منذ تحرير سوريا وانا أفكر حسنا مالوضع الآن؟ لقد سافرت لبلدين خلال 3 سنوات بحثاً عن حياة أفضل وحتى أنال الاستقرار النفسي، والأمان الذي أتمناه. طرقت جميع الأبواب حتى أكون نفسي في غربة لايتحملها الكثير. من ضغط نفسي، مهني، مالي. وعلى جميع الأصعدة وقد أرهقني الأمر. وخصيصا عند عدم وجود النتائج المرجوة. الآن الجميع يقولون لي بلدك أولى بكِ وابحثي عن فرص بشهادتك الطبية لكن انا تعبت من عدم الاستقرار والبدء من جديد بل ترعبني فكرة العودة، مع العلم وضعي
التعامل مع التعلق
التعلق مشكلة العصر للجيل الأصغر حاليا جيل Z بالأخص كيف تتعاملون معه؟ شو الطرق يلي اتبعتوها لفك التعلق بالأشخاص والأشياء والأهداف؟؟
حكاية سندريلا التي لم تُروَ
بعد سنوات من الحب وصنع المعجزات من أجله، أدركت أخيرًا أن الزواج لا يُبنى على الحب وحده. مع مرور الأيام، يخفت بريق الحب، وتبدأ الحقائق التي كانت مختبئة خلف قناع المثالية في الظهور. حينها، تنكشف الأسرار التي لم نكن نريد رؤيتها. خسرت بريق روحي… لا أعلم لماذا تخيلت أن زواجي من الأمير سيجعل الحياة وردية، وأن أحلامي ستتحقق على طبق من فضة. الآن، أمتلك كل ما تمنيت—المال، المكانة، الحب، والأولاد—ولكنني لست سعيدة. أشعر كطائر سُلبت منه حريته، مسجون في قفص
جحيم الوعي أم نعيم الجهل؟
يا عرّافة، انجديني بوصفةٍ سحريةٍ لأنتصر على واقعي. أعطيني ترياق التوازن الأخضر البراق. ضحكت بهدوء، ثم قالت: "219." لم أفهم، لكن بصوت خافت همست لي: "كم من مغامرٍ ظن نفسه استثناءً، لكنه غرق حيث غرق السابقون." وجدتُ نفسي كالبهلوان، أقف على صراط النجاة، أحمل حقائب الماضي وأمتعة الغد. نظرتُ للأسفل، فرأيت وجوهًا انهزمت رغم شربها من الترياق. التفتُّ للوراء، فوجدتُ ذكرياتي تتألم لقراري بتركها، ونظرتُ للأمام، فرأيت مستقبلي متلهفًا لرؤيتي. كل خطوة كنت أخطوها زادت من ثقل الحقائب، حتى لم
ان تكون أديباً
كم تمنيت أن أكون أديباً أجوب العالم على بساط علاء الدين، أتنقل عبر الأزمنة وأروي بكلماتي حكايا الحضارات وأسطر قصصها الخالدة. أزور الفراعنة، وأجذف في نهر النيل بجانب نفرتيتي، مكتشفاً تعاويذ الأهرامات الدفينة. ثم أعبر إلى أرض بابل، أستخلص ترياق السحر والجمال من حدائقها المعلقة. أمرّ فوق بلاد الشام، أنثر من فوقها حفنة سحرية من الجمال، فتزدهر بلادي كما حلمت دائماً. وفي كل خطوة بين تلك العصور، أترك أثراً من كلماتي، وكأنني أصنع حكاية لا تنتهي. حكاية تحمل روح الإنسانية
في أرض الجن
منذ فترة أشهر دخلت في مجموعة وكانت السبب في عودتي للكتابة بعد مدة طويلة وكان من بين الواجبات كتابة قصة قصيرة من تأليف الشخص فقمت بكتابة قصة تجمع بين شخصيتي المحبة للغموض وعلم النفس اتمنى ان تشاركوني حول أرائكم فيها وتعليقاتكم الجميلة مع الانتقادات حتى اتكمن من التحسين المستمر. لقد اقتربو انا اسمع صوتهم سوف يقتلونني انا اعرف ياربي ساعدني لا أريد الموت اريد انقاذ أهلي يارب. لنعود للوراء قليلا لأعرفكم علي انا طيف طالبة فنون جميلة عمري 21 سنة
مابعد موت الأحبة
"عند الموت تهتز القلوب وترتعش الأجساد، يتوقف الزمن عند ساعة الرحيل، وتنفتح ستائر دار الخلود وتُغلق أبواب دار الفناء، مُعلنةً نهاية الرحلة الدنيوية، ومُبشّرة ببداية النعيم الأبدي. بالنسبة للفقيد، انتهى الاختبار، رُفعت الأقلام، وحان وقت الوداع. أما للأحبّة، فتلك بداية رحلة جديدة، يتعلمون فيها كيف يعيشون دون ذلك الجزء الذي رحل عنهم. نصبح كالأحياء الأموات، نسير على الأرض حاملين فراغاً بداخلنا، نبحث في كل خطوة عن ذلك الجزء الذي سبقنا
من اين ابدأ كتابة المحتوى؟
من اين ابدأ تعلم مهارة كتابة المحتوى والتدوين؟
الكتابة
مرحبا انا جديدة على حسوب بحاجة نصائحكن انا ماعندي الجرأة أعرض كتاباتي او شاركها مع أحد مابعتبرها جيدة كفاية حتى تنتشر لكن بأعتقادي انو الكتابة رح تخدم رسالتي بالحياة فقررت اتشجع وشارك شي من يلي كتبتو وكيف نميها واستفيد منها ؟ هي خاطرة كتبتها من فترة بتقبل النقد البناء والنصائح لشخص مبتدأ قد خلقني الله حراً فلماذا ألاحقك كظلٍّ أسير؟ ياحمامة السلام في عالمي. كم رجوت رضاك عني، ومنحي وسام الحب الأبدي، والتحرر من قيد نارك. الآن لم أعد أثيرا بين كفيك،