حسابي

بحث

القائمة

Sezora Bagh

122 نقاط السمعة
3.53 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ شهران
أفهم شعورك تماما الأمر صعب لأنك تعيش كناجي يبحث عن الاستقرار والأمان وليس كمواطن عادي طبيعي. التأقلم في هذه الحالة الخيار الوحيد ولا أقصد التأقلم السلبي واعتياد المشهد لكن أن تتقبل فكرة ان هذا هو الحل الوحيد المتوفر في الوقت الحالي وان تحافظ على استقرارك النفسي من ان هذا صعب أعرف لكن استقرارك النفسي سيتيح لك التفكير بخيارات أفضل
أهم نقطة أن لا ننسى أننا مررنا بهذه التجربة من قبل معظم الأهالي والأشخاص عندما يتعاملون مع هذه الفترة ينسون أنهم كانوا بها منذ بضعة سنوات. هي فترة صعبة، تشتت، وضياع، وبحث عن هوية. مع الأسف انا أصغر أخوتي ولايوجد لدي أخوة أصغر مني لأمارس معهم اقتراحاتي؛ لكن لو كان لدي كنت تقربت منهم، وأصبحت بيت أسرارهم، ومحط ثقة. والأهم أن أكون مستمعة جيدة، ومراعية لمشاعرهم المتخبطة، عندها سأكون بنيت جسر تواصل بيننا ولغة مشتركة تساعدني على كبح هذا التمرد.
لقد قمت بدخول تدريب خاص بالذكاء العاطفي للتخلص من للعصبية والاندفاعية. ساعدني كثيرا في مجال تعاملي مع الأشخاص فأصبحت ردود أفعالي تتسم نوعا ما بالهدوء والتروي وأعمل أكثر على هذا الموضوع وأنوي التعمق فيه. برأيي الشخصي يجب أن يضاف حتى كمادة علمية إجبارية في المدارس؛ لأن في الغالب هذا الموضوع مهمش لهذه الفئة والتعليم المبكر من الممكن أن يحمي من تبعات الجهل في هذا الموضوع مع أنفسنا قبل الآخرين
للصراحة ستجد المرشحتان صعوبة في الاندماج على عكس الجيل الحالي فكل مرحلة عمرية لها دورها وفئتها؛ غالبا فئة الشباب أصبحت تتفق مع من في جيلهم يعني بحدود فارق أكبر وأصغر فقط ب 5 سنوات أصبحوا يميلون الى تقارب الأعمار وحتى بالزواج وهو يعتبر ايضا شراكة. أنا لا أؤيد فكرة الفارق الكبير في الأعمال وخاصة في عمل مشترك؛ لكن اذا كانت السيدتان تتمتعان بقدر من المرونة والتكيف من الممكن أن ينجح الفريق وهذا الشيء في الغالب صعب على الأجيال السابقة
حصل معي ذات الأمر، لم يعد يعجبني أي شيء حتى منشوراتي وفيديوهاتي لم تعد تعجبني وصرت أطمح للأعلى، والأفضل، وأنقد نفسي مع أن عملي يعتبر جيد بالنسبة للبداية
العلاقات البشربة غريبة فعلا لايوجد مكان للصدف فكل شخص في حياتك يحمل إما رسالة أو درس وندور في دائرة الحياة مرة يعلموننا ومرة نحن نعلمهم ونكون الدرس لأشخاص آخرين
للعطاء لغات كثيرة كثيرة منها الأقوال الأفعال، الهدايا، وغيرها. ومن أكبر مسببات المشاكل بين الرجل والمرأة هي عدم فهم لغة الأخر في الحب. فمن المرجح أن تكون سبب عدم المقابل في العلاقات سوء الفهم بين اللغات. غير ذلك تسمى علاقة سامة لايوجد حب غير مشروط الا عند الوالدين. وكل علاقة مادون هي علاقة طردية تشاركية، أنا أقدم وأنت تقدم، والمركب يبحر بمجذافين لا بواحد. والتنازل سيد الموقف وأساس متين لأستمرار العلاقات البشرية إن تم التنازل والعطاء من طرف واحد فبالمستقبل
زوجة وأم سعيدة = أسرة سعيدة أوافقك الرأي، وأخالفك فيه في نفس الوقت. برأيي الشخصي على المرأة أن تكون قوية وأن تتمتع بالعلم ،والدراية الكافية عن التربية لتبني جيل أخلاقي، متعافي وأن تكون مسؤولة ومستقلة ولها حياتها الخاصة؛ أي أن تحقق التوازن مابين دورها كأم وبقية أدوارها. لكن عند رؤيتي لنماذج الأم الخارقة بعضها كان عكس ماتخيلت قوتها لم تكن نقطة إيجابية لأولادها. كانوا ضعفاء مهزوزي الشخصية يعتمدون عليها حتى عندما أستقلو عنها. رأيت أكثر من أم كانت بنفس هذا
في مثل يقول (بعيد عن العين قريب من القلب) لكن عند التجربة وجدت اختلاف في هذه الجزئية. وأدركت أن المسافات قادرة تماما على أن تميت أي علاقة غير متأصلة بعمق، فبعض العلاقات لاتحتمل البعد تنكسر عند أول مسافة، وبعضها تبقى المسافات مجرد بضعة كيلومترات تبعدنا جسدياً؛ لكن القلوب مترابطة وكأننا ماتركناها يوما.
التعديلات مفيدة وغيرت نظرتي. شكرا كتير لنصيحتك
شكرا لرأيك كتيير بالنسبة للجملة التانية فهي بتعبر عن تعارف الصديقتين يلي كان عن طريق كروب صغير على واتساب واكتشفو موهبتهن منو وعملو صفحة يعني شي معنوي وعاطفي لكن شكلي ماقدرت وصل فكرتي صح
تمام فكرة حلوة رح استخدمها شكراا
شكرا كتير ألك التطبيق فادني كتير
ممكن حسب مين الفئة المستهدفة والجمهور
اه ممكن فعلا كنت محتارة في بداية النص قليلاً هكذا سيصبح جذاباً ومشوقاً أكثر شكرا لرأيك بالنسبة للمونتاج أنا أقترحت أن يكون شريط فيلم يعرض ذكريات الكرتون الذي ذكرته مارأيك في هذه الفكرة؟
أول مرة أسمع في هذه القصة معلوماتي قليلة في هذا الجانب. احيانا القوة تكمن في الصمت، في مثل هذه الحالات فهو يعرف تماما مصيره اذا تكلم الحكمة تكمن في اختيار الوقت المناسب للتكلم والصمت
فكرتي بالأساس أن العاطفة قادرة على الإقناع إن كانت كحوار بين شخصين أو كنص. لاشك في أن الكاتب له دور قي إيصال الفكرة وجعل القارئ يتفاعل معه ويؤثر به لكن لو اُستخدم الحوار نفسه على أرض الواقع بالعاطفة نفسها لكن بكلمات بسيطة أكثر ستحصل على نفس النتيجة حتى بل أقوى. واذا لاحظت معظم شركات الإعلانات الناجحة مثل شركة فودافون التي تلعب كثيرا على جانب العاطفة والذكريات والجو العائلي الحميمي مما يجعلك أنت كمشاهد تربط الشركة بالذكريات ويدفعك للشراء وغيرها من
أنا أيضا لدي نفس الرأيي فعند مشاهدتي لأحداث هذا العصر ومواكبتي لها أرى الكثير من التضليل و التشويه والتزيف مما جعلني أشك في جميع المصادر والتاريخ، هل فعلا كل ماعرفناه حقيقة أم أن التاريخ كُتب على يد من يقومون أيضا بالتزيف الآن؟
فعلا منصات التواصل الاجتماعي أصبحت كساحة معركة الغريب في الأمر أنها وضعت للتعبير عن الآراء لا لتقيدها. وطبعا معظم المجتمعات تتبنى الآن فكرة غريبة بأن أي منشور يجب علي التعليق وإبداء رأيي فيه فهي حرية شخصية حتى لو كان التعليق جارحاً ومؤذياً مما جعل البعص يتحفظ على أفكاره خوفاً من الهجوم من مجتمع يفتقد أدنى درجات الإحترام.
عندما بدأت بكتابة قصص، أو نصوص صغيرة دائما النصوص التي لاقت استحسان وأثرت بالقارئ والتعليقات كانت إيجابية عنها هي النصوص العاطفية التي ترتبط بفترة زمنية كفترات الطفولة وذكرياتها العاطفة بشكل عام سلاح قوي بالإقناع وربطها بمواقف وذكريات يجعل الشخص يقتنع بفكرتك وتبقى راسخة بذهنه
هو تحدي كبير لكن انا فتاة لا أستطيع الجزم بعقلية الشاب لكن في المراحل الحساسة من العمر وخصيصا للشاب يكون في المنتصف فلا هو بالكبير الكفاية ولا هو صغير هو فقط يريد إثبات نفسه أنه موجود وصوته مسموع وأغلب التصرفات تكون لفت أنتباه. التحدي لك. لكن لو حصل معي نفس الموقف سأشعر بالكسر اتجاه أخي فهو لم يثق بي وانا في أشد الحاجة لثقته وسيبقى هذه الموقف حاجزا بيني وبينه فبعض الأمور لا يصلحها الزمن والوقت.
تماما هذه فكرتي انا ايضا شكرا لك رأيك اختصر وجهة نظري
بالطبع لكن أعتقد أختيار الصمت ليس سهلا على الضحية وتوجد أسباب عديدة لأختياره منها مثلا فقدان الأمل من الإنصاف أو الخوف وغيرها
فعلا عدم حماية الحدود واختيار الصمت يكون حافز لتمادي الجلاد أكثر فأكثر.
منطقي جدا، فصمت الضحايا عامل مساعد لخروج الشر الكامن داخل الجلاد