التدوين وصناعة المحتوى

92.7 ألف متابع مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.

الطريقة التي أتبِعها للحفاظ على استمرارية تدفّق المحتوى دون إرهاق

لا اعلم من اين أبدا وكيف ؟ والاهم متي ؟ اذا ما مررت بهذه التسائلات لنفسك اخبرني بماذا اجبت
ابدأ بتعلم مهارات جديدة تتعلق بالمحتوى الذي ترغب في تقديمه، وابحث عن شيء تحبه وتبرع فيه. فالتعلم المستمر هو المفتاح لتطوير نفسك. لا تخف من البدء، حتى وإن شعرت بعدم الجاهزية، فالتجربة هي أفضل معلم. خطط لمحتواك وفقا لشغفك، واستخدمه كدافع للاستمرار. تذكر أن الاستمرارية هي ما يميز الناجحين، لذا اجعل من التعلم والتطوير جزءا من روتينك اليومي.

حين تتحرر كتاباتنا من أعين الجمهور

أري الكتابة بدون جمهور تجربة مختلفة تماماً، فهي تكشف عن علاقتنا الحقيقية مع الكلمات، بعيداً عن ضغط التفاعل أو الحاجة لإثارة الاهتمام. عندما نكتب لأنفسنا فقط، قد نجد نصوص أكثر عمق وصدق، وربما أقل خضوع للقيود الأسلوبية التي يفرضها النشر. لكنها في المقابل تفقد ذلك الحوار الذي يمنحه وجود القارئ، حيث يمكن أن تصبح الكتابة انعكاس داخلي خالص دون تغذية راجعة تثريها أو تحدي يجعلها تنضج. ربما التحدي الحقيقي هو أن نكتب بحرية حتى في العلن، أن نجد التوازن بين
التحدي الحقيقي هو أن نكتب بحرية حتى في العلن، ربما التعود على الكتابة للنفس سيمكننا من اكتساب هذه المهارة

خرافة تفضيل الجمهور للمحتويات القصيرة

الجمهور مثل القطبع . عن نفسي من انتشرت فكرة البودكاسات . لم افكر دقيقه واحده ان افتح مقطع واحد واسمتع . اعتبره مجرد اضاعه للوقت . حتى المقاطع الصغيره مجرد اضاعه للوقت بدون فائده وخصوصا ان ٩٩٪؜ منها ترفيه بدون هدف سذاجه تخلف . ويدل هذا على نخلف وضعف تفكير المجتمعات
أتفق تمامًا مع وجهة نظرك، فالكثير من المحتوى المنتشر اليوم يعتمد على الترفيه السطحي أكثر من تقديم فائدة حقيقية. الانتشار الواسع للبودكاست والمقاطع القصيرة لا يعني بالضرورة أنها ذات قيمة، بل قد يكون مجرد استجابة لعادات الاستهلاك السريع للمحتوى. في النهاية، جودة ما نتابعه تعود لاختياراتنا، وليس لكل ما هو شائع قيمة حقيقية.

كيف يمكننا استعمال اللغة العربية الفصحى كصناع محتوى في العالم الرقمي؟

اللغة تتطور مع الزمن، والأهم هو تكييفها بذكاء حتى تظل حاضرة دون أن تفقد هويتها. تماما سارة هذه هي النقطة التي كنت أصبو اليها فطبيعة اللغة تفرض عليها كونها تتطور مع الزمن لكن أتعتقدين بأن لك كصانعة محتوى مسؤولية في تحديد كيفية هذا التطور؟
بالتأكيد، لصنّاع المحتوى دور كبير في توجيه تطور اللغة، لأنهم يؤثرون في طريقة استخدامها وانتشارها. التطور اللغوي أمر طبيعي لكنه يصبح مشكلة إذا جاء على حساب الدقة أو الهوية. التحدي هو إيجاد توازن بين تبسيط اللغة لتكون مفهومة، وبين الحفاظ على جمالها وأصالتها. ربما المسؤولية تكمن في استخدام التطور لصالحنا، بحيث نجعل اللغة أكثر حيوية دون أن تفقد عمقها.

أنشأت أداة ذكاء اصطناعي لتحويل النصوص إلى فيديوهات سبورة بيضاء متحركة

تبدوا الأداء عملية ومريحة، لكن لذينا بعض المشاكل معها ، تحتاج إلى توضيحها حتى تكسب ثقة العميل أكثر : 1- السعر مغري جدا، 37 دولار مدى الحياة ، السؤال مالذي يعطي ضمانات للمشترك أن الموقع يبقى مدى الحياة ؟ أو على الاقل لفترة طويلة بما أنه غير معروف. 2- موقع كهذا لماذا يتم التسويق له في حاسبوب أو في مجتمعات صغيرة، ينبغي لأداة كهذه أن تكون شهرتها فاقت الأفاق وحققت شهرة عالية، بناء على تسويق ضخم في منصات عالمية كبيرة

عودة النشرات البريدية للواجهة

عودة النشرات البريدية ليست ثورة، بل هي تراجع إلى البساطة في عالم معقد هذا غير صحيح اطلاقاً، أنه تصعيد للتعقيد أكثر فأكثر وبكيفيات مجنونة، اليوم أصبحت النشرات البريدية تتنافس في كيفية جذب المتابعين بطرق نفسية جد معقدة، أخر مرة كنت اطلع على استراتجيات معينة في التسويق بالمحتوى، أتفاجئ بأن بعض صناع المحتوى الكبار جدا أصبحوا ينشرون كورسات غنية جدا في شكل كبسولات مقالية قصيرة جدا ، كورسات تقدم بالملايين، يتم ارسالها بمحتوى مجاني تماما في سبيل كسب المشاهد والعميل ..شخص
ينشرون كورسات غنية جدا في شكل كبسولات مقالية قصيرة جدا  لكن لما قد يعتبر هذا أمرا سيءا , ألا يجب علينا الترحيب بأي شكل من أشكال دمقرطة المعلومات حتى لو كانت الدوافع اقتصادية بحتة؟

كيف يمكن لصناع المحتوى الحفاظ على أصالة محتواهم دون التخلي عن الخصوصية؟

فكيف يمكنهم إيجاد التوازن بين الحفاظ على هذا الشعور بالألفة مع جمهورهم دون التضحية بخصوصيتهم؟ ربما بعدم كشف حياتهم الشخصية من البداية، وعدم تعويد متابعيهم على إقتحام تفاصيل حياتهم! فذلك الإفتقاد للشعور بالألفة، إنما سببه اعتياد المتابعين على ذلك النوع من المحتوى الخاص..
عدم كشف حياتهم الشخصية من البداية هل ترين أن هنالك امكانية تحقيق الألفة دون البوح بمعلومات شخصية ؟

كيف تختار عطور رجالية تناسب شخصيتك وأسلوبك؟

ختيار عطور رجالية فخمة تعكس شخصيتك وأسلوبك هو خطوة أساسية لتعزيز جاذبيتك وترك انطباع يدوم،  كما قلت هذا يعتمد على نوع شخصيتك وطبيعة الشعور الذي تريده أن يمثلك ، تستطيع أن تعرف ذلك من خلال المواد المكونة للعطر ، عليك أن تحتار المواد التي تعطي شعور برجولة أقوى، مثل انواع من الخشب، كا العود و الأرز والتوابل مثل القرفة ، ومواد دخانية مثل التبغ والكافور، وفواكه قوية مثل الليمون والرمان، واذا كنت تميل الى المواد الحيوانية مثل العنبر والمسك، واعشاب مثل
سعداء بوجودك معنا قوارير، ولزيادة فرصة توظيفك، بإمكانك عمل سيرة ذاتية إحترافية، تبرز مهاراتك وخبراتك.. كذلك يمكنك البحث عن وظائف بمواقع التوظيف والعمل الحر، ومن أبرزها، موقع بعيد، موقع مستقل، موقع Linked in.. أتمنى لك التوفيق
أتفق معك ، البداية ان تقومى بكتابة مهاراتك وخبراتك ، ثم كتابة السيرة الذاتية ويمكن استخدم موقع مثل Canva لتصميمها بطريقة جذابة، والتواجد على منصات التوظيف مثل LinkedIn واحرصى على المشاركة فى النقاشات المهنية لزيادة ظهورك وبناء علاقات ، انضمي إلى مجتمعات مهنية، وكونى نشطة في مجموعات التوظيف على مواقع التواصل ، تعلمى مهارات جديدة أو احصلى على شهادات معترف بها فى مجالك فذلك يزيد فرصك كثيرًا. ابدئى بالفرص المتاحة لتكتسبى خبرة

كيف نحافظ على الإبداع في عالم مليء بالأفكار؟

أري أن الإبداع لا يعني دائماً ابتكار فكرة جديدة بالكامل، بل القدرة على إعادة تشكيل الفكرة بطريقة شخصية ومميزة. مع كثرة المحتوى المتشابه، يصبح التركيز على الأسلوب، والرؤية الخاصة، والخبرة الشخصية هو ما يضيف قيمة حقيقية لأي فكرة. ربما السر في الإبداع اليوم ليس في الهروب من التكرار، بل في كيفية التعامل معه كيف نحوله إلى شيء يحمل بصمتنا الخاصة، ويعكس وجهة نظرنا الفريدة، حتى لو كان في أساسه فكرة مألوفة.
لكن كيف يمكن تحقيق هذا بينما الكل يحاول الوصول ليه من نفس المنطلقات ومن نفس مصادر الالهام؟

كيف غيّرت صناعة المحتوى طريقتي في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي؟

حصل معي ذات الأمر، لم يعد يعجبني أي شيء حتى منشوراتي وفيديوهاتي لم تعد تعجبني وصرت أطمح للأعلى، والأفضل، وأنقد نفسي مع أن عملي يعتبر جيد بالنسبة للبداية
أنقد نفسي هذه هي الجزئية الاكثر ازعاجا لي صراحة ,هذا النقد المستمر مع الوقت يجعلك غير قادرة على فعل اي شيء حتى لو كان بسيطا .

من يحدد نجاح الكتاب في العصر الرقمي؟

أشاطرك الرأي على العموم ،لكن يجب تسليط الضوء ايضا على كون القارىء و الكاتب عنصران في سلسلة تمثل دور النشر فيها الحلقة الاقوى فهي المتحكمة في ماذا ينشر الكاتب ومايريده الجمهور . لكني أتسائل هنا أي تغييرات يجب عليها القيام بها من أجل أن تحافظ على دورها اتجاه الطرفين
لكني أتسائل هنا أي تغييرات يجب عليها القيام بها من أجل أن تحافظ على دورها اتجاه الطرفين لطالما كانت دور النشر الحلقة الأقوى بين الكاتب والقارئ، لكنها تواجه تحديات تتطلب تحقيق التوازن بين الإبداع ومتطلبات السوق. عليها دعم المحتوى القيم، مواكبة النشر الرقمي، وتوفير مرونة أكبر للكتّاب دون المساس بجودة الأعمال. كما أن تحليل توجهات القرّاء وتنويع نماذج النشر يعزز دورها كجسر يربط بين الإبداع والجمهور بفاعلية.

نداء عاجل لصناع المحتوى.. اريد مساعدة

التعديلات مفيدة وغيرت نظرتي. شكرا كتير لنصيحتك
سعيدة جدًا أن التعديلات أفادتك وغيرت نظرتك، هذا هو الهدف، أن نساعد بعضنا ونجد زوايا جديدة للأفكار.

تغريدة واحدة قد تشعل معركة... ألا يبدو الأمر مبالغًا فيه؟

ربما لأن البعض يرى الإنترنت ساحة معركة لا مساحة نقاش، فقديماً كنا نختلف ونمضي، أما اليوم فكل كلمة تُحسب، وكل رأي قد يتحول إلى قضية رأي عام. لعل الحل ليس في الخوف من التعبير، بل في الاستعداد لتقبّل أي رد فعل، حتى وإن كان هجوماً غير منطقي
أعتقد أن الامر اعمق قليلا فسابقا كانت المجتمعات أصغر من حيث عدد الأفراد الذين نتفاعل معهم، الان على الانترنت في اسبوع واحد قد يكون عدد أولئك الذين نتفاعل معهم أكبر من عدد اولئك الذين تعامل معهم اجدادنا في سنة كاملة وهذا يعرضنا لافكار عديدة مختلفة عن المألوف لدينا ومن الطبيعي أن نستنفر لبعض هذه الافكار وأن لا نتمكن من قبولها كلها. كما اني أعتقد أن جزء من المشكل يعود الى تدوين الفكرة ، فقد التقي بك في الشارع واخوض نقاشا

ينال المرء ما يحمله قلبه

الشكوى الكثيرة تجعل الانسان غير قادر على رؤية النعم التي يمتلكها حتى بلغت عنان السماء .
أعجبني اسلوبك البسيط و العميق بنفس الوقت. ربما ان قام الجميع بتحذير أنفسهم الصغيرة من خبايا المستقبل المدمرة، فلن يصبح هناك أناس ناجحين و طيبين و محبين للمساعدة، فدائمًا اقول ان الشدائد تصنع الانسان!
سعيدة أنو أعجبك وكلامك صحيح جوهر الإنسان مابينعرف الا بالشدائد

كيف يحافظ المحتوى الصوتي على مكانته في عصر الريلز والتيك توك؟

في عصر الريلز والتيك توك، يحافظ المستوى الصوتي على أهميته من خلال الوضوح، والإيقاع الجذاب، والتعبير العاطفي. الصوت لم يعد مجرد خلفية، بل هو أداة توصيل فوري للمشاعر والأفكار، يلتقط الانتباه في ثوانٍ، ويعزز التفاعل عبر نغمات مميزة ومؤثرة. الصوت القوي هو الذي "يُسمع" حتى في الزحام الرقمي.
وجهة نظر جيدة، لكني أختلف معها جزئيًا. في عصر الريلز والتيك توك، صحيح أن الصوت عامل مهم، لكن ليس دائمًا العنصر الحاسم. المحتوى المرئي، وسرعة التنقل بين المشاهد، واللقطات الصادمة أو الغريبة، أحيانًا تتفوق على قوة الصوت في جذب الانتباه. كذلك، كثير من المستخدمين يتصفحون هذه المنصات بصمت، معتمدين على النصوص الظاهرة أو المحتوى البصري وحده، مما يعني أن الصوت رغم أهميته، لم يعد الركيزة الوحيدة في هذا العصر.

التخطيط المسبق للمحتوى في رمضان: كيف تحافظ على استمرارية النشر؟

صحيح، جدولة المحتوى أداة قوية، لكن فعاليته تعتمد على طبيعة المحتوى والجمهور المستهدف. إذا كان المحتوى تعليميًا أو توعويًا، يمكن التخطيط له مسبقًا مع بعض التعديلات وفق المستجدات. أما المحتوى الإخباري أو التفاعلي، فيتطلب حضورًا مباشرًا لمواكبة الأحداث. فهل يمكن أن تحددي لي نوع المحتوى كي نناقش طريقة الحفاظ على نشره والتخطيط له في رمضان؟ اريد التركيز على المجال الثقافي، الثقافة المحلية المنطقة أراه الأنسب في هذه الفترة.
نعم المحتوى التفاعلي يختلف عن غيره، لكن الكثير من صناع المحتوى ربما أغلبهم لا يردون على التعليقات لحظة بلحظة، حتى في الصفحات التي تتحدث عن السيو والتسويق والبيع. رغم أنه من المشهور بأن الخوارزمية تعطي أولوية للصفحات التي تحصل على تعليقات معتبرة في الدقائق الأولى من النشر. يمكنك أيضا برمجة المحتوى الذي تريدين نشره مثلا لمدة 5 أيام في وقت محدد وتدخلين للرد على التعليقات في هذا الوقت، الغاية من هذا هو تقليل العمل والاهتمام فقط بالتفاعل

رسائل غير مقروءة

كلامك يحمل دفئا عجيبا، كأنّه صندوق ذكريات فُتح فجأة بعد أن ظلّ مغلقًا لسنوات. فكرة "الرسائل غير المقروءة" مؤلمة، لكنها في الوقت ذاته تمنح شيئًا من العزاء، كأنك تحفظين أجزاءً منك بين السطور، حتى لو لم يقرأها أحد سواك. لكن هل فكرتِ يومًا لماذا نحتفظ بهذه الرسائل رغم علمنا أنها لن تصل؟ ربما لأنها تمنحنا شعورًا بسيطًا بالسيطرة على شيء فقدناه، أو لأنها تبقينا متصلين بلحظات كانت ذات يوم تعني لنا الكثير. لعل الأمر لا يتعلق بمن سيقرأها، بل بحاجتنا

كيف تتعامل مع قلة التفاعل وانخفاض المشاهدات في رمضان؟

هذا منظور منطقي، فالثبات في النشر يحافظ على استمرارية المحتوى ومكانته ضمن الخوارزميات. ومع ذلك، يبقى التحدي في إيجاد توازن بين الاستمرارية والتكيف مع تغيرات التفاعل. ربما يمكن لصانع المحتوى أن يستغل فترة انخفاض التفاعل لاختبار أفكار جديدة أو التركيز على التخطيط لمحتوى أكثر تأثيرًا بعد رمضان. فالسؤال هنا برأيك هل الأفضل مواصلة النشر بنفس الوتيرة حتى لو قلّ التفاعل، أم استغلال الفرصة لإعادة تقييم المحتوى وتحسين استراتيجيته مستقبلا؟
شخصيا كنت أراجع المحتوى بشكل دوري في غير رمضان، والتحسين يجب أن يكون من حين لآخر في رأيي اللهم في بعض المجالات الخاصة التي تستهدف فئة خاصة أو محدودة لا تهتم بالتفاصيل. نعم ان كان صانع المحتوى يعتمد على نشر المحتوى بشكل دائم أو مجاله يتطلب ذلك عليه أن ينشر ولا يحدث تغييرات من أجل الخوارزميات ولا يبالي بالتفاعل لأن صانع المحتوى عليه أن يكون مستعدا دائما لنقص التفاعل فهذا جزء من العمل وعندما يكسب متابعين عليه أن يبدأ في

ما أجمل الأشعار عن رمضان ؟ أرى ان شعر خالد أبو شادي عن رمضان هو الأعظم...

كل عام وأنت بخير عزة، ربما يستحضرني البيت الشعري هنا: أهلًا رمضان يا شهر الدعاء وشهر الصوم شهر الأولياء أيضًا الاغاني المصرية، ك وحوى يا وحوى واغنية حالو ياحالو رمضان كريم. هذه أجمل الأغاني المصرية التي سمعتها سواء في طفواتي أو في هذا الوقت
رمضان كريم كل عام وحضرتك بالف خير . صدقت يا استاذ . اؤيدك في أنها اغاني رائعة ومتميزة واضيف عليها رمضان جانا التي غناها محمد عبد المطلب ولكن قصدت أن شعر خالد ابو شادي كان عظيم في أنه مؤثر وجديد في العصر الحديث

كيف تحافظ على حافزك الإبداعي رغم الإرهاق الرمضاني؟

لكن في بعض الأحيان يجد البعض صعوبة في تأجيل المهام التي تتطلب متابعة مستمرة أو لا يمكن التحكم في توقيتها، فكيف يمكن التعامل مع هذا النوع من الالتزامات دون أن يؤثر على الأهداف الرمضانية الأساسية؟
أنا اتحدث من منطلق أنني مستقلة ويمكنني التحكم في المشاريع التي أعمل عليها. فإذا كان المشروع لا يمنحني إمكانية تأجيل المهم أو التحكم بمرونة في توقيتها وتوزيعها سأقوم بايقاف العمل عليه مؤقتا بالاتفاق مع العميل وهو ما أقوم بتنظيمه حاليا فأنا قررت إعطاء الأولوية لاحتياجات الشهر وراحتي النفسية والجسدية.

التحقق من المصادر في عصر الذكاء الاصطناعي: كيف نضمن دقة المحتوى؟

لكن أرى أن هناك مشكلة أخرى وهي أن هذه الأنظمة قد تخطئ في تصنيف المحتوى، مما قد يؤدي إلى اتهام محتوى حقيقي بأنه مزيف أو العكس. فهل تعتقد أن هذه الإجراءات كافية للحد من التضليل، أم أن هناك حاجة لنهج أكثر شمولية يشمل توعية المستخدمين وتطوير سياسات تنظيمية أكثر صرامة؟
أعتقد أنه قد يحدث خطأ في تصنيف الفيديوهات ، لكن الأمر في يد التقنيين في إيجاد تقنية أو حل يساعد المستخدمين على فلترة المحتوى.

أفضل المساهمين

مدراء التدوين وصناعة المحتوى

© 2025 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.