احتياجات السوق قد لا تكون دائمًا السذاجة والسطحية. هناك جمهور يبحث عن العمق والتميز، وإن كان أقل عددًا. المشكلة ليست في السوق كفكرة، بل في الاتجاه العام السائد. الكاتب المتمكن يمكن أن يستهدف جمهورًا متخصصًا يحترم العمق والقيمة.
التدوين وصناعة المحتوى
91.3 ألف متابع
مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.
أنت قلتها بنفسك! عدد أقل, ولكي نلبي حاجات السوق ونتعامل مع الأدب بمادية كأي منتج آخر, علينا دراسة السوق لمعرفة أين يكمن الربح, والربح يكمن في السذاجة والسطحية, أما "أقل عددا" هذا لا يلبي الهدف المادي. استهداف جمهور متخصص يحترم العمق والقيمة هذا ما يفعله أي أديب بشكل عفوي دون الحاجة للتفكير في "تلبية حاجات السوق", هو يكتب إبداعه وينشره بكل بساطة دون الدخول في الحسابات السوقية.
البدايات دائمًا تحتاج إلى صبر، لكن يمكنك جعل الرحلة أكثر حماسًا بوضع خطة واضحة لقناتك. ابدأ بتحديد جمهورك المستهدف وما يثير اهتمامهم، ثم ركّز على محتوى قيم ومميز. استمر في تحسين جودة الفيديوهات من حيث الإضاءة والصوت والمونتاج. لا تنسَ التفاعل مع جمهورك حتى لو كان صغيرًا، واستفد من وسائل التواصل الاجتماعي للترويج لمحتواك. جرب أيضًا تحميل مقاطع قصيرة أو مقتطفات لجذب المزيد من المشاهدين. الأهم هو أن تستمتع بما تقدم، فالناس يحبون الشغف الصادق.
هذه فكرتي ... نعم السلبيات موجودة بالغرب مثلما موجودة بالدول العربية ... وسبب عودتي للموضوع ... قصة حصلت اليوم صباحا ... تم ترقية مهندسة مبتدئة بشركتنا جعلتها تتجاوز ٣ مهندسين ذو خبرة اكبر بكثير ... وهو تجاوز يحصل بشكل متكرر باقسام مختلفة... هذه طباع الاوربيين ... يصرعو رأسك بالقواعد و الاجراءات ... ولكنهم سيتجاوزوها عندما لا تناسب اهوائهم... مثالي من شركة مبيعاتها ٢ مليار دولار ... ولكن نفس الامر نجده بسياستهم مع الدول الاخرى ...
ابتدئت أفهم كيف يمكن أن يتوقع خبراء ال SEO ماذا سيحدث مستقبلاً من تغييرات في خوارزمية محركات البحث، مع الوقت لاحظت أن أنسب طريقة هي أن نعرف وضع الشركة حالياً في ما يخص من تطوّرات تكنولوجية كبيرة زائد تحسين تجربة المستخدم والسيطرة على أكبر قدر ممكن منه غلى المعلومات، يبدو أن غوغل تحاول حالياً أن تقسّم العالم كفرق صغيرة يسهل إدارتها واستعراض المحتوى لها، ويبدو أن شغلها الشغل هو مواكبة تطورات الذكاء الاصطناعي ومواجهة انعكاساته وآثاره الجانبية على محركات البحث
صحيح، مستقبل تحسين محركات البحث يتجه نحو الذكاء الاصطناعي وتحسين تجربة المستخدم. Google الآن تركز على فهم السياق بدلاً من الكلمات الرئيسية فقط، وتعمل على تصنيف المعلومات بشكل دقيق وموثوق. الشركات بحاجة إلى تقديم محتوى عالي الجودة يتماشى مع نية البحث، وتحسين سرعة الموقع والتفاعل مع المستخدم للبقاء في المقدمة في ظل هذه التطورات.
لا تحاول استهداف العديد من الكلمات في صفحة واحدة صحيح ألاحظ بالفعل أن التركيز على كلمة مفتاحية واحدة أو كلمتين كحد أقصى يمنح المحتوى قوة ووضوحاً أكبر، كما يساعد محركات البحث والزوار على فهم الموضوع الأساسي بسهولة دون الشعور بالتشتت، أما استهداف عدد كبير من الكلمات المفتاحية قد يؤدي إلى ضعف في الجودة مع صعوبة كبيرة في تحقيق ترتيب جيد لأي من هذه الكلمات، لذلك ينصح بالتركيز على عدد محدود من الكلمات لجعل المحتوى أكثر فعالية في الوصول إلى الجمهور
لكنه ليس عالم صور فحسب، هو أيضًا عالم الصوت بل عالم الضجيج، عالم من يتحدث فيه عن نفسه ويستطيع التعبير عنها يسيطر على المشهد، وكلما كان صوتك أعلى استطعت هيمنت أكثر، ولكني لا أرى في ذلك مشكلة. تنوع أساليب التواصل ليس بشيء سلبي، هي فقط تتنافس فيما بينها وربما تراجعت الكلمات المكتوبة في الترتيب ولكنها لا تزال في حلبة المنافسة على الأقل، والأيام كفيلة بأن تزيح من السباق الوسائل المزيفة، وتبقي على الأصل.
الكتابة عن كرة القدم والرياضة بشكل عام لا ينطبق عليه قواعد كتابة المحتوى، لأنها أخبار تُكتب في وقتها ولا حاجة لها بعد ذلك، لذا لا يهتم أصحاب المواقع بجودتها أو غير ذلك. يتضح هذا من خلال طريقة كتابة مناقشتك، حيث توجد أخطاء إملائية كثيرة، مثل: وضع حرف ي بدلا من ى، أو كتابة همزة وصل بدل همزة قطع، وكذلك عدم وجود أي علامات ترقيم في القطعة! لا أقصد إحباطك، لكن أردتُ إرشادك إلى توصيف حالتك بطريقة عادلة وسليمة. إذا كنت
طرح مميز لموضوع راقٍ، أنا أرى أن الإنسان هو نفسه سبب طاعته وإنحرافه وبيده كل شيئ، الإنسان يتسطيع الابتعاد عن الصحبة السيئة وكلنا محاطون بهم الآن، أيضا الإنسان قد يصد عن دعوه خير الناس من النبيين والرسل، فلا ننسى ابن نوح الذي صد ورفض دعوة أبيه الرسول والنبي الكريم. وإلا فكيف يعاقب الله الإنسان على أخطائه وإنحرافه ويجزيه خير الجزاء عن طاعته.
"شكرًا على مشاركتك لرأيك. ك كوتش، دوري ليس الحكم على الأشخاص أو تصنيفهم، بل مساعدتهم في اكتشاف قدراتهم وتجاوز التحديات التي يواجهونها. الكوتشينج يعتمد على الفهم العميق والتوجيه الذي يدعم النمو الشخصي والتطوير، دون إصدار أحكام مسبقة أو إدانة تصرفات. إذا شاركت معي خصالًا أو سلوكيات سلبية، سأعمل معك على فهم الأسباب التي قد تقف وراءها، وكيف يمكننا معًا التوصل إلى طرق لتغيير تلك الأنماط إذا كانت تعيق تقدمك أو سعادتك. التوجيه لا يعني أنني أتجاهل أو أتجنب مواجهة الأمور
لو درست الشخصية النرجسية جيداً ستجد أن صاحبها ليس بحاجة لأن يتعلم حتى يمارس طقوس النرجسية، هو بارع في البحث عن نقاط القوى حتى لو كانت بسيطة ليحدثك بها متباهياً بعدم امتلاكك لها، أي ميزة حتى لو كانت تافهة هي بعينه كبيرة، بالعيادة صادفت منهم من تباهى بأنه يشرب الشاي مباشرةً بعد غليانه، هناك أشخاص كثيرون يفعلون ذلك لكنه لاحظ أنني لا أفعل فعزز ثقته بنقطة ضعفي وبدأ يتحدث، ولذلك أؤكد لك أنه ليس بحاجة لعلم أو معرفة فهو يعرف
تظن أنهم مجتمعون على كلمة واحدة، ولكن قلوبهم متفرقة اسنع كثير من العرب يصفونهم بهذه الأوصاف وهي حق وحقيقة وأعتقد بصحة هذا الأمر ولكن إذا اردت رأيي الذي أعتقد به، أنا أعتقد أننا متفرقون بأكثر مما هم متفرقون به بكثير وأن كثرة حديثنا عنهم بهذه الطريقة تورثنا مشاعر على أننا على قلب واحد ولكن في الحقيقة نحن أيضاً قلوبنا شتى وكل شخص كما يقال يغنّي على ليلاه. حتى بمسألة الايمان برأيي أدخلنا الفهم المغلوط أيضاً عن الايمان وهم أدخلوه بشكل
أفهم تماماً كيف يمكن أن يكون هذا النوع من التفاعل محبطاً ومؤلماً. من المهم أن تتذكر أن السخرية والاستهزاء غالباً ما يعكسان مشاكل لدى الأشخاص الذين يقومون بها أكثر مما تعكس أي شيء عنك أو عن محتواك. إليك بعض النصائح التي قد تساعدك في التعامل مع هذا الوضع: 1. **تجاهل السخرية**: في كثير من الأحيان، يكون أفضل رد هو عدم الرد. الأشخاص الذين يسخرون يبحثون عن رد فعل منك، وإذا لم تعطيهم هذا الرد، قد يفقدون الاهتمام. 2. **التركيز على
هناك بحرين في العالم بينهما حاجز شفاف غير مرئي يشكّل حاجز بين القسم الأول من البحر مع القسم الثاني من البحر رغم أنهم بحرين ويبدوان بلا حاجز في منتصفه، أنا برأيي الإنسان أحياناً له إنعكاس مشابه على شخصيته في هذا الأمر، فهو يبدو أنه لا يخفي شيء بين معالم وجهه وقلبه وجوهره الحقيقي ولكن في الحقيقة هناك حاجز غير مرئي بالنسبة إلينا يخفي غموضه، ولهذا برأيي أن الوسيلة الوحيدة للتعامل مع هذا الأمر بأريحية هي التعامل مع الظاهر وفقط، لنا
مرحبًا عزة. جهد رائع منك في توصيل فكرتك. أنا أحيانًا قد أقضي يومًا كاملًا حزينة بسبب كلمة قالها لي أحدهم، أو أسعد لأسابيع بسبب كلمة لطيفة. حقًا للكلمات أثر السحر على النفس البشرية. وأحيانًا أتخيل ماذا لو كانت الكلمات المنطوقة بمقابل مادي أو كان للإنسان مخرون معين من الكلمات إذا نفذ يسكت بعدها. والحقيقة أن الكلمات بحساب فعلًا ولكنه حساب غير مادي. هو حساب معنوي وأغلاط تؤخذ علينا فعلينا أن نحذر ونفكر في أثر ما نقوله قبل أن نقوله.
مرحبا عزيزتي رغدة أشكرك جدا على مرورك الطيب وكلامك الرائع عن مدونتي ، وأؤيدك بشدة في حديثك عن أثر الكلمة فهي إما أن ترفعنا أو تهدمنا وهناك قلوب رقيقة جدا لا تحتمل وقع الكلمات فلماذا تهون القلوب على بعض البشر . اتمنى ان يكون خيالك حقيقة على أرض الواقع ويدفع كل شخص جزاء كلماته ويكون له مخزون مجاني محدد وبعدها يحاسب ويدفع ثمن الخطأ مثلما يتكلف ماله في فواتير التليفون والانترنت . بالفعل للكلمات في النهاية حساب معنوي وحساب اخروي
إلى أي مدى قد يهدد النشر الذاتي عبر أمازون صناعة النشر التقليدية؟