكتابة انعكاس داخلي خالص دون تغذية راجعة تثريها أو تحدي يجعلها تنضج. ربما التحدي الحقيقي هو أن نكتب بحرية حتى في العلن، أن نجد التوازن بين
  • قبل شهر واحد
التحدي الحقيقي هو أن نكتب بحرية حتى في العلن، ربما التعود على الكتابة للنفس سيمكننا من اكتساب هذه المهارة

خرافة تفضيل الجمهور للمحتويات القصيرة

  • قبل شهر واحد
الجمهور مثل القطبع . عن نفسي من انتشرت فكرة البودكاسات . لم افكر دقيقه واحده ان افتح مقطع واحد واسمتع . اعتبره مجرد اضاعه للوقت . حتى المقاطع الصغيره مجرد اضاعه للوقت بدون فائده وخصوصا ان ٩٩٪؜ منها ترفيه بدون هدف سذاجه تخلف . ويدل هذا على نخلف وضعف تفكير المجتمعات
  • قبل شهر واحد
أتفق تمامًا مع وجهة نظرك، فالكثير من المحتوى المنتشر اليوم يعتمد على الترفيه السطحي أكثر من تقديم فائدة حقيقية. الانتشار الواسع للبودكاست والمقاطع القصيرة لا يعني بالضرورة أنها ذات قيمة، بل قد يكون مجرد استجابة لعادات الاستهلاك السريع للمحتوى. في النهاية، جودة ما نتابعه تعود لاختياراتنا، وليس لكل ما هو شائع قيمة حقيقية.

أفضل المساهمين

مدراء التدوين وصناعة المحتوى

© 2025 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.