حسابي

بحث

القائمة

التدوين وصناعة المحتوى

93.1 ألف متابع مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.
15

هل تخاف الكتابة أحيانًا؟

يقول الكاتب الأمريكي ديفيد بالداتشي: في كل مرة أبدأ مشروعًا جديدًا، أجلس مرتعبًا حتى الموت من احتمالية عدم قدرتي على استجلاب السحر مرة أخرى. أجدني دائمًا أمام هذا الخوف المتكرر، كلما هممت بالكتابة عن شيء أريده. القلق من ألا تأتي الأفكار بنفس البهاء الذي أتخيله، أو أن تخذلني الكلمات عن تحقيق التأثير الذي أنشده، أو أن تفقد الجُمل وقعها الذي أبحث عنه. كل مرة أنتهي فيها من كتابة نص، أتنفس الصعداء، وكأنني أنجزت شيئًا عظيمًا. لكن سرعان ما تعاودني الرغبة
11

في رأيك، ما الأسباب التي تجعل الجمهور منجذب لمحتوى رواية القصص على منصة اليوتيوب؟

لاحظت مؤخرا الانجذاب الذي بدأت تميل له عائلتي حين تجتمع لحضور برنامج على اليوتيوب، ففي فترات اجتماعنا يكون هناك شبه اجماع على مشاهدة محتوى قصص مروية عن حوادث سابقة في التاريخ، أو قصص الانبياء، أو قصص أحداث حقيقية وغريبة، أو قصص جرائم أو سرقات وسرد تفاصيلها، هذا أثار في نفسي سؤال ملح، ما الذي يجعل الجمهور منجذب للمحتوى الذي يقدم قصص انسانية وسرد للأحداث بالتفاصيل باختلاف خلفياتها؟ قمت بعدها ببحث بسيط لمستوى التفاعل الحاصل على المحتوى القصصي، أخذت قناة (قرية
11

كيف يحافظ المحتوى الصوتي على مكانته في عصر الريلز والتيك توك؟

نعيش اليوم في عصر تملؤه المقاطع السريعة والحركات الراقصة على الريلز والتيك توك. تمر ثانية واحدة، وإذا لم يكن المحتوى مشوقًا كفاية، ننزلق إلى الفيديو التالي بلا تردد. وسط هذا الزحام البصري، يخطر في بالنا سؤال بسيط لكنه جوهري: هل ما زال للمحتوى الصوتي مكان؟ هل ما زلنا نستمع كما كنا نفعل قبل أن تغمرنا الشاشات بالألوان والحركة؟ عندما نقود سياراتنا، أو نرتب بيوتنا، أو حتى خلال نزهة صباحية، نجد أنفسنا نلجأ إلى صوت مريح أو فكرة تُطرح في بودكاست.
11

لقد طالت الحرب على غزة

لقد طالت الحرب في غزة، وكنت لا أرغب في الكتابة أثناء الحرب لأنني لا أحب الكتابة عن الحزن والفقد والفراق، أتدرون ما هو الحب الحقيقي في هذا الوجود هو حب الأم لطفلها الحب النقي الصافي الذي لا تشوبه شائبة، مهما كانت العلاقة معقدة أو شابها بعض المشاكل والاختلافات ولكن يبقى الحب الأصفى والأنقى، كنت أسمع أمي تدعو عند الحديث عن الأطفال : الله يخلي لكل عين رجاها، نعم أبناؤنا هم رجاؤنا في هذا الوجود، وهم الحب والسند وكل شيء في
10

عقلية الصائغ في الكتابة والتأليف

عقبة الكاتب الأولى التي تقف بينه وبين الصفحة البيضاء هي تصوره النهائي للنص، وهذا ورغم أن الكتابة الحقيقة تعتمد على التجربة لا التوقع. تمرين نسخ الأفكار ولإدراك هذا المعنى يمكن لكل كاتب أن يقوم بتمرين اسمه نسخ الافكار: بحيث يقوم الكاتب يومياً بتحويل واحدة من المواضيع التي تشغل باله إلى نص مكتوب، دون تمحيص أو تدقيق أو معالجة، مجرد تفريغ فكرة ما تؤرق دماغه بشكل يومي، وسيلاحظ مع مرور الوقت أنه صار يمكتلك بنكً من الأفكار والنصوص القابلة للتعديل، التي
10

للمستقلين، كيف تختار أفضل الصور لمقالاتك ومنتجاتك لتعزيز أعمالك؟

كمستقلين يعتقد بعضنا أن جودة المحتوى هي الوحيدة القادرة على تعزيز منتجاتهم ومقالاتهم، مما يجعلهم يغفلون عناصر أساسية أخرى لا تقل أهمية عن المحتوى وجودته ومن أهمها الصور، فالصور ذات الجودة العالية لها مفعول السحر على المحتوى والمنتجات، إذ أنها تجذب الزوار للمحتوى، وتزيد من أعداد مشترين المنتجات ولها العديد من الفوائد الأخرى. ولكل منا طريقته في اختيار الصور المناسبة لمحتواه أو منتجاته ليعود الأمر بالنفع على أعماله وتحقق النجاح المرغوب، شاركنا كيف تختار أفضل الصور لمقالاتك ومنتجاتك لتعزيز أعمالك؟
9

أخطط لفتح قناة يوتيوب قريباً، ضع لي كل ما يمكن أن أحتاجه لأجلها أو يفيدني!

أسأل في هذه المساهمة عن كل شيء حرفياً قد يلزمني للبداية في هذه القناة، ما هي الأجهزة التي قد أحتاجها أو البرامج التي يجب أن استخدمها أو المواقع التي قد تكون مفيدة لي كأدوات وبالإضافة إلى أنني متقبّل جداً لكل أنواع المعلومات والنصائح التي قد تساعدني ببداية فوية في القناة مستفيداً من تجاربكم ومعرفتكم!
9

كتابة المحتوى مهنة أجرها جيد ولكن لا أحبها، أحب الكتابة الأدبية ولكن أجرها سيء، ماذا أفعل؟

ما وقعت فيه مؤخراً هو أمر صار أشبه عندي بمعضلة تقريباً لا أعرف كيفية التصرف بشأنها، أنا أعمل في كتابة المحتوى وهذه مهنة أجرها جيد جداً ولكني في أعماقي لا أحبها وليس لدي شغف بممارستها ولكن أحب الكتابة الأدبية بالرغم من أن أجرها سيء، فماذا أفعل؟
9

عصر التفاهة

ما رأيكم حول ما يجري في وسائل التواصل الاجتماعي من ميوعة ومشادات كلامية على رأسهم tiktok وyoutube
9

[حلب] الاصول، هي طريقة المحتوى الجديد، وفرصة للمستقلين

اصنع حلقة بودكاست مدتها ساعتين، ثم قطع منها فيديوهات قصيرة (شورتس)، ليكون لديك قرابة الـ20 فيديو قصير على الاقل، ثم اكتب مجموعة مقالات عن كل كلمة قيلت، ثم اصنع تصاميم بها اقتباسات من الحلقة وضعها على ملابس او لوحات يمكن تعليقها. ومبروك، لقد "حلبت" المحتوى، ومن فيديو واحد مدته ساعتين صنعت محتوى يكفيك عدة شهور. هذه الطريقة اتذكر اني رايتها في احد الفيديوهات، كل ما عليك فعله هو انشاء محتوى طويل، ثم القص منه واستخلاص محتوى كثير معاد، بالتالي من
9

متى يمكنك أن تقول أن مقالك جاهز للنشر؟

بداية من البحث واختيار المصادر إلى الكتابة والتنسيق والتدقيق تستمر رحلة الكتابة لتجهيز المقال. رحلة الكتابة وتجهيز المقال المطلوب بحيث يتم قبوله دون تعديلات يتطلب خبرة متنوعة سواء على مستوى المهارات مثل التدقيق والمراجعة والتحرير، وكذلك خبرة بمتطلبات السوق من حيث السيو، بحيث أكون متأكد أن مقالي إن نشر سيتصدر محركات البحث، لذا سؤالي هنا، كيف تتأكد أن مقالك جاهز للنشر؟
9

الموهبة والإلهام أم الإلتزام" أيهما يحفزك على الإبداع والإنتاج بانتظام؟

الكتابة موهبة لا شك، وغالبًا ما يعاني الكاتب من عدم تدفق الأفكار باستمرار، ليترجمها لكتابات ترضي جمهوره، لكن هل كل ما يؤثر على الكاتب هو الموهبة وعليه انتظار الإلهام حتى تتدفق الأفكار إلي ذهنه أم أن الإبداع يحتاج إلى تحفيز؟
9

كيف تتعامل مع قلة التفاعل وانخفاض المشاهدات في رمضان؟

كل عام في رمضان، يتكرر المشهد نفسه… ننشر المحتوى، ننتظر التفاعل، لكن المفاجأة، المشاهدات منخفضة، التعليقات أقل، وحتى الإعجابات تبدو وكأنها في سبات! فجأة، تبدأ الأسئلة تدور في أذهاننا: هل تغيرت اهتمامات الجمهور؟ هل المحتوى لم يكن جيدًا بما يكفي؟ أم أن هناك خطأ ما لم ننتبه إليه. لكن الحقيقة أبسط مما نتخيل… رمضان ليس شهر الانخفاض، بل شهر الاختلاف. الجمهور لا يختفي، لكنه يعيد ترتيب أولوياته، يركز أكثر على الروحانيات، العائلة، وربما النوم بعد الإفطار مباشرة! وهذا يغير قواعد
9

كيف نحافظ على الإبداع في عالم مليء بالأفكار؟

كلما حاولت كتابة فكرة جديدة، أبحث قليلًا فأجد أن أحدًا سبقني إليها، وكأنني رأيتها من قبل دون أن أدرك. وهذا يجعلني أتساءل: هل الأفكار التي أظنها ملكي هي كذلك حقا؟، أم أنني التقطتها دون وعي من مكان آخر، خاصة في زمن تغمرنا فيه الخوارزميات بمحتوى متشابه مهما بدا لنا تحكمنا فيها. في عصر تفيض فيه وسائل التواصل الاجتماعي بالأفكار المتكررة، يصبح من الصعب التمييز بين ما هو إبداع حقيقي وما هو مجرد إعادة تدوير بلمسة جديدة.
9

يوم مواطن

في يوم شديد الحرارة لا يختلف عن بقية الأيام التى نحن فيها خرجت وفي جسدي نزلة برد أحاول التغلب عليها فحياتنا كلها صراعات ونزالات عليك الانتصار دائماً فيها وإلا انت تعلم الباقي .. كنت في طريقي لزيارة بنت أخي التي لم تكمل عامها الثاني بعد وللوصول إلى المشفى عليك أن تجتاز ثلاث مواصلات اسوء من بعضهن البعض .. أولها عربة ذات صندوق صغير بمقعدين يقابل أحدهما الآخر وعليك أن تدخل في الصندوق الضيق مع الحرارة المرتفعة وفي مقعد لا يتجاوز
9

ما الذي يجذبك لمتابعة الفيديوهات الطويلة في ظل سيطرة المحتوى القصير؟

كجمهور رقمي، أصبحنا اليوم أسرى المحتوى القصير، نمرر بسرعة، ننتقل من فيديو إلى آخر، نبحث عن المعلومة أو المتعة في أقل وقت ممكن. لكن عندما نصادف فيديو طويلًا يبدو مثيرًا، نتردد! هل نضغط على "مشاهدة" أم نؤجل؟ نقنع أنفسنا: "سأشاهد لخمس دقائق فقط!"، لكن فجأة… مرّت 40 دقيقة ونحن غارقون في التفاصيل! ثم يأتينا ذلك الشعور بالذنب: "كان يمكنني مشاهدة 20 ريلز بدلاً من هذا!" وفي أحيان أخرى، نمنح الفيديو فرصة، لكنه يبدأ بمقدمات مملة، سرد غير مشوّق، معلومات مكررة،
8

ما هي الخطوات الأساسية التي تتبعها عند تحرير المحتوى؟

ككاتبة، دومًا ما أقدّر دور المحررين، ولا أراه يقل أهمية عن دور الكاتب الأساسي للنص، فعند انضمامي لفريق عمل من الكتاب يكون دور المحررين محوريًا في مراجعة وتحسين المحتوى قبل قبول العمل. من تجربتي، فقد استفدت كثيرًا منهم ولا أمانع في الاستجابة لمقترحاتهم لتعديل الصياغة أو حذف او إضافة للموضوع، بل يدفعني للسعي نحو الجودة ومع الوقت أجد أن ذلك يحسن مهاراتي. ما هي الخطوات الأساسية التي تتبعها عند تحرير المحتوى؟
8

ما هي تجاربكم في كتابة المقالات مجانًا؟

أنا مبتدئة في مجال الكتابة عبر الإنترنت وأفكر في التواصل مع بعض المواقع لإرسال مقالاتي بغرض النشر، من ناحية يتم تقييم تلك المقالات باحترافية بجانب تطوير معرض أعمالي وانتشار اسمي إذا تم النشر، إذا مررتم بتلك التجربة فما هي مقترحاتكم حول المواقع التي يمكنني التواصل معها؟ وهل تلك الفكرة تستحق التجربة؟
8

كيف يمكنني توصيل فكرتي في 60 ثانية؟!

أواجه تحديًا كبيرًا عندما أحاول تبسيط موضوعات معقدة لتقديمها في مقاطع ريلز قصيرة لا تتجاوز 60 ثانية! تكمن الإشكالية هنا في القدرة على اختيار وتلخيص النقاط الأساسية في الموضوع دون الإخلال بجوهر الفكرة أو فقدان تفاصيلها الهامة، وقد يتساءل البعض لماذا أتجه إلى هذا النوع من المحتوى من الأساس؟ إجابة على ذلك أنه أصبح من الضروري الحفاظ على اهتمام الجمهور والذي يفضل المحتوى القصير والمباشر، لذلك يجب مراعاة هذا الجانب في صناعة المحتوى أيضا، وهو الذي يتطلب مني مهارات في
8

"بالموهبة فقط أم التدريب" كيف أصبح معلق صوتي؟

يجذبني مجال التعليق الصوتي كثيرًا، وأتمنى تعلم تلك المهارة، وأتطلع إلى العمل لاحقًا كمعلق صوتي محترف، رغم عدم خبرتي في الأمر، لكني سأحاول، ما أريد معرفته هو ما أحتاجه حتى أصبح معلقًا صوتيًا، وهل يقتصر الأمر على الموهوبين صوتيًا فقط أم يتعلق بالتدريب والتعلم والممارسة والأدوات الاحترافية؟
8

أيهما تفضل الالتزام بالكتابة اليومية أم الكتابة عندما يأتي الإلهام؟ ولماذا؟

"كنت موظفاً حكومياً في الصباح، وكاتباً في المساء"، هكذا وصف الروائي نجيب محفوظ طريقة سير يومه، وقد جعل من الكتابة نشاطا يوميا دائما يمارسه، ربما هذا ما جعل منه كاتبا عظيما، لأنه أعطى للكتابة حقها وقيمتها عبر تخصيص وقت يومي لها. فأظن أن الالتزام بالكتابة اليومية يعد عادة مهمة لتنمية المهارات الكتابية وتمرينها، كما تساعد في تحسين الانضباط الشخصي اتجاهها، لكن لا يمكن تجاهل المخاوف من تأثير الالتزام الصارم بالكتابة اليومية على الجودة في المحتوى والذي قد يعيد نفسه بغياب
8

علاقات مريضة

من العلاقات المريضة تلك التي تقوم على رفع العتب عن صاحبها .. بمعنى أنه يفعل الأمر حتى لا يتلقى اللوم .. فقط يفعل لتجنب ردة الفعل .. ليس في الأمر أي ود أو حب .. (وإذا لم يكن صفو الوداد طبيعة فلا خير في ود يجيء تكلفا ).
8

في صناعة المحتوى، متى تستعين بأدوات الذكاء الاصطناعي؟

التطور المستمر في تقنيات الذكاء الاصطناعي زاد من حدة المنافسة في مجال صناعة المحتوى؛ لذا صار ضروريًا الاستعانة بتلك التقنيات للبقاء ضمن المنافسة بإنتاج محتوى يواكب متطلبات الجمهور بجودة عالية ودقة وسرعة. كثير من أدوات الذكاء الاصطناعي توفر ساعات من العصف الذهني باقتراح أفكار وموضوعات في دقائق معدودة، وبعضها يوفر وقتنا بتحرير الفيديوهات وتحسين جودة الصوت والصورة وإضافة المؤثرات، والأفضل في اقتراح الكلمات المفتاحية لتحسين محركات البحث. بالنسبة لك كصانع محتوى، متى تستعين بأدوات الذكاء الاصطناعي؟
8

صراع البقاء في عالم المحتوى: من ينجو ومن يختفي؟

في الكثير من الأحيان كنت أظن أن إنشاء المحتوى هو مجرد إبداع، أن أصنع شيئًا رائعًا وسيجد طريقه للجمهور تلقائيًا. لكن سرعان ما اكتشفت الحقيقة القاسية: الإبداع وحده لا يكفي! تخيلت نفسي منشئة محتوى ناجحة، أكتب وأصمم وأبتكر، والناس يتهافتون على متابعة أعمالي… لكن بدلًا من ذلك، وجدت منشور رائع؟ لا تفاعل، فيديو مذهل؟ مشاهدتان… ربما واحدة منها لي! محتوى قيّم؟ لا أحد يهتم! كنت أضع ساعات طويلة في البحث والإعداد، وأخرج بمحتوى مميز، ثم أضغط على زر النشر بحماس،
8

كيف تحافظ على حافزك الإبداعي رغم الإرهاق الرمضاني؟

رمضان… ذلك الشهر الذي ننتظره بروحانية عالية وطاقة متجددة، لكنه أيضًا الشهر الذي نجد فيه أنفسنا عالقين بين الرغبة في الإبداع والحاجة الملحّة للراحة. نستيقظ للسحور بنية البدء في يوم مليء بالإنتاجية، لكن بعد الظهيرة؟ تبدأ الطاقة في التراجع، والأفكار تتلاشى، وفجأة… نجد أنفسنا نحدق في الشاشة بلا أي إنجاز يُذكر! الإرهاق الرمضاني ليس مجرد تعب جسدي، بل هو ذلك الشعور الذي يجعل أبسط المهام تبدو وكأنها تتطلب مجهودًا خارقًا. نريد أن نبدع، أن نكتب، أن نصمم، أن ننتج، لكن

آخر التعليقات

أفضل المساهمين

مدراء التدوين وصناعة المحتوى

© 2025 حسوب I/O. مساهمات المستخدمين مرخّصة تحت رخصة المشاع الإبداعي BY-SA.