وفاء أبو عوض

كاتبة محتوى ومترجمة

570 نقاط السمعة
45.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
2

مدير منصة مستقل بانتظار رأيك

لو كانت لديك القدرة لإدارة منصة مستفل، ما الذي ستغيره او ستحسنه أو ستضيفه ولماذا؟
7

الهاشتاق: بدعة تسويقية أم فن تسويقي

قابلني مشروع مهم حول الكتابة على صفحات السوشال ميديا وكان العميل عبارة عن هاشتاق ### ما أقصده كان كلما يطلب مني كتابة محتوى يتبعها بـ "كثر لي من الهاشتاق حتى يزيد التفاعل بالحساب" وكان يزعجني الأمر جداً" وكأن السحر في هذه الإشارة الصغيرة #. وبعدها أدركت ان الامر يتعلق بكونه يرى تلك الإشارات لكنه لا يعي أن الأمر ليس بالكثرة وإنما بالاختيار المناسب للهاشتاق. برأيكم هل علي أن أنوهه إلى ذلك أم أفعل ما يريد وينتهي الأمر؟ وخاصة أن المفعول
7

استراتيجية المفاجأة: تفيد أم تقيد الكاتب في كتابة عناوينه؟

مع الكتابة تأتي التحديات، ومن بينها اختيار عناوين مقالاتنا. فعندما يتعلق الأمر بالعنوان، هل يجب على الكاتب أن يتبع استراتيجية المفاجأة أم يجب أن يقتصر على الكشف المبكر عن محتوى المقال؟ هذا السؤال يحير الكثير من الكتاب، وقد ينجم عنه توتر فيما يتعلق بالتواصل مع القراء وكسب اهتمامهم. دعونا نستكشف هذا السؤال من خلال تجربة أحد الزملاء وهو كاتب مقالات تكنولوجية تتناول التطورات الأخيرة في عالم الهواتف المحمولة. دائما ما يرغب في كتابة مقال مثير حول هاتف جديد سيصدر قريبًا.
4

المحتوى التفاعلي، كيف يمكن أن تستخدمه الشركات بطريقة صحيحة؟

إحدى الشركات المحلية تواجه مشكلة جذب المزيد من العملاء المحتملين رغم النشر المتكرر للإعلانات على صفحاتهم على نصات التواصل الاجتماعي، لكن لم يؤتِ ثماره المرجوة،وأن العديد من المستخدمين يقومون بالتجاهل للإعلانات وعدم التفاعل مع المنشورات. لذلك، بدأوا بالبحث عن طرق تفاعلية لتشجيع الجمهور على التفاعل مع المنشورات بدلاً من تجاهلها. فاتجهت الشركة إلى المحتوى التفاعلي بالإعلان عن مسابقة تفاعلية تحث المتابعين على المشاركة والتفاعل مع المحتوى المنشور. ولكن، لم يتم الكشف عن الشروط الكاملة للمسابقة، ولا تضمنت الجوائز الموضوعة كافة
4

الذكاء الاصطناعي علمني اللغة الإنجليزية: هل يمكن ذلك؟

أحد الأصدقاء يعيش في بلد لغته الأساسية ليست الإنجليزية، ويحتاج إلى تعلم اللغة الإنجليزية لأسباب مختلفة مثل الدراسة أو العمل أو السفر. لكن، للأسف، ليس لديك الوقت أو الإمكانيات الكافية للحصول على دروس خاصة باللغة الإنجليزية أو التسجيل في دورات تعليمية في المدارس المحلية. فكانت نصيحتي استخدام الذكاء الاصطناعي في ظل هذا التطور المخيف لكل خدماته. فكان رده: هل يمكن أن يكون الذكاء الاصطناعي مدربي الشخصي في تعلم اللغة الإنجليزية؟ وهل يمكنه تحليل مستواي في اللغة الإنجليزية واقتراح دروس ملائمة
5

خطة الطوارئ: تنقذ أم تغرق المستقل؟

أحد الأصدقاء تعرض لحادث سيارة ولحسن الحظ لم يتعرض أي شخص لإصابات خطيرة. ومع ذلك، إصابته تستدعي توقف عن العمل لفترة على الأقل. والمشكلة الأكبر أن لديه التزامات بمواعيد تسليم لا يمكن لأصحاب تلك المشاريع التأجيل بسبب ارتباط العمل بأعمال أخرى لهم. في حينها اضطر لإلغاء بعض العقود التي يعمل عليها وتأجيل ما استطاع منها. وفي ذات اليوم أحد العملاء تواصل مع صديق أخر يعمل في مجال الكتابة ويعتمد على عدد قليل من العملاء لتأمين دخله، ليخبره أنه قرر عدم
4

أيهما أتبع كمشتري: خدمة التفكير بأسلوب الإسفنجة أم التنقيب؟

في أحد المشاريع التي أعمل عليها تم تكليفي بإيجاد مصمم جرافيك مستقل لإنشاء شعار جديد وتصميم أعمال أخرى للشركة وإيجاد كاتب محتوى إعلاني. أمامي خياران: إما أن أكون إسفنجة أو منقباً عن الذهب؟ أن أكون إسفنجة يعني أن أقضي ساعات في البحث في عشرات الملفات الشخصية وقراءة المراجعات ومعرض الأعمال. ومن ثم أتواصل مع العديد من مقدمي الخدمة المحتملين. أي أجمع أكبر قدر ممكن من المعلومات لاتخاذ قرار مستنير وأفعل كما تفعل الإسفنجة التي تمتص السائل الذي تغمس فيه وبسرعة
4

مشروعي يحتاج لمستقل لديه مهارة إدارة الأزمات: كيف أستدل على قدرته على تلك المهارة؟

في رحلة العمل الحر كعميل تجد نفسك أمام مشروع يعمل عليه مستقل، فجأة يحدث خلل تقني أثناء العمل يؤدي إلى فقدان جميع الملفات المهمة. كيف يمكن للمستقل إدارة هذه الأزمة واستعادة الملفات المفقودة؟ هل يمكن للمستقل القيام بعمليات استعادة البيانات بنفسه؟ هل يحتاج إلى الاتصال بخبراء في مجال استعادة البيانات؟ هل يحتاج إلى استخدام برنامج خاص لاستعادة الملفات المفقود وهنا ينتهي الأمر بمشروعك إما النجاة أو الغرق وذلك كله يعتمد على المستقل الذي اخترته وهل لديه مهارات إدارة الأزمات لحاجة
5

برأيك، كيف يقرأ العميل مهارات التفكير الناقد للمستقل؟

تبدأ رحلة العميل بالبحث عن مستقل تناسب مهاراته طبيعة المشروع ومتطلباته من حيث مثلاً وجود أعمال سابقة أو خبر عملية بالمجال وما إلى ذلك. إلى هنا يمكن للعميل الحكم والتقييم من خلال المعايير المعتمدة في اختيار المستقلين. لكن، إن تطلب العمل مهارات التفكير الناقد وتوظيفها، هل تشمل تلك المعايير مهارات التفكير الناقد؟ أجدك تتساءل قائلاً: وهل تقاس تلك المهارات وتُقيم كغيرها؟ لتتخيل نموذجاً بسيطاً من المشاريع التي تتطلب تلك المهارة، مثلاُ حين يبحث العميل عن مستقل يملك القدرة على تحليل
4

الذكاء العاطفي، برأيك كيف نوظفه في العمل الحر؟

تخيل أنك مستقل يعمل في مجال التصميم الجرافيكي، وتقوم بتصميم لوجو لعميل مهم. لكن عندما تعرض له اللوجو، يبدو أنه غير راضٍ عنه، ويبدأ بطرح العديد من الملاحظات والتعديلات. وبمجرد أن تقوم بإجراء هذه التعديلات، يعود العميل مرة أخرى ويطلب تعديلات أخرى. وهكذا يستمر الأمر. ما هي ردة فعلك في هذا الموقف؟ هل تشعر بالإحباط والضغط النفسي؟ أو هل تستطيع التحكم في مشاعرك وتحويل هذه الطاقة إلى حافز لتحسين اللوجو؟ هذا الموقف يسلط الضوء على أهمية الذكاء العاطفي في العمل
7

العميل أجنبي ولغتي الإنجليزية ضعيفة...كيف أتصرف؟

تخيل أنك تلقيت دعوة للعمل مع عميل على مشروع قيم جداً. ثم اتضح أنه أجنبي ولا يتحدث إلا الإنجليزية وبالمقابل لغتك الإنجليزية كمستقل لا تسعفك كثيراً.... كيف ستتصرف حينها؟ هل ستقبل تحدي العمل وتحاول التواصل معه؟ لكن كيف ستتواصل بلغة متهالكة؟ أم أنك لن تتورط بالأمر وترفض العمل؟ وتخسر عمل بهذا الحجم؟ ولنفترض أنك تصرفت بذكاء وأنقذت الأمر كتابياً واستعنت بأحدهم أو بالترجمة الألية. لكن، دعني أجعلك تتخيل الأسوأ، ماذا لو طلب العميل مقابلة عمل؟ ومن خلال تلك التساؤلات يتضح
6

رفضت اقتراح المستقل بخصوص العمل ثم تبين لك أنه كان على صواب...هل ستعترف له بذلك؟

في إحدى المشروعات التي عملت عليها، كان هناك مشروع يتطلب متابعة مستمرة وأفكار متجددة وحلول سريعة، وما كان مني إلا اقتراح مقترح وتصور بخصوص تحسين العمل تجنباً لحدوث خطب ما. وكنت سعيداً بفكرتي وطرحها. ثم...جاء الرفض دون نقاش من العميل! لكن، لماذا؟ هل يشعر العميل بأن المستقل تفوق عليه؟ أم أنه اعتبره تدخل من جانبي بجانب ليس من شأني؟ أليس العمل والاقتراح لمصلحته؟ وبعد فترة وجيزة، جاء الخطب ووقع الأمر. لكنه، لم يعتذر أو على الأقل يعترف بأني كنت على
3

مهارة حل المشكلات: كنت في منتصف المقابلة وتعطل الإنترنت فجأة.. ماذا تفعل؟

كمستقل أو كباحث عن عمل تخيل أنك في مقابلة عمل عن بعد تستعد لها منذ أيام ومتحمس جداً، ثم...في منتصف حماسك حول نقطة محورية جاءك ما لم تضعه في الحسبان وتعطل الإنترنت!! ماذا ستفعل؟ ... ماذا سيكون موقفك؟ ... كيف ستتصرف؟ هل ستنتظر عودة الإنترنت سالماً غانماً؟ وهل ستدع العميل يأخذ عنك انطباعاً سيئاً؟ أم أن العميل سيكون متفهماً؟ ولن يلجأ لمستقل أخر في الوقت الذي تنتظر فيه الإنترنت؟ فالأمر ليس بسببك وخارج عن إرادتك! لكل منا يمكن أن يحدث
6

كعميل، كيف أنتقد عمل المستقل مهنياً دون إحراجه؟

أثناء متابعة العمل يجد العميل نفسه يحتاج إلى التعليق على العمل وانتقاد ما قدم له تحت مسمى "تغذية راجعة". لكن، هل يدرك العملاء أن الانتقاد يحمل في طياته التأثير السلبي على المستقل إن لم يكن في موضعه وبأسلوب مهني دون تقليل من شأنه؟ ويستحضرني موقف انتقاد واجهه أحد الزميلات في العمل حين طلب منه أحد العملاء ترجمة عدد من الكلمات للتقييم، فما كان من العميل إلا الرد بعد حين أن العمل لا يتوافق مع معاييرنا وبعد سؤالها عن المعايير المطلوبة
6

كيف يوضّح العميل حجم العمل الذي سيقدمه مقابل قيمة العرض؟

كثيراً ما تقابل المستقلين جملة "وضح حجم العمل الذي ستقدمه مقابل قيمة العرض". وإجابة هذا الطلب من أكثر التحديات التي يواجهها المستقل في عمله الحر. فهو يريد المنافسة وسحب العميل لمراسلته، لأن هذا الطلب باعتقاده هو معيار العميل الأول لاختيار المستقل. وبالمقابل لا يريد المستقل أن يقلل من قيمة العرض حتى يلفت انتباه العميل. إذا ماذا يفعل المستقل حينها؟ وكيف يوضّح حجم العمل الذي سيقدمه مقابل قيمة العرض دون أن يُفلت العميل من سنارته؟ هذا الطلب قد يكون أحد معايير
7

كعميل محتمل، كيف تحفز المستقل ليقدم لك أفضل عمل؟

هل ينتهي دور العميل بعد اختيار المستقل المناسب والاتفاق على التفاصيل اللازمة ومن ثم قبول عرضه وتوظيفه؟ وما عليه فقط هو انتظار التسليم؟ أم أن هناك ما عليه فعله لتحفيز المستقل لتقديم أفضل ما لديه من جودة خلال متابعة العمل؟ أم أنه لا داعي للتحفيز؟ وربما يتبادر تساؤل مهم لذهن العميل قائلاّ: ماذا أفعل لأحفز المستقل وأحصل على أقصى جودة منه؟ عندما يعمل الناس من أجلك كعميل لإنجاز المشروع، يصبح من الضرورة تحفيز المستقل كأنه موظف طبيعي رسمي لتجعله مهتم
11

لماذا على الكاتب الابتعاد عن حشو الكلمات المفتاحية؟

غالباّ ما يعتقد العميل أن إرضاء السيو يكون من خلال حشو الكلمات الرئيسية، وبالتالي الكاتب يحاول إرضاء عين العميل بوجود كلمات مفتاحية في كل مكان. ربما انطلاقا من منطق أنه إذا كانت بعض الكلمات الرئيسية جيدة، فيجب أن يكون المزيد منها أفضل؟ هل فعلاّ حشو الكلمات الرئيسية يلعب دوراّ في ترتيب محركات البحث؟ وكيف تتعامل معها Google الآن؟ تغير تأثير حشو الكلمات الرئيسية على تصنيفات البحث في عام 2003 عندما طرحت Google تحديث فلوريدا الذي خفض تأثير حشو الكلمات الرئيسية
5

لماذا قد يعاقب جوجل المواقع والمدونات؟

في حين أن صاحب الموقع مشغول في خوض سباق التسويق لموقعه وزيادة الزوار وتصدر محركات البحث، متناسياّ أو متجاوزاّ مشروعية الآليات التي يتبعها. فيجد نفسه فجاّه خارج السباق ويضع الموقع برمته في مرمى نيران جوجل وعقوباته. والسؤال، كيف سيكتشف صاحب الموقع أو المدونة أن Google عاقبته؟ بالعودة إلى مفهوم عقوبات Googleللمواقع، نجد أنها تطال من يتعارض محتواه مع ممارسات التسويق التي تفرضها Google. وحسب تصريح باتيل، يمكن أن تأتي هذه العقوبة نتيجة لتحديث خوارزمية الترتيب في Google (عقوبات آلية)، فتجد
7

كيف يقنع العميل المستقل بتكلفة المشروع المطروحة؟

كعميل، بعد كتابة مشروعك وتحديد ميزانية تناسبك وتناسب متطلبات المشروع. ربما تقابل مستقلاّ يفاوضك على التكلفة ويطلب منك زيادة التكلفة، هل عليك كعميل القبول بذلك؟ وماذا إذا كانت ميزانيتك محدودة؟ أم عليك المفاوضة وإقناع المستقل بقبول التكلفة المطروحة؟ ربما يبدو الأمر غريباّ للبعض ويرى البعض أن على العميل قبول الأمر فوراّ لأن المستقل هو من يستطيع تقدير العمل والجهد المبذول أكثر من العميل نفسه، لأنه بالنهاية هو من سيقوم بالعمل. لكن هل دائماّ العميل لا يستطيع تقدير الجهد المبذول بالتكلفة؟
5

إعادة توجيه المحتوى: استثمار للكاتب أم مخاطرة أم كسل منه؟

دائماّ ما تسعى ككاتب لإنشاء محتوى جديد. ألا يكون ذلك مستهلكاّ دائما للوقت ولديك الكثير من العمل الذي يتعين عليك القيام به؟ نظرًا لهذه التحديات، ربما عليك البحث عن استراتيجيات جديدة لتوفير الوقت واستثماره وجعل عملك أسهل مع الاستمرار في إنتاج محتوى عالي الجودة وفقًا لجدول زمني منتظم. لكن، ماذا عن المحتوى السابق؟ هل تتركه جانباّ وتنساه؟ ألا تفكر في إعادة تدوير محتواك السابق؟ وربما يدور في ذهنك كيف تدوير المحتوى؟ في عالم كتابة المحتوى وخاصة المحتوى الرقمي التسويقي هذه
10

ما الأسئلة التي على العميل طرحها على المستقلين لاختيار الأفضل من بينهم؟

عادة ما يقف العميل حائراّ أمام اختيار المستقل المناسب من بين عشرات العروض، لأن الاختيار السليم سيوفر عليه الكثير من الوقت والجهد، لذلك كيف يتخذ العميل القرار الصحيح ويختار المستقل المناسب لتنفيذ المشروع؟ بعد قراءة العروض وتصفح ملفات المستقلين من نبذتهم التعريفية إلى تقييماتهم ثم معرض أعمالهم، تأتي مرحلة التواصل مع المستقلين الذين لفتوا انتباه العميل، ويجد العميل نفسه أمام استفسارات وتساؤلات حول المستقل وعرضه. وخلال مرحلة التواصل المبدئي، على العميل التأكد من أن هذا المستقل هو المستقل المناسب أم
9

كعميل، كيف يمكنني أن أميز بين الكتابة الجيدة والرديئة؟

دائماّ ما يقع العميل في معضلة التمييز بين الكتابة الجيدة والرديئة، وعلى ماذا يعتمد للتمييز بينهما. ترى هل هناك معايير يُمكن للعميل الاعتماد عليها للتمييز؟ هناك دائما خط واضح بين الكتابة الجيدة والرديئة. والعميل الذي يسعى إلى انتقاء أفضل الكتابات عليه إدراك ذلك الخط، لذلك هو بحاجة إلى غربلة جيدة لكل ما يصل إليه من كتابات حتى لا تختلط عليه الأمور لأنه يدرك أن لكل كاتب أسلوبه الخاص. وهذه الغربلة تحتاج إلى معايير لتمييز الجيد من الرديء وتقييمها. ويستحضرني تشبيه
5

كتابة محتوى تعارض مبادئك واتجاهاتك: ترفض أم تقبل؟

حين تكون كاتب محتوى تعمل في شركة ما أو لمنصة ما ويكون كل شيء على ما يرام. وذات مرة، يطلب منك العميل بإصرار كتابة محتوى يمكن أن يسيء لمبادئك او يثير الشك حول مدينتك أو ربما يزيد حجم حدث داخلي لا تود أن يظهر للعالم بشكله العام. حينها لديك أحد الخيارين: أن تقبل بالأمر الواقع أو تعترض وبالمقابل تخسر وظيفتك؟ البعض قد يجول في خاطره أنه لا بأس فأنا لا أكتب باسمي واسم المنصة من سيظهر. لذلك ليحدث ما يحدث.
6

عند إنشاء محتوى تسويقي، ما هي التساؤلات التي تطرحها على نفسك؟

قبل البدء بإنشاء محتوى تسويقي يتبادر إلينا مجموعة من الأفكار والتصورات. ولكن كيف تبدأ كتابتك التسويقية؟ من أين تبدأ؟ هل تبدأ بأول فكرة تصل إليك؟ أم أن هناك تساؤولات تحتاج لطرحها على نفسك قبل البدء؟ بالنظر إلى خصوصية كتابة المحتوى التسويقي وأهدافه وما يطلبه من متطلبات وتحليلات، تجد أن السؤال والبحث والاستقصاء هي الخطوات الرئيسية في هذا المجال؛ فكاتب المحتوى التسويقي يحتاج إلى أن يعرف كل شيء عن العميل (الفئة المستهدفة) مثلاّ، لكن قبل كل شيء، عليه أن يقف أمام
5

عملاء المنطقة الرمادية: كيف يمكننا تعديل سلوكهم الشرائي؟

يقابلنا كل يوم عملاء لكل منهم مزاجه وطلباته، وكل منهم يتصرف بسلوك مختلف ندركه، فمنهم من هو مبادر بسلوكه ومنهم من هو متخذ للقرار ومنهم المؤثر. لكن ماذا عن العملاء "الرماديون" الذين لا لون لهم ولم ندرك سلوكهم ونفهمه؟ أغلب قرارات العملاء الشرائية هي قرارات تُبنى على مؤثرات داخلية : الحاجة “Need”، الرغبة “Want”، الطلب. “Demand” ومؤثرات خارجية كالعوامل البيئية والاجتماعية والحملات التسويقية. ولا داعي لحديثنا عن السلوك الشرائي للعملاء وأهميته وكيف تعد دراسته العمود الفقري لكتابة المحتوى التسويقي. وحتى