وفاء أبو عوض

كاتبة محتوى ومترجمة

570 نقاط السمعة
46 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
وهل حدث أن تطور معك الأمر لحالة نفسية معقدة لم تستطيعي الخروج منها أقصد أن الأمر إن لم يتم السيطرة غعليه قد يأتي بأذى نفسي بعد أن كان ذكرى لطيفة جميلة وذكريات تهب رياحها لتخفف عنا لو للحظات
من بين الاستراتيجيات التي يمكنك العمل عليها: تطوير المنتجات/الخدمات: إذا كان لديك منتج أو خدمة مبتكرة وقوية، يمكنك التركيز على تطوير وتحسين هذه المنتجات/الخدمات لتلبية احتياجات العملاء بشكل أفضل. تطوير المنتجات يمكن أن يؤدي إلى زيادة المبيعات وتوسيع قاعدة العملاء. تحسين استراتيجيات التسويق: قم بتقديم استراتيجيات تسويق مبتكرة لجذب عملاء جدد وتعزيز الوعي بمنتجاتك/خدماتك. يمكنك استهداف فئات جديدة من العملاء أو توسيع وجودك في السوق المحلي. توسيع قنوات التوزيع: ابحث عن طرق جديدة لتوزيع منتجاتك/خدماتك، مثل الشراكات مع متاجر أخرى
الأمر ليس بعيداً فما تتحدث به يحدث حالياً كثيراً وأغلب تلك المشاريع تتحول إلى قصص نجاح كبيرة أي أن الفكرة منتشرة جداً وخاصة في مجال الطعام برأي حتى في تلك الحالة عليك دراسة المكان وقابليته وأيضاً عمل تجربة بسيطة لقياس الأمر إن كان يجدي أم لا ودراسة السوق بشكلها البسيط سيفيد جداً والأهم من ذلك التميز بحيث تجد ما يميزك ويصنع لك ماركتك وعلامتك التجارية بالمستقبل.
الموضوع المطروح هم جدا وفعلاً يحتاج كل منا وكل من يعمل في هذا المجال أن يطلع عليه ويأخذ بعين الاعتبار متقلبات وتطورات هذا العمل وقد أقترح من واقع عملي تحسين تخطيط الوقت للحد من التشتت وتقليل الاجتماعات الزائدة وحسب طبيعة العمل قد تحتاج إلى اكتساب مهارة تفويض الصلاحيات وبسط العمليات من خلال تحليل العمليات الحالية واستخراج أي خطوات غير ضرورية أو مكررة.
لم أعش ذات الحالة لكن عشت شيئاً مشابهاً حيث كان لأختي المتوفية في عمر 19 حساب شخصي على الفيسبوك وقد قمت بكتابة منشور لها وعملت منشن لها وكنت أسألها عن حالها وكم اشتقت لها وكأنها تستطيع الرد علي... وأعتقد لا داعي لتوصيف الحالة علمياً فهي حالة تصف نفسها بنفسها وبحد ذاتها هي ربما تفيد أحياناً على الأقل بالنسبة لي بحيث تجعلني أشعر ولو لوهلة أنهم هنا ويسمعونني ربما قد يكون الأمر سيئاً إن ازداد الأمر عن حده وأصبح تعلقاً مرضياً
قد أختلف بمسماها كشخصية مرضية أو كتصنيفها بالمرض،رغم أن تلك الشخصية تعيش ما تعيشه من تقلبات مع نفسها فهي إن أزعجت أحدهم غهي تزعج مفسها قبل شيء... ما أقصد قوله أنا الشخصية المزاجيه ليست بالصعبة رغم وجود صعوبة بعض الشيء وهي درجة موجودة في أغلب الشخصيات بحيث تجد كل شخصية فيها درجة من الصعوبة بنسبه معينه في زاويه معينة. وأيضا أريد أن أضيف أنا الشخصية المزاجية تبقى شخصية عادية ويمكن التعامل معها ببساطة ما لم تتطور الحالة لتصبح متطرفة جدا
هذا حل نجده منطقي جداً لكن للأسف ليس متوفر كثيراً بين العلاقات، لكن لا يمكننا فرض ذلك على الجميع ليتعاملوا بتلك الألية. لكن ربما علينا عدم الانغماس التام باي علاقة وترك مسافة للشفاء في أي حالة.
إذا كان الامر صعب جداً فالحالة هنا ودرجتها تلعب دوراً مهماً في تقييمها ومدى تشوشها، ربما عليه الحصول على استشارة أو تدخل أحد الأصدقاء او الأقارب لتوضيح الأمور له.
المنصة وطبيعتها نقطة مهمة جداً في حل هذا الجدال كون كل منصة لها ما لها من شروط وخوارزميات وتحديثات تجعل من هذه الإشارة تارة بدعة وأخرى فن. هذا يعني أن المنصّة هي التي تفرضنا علينا الاستراتيجيّة. وهذا يستدعي منا الوعي بتلك الاستراتيجيات وتحديثاتها والعمل على متابعتها بدلاً من أخذ الصورة الأولية للاستراتيجية والدوران حولها دون فائدة وكأنها ورقة يانصيب يا بتصيب يا بتخيب.
ولماذا نفعل كل هذا بدلاً من استغلال الوقت لتطوير مهاراتنا لنصل إلى التقييم السليم للمشروع وإدارته.
ما بين الصورتين فجوة كبيرة في الوعي لهذه الإشارة الصغيرة، لذلك علينا زيادة وعينا ودراستها حوبها وعدم التعامل معها كحالة فقط نستوجب وجودها فقط.
من أصعب أنواع الكوميديا فهي تحتاج إلى قدرة عالية حيث أن الناس في هذا الزمان لم يعد يعجبهم أي شيء وتجد أذواقهم بدأت بالترفع رغم أننا نجد أن بعض الستاند أب كوميدي التافهة تصل للملايين لكن تجد هذا الوصول مليء بالانتقادات اللاذعة جداً. وأهم معيار هو تناسبه وملائمته مع الخلفية الثقافية والدينية له ولجمهوره وأي مساس بهما مهما وصل لملايين المشاهدات فهو يكون انتقاداً لها وليس حباً فيها.
إجابة ذلك لسؤال تعتمد علة نوعية تلك العلاقات وجذريتها في حياتنا. وكلما كنا منغمسين أكثر في تلك العلاقات كلما كان التعامل مع تلك المشكلة أصعب. قد تشعر بالصدمة والحزن والغضب عندما تواجه اختفاءً مفاجئًا في العلاقة. لكن يجب عليك أن تسمح لنفسك بالشعور بهذه المشاعر وأن تقبلها بدلاً من قمعها. السماح للمشاعر بالتعبير والتجهيز يمكن أن يساعدك في التعامل معها بشكل صحيح. قد يكون هناك أسباب خاصة وشخصية لاختفاء الشخص الآخر، وقد لا يكون لها علاقة بك شخصيًا. قبل أن
لا أجد هذا الاختيار عادلاً أبداً اتجاه أي امرأة، فأجد كلا العاملين يتفاعلان مع بعضهما ليخلقا امرأة متميزة قد يطغى جانب على آخر لكن لا يمكن انعدام أحدهما فكل امرأة لديها بنية تحتية جاهزة لكليمها. الفرق أن أي جانب سيستحوذ على الآخر وأي منهما سنوليه اهتماما.
تختلف طريقة النظر لذلك المفهوم باختلاف مواقفنا وظروفنا وباختلاف أهدافنا وطريقة تعاملنا مع أوجاعنا ومشاكلنا وتتأثر بالخلفية الثقافية والشخصية والتجارب الحياتية، فكل منا يجد سبيله للهروب وربما هذا طريق هروب للكثير. لذا، قد يعتبر البعض السخرية من الحياة والأحداث المحيطة بها وسيلة للتخفيف والتسلية. يرون أن القدرة على النظر إلى الجانب المضحك في الأمور يساعدهم على التغلب على المواقف الصعبة والتوتر ويضفي جوًا إيجابيًا على حياتهم. بالمقابل، يمكن أن يرى البعض السخرية كآلية للتعبير عن السخط والانتقاد والتجاهل للأمور الجادة
هنا بعض الأسباب التي تساهم في تصديقنا للتحليلات والاختبارات الشخصية وتعاملنا مع تأثير بارنوم: يميل الأشخاص إلى البحث عن تأكيد لصفاتهم وميزاتهم وسلوكهم. عندما يوفر تحليل أو اختبار شخصي وصفًا عامًا ينطبق على الجميع، فإننا قد نصدقه لأننا نرغب في أن يكون لدينا أشياء إيجابية تنطبق علينا. عندما تقدم تحليلات واختبارات شخصية تعابير واسعة وعامة، يتيح ذلك للأشخاص إجراء استنتاجات عامة وتطبيقها على نفسهم. هذا يجعلنا نشعر بأن التحليل صحيح ودقيق حتى لو كان يتناول أمورًا عامة جدًا. عندما نتعرض
كمستقل، قد تكون لديك فهم أفضل لأسعار الخدمات المشابهة في السوق وتكلفة العمل الحر. بينما كصاحب مشروع، قد تحتاج إلى بحث واستكشاف لمعرفة الأسعار المعتادة في السوق. كمستقل، يمكنك استخدام منصات العمل الحر للترويج لخدماتك والتنافس بين العروض المختلفة. بينما كصاحب مشروع، يمكنك استخدام هذه المنصات للعثور على مستقلين محترفين والمقارنة بين العروض والتقييمات. كمستقل، قد تحتاج إلى احتساب تكاليف الأدوات والبرامج والتسويق الذاتي والضرائب والتأمين. بينما كصاحب مشروع، قد تحتاج إلى احتساب تكاليف العمالة والموارد الإضافية وتكاليف الإدارة العامة
وهل هناك أدوات اعتمدت عليها لخفض تكاليف التشغيل وهكذا. يوجد العديد من الأدوات التكنولوجية التي يمكنك الاعتماد عليها لخفض تكاليف التشغيل وتحقيق التحول الرقمي الكامل في شركتك الناشئة منها: أدوات إدارة المشاريع السحابية: مثل Trello و Asana و Basecamp. تسمح هذه الأدوات بتنظيم المشاريع وتعقب التقدم وتوفير واجهات تعاونية للفرق. أدوات التواصل والتعاون عن بُعد: مثل Slack و Microsoft Teams و Google Workspace. تتيح هذه الأدوات التواصل الفوري والتعاون المشترك على المشاريع والملفات. أدوات التسويق الرقمي: مثل Google Ads و
وجود الصعوبات لا يعني استحالة الأمر، المغزى من ذكرها ومعرفتها أن الكثير يكون متحمس جداً وحين يصدم بصعوبة ما تجده يتوقف أو يتراجع وربما حن يعي تلك الصعوبات ويكون على دراية أن هذه صعوبات طبيعية جداً تجد توتره وفرصة تراجعه أقل.
في الحقيقة لم يكن عملاً لكن كان عملاً بالمجان، لكن لا أنكر أنه كان مفيداً جداً لتنمية وتطوير وتطويع ما تعلمته وتطبيقه، والأهم من ذلك كان ملئاً لفراغ وفجوة خفت عيشها بعد التخرج لحين حصولي على عمل. بعدها قمت بالعمل بشكل رمزي جداً وبعد ذلك عشت فترات انتقالية من مكان عمل إلى خر وكأنه حقل تجارب لخبراتي. ومن ثم اتجهت للعمل الحر كعمل رئيسي.
رغم كل تلك المنافع والفوائد وهذا الانفتاح علينا أن نعي كيف نحصل على تلك المنافع وذلك بتخطي الصعوبات التي تقف خلف تعلم لغة إضافية ووقد تمنع الكثير من تعل لغة إضافية وترهبهم جداً، ومن تلك الصعوبات التي علينا ذكرها لمعالجتها: قد يكون من الصعب تعلم وتطبيق النطق الصحيح للغة الجديدة، وقد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتحسين اللكنة. على سبيل المثال، قد يواجه الناطقون باللغة الإنجليزية صعوبة في نطق الأصوات الموجودة في اللغات الآسيوية مثل الصينية أو العربية. يتطلب فهم لغة
سأضرب مثال مباشر، يتعاهد معظم الأصدقاء أثناء العمل معاً وخاصّة في مشروع ناشئ صغير في إكمال العمل معاً والتدرّج بالنجاح به سوياً، ماذا لو وصلت لواحد منهم فرصة عمر لا تُعوّض نهائياً بعمل يجعله يستلم مبالغ خيالية كل شهر، هل هو مُلزم بعهوده وصداقته؟ لا أرى الامر صعباً جداً، فقبوله الفرصة لا يعني التخلي عن أصدقائه وإذا كانت صداقتهم مربوطة فقط في هذا المشروع وهو الرابط الوحيد بيمهم، فكيف تكون صداقة؟ والأهم من ذلك، على أصدقائه إن كانوا حقيقين حقاً
أختلف معك في تحييد البيئة وتصنيفها بدلاً من التركيز على التطويع. فحين تكتشف استراتيجية يمكن لأي شخص استخدامها وتطويعها بما يلائمه بذكاء فوجود قيود بالبيئة العربية لا يعني تصنيفها وكأنها بيئة تحتاج لقالب خاص فهناك الكثير من الدول الأجنبية التي لها قواعد وتقاليد محددة تماماً ولا يمكن الخروج عنها ولكنها تستخدم الاستراتيجية وتطوعها لأجل خدمتها وهذا هو الأهم. بالنهاية الاستراتيجية خلقات لتكون مرنة يمكن وضعها وتطويعها وصياغتها بالقالب الذي يناسبنا وهذه ميزه الاستراتيجية الناجحة.
هذه القصيدة تحمل في طياتها رسالة قوية وعاطفية. تعبر القصيدة عن تجربة شخصية للشاعر يعاني فيها من الضيق والألم، وتناقش موضوعات مثل الحرية والكرامة والهزيمة. يعبّر الشاعر عن تعرضه للانتقاد والخيانة، ورغم أنه كان فارسًا شريفًا في الماضي، إلا أنه يشعر بالضيق والالتفاف حوله. يعبر عن حزنه وانكساره، وعن تلك اللحظات التي يشعر فيها بالتشوش والضياع في أسئلته وتساؤلاته. يصف الشاعر نفسه كمن يمشي في بيداء الأسئلة، حيث لا يجد الماء الذي يروي عطشه، ويشعر بأن نفسه تضل عن السعادة
لا أعتقد ذلك في هذه الأيام حيث أن الأمور اختلفت وأصبحت العقليات مختلفة وما شاء الله أصبح إبداع العرب بالمفاجآت لا ينتهي أبداً.