قالوا إنها ضربة تحذيرية. لكن من يُحذِّر أمًّا وهي تغسل شعر ابنتها الميتة؟ قالوا إنه عدل. لكن العدل لا ينبغي أن يكون طعمه كالدم في فم جدة تبحث عن أطرافٍ كانت لصبيٍّ ربّته. كانت أمًّا وضعت جسدها فوق رضيعها حتى ينجو أحدهما على الأقل. إنها الفتاة المسلمة. إنها الفتاة المسيحية. إنها "آمين" و"Amen" المنسكبة من شفاهٍ مرتجفة بينما تسقط القنابل كالنجوم. وعندما يسألون عن اسمها، لا تقول "لاجئة". لا تقول "ناجية". تقول: "أنا ابنة الأرض التي سرقتموها." إنها الفتاة التي
التدوين وصناعة المحتوى
93.1 ألف متابع
مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.
هذا الدعاء هو كلُّ ما أستطيع أن أحمله إلى غزة
يا الله، هذا الذليل — هذا العبد الحقير، غير المستحق — يطلب منك فضلًا. يا رحمن، يا رحيم — اسمع دعائي. اسمع دعاء من لم يعد يحتمل أن يرى خلقك يتألمون. لست أنا من تحت الأنقاض، لكنني أشعر بثقل الحجارة. لستُ الأم التي تدفن ابنها، لكنني أسمع صراخها في صدري كل ليلة قبل النوم. لست اليتيم، لكنني أتألم من جوعه. لستُ الطفل الشهيد، لكن روحي تنكسر في كل مرة يُضاف فيها اسمٌ جديد إلى القائمة. يا الله، لا أسألك لأنني
كتبتُ لكِ قصيدة، وهذا ما خرج منها
أكبر خطاياي أني أحببتُ كلّ من التقيتُ بهم. لكنّني لم أحبّك فقط. نصف قلبي— نصف قلبي كان لك. كنتَ الشمس، وكنتُ الزهرة التي تدور نحوك دون سؤال، كغريزةٍ فطرية. لم أكن أعلم أنني قادرة على الانكسار هكذا. رقيقةٌ إلى حدّ أن أحدًا لم يسمع صوت التهشّم. كيف فعلت شيئًا لا يُحتمل، ثم عدت تمرّ من عتبة بابي تفوح منك رائحةُ عطرها؟ كيف أمسكتَ وجهي، وقبّلتَ يديّ، ولم تختنق برائحةٍ ليست لي؟ كيف لم يخنك لسانك؟ كيف لم ينشقّ من ثقل
أظنُّ أن النواة تتعفّن
أستيقظ كلَّ يوم كأن أحدهم تحدّاني أن أفعل. كأن صوتاً همس في الظلام: "أتحداك أن تحاولي من جديد." وأنا أفعل، عناداً، أو أملاً — لم أعد أفرّق بينهما. ثمة عفن في فنجاني، ومع ذلك أشرب منه، لأني لم أعد أعلم إن كان ما يقتلني في الخارج… أم في داخلي. كنت أظن أنني شعر، تعرفين؟ أن للحزن داخلي قواعد نحو. أنني لو نزفتُ بشكلٍ أنيق، لأطلق أحدهم على ذلك فنّاً. لكن حزني الآن بلا وزن، بلا قافية، ولا أحد يصفّق لذلك.
كلُّ ألمي يَسَعُهُ تعليق.
أنا أكتب ألمي لأنه يبدو أجمل على شاشتي منه في عينيّ. أستطيع أن أضغط "حذف"، أمسح الأجزاء التي تؤلمني أكثر. أُنسّق الوجع إلى أبيات شعر، وفجأة يصبح فنّاً— لا انهياراً. أنا أكتب ألمي لأنني حين أقوله بصوتٍ عالٍ، يرتبك الناس، يُغيّرون الموضوع، يقولون إنني درامية. لكن عندما يكون قصيدة؟ يقولون إنه جميل. أنا الشاعرة التي تتجنبون النظر في عينيها، لأنها تذكّركم بأنكم لستم بخير كما تدّعون. أنا كابوسكم المفضّل على هيئة قصيدة. أنا الشاعرة. النازفة. التي تُحوّل الانهيارات إلى أبيات
إرثٌ بلُغةٍ لم أتعلمها
عندما أعطتني الذهب، ملفوفًا في المخمل كأنّه سر، ابتسمتُ، وشعرتُ بالخجل يزحف في حلقي. أعطتني إياه كأنه بركة، وتلقيتُه كأنه كذبة. لأنني ابنة الحرب، لكنني وُلدتُ في السلام. وُلدتُ تحت سماءٍ صافية، في شوارع لها أسماء أستطيع نطقها. لم أكن هناك حين بكت العراق في صمت، حين أعطى رجل زوجته عقدًا كأنه وداع أخير ومضى إلى حرب لم تكن حربه. لم أكن المرأة التي تنتظر عند النافذة. لم أكن الطفلة التي تختبئ تحت السرير. لم أكن الفتاة التي رأت منزلها
في هذه الآنية الأخيرة أثيرت ضجة حول كيفية التدوين وصناعة المحتوى
تحقيق الدخل من التدوين وصناعة المحتوى 😍 - 33 بالمئة من المدونين لا يجنون أي مال إطلاقًا من التدوين. - أشهر طريقة تربّح بين المدونين من التدوين هي غوغل أدسنس ( Google AdSense) يليها التسويق بالعمولة. مع ذلك وبين أعلى المدونين دخلًا يحتل الأدسنس الرتبة الثالثة من مصادر دخلهم. حري بالذكر أن المدونين يميلون أكثر بـ2.5 مرة لبيع منتجاتهم/خدماتهم من استخدامهم غوغل أدسنس. - يجني المدونون معظم إيراداتهم من الإعلانات والتسويق بالعمولة والمراجعات المدفوعة للمنتجات، ومن بيع منتجاتهم هم وبيع الدورات
كيف نتجنب ككتاب أخطاء حكمنا على أعمالنا بسبب رؤيتنا الشخصية؟
في كل عمل نقوم به نشعر أحياناً بالإبداع وأحيان أخرى يغيب عنا هذا الإبداع، يعرف ذلك كل كاتب وكل مصمم وكل مبرمج منّا. أحياناً تصيب رؤيتنا ويكون العمل الذي نتج عن فورة الإبداع عمل مميز جداً، كما قد يحدث أن نبدع أعمال ممتازة تحظى بإعجاب كل من يراها دون أن يرافقنا ذلك الشعور بإبداعنا، بل نكون في حالة عادية تماماً. ناقش ذلك المفهوم د.عادل مصطفى في كتاب "المغالطات المنطقية"، فيقول: "ليس في وسعنا أن نفترض بسهولة أن كون الفنان في
خاطرة حول الكتابة
من أراد أن يرفع من بيانِه وفصاعتِه؛ فعليه بتثويرِ القرءان، والتّأمّل في تَراكِيبِه وأساليبه، ففيه من البلاغَةِ والفَصاحةِ مَا لا مَطمحَ بعده، فقد عجز الإنس والجنّ عن الإتيان بِسورة أو آيةٍ من مِّثلِه، فقال قائلهم بِبَطنِ مكّة -بعد سَماعِه-: "وَاللَّهِ إِنَّ لَهُ لَحَلَاوَةً، وَإِنَّ عَلَيْهِ لَطَلَاوَةً، وَإِنَّ أَعْلَاهُ لَمُثْمِرٌ، وَإِنَّ أَسْفَلَهُ لَمُغْدِقٌ، وَإِنَّهُ لَيَعْلُوُ وَلَا يُعْلَى عَلَيْهِ." ومازالت أقوال أهل الأدب تَحضّ -الباحث عن الفصاحة-؛ على الإغتراف من معِينِه، والنّهلِ من حِياضِه، وفِي عصرنا الحَاضِر وقف الأدباء على هذه الحقيقة؛ فدعوا
هل تخاف الكتابة أحيانًا؟
يقول الكاتب الأمريكي ديفيد بالداتشي: في كل مرة أبدأ مشروعًا جديدًا، أجلس مرتعبًا حتى الموت من احتمالية عدم قدرتي على استجلاب السحر مرة أخرى. أجدني دائمًا أمام هذا الخوف المتكرر، كلما هممت بالكتابة عن شيء أريده. القلق من ألا تأتي الأفكار بنفس البهاء الذي أتخيله، أو أن تخذلني الكلمات عن تحقيق التأثير الذي أنشده، أو أن تفقد الجُمل وقعها الذي أبحث عنه. كل مرة أنتهي فيها من كتابة نص، أتنفس الصعداء، وكأنني أنجزت شيئًا عظيمًا. لكن سرعان ما تعاودني الرغبة
كتاب المحتوى محتاجة رأيكم
مطلوب مني اعمل سكريبت اعلان لكورس كتابة المحتوى بعلم من الصفر للإحترافية بلهجة عامية انا كتبت هيك وبهمني رأيكن. "وأنا عم شوف ألبوم الصور... شفت صورتي وأنا وصغيرة. كنت حبّ الكتابة كتير. بس... ما نمّيت هالموهبة." "تمنّيت لو فيني أرجع بالزمن…" الصوت الداخلي: "فتحت عيوني... لقيت حالي بحارتي القديمة. شفت روزنامة عالأرض... وقتها فهمت: الزمن رجع فعلاً!" "ومشيت... لحد ما شفتني... أنا وصغيرة. الصوت الداخلي: "قربت عليها... عيوني كلها دموع. كأنها حست إني أنا من المستقبل… عطتني بيضة سحرية، وقالتلي:
بودكاست يبحث عن كاتب؟
أبحث عن بودكاست -أو مايشبه- يبحث عن كاتِبٍ دائمٍ، فأرى بأنّ التّوظيف في الكتابةِ بشكل دائم عن بُعدٍ؛ أجملُ وأحسنُ، فذاك ممّا يُعِينك على التّركيز وعدمِ التّشتّت، لِأنّ التّقديم على العروضِ كلّ يومٍ فيه عناء ومَشَقّةٌ بَالِغةٌ -ولا سيما لمُبتدِئ مِثلِي لا يعرف كيف يُسوّق لِنفسِه ولا كيف يُزاحم مُنافِسِيه على العروض المُقدّمة-، يجعلك أسيرا لِسَطوة المجهول، فلاَ تدري فِي كُلّ يومٍ طَلعت شَمسُه وأشرقت؛ مَا مَصيرك في الشّغل، هل ستجد أجرا زَهِيداً يُنفخ فيك مِن رُوح الأمَل، أم تَروحُ
اكسباير العراق: صانع محتوى يغير حياة الطلاب نحو التفوق
اكسباير العراق (Expire Iraq) هو صانع محتوى تحفيزي وتعليمي، بدأ رحلته في عالم صناعة المحتوى يوم 23 فبراير 2022، ليصبح أحد المؤثرين البارزين في مجال تحفيز الطلاب على النجاح والتفوق. بفضل أسلوبه الفريد ومحتواه الهادف، استطاع بناء قاعدة جماهيرية واسعة، حيث تجاوز عدد متابعيه 101 ألف مشترك على يوتيوب وأكثر من 100 ألف متابع على تليجرام. محتوى القناة وأهدافها تقدم قناة "اكسباير العراق" محتوى متخصصًا في تحفيز الطلاب، حيث يركز على تقديم نصائح دراسية، استراتيجيات للتفوق الأكاديمي، وتقنيات لتحسين الإنتاجية
كيفية تعلم لغة البرمجة C: دليل شامل للمبتدئين
كيفية تعلم لغة البرمجة C: دليل شامل للمبتدئين لغة البرمجة C هي واحدة من أقدم وأهم اللغات التي تم تطويرها، والتي تعتبر الأساس للعديد من اللغات الحديثة مثل C++ و Java. إذا كنت ترغب في تعلم C بعمق، يجب أن تبدأ بأساسيات اللغة بشكل منظم. في هذا المقال، سنتناول أهم المفاهيم التي يجب أن تركز عليها أثناء تعلمك للغة C. 1. التسلسلات الهروب (Escape Sequences) التسلسلات الهروب هي تسلسل من الرموز الخاصة التي تمثل أحرفًا أو رموزًا غير قابلة للطباعة
2025أحدث اتجاهات الموشن جرافيك والفويس أوفر في التسويق الرقمي
يشهد التسويق الرقمي تطورًا مستمرًا، وأصبح المحتوى المرئي والمسموع عنصرًا أساسيًا لجذب الانتباه وبناء العلامات التجارية. يعد الموشن جرافيك والفويس أوفر من الأدوات القوية التي تساهم في تحسين تجربة المستخدم، تعزيز الهوية البصرية، وزيادة معدلات التفاعل. إذا كنت تبحث عن أحدث الاتجاهات في الموشن جرافيك والفويس أوفر، وكيف يمكنك استخدامهما في استراتيجياتك التسويقية، فهذا المقال سيوفر لك دليلًا شاملًا حول هذه الأدوات الفعالة. 🔹 لماذا يعتبر الموشن جرافيك أداة تسويق قوية؟ ✅ يزيد من التفاعل بنسبة 80% مقارنة بالمحتوى النصي.
استطيع كتابه محتوى وتدوين اي مهام
"لدي خبرة في كتابة المحتوى وتدوين المهام بشكل منظم واحترافي. يمكنني المساعدة في إنشاء مقالات، تلخيصات، كتابة نصوص إبداعية، وتنسيق الكتب أو الملفات. إذا كنت بحاجة إلى محتوى مميز أو ترتيب لمهامكِ بطريقة واضحة وسهلة، فأنا مستعدة للمساعدة!"
كيف تصبح سيد الأكواد؟ الرحلة من مبتدئ إلى مبرمج أسطوري في C++!
كيف تصبح سيد الأكواد؟ الرحلة من مبتدئ إلى مبرمج أسطوري في C++! المقدمة لغة C++ ليست مجرد أداة للبرمجة، بل هي سلاح في يد من يتقنها، وهي مفتاح لفهم أعمق لعمل الحواسيب والأداء العالي. إذا كنت ترغب في أن تصبح مبرمجًا أسطوريًا في C++، فأنت بحاجة إلى أكثر من مجرد معرفة الأساسيات. ستحتاج إلى فهم البنية الداخلية للغة، تحسين أدائك، والقدرة على حل المشكلات المعقدة بطريقة إبداعية. في هذا المقال، سنرسم لك خارطة الطريق من البداية وحتى الاحتراف. الخطوة 1:
الطريقة التي أتبِعها للحفاظ على استمرارية تدفّق المحتوى دون إرهاق
من الطبيعي أن نبدأ صناعة المحتوى بحماس كبير وأفكار متنوعة حول ما نريد إنجازه، لكن سر النجاح الحقيقي يكمن في الاستمرارية. ومن أهم الأدوات التي تساعد على تحقيق ذلك تقويم المحتوى (Content Calendar)، الذي يتيح لي تنظيم أفكاري وتوزيعها بذكاء على مدار الوقت. يمكن إعداد تقويم المحتوى وفق فترات زمنية مختلفة، مثل التقويم السنوي أو النصفي، حيث يتم تحديد جميع النقاط المهمة والأحداث الكبرى التي ترغب في تغطيتها مسبقًا، مما يمنحني رؤية استراتيجية بعيدة المدى. وهناك أيضًا التقويم الشهري، الذي
حين تتحرر كتاباتنا من أعين الجمهور
كنت قد صادفت هنا قبل أيام حديثًا لأحد الأصدقاء حول رغبته في استبدال هاتفه الذكي بجهاز بسيط لا يحتوي على اتصال بالإنترنت. الفكرة بدت جريئة في عالم يعتمد بشكل متزايد على التواصل الرقمي، لكنها دفعتني للتفكير في أمر مختلف تمامًا: هل سأستمر في الكتابة إذا كنتُ أعلم أنني لن أنشر أبدًا؟ والإجابة جاءت بسهولة: نعم، سأستمر في الكتابة دون تردد، لأن الكتابة بالنسبة لي ليست مرتبطة بالنشر، بل بالتعبير عن أفكاري وذاتي كما أنها تريح ذهني من كثرة التفكير. لكن
خرافة تفضيل الجمهور للمحتويات القصيرة
خلال فترة الكوفيد-19، شهد البودكاست طفرة كبيرة في الانتشار، حيث ارتفعت نسبة الاستماع عبر منصات مثل سبوتيفاي بنسبة 232% في عام 2024 مقارنة بعام 2020. في الوقت نفسه، حققت منصات مثل تيك توك نجاحًا هائلًا، مما جعل الفيديوهات القصيرة ظاهرة عالمية. شخصيًا، أجد نجاح هذين النموذجين في نفس الوقت أمرًا مثيرًا للاهتمام، لأنه يتحدى الفكرة الرائجة بأن الجماهير الحديثة غير قادرة على التركيز وتفضل المحتوى القصير فقط. ربما حان الوقت لإعادة النظر في هذا الافتراض، ورؤية تفضيلات الجمهور على أنها
كيف يمكننا استعمال اللغة العربية الفصحى كصناع محتوى في العالم الرقمي؟
غالبًا ما تُستخدم اللغة العربية الفصحى في الأطر الرسمية والتعليمية، بينما يفرض العالم الرقمي إيقاعًا سريعًا يعتمد على التفاعل الآني والأسلوب السلس. مما يضع صناع المحتوى من مستعملي اللغة الفصحى في تحد شرس بين ضرورة الالتزام بقواعدها وجمالياتها اللغوية وبين الحاجة إلى لغة سهلة وبسيطة تتماشى أكثر مع هذه الوسائط . هذا يجعلنا نتسائل حول كيفية توظيف الفصحى في المحتوى الرقمي دون أن تبدو متكلّفة أو بعيدة عن الجمهور، وكيف يمكنها أن تبقى حاضرة دون أن تفقد هويتها أمام صيغ
أنشأت أداة ذكاء اصطناعي لتحويل النصوص إلى فيديوهات سبورة بيضاء متحركة
مرحبًا جميعًا، أنا مطوّر InstaDoodle، وهي أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تقوم بتحويل أي نص إلى فيديو رسوم متحركة بأسلوب السبورة البيضاء في ثلاث نقرات فقط. قبل فترة، لاحظت أن إنشاء فيديوهات متحركة جذابة يتطلب وقتًا طويلاً وبرامج معقدة. لذلك، قررت بناء أداة تستخدم الذكاء الاصطناعي لأتمتة العملية بالكامل. بعد أشهر من التطوير وجمع الملاحظات، أصبحت InstaDoodle تساعد المبدعين والمعلمين والشركات في إنتاج فيديوهات احترافية بسهولة. إليك ما يمكنها فعله: ✅ إنشاء فيديوهات تلقائيًا بالذكاء الاصطناعي – كل ما عليك هو
عودة النشرات البريدية للواجهة
اطلعتُ اليوم على مقالٍ في مجلة فوربس، يتناول عودة النشرات البريدية، موضحًا كيف أدّى تشتّتنا بين المحتوى المتنوّع والمنصات العديدة إلى جعل جذب الانتباه مهمة معقدة. في ظل هذه الفوضى، عاد أحد أقدم أشكال الاتصال الرقمي، النشرات البريدية التي كانت شائعة أوائل الالفينات لتصبح وسيلةً إعلامية وتسويقية فعالة، تتيح للمؤسسات التواصل مع جمهورها بشكل شخصي ومباشر. ما يميّز النشرات البريدية أنها مركّزة بالمعلومات، موجّهة، وتعتمد على نظام الاشتراك، مما يعني أن الجمهور المستهدف لديه اهتمام مسبق بما يُقدَّم له. عودة
ابحث عن عمل
ابحث عن عمل
كيف يمكن لصناع المحتوى الحفاظ على أصالة محتواهم دون التخلي عن الخصوصية؟
لعبت منصات مثل إنستاغرام دورًا رئيسيًا في صعود "المؤثرين الكبار" الذين جذبوا ملايين المتابعين. لكن مع مرور الوقت، بدأت الفجوة بينهم وبين جمهورهم تتسع، حيث بات محتواهم يبدو بعيدًا عن الواقع، مبالغًا في إنتاجه، ويفتقد إلى العفوية التي كانت تجذب المتابعين في البداية. في المقابل، ظهر المؤثرون الصغار (Micro-Influencers) ليعيدوا هذا الشعور بالألفة والارتباط الحقيقي مع الجمهور. بأسلوب بسيط وعفوي، ومن خلال مقاطع مثل "استعدوا معي" (Get Ready With Me) و"ستوري تايم" (Story Time)، استطاعوا تقديم محتوى أكثر صدقًا وأقرب